رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
لبنان يغير اسم جادة حافظ الأسد لتصبح جادة زياد الرحباني 

قرر مجلس الوزراء اللبناني تغيير اسم جادة حافظ الأسد في العاصمة اللبنانية بيروت لتصبح جادة زياد الرحبانى. وقال وزير الإعلام اللبناني بول مرقص، في تصريحات عقب اجتماع مجلس الوزراء الثلاثاء، قرر مجلس الوزراء تغيير اسم جادة حافظ الأسد لتصبح جادة زياد الرحباني بقرار من الرئيس عون وموافقة مجلس الوزراء. وجادة زياد الرحباني حالياً هي اسم الشارع الممتد من طريق المطار باتجاه نفق سليم سلام . وأوضح وزير الإعلام اللبناني أن المجلس طلب من وزير الداخلية إتمام الإجراءات اللازمةبهذاالشأن.

346

| 06 أغسطس 2025

ثقافة وفنون alsharq
وزير الثقافة يعزي فيروز بوفاة زياد الرحباني

قدم سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني، وزير الثقافة، واجب العزاء إلى الفنانة اللبنانية فيروز في وفاة ابنها الفنان زياد الرحباني، وذلك خلال زيارته للعاصمة اللبنانية بيروت أمس. وأعرب سعادة الوزير عن خالص تعازيه ومواساته، مشيداً بالإرث الفني الكبير الذي تركه الراحل، ودوره البارز في إثراء الساحة الثقافية والفنية.

564

| 30 يوليو 2025

عربي ودولي alsharq
لبنان يودع زياد الرحباني

ودع لبنان والعالم العربي أمس الفنان زياد الرحباني الذي توفي عن عمر يناهز الـ 69 عامًا. ومنح رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون الفنان الراحل زياد الرحباني «وسام الأرز الوطني من رتبة كومندور»، وقام رئيس الحكومة نواف سلام بتقليد الوسام نيابة عن الرئيس عون. وبدأت رحلة الوداع الاخير من منطقة الحمرا في بيروت، التي كانت تحتل مكانة خاصة في قلب الفنان الرحباني، في مشهد مهيب، كما أراده له أصدقاؤه ومحبوه ورفاق دربه. كما كانت الدموع حاضرة في مقل الحشود، في أجواء من الحزن الشديد، مترافقة مع ترديد أغان وأعمال فنية، لحنها الراحل، ثم أقيمت مراسم دفن الفقيد، بمشاركة حاشدة من مختلف القوى والأطياف اللبنانية في بلدة بكفيا. وسلطت الانظار على الفنانة فيروز والدة الراحل التي كانت تخفي دموعها وراء نظّارتها السوداء، حيث كانت تتسلل دموعها من تحت الزجاج الداكن، فتلتقطها بمنديل، ليمرّ المعزون مرة أخرى، ينحنون لأحزانها، ويدمعون في رحلة تعزية قصيرة.

206

| 29 يوليو 2025

عربي ودولي alsharq
فيروز تودع نجلها زياد الرحباني وسط حضور جماهيري كثيف (فيديو)

شيع اللبنانيون، اليوم الاثنين، جثمان الفنان الراحل زياد الرحباني بحضور والدته الفنانة فيروز، وشقيقته ريما الرحباني، وسط حضور جماهيري كثيف توافد إلى مستشفى خوري في منطقة الحمرا بالعاصمة بيروت. ووفق الجزيرة، اتجه موكب جنازة الراحل زياد الرحباني إلى منطقة الصنائع، مرورًا بشارع سبيرز، وحي الأشرفية في بيروت، وصولًا إلى بلدة المحيدثة في بكفيا، حيث سيوارى الثرى، بعد الصلاة في كنسية سيدة الرقاد في البلدة. فيديو| لحظة وصول السيدة #فيروز إلى كنيسة سيدة الرقاد في جبل لبنان مع بدء مراسم عزاء نجلها الموسيقار الراحل #زياد_الرحباني pic.twitter.com/UA6QSzflpM — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) July 28, 2025 واشتهر زياد الرحباني بموسيقاه ومسرحياته السياسية والاجتماعية الناقدة، وتميزت مسرحياته بلغتها العامية الساخرة، وبطرحها المباشر لقضايا الحرب، والطائفية، والطبقية، والفساد. ويعد زياد الرحباني أحد أبرز المجددين في الأغنية اللبنانية والمسرح السياسي الساخر، وقد مزج بين الجاز والموسيقى الشرقية، وقدم أعمالا مختلفة من حيث التوزيع والأسلوب. والفنان زياد الرحباني الذي توفي عن عمر 69 هو نجل الفنانة اللبنانية الكبيرة فيروز والمؤلف الموسيقي والمسرحي والشاعر الراحل عاصي الرحباني. بدأ مشواره الفني في سن الـ17، حين قدم أولى مسرحياته وهي سهرية عام 1973، ثم أتبعها بمجموعة من الأعمال المسرحية حملت طابعا ساخرا ونقديا لاذعا. لحن عددا من أشهر أغاني والدته فيروز، مثل سألوني الناس، كيفك إنت، صباح ومسا، عودك رنان، والبوسطة، وهي أغان لا تزال تردد حتى اليوم في الذاكرة الجمعية للشارع العربي. كما أصدر عدة ألبومات موسيقية، أبرزها أنا مش كافر، إلى عاصي، ومونودوز. تميزت موسيقاه بمزج فريد بين الجاز والموسيقى الشرقية، مما جعله أحد المجددين في المشهد الموسيقيالعربي.

