رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
قدامى المنتخب القطري وسفراء إرث قطر يبدون عدم رضاهم عن أداء الأدعم بالمونديال

أبدى عدد من النجوم السابقين للمنتخب القطري وسفراء إرث قطر عدم رضاهم عن المستوى الذي ظهر به المنتخب في المباراتين الماضيتين، في مشاركته الأولى تاريخيا في نهائيات كأس العالم، واللتين خسرهما توالياً أمام الإكوادور والسنغال (صفر - 2، و1 - 3 ) ضمن منافسات المجموعة الأولى من نهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022. وأكّد أحمد خليل سفير إرث قطر في تصريح خاص لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ أن الحضور الجماهيري الكبير للمباريات التي لُعبت حتى الآن في البطولة كان رداً بليغاً على المشككين في الحضور الجماهيري في المونديال.. مشيرا إلى أن البطولة حققت نجاحاً كبيراً قبل بدايتها وأن حملات التشكيك التي كانت تدار في الخارج عن مونديال قطر جاء الرد عليها من قبل الجماهير التي حضرت من جميع أنحاء العالم. وأبدى خليل عدم رضاه عن المستوى الذي ظهر به المنتخب القطري في المباراتين الماضيتين، الأولى أمام الإكوادور التي خسرها ( صفر - 2 ) في الافتتاح، والثانية أمام السنغال (1 3 ). وقال إن الأداء لا يتوافق مع الجهد الذي بذل للمنتخب والإمكانيات التي سخرت له من إعداد جيد لم يحظَ به أي من المنتخبات المشاركة في هذه البطولة. وأضاف: في كرة القدم هناك بعض الجوانب تؤثر في اللاعب نفسياً وبدنياً، منها الشحن الزائد، ولكن هذه المؤثرات تزول مع مضي وقت المباراة بعد بدايتها، ولكن هذا لم يحدث للاعبي المنتخب القطري، حيث إن الأداء كان غير متوقع من الجميع، فالمنتخب خسر في مباراتين نتيجة وشكلاً من حيث مستواه الفني، حتى التعديلات الفنية التي كان من المفترض أن تحدث أثناء المباراة لم تحدث بالشكل المطلوب. وتمنى أحمد خليل أن يصحح المنتخب في المباراة المقبلة والأخيرة له في البطولة مستوى ظهوره ويعالج أخطاءه وينجح في تقديم مستوى يحقق به مشاركة مرضية للجميع. ومن جانبه، عبّر عادل خميس سفير إرث قطر في تصريح مماثل عن سعادته بالنجاح الذي تحققه البطولة منذ انطلاقتها حتى اليوم وبالحضور الجماهيري المميز وبالتفاعل الكبير من المجتمع القطري مع جميع أنشطة وفعاليات المونديال الذي أبهر كل العالم بحسن تنظيمه وبجودة المنشآت التي تحتضن كل التدريبات والمباريات والمرافق عالية الجودة بتوفر أفضل سبل الراحة لإقامة المنتخبات. وعن مستوى المنتخب القطري في المباراتين الماضيتين وخسارته فيهما، قال : كنا نتوقع أن يكون ظهور المنتخب القطري في هذه البطولة بشكل يليق بحجم الإمكانيات