وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن فرصة للممثلين الواعدين، وذلك بإتاحة الفرصة لهم للانخراط في عالم صناعة الأفلام السينمائية. وذكرت المؤسسة عبر حسابها على «تويتر» أمس: نفخر بإنتاج أحد أضخم وأبرز مشاريع الأفلام الطويلة في تاريخ قطر. نبحث حالياً عن ممثلين وممثلات من أعضاء مجتمعنا الإبداعي المتنوّع للمشاركة في الفيلم. كما ذكرت المؤسسة أن اجتياز اختبارات الأداء مفتوحة أمام جميع حاملي البطاقة القطرية، من مواطنين ومقيمين، وذلك من كافة الفئات العمرية والجنسيات، وكذلك من الجنسين، وبصرف النظر عن الخبرات السابقة في مجال التمثيل. وحددت مؤسسة الدوحة للأفلام رابطاً لتقديم طلبات المشاركة، يمكن للراغبين تعبئته، وذلك عبر المنصات الرقمية للمؤسسة. وتنطلق المؤسسة في ذلك من حرصها على تكريس أعمال تستهدف تحسين الذائقة السينمائية، وإلقاء الضوء على التعليم وإضفاء الحيوية على مختلف أساليب صناعة الأفلام، والتزامها في ذلك بتمكين وتعزيز إمكانيات كتاب السيناريوهات والقصص في المنطقة في الوقت الذي تحافظ فيه على طابعها العالمي من حيث المحتوى والمضمون. وبتأكيدها على مفاهيم الثقافة والمجتمع والتعليم والترفيه التي تدخل في صلب أعمالها، فإن مؤسسة الدوحة للأفلام تشكل مركزاً شاملاً لصناعة السينما والأفلام في الدوحة، ومورداً هاماً في المنطقة وباقي بقاع العالم، وذلك إيماناً منها بتأثير السينما على القلوب والعقول، والإشارة في ذلك إلى أن «الأفلام هي الحياة». إلى ذلك، وجهت مؤسسة الدوحة للأفلام التهنئة لصانعي الأفلام القطريين أمل الشمري وحسين حيدر واللذين سيُعرض فيلمهما ضمن فعاليات مهرجان لوس أنجلوس السينمائي للأطفال، وهو الفيلم الذي دعمته المؤسسة عبر صندوق الفيلم القطري وتم تنفيذه بالرسوم المتحركة «فريحة». ويُعنى صندوق الفيلم القطري بالمواهب القطرية على وجه التحديد، حيث يقدم لهم الدعم من خلال دورتي تمويل في كل عام، ويلتزم صندوق الفيلم القطري بتطوير مشاريع أفلام القطريين، كما تحظى هذه المواهب بفرصة التدريب والإشراف من قبل المتخصصين السينمائيين عندما تدعو الحاجة. كما يحظى الحاصلون على دعم الصندوق على تدريب إبداعي وتقني من خلال المبادرات التعليمية التي تنظمها مؤسسة الدوحة للأفلام، يمكن لكتاب السيناريو والمخرجين والمنتجين القطريين تقديم أفكار أفلامهم خلال المرحلة المبكرة من التطوير، وتقوم المؤسسة بتوفير المساعدة في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج من خلال ورش العمل وفرق المؤسسة، والمساعدة في إعداد تقديم الطلبات الخاصة للحصول على التمويل من صندوق الفيلم القطري.
744
| 26 يناير 2023
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن أسماء المستفيدين من دعم صندوق الفيلم القطري لخريف 2019، والذي يهدف لإرشاد ودعم صناع الأفلام القطريين الصاعدين في رحلة تحويل النصوص إلى أفلام. وأوضحت المؤسسة، أن لجنة خبراء قامت بمراجعة الطلبات لاختيار المشروعات السبعة النهائية والتي تضم فئة الأفلام الطويلة، وهي فيلم (اللاوندة) لمهدي علي الشرشني و( الأسطورة) لجاسم الرميحي، و(اللؤلؤة) لنور النصر. أما فيلما الرسوم المتحركة اللذان تم اختيارهما فهما (فريحة) لأمل الشمري، و(مسحر) لحسن الجهني، بالإضافة إلى الفيلم الوثائقي القصير (هيتش 60) لسارة العبيدلي. أما المشروع الأخير الحاصل على الدعم فهو مسلسل لريم المعاضيد وسناء الأنصاري بعنوان (الخطابة). وأوضحت السيدة فاطمة حسن الرميحي، المدير التنفيذي للمؤسسة، أن صندوق الفيلم القطري يحتفي بمهارات وإنجازات صناع الأفلام القطريين، ويلقي الضوء على أهمية توفير دعم متعدد الأوجه لبناء صناعة سينمائية مستدامة في قطر. وأفادت بأن دورة خريف 2018، عرفت منافسة عالية حيث تم تلقي العديد من المشاريع رفيعة المستوى لمواهب ناشئة، حيث برزت المشاريع المختارة بأصالتها وإبداعها وقوتها السردية والمتنوعة في نوعها ونهجها. وقالت إن المؤسسة تؤمن بقوة صناعة الأفلام المقنعة التي تتحدى المفاهيم وتقدم آفاقًا جديدة. كما نفخر بصناع الأفلام لدينا ومنهجهم المبتكر في السينما وتعاملهم مع الموضوعات الصعبة بثقة. ويقدم صندوق الفيلم القطري دورتين سنويًا لتمويل المتقدمين من المواطنين، حيث قدم الدعم لـ26 مشروعا دوليا حتى الآن، من بينها ثمانية أفلام طويلة و18 فيلمًا قصيرا. وسيتلقى كل مشروع تم اختياره ما يصل إلى 182.500 ريال من تمويل الإنتاج، فضلاً عن الدعم العيني الذي يتمثل في توجيه واستخدام معدات ومرافق الإنتاج التابعة للمؤسسة. أما الأفلام الطويلة التي تم اختيارها فستتلقى نفس الدعم في تطويرها لإنتاج مسودة نهائية لنصوصها.
