أعلن المركز الدولي للأمن الرياضي عن انضمام واحد من أبرز نجوم الكرة الفرنسية ديفيد تريزيجيه ليصبح سفيرا جديدا لبرنامج "سيف ذا دريم،" المبادرة المشتركة بين اللجنة الأولمبية القطرية والمركز الدولي للأمن الرياضي والتي انطلقت في عام 2012. وسينضم تريزيجيه إلى نخبة من نجوم العالم يشكلون فريق سفراء البرنامج بقيادة النجم الإيطالي الشهير أليساندرو ديل بييرو. وسيساهم تريزيجيه في جهود البرنامج الهادفة إلى تعزيز القيم الإيجابية للرياضة لدى الشباب من خلال المشاريع والمبادرات الرائدة التي يُنفذها في جميع أنحاء العالم. ووقع تريزيجيه رسميا كسفير لبرنامج سيف ذا دريم بعد انتهاء الجلسة النقاشية المفتوحة التي نظمها المركز الدولي للأمن الرياضي مع قنوات الكأس الرياضية بحضور لاعبي الفرق الـ12 المشاركة في النسخة السادسة لبطولة الكأس الدولية 2017. وفي معرض تعليقه على تعيينه سفيرا لبرنامج "سيف ذا دريم،" قال ديفيد تريزيجيه:" بعد ارتداء قمصان أعرق الأندية في العالم أفخر اليوم بارتداء قميص "سيف ذا دريم" وتوظيف قدراتي لنشر رسالة الحب والسلام في جميع أنحاء العالم"، مشيدا بالإنجازات الهامة التي حققها البرنامج في فترة وجيزة مما جعله رمزا لأقوى حملة عالمية لحماية قيم النزاهة في الرياضة إلى جانب دوره الرائد في إلهام الملايين من الشباب والأطفال من الجنسين حول العالم، مُعربا عن أمله في بذل أقصى جهوده لنشر رسالة "سيف ذا دريم" حول العالم وحماية نقاء الرياضة من خلال المبادرات والمشاريع الدولية التي ينُفذها البرنامج. وقال أسطورة نادي يوفنتس الإيطالي:" يُبرز برنامج "سيف ذا دريم" القوة الكامنة في الرياضة وهو ُيعدّ مثالا رائعا للدور الكبير الذي تلعبه الرياضة لتمكين المجتمعات المحلية والشباب وبناء المستقبل". وأضاف إن مشاركته في مباراة الأساطير التي نظمتها اللجنة الأولمبية القطرية وبرنامج "سيف ذا دريم" خلال أولمبياد ريو 2016 قد جعله يلمس عن قرب تأثير "سيف ذا دريم" على حياة أطفال العشوائيات الذين انتقلوا من الشوارع الخلفية للبرازيل الى اللعب مع أكبر نجوم الساحرة المستديرة. من ناحيته، قال ماسيميليانو مونتاناري المدير التنفيذي لبرنامج "سيف ذا دريم": يُشرّفنا أن تمثّل أسطورة عالمية، مثل تريزيجيه، برنامج سيف ذا دريم ونحن نرحب به للعمل معنا في أسرة المركز الدولي للأمن الرياضي،" مُعربا عن شكره للنجم الفرنسي لالتزامه الثابت بتعزيز القيم الرياضية. وأضاف مونتاناري:" اكتسب سيف ذا دريم تأييدا دوليا ودعما كبيرا للقضية التي يدافع عنها ونجح أيضا في بناء العديد من الشراكات مع عدد من الهيئات والمنظمات الرياضية والرياضيين والمنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني والعديد من الكيانات الأخرى الذين يشاركونه رؤيته ورسالته النبيلة. وقد قام مونتناري بتسليم كرة "سيف ذا دريم" إلى السفير الجديد للبرنامج، مُعربا عن أمله في نجاح تريزيجيه في توظيفها لجلب السعادة للأطفال والشباب في جميع أنحاء العالم من خلال مساهمته المثمرة في تنفيذ المبادرات والمشاريع القائمة للبرنامج.

اعتبر نجم الكرة الفرنسي السابق ديفيد تريزيجيه، صاحب الهدف الذهبي الذي كان وراء تتويج منتخب بلاده بلقب كأس الأمم الأوروبية أمام إيطاليا عام 2000، في تصريح لموقع اللجنة العليا للمشاريع والإرث www.sc.qa، أن تنظيم كأس العالم 2022 في قطر يمثل فرصةً ذهبية لدفع عجلة التقدم التكنولوجي في مجال كرة القدم، حيث قال: "إن أنظمة التبريد ستمثل ابتكاراً تقنياً جديداً يعود بالفائدة على اللاعبين، ويُظهر للعالم أهمية الدور الذي قد تلعبه التكنولوجيا في تطوير لعبة كرة القدم". وشدد المهاجم الفرنسي، والذي كان أحد أعضاء المنتخب الفرنسي المتوج بلقب كأس العالم عام 1998، على ضرورة إشراك كل مناطق العالم في تطوير لعبة كرة القدم، قائلاً: "إنه لأمر جيد أن يحظى العالم العربي بهذه الفرصة، فقطر بلد متطور يجتهد ويعمل بجد ويسعى لتقديم نسخة مميزة في نهائيات كأس العالم عام 2022"، مؤكداً في الوقت ذاته أن عنصر الابتكار والإبداع هو ما سيجعل إقامة بطولة كأس العالم في العالم العربيّ للمرة الأولى في تاريخها تجربة فريدة من نوعها، حيث قال: "إنهم يريدون أن يظهروا لنا بلادهم من خلال الملاعب الحديثة، إن قطر تطورت بشكل ملحوظ وستكون مكاناً رائعاً لاستقطاب مشجعي كرة القدم من أنحاء العالم وفتح أبواب كرة القدم العالمية لمناطق جديدة". وعبر المهاجم السابق لأندية موناكو ويوفنتوس وريفير بلايت عن قناعته بأن المونديال في قطر سيكون مميزاً من الناحية التنظيمية، وسيوفر تجربة مريحة وغير مسبوقة للمشجعين، حيث قال: "ستكون البطولة المدمجة ميزة كبيرة تساعد قطر على تنظيم نسخة رائعة ومميزة للمونديال عام 2022، إذ ستكون المسافات بين الملاعب قصيرة، وسيكون هذا في مصلحة الجماهير التي ستتمكن من الانتقال بينها بسرعة وسهولة لحضور المباريات".

