رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحة وأسرة alsharq
و"الدايت" أيضا.. عبوة من المشروبات الغازية يوميا تسرع شيخوخة الدماغ

حذّرت دراسة أمريكية حديثة، من أن شرب عبوة واحدة على الأقل يوميًا من المشروبات الغازية، بما فيها منخفضة السعرات الحرارية أو ما يطلق عليها "الدايت"، تسرع شيخوخة الدماغ، ويرفع خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والخرف. الدراسة أجراها باحثون بكلية الطب بجامعة بوسطن، ونشروا نتائجها اليوم الجمعة، في دورية (Alzheimer's & Dementia) العلمية. ولاكتشاف خطورة المشروبات الغازية على الدماغ، تابع فريق البحث حالة 4000 شخص، تزيد أعمارهم عن 45 عاما. وخلال فترة المتابعة التي استمرت 7 سنوات، رصد الباحثون العادات الغذائية للمشاركين، بما في ذلك المشروبات الغازية والمحلاة بالسكر. ووجدوا أن شرب ما لا يقل عن علبة واحدة يومياً من المشروبات الغازية المحلاة أو "الدايت"، يزيد خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والخرف بمعدل ثلاثة أضعاف، مقارنة بالأشخاص ممن يستهلكون علبة من تلك المشروبات مرة واحدة أسبوعيًا. وعن السب في ذلك، قال الباحثون إن السكر الزائد، وخاصة الفركتوز الموجود في المشروبات الغازية، قد يضر الدماغ. ووجد الباحثون، أن الأشخاص الذين يشربون المشروبات السكرية والغازية بشكل منتظم أكثر عرضة لضعف الذاكرة، وصغر حجم الدماغ، خاصة في منطقة الحصين المسؤولة عن التعلم والذاكرة. وكانت دراسات سابقة أثبتت، أن تناول المشروبات الغازية المحلاة بالسكر بانتظام يمكن أن يؤدي إلى إصابة الخلايا المناعية بالشيخوخة المبكرة، وترك الجسم عرضة للإصابة بالأمراض المزمنة، بطريقة مشابهة لآثار التدخين. وأضافت أن تناول كوبين من المشروبات الغازية يوميًا، يمكن أن يضاعفان خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، حتى لو كانت من نوع الـ"الدايت".

815

| 21 أبريل 2017

صحة وأسرة alsharq
فقدان الأسنان يزيد خطر الإصابة بخرف الشيخوخة

أفادت دراسة يابانية حديثة، بأن فقدان المزيد من الأسنان، ينذر بزيادة مخاطر الإصابة بخرف الشيخوخة بين كبار السن. الدراسة أجراها باحثون بجامعة كيوشو اليابانية، ونشروا نتائجها اليوم الأربعاء، في الدورية الأمريكية لطب الشيخوخة. وأجرى فريق البحث دراسته على 1566 من كبار السن الذين تتزايد أعمارهم عن 60 عامًا فى اليابان، وتمت متابعتهم لمدة 5 سنوات، لكشف العلاقة بين فقدان الأسنان والخرف. ووجد الباحثون، أن "كبار السن الذين تبقى من أسنانهم من واحدة إلى 9 أسنان فقط، معرضون بنسبة 81% لخطر تطور مرض الزهايمر خلال الخمس سنوات المقبلة". ووجدوا أيضًا أن "من تبقى من أسنانهم من 10 إلى 19، معرضون بنسبة 62% لخطر تطور الزهايمر، بالمقارنة مع من لديهم أسنان أكثر 20 من مجموع الأسنان الكلي الذي يبلغ 32 لدى البالغين". وأوضحت الدراسة أن "هناك علاقة عكسية بين عدد الأسنان المتبقي لدى كبار السن، وخطر الإصابة بمرض الزهايمر". وقال فريق البحث، إن "أحد التفسيرات المحتملة هو أن دور الأسنان القائم على مضغ الطعام، يعزز تدفق الدم والأكسجين، وبالتالي يحافظ على الدماغ بصحة جيدة". وأضافوا أن "فقدان الأسنان قد يدفع الأشخاص أيضًا إلى تناول أطعمة أقل قيمة غذائية، بالإضافة إلى أن الالتهابات المزمنة التي تصيب اللثة يمكن أن تساعد في زيادة خطر الإصابة بالخرف". وقال الدكتور تومويوكي أوهارا، قائد فريق البحث: "نتائج الدراسة تؤكد أهمية رعاية وعلاج الأسنان والمحافظة عليها في سن مبكرة للحد من مخاطر الإصابة بالخرف في المستقبل". ومرض الخرف هو حالة شديدة جدًا من تأثر العقل بتقدم العمر، وهو من ضمن الأمراض التي تسبب ضمورًا في الدماغ، ويعتبر الزهايمر، أحد أشكالها، ويؤدي إلى تدهور متواصل في قدرات التفكير ووظائف الدماغ، وفقدان الذاكرة. ويتطور المرض تدريجيًا لفقدان القدرة على القيام بالأعمال اليومية، وعلى التواصل مع المحيط، وقد تتدهور الحالة إلى درجة انعدام الأداء الوظيفي. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن عدد المصابين بالخرف في 2015 بلغ 47.5 مليون، وقد يرتفع بسرعة مع زيادة متوسط العمر وعدد كبار السن.