1010
| 10 أبريل 2019
- البرنامج يبرز الأفكار والإبداعات المبهرة في الفن السابع - صندوق الفيلم القطري يتعهد الفنانين بالرعاية عبر برامج متخصصة يشكل برنامج صنع في قطر القلب النابض بالإبداع لمهرجان أجيال السينمائي الذي تطلق مؤسسة الدوحة للأفلام دورته السادسة في الفترة ما بين 28 نوفمبر و3 ديسمبر في الحي الثقافي كتارا، كما يعد ركيزة المهرجان الرئيسية، حيث تعكس أفلام صنع في قطر الحاصلة على دعم وتمويل من برنامج المنح بمؤسسة الدوحة للأفلام، التجارب الملهمة للطاقات الإبداعية الشابة من الجيل الجديد من صناع الأفلام في قطر، كما تبرز أفكارهم وإبداعاتهم المبهرة في الفن السابع. ويحظى البرنامج بمكانة خاصة في برمجة مهرجان أجيال ، حيث يسلط الضوء على مواهبنا الإبداعية من قطر ويلهم صناع الأفلام الشباب على العمل بجد لتحقيق طموحاتهم في صناعة الأفلام. ويؤكد العديد من المشاركين في البرنامج على الدور المهم الذي تقوم به مؤسسة الدوحة للأفلام من خلال دعمها لصناع السينما الشباب في قطر عبرصندوق الفيلم القطري، مثمنين جهودها في تعهد مواهب المبدعين بالرعاية والاهتمام عبر الدورات والندوات والورش الفنية المتخصصة. بيئة للابتكار تقدم مؤسسة الدوحة للأفلام لصانعي الأفلام القطريين والمقيمين في قطر عبر برنامج صنع في قطر فرصة مثالية لعرض إنتاجهم أمام الجمهور المحلي والعالمي، وذلك في إطار رؤيتها الهادفة لدعم صناعة السينما المحلية والمواهب الصاعدة، كما يوفر مهرجان أجيال السينمائي بيئة خصبة للإبداع والابتكار في عالم السينما، حيث أصبح المهرجان ملتقى للفنانين المتميزين ومنبرا للتواصل والتفاعل، ومنصة تسهم في تكوين جيل سينمائي يمتلك الوعي والثقافة، وتفسح له الطريق، تمهيدا للانطلاق به إلى العالمية. وكانت مؤسسة الدوحة للأفلام قد طرحت مسابقة (صنع في قطر) قبل ست سنوات ، ودعت جميع المخرجين القطريين والعرب والأجانب المقيمين في قطر للمشاركة في المسابقة التي تعرض الأفلام التي تم تصويرها في قطر أو التي أنتجها أفراد يعيشون في قطر، على مختلف جنسياتهم، معلنة أن الفائز في المسابقة سيحظى بجائزة تطوير قيمتها عشرة آلاف دولار أمريكي لصالح فيلم جديد يتم تنفيذه في المستقبل. وجاء في إعلان الدوحة للأفلام أنه للتأهل للمشاركة في مسابقة صنع في قطر، يجب أن يكون الفيلم المشارك روائياً أو وثائقياً طويلا أو متوسطا أو قصيرا، وأن يكون الكاتب أو المخرج أو المنتج قطرياً أو غير قطري يعيش في قطر، أو أن يكون تصوير معظم الفيلم قد تم في قطر أو أن تدور القصة حول قطر أو تجري أحداثها في قطر. وفي إطار رؤيتها لدعم صناعة السينما المحلية والمواهب الصاعدة، تقدم مؤسسة الدوحة للأفلام لصانعي الأفلام القطريين والمقيمين في قطر فرصة مثالية لعرض إنتاجهم أمام جمهور محلي وعالمي، وذلك في برنامج صنع في قطر الذي يعتبر أحد أبرز فعاليات مهرجان أجيال السينمائي ، حيث استطاع أجيال السينمائي عبر سلسلة عروض صنع في قطر أن يمنح الفرصة لعدد من المواهب والإبداعات القطرية ، وذلك باحتضانه لمجموعة من الأفلام والمخرجين من المواطنين والمقيمين صندوق الفيلم القطري أطلقت مؤسسة الدوحة للأفلام صندوق الفيلم القطري خلال الدورة الثانية لمهرجان أجيال السينمائي ، تأكيدا لالتزامها بتعزيز صناعة الأفلام المحلية القصيرة والطويلة ودعم المواهب القطرية العاملة في هذا القطاع. وجاء الإعلان عن الصندوق خلال عروض أفلام برنامج صنع في قطر التي قدمت في مهرجان أجيال السينمائي 2014، حيث يشكل صندوق الفيلم القطري وسيلة إضافية لوسائل دعم صناعة الأفلام التي تعمل المؤسسة على تعزيزها لتطوير المواهب المحلية ، فضلا عن إضافته بعدا آخر لصناعة السينما المحلية. ويقدم برنامج صندوق الفيلم القطري الدعم لتطوير أربعة أفلام طويلة وتطوير وإنتاج ثمانية قصيرة. ويتم اختيار واحد من الأفلام الأربعة الطويلة على الأقل في العام التالي ليحظى التوجيه والدعم المالي من الصندوق خلال عملية الإنتاج، وتكون الأفلام الطويلة سواء في مرحلة المعالجة أو النص مؤهلة للحصول على تمويل لغاية 182,500 ريال قطري، وتتضمن التدريب والإرشاد من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام، أما الأفلام القصيرة فمؤهلة للحصول على 182,500 ريال لمرحلتي التطوير والإنتاج معاً، حيث تركز مؤسسة الدوحة للأفلام على نمو وتطور المجتمع السينمائي في قطر، وذلك من خلال تقديمها للدعم اللوجستي والإبداعي والمساهمات المالية لأعمال صانعي الافلام في قطر الذي تتضمن التدريب وتقديم المعدات والدعم الإنتاجي ، وتتم دعوة صانعي الأفلام الذين يطوّرون مشاريعهم إلى الاتصال بالمؤسسة على مدار السنة لمناقشة فرص العرض، والمنح، وإمكانيات التمويل المشترك، والتدريب الداخلي مع الإنتاجات الدولية، وندوات التنمية الإبداعية ومبادرات الإرشاد. جيل جديد وواعد شهدت الدورات السابقة للمهرجان بروز العديد من صناع الأفلام المحليين المشاركين في عروض صنع في قطر، من أصحاب المواهب الواعدة ، سواء كانوا مخرجين أو منتجين أو ممثلين ، حيث تألق هؤلاء على السجادة الحمراء، ليشكلوا جيلاً جديداً وواعداً من السينمائيين.
