دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
* المشروع يعد الأول من نوعه في الشرق الأوسط ويهدف لتعليم 2000 طفل سوري * ثلاث باقات متنوعة تتيح لمحسني قطر التبرع لتعليم أطفال سوريا * 3000 ريال تعلّم طفلاً لمدة عام عبر باقة ديمة الفضية مع برنامج متكامل للتأهيل والرعاية * "ديمة" برنامج تعليمي إلكتروني متكامل معتمد دولياً ويحقق أعلى مستوى للتعليم * علّم فصلاً دراسياً يضم 20 طالباً بـقيمة 50 ألف ريال من خلال باقة ديمة الذهبية * تكفّل بمدرسة كاملة لتعليم وتأهيل 100 طفل عبر باقة ديمة الماسية بقيمة 285 ألف ريال * المساهمات مفتوحة بـ 1000 ريال و 2000 و 5000 ريال * أول نظام تعليم رقمي وجهاز لوحي لكل طالب يحتوي على جميع مصادر التعلم إلكترونياً * 4 ملايين سوري بحاجة للتعليم وبرنامج "ديمة" بادرة خير لتأهيلهم علمياً وقّعت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية مع هيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH)، والصناديق الإنسانية بمنظمة التعاون الإسلامي، بروتوكولا لتوزيع حواسيب لوحية على 20 ألف طفل سوري، في إطار زيادة أعداد المستفيدين من مشروع "ديمة" للتعليم الإلكتروني. وكانت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية قد افتتحت قبل نحو شهر، مشروع التعليم الإلكتروني "ديمة" الذي يعد الأول من نوعه في الشرق الأوسط، ويهدف لتعليم 2000 طفل سوري في مرحلته الأولى من الأطفال السوريين اللاجئين في تركيا الذين يتلقون التعليم في 9 مدارس، من أصل 350 ألف طفل سوري يدرسون في عموم تركيا، دعم أهل قطر واليوم ومع بداية شهر الخير والجود تطلق عيد الخيرية قطوف "اقرأ" التي تتضمن ثلاث باقات متنوعة تتيح لمحسني قطر وأهل الخير وجميع شرائح المجتمع التبرع بالصدقات الجارية لدعم المشروع التعليمي لأطفال سوريا بداية من باقة ديمة الفضية بقيمة 3000 ريال لتعليم طفل سوري لمدة عام إلى باقات أعلى لأهل الخير الذين لا يألون جهدا في دعم ورعاية أهلنا السوريين. دعم وتأهيل الأطفال ويتضمن برنامج "ديمة" الإلكتروني تحقيق أعلى مستوى للتعليم مع اعتماده دوليا، كما تلحق مع باقات ديمة الفضية والذهبية والماسية برنامج متكامل لدعم وتأهيل الأطفال الأيتام تربويا واجتماعيا ونفسيا، لتغيير حياتهم للأفضل بعد أن حرموا من التعليم وهم في عمر الزهور وضاعت أحلامهم وتعقدت حياتهم بسبب الحرب التي دمرت بيوتهم وقتلت بعضا من أهليهم وشردتهم في مخيمات اللجوء. "اقرأ" بسمة وأمل وتأتي مبادرة قطوف "اقرأ" لترسم لهم مستقبلا مشرقا ليسترجعوا الشعور بالحياة، وتعيد لهم البسمة في ظل التعليم وتنمية قدراتهم ومهاراتهم، والأمل يحدوهم في فرص التعليم والتأهيل لينفعوا أنفسهم ومجتمعاتهم. باقة ديمة الفضية بقيمة 3000 ريال تعلم طفلاً وهي باقة تعليمية شاملة ومتاحة بقيمتها البسيطة لأغلب شرائح المجتمع، وتوفر فرصة التعليم لطفل سوري بالمرحلة الابتدائية لمدة عام، مع برنامج متكامل للتأهيل والرعاية الاجتماعية يتضمن دروس تقوية في المناهج الدراسية لطالب يتيم، وبرنامج تربوي متكامل مع توفير حقيبة دراسية وزي مدرسي ليتمكن الطالب من الاجتهاد والتفوق الدراسي. باقة ديمة الذهبية بقيمة 50 ألف ريال تكفل فصلا دراسيا وهذه الباقة تتيح كفالة فصل دراسي كامل لتعليم 20 طفلا سوريا لمدة عام، مع برنامج شامل للرعاية التأهيل، وتتضمن الباقة أيضا دروس تقوية لعشرة أيتام في المناهج الدراسية، وبرنامجا تربويا متكاملا