ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية إن سلاح الجو يهاجم رفح جنوبي قطاع غزة بعد وقوع تبادل إطلاق نار بين الجيش ومن وصفتهم بالمسلحين. وأفادت القناة 14 العبرية بأن سلاح الجو شنّ غارات على أهداف في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة ردا على ما أسمته خرق وقف إطلاق النار. وبحسب القناة 12 العبرية نقلا عن مصادر مطلعة فإن غارات على رفح جنوبي قطاع غزة تأتي في محاولة لحماية مليشيات ياسر أبو شباب. يأتي ذلك بينما نقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مصدر عسكري قوله إن اشتباكا خطيرا وقع صباح اليوم في رفح جنوبي قطاع غزة. وعقب الحدث الأمني في رفح.. دعا وزير الأمن القومي، الإسرائيلي المتطرف بن غفير نتنياهو لاستئناف الحرب على غزة بـكامل القوة.

قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الإثنين، مواقع في قطاع غزة، دون وقوع إصابات. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، أن طائرات حربية إسرائيلية من نوع إف16 قصفت بالصواريخ موقعاً في منطقة السودانية شمال غرب مدينة غزة، ما أدى إلى تدميره وإلحاق أضرار في منازل الفلسطينيين المجاورة، كما قصفت بثلاثة صواريخ موقعاً في منطقة الواحة شمال غرب غزة، ما أدى إلى تدميره بالكامل، وإلحاق أضرار جسيمة في ممتلكات المواطنين القريبة من الاستهداف. كما قصفت الطائرات الحربية موقعاً غرب بلدة بيت لاهيا شمال القطاع بخمسة صواريخ ودُمر بالكامل، واندلعت نيران في المكان، إضافة إلى أضرار في منازل المواطنين المجاورة.

استشهد طفل فلسطيني وأصيب عدد من أفراد عائلته، فجر اليوم السبت، في قصف طائرات الاحتلال لمنزلهم شمال قطاع غزة. وشنت طائرات حربية إسرائيلية من نوع "أف 16" فجر اليوم، سلسلة غارات على قطاع غزة استهدفت منزل سليمان أبو خوصة شمال قطاع غزة موقعة سكان المنزل بين شهيد وجريح، وعدة مواقع أخرى. كما استهدفت الغارات مواقع تدريب أخرى تتبع لـ "كتائب القسام" الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" شمال ووسط قطاع غزة، دون التبليغ عن وقوع إصابات. وأكد الناطق باسم وزارة الصحة، أشرف القدرة، في تصريح على صفحته على "فيسبوك" استشهاد الطفل ياسين سليمان أبو خوصة، وإصابة شقيقيه أيوب وإسراء بجراح جراء قصف منزل عائلتهم. وباستشهاد الطفل أبو خوصة، يرتفع عدد الشهداء الذين قضوا منذ انتهاء الحرب على غزة وتوقيع اتفاق التهدئة بين المقاومة الفلسطينية ودولة الاحتلال في 26 أغسطس 2014 برعاية مصرية، إلى أكثر من 30 شهيدا.

حلقت طائرات حربية إسرائيلية صباح اليوم الأربعاء، بشكل مفاجئ ومكثف في أجواء قطاع غزة. وظهرت عدة طائرات حربية إسرائيلية من نوع "إف 16"، صباح اليوم، بشكل مفاجئ في أجواء مدينة غزة. واستمر تحليق الطائرات، والذي كان على ارتفاعات منخفضة، لعدة دقائق قبل أن تغادر الطائرات الأجواء.

نفذت طائرات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأحد، سلسلة غارات على عدة أهداف في قطاع غزة. وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان صحفي، إن الطيران نفذ عدة غارات على البنية التحتية لمنظمات فلسطينية، وذلك ردا على إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على عسقلان جنوب فلسطين 48، ولم يبلغ عن وقوع أي إصابات خلال القصف. وأشار الجيش إلى أن صاروخا واحدا سقط في منطقة مفتوحة في عسقلان، ولم يبلغ عن وقوع إصابات.

استشهد مواطنان فلسطينيان وأصيب 20 آخرون في غارات شنتها الطائرات العربية الإسرائيلية على مدينة غزة، وأعلن أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد الشابين محمد أبو عجوة وحسن الصواف جراء قصف على شارع النفق وسط غزة. وأعلن القدرة جرح عشرين مواطنا بينهم 4 مسعفين وصحافي في قصف إسرائيلي على المجمع الايطالي. وأكد شهود عيان أن طائرات "إف16 " الاسرائيلية أطلقت سبعة صواريخ على الأقل على هذا المجمع الذي يحتوي على برج سكني إضافة إلى مجمع تجاري يضم عشرات المحال ما أدى إلى تدميره بالكامل. ويتكون المجمع الإيطالي من برج سكني كبير، من 14 طابقا، وتوجد به 70 شقة سكنية، ليتم تشريد القاطنين فيها. كما يضم هذا المجمع قسما تجاريا فيه عشرات المحال التجارية والشركات والمؤسسات الحكومية، من بينها وزارة الأشغال والإسكان.

دمرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، في ساعة مبكرة من فجر اليوم الأحد، بناية سكنية، ومجمعا تجاريا مركزيا كبيرا، في رفح، جنوب قطاع غزة. قال شاهد عيان، إن طائرة حربية إسرائيلية من نوع "إف 16" أطلقت، في ساعة مبكرة من فجر اليوم، صاروخًا واحدًا تجاه بناية زعرب في رفح، والمكونة من 5 طوابق، حيث تضررت بشكل كبير. وأضاف الشاهد، أن الطائرات الحربية عادت وقصفت المجمع التجاري المجاور لبناية زعرب بصاروخين، حيث تم تدمير المجمع، والذي يضم 80 محلا تجاريا، حيث اشتعلت النيران فيه لفترة طويلة. وتضرر، جراء القصف، مقر الدفاع المدني المجاور له، وعدد كبير من المحال التجارية والسيارات، ومدرستان. وكانت الطائرات دمرت، في وقت سابق، برج "الظافر 4"، المكون من 11 طابقا، ويضم 44 شقة سكنية، وتم تشريد نحو 500 فلسطيني، هم سكان البناية. ومن جهتها، اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، التهديدات الإسرائيلية بحرب برية، أنها لا تخيف المقاومة، وأن استهداف برج سكني كبير تصعيد خطير. وقال سامي أبو زهري، الناطق باسم الحركة، "التهديدات الإسرائيلية بحرب برية لا تخيف المقاومة وهي جاهزة لحماية شعبنا وغزة، كانت وستبقى مقبرة للغزاة". مضيفا، "قصف برج الظافر 4 وتشريد العشرات من العائلات تصعيد خطير والاحتلال يتحمل مسؤولية ذلك".

ارتكبت طائرات الاحتلال، في ساعة مبكرة من فجر اليوم الخميس، مجزرة جديدة في رفح جنوب قطاع غزة جراء قصف احد الأحياء السكنية موقعة عشرات الشهداء والجرحى، جلهم من الأطفال والنساء. وقال راصد ميداني، إن طائرات حربية من نوع "اف 16" شنت في ساعة مبكرة من فجر اليوم مفاجئة غارة مباشرة على حي تل السلطان غرب رفح حيث أطلقت تسعة صواريخ كبيرة الحجم على الحي المكتظ بالسكان. وأضاف أن الاستهداف تركز على منزل يعود لعائلة كلاّب والمكون من خمسة طوابق حيث تم تسويته بالأرض، في حين تدمرت منازل أخرى بجواره تعود لعوائل عدوان، وأبو سنيمة وعطية، ويونس. وقال سكان محليون، إن حجم الدمار كبير في المنطقة وأن العدد الأولي للشهداء الذين سقطوا هو أربعة شهداء مسنون، والجرحى أربعين جريحًا، وأن العدد مرجح للزيادة لوجود ضحايا تحت أنقاض المنازل المستهدفة.

قصفت طائرات الاحتلال، قبل ظهر اليوم الأربعاء، المقر الرئيس لمقر الهلال الأحمر الفلسطيني ومستشفى القدس التابع له غرب مدينة غزة. وقال راصد ميداني، إن طائرات الاحتلال قصفت، قبل ظهر اليوم الأربعاء، الطابق الأخير من مقر الهلال الأحمر الفلسطيني غرب مدينة غزة ومستشفى القدس التابع له وتم تدميره بالكامل، دون ان يبلغ عن وقوع إصابات في الأرواح. وكانت قوات الاحتلال دمرت المقر المذكور بشكل كامل خلال حرب 2008-2009 حيث تم تسويته بالأرض وأعيد تشيده من جديد. ويتعرض قطاع غزة ومنذ الاثنين (7|7) لعملية عسكرية إسرائيلية كبيرة، وذلك بشن آلاف الغارات الجوية والبرية والبحرية عليه، حيث استشهد جراء ذلك 1280 فلسطينيًا وأصيب الآلاف من الفلسطينيين، وتم تدمير مئات المنازل، وارتكاب مجازر مروعة.

ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء إلي اليوم الأربعاء، مجزرتين جديدتين بقلتها 6 فلسطينيين في غارتين على خان يونس جنوب قطاع غزة. وقالت مصادر فلسطينية أن المجزرة الأولى ارتكبت مساء اليوم الأربعاء جراء قصف طائرات الاحتلال لتجمع من المواطنين في بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس حيث استشهد الشقيين أكرم وكمال ابو عامر وأصيب عدد آخر من أفراد العائلة بجراح. وفي المجزرة الثانية قصفت طائرات الاحتلال منزل مأهول يعود لعائلة الأسطل وسط مدينة خان يونس حيث استشهدت المسنة كوثر الأسطل، والطفلين الشقيقين أسامة وياسمين محمد الأسطل، والشاب حسين الأسطل، فيما أصيب عدد آخر من أفراد العائلة بجراح تم نقلهم إلى مستشفى ناصر في خان يونس. وفي غرب مدينة غزة أصيب خمسة فلسطينيين من عائلة شملخ في قصف ارض زراعية تابعة لهذه العائلة. كما تم قصف عدد من المنازل في قطاع غزة موقعة عدد من الإصابات.