1875
| 27 نوفمبر 2018
فيلم جديد للمخرج مهدي علي صورت مشاهده في أروقة كتارا الفيلم تنتجه الدوحة للأفلام وحصد منحة صندوق الفيلم القطري معظم المشاركين في الفيلم يقفون لأول مرة أمام الكاميرا العمل الفني يخلق تساؤلات عدة لدى المشاهدين انتهى المخرج مهدي علي علي من أعمال تصوير مشاهد فيلمه الجديد (المسرح المكشوف) والتي تمت معظمها في أورقة ومباني المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا ، وأصبح الفيلم الذي أنتجته مؤسسة الدوحة للأفلام بعد حصوله على منحة صندوق الفيلم القطري ، جاهزا للعرض ، وذلك بعد الانتهاء تماما من مرحلة ما بعد الإنتاج للفيلم. وقال المخرج مهدي علي علي خلال حديثه لـ(الشرق) : إن مضامين الفيلم الجديد تمثل الواقع كمسرح مكشوف والمسرح المكشوف كواقع ، بحيث يحول السرد البصري للفيلم الواقع الحياتي إلى مسرح ، كما يحول المسرح المكشوف إلى فضاء ينبض بالحياة ، مشيرا إلى أن العمل الفني سيخلق تساؤلات عند المشاهد عندما يبصر انعدام الحوار والتفاهم بين أفراد الأسرة الواحدة ، عبر تعزيز سلطة الرجل على المرأة وتضييق الفضاء للتعبير عن صوتها الداخلي والإفصاح عن مشاعرها ، لافتا إلى أن هذا المناخ يخلق عواقب غير مرضية لمفاهيم أفراد الأسرة الواحدة. مرحلة جديدة وأعرب المخرج مهدي علي عن سعادته بالنتائج التي حققها الفيلم الجديد قائلا: دائما ما نحلم بعمل يصل إلى مستوى الكمال ، ولكن الكمال صعب المنال ، معبرا عن سروره بهذا العمل الذي يصنع لمرحلة جديدة في اختيار أسلوب سردي بصري مختلف عن أفلامي السابقة ، موضحا أِن فيلم المسرح المكشوف يتوفر فيه عناصر بصرية تمزج الطابع الكوميدي والشعرية معا في لوحات فنية، كما أعرب علي عن تطلعه بأن ينال الفيلم إعجاب الجمهور ، منوها بأن حصول أي فيلم على جائزة في مهرجان مرموق ، يعطيه مساندة كبيرة في المشاركة في مهرجانات أخرى، كما يمنحه فترة طويلة للعرض. وتوجه المخرج علي بالشكر إلى إدارة المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا لسماحها بتصوير الفيلم في الشارع الرئيسي للحي الثقافي كتارا وإغلاقه خلال فترة التصوير ، مما أعطى الحرية لطاقم التصوير في التنقل بين اللوحات الفنية وعدم تأثير حركة مرور السيارات على فريق العمل ، مضيفا أن هذا القرار كان له التأثير الايجابي على محتوى الفيلم ، مشيرا إلى أن التصوير تم أيضا في أروقة كتارا وبين مبانيها الداخلية وفي المسرح المكشوف الصرح البارز في الحي الثقافي ، مؤكدا أن الفيلم أصبح جاهزا للعرض بعد الانتهاء تماما من مرحلة ما بعد الإنتاج للفيلم ، حيث تم تصميم وتركيب الصوت ، وأيضا المعالجة اللونية في العاصمة اللبنانية بيروت. التقنيات الفنية وعن التقنيات الفنية التي استخدمتها في الفيلم ، قال المخرج علي : لم يحتاج السرد البصري للفيلم تقنيات سينمائية معقدة، حيث قمت باستخدام الكاميرا لأحكي القصة مع إضافة المؤثرات الصوتية فقط ، كما ركزت كثيرا على اللقطات الواسعة ، محاولا الكشف عن قصة الفيلم عن طريق حركة الممثلين وتفاعلهم ، وبإضافة مؤثرات صوتية مختارة من بيئة المكان على أحداث الفيلم ، موضحا أن المؤثرات الصوتية هي اللغة المحكية بين مكونات اللقطة السينمائية وإظهار تفاعل الممثلين مع بعضهم البعض. وكشف عن أن الفيلم شارك فيه مجموعة كبيرة من محبي السينما ، حيث ساهموا بإنجازه وكانوا جميعا متعاونين مع فريق العمل بشكل فاق التصور، مشيرا إلى أن معظم المشاركين ، يقف لأول مرة أمام الكاميرا السينمائية ، مؤكدا أنه تحمل هذا القرار الصعب بعدم استخدام ممثلين محترفين ، لإيمانه بأن محبي السينما في قطر لديهم الاستعداد والالتزام بإعطاء جزء كبير من أوقاتهم للمشاركة في الأفلام السينمائية القطرية دون مقابل مادي ، إيمانا منهم بدور الفن السابع وتأثيره في تكوين تصورات المجتمع. وأشار إلى أن بطولة الفيلم هي بطولة جماعية لأسرة تزور الحي الثقافي كتارا أمام عدسات مصورة محترفة ، حيث يمثل دور رب الأسرة الفنان عبد الله غيفان ، أما أفراد المجموعة النسائية فتؤديها الفنانات زويا وسناء الحبيب ونور عبد العزيز وخلود الأنصاري ، فيما تلعب الفنانة عهد حسان دور المصورة المحترفة. فيلم قصير أوضح المخرج مهدي علي أن فيلم المسرح المكشوف ينتمي لفئة الأفلام القصيرة ، فمدته لا تتجاوز الـ17 دقيقة ، وهو من إنتاج مؤسسة الدوحة للأفلام ، وحصل على منحة من صندوق الفيلم القطري الذي وفر الكادر البشري الفني والأجهزة التقنية المتوفرة لدى المؤسسة لإنتاج الفيلم، مقدما شكره للجميع لتعاونهم المثمر في انتاج هذا الفيلم ، معربا عن تطلعاته بأن يشارك الفيلم في المهرجانات السينمائية العربية والعالمية ، وذلك من أجل أن يشاهد الفيلم أكبر قاعدة جماهيرية ، منوها بأن الافلام القطرية القصيرة تلقى رواجا في المهرجانات والمحافل الدولية. رصيد فني قال مهدي علي إن رصيده من الأفلام القصيرة وصل حتى الآن إلى خمسة أفلام قصيرة ، مشيرا إلى أنه من خلال مؤسسة الدوحة للأفلام قام بإنتاج واصدار العديد من الأعمال السينمائية التي يعتبرها متميزة وشاركت في الطفرة السينمائية التي تشهدها الحركة الفنية القطرية ، لافتا إلى وجود نخبة من الشباب القطري المبدع والقادر على الإبداع والابتكار والعطاء في مجال السينما ، عبر تقديم أفلام سينمائية متميزة.