مع توفير حقيبة مدرسية وزي مدرسي لعشرة أيتام. باقة ديمة الماسية بقيمة 285 ألف ريال تكفل مدرسة كاملة وهي الباقة الأعلى والأكثر نفعا لكفالة مدرسة كاملة يتعلم بها 100 طفل سوري لمدة عام، مع برنامج اجتماعي تربوي تأهيلي لضمان التعليم الأمثل لهم، بالإضافة إلى اشتمال الباقة على توفير دروس تقوية في المناهج الدراسية لـمائة يتيم وبرنامج تربوي وحقيبة مدرسية وزي مدرسي لـ 100 طفل يتيم سوري. المساهمات مفتوحة بصدقة جارية ولكي تتيح عيد الخيرية مساهمة كل فرد من أهل قطر في مشروع "ديمة" لتعليم أطفال سوريا، فتحت باب المساهمات في باقة "اقرأ" بصدقات جارية من خلال: * سهم باقة ديمة الفضية بـ 1000 ريال. * سهم باقة ديمة الذهبية بـ 2000 ريال. * سهم باقة ديمة الماسية بـ 5000 ريال. برنامج ديمة يتم تنفيذه عبر تطبيق متميز يعد أول نظام تعليم رقمي تمت هندسته خصيصا لتعليم الأطفال اللاجئين ويقدم منظومة تعليم إلكتروني متطورة، ويتيح وصولا كاملا إلى جميع المناهج التعليمية وعملية دراسية متجانسة وممتعة بين الطلاب والمدرسين من خلال التفاعل عبر أجهزة الكمبيوتر اللوحية. جهاز لوحي لكل طالب توفر "ديمة" جهازا لوحيا لكل طالب يحتوي على جميع مصادر التعلم، ويتلقى الطلاب الحصص التعليمية بأسلوب غير تقليدي يمنحهم القدرة على فهم واستيعاب الدروس وتنمية القدرات. 4 ملايين سوري بحاجة إلى ديمة ويبلغ عدد الأطفال السوريين المحتاجين لهذا المشروع التعليمي قرابة أربعة ملايين طفل، ليكون برنامج "ديمة" بادرة خير في طريق العلم وبناء الإنسان.
600
| 07 يونيو 2016
الشيخ د. عبد العزيز آل ثاني: - أتمنى من الجميع أن يضع بصمة في هذا المشروع - هذا المشروع سينتج أبناء يتعلمون تعليما متميزا مواكبا للعصر السويدي: - ننطلق من توجهات سمو الأمير في دعم القضايا الإنسانية - "ديمة" الأول من نوعه في الشرق الأوسط وسيحل مشكلة آلاف المشردين - نشكر الحكومة التركية والصناديق الإنسانية بمنظمة التعاون الإسلامي والإيهاها لدعمهم هذه المساعدات في مشروع هو الأول من نوعه افتتحت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بمدينة أنطاكيا التركية مشروع "ديمة" لتعليم اللاجئين السوريين، ويشمل المشروع في مرحلته الأولى تعليم ألفي طفل سوري من الأطفال الذين يتلقون التعليم في 9 مدارس بقضاء "الريحانية"، بولاية "هطاي" جنوبي تركيا، الذي يحتضن 16 ألف طفل سوري، يدرسون في 48 مدرسة، من أصل 350 ألف طفل سوري يدرسون في عموم تركيا. خلال افتتاح المشروع وفي سياق متصل وقّعت المؤسسة مع هيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH) ، ومنظمة التعاون الإسلامي، بروتوكولا لتوزيع حواسيب لوحية على 20 ألف طفل سوري، في إطار مشروع "ديمة" للتعليم الإلكتروني. خلال توقيع الاتفاقية وخلال افتتاح المشروع قال مدير عام عيد الخيرية السيد علي بن عبد الله السويدي: إن وجود الآلاف المؤلفة من الشعب السوري يشكل عبئا كبيرا علينا لنفع هؤلاء المشردين، ومشروع ديمة التعليمي يشكل نموذجا مثالثا؛ لإتاحة الفرصة لهؤلاء الطلبة، ونحن نسعى مع الصناديق الإنسانية بمنظمة التعاون الإسلامي ومنظمة الإيهاها لإنجاح هذا المشروع الذي لن ينجح إلا بتضافر الجهود مع منظمات التعليم السورية، ونتمنى أن يكون المشروع نموذجا لمن يريد العمل في هذا المجال. وعن بداية المشروع قال السويدي: شاهدنا المرحلة الأولى لتعليم ألفي طالب، وتحدثت مع مدير المدرسة الذي قال إنه سيوفر الجهد