في حادث مروع، دهس قائد سيارة مُعلمة وابنتيها في أحد شوارع شرق الرياض بالسعودية، أثناء ممارسته التفحيط، ما أسفر عن وفاة الطفلتين ونقل المعلمة إلى العناية المركزة في حالة حرجة. ووفق وسائل إعلام سعودية، أظهرت كاميرات المراقبة تفاصيل الحادث الأليم حيث كانت المعلمة وبناتها واثنتان من قريباتها يسيرون جوار مركبات متوقفة على الرصيف، وبشكل مفاجئ انحرفت المركبة لتتجه وترتطم بمركبة متوقفة جوار الطريق ثم بالمعلمة وبناتها، وانحرفت بعدها لتصطدم بالأشجار. ووفقاً للمعلومات المتداولة من داخل المملكة لاتزال المعلمة نسرين (معلمة القرآن الكريم) وقريباتها يخضعن للرعاية الطبية في قسم العناية الفائقة. وفور انتشار أنباء الحادثة، دشن رواد موقع التواصل الاجتماعي تويتر في السعودية هاشتاق #نسرين_النوفل الذي سرعان ما تصدر قائمة الترند. وذكر مغردون في الهاشتاق، أن قائد السيارة (مراهق) كان يمارس التفحيط وفقد السيطرة على مركبته، ودهس المعلمة نسرين النوفل، التي كانت تعبر الطريق مع طفلتيها جنى ولين. وأظهرت أول صورة تداولها مغردون في الهاشتاق لحظة انحراف المركبة قبل دهس المعلمة نسرين النوفل مع طفلتيها، وسط مطالبات بالقبض عليه وتوقيع العقوبات النظامية بحقه. وغرد الإعلامي طارق النوفل شقيق المعلمة نسرين: ‏أختي وقرة عيني أم ياسر ترقد في العناية المركزة، إثر حادث مروري، فقدت فيه طيرين من طيور الجنة جنى ولين… إنا لله وإنا إليه راجعون. لله ما أعطى ولله ما أخذ وكل شيء عنده بمقدار، اللهم اربط على قلبها وأفرغ عليها صبرا وجعل جنى ولين شفيعتين وستاراً عن النار، دعواتكم لها. وتحول هاشتاق #نسرين_النوفل إلى منصة دعاء للمعلمة وقريباتها بالشفاء العاجل، والرحمة والمغفرة لابنتيها، سائلين الله عز وجل أن يلهم أهلهم الصبر والسلوان.

بعد أن ضجت مواقع التواصل الإجتماعي في مصر بالتساؤولات حول حالتها، .كشف إعلام محلي بمصر، الثلاثاء، مصير السيدة التي ظهرت في مقطع مرئي لتفجير وقع بالقاهرة، حيث أصيبت بجروح خطيرة، بينما غابت عن بيان وزارة الداخلية. وأثار ظهور سيدة تصادف مرورها أثناء وقوع تفجير بالقرب من الجامع الأزهر، وسط القاهرة، جملة من التساؤلات عبر مواقع التواصل، بشأن مصيرها، وتنديد واسع بالإرهاب ومخلفاته. ومساء الإثنين، أعلنت الداخلية المصرية مقتل شرطيين اثنين وإصابة 3 ضباط، إثر تفجير عبوة ناسفة كانت بحوزة أحد المطلوبين أمنيا، ما أدى إلى مقتله على الفور، وذلك قرب جامع الأزهر وسط القاهرة. وبتداول مقطع مرئي بثه التلفزيون المصري، أظهر سيدة أربعينية كانت تحمل أكياسًا (يبدو أنها لمشتريات أسرتها) تسير أمام منفذ العملية بفاصل أمتار قليلة قبل أن يقدم على تفجير نفسه، تساءل رواد منصات التواصل الاجتماعي بالبلاد، بإلحاح، عن مصير تلك السيدة وسارعت وسائل إعلام محلية، في البحث عن مصير السيدة التي تدعى حلاوتهم زينهم إبراهيم. وسرعان ما تم التوصّل إلى أنها لا تزال على قيد الحياة، لكنها مصابة بـجرح غائر في الفخذ الأيمن وشرخ في القدم اليمني، وفق تقرير طبي لمستشفى حكومي بالقاهرة. وكانت قطر أعربت عن إدانتها واستنكارها الشديدين لانفجار عبوة ناسفة قرب الجامع الأزهر في العاصمة المصرية القاهرة، أدى إلى مقتل شرطيين وإصابة ثلاثة ضباط . وجددت وزارة الخارجية في بيان اليوم، موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب. وعبر البيان عن تعازي دولة قطر لذوي الضحيتين والشعب المصري، وتمنياتها للجرحى بالشفاء العاجل.