1028
| 20 يونيو 2018
الرميحي: المشاريع المقدمة تتميز بجودتها العالية أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن تمويل أربعة مشاريع أفلام قصيرة لمخرجين واعدين هم أحمد الخليفي (ضفاف اللؤلؤ)، خليفة المانع (الطبّاب)، خليفة المرّي (عليّان)، مها الجفيري (اتصال). وذلك ضمن منح الخريف 2017، لصندوق الفيلم القطري وهو الصندوق المخصّص لدعم المواهب السينمائية القطرية ومساعدتهم على إنتاج أفلامهم. وستحصل الأفلام القصيرة على دعم بقيمة 182،500 ريال لتمويل مرحلة الإنتاج، بالإضافة إلى دعم مادي وفنّي في مرحلة التطوير يتضمن تقديم التوجيه والمعدات ومرافق الإنتاج المتوفرة في مؤسسة الدوحة للأفلام. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: تتميز مشاريع الأفلام المقدمة بجودتها العالية وتشهد منافسة متزايدة فيما بينها، الأمر الذي يجعل عملية الاختيار صعبة للحكام. وتؤكد المشاركة الواسعة على قيمة المواهب الوطنية وقدراتهم العالية، حيث تسعى لتحقيق طموحاتهم السينمائية. ومن خلال تقديم الدعم اللازم لهم، نساهم في تمكين الأصوات الجديدة لتشارك قصصها الأصلية من قطر إلى كلّ العالم. ونحن نؤمن تماماً بأن هذا الدعم أصبح أكثر أهمية في الوقت الراهن نظراً للتحديات التي نعيشها وسنواصل التزامنا بدعم الجيل القوي والواعد من صناع الأفلام. وتضم قائمة الأفلام كلاً من فيلم ضفاف اللؤلؤ لأحمد الخليفي وهو رحلة معاصرة تستكشف أعماق بحر قطر للبحث عن الهيرات. أما الطبّاب لخليفة المانع فهو فيلم رسوم متحركة يتتبع رحلة بحّار. بينما يدور فيلم عليان لخليفة المري في حقبة التسعينيات حول فتى بدوي يدرك بأن صديقه المفضل الجمل سيباع في سوق الجمال فينطلق لإنقاذه وإعادته إلى منزله. فيما يدور فيلم اتصال لمها الجفيري حول نور التي تصحو في غرفة عمليات فتجد أنها تملك جسد إنسان آلي.
3334
| 09 أبريل 2018
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام، اليوم، عن أسماء صناع الأفلام القطريين الجدد الذين سيتلقون تمويلاً ودعماً من صندوق الفيلم القطري ضمن منح الخريف 2017، وهو الصندوق المخصّص لدعم المواهب السينمائية القطرية ومساعدتهم على إنتاج أفلامهم. وأوضحت المؤسسة في بيان، أن لجنة متخصصة من الخبراء، اختارت أربعة مشاريع أفلام قصيرة لمخرجين واعدين من بين مجموعة كبيرة من المتقدمين وهم أحمد الخليفي وخليفة المانع وخليفة المرّي ومها الجفيري. وستحصل الأفلام القصيرة على دعم بقيمة 182,500 ريال قطري لتمويل مرحلة الإنتاج بالإضافة إلى دعم مادي وفنّي في مرحلة التطوير يتضمن تقديم التوجيه والمعدات ومرافق الإنتاج المتوفرة في مؤسسة الدوحة للأفلام. ويقدم صندوق الفيلم القطري الدعم المادي والفني للمخرجين القطريين حصراً ويلتزم بدعم أربعة أفلام طويلة وثمانية أفلام قصيرة في كل عام، ويتم اختيار المشاريع في دورتي تمويل في كل عام. وأوضحت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح اليوم، أن مشاريع الأفلام المقدمة، تتميز بجودتها العالية وتشهد منافسة متزايدة فيما بينها، منوهة بأن عملية الاختيار كانت صعبة بالنسبة للحكام، مذكّرة بأنه منذ تأسيس صندوق الفيلم القطري، أنجز العديد من المخرجين القطريين أفلاماً تتميز بإبداعها وتفردها في طريقة السرد القصصي. وتضم قائمة الأفلام كلاً من فيلم ضفاف اللؤلؤ لأحمد الخليفي وهو رحلة معاصرة تستكشف أعماق بحر قطر للبحث عن الهيرات وهي مواقع غوص صيد اللؤلؤ التقليدية. أما خليفة المانع، فنال الدعم عن فيلمه الطّباب وهو فيلم رسوم متحركة يتتبع رحلة بحّار يبحر في رحلة إلى مكان معين في البحر عند اكتمال القمر في كل شهر لتجارة اللؤلؤ، حيث تسيطر مخلوقات أسطورية على المياه. بينما تدور قصة فيلم عليان لخليفة المري في حقبة التسعينيات حول فتى بدوي يدرك أن صديقه المفضل الجمل سيباع في سوق الجمال فينطلق لإنقاذه وإعادته إلى منزله. في حين أن مها الجفيري تحكي في فيلمها اتصال عن نور التي تصحو في غرفة عمليات فتجد أنها تملك جسد إنسان آلي وذلك إثر وفاتها جراء حادث سيارة ونسخ دماغها. جدير بالذكر، أن مؤسسة الدوحة للأفلام، بالإضافة إلى صندوق الفيلم القطري، تدعم إنتاج الأفلام من خلال برامج التدريب والتطوير والمنح.
