رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الهند توافق على صفقة شراء طائرات رافال الفرنسية

وافقت لجنة حكومية هندية لشؤون الأمن، اليوم الأربعاء، على شراء 36 طائرة رافال من شركة داسو الفرنسية، بحسب ما أفاد مسؤول بارز في وزارة الدفاع. وصرح المسؤول لوكالة فرانس برس، إنه "تمت الموافقة على الصفقة في اجتماع مساء الأربعاء، وسيتم التوقيع رسميا على الاتفاق من قبل وزيري الدفاع الهندي والفرنسي في 23 سبتمبر في نيودلهي".

538

| 21 سبتمبر 2016

محليات alsharq
بالفيديو .. قطر و فرنسا توقعان اتفاقية لشراء 24 طائرة رافال بـ6.7 مليار يورو

شهد معرض ومؤتمر الدوحة الدولي للدفاع البحري "ديمدكس 2016" توقيع اتفاقية بين قطر وفرنسا حيث وقع سعادة وزير الدولة لشؤون الدفاع الدكتور خالد العطية مع نظيرة الفرنسي جون ايف لورديان اتفاقية شراء 24 طائرة رافال بقيمة 6.7 مليار يورو.

348

| 29 مارس 2016

عربي ودولي alsharq
بالفيديو.. الحرمي: عرقلة إسرائيل صفقة "F-15" لقطر بسبب دعمها لفلسطين

- قطر لا تخضع لأي ضغوط والجزيرة هي النبض للشعوب العربية - لقطر خيارات أخرى في صفقات السلاح وأمريكا هي الخاسر الأكبر - سعي إسرائيل وضغطها على الإدارة الأمريكية لوقف الصفقة شرف لأي قطري وعربي - الجزيرة هي الصداع الأكبر للأنظمة الإستبدادية والدكتاتورية لما تتمتع به من مصداقية ومهنية قال الزميل جابر الحرمي رئيس تحرير "الشرق" أن قطر لديها مواقف ومبادئ ثابتة لا تتزحزح عنها، سواء في ما يتعلق بدعم القضية الفلسطينية، ودعم غزة وإعادة إعمارها أو في التماهي مع تطلعات الشعوب العربية وحقوقها، مؤكداً أن قطر لم تتعود أن تخضع لأي ضغوط من أي جانب. جاء ذلك خلال مداخلة الحرمي على قناة الجزيرة تعقيباً على ما نشره موقع "ديفنس نيوز" بأن إسرائيل تضغط على واشنطن لعرقلة حصول قطر على مقاتلات "إف 15"، بسبب مواقفها المؤيدة لتنظيمات إسلامية تصفها تل أبيب بانها متطرفة، في إشارة إلى حماس، و بسبب مواقف شبكة الجزيرة التي تتهمها أنها تحرض على العنف ضد إسرائيل. وأوضح الحرمي بأنه من الطبيعي أن يتحفظ ويعترض الكيان الإسرائيلي على إتمام صفقة المقاتلات الجوية بين قطر وأمريكا لأن هدف إسرائيل أن تبقي المنطقة تحت سيطرتها وأن لا تكون هناك لدولة عربية تفوقاً عسكرياً في الجو أو البر أو كل مايتعلق بالأمور العسكرية، مشيراً إلآ أن الضغوط الإسرائيلية جاءت رداً على المواقف القطرية الداعمة لحق الشعب الفلسطيني، ووقضيته العادلة، وموقف الدوحة من العدوان الإسرائيلي الثلاثي ( 3 حروب) الذي حدث خلال السنوات الأخيرة على الشعب الفلسطيني، وكيف كانت قطر هي الناقل والمتحدث بلسان الشعب الفلسطيني. وأضاف الحرمي : الجميع يذكر كيف حيَا سمو امير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني من على منبر الأمم المتحدة المقاومة الفلسطينية في عام 2014، بالإضافة للموقف الشجاع للأمير الوالد الشيخ حمد عندما كسر الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة، كل هذه المواقف الداعمة لقضية الشعب الفلسطيني دفعت إسرائيل لأن تقول بأن قطر هي العدو الأول لها، مؤكدأً على أن سعي إسرائيل وضغطها على الإدارة الأمريكية لوقف الصفقة ينظر له الآن بأنه شرف لأي مواطن قطري وعربي. خيارات أخرىالحرمي اعتبر بأن الضغوط الإسرائيلية على واشنطن لمنع إتمام الصفقة هو ابتزاز للإدارة الأمريكية، مشيراً في الوقت ذاته بأن إنصياع أمريكا للضغوط سيجعلها الخاسر الأكبر ليس مادياً فقط، وإنما سيفقدها المصداقية أمام الشعوب والدول الأخرى، داعياً واشنطن أن تثبت جدية ومصداقية في تعهداتها أمام دول العالم. وأكد الحرمي بأن قطر لديها خيارات أخرى في مجال صفقات السلاح، مشيراً في ذلك لتوجه الدوحة إلى السوق الفرنسية وتوقيع صفقة مع الفرنسيين والتي تضمنت حوالي 24 طائرة مقاتلة من طراز رافال، وقدرت بما يقارب ال 7 مليارات دولار، بالإضافة لما يتعلق بالتدريبات العسكرية المعدات والذخيرة. الجزيرة في الميدان وفي ما يتعلق باتهامات تل أبيب لقناة الجزيرة بالتحريض ضدها ، قال الزميل جابر الحرمي أن الجزيرة هي الصداع الأكبر للأنظمة الإستبدادية والدكتاتورية، لما تتمتع به من مصداقية ومهنية، وقال "الجزيرة تتمتع بالمهنية ليس فقط وفق مختصين من العالم العربي، ولكن حتى من مراكز دراسات بحثية عالمية صنفت الجزيرة على أنها الأكثر مصداقية في الإعلام العالمي". وأكد رئيس تحرير جريدة الشرق على أن الجزيرة دائماً في الميدان ليس فقط فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، والعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، بل لأن قناة الجزيرة هي النبض الحقيقي للشعوب العربية والناقل لآمالها وتطلعاتها في الحرية والكرامة، وهو ما يزعج اسرائيل ويدفعها لإتهام الجزيرة بالتحريض الدائم ضدها.

