نجحت شركة سامسونج، في إنتاج ما يمكن أن توصف بأكبر بطاقة ذاكرة من طراز "مايكرو إس دي"، بسعة 256 جيجابايت. وبهذه البطاقة، استطاعت سامسونج، أن تتفوق على أحدث إنتاج لمنافستها في هذا المجال، سانديسك، والتي بلغت سعتها 200 جيجابايت، وتم الكشف عنها في مارس الماضي. وبطاقة سامسونج الجديدة تتمتع "إيفو بلس 256 جيجابايت" بسرعة قراءة للبيانات تصل إلى 95 ميجابايت\ث وكتابة تبلغ 90 ميجابايت\ث، بحسب ما أورده موقع "فيرج" المتخصص. وأوضحت سامسونج، في بيان لها أمس الثلاثاء، أن البطاقة قادرة على تخزين أكثر من 55 ألف صورة، أو 12 ساعة من الفيديو بجودة "4 كيه"، أو 23 ألف ملف صوتي. ومن المقرر أن تتوافر البطاقة الجديدة في الأسواق عبر أكثر من 50 دولة حول العالم بداية من شهر يونيو المقبل مصحوبة بضمان 10 سنوات.

قامت شركة سانديسك SanDisk، بإطلاق الجيل الأحدث من وحدة التخزين المحمولة "آياكسباند" iXpand Flash Drive. وتقدم وحدة التخزين الجديدة لمستخدمي أجهزة آيفون iPhone وآيباد iPad إمكانية تحرير مساحات التخزين المتوفرة على أجهزتهم بسهولة وبسرعة بفضل تصميمها وما توفره من مساحة تخزين إضافية خارجية بسعة تصل حتى 128 جيجابايت، حسبما قالت الشركة المتخصصة في مجال حلول التخزين المحمولة، في بيان أمس الأحد. وتتميز iXpand Flash Drive بتصميم وصفته الشركة بالعصري يتلاءم مع أجهزة آيفون وآيباد ومعظم أغطية الحماية المستخدمة لها، مع وصلة USB 3.0 لسرعة نقل البيانات إلى أجهزة ماك Mac أو غيرها من الحواسيب، فضلاً عن التطبيق الذكي المرافق لها والذي تمت إعادة تصميمه كاملاً لسهولة التعامل مع مختلف ملفات الصور والفيديو والموسيقى. وكانت دراسة حديثة أجرتها سانديسك في مارس الماضي وشملت 1245 مستخدماً في الولايات المتحدة الأمريكية قد أظهرت أن الكثير من مستخدمي آيفون اليوم يريدون تحرير المزيد من المساحة على هواتفهم المحمولة. وتتميز وحدة التخزين المحمولة الجديدة iXpand Flash Drive ببرنامج تشفير لحماية الملفات الشخصية بكلمات السر، ما يؤهل المستخدمين لمشاركة المحتوى بكل حرية، بالتزامن مع القدرة على تأمين ملفاتهم الشخصية وحماية خصوصيتها على مختلف الأجهزة، وفق بيان الشركة. الجدير بالذكر، أن وحدة تخزين آياكسباند الجديدة متوافقة مع آيفون 6 إس، وآيفون 6 إس بلس، وآيفون 6، وآيفون 6 بلس، وآيفون 5 إس، وآيفون 5 سي، وآيفون 5، وآيباد برو (12.9 بوصة)، وآيباد أير 2، وآيباد أير، وآيباد ميني 4، وآيباد ميني 3، وآيباد ميني 2، وآيباد ميني، وآيبود تاتش (الجيل الخامس) بنظامiOS 8.2 أو أحدث.

كشفت شركة سانديسك عن ثلاثة حلول جديدة للذاكرة خلال مشاركتها في فعاليات معرض "مؤتمر الجوال العالمي" MWC 2015 الممتد حتى 5 مارس الجاري بمدينة برشلونة الإسبانية. وأوضحت الشركة الأمريكية أن الحلول الجديدة تضم بطاقة ذاكرة SDXC بسعة 200 جيجابايت، وتوفر للمستخدم إمكانية كتابة البيانات بسرعة تصل إلى 90 ميجابايت في الثانية. ومن المقرر أن يتم إطلاق بطاقة الذاكرة صغيرة الحجم في الأسواق خلال الربع الثاني من العام الجاري. كما تقدم شركة سانديسك لبطاقة الذاكرة SDXC تطبيقاً لأجهزة أندرويد يوفر للمستخدم العديد من الوظائف المفيدة، ومنها على سبيل المثال وضع النسخ الاحتياطي Backup، والذي يقوم بنقل الصور وملفات الفيديو من الهاتف الذكي إلى بطاقة الذاكرة تلقائياً عند وصول الذاكرة إلى مستوى معين. ولأصحاب الهاتف الذكي آيفون والحاسب اللوحي آيباد تقدم سانديسك إصداراً أكبر من وحدة الذاكرة الفلاشية iXpand بسعة 128 جيجابايت. وتشتمل وحدة الذاكرة على أحد جوانبها على منفذ USB ومنفذ Lightning لتوصيل أجهزة أبل. ويتيح التطبيق المرفق مع وحدة الذاكرة إمكانية إجراء عملية المزامنة تلقائياً بين الهاتف ووسيط التخزين. بالإضافة إلى أنه يمكن تخزين البيانات بشكل مشفر على وحدة الذاكرة الفلاشية iXpand. ومن المقرر أن يتم طرح وحدة الذاكرة الجديدة في الأسواق اعتباراً من شهر أبريل القادم. وشهد جناح شركة سانديسك كشف النقاب أيضاً عن أول وحدة ذاكرة مشتركة مزودة بمنفذ USB من النوع Typ C. وأوضحت الشركة الأمريكية أن وحدة الذاكرة USB الجديدة تأتي بسعة 32 جيجابايت، وتشتمل هذه الوحدة في أحد جوانبها على منفذ USB-3.0 التقليدي، بينما يوجد على الجانب الآخر قابس Typ C، الذي يتيح إمكانية مشاركة البيانات بين الأجهزة الحالية والحواسب المكتبية والحواسب اللوحية والهواتف الذكية من الجيل التالي. ومن المقرر طرح وحدة الذاكرة الجديدة في الأسواق اعتباراً من الربع الثاني من العام الجاري.

