أحيا الفنان محمد عبده، أمس الأربعاء، حفلا غنائيا على مسرح سوق عكاظ في السعودية، بحضور جماهيري كبير، وذلك بعد تأديته فقرة غنائية في حفل الافتتاح، حسبما أفادت وسائل إعلام سعودية. وأوضحت صحيفة "عكاظ" السعودية، أن فنان العرب، قدم عدد من أغانيه الشهيرة في حضور جمهور كبير من عشاقه حصل على دعوات خاصة، وهو الحفل الرسمي لأول مرة بالمسارح السعودية للفنان محمد عبده بعد انقطاع دام لأكثر من 11 عاما.

فاز شعراء وكتاب ومبدعون من الأردن والعراق والبحرين والسعودية، اليوم الإثنين، بجوائز سوق عكاظ إحدى أبرز الجوائز الثقافية والفنية في المملكة السعودية والبالغ إجمالي قيمتها 1.7 مليون ريال "نحو 453 ألف دولار". وقد تمكن الأردني محمد محمود العزام، من الفوز بجائزة "شاعر عكاظ" وقدرها 300 ألف ريال سعودي عن قصيدة "نشيد الصعاليك" بينما فاز بجائزة "شاعر شباب عكاظ" السعودي خليف بن غالب الشمري عن قصيدة "رسالة إلى الشنفرى" وقدرها 100 ألف ريال. وحصل الكاتب السعودي مقبول موسى العلوي، على جائزة الرواية -التي تم استحداثها هذا العام- وقدرها 100 ألف ريال عن رواية "البدوي الصغير"، كما فاز السعودي أنس محمد صالح باسلامة من جامعة أم القرى بجائزة "مبتكر عكاظ" وقدرها 100 ألف ريال فيما كما فاز مواطنه لؤي محمد نسيم بجائزة "رائد أعمال عكاظ" وقدرها 200 ألف ريال. الجدير بالذكر، أن الإعلان عن الجوائز جاء خلال مؤتمر صحفي اليوم، عقده الأمير خالد الفيصل، مستشار ملك السعودية أمير منطقة مكة رئيس اللجنة الإشرافية العليا لسوق عكاظ. وقال الأمير خالد، في المؤتمر إن "عدد المشاركين في جوائز هذا العام بلغ 558 مشاركا من 20 دولة ليصبح مجموع المشاركات في مسابقات السوق منذ إحيائه 3500 متسابق ومتسابقة". وأوضح الأمير خالد، أن "قيمة جوائز سوق عكاظ ارتفعت عن الدورات السابقة لتصل القيمة الإجمالية 1.7 مليون ريال" مشيرا إلى أنه تم تشكيل لجنة لتطوير برامج سوق عكاظ وعقدت عدة ورش عمل حضرها 53 مثقفا وأكاديميا لتطوير البرنامج الثقافي والجوائز والأمسيات الشعرية. وفي مسابقة التصوير الضوئي -ومجموع جوائزها 100 ألف ريال- فاز بالمركز الأول البحريني عبد الرحمن إبراهيم الماجد بينما فاز السعودي ظافر مشبب الشهري بالمركز الثاني وجاء مواطنه قاسم محمد الفارسي بالمركز الثالث. وفي مسابقة الخط العربي -ومجموع جوائزها 100 ألف ريال- فاز بالمركز الأول الماليزي عبد الباقي أبو بكر بينما فاز بالمركز الثاني العراقي محفوظ ذنون يونس وجاء في المركز الثالث النيجيري يحيى محمد سليمان فلاته. وفي مسابقة "لوحة وقصيدة" التي يبلغ إجمالي جوائزها 100 ألف ريال فاز بالمركز الأول السعودي عبد الرحمن بن خضر الغامدي وبالمركز الثاني مواطنه محمد بن علي الشهري وبالمركز الثالث مواطنهما سعيد الهلال الزهراني. وكانت أولى دورات سوق عكاظ، قد انطلقت في 2007 بهدف إحياء السوق الشهير قديما الذي كان أبرز أسواق العرب وكانت القبائل تجتمع فيه شهرا من كل سنة يتناشدون الشعر ويفاخر بعضهم بعضا، وتقام الدورة العاشرة للسوق في الفترة من 9 إلى 19 أغسطس القادم.