2867
| 09 أبريل 2018
النصر: أجيال.. بيئة خصبة للإبداع الحمادي: برامج الدوحة للأفلام تحفز الابتكار آل ثاني: صناع السينما الشباب يمتلكون رؤية فنية متطورة الحمادي: ملتقى للتواصل مع صناع السينما في العالم عيسى: المهرجان يرسخ وجودنا أكد مخرجون مشاركون في برنامج صنع في قطر على الدور المهم الذي تقوم به مؤسسة الدوحة للسينما من خلال دعمها لصناع السينما الشباب في قطر عبر صندوق الفيلم القطري، مثمنين جهودها في تعهد مواهب المبدعين بالرعاية والاهتمام عبر الدورات والندوات والورش الفنية المتخصصة. وأشاد هؤلاء بما يوفره مهرجان أجيال السينمائي من بيئة خصبة للإبداع والابتكار في عالم السينما، مضيفين أن أجيال أصبح ملتقى للفنانين المتميزين ومنبر للتواصل والتفاعل، ومنصة تسهم بتكوين جيل سينمائي يتملك الوعي والثقافة، وتفسح له الطريق، تمهيدا للانطلاق به إلى العالمية. مستقبل واعد. وفي هذا الإطار، قالت المخرجة نور النصر: دخلت مجال السينما من خلال الكتابة وقراءة النصوص، وتلقيت تشجيعا ودعما كبيرا من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام عبر إقامتها العديد من الورش والتشجيع على صناعة الأفلام. وأضافت نور: أشارك في برنامج صنع في قطر بفيلم بعنوان أحلامي التي بقت، ويتكلم عن ذكريات الطفولة وكيف يستعيد المرء قوته من خلال طريق تجاربه التي عاشها في صغره، والتي تساعده في الكثير من الأمور التي قد تحدث بالمستقبل، مشيدة بالدور الكبير الذي تقوم به مؤسسة الدوحة للأفلام ومهرجان أجيال في الحركة السينمائية، وذلك بما يوفره أجواء عائلية تجمع بين الفنانين وصناع السينما الشباب، معربة عن ثقتها بما يحمله المستقبل من عصر واعد للسينما القطرية من خلال ما يسهم به مهرجان أجيال من بيئة خصبة للإبداع للهواة. وقال المخرج القطري خليفة المري أن فيلم تجسيد الذي يشارك به في النسخة الخامسة لمهرجان أجيال السينمائي هو ثالث فيلم يصوره بنفسه، معربا عن أمله إخراج المزيد من الأعمال ذات مواصفات فنية عالية. موضحا أن الفيلم يجسد بأسلوب شعري ملهم قصة تطور قطر التي صارت دولة غنية وذات نفوذ، لكنها مع ذلك احتفظت بتقاليدها العريقة الممتدة عبر القرون من الحياة البرية القديمة إلى حياة الحواضر المعاصرة، مثمنا ما تقوم به مؤسسة الدوحة للأفلام عبر صندوق الفيلم القطري من دعم ورعاية للشباب القطري. وبدوره، أشاد المنتج القطري محمد الحمادي بالتطور الذي يشهده مهرجان أجيال وتكوينه بعد خمس سنوات على إطلاقه مجتمعا سينمائيا يمتلك الثقافة والوعي ويساهم في الحراك الثقافي التي تشهده الدولة، مشيدا بما تقوم به مؤسسة الدوحة للأفلام من دعم للشباب القطري في مجال صناعة السينما، سواء في استخدام تقنيات التصوير والإنتاج، أم في الكتابة والإخراج، وبمبادرة صنع في قطر التي تسمح باحتضان المواهب القطرية والمقيمة في السينما ونقلها إلى العالم، وما توفره من تواصل وتفاعل مع صناع السينما في العالم، وسط أجواء من المنافسة والتشجيع. وتحدثت الكاتبة والمخرجة خلود العلي عن تجربتها في العمل السينمائي عبر مشاركتها في برنامج صنع في قطر قائلة: أشارك في فيلم بعنوان حمر وهو فيلم إنيمي قصير للرسوم المتحركة، استوحيته من حلم ثم حولته إلى فيلم، بعد تلقينا الدعم من صندوق الفيلم القطري، ووصفت تجربتها مع مؤسسة الدوحة للأفلام بأنها جميلة جدا، لأنها تتبنى المواهب القطرية بالرعاية والعناية والاهتمام، وتمسك بيد المبدع القطري خطوة بخطوة من البداية إلى النهاية، عبر وتطوير قصة الفيلم، وتوفير الاستوديو وتنفيذه بأسلوب الرسوم المتحركة، بالإضافة إلى عملهم على صقل موهبة الفنانة القطرية بالدورات والورش الفنية المتخصصة. وتقول المخرجة روضة آل ثاني عن تجربتها: أعرض فيلم أعترف أنني بقيت أراقبك طويلًا وهو فيلم قصير يزاوج بين الوثائقي والخيالي عبر رحلة في العاصمة القطرية، يقدم صورة مثالية لمدينة تشهد تطورا كبيرا في الحالي، وينطلق الفيلم من سينما في محاولة لجذب الناس إلى عالم الفن السابع. وأشادت بمبادرات مؤسسة الدوحة قائلة: صنع في قطر برنامج وطني غير مسبوق يلعب دورا مهما في إثراء المشهد الثقافي القطري وتأسيس جيل سينمائي يمتلك رؤية فنية متطورة في هذا الفن. وتقول المخرجة والكاتبة حميدة عيسى: أشارك في فيلم المصعد الذي يقدم رسالة إنسانية زاخرة بالقيم العربية والإسلامية من مساواة وعدالة وتسامح ومحبة، تحث على العودة إلى الجذور والأصالة، والتمسك بتعاليم الدين الحنيف. مثمنة مبادرة صندوق الفيلم القطري من خلال توفير الدعم المادي وتقديم الخبرات، ومنح فرصة ثمينة أمام صناع السينما لترسيخ وجودهم في هذا العالم. وبدورها، تحدثت المخرجة عائشة الجيدة عن فيلمها المشارك في برنامج صنع في قطر، قائلة إنها استوحت القصة من التراث العربي، وتجيب عن بعض التساؤلات في قصص ألف ليلة وليلة، عبر التزاوج بين السرد والخيال في شكل قصة خرافية تقليدية، وتطرح قضايا أزلية كالتضحية والمساواة والشجاعة، مركزة على ضرورة معاملة المرأة في عالمنا المعاصر على قدم المساواة مع الرجل. وتعرب المخرجة الشابة التي تعد أول قطرية حاصلة على البكالوريوس في الرسوم المتحركة (فن الإنيمي) وأسست شركة خاصة في صناعة الأفلام، عن فخرها واعتزازها بمهرجان أجيال، مؤكدة أنه لا يزال يبهرنا عاما بعد عام، ويضيف إلى ثقافتنا السينمائية الكثير من الفائدة والمتعة. مضيفة أنه في تطور دائم، ومقدمة الشكر لمؤسسة الدوحة للأفلام لتوفيرها كل أشكال الدعم العلمي والعملي والمادي والمعنوي للشباب.
