رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الرعاية الأولية تدعو لأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي والامعاء

كشفت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عن خطوة جديدة لنشر ثقافة الكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء، وذلك من خلال دعوة رواد وسائل التواصل الاجتماعي لزيارة جناح الكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء في مركز روضة الخيل الصحي. وتأتي هذه الخطوة انسجاما مع رؤية المؤسسة في توعية مختلف شرائح المجتمع بأهمية الكشف المبكر. وتلقّى الضيوف أثناء الفعالية معلومات واسعة عن برنامج 'الكشف المبكر لحياة صحية' وكيفية عمله، إلى جانب تفاصيل وافية عن أهمية الكشف المبكر ودوره في إنقاذ الأرواح. وتضمنت الجلسة التي أدارها فريق البرنامج لمحة عامة عن البرنامج وإنجازاته التي حققها خلال عامه الأول، وخطط التطوير القادمة. وجال الضيوف في أرجاء مركز روضة الخيل الصحي، واطلعوا على الجناح المتخصص للكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء. بالإضافة إلى اطلاعهم على خدمات الصحة والمعافاة والتي تقدم تجربة راقية للمراجعين من خلال العديد من البرامج التي تعنى بصحة الفرد والأسرة كما التقط الضيوف عدداً من الصور ومقاطع الفيديو لمشاركتها على حساباتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مثل انستغرام وتويتر وسناب شات، حيث وجّهوا دعوة مفتوحة للسيدات والرجال الذين ينتمون إلى الفئة المستهدفة لحجز موعد لإجراء الكشف المبكر والإسهام في نشر الوعي وإيصال رسالة البرنامج للمتابعين. دور وسائل التواصل وقالت الدكتورة شيخة أبو شيخة، مدير برنامج السرطان في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في قطر: "مع الدور الكبير الذي تلعبه وسائل التواصل الاجتماعي اليوم في حياة المجتمع، كان من الطبيعي أن نتوجه في برنامج 'الكشف المبكر لحياة صحية' إلى هذه الوسائل لإيصال رسالتنا إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور". وأضافت الدكتورة أبو شيخة: "قدمنا خلال هذه الفعالية معلومات قيمة لضيوفنا، والذين سيوصلون الرسالة بدورهم إلى فئات واسعة من المتابعين، وهو ما سيعزز من حملتنا. ونجحت الفعالية في تسليط الضوء على دور وسائل التواصل الاجتماعي في القرن الحادي والعشرين، بوصفها أداة ذات فعالية عالية في الترويج للقضايا ذات الأهداف السامية".

330

| 04 أبريل 2017

محليات alsharq
تواصل حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء

تواصل مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، التي تقود البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء "الكشف المبكر لحياة صحية"، سعيها لتوعية المجتمع بأهمية الكشف المبكر في أنحاء دولة قطر. وسيشارك برنامج "الكشف المبكر لحياة صحية" خلال شهر نوفمبر في العديد من الأنشطة التوعوية في مختلف أنحاء البلاد من خلال المحاضرات وورش العمل والعروض التقديمية. وقد تمّ إعداد برنامج حافل بالمحاضرات التوعوية مع عدد من الشركات الرائدة والمجتمعات والمؤسسات بما فيها المدراس المستقلة وأعضاء موقع ExpatWoman الإلكتروني، و"فندق وشقق دبليو الدوحة"، وشركة "كانون"، وكلية شمال الأطلنطي في قطر، ومصرف "إتش إس بي سي"، وغيرها. وفي هذا السياق، قالت الدكتورة شيخة أبو شيخة، مدير برنامج السرطان لدى مؤسسة الرعاية الصحية الأولية: "من المهم جداً أن نواصل جهودنا لنشر الوعي لدى أكبر شريحة ممكنة من المجتمع حول أهمية الكشف المبكر عن السرطان. وقد استطاع فريق برنامج "الكشف المبكر لحياة صحية" بجهوده الدؤوبة على مدار العام من تحقيق نتائج لافتة، ونعمل اليوم على توسيع انتشارنا أكثر لنضمن تحقيق أكبر تأثير إيجابي ممكن على صحة الأفراد والمجتمع ككل". وتتزامن هذه الجهود المتواصلة مع برنامج حملة نوفمبر الذي يهدف إلى رفع مستوى الوعي في المجتمع القطري، وينصبّ تركيز المؤسسة بشكل كبير من خلال هذه الحملة على تشجيع الرجال والنساء في المجتمع القطري على الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء. علاوة على ذلك، تواصل الوحدة المتنقلة للكشف المبكر زياراتها للمراكز والمؤسسات الصحية المختلفة، حيث يغطي الجدول لشهر نوفمبر كلاً من مركز مدينة خليفة الصحي ومركز الشحانية الصحي ومركز فهد بن جاسم لغسيل الكلى في مؤسسة حمد الطبية، والبنك التجاري القطري، موفرة خدمات التصوير الشعاعي للثدي (الماموغرام) للنساء المؤهلات بناءً على موعد مسبق. وتشجع مؤسسة الرعاية الصحية الأولية النساء بعمر 45 ولغاية 69 عاماً ممن لم تظهر لديهنّ أية أعراض متعلقة بسرطان الثدي على إجراء الكشف المبكر عن سرطان الثدي كل ثلاث سنوات، كما تحثّ الرجال والنساء بعمر 50 ولغاية 74 عاماً ممن لم تظهر عليهم أية أعراض مرتبطة بسرطان الأمعاء، على إجراء الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء على أساس سنوي.

