أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
رغم الإقبال الكبير من جانب عائلات المواطنين والمقيمين، على زيارة منتزه الخور والذي يشهد منذ افتتاحه إقبالا غير مسبوق، خاصة خلال أيام العطلات الرسمية، والذي يصل أعدادهم إلى الآلاف من العائلات، إلا ان الطريق المؤدي إليه يفتقر للإنارة . مما يمثل خطورة كبيرة على حياة الكثير من الأسر ، فالطريق يتحول إلى ظلام دامس خلال فترة المساء ، وتقتصر الإنارة فيه على إضاءة السيارات ، خاصة وأن الطريق مزدوج بمسارين متعاكسين لسير السيارات، لذلك فإن الاهتمام بهذا الطريق الهام، أصبح مطلبا ملحا حرصا على حياة الآلاف من الأسر والعائلات التي تحرص على زيارة المنتزه اسبوعيا، للاستمتاع بأجواء الطبيعة، ويخرجون منه في أوقات متأخرة من الليل. وتساءل البعض من العائلات، عن السبب الرئيسي وراء عدم الاهتمام بهذا الطريق، رغم أهميته الكبيرة وكثرة رواده، الذين يذهبون للمنتزه سواء صباحا أو مساء ، خاصة وأنه يوجد الكثير من الرحلات المدرسية والعائلية، فالمنتزه أصبح يستقطب الزوار من جميع الجنسيات، لذلك يجب الاهتمام بكافة الطرق المؤدية إليه، وتزويدها بالإنارة الكافية والتشجير وتركيب الانترلوك، وكافة أعمال تجميل الطرق التي يحتاجها ليظهر بالشكل اللائق، مطالبين الجهات المختصة بضرورة وضع طريق منتزه الخور ضمن الخطط التطويرية لطريق الخور من اتجاه طريق الشمال، والعمل على تزويده بالإنارة اللازمة في أسرع وقت ممكن، حيث إنه لا يواكب التطور الحضاري والعمراني الذي تشهده البلاد يوما بعد الآخر. وفى الآونة الاخيرة ازدادت شكاوى مستخدمي المخرج المؤدي إلى مدينة الخور من طريق الشمال الرئيسي ، سواء من ضعف الانارة في الطريق وانعدامها في البعض الآخر ، إضافة إلى ضيق الطريق وافتقاره للخدمات ، ومرور الشاحنات عليه مما يشكل خطورة على رواده ، لذلك طالب العديد من المواطنين بضرورة الاسراع ، في إنجاز أعمال البنية التحتية والتطوير التى يشهدها هذا الطريق ، منذ وقت طويل ، فالطريق أصبح من الصعب السير فيه ليلاً، نتيجة الظلام الدامس الذي يخيم عليه بعد الدخول في فترة المساء، نتيجة تجاوزات قائدي الشاحنات والسلوكيات الخاطئة لقائدي السيارات والسير بسرعة جنونية ، مما يتسبب في الكثير من الأحيان في ارتكاب حوادث على الطرق. وكانت هيئة الأشغال العامة "أشغال" قد أعلنت مؤخرا عن افتتاح جزء من طريق الخور الرئيسي الجديد ، بموازاة الطريق الحالي بالاتجاه من طريق الشمال إلى دوار المياه وبالعكس، وذلك بطول 600 متر وبمسار واحد في كل اتجاه، بينما يتم إغلاق الطريق الذي كان موجودا فى السابق ، وجزء من شارع الحيضان المتعامد عليه باتجاه دوار الخور الساحلي، على أن يبدأ إغلاق الطريق القديم ويستمر لبضعة شهور ، نتيجة تشييد البنية التحتية وشبكة لتصريف مياه الأمطار وشبكة طرق بالمنطقة ، كما أعلنت الهيئة عن افتتاح جزء من طريق الخور الرئيسي (شارع 212) في الجهة المقابلة لنادي الخور الرياضي بمسار واحد في كل اتجاه وبطول 700 متر في الاتجاه من طريق الشمال إلى الكورنيش والعكس.