قدم طلاب دبلوم الفنون المسرحية بكلية المجتمع عرضا مسرحيا بعنوان " سوق عكاظ " وذلك فى سياق إحتفال كلية المجتمع باليوم العالمى للغه العربية بحضور عميد الكليه وسعد بورشيد رئيس قسم الأنشطة المسرحية بوزارة الثقافة والفنون والتراث ، و الاعلامية خديجة بن قنه المذيعة بقناة الجزيرة ود. احمد عبدالملك. وجاء العرض بمثابة محاولة فنية لاستعادة امجاد اللغه العربية من خلال مجموعة من اللوحات الفنية بدأت بلوحة خاصة للتعريف بتاريخ اللغة العربية وادراجها ضمن اللغات الست العالمية ، عبر أداء جماعى للفنانين بشكل تناوبى ، وباسلوب خطابى ، وكذلك استعراض لتاريخ الشعر العربى . وعن العرض المسرحى قال بورشيد إنه يأتى كترجمة حقيقية لما حصله طلاب دبلوم الفنون المسرحية بكلية المجتمع ، وقدرتهم على تقديم نص مسرحى يتلائم مع واقع وحال اللغه العربية فى استعراض لمجموعة المهارات والقدرات التى يمتلكها الفناون المشاركون بمشاركة طلبه من الكلية ، وبدوره أكد الفنان فهد الباكر ان العمل حمل الكثير من المعانى واستعرض جانبا هما من تاريخ اللغه العربية ممثلا فى الشعر ، وان الفنانين المشاركين من الطلاب لهم عددا من التجارب الناجحه فى المسرح ، وانه سعى لتوظيف الحدث من خلال رؤية اخراجية تعتمد على البساطة وتعمل على اثراء المعنى المقصود فى ذهن المشاهد وهو ضرورة استعادة امجاد اللغة العربية ، واعقب العرض المسرحى مداخلة للاعلامية خديحة بن قنه استعرضت خلالها مسيرتها الشخصية والمهنية مع اللغة العربية .

يفتتح سمو الأمير خالد الفيصل، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة الإشرافية لسوق عكاظ، غدًا الأربعاء، فعاليات الدورة التاسعة لسوق عكاظ بموقع السوق في منطقة العرفاء بالطائف، وذلك نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود. ودعا الفيصل، في تصريحات اليوم الثلاثاء، رجال العلم والمعرفة والمثقفين والأدباء والمفكرين إلى احتضان سوق عكاظ ورعايتها من خلال الحرص على المشاركة في أنشطتها وبرامجها وإثرائها بعطاءاتهم وإبداعاتهم، مؤكداً أن نجاح سوق عكاظ سيحسب للمشاركين فيه من الأدباء والشعراء والمبدعين والحرفيين قبل أن يحسب للعاملين على تنظيمه وإعداد أنشطته وبرامجه. وعبر أمير منطقة مكة المكرمة عن ترحيبه وجميع اللجان العاملة في السوق بجميع المشاركين في أنشطة وبرامج سوق عكاظ من داخل السعودية وخارجها، كما رحب بجميع زوار السوق من أبناء الطائف أو من القادمين من مختلف مناطق المملكة. من جانبه، قال أمين سوق عكاظ جريدي المنصوري إن السوق لا تسعى فقط إلى أن تكون واحدة من أبرز المناسبات الثقافية والأدبية والتراثية السعودية، بل تتطلع إلى الأفقين العربي والعالمي، كما تسعى إلى "التعبير الجلي عن التطور الذي تشهده المملكة في هذه المرحلة في الجوانب الاقتصادية والتجارية والصناعية والثقافية". وأضاف أن سوق عكاظ ستقدم لزائريها في هذا العام برنامجا ثريا ومتكاملا يضم عناصر عدة فكرية وأدبية وثقافية وعلمية وتراثية تعبر عن رؤية سوق عكاظ وأهدافها، مشيرا إلى أن برنامج الأنشطة والفعاليات سيبدأ يوم الخميس القادم ويستمر أربعة أيام.