2600
| 01 ديسمبر 2017
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم، عن الحاصلين على منح من صندوق الفيلم القطري في دورة ربيع عام 2017، والمخصص لتمويل المواهب السينمائية المحلية من خلال تقديم الدعم الكامل للمخرجين القطريين الشباب ممن يقدمون نهجا جديدا وإبداعيا في الأسلوب السردي للأفلام. وفي دورة الربيع 2017، تم اختيار ستة من صناع الأفلام القطريين للحصول على منح من بين مئات المتقدمين. والمشاريع الفائزة هي: الفيلم الروائي الطويل "خزامة" للجوهرة آل ثاني، فيلم التحريك القصير "قابل للكسر" لخلود العلي، الفيلم الوثائقي القصير "وثائقي المتحف العربي" لماجد الرميحي، وثلاثة أفلام روائية قصيرة هي "أنا ولية نفسي" لمهدي علي علي، "نهاية الطريق" لأحمد الشريف، "ناصر يسافر للفضاء" لمحمد المحميد. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام بهذه المناسبة: "يحتفل صندوق الفيلم القطري بمهارات وإنجازات صناع الأفلام القطريين ويسلط الضوء على أهمية تقديم الدعم المتعدد الأوجه لهم في سبيل تطوير وتعزيز صناعة الأفلام المحلية التي نفتخر بها جميعا"، مشيرة إلى حرص المؤسسة على إلهام وتعزيز وتمكين الجيل القادم من رواة القصص الذين ينقلون قصصنا إلى الجمهور العالمي ويشكلون نافذتنا إلى المجال الإبداعي. وأضافت: "لقد شهدت دورة منح الربيع لعام 2017 التي يقدمها صندوق الفيلم القطري منافسة شديدة مع تقدم العديد من المشاريع العالية الجودة والمميزة لمواهب سينمائية شابة. وتتميز المشاريع المختارة بقصصها الجديدة وإبداعها وقوة سردها والتنوع في نهجها المتبع وكذلك نوعها الأدبي"، مؤكدة أن الدوحة للأفلام تؤمن بقوة صناعة الأفلام المؤثرة التي تبحث في القضايا المهمة وتعتمد مقاربات ونهجا جديدا. وتقدم الجوهرة آل ثاني في فليمها الجديد "خزامة" قصة سبع نساء بدويات يحاربن للحصول على الحرية، مع التركيز على بطلة الرواية التي تعيش مع والدها في الصحراء بعزلة تامة، وعندما تواجه مشاكل مع قطاع الطرق يجب عليها أن تترك منزلها وتنطلق في رحلة جديدة، ويأتي المشروع الجدي بعد فيلمها السابق "كشته" (2016) الفائز بجائزة أفضل فيلم روائي في مهرجان أجيال السينمائي 2016 وعرض مؤخرا في قسم "عروض السوق" ضمن أفلام "صنع في قطر" في مهرجان كان السينمائي وكذلك في مهرجان سراييفو. أما فيلم "قابل للكسر" لخلود العلي فيصور واديا يتكون سكانه من السيراميك. وبما أنهم قابلون للكسر، يجب عليهم أن يتحركوا بحذر شديد. ومن بين هؤلاء، فتاة سيراميك لطالما تساءلت عما يدور خلف الجبال، فتبدأ رحلتها حين تقرر أن تتسلق التلال وتستكشف العالم الخارجي. ويستكشف الفيلم "وثائقي المتحف العربي" لماجد الرميحي تاريخ المتحف من خلال الأرشيف والأعمال الفنية، كما يتحدث الفيلم عن مواضيع فنية وتاريخية. ويأتي فيلم "أنا ولية نفسي" للمخرج مهدي علي علي ليروي قصة مصورة محترفة تتفاجأ برؤية فتاة شابة من عائلة محافظة في حالة تمرد، ولتقدم براهين وإثباتا عن تمرد الفتاة، تتبع سارة الأسرة وهي تلتقط صورا في الحي الثقافي كتارا. وفي فيلم "نهاية الطريق" دراما كوميدية لأحمد الشريف وتدور أحداثه في عام 1997. يقع سائق تاكسي في معضلة وحيرة من أمره: هل يتوجه إلى المنزل ليشارك في عيد ميلاد ابنته أم يساعد رجلا عجوزا على جانب الطريق إلى منزله. في المقابل، تشهد القصة العديد من المنعطفات وتظهر أهمية أن نثق بأحاسيسنا إلا في حالة الخطأ، وقد أخرج الشريف فيلم "داري قطر" (2016)، الفيلم الذي قدم فرصة نادرة للمجتمع ليشارك أفراده قصصا من حياتهم في قطر. ويدور فيلم محمد المحميد "ناصر يسافر إلى الفضاء" حول فتى في السابعة من عمره يتميز بمخيلة واسعة ويحاول التأقلم مع طلاق والديه من خلال الهرب مع لعبتيه "الرعد والبرق" إلى مكان سحري صنعه من فضاء مخيلته. ويقدم صندوق الفيلم القطري الدعم لثمانية أفلام قصيرة وأربعة أفلام طويلة في دورتين في كل عام منذ إطلاقه في عام 2015، تحصل الأفلام الطويلة التي يتم تطويرها عبر الصندوق على دعم مالي في مرحلة الإنتاج، ليتم بعدها اختيار فيلم طويل واحد للحصول على تمويل في مرحلة التطوير في العام التالي. كما يقدم الصندوق الدعم للأفلام القصيرة المخولة للحصول على تمويل لغاية 182,500 ريال قطري. وخلال عملية إنتاج الأفلام، تعمل المؤسسة عن قرب مع المتقدمين الناجحين لتوفر لهم مختلف أشكال المساعدة والتوجيه في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج.