1615
| 29 مارس 2016
طالب عدد من المواطنين بضرورة تشديد الرقابة، على سائقي الشاحنات والمقطورات، وإلزامهم بالسير حسب القوانين الموضحة على الطرقات، والالتزام بالسرعات المحددة، وذلك بسبب المشاكل الكبيرة التي يقعون فيها بسبب السرعات الزائدة التي من الممكن ان تَحدث بسببها كارثة في الشارع العام. وقال احد المواطنين: استهتار سائقي الشاحنات والمقطورات اصبح واضحا بشكل كبير، حيث إنهم لا يلتزمون بالسرعات المحددة بل يطلقون العنان لأنفسهم وهو ما يتسبب دوما في خسائر كبيرة، خاصة عند الدوارات التي عانت كثيرا منهم ومن الحوادث التي يتم ارتكابها. وواصل المواطن: هناك العديد من سائقي الشاحنات يتعمدون السير بسرعات عالية، خاصة في الليل حيث تكاد الشوارع تخلو من السيارات، ولكن هذا الامر سرعان ما ينقلب عليهم بحوادث يكون ضررها كبيرا حيث تتضرر السيارة ويتضرر الطريق وتتلف البضاعة التي يحملونها، وفي النهاية لا يكون العقاب مشددا وهو ما يجعلهم يواصلون استهتارهم وينجون من العقوبة الرادعة في كل مرة. "ومن هنا أطالب بأن تكون عقوبتهم مغلظة ويمكن ان تصل الى السجن والإبعاد من البلاد، فهذه السيارات تتحول الى قنابل موقوتة، اذا تم التعامل معها باستهتار، كما ييستهترون، فالطريق به عدد من الشركاء، واذا كان السائق غير مدرك لهذا الامر فإنه يمكن ان يتسبب في كارثة يروح ضحيتها عدد من الاشخاص الابرياء، فمثل هذه السيارات لا يمكن التحكم فيها، خاصة حينما يكون السير في طرق ضيقة ووسط الاحياء، وهو ما يتطلب من السائق ان يقودها بكل حرص وانتباه، ولكن ما يحدث هو العكس تماما، حيث تكون هذه الطرقات مسرحاً للسرعات الزائدة، فهذه المقطورة المرفق صورتها في طريق المزروعة، حيث لم ينتبه السائق الى الطريق بالشكل المطلوب واطلق العِنان لمركبته فكان ان انقلبت المقطورة رأسا على عقب، مما تسبب في خسائر في الطريق والناقلة أيضا".. مواطن آخر طالب ان يخضع المتقدمون لنيل رخص قيادات الشاحنات لامتحانات مكثفة، والا يكون هناك اي تساهل، وواصل قائلا: الطفرة العمرانية الكبيرة التي تنتظم البلاد، تجعل الحاجة لسائقي الشاحنات كبيرة، بسبب استخدام الشركات لهذه المقطورات والشاحنات في نقل المعدات التي يستعملونها في البناء، وهذا الامر يجعل "الحوجة" لهؤلاء السائقين كبيرة، وهو ما يجب ان يقابل بمزيد من التشديد في استخرج رخص القيادة لهم واخضاعهم لعدة اختبارات فنية ونفسية، للتأكد من أن السائق يدرك تماما انه يقود ناقلة كبيرة، تحتاج للتركيز وضبط النفس، والبعد عن الاستهتار واستخدام السرعات العالية".
283
| 23 مارس 2016
عبر مواطنون عن ارتياحهم وإعجابهم بالمشاريع الضخمة التي تنفذها الدولة في كافة المناطق، خاصة تلك المرتبطة بكأس العالم2022 مؤكدين أن الدوحة والمناطق الأخرى تشهد طفرة حقيقية بفضل هذه المشاريع التي سيكون لها مردود إيجابي كبير على المواطن والمقيم . وانتقدوا تدهور أوضاع الطرق الرئيسية والداخلية على السواء بسبب قيام بعض أصحاب الشاحنات بتحميلها أوزانا زائدة مما يؤثر على صلاحية الطرق والتسبب في خسائر بالملايين لإصلاح هذه الطرق التي تكلفت مليارات، مطالبين بتشديد الرقابة على الشاحنات، وزيادة أعداد الموازين وتوزيعها على مختلف الطرق خاصة القريبة من مواقع الكسارات، حيث إن الحمولات الزائدة للشاحنات تدمر الطرق بشكل كبير وتؤدي إلى تهالكها وتدميرها بشكل سريع وتقليل أعمارها الافتراضية مما يكلف الدولة مليارات الريالات في إعادة رصف تلك الطرق من جديد. وقالوا ل"الشرق" إنه ونتيجة لذلك أصبحت الشركات المعنية بتنفيذ هذه المشاريع تستعين بعدد كبير من الشاحنات لنقل المواد المستخدمة وبعضها مطابق للشروط والبعض الآخر غير مطابق، حيث إن النوع الثاني يعتبر سببا رئيسيا في هبوط الطبقات الأسفلتية في كثير من المناطق التي تمر بها هذه الشاحنات وأثرت سلبا على الطرق العامة وأصبحت سيارات المواطنين والمقيمين تعاني الكثير من المشاكل نتيجة هذا السبب، مؤكدين أن الدولة صرفت الكثير من الأموال في سبيل تطوير هذه الطرق التي كانت متهالكة وتسببت هذه الشاحنات وما بها من حمولات غير قانونية في تدهورها مطالبين الجهات المختصة في وزارة البلدية وهيئة الأشغال العامة وإدارة المرور إلزام هذه الشاحنات الالتزام بالأوزان المحددة حفاظا على سلامة جميع الطرق . وطالبوا بتشكيل فرق عمل لدراسة مخالفات الشاحنات لوضع الآلية المناسبة للحد منها، واقتراح الأدوات التشريعية الكفيلة بالقضاء عليها . الجدير بالذكر أن وزارة البلدية أصدرت في العام 2009 قرارا بتشكيل فريق عمل يتولى دراسة ظاهرة هبوط وتشققات الأرصفة وأسبابها ووضع الآلية المناسبة للحد منها واقتراح الأدوات التشريعية الكفيلة بالقضاء عليها وبالرغم من ذلك مازال الكثير من الشوارع الرئيسية والأخرى التي داخل الأحياء السكنية تعاني من هذه المشكلة التي تتطلب توعية السائقين وإلزامهم باتباع الإجراءات الصادرة من الوزارة تفاديا للمخالفات التي تحررها إدارة المرور وكذلك المحافظة على جودة الطرق.
