رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
بالصور.. خروج دفعة جديدة من حي "الوعر" المحاصر إلى إدلب

غادرت، اليوم الأحد، دفعة جديدة من حي الوعر، في مدينة حمص، وسط سوريا، المحاصرة من قبل النظام، باتجاه محافظة إدلب في شمال سوريا الخاضعة لسيطرة المعارضة. هذه الدفعة التي تحمل الرقم 7، هي ضمن اتفاق أبرم، في 13 مارس الماضي، بين سكان "الوعر" وضباط روس، يقضي بتهجيرهم، بعد أن ضيق النظام حصاره على الحي وزاد من وتيرة استهدافه بالقصف. وضمت القافلة السابعة، المؤلفة من 50 حافلة و8 شاحنات تقل حاجيات للمهجرين، 1850 شخصاً، هم 420 أسرة. ومن المقرر أن تصل القافلة، في وقت متأخر من مساء اليوم، إلى أحد المخيمات في محافظة إدلب شمال سوريا، الخاضعة لسيطرة قوات المعارضة السورية، وفق مصادر في المعارضة. وقالت مصادر في المعارضة، إن القافلة تحمل 6 أسر من أسر الأيتام والمعتقلين، إضافة إلى 33 مصاباً بأمراض مزمنة ومعاقاً، فيما يتواجد في القافلة حوالي 90 رضيع. وبخروج القافلة السابعة ارتفع عدد المهجرين إلى 14 ألف و150 شخصاً مدنيين ومقاتلين، من أصل 15 ألف مزمع خروجهم وفقاً للاتفاق. وتوجهت دفعتان من المهجرين، بينهما دفعة اليوم، إلى مخيمات محافظة إدلب، فيما توجهت 5 دفعات إلى مخيمات في ريف حلب الشمالي، الخاضع لسيطرة المعارضة، منذ بدء تنفيذ الاتفاق قبل 7 أسابيع، حيث تخرج دفعة كل أسبوع. وينص اتفاق التهجير على خروج عناصر المعارضة من حي الوعر باتجاه ريف حمص الشمالي، الذي تسيطر عليه المعارضة، أو إلى محافظة إدلب أو إلى المناطق التي سيطرت عليها المعارضة، خلال عملية "درع الفرات" في ريف حلب الشمالي على الحدود السورية مع تركيا. القافلة تحمل 6 أسر من أسر الأيتام والمعتقلين خروج قافلة من حمص تحمل 6 أسر من أسر الأيتام والمعتقلين خروج قافلة من حمص تحمل 6 أسر من أسر الأيتام والمعتقلين

888

| 30 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
بالصور.. وصول الدفعة الأولى من مهجّري الوعر إلى ريف حلب

وصلت الدفعة الأولى من مهجري حي الوعر في حمص (وسط) إلى مخيم شمارق التابعة لمدينة أعزاز بريف حلب الشمالي. وذكرت وكالة أنباء "الأناضول" أنَّ قافلة المهجرين التي تتألف من 32 حافلة وتضم 1354 مهجرا، وصلت في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد، إلى مدينة الباب، ثم نقلوا إلى مخيم شمارق بمدينة أعزاز. الدفعة الأولى من مهجّري الوعر الدفعة الأولى من مهجّري الوعر الدفعة الأولى من مهجّري الوعر الدفعة الأولى من مهجّري الوعر الدفعة الأولى من مهجّري الوعر

439

| 19 مارس 2017

عربي ودولي alsharq
تهجير الدفعة الأولى من "الوعر" في حمص وسط سوريا

انطلقت أولى دفعات المهجرين من حي الوعر في حمص، آخر منطقة تابعة للمعارضة السورية في المدينة ، باتجاه مدينة جرابلس، وذلك وفقاً للاتفاق الذي أبرمته لجنة عن أهالي الحي مع الجانب الروسي. وبحسب وكالة أنباء "الأناضول"، قالت مصادر ميدانية، إن 40 بحافلة تقل 1500 من مسلحي ومدنيي الحي، انطلقوا صباح اليوم السبت، (الثامنة بتوقيت جرينتش)، خارج الحي باتجاه جرابلس، على أن يتبع ذلك دفعات أسبوعية أخرى، على مدى الشهرين المقبلين. وأشارت المصادر إلى أن قوائم التهجير، التي تم إعدادها من قبل لجنة الحي، تضمنت قرابة 25 ألف اسم، فيما لم يتضح بعد العدد الكلي الذي سيغادر الحي، تبعاً للاتفاق الذي أبرم في 13 مارس الجاري. الاتفاق، الذي عقد بعد ضغوط كبيرة مارسها النظام السوري على الحي الذي يقطنه قرابة 70 ألف مدني، من خلال تضييق الحصار عليه ومن ثم قصفه، في سيناريو مشابه لما حدث في غالبية المناطق، لاسيما في محيط دمشق. ونص الاتفاق على تهجير كل رافض له، على أن تتم عملية الخروج من الحي بخروج دفعات أسبوعية بعدد (1500) شخص حتى انتهاء خروج الراغبين بذلك. يذكر أن حي الوعر، وهو آخر معاقل المعارضة في المدينة، شهد أعنف الحملات العسكرية مطلع فبراير الماضي، والتي استمرت حتى الأول من مارس الجاري، استخدمت فيه قوات النظام سلاح الجو بكثافة عالية لم يشهدها الحي منذ اندلاع الثورة في مارس 2011.

1726

| 18 مارس 2017

عربي ودولي alsharq
دخول أول قافلة مساعدات إلى حي الوعر في حمص

وصلت أول قافلة مساعدات منذ يونيو، اليوم الخميس، إلى حي الوعر المحاصر في مدينة حمص السورية، حسبما قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر. وقالت انجي صدقي، المتحدثة باسم اللجنة، إن 19 شاحنة تنقل دقيق "طحين" القمح ومواد طبية ومياها ومواد صحية وصلت في إطار قافلة مشتركة مع الأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري واللجنة الدولية للصليب الأحمر. وكانت القافلة السابقة وصلت الوعر في 16 يونيو الماضي. ودعت وكالات الإغاثة في سوريا مرارا إلى تسهيل الوصول بانتظام للمناطق المحاصرة، قائلة إن الشحنات غير المنتظمة سرعان ما تنفد. وتقول الأمم المتحدة، إن هناك أكثر من نصف مليون شخص يعيشون في 18 منطقة في مختلف أرجاء سوريا تحاصرها القوات المتحاربة في الصراع الدائر منذ أكثر من 5 سنوات. وسجلت وكالات الإغاثة حالات وفاة بسبب الجوع في بلدة مضايا التي تحاصرها قوات الحكومة في وقت سابق هذا العام. وقال يان إيجلاند، مستشار الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة الشهر الماضي، إنه باستثناء بعض التحركات الإيجابية في الفترة الأخيرة لم يرفع حصار واحد وازداد القتال سوءا. وأضاف كذلك إنه ليس هناك ما يضمن أن حرية وصول المساعدات التي أتيحت بضغوط أمريكية وروسية ستستمر.

294

| 14 يوليو 2016