أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن ما يقرب من 4.7 مليار شخص "63 % من سكان العالم" يحصلون على تدابير حماية من التبغ، عن طريق تدبير واحد على الأقل من تدابير مكافحته، بدءاً من التحذيرات المصورة على علب التبغ وحظر الإعلانات، إلى تخصيص أماكن لغير المدخنين. جاء ذلك في أحدث تقرير للمنظمة عن وباء التبغ العالمي، أصدرته اليوم الخميس، وتلقت الأناضول نسخة منه. ويقول الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، "إن الحكومات في جميع أنحاء العالم يجب عليها عدم تضييع الوقت لإدماج جميع أحكام اتفاقية المنظمة الإطارية بشأن مكافحة التبغ في برامجها وسياساتها الوطنية". وأضاف: "يتعين على الحكومات أيضاً وضع حد للاتجار غير المشروع بالتبغ الذي يؤدي إلى تفاقم وباء التبغ العالمي وما يتصل به من عواقب صحية واجتماعية واقتصادية". واستطرد: "إن البلدان، إذ تعمل معاً، تستطيع أن تحول دون وفاة ملايين الأشخاص كل سنة بسبب أمراض متصلة بالتبغ يمكن الوقاية منها، وأن تدخر مليارات الدولارات في السنة من حيث نفقات الرعاية الصحية وخسائر الإنتاجية التي يمكن تجنبها". وبحسب التقرير، يحصل 4.7 مليارات شخص حاليا على الحماية عن طريق تدبير واحد على الأقل من تدابير مكافحة التبغ التي تمثل "أفضل الممارسات" وتنص عليها اتفاقية المنظمة الإطارية بشأن مكافحة التبغ "الاتفاقية الإطارية". وأضاف أن هذا الرقم تضاعف أربع مرات منذ عام 2007، حيث كانت تحمي تلك التدابير حينها مليار شخص فقط "15% من سكان العالم"، وقد أنقذت استراتيجيات تنفيذ هذه السياسات الملايين من الناس من الموت المبكر. وساعدت الاستراتيجيات الرامية إلى دعم تنفيذ تدابير الحد من الطلب على التبغ المنصوص عليها في الاتفاقية الإطارية مثل تدابير "MPOWER" على تفادي ملايين حالات الوفاة المبكرة وساهمت في ادخار مئات مليارات الدولارات خلال العقد الماضي. وتم تدشين برنامج "MPOWER" في عام 2008 للنهوض بإجراءات الحكومات المتصلة بست استراتيجيات لمكافحة التبغ تتماشى مع الاتفاقية الإطارية وتتمثل في رصد تعاطي التبغ وسياسات الوقاية، حماية الأشخاص من دخان التبغ، تقديم المساعدة للإقلاع عن تعاطي التبغ، تحذير الأشخاص من مخاطر التبغ، إنفاذ حظر الإعلان عن التبغ والترويج له ورعايته، ورفع الضرائب المفروضة على التبغ. وقال مايكل ر. بلومبرغ، السفير العالمي للمنظمة المعني بالأمراض غير السارية ومؤسس مؤسسة بلومبرغ الخيرية "إن حالة واحدة كل عشر حالات وفاة في العالم تنجم عن التدخين إلا أننا نستطيع تغيير هذا الوضع عن طريق تدابير "MPOWER" لمكافحة التبغ التي أثبتت فعاليتها الشديدة. وأشار الدكتور دوجلاس بيتشير، مدير إدارة المنظمة للوقاية من الأمراض غير السارية، إلي أن " البلدان قادرة على تحسين حماية مواطنيها، بمن فيهم الأطفال، من دوائر صناعة التبغ ومنتجاتها عندما تستخدم نظماً لرصد التبغ". وأضاف: "إن تدخل دوائر صناعة التبغ في رسم السياسات الحكومية يمثل عائقاً مميتاً يحول دون إحراز التقدم في مجالي الصحة والتنمية في عدة بلدان إلا أننا نستطيع إنقاذ الأرواح وزرع بذور مستقبل مستدام للجميع بفضل رصد تلك الأنشطة وإعاقتها".
383
| 20 يوليو 2017
حذّرت دراسة ألمانية حديثة، من أن تدخين التبغ أو حتى استنشاقه يعمل على تعطيل آلية الشفاء الذاتي فى الرئتين، وبالتالي يزيد فرص الإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن. الدراسة أجراها باحثون بمعهد هيلمهولتز لأبحاث الرئة بألمانيا، بالتعاون مع فريق بحث دولي، ونشروا نتائجها اليوم الأحد، بالدورية الأمريكية للجهاز التنفسي والعناية المركزة. وأوضح فريق البحث، أن دراسته أثبتت أن الأشخاص الذين يتعرضون لدخان التبغ، سوء عن طريق التدخين، أو استنشاق دخان السجائر، فيما يعرف بالتدخين السلبي، يؤثر على نمو وتجدد خلايا الرئة. وأشاروا إلي أن دخان التبغ يعمل على إيقاف آلية ذاتية مسؤولة عن توازن وشفاء وإصلاح الرئتين فى الأشخاص الأصحاء، حيث تتعطل هذه الآلية لدى المدخنين ومن يتعرضون لدخان التبغ. ووجد الباحثون أيضًا، أن دخان التبغ يؤدي إلي فقدان بعض البروتينات التي تعتبر مهمة لبنية أنسجة الرئتين. ونوه فريق البحث إلي أن التدخين يؤدي إلي نوبات السعال، والتهاب الشعب الهوائية وصعوبة التنفس وكلها أعراض رئيسية، تفاقم الإصابة بالانسداد الرئوي المزمن، الذي ينتشر ما بين 10 إلي 12% من البالغين فوق الأربعين عاما بألمانيا. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن مرض الانسداد الرئوي المزمن ليس مرضًا واحدًا فحسب، ولكنه مصطلح عام يستخدم للإشارة إلى مجموعة من الأمراض الرئوية المزمنة التي تعوق تدفق الهواء إلى الرئتين مثل التهاب القصبات المزمن، والربو المزمن غير القابل للعلاج. وتشير تقديرات المنظمة إلى أن هناك 210 ملايين نسمة حول العالم يعانون من حالات متوسطة أو وخيمة من مرض الانسداد الرئوي. وأودى المرض بحياة 3 ملايين شخص عام 2005، ومن المتوقع أن يصبح المرض ثالث أسباب الوفاة الرئيسة في شتى أنحاء العالم بحلول عام 2030، بعد أمراض القلب والسرطان، وفق ذات التقديرات. وأوضحت المنظمة، فى أحدث تقاريرها، أن التبغ يقتل ما يقرب من 6 ملايين شخص بإقليم شرق المتوسط سنويا، بينهم أكثر من 5 ملايين متعاطون سابقون وحاليون للتبغ، وحوالي 600 ألف شخص من غير المدخنين المعرضين للتدخين السلبي. ولفتت إلى أن المرض يعد أحد الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك السرطان وأمراض الرئة وأمراض القلب والأوعية الدموية.
852
| 05 مارس 2017
مساحة إعلانية
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
9388
| 13 نوفمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
9192
| 13 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
6982
| 12 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5914
| 12 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4632
| 12 نوفمبر 2025
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
4094
| 11 نوفمبر 2025
أعلن السيد عمر بن عبدالعزيز النعمة، وكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم الخاص بوزارة التربية والتعليم، أن الوزارة أطلقت، اليوم الأربعاء، مبادرة توفير دار...
3956
| 12 نوفمبر 2025