423
| 15 مارس 2016
انتقد مواطنون تجاهل هيئة الأشغال العامة (اشغال) تجميل الأرصفة بالشوارع الرئيسية والأخرى التي بداخل الأحياء السكنية والتي أصبحت باهتة في الوقت الذي تقوم فيه إدارة الحدائق التجميلية بوزارة البلدية بالدور المطلوب منها في زراعة هذه الأرصفة بشتى أنواع الشتلات حتى تعطي منظرا جذابا للمارة وطالبوا الهيئة بطلاء هذه الأرصفة باللون الأبيض والأسود وأن يكون ذلك ضمن موازنة المشاريع التي تقوم بتنفيذها. وفيما يتعلق بالشوارع القائمة حاليا، قالوا إن قسم الصيانة مطالب برصد هذه الشوارع وتوفير الكميات المطلوبة من الدهان حتى تعود إلى سابق عهدها مؤكدين أن الكثير من الدول العربية والخليجية تحرص كل الحرص على الاهتمام بالأرصفة وصبغها على مدار العام حتى تعكس حجم ونوع الإنجازات التي تحققت بالشوارع وتكون عاملا مساندا لأعمال الزراعات التجميلية والإنارة. وتحدث السيد محمد بن خميس العلي موضحا أن عملية دهان الأرصفة من الأشياء التي تعكس جمال الشارع وتشير إلى اهتمام الجهة المعنية بهذه الخطوة حيث نلاحظ في الكثير من الشوارع الرئيسية والداخلية مناظر طبيعية جميلة للأعمال الزراعية التي تقوم بها البلدية وتبذل جهودا مقدرة للحفاظ عليها ولماذا لا يكون هذا الاهتمام أيضا منصبا في مجال الأرصفة وتلوينها باللون الأسود والأبيض وإذا اختلت الموازنة ما بين الزراعات التجميلة ودهان الأرصفة في الطرق يشعر المرء بأن هناك شيئا مفقودا وأعتقد أن هذه العملية تحتاج إلى مزيد من الاهتمام من الجهة المعنية بهيئة الأشغال العامة . جماليات الشوارع وتحدث السيد ناجي صالح اليامي مؤكدا أن الكثير من الدول تحرص دوما على الاهتمام بجماليات الشوارع سواء من ناحية النظافة العامة أو الزراعات التجميلية أو صيانة الأرصفة بما في ذلك الصبغ وهنا خلال تولي البلديات عملية صيانة الطرق قبل انتقالها إلى أشغال كانت الغالبية من الشوارع تصبغ باللون الأسود والأبيض وأعتقد أن المسؤولية الكبيرة على أشغال من حيث المشاريع الضخمة التي تقوم بتنفيذها حاليا ربما أسهم في عدم الاهتمام بهذا الجانب إلا أن ذلك لا يشكل مبررا ومن المعروف أن جميع الأقسام التنفيذية ترصد لها موازنات سنوية ويجب أن تكون عملية صيانة الأرصفة من ضمنها ونأمل من خلال جريدة الشرق أن تصل أصواتنا إلى أشغال وتعمل على تفعيل البنود الخاصة بهذا الجانب حتى تكتمل الصورة الحقيقية للشوارع ونشيد بالدور الكبير والبارز الذي تقوم به إدارة الحدائق العامة والتجميلية بوزارة البلدية والبيئة على اهتمامها المتواصل بتجميل الشوارع والدوارات .