637
| 16 سبتمبر 2017
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم عن أسماء أربعة مشروعات أفلام طويلة حازت على منح صندوق الفيلم القطري في أولى دوراته.وذكر بيان صادر عن المؤسسة اليوم أنه بجانب مشروعات الأفلام الروائية الطويلة الأربعة، تضم قائمة المشروعات الحاصلة على دعم صندوق الفيلم القطري تسعة أفلام قصيرة، حيث ستتعاون مؤسسة الدوحة للأفلام على مدار البرنامج مع أصحاب المشروعات القطريين على تطوير السيناريو والخروج بنسخة نهائية عنه، ووضع ميزانية المشروع وجدول التصوير، والاستعانة بطواقم عمل إبداعية وتقنية، كما ستوفر المؤسسة فرصا للاستفادة من نصح وتوجيه خبراء في صناعة الأفلام.وتتمحور المشروعات المختارة حول مواضيع متنوعة منها الإيمان والأسرة والصداقة بين أبناء الثقافات المختلفة واكتشاف الذات، كما تتيح إلقاء نظرة على الطموحات الإبداعية للمواهب الصاعدة في قطر ومنطقة الشرق الأوسط.وفي كلمة لها تضمنها البيان، قالت السيدة فاطمة الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام:" لطالما سعينا إلى رعاية جيل جديد من رواة القصص وتمكينه من أن يدفع بأفلامنا إلى ساحة السينما العالمية، ولا بد أن المشروعات المختارة لنيل منح صندوق الفيلم القطري خير برهان على التزامنا بهذا الهدف."وأضافت الرميحي، " لا تمثل المشروعات المختارة الجيل القادم من صناع الأفلام القطريين فحسب، بل تؤكد أيضاً على أهمية توفير بيئة تعليمية متكاملة تتيح لصناع الأفلام صقل مهاراتهم."ونوهت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة بأنه من الممكن للقطريين من أصحاب معالجات سينمائية وسيناريوهات قيد الإعداد الاستفادة من المنح التطويرية لصندوق الفيلم القطري التي يصل سقفها إلى 182500 ريال قطري، مشيرة إلى أن المنحة تشمل توفير المؤسسة فرصاً أمام صناع الأفلام للحصول على نصح وتوجيه خبراء في مجال صناعة السينما. وتضم قائمة الأفلام الروائية الطويلة الحائزة على منح صندوق الفيلم القطري فيلم "كاكاشي"، وهو من إخراج يوسف المعضادي وسيناريو هند الغاوي.كما تضم القائمة فيلم "جينات الحب" من إخراج حافظ علي عبدالله وسيناريو حافظ علي عبدالله وطوم أبرامز، أما الفيلم الثالث على قائمة مشروعات الأفلام المختارة هو فيلم "قوة خارقة" من سيناريو محمد المحميد .ويأتي الفيلم الأخير في قائمة الأفلام الروائية الطويلة الحائزة على منح صندوق الفيلم القطري من مؤسسة الدوحة للأفلام تحت عنوان "النهر الأخير" وهو من سيناريو وإخراج الشيخة شيخة آل ثاني.يذكر أن مؤسسة الدوحة للأفلام تقوم بتكريس أعمالها لتحسين الذائقة السينمائية، وإلقاء الضوء على التعليم وإضفاء الحيوية على مختلف أساليب صناعة الأفلام.وتلتزم مؤسسة الدوحة للأفلام بتمكين وتعزيز إمكانيات كتاب السيناريوهات والقصص في المنطقة في الوقت الذي تحافظ فيه على طابعها العالمي من حيث المحتوى والمضمون. وبتأكيدها على مفاهيم الثقافة والمجتمع والتعليم والترفيه التي تدخل في صلب أعمالها، فإن مؤسسة الدوحة للأفلام تشكل مركزاً شاملاً لصناعة السينما والأفلام في الدوحة، ومورداً هاماً في المنطقة وباقي بقاع العالم.
834
| 06 يوليو 2015
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن قائمة بأسماء تسعة مشروعات أفلام قصيرة حصلت على منح صندوق الفيلم القطري في دورته الأولى وذلك تعزيزاً لالتزامها بدعم ورعاية المواهب السينمائية الوطنية وقد أنشئ هذا الصندوق حديثاً بهدف دعم صناع الأفلام القطريين. وتضم قائمة مشروعات الأفلام القصيرة الحائزة على المنح ستة أفلام روائية، وفيلميّ رسوم متحركة، وفيلماً وثائقياً. ومن المقرر الإعلان عن أسماء أربعة مشروعات أفلام طويلة حصلت على منح من الصندوق في وقت لاحق من هذا العام (2015). وتعكس المشروعات المختارة تنوعاً كبيراً من حيث المضمون، إذ تتطرق إلى موضوعات العلاقات الأسرية، وحكايات خرافية بقالب عصري، وعلاقات الشرق بالغرب، وإلى قصص عن الإيمان والحب والخيانة، بالإضافة إلى توثيق أحدها للقصة الحقيقية لأسطورة الخيل العربي عامر الذي وصل كهدية إلى أمير قطر في أواخر الثمانينيات. كما تتنوع الأفلام المختارة، فمنها ما يندرج تحت فئة الأفلام الوثائقية وأفلام الخيال العلمي والفانتازيا والدراما العائلية. وأوضحت مؤسسة الدوحة للأفلام في بيان صحفي صادر عنها اليوم، الأربعاء، أنها ستتعاون مع صاحب كل مشروع فائز بمنحة الصندوق على تطوير السيناريو ووضع ميزانية المشروع وتحديد جدول التصوير، وعلى الاستعانة بطاقم عمل إبداعي وتقني، كما ستوفر المؤسسة فرصاً للاستفادة من نصح وتوجيه خبراء في مجال صناعة الأفلام وذلك وفق ما تقتضيه الحاجة. يمكن لأصحاب مشروعات الأفلام التي ما زالت في مراحل مختلفة من إعداد المعالجة السينمائية وكتابة السيناريو الحصول على تمويل بهدف التطوير يصل إلى ما أقصاه 182,000 ريال قطري.وقالت فاطمة الرميحي المدير التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام إن صندوق الفيلم القطري يمثل تعاوناً حقيقياً بين صناع الأفلام والمؤسسة، وذلك في إطار دعمنا المتواصل لهم في تحقيق رؤاهم السينمائية، مشيرة إلى أنه تم إنشاء الصندوق بهدف تعزيز آليات دعم قائمة كانت قد أسستها مؤسسة الدوحة للأفلام لتمهيد الطريق أمام صناعة الأفلام هنا في قطر. وأوضحت أن نشأة الصندوق جاءت استجابة لما وصلنا من ردود فعل لصناع أفلام قطريين كنا قد عملنا معهم على مدار السنوات الخمس الماضية، قائلة: "وبما أننا ندرك أن تقديم التمويل غير كاف، حرصنا من خلال صندوق الفيلم القطري على اعتماد مقاربة دعم متكاملة تجمع بين إتاحة التمويل وتطوير السيناريو والتوجيه وموارد صناعة الأفلام والدعم الإنتاجي، وذلك بما يتناسب مع الاحتياجات الخاصة لكل مشروع"، معربة عن أملها في إنجاز المشروعات المختارة خلال