320

| 29 فبراير 2016

محليات alsharq
الأمير وهولاند يشهدان توقيع اتفاقيات شراء وتسليح 24 طائرة رافال

عقد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية، جلسة مباحثات رسمية بالديوان الأميري قبل ظهر اليوم الإثنين. حضر الجلسة سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، ومعالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، وعدد من أصحاب السعادة الوزراء. وحضرها من الجانب الفرنسي أصحاب السعادة أعضاء الوفد الرسمي المرافق لفخامته. جرى خلال الجلسة بحث علاقات التعاون الثنائية بين البلدين الصديقين، والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها على مختلف الصعد، وبما يحقق المصالح الاستراتيجية المشتركة. كما تم تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا الراهنة بالمنطقة وآخر المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وقد شهد سمو أمير البلاد المفدى وفخامة الرئيس الفرنسي التوقيع على اتفاقية شراء طائرات رافال، وعلى اتفاقية عقد تسليح طائرات رافال وعلى الاتفاق الخاص ببرنامج امتلاك طائرات رافال، والتوقيع على إعلان نوايا بين وزارة الخارجية في دولة قطر ووزارة الخارجية والتنمية الدولية في الجمهورية الفرنسية بشأن التعاون في تنظيم مباريات كأس العالم لكرة القدم عام 2022. فيما يلي البيان المشترك بين دولة قطر والجمهورية الفرنسية: - (الدوحة – 4 مايو 2015): 1- تلبية لدعوة من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، قام فخامة الرئيس فرانسوا هولاند، رئيس الجمهورية الفرنسية، بزيارة رسمية إلى دولة قطر يوم 4 مايو 2015 هي الثانية له إلى البلاد. 2- تأتي هذه الزيارة في إطار الزيارتين اللتين تمتا مؤخراً بين قيادتي البلدين، وهما الزيارة الرسمية التي قام بها سمو أمير دولة قطر إلى باريس في يونيو 2014 والزيارة الرسمية التي قام بها فخامة رئيس الجمهورية الفرنسية إلى الدوحة في يونيو 2013، وتؤكد هذه الزيارة على عمق الشراكة الاستراتيجية الوطيدة بين البلدين، والتي يغطي بُعدها الشامل كافة أوجه التعاون الثنائي. وأعطت الزيارة دفعة جديدة وطموحة للعلاقات بين البلدين، وخاصة في مجالي الدفاع والأمن، بالإضافة الى المجال الاقتصادي والسياحي الذي يمكن أن يتوسّع بشكل أكبر بفضل إعفاء المواطنين القطريين من تأشيرة الشنجن، وعزّزت هذه الزيارة التوافق بين البلدين لضمان نجاح الدورة الحادية والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، الذي سيعقد في باريس من 30 / 11 إلى 11 / 12 / 2015، بالإضافة الى تنظيم كأس العالم لكرة القدم في دولة قطر عام 2022. 3- شّدد سمو أمير دولة قطر وفخامة رئيس الجمهورية الفرنسية على أهمية الحفاظ على السلام والاستقرار في عالم يعاني العديد من الأزمات، وفي هذا السياق، تعيد الجمهورية الفرنسية ودولة قطر تأكيد رغبتهما في تطوير تعاونهما في مجالي الدفاع والأمن. ويرحب البلدان، في هذا الصدد، بالاتفاق الذي أبرم اليوم والذي ينص على شراء قطر 24 طائرة رافال مقاتلة، مما يؤكد اختيار دولة قطر فرنسا كشريك استراتيجي في مجال الدفاع. ويعتزم البلدان تطوير شراكة شاملة سعياً منهما إلى تعزيز قدرات الجيش القطري، مع التركيز بوجه خاص على مجموعة من المعدات في بعض المجالات الرئيسية، كما هو الحال اليوم في مجال الطيران العسكري. 