360

| 08 مارس 2017

صحة وأسرة alsharq
حارب الشيخوخة بفيتامين "ك"

يعد فيتامين "ك" بمثابة سر الصحة والشباب؛ حيث أنه يقي من الأمراض من ناحية ويحارب الشيخوخة من ناحية أخرى، حسبما أوردت مجلة "إن ستايل" الألمانية. وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال، أن فيتامين "ك" يعمل على تنظيم عملية تخثر الدم، كما أنه يحمي العظام من الهشاشة، ويقي من تكلس الشرايين ومن السرطان، وبالإضافة إلى ذلك يقي فيتامين "ك" من التجاعيد. وينقسم فيتامين "ك" إلى نوعين: "ك 1"، وهو يوجد في الخضراوات الورقية مثل السبانخ والكرنب وفي الأعشاب الطازجة والأفوكادو. ويندرج هذا الفيتامين ضمن الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون، أي ينبغي تناوله مع الدهون، كي تمتصه الأمعاء. أما فيتامين "ك 2" في اللحوم، مثل كبد البط، والبيض ومنتجات الألبان مثل جبن الجودة. وللاستفادة من هذه المزايا الصحة والجمالية تنصح "إن ستايل" بإدراج الأطعمة الغنية بفيتامين "ك" على قائمة الطعام اليومي.

479

| 28 مارس 2016

صحة وأسرة alsharq
دراسة: كثرة الإنجاب تُبطئ الشيخوخة!

