رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
احذر ضربات الشمس.. تعرف على أعراض الإصابة وطرق الوقاية

حذرت مؤسسة حمد الطبية من مخاطر ضربات الشمس، موضحة أن الإصابة بها لها العديد من الأعراض موصية باتباع 3 طرق للعلاج والوقاية من آثارها. وبيّنت عبر حسابها بمنصة إكس اليوم الخميس إن أعراض الإصابة بضربات الشمس هي: ارتفاع درجة حرارة الجسم وزيادة التعرق، الشعور بالعطش الشديد، زيادة معدل ضربات القلب، احمرار الجلد، الصداع والدوار والغثيان، فقدان الوعي والإعياء الشديد. وأوصت بـ3 طرق للوقاية من ضربات الشمس: 1- يجب الابتعاد عن التعرض للشمس وقت الظهيرة خاصة بالنسبة للأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. 2- التوقف عن أي نشاط مرهق عند الشعور بالتعب. 3- إذا كان هناك ضرورة للتعرض لأشعة الشمس فيجب ارتداء قبعة لتقليل آثارها الضارة.

606

| 27 يونيو 2024

صحة وأسرة alsharq
مصادر طبية تحذر من خطورة التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة

دعت مصادر طبية في مؤسسة حمد الطبية الجمهور إلى توخي الحيطة والحذر للوقاية من الأمراض والمشاكل الصحية الناجمة عن التعرض لفترات طويلة لأشعة الشمس مثل الحروق الجلدية والإعياء الحراري وضربات الشمس والتي تعتبر شائعة الحدوث خلال هذه الفترة من العام. ويجمع خبراء الصحة في المؤسسة على أن الأطفال وكبار السن الذين يعانون أصلا من مشاكل صحية وأمراض مزمنة مثل أمراض القلب والسمنة ومشاكل الدورة الدموية، يكونون أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بحرارة الجو. وأوضحوا أن الأمر الذي يزيد من صعوبة التعايش مع ارتفاع درجات حرارة الجو هو أن بعض الأدوية التي يتعاطاها هؤلاء المرضى مثل أدوية ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأدوية المضادة للاكتئاب تحول دون تكيف جسم المريض مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، وبالتالي تزيد من فرص إصابتهم بالأمراض المرتبطة بحرارة الجو. ودعا الدكتور خالد الأنصاري مدير خدمات طوارئ الأطفال في مؤسسة حمد الطبية الآباء إلى إبقاء أطفالهم داخل المنزل وفي أجواء مكيفة في الأيام الحارة والحرص على بقائهم في الظل في الحالات التي تستدعي الضرورة تواجدهم في خارج المنزل لكون الأطفال، شأنهم في ذلك شأن كبار السن، لا يستطيعون التكيف بصورة سريعة مع التغير في الظروف الجوية. وأشار الدكتور الأنصاري في تصريح صحفي اليوم إلى أن مرافق مؤسسة حمد قدمت العلاج لحوالي 25 طفلا اصيبوا بضربات حرارية وإعياء حراري في عام 2016 من جراء تعرضهم للحرارة والرطوبة العالية.. وحذر من عواقب تعرض الأطفال لهذه المخاطر. وقال إنه من المهم عدم ترك الأطفال في السيارات في الأجواء الحارة والرطبة دون رعاية مباشرة من قبل أشخاص بالغين، حيث انه في غضون 10 دقائق ترتفع درجة الحرارة داخل السيارة بمقدار 10 درجات مئوية. ولفت إلى أعراض الإصابة بالإعياء الحراري ومنها شعور المصاب بالدوار والغثيان والتقيؤ والتعب والانقباضات العضلية وصعوبة التنفس وارتفاع معدل ضربات القلب، منبها إلى أن ترك هذه الأعراض دون علاج قد يؤدي إلى الإصابة بالضربة الحرارية. وأوضح انه في حال ظهور هذه الأعراض يجب نقل الشخص المصاب إلى منطقة مبردة بالتكييف مع إبقائه في وضعية الاستلقاء وإعطائه الكثير من السوائل مع الحرص على نزع الملابس الثقيلة واستخدام الكمادات الباردة بهدف خفض درجة حرارة الجسم. وأضاف أن المصاب يشعر بالتحسن عادة بعد 30 إلى 40 دقيقة من تقديم العناية الطبية ولكن إذا لم تتم معالجة الأعراض فإن المصاب سيتعرض للإعياء الحراري وارتفاع درجة حرارة جسمه إلى 40 درجة. ونبه إلى أن المصاب بالإعياء الحراري قد يفقد الوعي ويصاب بانقباضات عضلية وقد يدخل في غيبوبة، وأنه في حال استمرار هذه الأعراض سوف ينخفض ضغط الدم لدى المصاب وقد يؤدي ذلك إلى الوفاة لذلك يجب الاتصال فورا بخدمات الإسعاف.

1119

| 25 يوليو 2017

منوعات alsharq
18 قتيلاً في باكستان جراء موجة الحر الشديدة

لقي 18 شخصا مصرعهم وتعرض العشرات لحالات إغماء، اليوم الجمعة، متأثرين بموجة الحر الشديد التي تضرب أنحاء مختلفة من باكستان. وذكرت وسائل إعلام محلية، أن غالبية القتلى قضوا في المناطق الجنوبية من البلاد بسبب تعرضهم لضربات الشمس ونوبات الحر حيث تراوحت درجات الحرارة ما بين 48 و52 درجة مئوية، مشيرة إلى أنه تم إعلان حالة الطوارئ في المستشفيات الحكومية وإقامة مراكز طبية في مناطق مختلفة بجنوب البلاد لاستقبال المتضررين. وفي سياق متصل حذرت هيئة الأرصاد الجوية الباكستانية من إمكانية استمرار موجة الحر الحالية لعدة أيام، وحثت المواطنين على اتقاء التعرض للشمس والحر.

275

| 20 مايو 2016

منوعات alsharq
ارتفاع ضحايا موجة الحر في باكستان لـ1242 قتيلا

ارتفعت حصيلة ضحايا موجة الحر التي تضرب المناطق الجنوبية لباكستان منذ أسبوع لتبلغ 1242 ضحية اليوم السبت. وذكر مسؤولون في مستشفيات كراتشي "عاصمة إقليم السند الجنوبي" في تصريحات اليوم السبت، أن عدد قتلى هذه الموجة من الحر لا يزال يرتفع كل يوم بالرغم من تراجع شدة موجة الحر، لافتين إلى أن عدد المتوفين اليوم تجاوز الخمسين من بينهم ثلاثين سقطوا في مدينة كراتشي، وبقيتهم قضوا في مناطق أخرى من الإقليم. وفي سياق متصل كشف أحد مسؤولي منظمة "إيديهي" الخيرية، أن غالبية المتوفين هم من العمال الذين تعرضوا لضربات الشمس ونوبات جفاف السوائل في أجسامهم. يذكر أن باكستان تواجه منذ أكثر من أسبوع أسوأ موجة حر تجتاح البلاد خلال 3 عقود، بعد أن شهدت جارتها الهند خلال شهر مايو الماضي موجة من الحرارة والرياح الجافة ضربت العاصمة نيودلهي ومعظم مناطق شمال ووسط البلاد، تاركة وراءها وفق لإحصائيات رسمية ألفي قتيل.

611

| 27 يونيو 2015