التي وُفرت له، من خلال مشاركته في أكبر البطولات الدولية وخوض العديد من المباريات التجريبية ولكن الأداء كان محبطاً للجميع، حيث خسر المنتخب في مباراتيه دون تقديم مستوى، فالمنتخب لم يظهر بالشكل المطلوب. وتابع : أعتقد أن الفترة الإعدادية الطويلة الأخيرة للمنتخب وابتعاده عن خوض مباريات الدوري المحلي قد تكون واحدة من الأسباب التي أدت لهذا الظهور غير المرضي. وطالب سفير إرث قطر لاعبي المنتخب القطري بالظهور الجيد في المباراة الثالثة لهم في دور المجموعات أمام هولندا وتقديم مستوى يرضي تطلعات الجماهير القطرية التي كانت تطمح لظهور جيد لمنتخبها في البطولة الأولى له والتي تُقام على أرضه ووسط جماهيره. ومن جانبه قال إبراهيم خلفان، سفير إرث قطر في تصريح مماثل لـ /قنا/: لقد تفاجأ الجميع بالمستوى الذي قدمه المنتخب القطري في مشاركته الأولى بنهائيات كأس العالم، المقامة على أرضه ووسط جماهيره. وأضاف أن المنتخب وفرت له كل السبل للإعداد الجيد لكنه في النهاية لم يوفق في تقديم الصورة التي كانت تنتظرها الجماهير القطرية، خاصة بعد المستويات المتميزة التي قدمها /الأدعم/ في السابق ونجاحه في التتويج للمرة الأولى بلقب كأس آسيا 2019، ومشاركته الناجحة في كوبا أمريكا إلى جانب خوضه التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى هذا المونديال. وأشار إلى أن غياب عناصر المنتخب عن المشاركة في مباريات الدوري القطري مع فرقهم يعد من أسباب الظهور بهذا المستوى غير المرضي لكل المتابعين للمنتخب.. وتمنى أن يتمكن المنتخب من تقديم مباراة تختلف عن السابقتين أمام المنتخب الهولندي حتى تتعدل الصورة في ختام مشاركته في هذه البطولة. وعن النجاح الكبير الذي حققته البطولة من حيث الحضور الجماهيري قال سفير إرث قطر: الأرقام المعلنة من المنظمين للبطولة تؤكد أن الحضور الجماهيري كان رائعاً وحقق أرقاماً فاقت كل التوقعات وكانت رداً على المشككين الذين قالوا إن الحضور الجماهيري سيكون ضعيفاً في هذه البطولة. وأضاف أن قطر تعاملت مع الحملات المغرضة بكل حكمة وذكاء وجعلت الجماهير التي جاءت إلى البلاد من كل دول العالم ترد على المشككين من خلال الرسائل اليومية للمحطات التلفزيونية والفيديوهات المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة التي تؤكد أن ما وجدوه في قطر يفوق توقعاتهم وأن الشعب القطري قدم لهم نموذجاً جيداً عن الشعوب العربية وعكس موروثه الثقافي والديني بطريقة حضارية فيها احترام لكل القادمين إلى الدولة، وأن قطر نجحت في تقديم بطولة فخر لكل العرب وباسم جميع العرب ونجحت في تحقيق نجاح سيكون له أثر طيب في المستقبل.