والوقت للطلاب، وسيكون التعليم أكثر سهولة، وسيشمل شريحة أوسع. جانب من الافتتاح وأضاف السويدي بأن هذا المشروع سيخدم شريحة كبيرة من الأطفال المؤهلين لدخول المدارس، ويصعب أن نطبقه على كثيرين، ولكنا سنبدأ الآن بعد نجاح التجربة لنبدأ في أن ينطلق المشروع ليغطي عشرين ألفا، ونطمح أن يزيد هذا الرقم. ولفت السويدي إلى أن هذه الجهود الإنسانية تنطلق من توجهات سمو الأمير الشيخ تميم بن حمد الذي يولي العمل الإنساني أهمية بالغة. كما أشار إلى توقيع برتكول مع الصناديق الإنسانية بمنظمة التعاون الإسلامي التي يمثلها سعادة الشيخ عبد العزيز آل ثاني لتعليم عشرين ألف طفل مشيدا بجهود سعادة الشيخ عبد العزيز في خدمة العمل الإنساني، وحماسة لمشروع ديمة على وجه الخصوص. وشكر السويدي الحكومة التركية لتسهيل وصول هذه المساعدات وهذه المشاريع المقدمة لإخواننا السوريين، كما شكر منظمة الإيهاها التي تتعاون مع المؤسسة في كثير من المشاريع الخاصة بالشعب السوري خلال السنوات الماضية. وشركة إشراق ووسائل الإعلام التي حرصت على متابعة المشروع. وفي سياق متصل أبدى سعادة الشيخ د. عبد العزيز بن عبد الرحمن آل ثاني سعادة كبرى بوجوده في هذا المشروع المتميز وقال: "شرفت بأن أكون راعيا فخريا لهذا المشروع، ونحن في الصناديق الإنسانية نفخر بهذا المشروع الذي هو واجبنا تجاه إخواننا، ولا نتفضل به عليكم، ونحن المسلمين كالجسد الواحد يشد بعضه بعضا، والتعليم هو الأساس لنهضة أي أمة، والتعليم عن بعد أفضل الوسائل وأسهلها لتعليم الناس، ونردد دائما، إذا أردنا أية نهضة فعلينا بالتعليم". وتمنى سعادته أن يكون المشروع بذرة لكي ينتشر في العلم وليس سوريا، كما تمنى أن يحتفل العام القادم بهذا المشروع وقد تضاعفت فيه أعداد الطلبة. ومن داخل فصل دراسي قال الشيخ عبد العزيز: أنا أتكلم من داخل فصل من فصول المدرسة وهم يدرسون على مشروع ديمة، وأنا أعتقد أن هذا المشروع سينتج أبناء يتعلمون تعليما متميزا مواكبا للعصر، وأتمنى من جميع من يسمعني أن يضع بصمة في هذا المشروع، وأتمنى أن نرجع لسوريا وهي تمتع بالرفاهية والسعادة. وأوضح رئيس هيئة الإغاثة التركية (غير حكومية)، بولند يلدريم، في كلمة خلال مراسم توقيع البروتوكل بمدينة أنطاكيا في هطاي، أن المساعدات المتعلقة بالتعليم، ستساهم في بناء مستقبل أطفال سوريا. وأعرب يلدريم عن شكره لجهود مؤسسة "عيد الخيرية"، قائلا "إن حل المشاكل التي يعاني منها العالم الإسلامي، ومكافحة الفقر والحروب، لا يتم إلا من خلال تعليم الأجيال القادمة، وفي هذا الصدد أود أن أعبر عن شكري للقطريين، ومساهماتهم في هذا المجال". نبذة عن ديمة ويعتمد مشروع ديمة على المنهج التعليمي السوري المعترف به، وهو برنامج مرن من خلاله يمكن إضافة مناهج غير تقليدية في مهارات الحياة والاتصال والرعاية الصحية وغير ذلك مما يساعد الطالب على مواجهة أصعب ظروف الحياة: ويتم كل ذلك بشكل تفاعلي بصري جذاب. مميزات التطبيق وأضاف أن التطبيق الجديد يوفر محتوى تفاعلي يراعي خصوصية الأطفال وظروفهم النفسية المعقدة ويتيح للمدرسين التعامل مع جوانب القوة والضعف في طريقة استذكارهم وتفاعلهم مع الواجبات الدراسية، كما يتيح التطبيق تحديد مستوى ذكي لمستوى الطلاب بدقة ويتطور مع تطور الطلاب والمدرسين، وتحويل كافة المناهج التعليمية إلى مصادر رقمية بالكامل بدلا من المصادر الورقية، ويراعى الفروق الفردية بين الطلاب ويسمح بعلاج المشاكل ويقدم الحلول.