أين مشرفو المدرسة عند حدوث تلك الواقعة؟ في واقعة مؤلمة، تدل على الاهمال واللامبالاة التي يتعرض لها الطلاب داخل بعض المدارس، تعرض طالب في الصف الخامس الابتدائي، للاعتداء من قبل بعض زملائه داخل المدارسة، مما أدى إلى تعرضه لإصابة بالغة نتج عنها بتر في عقلة احد اصابع يده، حيث فوجئ ولي أمر باتصال هاتفي من مدرسة ابنه، لتبلغه ان ابنه قد تعرض لإصابة بسيطة، وعليه اللحاق بابنه في مستشفى حمد، حيث ان المدرسة قد اتصلت بالإسعاف، مشيرا إلى أنه مكث في المستشفى اكثر من 15 ساعة متواصلة، خاصة وان اصابة ابنه قد أدت لبتر في السلمية اصبع اليد اليمني، وذلك حسب التقرير الطبي. وأشار الأب إلى انه لم يأته اي اتصال من قبل إدارة المدرسة، للاطمئنان على حالة الطالب، والذي تركه امانة بين ايديهم، ولم يحاولوا السؤال عن الولد الصغير من الناحية الانسانية على الأقل، خاصة وانه يفترض ان يكون بمنزلة ابنائهم، متسائلا: اين مشرفو المدرسة اثناء تعرض ابنه الطالب للاعتداء، من قبل بعض الطلاب المتنمرين في الفصل؟ مؤكدا على ان ابنه تم تكريمه كأفضل طالب في الفصل، خاصة وانه متفوق، وكان سيتم تكريمه مرة أخرى. وسرد الأب الواقعة قائلا: انه بعد انتهاء الحصة الرابعة، وخروج المدرس من الفصل، يوجد 5 دقائق بين دخول المدرس والآخر، إلا أن المدرس قد تأخر عن موعده، وعند رغبة الولد للذهاب لدورة المياه، وحاول بعض الطلاب منعه بالقوة، والقيام بإغلاق الباب على اصبع الولد مما ادى إلى اصابته، واستنكر الوالد اللامبالاة والإهمال التي تعاملت بهما إدارة المدرسة مع حالة الولد، غير مدركين أن ما حدث قد سبب اعاقة مستديمة للولد، خاصة وان هذه هي اليد التي يستخدمها في الكتابة. وأوضح الأب أن المدرسة تتنصل مما حدث، الامر الذي جعله ذهب لمقابلة احد المسؤولين في وزارة التعليم والتعليم العالي، إلا انه اوضح له ان هناك لائحة جزاءات تطبق في هذا الحالة، مؤكدا على أن المدرسة غير مسؤولة عما حدث، دون محاولة قيام المسؤول السؤال او التأكد عن الواقعة. وطالب ولي الأمر الجهات المعنية والمسؤولين بالنظر إلى حالة ابنه، ومعاقبة المسؤولين، كما طالب بضرورة إجراء التحقيق العادل واللازم لإنصاف الولد الصغير، والذي قد تؤثر هذه الإصابة على مستقبله.