1437

| 26 نوفمبر 2022

رياضة محلية alsharq
سفراء إرث قطر: كأس لوسيل قدمت لمحة عن أجواء المونديال

أشاد سفراء برنامج إرث قطر؛ نجم الكرة الأسترالية تيم كيهل، ونجم المنتخب القطري السابق خالد سلمان، وحارس مرمى عمان السابق علي الحبسي، باستاد لوسيل، وبالحضور الجماهيري غير المسبوق في قطر، خلال استضافة الصرح المونديالي لفعالية كأس سوبر لوسيل يوم الجمعة الماضي. وأعرب نجم الكرة الأسترالية تيم كيهل، الذي شارك في أربع نسخ من كأس العالم، عن تطلعه لحضور مباريات كأس العالم FIFA قطر 2022™، مشيراً إلى أن فعالية كأس سوبر لوسيل قدمت للجمهور من قطر والمنطقة لمحة عما ينتظرهم خلال المونديال المرتقب. وأضاف: كان الاستاد رائعاً ومليئاً بالمشجعين من أنحاء المنطقة. لا شك أن استضافة نهائي كأس العالم في هذا الاستاد الرائع سيمثل تجربة فريدة لكل من يحالفه الحظ ويحضر المباراة النهائية ليشهد تتويج الفائز بلقب أول نسخة من المونديال في العالم العربي. خالد سلمان: كرة القدم تجري في عروقنا من جانبه أكد خالد سلمان نجم المنتخب القطري السابق، الذي يتمتع بمسيرة كروية حافلة، تألق خلالها في نهائي كأس العالم للشباب 1981، إعجابه باستاد لوسيل الذي يعد أكبر استادات كأس العالم قطر 2022، ويتسع لأكثر من 80 ألف مشجع، وقال: إن تشييد استاد بهذا الحجم والمستوى في قطر يمثل شهادة حقيقية على شغفنا بلعبة كرة القدم، والتزامنا باستضافة النسخة الأكثر إبهاراً في تاريخ كأس العالم. وأضاف: كرة القدم تجري في عروقنا، وتحظى بشعبية واسعة في قطر، ونحب ممارستها والاستمتاع بحضور مبارياتها. ونيابة عن جميع القطريين، تسرني دعوة المشجعين من أنحاء العالم، للسفر إلى قطر والاستمتاع بأوقات جميلة في الاستادات الحديثة التي صممت وشيدت لاستضافة الحدث التاريخي. ويتصاعد الحماس لدى مشجعي كرة القدم قبل أقل من عشرة أسابيع على انطلاق منافسات النسخة الأكثر تقارباً في المسافات في التاريخ الحديث لكأس العالم، والتي تبدأ بمباراة الافتتاح في 20 نوفمبر، وتتواصل حتى تتويج الفائز باللقب في 18 ديسمبر. يشار إلى أن استاد لوسيل شهد أكبر حضور جماهيري لمباراة في كرة القدم في تاريخ قطر، خلال استضافته فعالية كأس سوبر لوسيل، التي حضرها أكثر من ٧٧ ألف مشجع، في أمسية مونديالية اختتمت بتتويج نادي الهلال السعودي بالكأس، بعد تغلبه بركلات الترجيح على نادي الزمالك المصري. وسبق انطلاق مباراة الهلال والزمالك حفل جماهيري لنجم الغناء العربي عمرو دياب، إلى جانب عروض مذهلة للألعاب النارية، وشكلت المباراة أول اختبار للاستاد المونديالي بكامل طاقته الاستيعابية، كما تعد آخر المحطات الكبرى على طريق الإعداد لتنظيم كأس العالم، للارتقاء بالعمليات التشغيلية في الاستاد الذي سيشهد بعد 97 يوماً نهائي أول نسخة من مونديال كرة القدم في المنطقة. علي الحبسي: حدث رفيع المستوى قال حارس المرمى العماني السابق علي الحبسي، الذي فاز مع نادي ويجان بكأس الاتحاد الإنجليزي في 2013، إن كأس سوبر لوسيل حدث رفيع المستوى وعلى قدر كبير من الأهمية للعالم العربي بأكمله، مشيراً إلى تميز تصميم الاستاد المونديالي والمكانة التي يمثلها، باعتباره الملعب الذي سيشهد نهائي البطولة العالمية. وأضاف الحبسي: استاد لوسيل صرح عالمي المستوى جرى تشييده وفق أعلى المعايير، ويتميز بتصميم فريد حظي بإعجاب آلاف المشجعين خلال فعالية كأس سوبر لوسيل، ولن يختلف الأمر بالنسبة لجمهور كرة القدم من أنحاء العالم خلال البطولة المرتقبة في نوفمبر وديسمبر. لا شك أن هذا الاستاد مصدر فخر للجميع في قطر والعالم العربي والمنطقة. أكبر حضور جماهيري ويتصاعد الحماس لدى مشجعي كرة القدم قبل أقل من عشرة أسابيع على انطلاق منافسات النسخة الأكثر تقارباً في المسافات في التاريخ الحديث لكأس العالم، والتي تبدأ بمباراة الافتتاح في 20 نوفمبر، وتتواصل حتى تتويج الفائز باللقب في 18 ديسمبر. يشار إلى أن استاد لوسيل شهد أكبر حضور جماهيري لمباراة في كرة القدم في تاريخ قطر، خلال استضافته فعالية كأس سوبر لوسيل، التي حضرها أكثر من ٧٧ ألف مشجع، في أمسية مونديالية اختتمت بتتويج نادي الهلال السعودي بالكأس، بعد تغلبه بركلات الترجيح على نادي الزمالك المصري. وسبق انطلاق مباراة الهلال والزمالك حفل جماهيري لنجم الغناء العربي عمرو دياب، إلى جانب عروض مذهلة للألعاب النارية، وشكلت المباراة أول اختبار للاستاد المونديالي بكامل طاقته الاستيعابية، كما تعد آخر المحطات الكبرى على طريق الإعداد لتنظيم كأس العالم، للارتقاء بالعمليات التشغيلية في الاستاد الذي سيشهد بعد 97 يوماً نهائي أول نسخة من مونديال كرة القدم في المنطقة.