868
| 23 أبريل 2016
تماشياً مع المبادرة العالمية "علم طفلاً" التي أطلقتها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر؛ لتقديم فرص التعليم لـ 61 مليون طفل محرومين من حقهم في التعليم الأساسي بسبب الفقر والنزاعات والكوارث الطبيعية والتمييز، أو غيرها من العوامل التي تؤدي إلى صعوبة الوصول إليهم بالوسائل التقليدية،عملت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية على المساهمة في إنقاذ الطفولة السورية من خلال تنفيذها برنامج "ديمة" لتعليم أبنائنا اللاجئين السوريين في دول الجوار في تركيا ولبنان والأردن والعراق، والنازحين في الداخل السوري في عدد من المناطق والمحافظات الآمنة لحل مشكلة تسرب الأطفال من التعليم، واستكمالا لمشاريع المؤسسة وجهودها الإغاثية للشعب السوري. وصرح علي بن عبدالله السويدي، مدير عام عيد الخيرية بأن برنامج ديمة يقدم منظومة تعليم متطورة للأطفال الذين يعيشون في الخيام وفي حياة بدائية، ويتيح وصولا كاملا إلى جميع المناهج التعليمية وعملية دراسية متجانسة وممتعة بين الطلاب والمدرسين من خلال التفاعل عبر أجهزة الكمبيوتر اللوحية. أول نظام تعليم رقمي وقال السويدي، إن البرنامج يتم تنفيذه عبر تطبيق متميز يعد أول نظام تعليم رقمي تمت هندسته خصيصا لتعليم الأطفال اللاجئين؛ ليتيح لهم التعلم من خلال المرح والمتعة عن طريق تدريس المنهج الرسمي المعتمد من وزارة التربية والتعليم السورية "علم" بشكل تفاعلي مع ضمان تحقيق أفضل المعايير العالمية في التعليم. مميزات التطبيق وأضاف أن التطبيق الجديد يوفر محتوى تفاعليا يراعي خصوصية الأطفال وظروفهم النفسية المعقدة ويتيح للمدرسين التعامل مع جوانب القوة والضعف في طريقة استذكارهم وتفاعلهم مع الواجبات الدراسية، كما يتيح التطبيق تحديد مستوى ذكي لمستوى الطلاب بدقة ويتطور مع تطور الطلاب والمدرسين، وتحويل كافة المناهج التعليمية إلى مصادر رقمية بالكامل بدلا من المصادر الورقية، ويراعي الفروق الفردية بين الطلاب ويسمح بعلاج المشاكل ويقدم الحلول. فكرة مبتكرة وأوضح مدير عام عيد الخيرية أن التطبيق المبتكر يتم تنفيذه عبر شركاء المؤسسة المحليين في دول الجوار وبالداخل السوري بالتعاون مع مجموعة إشراق التعليمية صاحبة الفكرة المبتكرة في التعليم الإلكتروني لأبناء سوريا. 4 ملايين طفل بحاجة إلى ديمة وأشار السويدي إلى أن عدد الأطفال السوريين المحتاجين لهذا المشروع التعليمي قرابة أربعة ملايين طفل، مؤكدا أن برنامج "ديمة" يعد بادرة خير في طريق التقدم وبناء الإنسان وتأهيل الطلاب على كافة مستوياتهم ومراحلهم الدراسية ليكونوا قادة الغد وسواعد البناء لما دمرته آلة الحرب. جهاز لوحي لكل طالب من جهته أوضح السيد راشد الهاجري مدير إدارة الدعوة والتعليم بعيد الخيرية أن مبادرة ديمة تدعم عملية التعليم داخل الفصول الواقعية ومن خلال فصول افتراضية، من خلال توفير جهاز لوحي لكل طالب يحتوي على جميع مصادر التعلم، ويتلقى الطلاب الحصص التعليمية بأسلوب غير تقليدي يمنحهم القدرة على فهم واستيعاب الدروس وسط بيئة منفتحة تفاعلية، تسمح لهم بالإبداع والتفوق الدراسي، وترسم لهم طريقا مشرقا لمستقبل أفضل مع التعليم وتنمية القدرات وصقل المواهب واستخراج الطاقات الكامنة، ومن ثم إنقاذ جيل تحوطه المخاطر إلى آفاق يعلوها الأمل وأجيال تتبناها أياد بيضاء لتصل بها إلى العلم والمعرفة ومن ثم المشاركة في التقدم والتنمية لبلدانهم بعد انتهاء الأزمة. 