دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
بعد أن وجّهت عدد من الصحف الفرنسية أقلامها اللاذعة نحو الرئيس التركي رجب طيب أرودغان، قبيل الانتخابات التركية الحالية، موجّهةً إليه عدد لا يحصى من الانتقادات ومدافعةً عن منافسه الأبرز، كمال كليتشدار أوغلو، تبدي الصحف الفرنسية اليوم موقفاً مغايراً يظهر اهتماماً ملحوظاً بالانتخابات التركية، مع رأي صريح تتبناه معظمها يؤكد على قوة وضع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وينفي كلياً آرائها السابقة. ونقلت الجزيرة نت مقالات رأي عن عدد من تلك الصحف، ممن وصف بعضها أردوغان بالـ معجزة الحقيقية، ورأى فيه آخرون دليلاً على كونه الرئيس الذي يحظى بدعم شعبه داعياً الغرب إلى تقبل ذلك، مع اتفاق واسع على تفوق الرئيس وإحباط المعارضة. ** أردوغان المرشح الوحيد لاستقرار البلاد وكانت صحيفة لوفيغارو الفرنسية قد نشرت تحليلاً حديثاً أشارت فيه إلى أن تركيا الأناضولية تعتبر أردوغان المرشح الوحيد القادر على ضمان استقرار بلد محاط ببؤر التوتر ويمكنه رفع صوت تركيا عالياً على المستوى الدولي. وقال المحلل تيغران يغافيان -في مقاله للصحيفة- إن أردوغان يمكنه الاعتماد على الدعم غير المشروط من الشتات التركي القوي في أوروبا الغربية الذي يحشد بشكل كبير لمصلحته وعلى نقل الأصوات من اليمين المتطرف الحساس لخطابه. وحول دور الإعلام الغربي ونظرته إلى تركيا واحتمالية حدوث نكسة لأردوغان، قال المحلل إن هذا الإعلام تناسى ثقل الشباب – التركي - المتدين الذي ينتمي لهوية لا تؤمن بالمعايير الغربية، مؤكداً على أن الإعلام الغربي ينظر إلى تركيا من ثقب صغير يرى المراكز الحضرية الرئيسة كأنقرة وإسطنبول وإزمير، ويتجاهل تركيا الأناضولية التي تؤيد أردوغان. ** صدارة أردوغان كذّبت الاستطلاعات أما صحيفة ليبراسيون فقالت إن حصول أردوغان على الصدارة بنسبة 49.51% من الأصوات، كذّب استطلاعات الرأي، في ظل القراءات المناهضة لأرودغان بين المثقفين المعارضين في إسطنبول. كما وضعت مجلة لوبس عنواناً بارزاً لفتت فيه إلى ضرورة الاعتراف بأن الانتخابات التركية أثبتت أن أردوغان يحظى بدعم شعبه، مشيرة إلى أن النتيجة 49.5% مخيبة للآمال لمن يترأس ائتلافا من 6 أحزاب معارضة لم ينجح إلا في منع الرئيس من المرور في الجولة الأولى. ** معجزة نتيجة الانتخابات وإضافة إلى ماسبق، نقلت الجزيرة عن الباحث في العلوم السياسية، بيرم بالسي، رأيه في تصدر أردوغان في الاتنخابات التركية قائلاً إنه مدهوش للغاية وخائب الأمل ويشعر بالخجل لأنه أساء فهم الناخبين الأتراك، ويشعر بأنه وقع في فخ القراءات المناهضة لأردوغان بين المثقفين المعارضين في إسطنبول. حيث رأى بالسي أن نتيجة الانتخابات الرئاسية معجزة، وكذلك نتيجة الانتخابات التشريعية التي احتفظ فيها حزب العدالة والتنمية بنصف المقاعد في البرلمان. وجاء ذلك بعد أن كان بالسي قد قال قبل الانتخابات إن نموذج أردوغان يلفظ أنفاسه، ليعتذر لاحقاً عن رأيه السابق الذي برره بقوله إنه قد نتج عن وجود أزمة اقتصادية ومعارضة بارزة. وأضاف الباحث أن الانتخابات التركية لم يتخللها غش أو عنف خلال الانتخابات، مشيراً إلى أن غريم أردوغان سيقبل هزيمته لأنه ليست لديه مصلحة في الطعن في شرعية صناديق الاقتراع التي يعرف أن الأتراك يحترمونها، كما أنه لا داعي لأن يغير أردوغان سياسته إذا فاز لأنها تعمل. ** تلاشي آمال المعارضة التركية ولم تكن الصحف الفرنسية الوحيدة التي سلطت الضوء على قوة أردوغان، حيث أوردت الجزيرة رأياً لصحيفة لوتان السويسرية التي قالت في افتتاحية لها إن المعارضة التركية تلاشت آمالها في إزاحة أردوغان، رغم أن هناك جولة ثانية، ورأت أنه يتعين على أوروبا أيضا أن توطن نفسها على الانتصار المحتمل للرئيس المنتهية ولايته. وأضافت الصحيفة أن فوز أرودغان الوارد أصبح من شأنه اليوم أن يجعل العلاقة بينه وبين الغرب أكثر تعقيداً، مع إشارة إلى أن قدر تركيا هو أن تبقى للأبد في غرفة انتظار أوروبا، بالرغم من النظر إلى تركيا على أنها الحصن المناسب لأخطار تثير مخاوف أوروبا كعدم الاستقرار والمهاجرين، بحسب وصف لصحيفة.