4801
| 08 مارس 2016
أنجزت هيئة الأشغال العامة مراحل متقدمة من مشروع طريق الشاحنات الرئيسي الموازي للطريق الحالي المؤقت، الذي يربط جنوب الدولة بشمالها لتعزيز الانسيابية المرورية بمدينة الدوحة وتحويل المرور العابر لها حيث تم الانتهاء من المرحلة الأولى ويجري تنفيذ المراحل الأخرى من المشروع. ويعد هذا المشروع واحداً من أهم المشاريع التي تنفذها الهيئة للحد من الازدحام المروري، من خلال العمل على تحويل حركة المرور العابر إلى خارج مدينة الدوحة ريثما يتم الانتهاء من تنفيذ مشروع الطريق المداري وطريق الشاحنات الذي بدأ تنفيذه في العام الحالي. وفي جولة لـ الشرق بالمنطقة تم رصد العديد من الأعمال الإنشائية التي تقوم بها الشركات المنفذة للمشروع ومن المنتظر ان يتم الانتهاء منه في عام 2017. وطالب أعضاء المجلس البلدي الجهات المختصة العمل على توسعة طريق الشاحنات من مدينة مسيعيد مرورا بطريق الشيحانية حتى طريق الشمال، لافتين الى أن هذا الطريق ترتاده اعداد كبيرة من الشاحنات بشكل يومى للذهاب الى مواقع المشاريع المختلفة، مشيرين الى أنه يشكل خطرا على كافة مرتاديه سواء من سائقى الشاحنات او غيرهم نتيجة السرعات الزائدة، بالاضافة الى غياب الرقابة وعدم تقيد البعض بالقوانين المرورية الواضحة. وأوضحوا أن الطريق الحالي مؤقت، بينما يتم في الوقت الراهن العمل بالطريق الرئيسي الموازي له، الذى يتكون من عدة مسارات ومن جسور وانفاق لتسهيل الحركة المرورية عليه. وأكد عضو المجلس البلدي محمد ظافر الهاجري أن طريق الشاحنات الحالي الممتد من مسيعيد مرورا بطريق الشيحانية حتى طريق الشمال يعتبر من الطرق المؤقتة، ولكن هناك بعض الملاحظات عليه، حيث إنه لا يتناسب مع اعداد الشاحنات التى تستخدمه بشكل يومي، بالاضافة الى أنه يزدحم في كل وقت خاصة على الدوار الواقع أعلى جسر أم الافاعى الحديدي. ولفت الى أن الطريق المؤقت كان ينبغى قبل افتتاحه ان تتم تهيئته وتوفير كافة الخدمات عليه، مثل مواقف جانبية لوقوف السيارات والشاحنات في حال وقوع أى طارئ لها أو تعطلها، بالاضافة الى أن غياب الرادارات الثابتة والمتحركة عليه يجعل بعض السائقين لم يلتزموا بالسرعات المحددة ويقودوا بسرعات عالية وخطيرة تهدد حياتهم وكافة مستخدمى الطريق الآخرين، موضحا أن سائقي الشاحنات يقودون بسرعة وكأنهم يتسابقون على هذا الطريق الضيق، مما يستدعى وجود دوريات ثابتة ونقاط تفتيش دائمة وكذلك نقاط اسعاف أيضا لمراقبة الطريق والتدخل في حال وقوع اية حوادث مرورية، مشيرا الى أن الدوارات الواقعة على الطريق مستواها منخفض وغير واضحة أمام السائقين مما يجعل البعض منهم يقتحمها، متمنيا تفادي كافة تلك الاشكاليات على الطريق الجديد الموازي لهذا الطريق المؤقت. وأعلنت هيئة الأشغال العامة في اطار جهودها لتعزيز الانسيابية المرورية بمدينة الدوحة وتحويل المرور العابر للدوحة ما بين شمال وجنوب الدولة الى خارج المدينة، عن افتتاح طريق سلوى — لوسيل (طريق الشاحنات المؤقت) الذى يصل بين طريق سلوى غرب المنطقة الصناعية حتى منطقة تطوير لوسيل بطول 41 كيلو متراً، ليتكامل مع طريق 55 الذى تم افتتاحه العام الماضى بين طريق سلوى ومنطقة مسيعيد بطول 23 كيلومتراً، ويشكلان طريقاً التفافياً مستمراً غرب مدينة الدوحة بطول اجمالى يبلغ 64 كيلومتراً، ليستوعب الحركة المرورية ما بين مسيعيد جنوباً ولوسيل شمالاً، كما سيخدم هذا الطريق الحركة المرورية القادمة من والى مناطق الخور والشمال ودخان مروراً بالمنطقة الصناعية ومناطق مسيعيد والجنوب، الأمر الذى سيسهم بشكل كبير في تحويل الحركة المرورية بين هذه المناطق الى خارج الدوحة وتخفيف الازدحام في الطرق الرئيسية بالمدينة والتى كانت تعبر هذه الحركة المرورية من خلالها، خاصة المركبات الثقيلة والشاحنات. ويعد هذا المشروع واحداً من أهم المشاريع التى تنفذها الهيئة للحد من الازدحام المروري، من خلال العمل على تحويل