أظهرت دراسة كندية حديثة، أن إنجاب المزيد من الأطفال قد يكون الحل السحري الجديد لمحاربة الشيخوخة عند السيدات، بعيدًا عن عمليات التجميل والمستحضرات الدوائية. وأوضح الباحثون بجامعة "سايمون فريزر" الكندية، أن نتائج الدراسة تدحض النظرية القديمة، بأن إنجاب عدد أكبر من الذرية يسارع وتيرة الشيخوخة، ونشروا نتائج دراستهم في العدد الأخير من دورية "PLOS ONE" العلمية. وأضاف الباحثون، أن تجاربهم أثبتت أن السيدات اللاتي ينجبن المزيد من الأطفال، يزيد لديهن طول إنزيم يسمى "التيلومير" مسؤول عن الحفاظ على حيوية خلايا الجسم لأجل غير مسمى. وعندما يصل طول "التيلومير" إلى درجة معينة من التناقص، تبدأ الخلية البشرية في الدخول إلى طور الشيخوخة والانهيار، أي أن تناقص طول "التيلومير" هو السبب الفعلي في حدوث شيخوخة الخلايا والأبدان. وقيّم الباحثون حالة 75 سيدة ينتمين إلى اثنين من المجتمعات الريفية في جمهورية جواتيمالا، ورصدوا عدد أطفالهن، كما قاسوا طول "التيلومير" فى خلايا أجسادهن على مدار 13 عامًا. ووجد الباحثون، أنه كلما أنجبت المرأة أطفالا أكثر، تباطأت لديها وتيرة الشيخوخة، مقارنة مع غيرها من السيدات اللاتي لم ينجبن أطفالا أكثر. وعن التفسير العلمي لهذه النتيجة، قال الباحثون إن هرمون الاستروجين الذي تنتجه المرأة أثناء الحمل، يعد بمثابة مضاد للأكسدة، ويحمى الخلايا البشرية من الدخول إلى طور الشيخوخة. وأشاروا إلى أن هناك أسباب نفسية أيضا، حيث أن الأمهات اللاتي يُنجبن عدد أكبر من الأطفال يتلقين المزيد من الدعم النفسي والاجتماعي من أقاربهن وأصدقائهن، وهذا يؤدي إلى زيادة كمية الغذاء المخصص لحفظ الأنسجة البشرية، وبالتالي إبطاء عملية الشيخوخة. وكانت دراسة سابقة أجريت على الفئران أثبتت أن الحمل والإنجاب يساعد على إبطاء عملية الشيخوخة، وذلك عن طريق تجديد الخلايا. ودرس الباحثون آثار عمليات زرع الكبد لدى الفئران الحوامل وغير الحوامل، لرصد تأثير الحمل على تجديد الانسجة والخلايا، ووجدوا أن الكبد تجدد بنسبة 82% لدى الفئران الحوامل مقابل 46% لغير الحوامل.

1562

| 08 يناير 2016

صحة وأسرة alsharq
تعرف على أعراض شيخوخة البشرة

تؤثر الشيخوخة على نضارة البشرة، فهي أمر لا مفر منه، ويعتمد تغير البشرة تدريجياً مع التقدم في العمر على عدد من العوامل، ومن بينها الجينات، والبيئة، وخيارات نمط الحياة. ويمكن القيام ببعض الخطوات للحفاظ على بشرة صحية، مثل استخدام واقٍ للشمس ومرطب بشكل يومي، أما اتباع نظام غذائي متوازن، وعدم التدخين، فكلها عوامل يمكن أن تعطي البشرة النضارة. التجاعيد عندما تبدأ بشرتك بخسارة مرونة الشباب والتجعد، فإن عوامل مثل الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تسبب التجعد بشكل أكبر. بشرة جافة مع التقدم في السن، يصبح الجلد أكثر جفافاً، أما التعرض للشمس، والإجهاد، والتدخين، والهواء الجاف، فكلها عوامل تسبب تفاقم الوضع، ويمكن تخفيف جفاف الجلد من خلال استخدام الأدوية المرطبة بشكل يومي، والماء الدافئ للاستحمام بدلاً من الماء الساخن. البقع على البشرة وتسمى أيضا ببقع الكبد، ويمكن أن تظهر هذه البقع بشكل سطحي وبني اللون على بشرتك مع التقدم في السن، وغالباً، يسبب التعرض للشمس هذه الحالة، وتظهر هذه البقع بشكل كبير على اليدين، والوجه، والظهر والذراعين، والقدمين. الكدمات تظهر الكدمات بشكل أكبر لدى الأشخاص الكبار بالسن، وتستغرق وقتا أطول للشفاء.

559

| 02 نوفمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
التغذية الصحية تحارب شيخوخة البشرة

تعد التغذية الصحية والمتوازنة سلاحاً فعالاً لمحاربة الشيخوخة المبكرة للبشرة، إلى جانب النوم الكافي والإقلاع عن التدخين. وأوضح تسيرفن أنه إلى جانب الفيتامينات والمعادن تلعب البوليفينولات، التي توجد مثلاً في الفول السوداني والعنب والتوت، دوراً مهماً في محاربة شيخوخة البشرة. وتندرج البوليفينولات ضمن أهم مضادات الأكسدة، التي تعتبر سلاحاً فعالاً ضد الجذور الحرة، التي تعد من أهم أسباب الشيخوخة المبكرة للبشرة؛ حيث أنها تُلحق ضرراً ببروتينات البشرة والحمض النووي للخلايا.