414

| 28 يوليو 2025

ثقافة وفنون alsharq
وفاة المغنية اللبنانية منى مرعشلي عن 58 عاما

توفيت المغنية اللبنانية منى مرعشلي، اليوم الإثنين، إثر نوبة قلبية حادة عن عمر 58 عاما والتي استمر مشوارها الفني لأكثر من ٢٥ سنة. ولدت مرعشلي، في المصيطبة أحد أحياء بيروت عام ١٩٥٨ وتقدمت عام 1973 إلى برنامج اكتشاف المواهب "استديو الفن" ونالت استحسان المستمعين من خلال أداء أغاني كوكب الشرق أم كلثوم. قدمت في بداية مشوارها "شمس المغارب" إحدى أشهر أغاني السبعينيات من ألحان نور الملاح وكلمات محمد العجمي. وقد ظلت هذه الأغنية رفيقة الإذاعات اللبنانية على مدى سنوات طويلة قبل الحرب الأهلية التي دارت بين عامي 1975 و1990 وبعدها. وقدمت على مدى مشوارها الفني أعمالا باللهجتين المصرية واللبنانية من بينها "يا شمس عمري غيبي" و"لك شوقة عندنا" و"سافر يا حمام" و"علشان عيونك" و"مالي ومالك يا هوى" و"تركني إنسالي اسمي" التي كتبها الفنان اللبناني زياد الرحباني ولحنها فليمون وهبي. تعاونت مرعشلي مع الأخوين رحباني في البرنامج التلفزيوني "ساعة وغنية" وعلى الرغم من موهبتها وإمكانات صوتها فقد آثرت الانسحاب من المشهد الفني فيما يشبه الاعتزال.

965

| 05 ديسمبر 2016

ثقافة وفنون alsharq
"بعد 38 عاما".. عرض مسرحية لزياد الرحباني بالسينما

تمكنت شركة توزيع لبنانية من نقل مسرحية الموسيقي اللبناني زياد الرحباني "بالنسبة لبكرا شو؟"، إلى شاشة السينما حتى يتاح للأجيال الجديدة الاطلاع على أعمال أصبحت الآن تصنف ضمن التراث الفني اللبناني والعربي، وذلك بعد مرور 38 عاما على عرضها الأول. واستمرت الجهود لسنوات ما بين إقناع زياد، ابن الموسيقي الراحل عاصي الرحباني والمطربة فيروز، بالفكرة وترميم وإعداد المادة للعرض السينمائي حتى أصبحت المسرحية التي عرضت لأول مرة في نهاية السبعينيات جاهزة لجمهور السينما. العرض الأول أقيم في 4 قاعات عرض بوسط العاصمة بيروت، وكان مخصصا للصحفيين والدعوات الخاصة. وتفاعل الحضور مع الفيلم وكأنه يشاهد المسرحية مباشرة إذ راح يصفق للممثلين ما أن اعتلوا المسرح وردد الأغاني التي أداها الفنان اللبناني الراحل جوزيف صقر ومن بينها "ع هدير البوسطة" و"اسمع يا رضا" و"عايشة وحدا بلاك". وتمكن زياد الرحباني من خلال مسرحية "بالنسبة لبكرا شو؟" من تجسيد واقع يرى بعض النقاد أنه أكثر من مؤلم عن بيروت خلال الحرب الأهلية اللبنانية. ويرجع الفضل في إعادة إحياء المسرحية إلى شقيقة الموسيقي الراحلة ليال الرحباني، التي صورت العمل بكاميرا غير ثابتة حملتها على كتفها، وكان زياد قد طلب منها تصوير المسرحية آنذاك حتى يراقب أداء الممثلين والحركة على المسرح.

1193

| 19 يناير 2016