4- أما في مجال النقل الجوي، فأكد فخامة رئيس الجمهورية الفرنسية وسمو أمير دولة قطر رغبتهما في تحسين التبادلات بين البلدين والعمل معا لضمان ربط جوي أفضل، واتفقا على إحراز تقدم سريع في هذه المسألة، بصورة تحقق منفعة الطرفين المتبادلة. 5- تنوي الجمهورية الفرنسية ودولة قطر مواصلة تعاونهما في قطاع البنى التحتية للمواصلات. 6- هنّأ فخامة رئيس الجمهورية الفرنسية سمو أمير دولة قطر على إقامة بطولة كأس العالم لكرة القدم في دولة قطر عام 2022 والتي ستحشد من أجلها فرنسا خبراتها وخبرات شركاتها بغية اتاحة المهارات الفرنسية لقطر في التحضير للأحداث الرياضية الكبيرة وتنظيمها والإسهام في نجاح هذا الحدث الكبير الذي يؤكد انخراط دولة قطر في مجال الرياضة. وتبلور مبادرة "فريق فرنسي من أجل الرياضة" هذه الإرادة على العمل بصورة منسقة من خلال اشراك المجموعات الرئيسة والشركات الفرنسية الصغيرة والمتوسطة. ورحب سمو أمير دولة قطر وفخامة رئيس الجمهورية الفرنسية بالتوقيع على اتفاق إطاري للتعاون الثنائي بشأن الإعداد لهذا الحدث الكبير وتنظيمه. 7- أكد سمو أمير دولة قطر وفخامة رئيس الجمهورية الفرنسية على أن فرنسا وقطر كانتا شريكتان في مجال أمن الملاعب في الأحداث الرياضية الكبرى، حيث عملت فرنسا وقطر جنباً إلى جنب بصورة خاصة خلال بطولة العالم لكرة اليد في عام 2015، وقد لاقى هذا الحدث الرياضي الكبير نجاحاً ملحوظاً. وستقف فرنسا بالطريقة ذاتها مع قطر في نهائيات كأس العالم لكرة القدم عام 2022، ووقّعت في هذا الصدد اتفاقيات في أكتوبر 2014 بين قوة الأمن الداخلي القطرية والدرك الوطني الفرنسي وبين المديرية العامة للأمن العام القطرية والشرطة الوطنية الفرنسية، كما وقّعت في إبريل 2015 بين المدرسة الوطنية للقضاء الفرنسي، والنيابة العامة بدولة قطر بغية تدريب القضاة على الإدارة القضائية للأحداث الرياضية. وقد شرع أيضاً العمل على تعاون واعد في مجال الدفاع المدني بين البلدين. 8- أكد سمو أمير دولة قطر وفخامة رئيس الجمهورية الفرنسية على رغبتهما في تطوير استثمارات البلدين، فضلاً عن الشراكات بين شركات البلدين. واتفق الطرفان على تعزيز الشراكة المالية بين الشركة المالية سي دي سي انترناشيونال كابيتال (CDC International Capital) وجهاز قطر للاستثمار QIA))، بُغية تحقيق استثمارات جديدة . وعلاوة على ذلك، وبصورة عامة تعمل فرنسا وقطر الآن على تحديد مشاريع استثمارية مشتركة في بلدان أخرى، ولا سيما في أفريقيا. 9- عبّر سمو أمير دولة قطر وفخامة رئيس الجمهورية الفرنسية عن سرورهما لإبرام عقد الشراكة الحديث بين الوكالة الفرنسية للتنمية ومؤسسة "علّم طفلاً" Educate A child كما أعادا تأكيد رغبتهما في أن تقوم فرنسا وقطر بمشاريع المساعدة الإنمائية المشتركة في أفريقيا. وشرع الخبراء من كلا البلدين في تحديد هذه المشاريع التي ستنفذها المؤسسات القطرية والفرنسية المتخصصة. 10- قرّرت كل من دولة قطر، التي استضافت الدورة الثامنة عشر لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، والجمهورية الفرنسية، التي ستستضيف الدورة الحادية والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، التحرك معاً بهدف مشترك وهو الوصول إلى اتفاق عالمي من أجل وضع حد للاحترار العالمي دون الدرجتين مئوية وذي أُطر قانونية وقابل للتطبيق من كل الأطراف، ويأخذ في الاعتبار أوضاع جميع الأطراف ومصالحها كافة، ومن ضمنها مبدأ المسؤولية المشتركة ولكن المتباينة لجميع الدول.