1300

| 15 يونيو 2015

تقارير وحوارات alsharq
7 عادات يومية تعجل الشيخوخة وتضر الصحة

تؤثر العادات السيئة التي نمارسها كروتين يومي بشكل كبير على الصحة، وتعجل مظاهر التقدم في العمر، والأخطر أنها تكون موضع استخفاف نتيجة تحولها إلى روتين. إليك أهم هذه العادات: السهر والاستيقاظ المبكر يحتاج الجسم إلى الراحة ليمارس وظائفه بشكل طبيعي ويجدد حيويته. يساعد الحصول على القسط الكافي من النوم على تجنب زيادة الوزن، وزيادة التركيز، وتحسين المزاج. جفاف الجسم تسبب قلة شرب الماء الصداع والتعب وتشنج العضلات والدوخة. لا ينبغي أن نشرب الماء فقط عندما نشعر بالعطش، بل يجب تناول الماء بشكل دوري، وأن نحتفظ بزجاجة ماء معنا طوال وقت النهار. تخطي الإفطار تشير الدراسات إلى أن واحداً من بين كل 8 أشخاص بالغين يتخطى وجبة الإفطار. تلعب هذه الوجبة دوراً هاماً في تحسين عملية التمثيل الغذائي، ويفضل أن تحتوي على فواكه وحبوب كاملة. عدم تنظيف الأسنان بالخيط يؤدي إهمال تنظيف ما بين الأسنان بالخيط إلى مشاكل عديدة للثة، ويؤثر ذلك على صحة الأسنان وأيضاً القلب. تناول وجبات خفيفة آخر الليل يوصي خبراء التغذية بتناول الماء عند الشعور بالجوع في وقت متأخر من الليل. تسبب الوجبات الخفيفة المتأخرة زيادة الوزن وترهل البطن. القفز من حمية غذائية لأخرى يؤدي التغيير المتلاحق لأنواع الحمية الغذائية إلى تأثير سلبي على الصحة. الأفضل اتباع نظام غذائي متوازن، وتناول الأطعمة الصحية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، وممارسة التمارين الرياضية. تكرار نفس التمارين الرياضية عند تكرار نفس التمارين الرياضية يعتاد الجسم عليها، ويؤدي ذلك إلى زيادة الوزن في مناطق معينة من الجسم تبدو مثل الهضاب. اعمل دائماً على زيادة كثافة التمارين، وتنوعها.

358

| 10 ديسمبر 2014

منوعات alsharq
نسبة المسنين في تركيا 7.7%

أفاد نائب مستشار وزارة الأسرة والسياسات الاجتماعية التركية، غازي الآطاش، اليوم الجمعة، أن تركيا تعد ثاني أكثر دولة في العالم في سرعة الشيخوخة لدى سكانها بعد كوريا الجنوبية، مضيفاً أن نسبة المسنين في المجتمع التركي بلغت 7.7%، حيث يتزايد عددهم، عاماً بعد عام. وأوضح الآطاش، أنه فيما لو استمر الحال في هذا الاتجاه سترتفع هذه النسبة إلى 10% في عام 2023 وإلى أكثر من 20% في عام 2050. وأشار مستشار وزارة الأسرة والسياسات الاجتماعية التركية، إلى أن التطورات الاقتصادية والاجتماعية والتقدم في الخدمات الصحية، تعد من العوامل الرئيسية في إطالة عمر الإنسان، مؤكداً أن متوسط العمر في تركيا قبل 20-25 سنة كان قرابة 60 عاماً، أما لآن فإن متوسط العمر في البلاد ارتفع إلى أكثر من 70 عاماً، في الوقت الذي تشهد تركيا انخفاضا في نسبة الإنجاب وارتفاعاً في متوسط عمر الإنسان. وبين الآطاش أن نسبة المسنين في العديد من الدول الأوروبية تبلغ قرابة 12%، مشيراً إلى أنه فيما لو وصلت تركيا إلى هذه النسبة ستدخل ضمن فئة الدول التي فيها عدد كبير من المسنين.