277

| 24 نوفمبر 2016

محليات alsharq
الرعاية الأولية تنضم إلى حملة نوفمبر العالمي

انضمت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، التي تقود برنامج "الكشف المبكر لحياة صحيّة"، إلى حملة شهر نوفمبر العالمي لدعم جهودها الرامية إلى التوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء والتشجيع عليه. وبعد الحملة التي أطلقتها في أكتوبر للتوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، ستركز مؤسسة الرعاية الصحية الأولية طوال شهر نوفمبر على توعية الرجال والسيدات في قطر حول أهمية الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء. وبهذه المناسبة، قالت الدكتورة شيخة أبو شيخة، مدير برنامج السرطان لدى مؤسسة الرعاية الصحية الأولية: "ما زال سرطان الأمعاء يشكل واحداً من أكثر نوعين من السرطان التي تهدد صحة السكان في قطر؛ ونحرص على الاستفادة من الحملات العالمية مثل حملة شهر نوفمبر لتعزيز التوعية والتأكيد على أهمية إجراء الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء. وبذلت حملة ’الكشف المبكر لحياة صحيّة‘ جهوداً كبيرة للوصول إلى المجتمع المحلي، ونحن حريصون على الاستفادة من ذلك لتعزيز فاعلية رسالتنا. ونؤكد على التزامنا بتقديم أعلى معايير الرعاية الطبية والخدمات الصحية للمواطنين في قطر".ووفقاً للجمعية الأمريكية للسرطان، فإن نسبة الشفاء من سرطان الأمعاء قد تصل إلى 90% إذا ما تم اكتشافه في مرحلة مبكرة. وتدعو مؤسسة الرعاية الصحية الأولية السيدات والرجال ممن تتراوح أعمارهم بين 50 إلى 74 عاماً، وممن لم تظهر عليهم أي أعراض مرتبطة بالمرض، إلى إجراء الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء سنويا. وينبغي عليهم الاتصال على رقم مركز الاتصال لدى مؤسسة الرعاية الصحية الأولية 800 1112 لترتيب موعد مسبق تجنباً لأعباء الانتظار.