حركة المرور العابر الى خارج مدينة الدوحة ريثما يتم الانتهاء من تنفيذ مشروع الطريق المداري وطريق الشاحنات الذى بدأ تنفيذه في العام الحالي وسيتم الانتهاء منه في عام 2017. وتم تنفيذ طريق سلوي — لوسيل (طريق الشاحنات المؤقت) كطريق مزدوج يتكون من مسارين في كل اتجاه، تفصل بينهما جزيرة وسطية، ويبدأ من منطقة تطوير لوسيل ويعبر طريق الخور السريع عبر جسر حديدي تم استحداثه، ثم يعبر جسر المزروعة القائم (جسر رقم 16)، ثم يواصل الامتداد من طريق الشمال الى طريق دخان على طول الجانب الخلفي من شارع أم صلال وشارع الرفاع، الى أن يصل الى نقطة تقاطعه مع طريق دخان من خلال جسر حديدى ثانٍ تم أيضاً استحداثه ليضمن استمرارية الحركة المرورية، ثم يمتد الطريق الى نقطة تقاطعه مع طريق سلوى، حيث يمر عبر الجسر القائم ويتصل مع طريق سلوى — مسيعيد (طريق 55) القائم الذي يؤدي إلى مسيعيد ومناطق الجنوب. ويشمل عقد الإنشاء الرابع مشروع طريق الشاحنات — طريق دخان السريع الى الخور انشاء طريق جديد ذي اتجاهين يبلغ طوله 44 كم ويتضمن خمسة تقاطعات متعددة المستويات. يقع هذا المشروع في شمال وغرب مدينة الدوحة حيث سيشكل رابطاً بين عقد الانشاء الثانى من مشروع الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات ابتداء من طريق دخان السريع وطريق الشمال حتى طريق الخور الموازي. مميزات المشروع سيوفر هذا المشروع طريقا سريعا ذا مسارات مخصصة للشاحنات غرب مدينة الدوحة، مما سيشكل رابطاً بين كل من ميناء الدوحة الجديد ومدينة مسيعيد الصناعية جنوبا وصولاً حتى مدينة الخور شمالا.كما سيوفر هذا المشروع اتصالاً أفضل بين كل من دخان ومدينتى مسيعيد ورأس لفان الصناعيتين؛ كما سيشكل رابطاً بين شمال وجنوب دولة قطر دون الحاجة للمرور عبر مدينة الدوحة، وبالتالى سيقلل حركة المرور والازدحام داخل مدينة الدوحة.يشمل مشروع الطريق المدارى الجديد وطريق الشاحنات 22 تقاطعاً متعدد المستويات، الأمر الذى سيخلق طريقاً سريعاً آمناً وفعالاً وذا جودة عالية مع حركة تدفق حر للمرور على أطراف وضواحي الدوحة.صمم المشروع لاستيعاب حوالي 1500 شاحنة لنقل الحمولات الثقيلة في الساعة في كل اتجاه، كما يستوعب حركة مرور حوالى 8000 سيارة في الساعة في كل اتجاه. سلامة المرور يتميز هذا المشروع بفصله حركة الشاحنات الثقيلة عن حركة المرور العام. فهذه ميزة فريدة من نوعها وتهدف الى تطوير سلامة المرور عن طريق فصل الشاحنات ذات الحركة البطيئة عن مسار تدفق السيارات، الأمر الذى سيسمح بعدم انقطاع التدفق المروري لمسافات كبيرة.ويشكل هذا المشروع جزءاً حيوياً من اعداد دولة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم حيث سيتم توفير ربط مرورى لملاعب الريان والخور ولوسيل والوكرة.كجزء من المشروع وستجرى تحسينات للبنية التحتية، بما في ذلك شبكة تصريف مياه الأمطار وشبكة معالجة مياه الصرف الصحي، وشبكات الكهرباء والاتصالات السلكية واللاسلكية، وانارة الشوارع والمحطات الفرعية. كما تم استيعاب الخطة المستقبلية للسكة الحديدية لنقل الركاب وشحن البضائع. كما يمثل الطريق المدارى السريع وطريق الشاحنات جزءاً أساسياً من برنامج الطرق السريعة، التى تنفذها هيئة الأشغال العامة «أشغال» بهدف توفير شبكة من الطرق السريعة، بمعايير دولية لإحداث تحوّل جذري في الانسيابية المرورية داخل الدولة. ويعتبر الطريق المداري إضافة حيويّة الى شبكة الطرق البرّية في دولة قطر، حيث سيشكّل خطَّ سير عاليَ الانسيابية، ويقلل الحاجة الى المرور بوسط الدوحة، مما يسهم في تخفيف الازدحام المروري داخل العاصمة، وتوفير حلّ أفضل لحركة الشاحنات الثقيلة.. ويتألّف مشروع الطريق المداري السريع وطريق الشاحنات من أربعة عقود فرعية، يتم تنفيذها بالتزامن، وتشمل تصميم وانشاء طريق مزدوج بطول 190 كلم تقريباً، من أربعة الى خمسة مسارات في كل اتجاه، وامكانية انشاء مسارين اضافيين في المستقبل.