466

| 04 مايو 2015

عربي ودولي alsharq
فرنسا توقع أول صفقة لتصدير طائرات رافال لمصر

توقع فرنسا رسميا، بعد غد الإثنين، أول عقد بيع لتصدير طائرات رافال، إلى مصر، وهو خبر يثير الاستياء لدى المدافعين عن حقوق الإنسان. ويتوجه وزير الدفاع الفرنسي، جان إيف لودريان، إلى القاهرة لحفل التوقيع مع الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي. ويشمل العقد المقدرة قيمته بـ5.2 مليار يورو، بيع 24 طائرة رافال إلى مصر، من إنتاج شركة داسو للطيران، وفرقاطة متعددة المهام تصنعها مجموعة الصناعات البحرية "دي سي إن إس"، إضافة إلى صواريخ من إنتاج شركة "إم بي دي إيه". وواجهت هذه الصفقة الهامة على أكثر من صعيد، في الوقت نفسه، انتقادات لجهة حصيلة النظام المصري في مجال حقوق الإنسان. وقبل إنجازها مباشرة دعت منظمة العفو الدولية، باريس إلى "تعليق كل عمليات نقل الأسلحة" إلى مصر بسبب "القمع غير المسبوق منذ 30 عاما" في هذا البلد. وأبدت إيمانويل كوس، الأمينة العامة الوطنية لحزب "أوروبا البيئة-الخضر"، دهشتها لـ"الأولوية" الممنوحة لمصر في شراء هذه الطائرات، نظرا "إلى الصعوبة الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها مصر التي لم تتردد، قبل أسبوع، في إطلاق النار على متظاهرين".

1310

| 14 فبراير 2015