تشارك وزارة الثقافة والفنون والتراث، ممثلة في إدارة التراث، في فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان سوق عكاظ الذي تحتضنه مدينة الطائف السعودية خلال الفترة من 12 إلى 26 أغسطس الجاري، بمشاركة أدباء ومثقفين وشعراء وأكاديميين وفنانين وحرفيين تقليديين من الدول الخليجية والعربية المختلفة.وتنظم إدارة التراث بوزارة الثقافة، على هامش هذا المهرجان، عددا من الفعاليات التي تعنى بالحرف والصناعات اليدوية القطرية، باعتبارها أحد الموروثات الشعبية التي يتناقلها الأبناء والآباء عن الأجداد في قطر والدول الخليجية المختلفة.كما تنظم وزارة الثقافة والفنون والتراث ضمن مشاركتها في فعاليات مهرجان عكاظ معرضا للحرف التقليدية، الذي سيسلط الضوء على خمس حرف تقليدية على الطريقة القطرية، وهي السدو والتطريز الذي يضم النقدة وتطريز العباءة والبشوت والجبس وصناعة الصناديق المبيتة، حيث يهدف هذا المعرض إلى التعريف بالموروث القطري الأصيل، بجانب تقديم عدد من العروض الفنية والمعارض الشعبية التي تهدف جميعها إلى إحياء الموروث القطري.وتأتي هذه المشاركة في إطار التعاون الثقافي المشترك بين دولة قطر والمملكة العربية السعودية، وانطلاقا مما يهدف إليه مهرجان عكاظ من تفعيل نتائج اجتماعات الدورة الأولى للجنة الوزارية للسياحة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية التي عقدت في دولة الكويت خلال شهر أكتوبر الماضي.يذكر أن إمارة منطقة مكة المكرمة تتبنى مبادرة سوق عكاظ منذ عام 2007، وذلك بهدف إعادة الاعتبار إلى مكانة السوق الفكرية والثقافية والإنسانية والاقتصادية، والانطلاق منها إلى بناء مشروع نهضوي حضاري يعنى بمد جسور من الماضي إلى المستقبل، بالعناية بالإبداع والتميز في شتى المجالات، والانطلاق بنشر الثقافة والعلم والمعرفة.ويقدم سوق عكاظ برامج ثقافية وعلمية وأدبية وتراثية تهدف إلى إثراء الزائر ببرامج وأنشطة السوق، فضلا عن منحه الفائدة والمتعة في آن معا.. وسيقدم المهرجان في نسخته التاسعة هذا العام عددا من الأنشطة الفكرية والأدبية والثقافية والعلمية والتراثية، حيث ستنظم وللعام الثالث على التوالي حلقة نقاش الشباب تحت عنوان (ماذا يريد الشباب منا وماذا نريد من الشباب)، وهي تمثل انطلاقة البرنامج الثقافي للسوق، حيث تستضيفها جامعة الطائف ويشارك فيها عدد من المسؤولين ومجموعة مختارة من شباب الجامعات السعودية.كما يشمل البرنامج الثقافي للمهرجان ندوات ومحاضرات وأمسيات شعرية بمشاركة نخبة من المثقفين والأدباء والمفكرين والشعراء من المملكة والدول الخليجية والعربية المشاركة، وستقدم هذا العام مسرحية "لبيد بن ربيعة" الذي يعد واحدا من أشهر شعراء المعلقات، والتي ستعرض خلال الأيام الأربعة الأولى من المهرجان.وفي خطوة هي الأولى من نوعها، ستضم النسخة التاسعة من مهرجان هذا العام برنامجا جديدا هو "المساجلات الشعرية" وتتمحور فكرته الأساسية في استثمار طاقات المبدعين من جميع الأعمار ممن يملكون موهبة حفظ الأبيات الشعرية، إضافة إلى تقديم برنامج "جادة سوق عكاظ "، وهو عبارة عن مجموعة من الأنشطة المتنوعة التي تحاكي سوق عكاظ التاريخي مثل: مسيرة الشعراء، مسيرة الفرسان والخيول والإبل، وهي نماذج من الأنشطة الاجتماعية والثقافية كانت تقام في سوق عكاظ قديما.

تشارك وزارة الثقافة والفنون والتراث ممثلة في إدارة التراث في مهرجان سوق عكاظ، الذي سيقام خلال الفترة من 12 إلى 26 أغسطس الجاري بمدينة الطائف. وقال السيد حمد حمدان المهندي، مدير إدارة التراث بالوزارة، في تصريحات خاصة لـ"الشرق": إن المشاركة تأتي استجابة لدعوة من قبل الأمانة العامة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك في إطار دعم أواصر التعاون الثقافي بين دول الخليج العربية في مختلف مجالاته. وأضاف أن المشاركة تأتي في إطار التعاون الثقافي المشترك بين دولة قطر والمملكة العربية السعودية، وانطلاقا مما يهدف إليه المهرجان من قيمةٍ كبيرة، وما يمثله من كونه أحد أهم المعالم التاريخية في الجزيرة العربية، علاوة على الحرص على التعرف على القيمة المعرفية والثقافية لهذا السوق العريق. ولفت المهندي إلى أن المهرجان يستهدف تفعيل نتائج اجتماعات الدورة الأولى للجنة الوزارية للسياحة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، التي عقدت في دولة الكويت خلال شهر أكتوبر الماضي. وقال السيد حمد حمدان المهندي إن إدارة التراث سوف تشارك على هامش المهرجان بفعاليات تعنى بالحرف والصناعات اليدوية، بما يرمي إلى تحقيق استدامة وتطوير للمهرجان ليكون مركزاً ومقصداً للثقافة الإسلامية.وأضاف أنه من هذا المنطلق فإن إدارة التراث ستقدم خلال المهرجان كل ما يبرز الحرف والصناعات اليدوية القطرية، باعتبارها أحد الموروثات الشعبية، التي يتناقلها الأبناء والآباء عن الأجداد. ولفت المهندي إلى أن معرض الحرف التقليدية سوف يشمل إبراز خمس حرف تقليدية هي السدو والتطريز والذي يضم النقدة وتطريز العباءة والبشوت والجبس وصناعة الصناديق المبيتة. مؤكداً على حرص إدارة التراث الدائم على المشاركة في مثل هذه الفعاليات التي تؤكد وتعزز الموروث القطري الأصيل. وقال إن المشاركة في مثل هذه الفعاليات تأتي لحرص الإدارة على التعريف بالموروث القطري، انطلاقا من تحقيق الأهداف التي تسعى الإدارة إليها، ومنها المشاركة بالفعاليات المختلفة التي تعمل على التعريف بهذا الموروث، والاهتمام بالفعاليات التراثية، كالعروض الفنية ومعارض الحرف والصناعات الشعبية وإحياء الموروث القطري.