626
| 01 ديسمبر 2015
لا تزال الشكاوى تتواصل من عدم وجود جسور للمشاة تعبر بهم من جانب إلى آخر بعد أن تم تطوير الشوارع والطرق، وأصبحت كلها واسعة مما يجعلها تقبل السرعات العالية للسيارات وهذا ما يشكل خطرا كبيرا على المشاة الذين يقطعون مسافات طويلة من أجل إيجاد خط عبور مشاة يعبر بهم إلى الجهة الأخرى من الشارع وهو ما يدخلهم في حسابات التعرض للحوادث، بسبب سرعة السيارات وعدم قدرة الشخص على تقدير المسافة الواجبة للقيام بالعبور في الشارع. إن إنشاء هذه الجسور من شأنها تعزيز السلامة على الطريق والتي تشمل سلامة المشاة وطلاب المدارس من مستخدمي الطرق الخارجية والتقاطعات. المواطن خميس الكواري أكد على ضرورة الإسراع بإنشاء عدد من الجسور في الطرق خاصة التي تمت صيانتها وتوسعتها وهو الأمر الذي كان يجب أن يرافقه في ذات الوقت عمل جسر لعبور المشاة حتى لا يتعرضوا للحوادث وحتى لا تتعطل الحركة بمحاولاتهم عبور الشارع، والآن صار كل شخص يريد أن يعبر من جهة إلى أخرى في أي طريق يسير مسافة طويلة للغاية حتى يجد إشارة مرور أمامها خط لعبور المشاة، وهنا عليه أن يقف لفترة أخرى حتى تصبح الإشارة خضراء بالنسبة له ويقوم بالعبور ولكن هذا الأمر لا يجدي ومن غير المعقول أن تكون هذه الطرق الطويلة والسريعة منعدمة الجسور ويمكن أن تكون هناك جسور مؤقتة يمكنها أن تقوم بالمهمة على أكمل وجه وبعدها يمكن الشروع في بناء جسور دائمة. وواصل الكواري: رغم أن السيارات في الدوحة تتزايد في كل يوم إلا أن هناك عمالا وموظفين لا يملكون سيارات ويضطرون في الكثير من الأحيان للسير على أقدامهم في الشوارع وهو ما يجعلهم يرهقون كثيرا في عبور الشوارع، ولهذا يجب أن تكون هناك جسور ويجب أن نسرع في إنشائها، فإنشاء جسر أفضل وأسرع من بناء نفق يتطلب هدم وتكسير وإعادة بناء ولكن الجسور يمكن أن تكون من مواد صلبة قوية تصمد أمام تقلبات الأجواء وتستوعب الأشخاص الذين سيعبرون من خلالها. من جانبه قال المواطن محمد نادر إن إنشاء الجسور من شأنه أن يحل الكثير من المشاكل التي تحدث في الطرق وأولها توفير مظلة آمنة لعبور المشاة من جانب إلى آخر في الشارع بعيدا عن العربات المسرعة وإبعاده عن خطر التعرض للحوادث. وتابع: جسور المشاة نجدها في كل المناطق والدول مصاحبة للطرق خاصة السريعة منها فهناك جسر يستخدمه المشاة للعبور من جانب إلى آخر وبالتأكيد إبعاد المشاة عن الطريق العام وجعلهم يرتادون الطرق السريعة بأمان هو مكسب كبير وستكون السيارات وقائدوها في أمان من عبور أحد المشاة للطريق فجأة دون انتباه مما يعرضه للدهس أو الاصطدام بالسيارات المسرعة، وسيخفف الكثير من زحمة السير التي يمكن أن تواجه السيارات في عدد من الطرق مثل الكورنيش حيث إن هناك عددا كبيرا من الأشخاص يعبرون الطريق من جهة إلى أخرى، ووجود جسر هناك سيسهل سير السيارات وسير الأشخاص أيضا والآن أصبحت الطرق طويلة وتم تسويرها من المنتصف وهو أمر أرهق المشاة بشكل واضح، حيث إن على الشخص أن يسير لمسافات طويلة حتى يجد مكانا يستطيع من خلاله العبور من جهة إلى أخرى رغم أنه يمكن أن يقطع الطريق مباشرة ولكن وجود الحواجز سيجعله يسير كثيرا ولكن بناء جسور في مثل هذه الطرق يمكن أن يجعل العابر بها في راحة وأمان تام، وبعيدا عن خطر التعرض للحوادث بسبب سرعات السيارات العالية في هذه الطرق التي تعرضت للصيانة وصارت جاهزة تماما وخالية من المطبات .