أثار تعرض طبيب أمريكي من أصول فيتنامية لمعاملة مسيئة، وإخراجه بواسطة مسؤولي الأمن عنوة من طائرة تابعة لشركة يونايتد إيرلاينز الأمريكية للطيران، موجة واسعة من الانتقادات في الولايات المتحدة والعالم. كما أدت الحادثة الى انخفاض قيمة سهم الشركة بنسبة 3%؛ ما أفقدها نحو 50 مليون دولار من قيمتها السوقية لتصل إلى نحو 22.45 مليار دولار. وأجبر الراكب على النزول دون سبب قانوني، بل بسبب حجوزات لمقاعد على الطائرة تفوق عدد المقاعد المخصصة للحجز أساسا. ولاقت الواقعة رد فعل عنيفا في مختلف أنحاء العالم. وقال أوسكار مونوز، رئيس مجلس إدارة الشركة في بيان بعد يوم من دفاعه عن الشركة في مذكرة لم تتضمن أي اعتذار للراكب "إنني آسف سوف نصلح ما حدث." وغير مونوز نهجه مع استمرار فيض الانتقادات. وقال "اعتذر بشدة للعميل الذي أخرج بالقوة ولكل العملاء على متن الطائرة.. لا يصح معاملة أي شخص بهذه الطريقة إطلاقا". وأظهرت لقطات فيديو صورها ركاب رجلا يصيح في حين يجذبه أفراد الأمن من مقعده على الطائرة قبل إقلاعها. وشوهد الرجل أثناء جره على ظهره من يديه وأطرافه في الممر بين مقاعد الطائرة وفمه ينزف ونظارته معوجة وقميصه مرفوع عن بطنه. وأثار التسجيل موجة غضب على وسائل التواصل الاجتماعي. وفي الولايات المتحدة استمر الغضب من الواقعة على وسائل التواصل الاجتماعي، وكان من أكثر الموضوعات على تويتر لليوم الثاني على التوالي.

لقي 4 أشخاص مصرعهم، اليوم الجمعة، جراء سقوط طائرة مدنية خاصة قرب مدينة "كيلونا" التابعة لمقاطعة "كولومبيا البريطانية" أقصى غربي كندا. وقال المتحدث باسم مجلس سلامة النقل الكندي، بيل يروود، إن طائرة من طراز "سيسنا سايتيشن" سقطت اليوم خلال رحلتها من "كيلونا" إلى مدينة "سبرينك بانك" بمقاطعة "ألبرتا". وأوضح "يروود" في تصريحات صحفية، أن الحادث أسفر عن مصرع 4 أشخاص كانوا على متن الطائرة التي اختفت عن شاشات الرادار بعد فترة قصيرة من إقلاعها، دون ذكر معلومات عن هويات الضحايا. وأكّد المتحدث الكندي، أن فرقًا تابعة لـ"مركز تنسيق الإنقاذ" عثرت على حطام الطائرة في منطقة ريفية بمدينة "وينفيلد"، وبيّن أن المجلس بدأ تحقيقًا حول الحادث للتعرف على ملابساته.

لم يصدق نفسه وتحولت حياته لمأساة، شابّ سعودي كان ينظف سلاحه، فخرجت منه رصاصة لتستقرّ بجسد والدته، بعد فشل محاولاته لإسعافها. وكشف مساعد الناطق الإعلامي لشرطة منطقة الحدود الشمالية، النقيب فايز بن مقبل الجهني، إن بلاغًا ورد مساء أمس الثلاثاء، لشرطة المنطقة، يفيد باستقبال مواطنه في العقد السادس من عمرها، في حالة حرجة لتعرّضها لإصابة في الصدر. وأضاف الجهني، أن الإجراءات الاستدلالية، بيّنت تعرض الأمّ لطلق ناري من سلاح كان ينظفه ابنها، الذي حاول إسعافها ونقلها إلى المستشفى، وتوفيت بعد وصولها، لافتًا إلى أنه تم التحفظ على الابن والسلاح، وإحالة القضية إلى جهة الاختصاص.