1740
| 16 مايو 2023
تستمر بعض الصحف الفرنسية في مهاجمة قطر من خلال عرض بعض الحالات الفردية والحوادث المعزولة لمشاكل العمالة المنزلية في قطر والتضخيم من الخلافات العادية لتجعل منها أزمة حقوق إنسان عن طريق إعطائها مساحات واسعة وتصويرها على أنها الطامة الكبرى ويتنزل هذا في إطار حملات عدائية غير مسبوقة تستهدف البلاد تعتمد على التشهير غير اللائق المدجج بالمعلومات الخاطئة والمضللة، وهي حملة مطولة مستمرة منذ أن فازت قطر بشرف استضافة كأس العالم لكرة القدم في عام 2010 إلى اليوم في محاولة فاشلة للتغطية على نجاح وإشعاع مونديال قطر. في الوقت الذي يقدم فيه بعض المسؤولين السياسيين ووسائل الإعلام الدروس عن قطر، منتقدين تنظيمها لبطولة كأس العالم تكررت التقارير المتداولة التي توجه أصابع الاتهام لفرنسا لاستغلالها مهاجرين غير نظاميين للعمل في المشاريع المخصصة لدورة الألعاب الأولمبية التي ستحتضنها باريس عام 2024، كما أكدت على ذلك صحيفة ‘‘ليبراسيون’’ الفرنسية في تحقيق لها حول العُمال بدون أوراق إقامة وعقود عمل في مواقع البناء. ‘‘ليبراسيون’’، التقت بعشرة مواطنين من جمهورية مالي يوجدون في فرنسا بشكل غير قانوني، توظفهم شركة مقاولات تعمل في المشاريع المخصصة لأولمبياد 2024، بعضهم مسؤول عن حمل أكياس إسمنت تزن عشرات الكيلوغرامات، ويصعدون بها 13 طابقا، والبعض الآخر متخصص في بناء الخرسانة المسلحة. وبعد ذلك، يقوم هؤلاء العمال الأجانب الذين لا يحظون بأي ضمان اجتماعي وقانوني، بالحفر ويبنون الجدران ويصنعون أعمال البناء، ‘‘كل ذلك مقابل ما يزيد قليلاً على 80 يورو غير مصرح بها في اليوم، بغض النظر عن الظروف المناخية ودون يوم عطلة’’. فجرت الصحيفة الفرنسية، فضيحة مدوية كشفت معاناة العمال الأجانب التي تتجاوز بكثير بعض الجزئيات التي ينتقدون فيها قطر على أساس كونهم خارج إطار النقد والأوضاع العمالية مثالية في بلادهم. هؤلاء العُمال عبّروا لـ‘‘ليبراسيون’’ عن استنكارهم لظروف العمل. وتنقل الصحيفة في هذا الصدد عن أحدهم ويدعى عبدو، تأكيده: ‘‘ليس لدينا حقوق. ليس لدينا ملابس عمل، ولا توفر لنا أحذية أمان، ولا نتقاضى أجراً مقابل التنقل. ليس لدينا الحق في الفحوصات الطبية، ولا عقود عمل. إذا مرض أحدنا أو أصيب، يَقومون بتغييره في اليوم التالي’’. كما شدد برنارد تيبو، عضو اللجنة المنظمة لأولمبياد باريس 2024، أن ‘‘الألعاب الأولمبية في فرنسا ليست منظمة مثل كأس العالم في قطر”، على حد تعبيره، مضيفا: ‘‘ندرك أن الشركات يمكن أن تمر عبر الثغرات. لكن لدينا نظام مراقبة أكثر تطوراً قليلاً، مع وجود لجنة في مواقع البناء، مع موظفين دائمين. وهذا يسمح لنا بتحديد الحالات’’. يحدث ما يحدث لهولاء العمال في باريس، بينما كانت رئيسة بلدية العاصمة الفرنسية تدعو لمقاطعة مونديال قطر. ورداً على قرار، آن هيدالغو، رئيسة بلدية باريس، مقاطعة المونديال، عبر منع الشاشات العملاقة وتخصيص أماكن للمشجعين - احتجاجا منها على شروط تنظيم البطولة من حيث الجانب البيئي والاجتماعي- لوحظت رسالة