2412
| 29 نوفمبر 2015
ما زالت منطقة بوهامور، ومنذ سنوات تعاني من اعمال الطرق والمشاريع التي لم تنتهي حتى الان، فكثرت بها التحويلات المرورية الغير مؤهلة ، والتي تتسبب في تخبط قائدي السيارات، نتيجة عدم تخطيطها بالشكل السليم، فضلا عن تحولها الى ظلام دامس مع دخول ساعات المساء، وأبرزها واحدة من التحويلات الواقعة، ناحية المدرسة الهندية بجوار مركز خدمات مسيمير، والتي يعبر من خلالها السيارات للوصول الى محطة بترول بوهامور، والفلل السكنية الواقعة هناك. و نظرا لعدم ايضاح اللافتات التي تشير إلي تحويلة مرورية أو أعمال طرق بهذا الشارع، مما يضطر الكثير من قائدي السيارات بالسير الى نهاية الطريق، ثم يفاجأ قائد السيارة بغلقه مما تضطر السيارات الى الرجوع بالخلف او الدوران مرة اخرى، نتيجة عدم تمكنهم من المرور، مما يسبب حالة من الارتباك والفوضى المرورية، خاصة وأن الطريق مزدوج، لذلك تعد هذه التحويلة من اهم التحويلات المرورية، والتي يسير بها الالاف السيارات ورغم ذلك فان الجهة المختصة لم تمهد الطريق الخاص بتلك التحويلة فضلا عن وجود اعمدة انارة بها، أو بالشارع الرئيسي الموجود، مما يحول المنطقة إلي الظلام الدامس في المساء . واشتكى رواد هذه المنطقة بشكل عام، وسكانها بوجه خاص من التحويلة المرورية، حيث تعاني من ضيق الطريق بشكل كبير، والذي يمر به عدد من باصات المدارس الخاصة العملاقة، فضلا عن بعض الشاحنات بجوار السيارات الخاصة، والتي ينتج عنها عرقلة مرورية واضحة يعاني قاطني المنطقة منها بشكل كبير، وتساءلوا: الى متى سوف يتم العمل بالمشاريع الموجودة، هناك مطالبين بتوسعة تلك التحويلة وتوضيح اللوحات الارشادية بوضعها بشكل بارز في بداية الطريق، وبألوان مميزة لتنبيه قائد السيارة بغلق الطريق ووجود تحويلة مرورية. كما طالبوا بضرورة إنارة الطريق المؤدي لهذه التحويلة، حيث أن قائدي السيارات في فترة المساء لا يستطيعوا تحدد مكان الدخول إلي هذه التحويلة، وتميزه عن مكان الخروج، سواء رواد الطريق الذين يرغبون في الذهاب إلي محطة البترول والمجمعات السكنية والتجارية، والتي تمثل هذه التحويلة السبيل الوحيد والقريب للوصول إليهم، أو بالنسبة لقائدي السيارات القادمين من اتجاه محطة البترول . ومما لا شك فيه ان منطقة بوهامور، تعد من مناطق الدوحة التي تعاني بشكل كبير، من عشوائية الحفريات والأتربة والرمال نتيجة المشاريع التي تنفذ هناك، فضلا عن المستنقعات والأراضي الفضاء وسوء البنية التحتية ، حيث انها تحتاج الى اعادة تخطيط وتطوير، وخاصة مع ازدياد عدد السكان الذين يقطنون هذه المنطقة الحيوية، وكشف البعض ان شوارع بو هامور تحتاج الى المزيد من الاهتمام، خاصة مع العدد الهائل من المدارس الخاصة والدولية الموجودة في تلك المنطقة، وجميعها متكدسة ناحية مربع سكني واحد. الامر الذي ينتج عنه اختناق مروري حاد مع دخول الطلبة الى مدارسهم في ساعات الصباح، او في ساعة الذروة عند خروجهم من المدارس. واقترح عددا من السكان بضرورة تطوير التحويلات المرورية في حال استمرارها لأشهر طويلة او لأعوام ، لأنه يصعب بقائها على هذا الحال الصعب، والذي يصيب الجميع بالاستياء والغضب الشديد، وخاصة وأن بعضها ضمن المساحات الفضاء وغير معبدة أو ممهدة بالشكل المطلوب لسير السيارات عليها .