400

| 14 نوفمبر 2014

صحة وأسرة alsharq
ضغط الدم المرتفع يحمي من الإصابة بالزهايمر

توصل العلماء إلى نتيجة مفادها أن ارتفاع ضغط الدم يحمي الإنسان من الإصابة بمرض الزهايمر. وخلص علماء من جامعة كاليفورنيا في إرفاين الأمريكية، إلى أن ارتفاع ضغط الدم في سن الشيخوخة قد ينعكس إيجابيا على صحة الإنسان، إذ يحتمل أنه يقلل من الإصابة بمرض الزهايمر. وقد بينت الدراسة أن نسبة الأشخاص الذين تجاوزوا الـ90 ويعانون من ارتفاع ضغط الدم، نادرا ما يصابون بالزهايمر. أما ارتفاع ضغط الدم لدى الأشخاص، متوسطي العمر، الذين لم يتجاوزا الـ80، فيمكن أن تكون له نتائج عكسية، بحيث يزداد خطر إصابتهم بمرض الزهايمر، أي أن دور ارتفاع ضغط الدم مع التقدم بالعمر يتغير من سلبي إلى إيجابي. ويشير الباحثون، إلى أن نتائج دراستهم لا تعني على الإطلاق إرسال توصية للمسنين بالكف عن علاج ارتفاع ضغط الدم.

424

| 21 يوليو 2014

صحة وأسرة alsharq
التوتر يسبب فقدان الذاكرة قصيرة المدى في الشيخوخة

ازدادت مخاطر إصابة البالغين المعرضين للتوتر نتيجة العمل، أو نمط حياتهم إلى فقدان الذاكرة قصيرة المدى، في سن الشيخوخة. وأظهر بحث أجراه علماء في جامعة "آيوا" بالولايات المتحدة الأمريكية، وجود علاقة بين ارتفاع نسبة هرمون التوتر "كورتيزول"، وخطر التعرض لمشاكل في الذاكرة قصيرة المدى في سن الشيخوخة. وذكر العلماء أن ارتفاع نسبة الهرمون لفترة طويلة تؤثر على الفص الجبهي في الدماغ المسؤول عن الذاكرة، قصيرة المدى. وأوضح العالم "جاسون رادلي"، أن فقدان الذاكرة القصيرة يظهر في حوالي سن الـ 65، معرباً عن اعتقاده أن هرمون "التوتر"، يفتح الطريق أمام آلية تسبب "تآكل" الدماغ. وأظهرت أبحاث سابقة أن التوتر يؤثر على مناطق مختلفة من الدماغ، إلا أنه ولأول مرة تظهر علاقة تأثير هرمون كورتيزول، على قشرة الفص الجبهي للدماغ. وسلطت نتائج البحث الذي نشر على مجلة "Journal of Neuroscience" الضوء على الجهود المبذولة للحد أو الوقاية من فقدان الذاكرة قصيرة المدى لدى الشيوخ.

1676

| 20 يونيو 2014

منوعات alsharq
أكبر معمرة في أمريكا تحتفل بعامها الـ115

احتفلت أمريكية تسكن في ولاية ميشيجان، ببلوغها سن 115 عاما، بكعكة بسيطة وزيارة للطبيب. ويعتقد أن جيراليان تالي هي أكبر مواطني الولايات المتحدة سنا وثاني أكبر معمر في العالم، وفقا لمجموعة أبحاث علم الشيخوخة، التي تتحقق من صحة أعمار الطاعنين في السن في العالم. وتعيش تالي في ضاحية انكستر في ديترويت، وتقول إن الإيمان هو السبب في طول عمرها، مضيفة، "إنه الرب.. بيده كل شيء". وظلت تالي حتى سن 104 أعوام تسير بشكل طبيعي دون أداة تساعدها على المشي. ولم تدخن قط ولم تشرب الخمر ولم تخضع للجراحة إلا مرة واحدة لاستئصال اللوزتين. وقالت: "أشعر أنني بخير". مضيفة أنها لا تتأثر باهتمام الإعلام والناس بها في يوم عيد ميلادها. وتابعت: "لقد سئمت هذا". وولدت تالي في جورجيا يوم 23 مايو عام 1899 وتوفي زوجها عام 1988.

528

| 24 مايو 2014