متكررة كُتبت على بعض الأرصفة في الشوارع الحيوية بالعاصمة الفرنسية، لا سيما بالقرب من مبنى البلدية وعند بعض مداخله، كتعبير عن استنكار المعايير المزدوجة لبلدية باريس حيال التعاطي مع مونديال قطر. كذلك أكدت صحيفة ميديا بارت الفرنسية أن العمال في مختلف مناطق فرنسا ينظمون إضرابات متتالية للمطالبة برفع أجورهم، في ظل أزمة اقتصادية كبرى تعصف بالبلاد ازدادت حدتها بشكل خاص بعد اندلاع الحرب على أوكرانيا. وذكرت الصحيفة أن مؤشر التضخم في فرنسا بلغ 6.2 %، وارتفع إلى 11.8 % في قطاع المواد الغذائية، بينما يطالب العمال والمهنيون بربط الأجور بنسبة التضخم التي تسجل في البلاد. تعترف دولة قطر ببعض النقائص في حقوق العمال وتعمل منذ أكثر من 12 عاما على تجاوز كل الثغرات والتعاون مع المنظمات العالمية في إطار إيمانها بضرورة احترام حقوق الإنسان والالتزام بالمواثيق الدولية ولكن المبالغة في النقد وخلق التهم وتضخيم الوقائع لا فائدة منه سوى نشر الكراهية والسلبية وليس الإصلاح.
2526
| 13 ديسمبر 2022
جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الإعلان عن نيته التوجه إلى قطر لتشجيع منتخب بلاده في منافسات كأس العالم لكرة القدم، في حالة تمكنه من الوصول إلى دور نصف النهائي. وقال في تصريحات صحفية إنه سيذهب إلى قطر لتشجيع المنتخب الأزرق (الفرنسي) إذا تمكن من الفوز على إنجلترا، في مباراة السبت المقبل، حسبما نقل موقع إذاعة أر تي إل، الثلاثاء. وأضاف: كما وعدت، إذا فزنا على إنجلترا، سأذهب إلى مباراتي نصف النهائي والنهائي. وفي السياق، أشاد ماكرون بأداء منتخب بلاده أمام بولندا في مبارايات ربع النهائي، ووصف طريقة لعب المنتخب بأنها كانت مدهشة. ورفض الرئيس الفرنسي أي محاولات لـتسييس الرياضة. وكان ماكرون سبق وأعلن أنه سيذهب إلى قطر لتشجيع منتخب بلاده إذا تأهل الفريق للدور نصف النهائي. يذكر أن ماكرون سافر إلى روسيا لحضور كأس العالم 2018، لمتابعة مباراة منتخب بلاده في نصف النهائي ضد بلجيكا، ثم حضر فعاليات تتويجه بالبطولة بعد فوزه في المباراة النهائية ضد منتخب كرواتيا بأربعة أهداف مقابل هدفين. وأشارت تقاريرصحفية أن دولة قطر راهنت على القوة الناعمة وعلى علاقة مع عدد من الشركاء الإقليميين والدوليين ونجحت في ربط علاقات قوية وإقامة تحالفات سياسية واقتصادية مع الدول الكبرى. كما بينت أن قطر برزت على الساحة الدولية كدولة تمتلك ثالث أكبر احتياطيات في العالم، مكنتها من الاستفادة من هذه المداخيل والتمركز بشكل إيجابي على الساحة الدولية ووضع أسس سياسة خارجية مستقلة لقطر. وذكرت التقارير الفرنسية أن السياسة القطرية تتميز بالقدرة على التفاوض مع جميع الأطراف الدولية والمهارات الدبلوماسية لفض النزاعات، يُنظر إلى الدوحة على أنها الوجهة الأكثر وضوحًا وحيادية في عدد من القضايا الاقليمية على غرار أفغانستان. استثمار دبلوماسي من جهته، قال المحلل السياسي كيفن فيسيير لصحيفة فرانس أواست إن قطر فازت سياسياً في كأس العالم 2022. مبرزا إن منح قطر تنظيم كأس العالم، وهي