وقعت قناة الـ CNN باللغة الإسبانية في خطأ أثناء إذاعة خطاب الرئيس "باراك أوباما" حول حادثة إطلاق النار في ولاية كاليفورنيا، حيث كتبت القناة في شريط العنوان تحت الفيديو الذي بثته "أوباما رئيساً لفنزويلا". رواد مواقع التواصل ينشرون خطأ قناة الـ CNN ومثلت الواقعة مادة ثرية للسخرية من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين سارعوا بتصوير الخطأ ونشره على مختلف المواقع، مستخدمين تعليقات فكاهية من الخطأ الغير مقصود للقناة أمريكية.

في حادثه فريدة من نوعها لقيت امرأة تشيلية مصرعها بعدما سقطت من حافلة أثناء سيرها بعد أن فتح السائق الباب عمداً وهي متكئة عليه، وذلك في منطقة كونسيبسيون في تشيلي عندما أخرجت هاتفها لتصوير السائق لدى رفضه التذكرة الخاصة بالطلاب واتكأت على الباب. وأودع السائق فيرناندو إيربارا "54 عاماً" السجن بعد أن وجهت له الشرطة تهمة القتل العمد ساندرا فيرجارا سيستيرناس "51 عاماً"، بينما ادعى محامي المتهم بأن مقتل المرأة كان مجرد حادث وأن السائق لم يعلم بأنها كانت تتكئ على الباب عندما فتحه، وتقول جهة الادعاء بأن فرناندو فتح الباب عمداً بقصد التخلص من المرأة. ووفقا لصحيفة "الدايلي ميل" البريطانية فقد كانت السيدة سيستريناس في طريقها إلى الجامعة لدى وقوع الحادث، حيث بدأت بدراسة علم الاجتماع في الجامعة بعد طلاقها من زوجها، فيما قال محامي الإدعاء بأن الحافلة خضعت للفحص الدقيق وتبين بأن آلية فتح وإغلاق الباب كانت تعمل بشكل جيد ولم يكن هنالك أي عطل فيها.

أعلنت الشرطة الألمانية، اليوم السبت، أن حافلة تحركت بلا سائق في شوارع مدينة فيلبرت في غرب ألمانيا محدثة أضرارا مادية كبيرة. وأوضحت الشرطة أن قائد الحافلة أوقفها مساء أمس الجمعة على جانب أحد الشوارع، لكن بعد ساعات تحركت الحافلة في مسارات متعرجة عبر مدينة فيلبرت غربي ألمانيا، وأحدثت أضرارا بإشارتي مرور وعمود إنارة واخترقت بعد 600 متر من السير، سورا لتدخل إلى ساحة شركة حتى اصطدمت بسيارتين وتوقفت عند ذلك. وتقدر الأضرار المالية الناجمة عن الحادث، الذي لم يتم الكشف بعد عن سببه، بـ75 ألف يورو.

قتل 6 أشخاص لدى تحطم مروحية كانوا يستقلونها، في طريق عودتهم من عرس ابنة رئيس الوزراء الماليزي "نجيب رزاق". وقال بيان صادر عن دائرة الطيران المدني الماليزية اليوم السبت: "إن المروحية سقطت بالقرب من مدينة سمينيه، بعد إقلاعها من مدينة كوانتان شمال ماليزيا". وأضاف البيان، أن النيران اندلعت في المروحية بعد سقوطها، مشيرا إلى تمكن فرق الإنقاذ من الوصول إلى جثث جميع من كانوا على متنها، وبين القتلى النائب في البرلمان وسفير ماليزيا السابق لدى الولايات المتحدة الأمريكية "جمال الدين جاريس".