أعلنت شركة "سانديسك" Sandisk المتخصصة في حلول تخزين ذاكرة الفلاش، اليوم الأربعاء، عن بطاقة ذاكرة من نوع "مايكرو إس دي يو إتش إس – آي" microSD UHS-I قالت إنها الأسرع في العالم، وهي بطاقة SanDisk Extreme PRO microSDXC UHS-I بسعة 64 جيجابايت. وقد كانت الشركة قد أعلنت أخيرا عن بطاقة SanDisk Extreme PRO SDXC UHS-I بسعة 512 جيجابايت، وهي بطاقة الذاكرة من نوع SDTM الأعلى سعة في العالم. وقالت الشركة إن هذه المنتجات الجديدة أدت إلى توسع مجموعة منتجاتها الخاصة بتقنية الجودة الفائقة "فور كيه" 4K، التي تقدم دقة 3,840×2,160 بكسل. وأضافت سانديسك، أن دقة الفيديو فائق الجودة 4K، هي الجيل القادم من مستوى جودة تصوير الفيديو وتفتح عصراً جديداً من الأجهزة الاستهلاكية التي تتطلب تخزيناً سريعاً وموثوقاً كجزء أساسي من المعدات الممكنة. حيث تأتي الدقة المتناهية التي توفرها تقنية الفيديو فائق الجودة 4K، لحساب الملفات الضخمة التي يمكن أن تصل حتى أربع أضعاف حجم ملفات الفيديو العالي الجودة، 1080p. وتأتي بطاقة الذاكرة SanDisk Extreme PRO microSDXC UHS-I، كأسرع بطاقة ذاكرة microSD UHS-I في العالم، بسعة تخزين تصل إلى 64 جيجابايت لتلبي احتياجات المستهلكين لإنتاج محتوى فائق الجودة 4K.

أعلنت شركة "سانديسك" Sandisk المتخصصة في صناعة وحدات التخزين عن إطلاقها لأول بطاقة تخزينية من نوع SD بسعة 512 جيجابايت. وبشكل خاص تهدف البطاقة التي تحمل رقم الطراز SanDisk’s Extreme PRO SDXC كي تكون خيارًا للمصورين، حيث بعيدا عن سعتها التخزينية العالية فهي تقدم سرعة كتابة تصل إلى 90 ميجابايت في الثانية، وسرعة قراءة تصل إلى 95 ميجابايت في الثانية، مما يتيح تسجيل الفيديو بدقة 4k دون تأخير. كما تم تصميم البطاقة الجديدة كي تكون مُقاومة لظروف البرد الشديد والماء والصدمات وحتى التعرض لأشعة "إكس"، مما يتيح للمصورين استخدام هذه البطاقات في أي مكان تقريبًا. وبالإضافة إلى سعة 512 جيجابايت توفر "سانديسك" بطاقات من نفس السلسلة بسعات أخرى هي 256 و 128 جيجابايت. المشكلة الوحيدة في البطاقة بسعة 512 جيجابايت هي سعرها المرتفع والذي يبلغ حوالي 800 دولار أمريكي، لكن من المتوقع انخفاض سعرها في الأسواق بعد عدة أشهر على طرحها.

أطلقت شركة "سانديسك" ذاكرة تخزين جديدة من طراز MicroSD، بسعة 128 جيجابايت، وذلك خلال مشاركتها بمعرض الهواتف العالمي MWC 2014، والمنعقد حاليا بمدينة برشلونة الإسبانية. وتعتبر هذه السعة هي الأكبر عالميا حتى الآن في طراز ذاكرات Micro SD، والتي تطرحها الشركة تحت اسم Ultra MicroSDXC. ولم تفصح الشركة حتى الآن إذا كانت الذاكرة الجديدة متوافقة مع جميع الأجهزة الرقمية أم لا، لكن من المفترض أن تكون موجهة للحسابات اللوحية المتطورة، وربما لكاميرات الفيديو الرقمية التي تعمل بتقنية 4K والتي تتطلب وجود مساحة تخزين كبيرة للغاية، تتناسب مع حجم ودقة الفيديو العاليتين.