المرة الأولى من نوعها في العالم العربي أثار النقد وأثار جدلاً بين الشمال والجنوب وكانت المدرجات، مثل الميدان، عملت على تأكيد المواقف والمطالب. نادراً ما تم تجاوز كأس العالم دون إيماءات سياسية. فيما صرح باحث مشارك في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية ومعهد الشرق الأوسط بجامعة سنغافورة، جان لوب سمعان متخصص في الجغرافيا السياسية للخليج العربي لصحيفة لادباش الفرنسية، إن كأس العالم ستكون لها فائدة رمزية لقطر لأن الروابط التي تحتفظ بها هذه الدولة مع الغربيين مهمة بالفعل. وبين التقرير أن قطر برزت على الساحة الدولية أولا بسبب ثروتها من الغاز حيث تمتلك الدولة ثالث أكبر احتياطيات في العالم. وأطلقت قطر قناة الجزيرة التلفزيونية في عام 1995، ثم راهنت الدوحة على القوة الناعمة وعلى علاقة مع عدد من الدول الغربية وعدد من اللاعبين الإقليميين والدوليين الآخرين. على وجه الخصوص، الفرنسيين والبريطانيين والأمريكيين بالطبع. تقع أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط في الدوحة، والتي تضم القيادة العسكرية المركزية للمنطقة بأكملها. وتابع التقرير: تطورت العلاقات القطرية الفرنسية في ظل رئاسة شيراك (1995-2007). وكان هناك تعاون كبير في المجال الدفاعي حيث مثلت فرنسا 80٪ من المواد الدفاعية الى جانب التعاون في الطاقة الذي عاد إلى الواجهة مع الحرب في أوكرانيا. لكن بعد ذلك، على المستوى الدبلوماسي. استمر التعاون والعلاقات الجيدة بين الدوحة و باريس في ظل ولاية ساركوزي (2007-2012)، والتي تميزت بشراء قطر نادي باريس سان جيرمان. وأورد التقرير أن السياسة القطرية تتميز بالقدرة على التفاوض مع جميع الأطراف الدولية والمهارات الدبلوماسية لفض النزاعات، إن دولة قطر قادرة في نفس اليوم، على الترحيب بوزير الدفاع الأمريكي وأعضاء من حركة حماس الفلسطينية، والاتصال مع طالبان الأفغانية وما إلى ذلك.عندما تم افتتاح مكتب طالبان في الدوحة عام 2013، كان ذلك لأن كلا الجانبين، الأمريكيين والأفغان، يبحثون عن مكان في المنطقة آمن ومحايد بما يكفي للمفاوضات. لم ترغب طالبان في الذهاب إلى بلد اخر لذلك كان يُنظر إلى الدوحة على أنها الوجهة الأكثر وضوحًا. وكانت النتيجة ايجابية حقا حيث تم توقيع اتفاقية الانسحاب الأمريكية في قطر عام 2020.
1095
| 07 ديسمبر 2022
مساحة إعلانية
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
24194
| 07 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
7592
| 07 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
5246
| 09 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
3274
| 08 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
3236
| 07 نوفمبر 2025
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
2622
| 09 نوفمبر 2025
- مخيمات في البر تحولت إلى شاليهات وفنادق 5 نجوم -استبدال خيام الشعر الأصيلة بكرفانات فندقية فاخرة - كرفانات تصل أسعارها إلى 1.5...
1902
| 07 نوفمبر 2025