خضع عجوز سبعيني من ولاية إلينوي الأمريكية، إلى عملية جراحية لإزالة قطعة معدنية ظلت عالقة داخل ذراعه طوال 51 عاماً، على إثر تعرضه لحادث سيارة. وذكرت شبكة يو بي أي الإخبارية، أن آرثر لامبيت، كان يقود سيارته من طراز فورد ثاندربير عام 1963، عندما تعرض لحادث مروري تحطمت على إثره السيارة، وعالج الأطباء جروحه السطحية، دون أن يدركوا أن قطعة معدنية بطول حوالي 18 سم كانت داخل ذراعه. ولم يدرك لامبيت، أن القطعة المعدنية مغروسة في ذراعه، إلا عندما حاول دخول المحكمة قبل حوالي 10 سنوات، وأظهر كاشف المعادن أن هناك جسماً معدنياً داخل جسده، وأكدت صورة الأشعة السينية على ذلك، إلا أن الطبيب نصحه بترك القطعة المعدنية في ذراعه إذا لم تسبب له أي ألم، أو فقدان في الوظائف الحركية في ذراعه. إلا أن الأمور لم تبق على حالها، إذ بدأ لامبيت يشعر بألم شديد في ذراعه قبل بضعة أسابيع، عندما كان يقوم ببعض التصليحات في المنزل، ونصحه الطبيب بضرورة إجراء عملية جراحية لإزالة القطعة المعدنية، خاصة بعد أن بدأت المنطقة المصابة بالتضخم. وبعد العملية الناجحة، حاول لامبيت استعادة ذكريات الحادثة من خلال بعض الصور، التي أظهرت أن القطعة المعدنية ما هي إلا جزء من المبدل الذي يكون في العادة بجانب المقود، وقرر أن يحتفظ بها ويفكر في تحويلها إلى حمّالة مفاتيح للذكرى.

أنقذت العناية الإلهية شابا سعوديا بعد أن فصلت ثواني معدودة بينه وبين الموت حين قفز من سيارته وهي تتدحرج على الرمال في مشهد يحاكي أفلام الأكشن, بعد أن إنقلبت السيارة أثناء ممارسته هواية "التطعيس". ويظهر الفيديو الذي انتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي ولم يتعد 15 ثانية مدى خطورة ومجازفة الشاب بحياته أثناء استعراضه خلال التطعيس بسيارته على الرمال أمام زملائه. قوانين صارمة وكانت المملكة العربية السعودية قد أصدرت قوانين صارمة لمحاربة التطعيس أو "التفحيط" كما هو متعارف بين الشباب, تصل فيها العقوبات الى السجن 5 سنوات وغرامة 40 ألف ريال وحرمان من القيادة. كما أن معدلات الوفاة والحوادث فى السعودية تعد مرتفعة جدا حيث يصل معدل الوفيات فى المملكة جراء الحوادث الى 17 شخص يوميا ووصل عدد المصابين الى 68 ألف شخص سنوياً. رياضة الموت ورغم زيادة ضحايا هذه الرياضة الخطرة "التطعيس" يوما بعد آخر, إلا أن الشباب لا يتورعون عن ممارسة هذه الرياضة الذين يرون فيها متنفسا لطاقاتهم دون أن يدركو أن رياضة الموت هذه بابا يؤدي إلى التهلكة لتفجع البيوت والأسر بين الحين والآخر بفقدان أحد أبنائها في حوادث التطعيس.

وقع صباح اليوم حادث بين 3 شاحنات على جسر مبيريك (الصناعية) ولم يسفر الحادث عن وقوع اصابات . وقد هرعت الدوريات ولخويا والفزعة الى موقع الحادث لتسيير حركة المرور الذى تسبب في اختناق مروري مؤقت. كما شهد دواري الشقب والمكافحة وشارع 22 فبراير ازدحاما مروريا حيث قامت الدوريات تنظيم حركة السير.. فيما دعت وزارة الدخلية الجميع بضرورة الالتزام بقواعد وآداب المرور حتى لا يتعرض أى شخص للخطر.