يشهد سوق عكاظ في نسخته التاسعة للعام الحالي التي تنطلق نهاية أكتوبر القادم بالطائف غرب السعودية، تنافس 441 متسابقا تقدموا بأعمالهم في جوائز السوق السنوية التي تستهدف الشعراء والفنانين التشكيليين والخطاطين والمصورين الفوتوغرافيين من أنحاء الوطن العربي. وأوضحت الأمانة العامة لسوق عكاظ أن فروع الجائزة ستشمل جائزة شاعر عكاظ وجائزة شاعر شباب عكاظ وجائزة الخط العربي، وجائزة التصوير الضوئي، وجائزة لوحة وقصيدة، وتبلغ قيمة الجوائز الإجمالية 700 ألف ريال. كما خصصت الأمانة جوائز في الحرف اليدوية والفلكلور الشعبي سيتم منحها خلال فترة نشاط السوق حيث سيطلب من المتسابقين في جائزة الحرف اليدوية التقدم بأعمالهم لتتم معاينتها من لجنة التحكيم لتدخل في المنافسة في الجائزة البالغة قيمتها 500 ألف ريال فيما ستشهد جائزة الفلكور الشعبي تنافس الفرق من محافظات منطقة مكة المكرمة في مسابقات يومية يحضرها محكمون ويتم تتويج الفريق الفائز بجائزة قيمتها 180 ألف ريال. وأوضحت الأمانة في بيان لها، اليوم الإثنين، أنه بإمكان المتقدمين لمسابقات جوائز سوق عكاظ تسليم أعمالهم عبر الموقع الإلكتروني للسوق على شبكة الإنترنت أو إرسالها عبر البريد ، مثمنة تفاعل الأندية الأدبية والمؤسسات الثقافية في السعودية والوطن العربي بتقديم مرشحيها للمشاركة في المسابقة. وأشار البيان إلى أن لجان التحكيم لتقييم أعمال جوائز سوق عكاظ باشرت عملها لاستقبال الأعمال المرشحة وفرزها وتقييمها بناء على المعايير المعتمدة والمعلنة مسبقا تمهيدا لرفع الترشيحات النهائية إلى اللجنة الإشرافية التي يرأسها الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة وتضم في عضويتها كلا من وزيري التعليم، والثقافة والإعلام، ورئيس هيئة السياحة والآثار.

توقع كاتب ومؤلف مسرحية عمرو بن كلثوم رجاء العتيبي أن التأثير الذي ستتركه المسرحية على ثقافة جمهور سوق عكاظ سيكون له الأثر الكبير، لاسيما أنها تناقش الوضع الراهن، من خلال تأثير "فتكة" عمرو بن كلثوم الشهيرة، وتقمص كثير من الناس شخصيته، مؤكدا أن إضافة اللغة البصرية على المسرحية سيدعمها أكثر قياسا على تجارب السوق السابقة. وذكر العتيبي، اليوم الأربعاء، أن المسرحية تتكون من 12 مشهدا متتابعا، مكتوبة بلغة بصرية، وفقا لأسس الكتابة المسرحية، وأهم المشاهد المفصلية في النص التنويم المغناطيسي لبطل المسرحية، الذي تقمص دور عمرو بن كلثوم الأمر الذي جعل بطل المسرحية يتخيل أنه فعلا عمرو بن كلثوم ففتك فورا بالعالم النفسي الذي نومه، تأكيدا على أن في داخل كل منا "عمرو بن كلثوم" صغير يتحرك كنسق غير واع عندما نختلف مع بعضنا البعض. وعن القيم الدراماتيكية في نصوص مسرحية عمرو بن كلثوم، قال العتيبي: لم أكتب نصا وثائقيا عن الشاعر عمرو بن كلثوم، ولم أنقل المرويات التاريخية كما هي، وإنما كتبت عمرو بن كلثوم بصورة تتقاطع مع العصر الحاضر، بلغتي وقيم العصر.