494

| 13 سبتمبر 2022

رياضة alsharq
سفراء إرث قطر: قطر ستفاجئ العالم بأفضل نسخة في التاريخ

أشاد سفراء برنامج إرث قطر التابع للجنة العليا للمشاريع والإرث بالاستعدادات التي تشهدها قطر قبل عام كامل على استضافة أول بطولة كأس عالم في تاريخ المنطقة العربية والشرق أوسطية. وأكد سفراء الإرث خلال تصريحات للجنة العليا للمشاريع والإرث أن قطر نجحت في استكمال استعداداتها قبل عام كامل من بطولة كأس العالم لتكتب التاريخ مجددا وتصبح جاهزة قبل عام كامل على انطلاق الحدث، بما يؤكد أن النسخة المرتقبة من البطولة الكروية ستكون الأفضل على كافة المستويات. وائل جمعة: نقلة حضارية وثقافية أعرب المصري وائل جمعة نجم منتخب مصر السابق وسفير إرث قطر أن مونديال 2022 سيشهد نقلة كبرى ستقدمها قطر للعالم في كأس العالم، وقال: أتخيل أن الأمور ستكون أفضل بكثير وسنلمس ذلك الإرث خلال كأس العالم حينما يرى المشجعون النقلة الحضارية والثقافية، وتصحيحا لمفاهيم كثيرة عن العرب بالنسبة للأجانب، وسيرون هنا أجواء مذهلة وطبيعة وتعاملا مختلفا تماما عما رأوه في أماكن كثيرة. وبخصوص ما ستقدمه قطر للمشجعين الذين سيزورون قطر خلال المونديال، قال: قطر ستقدم المتعة للاعبين والمشجعين وجميع متابعي ومحبي كرة القدم وكل من يبحث عن متعة كرة القدم سيجدها في قطر في عام 2022. واعرب جمعة عن توقعاته بوصول منتخبي البرازيل وفرنسا للمباراة النهائية، قائلا: المنتخبان يمتلكان عناصر ممتازة في كل الخطوط، وقدموا نتائج ممتازة في التصفيات، المنتخب الفرنسي فاز بدوري الأمم الأوروبية، أما المنتخب البرازيلي فيعد من أفضل منتخبات العالم في السنوات الأخيرة تحقيقا للنتائج يمتلك عناصر ممتازة في كل الخطوط. وحول حظوظ المنتخب القطري في المونديال، قال: العنابي عاش فترة ممتازة خلال المدة الماضية، ومر باحتكاك مميز للغاية خلال خوضه للتصفيات الأوروبية وخوضه لتصفيات أمريكا الجنوبية، وحسب قوة المجموعة ولو تأهل المنتخب عن المجموعة للدور الثاني ستكون مفاجأة سارة لنا كمشجعين عرب. صامويل إيتو: كرم الضيافة سيذهل ضيوف المونديال أكد النجم الكاميروني صامويل إيتو سفير إرث قطر انه يتوقع وصول الكاميرون والأرجنتين وقطر وفرنسا إلى نصف نهائي كأس العالم 2022. واعرب النجم الكاميروني عن أمله في وصول منتخبي قطر والكاميرون إلى أبعد ما يمكنهما في هذه البطولة وتحقيق المفاجأة. وبخصوص توقعاته عن المفاجآت التي تعدها قطر للجماهير العالمية، قال: قطر ستفاجئ عشاق كرة القدم الذين سيزورونها العام المقبل، الكثير من الأشياء ستفاجئ الجميع أولاً، كرم الضيافة الذي سيحصلون عليه هنا هذا سوف يذهل ضيوف البطولة، بالإضافة إلى الاستمتاع بالثقافة العربية الأصيلة والمناظر السياحية والاستادات المذهلة. كافو: قطر ستذهل الجماهير العالمية تحدث البرازيلي كافو سفير إرث قطر عن جاهزية قطر لمونديال 2022، مشيدا