272

| 14 نوفمبر 2016

محليات alsharq
"الرعاية الأولية" تدعو إلى الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء

دعت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية الرجال والنساء ممن بلغوا سن الخمسين فأكثر الى إجراء فحوصات الكشف عن سرطان الامعاء، وذلك في إطار فعالية شهر التوعية بسرطان الأمعاء التي اطلقتها المؤسسة مؤخرا. وفي إطار هذه الحملة التي تحمل شعار "الكشف المبكر طمأنينة لك ولأحبائك" تنظم مؤسسة الرعاية الاولية صباح يوم السبت المقبل مسيرة مشي في المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" (الشريك الثقافي لفعاليات الفحص المبكر لسرطان الأمعاء) لرفع مستوى الوعي بسرطان الأمعاء وأهمية الكشف المبكر عنه. ومن المتوقع أن تستقطب الفعالية المفتوحة للجميع مئات المشاركين من جميع الأعمار للمشاركة في جهود رفع مستوى الوعي حول سرطان الأمعاء وفوائد الكشف المبكر عنه. وتهدف فعالية شهر التوعية بسرطان الأمعاء الى نشر رسالة صحية حول هذا المرض والتوعية بأهمية الفحوصات المبكرة والتواصل بصورة أكثر فعالية مع الجماهير، حيث تركز مؤسسة الرعاية الاولية على دعوة الرجال والنساء في دولة قطر بعمر 50 عاما أو أكثر والذين لا يعانون من ظهور أي أعراض لإجراء فحوصات الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء. يشار الى ان احصائيات وزارة الصحة العامة تظهر أن سرطان الأمعاء يعتبر واحدا من أبرز أنواع السرطان الرئيسية في قطر، حيث كانت الفئة العمرية من 50 الى 54 أعلى نسبة للإصابة بسرطان الأمعاء عند الرجال والنساء على حد سواء. ومن المستحسن أن يتم الكشف عن سرطان الأمعاء في وقت مبكر من خلال الفحوصات المنتظمة، حيث اشارت الدراسات الصادرة عن "منظمة سرطان القولون" إلى بلوغ معدلات النجاة من سرطان الأمعاء عند اكتشافه في مرحلة مبكرة نسبة 90%. وكانت مؤسسة الرعاية الاولية قد اطلقت في شهر ديسمبر الماضي أكبر حملة لنشر الوعي حول الكشف المبكر عن سرطاني الثدي والأمعاء، حيث يهدف برنامج الكشف المبكر للسيدات في سن 45 فما فوق، واللاتي لا يعانين من أي أعراض للمرض، إلى الفحص المبكر عن سرطان الثدي، كما تدعو الحملة إلى خضوع كل من الرجال والسيدات في سن 50 عاما فما فوق للكشف المبكر عن سرطان الأمعاء.

278

| 07 مارس 2016

محليات alsharq
عادل الأنصاري سفيراً لبرنامج الكشف المبكر لسرطان الأمعاء

أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية التي تنفذ برنامج الكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء، عن سفير ومؤيد رئيسي لبرنامج التوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء. و قالت الدكتورة مريم عبدالملك، مدير عام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية: "نحن في غاية السعادة لوجود مشاهير محبوبين من أمثال عادل الأنصاري لمساعدتنا في تعزيز مبادرة التوعية والكشف المبكر عن سرطان الأمعاء، لاسيما مع اقتراب شهر مارس وهو شهر التوعية بسرطان الأمعاء. ووفقاً لبيانات المجلس الأعلى للصحة، يعتبر سرطان الامعاء مسؤولاً عن 10.55% من حالات الإصابة بأنواع السرطان الرئيسية في قطر. كما تظهر بيانات المجلس امتلاك الفئة العمرية 50-54 لمعدل إصابة بسرطان الأمعاء بلغ نسبة 15.2% عند الذكور، و18.4% عند الإناث. ومن جانبه، قال عادل الأنصاري: "يشرفني للغاية اختياري من قبل مؤسسة الرعاية الصحية الأولية للعب دور محوري في رفع سوية الوعي بين جموع مواطني وسكان دولة قطر حول أهمية إجراء الكشف المبكر لسرطان الأمعاء. وأدرك تماماً أن الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء يمكن أن يزيد بشكل حقيقي فرص نجاح العلاج. ولذلك، أعتزم العمل بشكل وثيق مع مؤسسة الرعاية الصحية الأولية من أجل التأثير على الناس وتشجيعهم على الخضوع لفحوصات الكشف عن سرطان الأمعاء بغية منحهم وعائلاتهم الطمأنينة وراحة البال".

3472

| 21 فبراير 2016