أكد نجم كرة القدم الفرنسي السابق ديفيد تريزيجيه أن تنظيم كأس العالم 2022 في قطر يمثل فرصة ذهبية لدفع عجلة التقدم التكنولوجي في مجال كرة القدم على مستوى العالم. وديفيد تريزيجيه هو صاحب الهدف الذهبي الذي كان وراء تتويج منتخب بلاده بلقب كأس الأمم الأوروبية أمام إيطاليا عام 2000. وقال النجم الفرنسي السابق، في تصريح خاص لموقع اللجنة العليا للمشاريع والإرث :"إن أنظمة التبريد ستمثل ابتكاراً تقنياً جديداً يعود بالفائدة على اللاعبين، ويُظهر للعالم أهمية الدور الذي قد تلعبه التكنولوجيا في تطوير لعبة كرة القدم." وشدد المهاجم الفرنسي الذي كان أحد أعضاء المنتخب الفرنسي المتوج بلقب كأس العالم عام 1998 على ضرورة إشراك كل مناطق العالم في تطوير لعبة كرة القدم قائلاً: "إنه لأمر جيد أن يحظى العالم العربي بهذه الفرصة، فقطر بلد متطور يجتهد ويعمل بجد ويسعى لتقديم نسخة مميزة في نهائيات كأس العالم عام 2022". وأكد أن عنصر الابتكار والإبداع هو ما سيجعل إقامة بطولة كأس العالم في العالم العربيّ للمرة الأولى في تاريخها تجربة فريدة من نوعها، حيث قال:" إنهم يريدون أن يظهروا لنا بلادهم من خلال الملاعب الحديثة، إن قطر تطورت بشكل ملحوظ، وستكون مكاناً رائعاً لاستقطاب مشجعي كرة القدم من أنحاء العالم وفتح أبواب كرة القدم العالمية لمناطق جديدة." وعبر المهاجم السابق لأندية (موناكو ويوفنتوس وريفير بلايت) عن قناعته بأن المونديال في قطر سيكون مميزاً من الناحية التنظيمية، وسيوفر تجربة مريحة وغير مسبوقة للمشجعين، حيث قال: "ستكون البطولة المدمجة ميزة كبيرة تساعد قطر على تنظيم نسخة رائعة ومميزة للمونديال عام 2022، إذ ستكون المسافات بين الملاعب قصيرة، وسيكون هذا في مصلحة الجماهير الذين سيتمكنون من الانتقال بينها بسرعة وسهولة لحضور المباريات". يُذكر أن تريزيجيه البالغ من العمر 36 عاماً قرّر مؤخرا إنهاء تجربة احترافية دامت ثلاث سنوات قضاها في ملاعب الكرة الأرجنتينية لينضم إلى صفوف نادي بيون سيتي الذي يلعب في الدوري الهندي الممتاز، ملتحقاً بلويس جارسيا لاعب ليفربول السابق، وزميله في المنتخب الفرنسيّ روبيرت بيريس الذي صنع له هدف الفوز في نهائي كأس أوروبا عام 2000.

أصبح ديفيد تريزيجيه المهاجم السابق لفرنسا ويوفنتوس الايطالي أحدث المنضمين للدوري الهندي الممتاز لكرة القدم بعدما تعاقد لمدة عام واحد مع فريق بوني سيتي. وسيلحق تريزيجيه بمواطنه روبير بيريس والاسباني خوان كابدفيلا والسويدي فريدريك ليونجبرج الذين أكدوا بالفعل مشاركتهم في الدوري الهندي الممتاز المكون من ثمانية أندية والذي سيقام بين أكتوبر وديسمبر القادمين. وسيلعب الاسباني لويس جارسيا مع فريق كولكاتا كما التزم ديفيد ديفيد جيمس حارس ليفربول السابق باللعب في المسابقة الجديدة. وفاز تريزيجيه بكأس العالم 1998 وبطولة أوروبا 2000 مع فرنسا وكان يلعب على سبيل الإعارة مع نيويلز اولد بويز في الأرجنتين الموسم الماضي. كما استعان بوني سيتي بالايطالي فرانكو كولومبو المدرب السابق لبادوفا وبارما لكي يتولى مسؤولية الفريق. وقال جواراف مودويل الرئيس التنفيذي لبوني سيتي للصحفيين اليوم الأربعاء "تريزيجيه سيكون مهاجمنا الأساسي". وأضاف "سيقود فريقنا وسيسجل الأهداف ونتمنى ان يفوز بالدوري من أجلنا".