الأشهر القادمة. وذكر بيان مؤسسة الدوحة للأفلام قائمة بأسماء مشروعات الأفلام القصيرة الحاصلة على منح صندوق الفيلم القطري لدورة عام 2015 وهي: أولاً أفلام روائية قصيرة: "ألف يوم ويوم" لعائشة الجيدة، و"الجوهرة" لنورة السبيعي، "حمر" لخلود العلي، "الدمية" لناصر عبد الرضا، "رحلة من الحب وإليه" لعبدالله الملا ، "الشهاب" لأمل المفتاح،"ليس أمامنا وقت" لمريم مسرواه، "ناصر" للشيخة شيخة محمد آل ثاني. أما الأفلام الوثائقية القصيرة فتشمل: "عامر الأسطورة العربية: من فيافي الصحراء إلى مجد المضمار" لجاسم سعد الرميحي. وأشار بيان مؤسسة الدوحة للأفلام إلى أن صندوق الفيلم القطري يهدف إلى تطوير أربعة أفلام طويلة وإلى تطوير وإنتاج ثمانية أفلام قصيرة كل عام من خلال دورتين يستقبل خلالهما طلبات المنح من مخرجين وكتاب قطريين. وسيقع الاختيار على واحد من أربعة مشروعات أفلام طويلة في مرحلة التطوير لتمكينه من الاستفادة من الدعم الإنتاجي الذي يوفره الصندوق من خلال إتاحة التوجيه والدعم المالي. وبالنظر إلى العدد الكبير من الطلبات المتميزة التي استقبلها الصندوق هذا العام، قررت المؤسسة استثنائياً قبول طلب إضافي ليصبح عدد مشروعات الأفلام القصيرة الحائزة على المنح تسعة. هذا ويمكن لأصحاب مشروعات الأفلام التي ما زالت في مراحل مختلفة من إعداد المعالجة السينمائية وكتابة السيناريو الحصول على تمويل بهدف التطوير يصل إلى ما أقصاه 182,000 ريال قطري، كما يشتمل دعم المؤسسة على إتاحة فرص للاستفادة من نصح وتوجيه الخبراء في مجال صناعة الأفلام، وأما أصحاب مشروعات الأفلام القصيرة، فيمكنهم الحصول على ميزانية تطوير وإنتاج يبلغ سقفها 182,000 ريال قطري، كما يشتمل دعم المؤسسة على توفير التوجيه والمعدات والدعم الإنتاجي. وبالإضافة إلى منح صندوق الفيلم القطري، يمكن لصناع الأفلام القطريين التقدم بطلب منحة من خلال برنامج منح مؤسسة الدوحة للأفلام، الذي يعنى بدعم صناع الأفلام القطريين إلى جانب صناع أفلام يخوضون تجربتهم الإخراجية الأولى أو الثانية من شتى بلدان العالم. كما توفر المؤسسة دعماً إبداعياً ولوجستياً ومادياً لمشروعات صناع الأفلام القطريين من خلال مبادراتها التعليمية.
779
| 03 يونيو 2015
أطلقت مؤسسة الدوحة للأفلام "صندوق الفيلم القطري" تأكيداً لالتزامها بتعزيز صناعة الأفلام المحلية القصيرة والطويلة ودعم المواهب القطرية العاملة في هذا القطاع. وجاء إعلان، الرئيس التنفيذي بالإنابة لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي، فاطمة الرميحي، عن الصندوق خلال عروض أفلام برنامج "صنع في قطر" التي تقدم في الدورة الثانية من مهرجان أجيال السينمائي 2014. وسيشكل "صندوق الفيلم القطري" وسيلة إضافية لوسائل دعم صناعة الأفلام التي تعمل المؤسسة على تعزيزها لتطوير المواهب المحلية. وتجدر الإشارة إلى أن مهرجان أجيال السينمائي يعرض 20 فيلماً في قسم "صنع في قطر" من إخراج قطريين ومقيمين في قطر، ليشكل بذلك قلب المهرجان وركيزته الرئيسية. يبدأ "صندوق الفيلم القطري" استقبال الطلبات في العام المقبل من خلال دورتين لتقديم الطلبات للمخرجين والكتاب وسيقدم الدعم لتطوير أربعة أفلام طويلة وتطوير وإنتاج ثمانية قصيرة. وسيتم اختيار واحد من الأفلام الأربعة الطويلة على الأقل في العام التالي ليحظى التوجيه والدعم المالي من الصندوق خلال عملية الإنتاج. وستكون الأفلام الطويلة سواء في مرحلة المعالجة أو النص مؤهلة للحصول على تمويل لغاية 182,500 ريال قطري (مئة واثنين وثمانين ألف وخمسمائة ريال قطري)، وتتضمن التدريب والإرشاد من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام. أما الأفلام القصيرة فمؤهلة للحصول على 182,500 ريال قطري (مئة واثنين وثمانين ألف وخمسمائة ريال قطري) لمرحلتي التطوير والإنتاج معاً، وتتضمن التدريب وتقديم المعدات والدعم الإنتاجي من المؤسسة. وستعمل مؤسسة الدوحة للأفلام عن قرب مع المشاركين الذين تم اختيارهم في كافة مراحل الإنتاج لمساعدتهم في إنجاز أفلامهم. وقالت فاطمة الرميحي :"يشكل" صندوق الفيلم القطري مرحلة جديدة في توفير وسائل الدعم التي نقدمها لصانعي الأفلام في قطر. في الأعوام الأخيرة شهدنا نمواً ملحوظاً في صناعة الأفلام المحلية من حيث حجم وكمية الأفلام التي نشاهدها، وهو ما يظهر جلياً من خلال مستوى مشاركة المواهب القطرية في برنامج "صنع في قطر" في مهرجان أجيال السينمائي هذا العام".
519
| 04 ديسمبر 2014
مساحة إعلانية
وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
22810
| 02 ديسمبر 2025
يقع فندق سوق الوكرة في قلب سوق الوكرة القديم التاريخي على ضفاف الخليج العربي، ويُعد الملاذ المثالي للضيوف الباحثين عن إقامة هادئة ومريحة...
19496
| 02 ديسمبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم: العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96300...
19304
| 02 ديسمبر 2025
انخفضت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم، بعد أن لامست أعلى مستوى لها في ستة أسابيع في الجلسة السابقة، وسط عمليات جني...
19146
| 02 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ناقشت لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة قطر، خلال اجتماع عقدته بمقر الغرفة، تسهيلات استيراد المعادن الثمينية. وعقد الاجتماع برئاسة السيد ناصر بن سليمان آل...
18996
| 02 ديسمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 52.87 نقطة، أي بنسبة 0.50 في المئة، ليصل إلى مستوى 10674.06 نقطة. وتم خلال الجلسة...
18818
| 02 ديسمبر 2025
تراجع مؤشر بورصة قطر هامشيا بنسبة 0.01 في المئة في مستهل تعاملات اليوم، ليخسر 0.66 نقطة وينزل بالتالي إلى مستوى 10620 نقطة مقارنة...
18684
| 02 ديسمبر 2025