بالتحضيرات المذهلة التي تؤكد أن دولة قطر ستقدم للعالم افضل نسخة على الإطلاق، وقال: سيكون الإرث الأكبر لقطر هو الاكتشاف الذي ستحصل عليه جماهير المونديال في هذه البطولة، حيث سيأتي العالم أجمع إلى قطر، وسيتحدث عن هذا البلد بإيجابية وسيرغب في العودة إلى قطر بعد نهائيات كأس العالم، لذا أعتقد أن هذا هو الإرث الأكبر. وحول توقعاته للبطولة المرتقبة، قال: ما سيفاجئ الجماهير هو إمكانية مشاهدة ثلاث مباريات في يوم واحد خلال كأس العالم بالنسبة لعشاق كرة القدم أرى أن هذا هو الأفضل. وحول توقعاته للفرق الأربعة التي ستصل إلى نصف نهائي كأس العالم 2022 قال من الصعب التكهن بمن سيتأهل إلى نصف نهائي المونديال وما زال امامنا عام على الانطلاق، لكن عموما اعتقد أن البرازيل وإنجلترا والأرجنتين وإيطاليا الأقرب إلى الوصول لدور الأربعة. واعرب البرازيلي عن أمله في أن يتمكن المنتخب القطري من الوصول إلى أبعد نقطة ممكنة، وقال إنه فريق يستمر كل عام في التحسن وآمل أن يتمكنوا من الوصول إلى أبعد نقطة ممكنة. رونالد دي بوير: نسخة ناجحة بكل المقاييس أشار الهولندي رونالد دي بوير سفير إرث قطر إلى أن الإرث الرئيسي لمونديال 2022 هو أن قطر سيكون بإمكانها إظهار نفسها للعالم، وقال: كرم الضيافة القطرية واحتضانهم للجميع سيجعل المشجعين يفكرون في العودة إلى هذا البلد بعد المونديال. وأضاف: ما سيختبره الناس ويفاجأون به هو أن جميع القطريين والأشخاص الذين يعملون ويعيشون هنا مجانين بكرة القدم، كرة القدم حية للغاية هنا، سيرى العالم مدى الدعم الذي سيجلبه القطريون وبالطبع الدول العربية، ستكون نسخة ناجحة بكل المقاييس. وحول توقعاته للفرق الأربعة التي ستصل إلى نصف نهائي كأس العالم 2022 قال: هناك العديد من الفرق الجيدة ولكن إذا كان عليّ أن أختار فانا أتوقع البرازيل باعتباره منتخبا شابا ورائعا مع نيمار بالطبع، بالإضافة إلى فرنسا وألمانيا ثم بالطبع هولندا. تيم كاهيل: تغيير المفاهيم حول المنطقة قال الاسترالي تيم كاهيل سفير الإرث: قطر ستستعرض ثقافة المنطقة وتغير المفاهيم حول المنطقة العربية برمتها من خلال كرم الضيافة والعادات الأصيلة، بالإضافة الى التطور الكبير الذي شهدته قطر على مدار السنوات الماضية ما يجعلها واحدة من العواصم الرياضية في العالم، وقال ستريد البلدان المجاورة الآن أن تحذو حذو قطر، سيرغبون في استضافة هذه البطولات والمشاركة في تحسين بنيتهم ​​التحتية في بلدانهم. وأضاف: قطر استثمرت كثيرا في المجال الرياضي، لذلك أعتقد أن الناس سيكونون متحمسين لرؤية مباراتين في اليوم الواحد على هذه الملاعب المتقاربة. واكد كاهيل أن قطر ستفاجئ العالم بمستوى التفاصيل التي أدخلتها على البنى التحتية والمرافق والاستادات، عليك أن تنظر إلى مدى روعة المرافق، أنا متحمس لذلك وأنا متأكد من أن الجميع سيحظون بوقت رائع.

1301

| 29 نوفمبر 2021