1000 ريال تصنع الفارق وقال الهاجري إن دعم محسني قطر لبرنامج "ديمة" يساهم في استمراره ووصوله لأكبر عدد من أطفال سوريا، وأن 1000 ريال تصنع فارقا كبيرا، فبها تدرب 4 مدرسين تدريبا مكثفا يستطيعون من خلاله استخراج أفضل ما في المنصة التعليمية من إمكانات تفيد الطلاب. وبألف ريال تنشئ كتابا إلكترونيا وتحول المناهج التعليمية المعتمدة إلى محتوى إلكتروني تفاعلي مدعم بالصوت والصورة والحركة لضمان وصول المعلومة بأسهل طريقة وأكثرها تشويقا. وبها تشتري جهاز كمبيوتر لوحي لمشروع ديمة ذا مواصفات خاصة يستطيع معالجة الصوت والصورة ويتميز بسرعة التفاعل مع الطلبة، بالإضافة إلى اتصاله الدائم بالإنترنت. وبألف ريال توصل التعليم إلى 6 طلاب في فصل دراسي كامل بعد تأهيلهم ببعض المعارف والمهارات، فبمجرد دفع مبلغ الكفالة التعليمية يتم إلحاق الطلبة بفصولهم التعليمية التابعة لمشروع (ديمة). وأهاب راشد الهاجري بأهل الخير من شعب قطر أفرادا ومؤسسات دعم مبادرة ديمة للتعليم الإلكتروني لأربعة ملايين من أبناء سوريا والمساهمة في إنقاذ جيل من الضياع والتشريد لنصنع يدا بيد جيلا متعلما مثقفا يبني وطنه ويخدم أمته.
1050
| 20 أبريل 2016
أطلقت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية مبادرة "ديمة" للتعليم الإلكتروني التي سيستفيد منها 40 ألف طفل سوري بمراحل التعليم المختلفة بتكلفة "100 مليون ريال قطري".جاء إطلاق البرنامج التعليمي الأكبر للشعب السوري وأبنائه الطلبة خلال مؤتمر صحفي عقدته عيد الخيرية بمقرها بحضور مسؤولي المؤسسة وسعادة السيد نزار الحراكي السفير السوري لدى الدولة. وقال السيد علي عبدالله السويدي المدير العام للمؤسسة "إن "ديمة" مبادرة هادفة لإنقاذ الطفولة السورية وتعليم أبناء اللاجئين السوريين بدول الجوار في تركيا ولبنان والأردن، والنازحين في الداخل السوري في عدد من المناطق والمحافظات".وأضاف السويدي "هذه مبادرة تكمل ما بدأناه من مشاريع إغاثية للشعب السوري بدأت مع بداية الأزمة السورية التي كان من أخطرها تسرب الأطفال من التعليم".وأشار إلى أن هناك 2.3 مليون لاجئ من أطفال سوريا المسجلين، وغيرهم كثير غير مسجل، ومعظمهم لا يحظون بفرص التعليم .. مؤكدا أن المؤسسة حرصت على تقديم برامج تعليمية لهؤلاء الأطفال المشردين، ومنها هذه المبادرة التي توفر فرصة التعليم الإلكتروني للطلاب.وتتضمن المبادرة تدريب طاقم العمل من المدرسين السوريين الذين سيساهمون في تنفيذ هذا البرنامج التعليمي الإلكتروني، خدمة لأبنائهم من أطفال سوريا ولدعم وطنهم.ولفت السويدي إلى أن مبادرة "ديمة" ستنفذ على مراحل، وأن مجموع الطلبة المستهدفين من البرنامج التعليمي 40 ألف طالب، المرحلة الأولى تستهدف 10.000 طالب.وبين أن فكرة المشروع الإلكتروني للتعليم تكون عن طريق جهاز /تابليت/ من خلال الإنترنت، بحيث يستغنى عن الكتب المطبوعة، "حيث سيتم توزيع 5.500 جهاز يتناوب الطلاب على استخدامها".وأوضح أنه تم اعتماد المنهج التعليمي الأكاديمي، بالإضافة للمناهج التربوية والدعوية التي تساهم في بناء قدرات الطلاب وتنمي مواهبهم.ونوه السويدي بأن هذه المبادرة لتعليم الأطفال السوريين تأتي في إطار اهتمامات المؤسسة المتنوعة في دعم منظومة التعليم وإغاثة الشعب السوري بشكل عام.. وقال "استطاعت المؤسسة بفضل الله، ثم بجهود المحسنين، أن تبني المدارس وتشغل دور العلم وتكفل الطلاب وتؤويهم وتوفر لهم التسهيلات". وأهاب مدير عام عيد الخيرية بأهل الخير أفرادا ومؤسسات دعم هذه المبادرة للتعليم الإلكتروني التي يستفيد منها عشرات الآلاف من الأطفال السوريين. بدوره، أوضح علي خالد الهاجري المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية بالمؤسسة أن عيد الخيرية تولي الشعب السوري أهمية كبرى، حيث أنفقت حتى الآن أكثر من 210 ملايين ريال لتغطية احتياجات اللاجئين والنازحين في مجالات الإيواء والغذاء والدواء.وأشار إلى أن أكثر من أربعة ملايين سوري يعيشون في الدول المجاورة لسوريا في الأردن ولبنان وتركيا، وأكثر من تسعة ملايين نزحوا في الداخل السوري.من جانبه، أعرب السيد نزار الحراكي السفير السوري لدى الدولة عن عظيم شكره وامتنانه لدولة قطر، حكومة وشعبا، على ما يقدمونه من دعم لا محدود للشعب السوري، من خلال الإغاثات والمساعدات والمشاريع المختلفة التي تخفف جانبا من تداعيات الأزمة السورية.وثمن جهود عيد الخيرية المتتابعة لإغاثة السوريين منذ بداية الحرب، وما قدمته من مشروعات متنوعة تصب في دعم ملايين النازحين واللاجئين السوريين في الداخل والخارج، مشيدا بهذه المبادرة الفاعلة، وهذا المشروع العظيم في التعليم الإلكتروني للاجئين من الطلبة السوريين.وأشار الحراكي إلى أن ما يزيد عن ثلاثة ملايين طفل بحاجة ماسة لهذه المبادرة المعنية بالتعليم، وقدم الشكر لشركة "إشراق" على هذه الفكرة المبتكرة في التعليم الإلكتروني لأبناء سوريا، مؤكدا أن مشروع التعليم الإلكتروني يعد من المشاريع الرائدة في المنظومة التعليمية على مستوى العالم.بدوه، أكد السيد محمد بن عبدالله العطية مدير مجموعة /إشراق/ للتعليم أن مبادرة "ديمة" تأتي تتويجا لجهود دولة قطر في دعم الشعب السوري في الداخل والخارج منذ بدء الأزمة.وأضاف أن المبادرة جاءت انطلاقا من المسؤولية الاجتماعية للشركة.. مشيرا إلى أن عشرات الآلاف من أطفال سوريا سيستفيدون من هذه المبادرة.. وقال "سنقوم باستثمار كافة الجهود وجميع الطاقات لتحقيق أهداف هذا المشروع على أكمل وجه".
540
| 23 مايو 2015
مساحة إعلانية
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
23336
| 07 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
7284
| 07 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
3722
| 09 نوفمبر 2025
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
2974
| 07 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
2958
| 08 نوفمبر 2025
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
2194
| 09 نوفمبر 2025
- مخيمات في البر تحولت إلى شاليهات وفنادق 5 نجوم -استبدال خيام الشعر الأصيلة بكرفانات فندقية فاخرة - كرفانات تصل أسعارها إلى 1.5...
1824
| 07 نوفمبر 2025