876
| 28 نوفمبر 2015
شهدت أعمال جسر مسيمير إنجازا كبيرا في الأعمال، الجسر ضمن مشروع شارع المنتزه والذي يعد نقطة ربط مهمة للقادمين من الوكرة أو مطار حمد الدولي للدوحة والعكس. "الشرق" تجولت ورصدت الأعمال التي تمت وكذلك استطلاع آراء بعض المواطنين حول أهمية المشروع وغيره من مشروعات. الآراء تباينت حول مشاريع البنية التحتية فقد انتقد عدد منهم تأخر إنجاز المشاريع لعدم انتهائها في الأوقات المحددة لها ما يتسبب في بعض الأضرار خاصة مشاريع الطرق. كما انتقدوا عدم تنفيذ بعض المشاريع بالمواصفات المطلوبة ما أدى إلى ظهور عيوب عقب استعمال الطرقات أو الجسور. بينما ذهب رأي آخر من المواطنين إلى أن الإنجازات التي تحققت على مستوى شبكة الطرقات السريعة، إضافة إلى الجسور والأنفاق تعتبر جيدة مطالبين بضرورة متابعة الشركات التي قامت بإنجاز هذه المشاريع ومزيد تضمين العقوبات التي يمكن أن تطال الشركات المنفذة لمشاريع البنية التحتية إذا ما تبين وجود خلل في التصاميم أو في مواد البناء المستعملة مع توافر فترة ضمان لا تقل عن 10 سنوات على كل المشاريع، يكون فيها المقاول ملزما قانونيا بإصلاح العيوب الإنشائية إذا ما ظهرت. ومن المشاريع التي هي في طور الإنجاز جسر مسيمير الذي يعد ضمن مشروع شارع المنتزه، فبعد أن تم تشييد جسر العبيدلي ما سهل نوعا ما حركة المرور بالنسبة للمتجهين إلى المنطقة الصناعية أو السوق المركزي، إلا أن الزحام بقي موجودا خاصة بالنسبة للسائقين المتجهين إلى داخل مدينة الدوحة عند دوار العبيدلي، والسؤال لماذا لم يتم إنجاز جسر عند هذا التقاطع المهم الذي يربط بين المنطقة الصناعية وطريق 22 فبراير. سرعة الإنجاز هذا وقد رصدت عدسة "الشرق" مدى زيادة الحركة على مستوى جسر الجزيرة الذي يربط مسيمير بالمنطقة الجنوبية، التي شهدت خلال السنوات القليلة الماضية كثافة سكانية كبيرة خاصة في منطقة الوكرة والوكير. وقد لاحظت "الشرق" تقدم الحركة عند مستوى دوار الجزيرة حيث كان العمال في حركة حثيثة من أجل الانتهاء من الأعمال . ورغم هذا الجهد فإن سرعة الإنجاز تبقى مطلوبة نظرا لأهمية هذا الجسر في تخفيف الضغط على الطريق الذي يربط المنطقة الجنوبية باتجاه الدوحة على مستوى السوق المركزي، وذلك نظرا للكثافة المرورية عند هذا المستوى. فسرعة الإنجاز مع الدقة والجودة مطلب دعا إليه عدد من المواطنين الذين عبروا أن الطفرة الاقتصادية التي تشهدها قطر أسهمت في جذب مزيد من القوى العاملة وهو ما يفسر زيادة عدد السكان بشكل مطرد خلال السنوات القليلة الماضية. وقد نتج عن ذلك ضغوط كبيرة على شبكة الطرقات التي شهدت بدورها عمليات توسعة، ولكن ذلك لم يكف ما دعا إلى ضرورة تشييد الجسور والأنفاق. وأكد المواطن مسفر السبيعي أن الحكومة تبذل جهودا لإنجاز البنية التحتية في انتظار الاستحقاقات القادمة على غرار تنظيم نهائيات كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 . وأعرب أن الإنجازات المحققة تعتبر كبيرة، ومضيفا أن الشركات التي تقوم بإنجاز هذه المشاريع يجب إبقاؤها تحت المتابعة إذا ما تبين وجود تقصير عند قيامها بإنجاز المشروع، مشيرا إلى وجود شرط جزائي في صورة حصول خلل في المشروع المنجز الذي نفذته أي شركة . وأكد المواطن عيسى محمد السليطي أن إنجاز المشاريع يتطلب مزيدا من الصبر مشيرا إلى أن التـأخر في الانتهاء من مشاريع البنية التحتية يكون أحسن إذا كانت الجودة أحسن .وأفضل من إنهاء المشاريع في وقت سريع دون أن تكون هناك جودة . وأعرب أن المشاريع في الدولة بشكل عام تسير بطريقة جيدة. ويشمل مشروع شارع المنتزه وهو من ضمن مشروعات الطرق السريعة في الدولة 8 كيلومترات جديدة، عبارة عن طريق ثنائي للسيارات على طريق أبو هامور ـ شارع المنتزه، تبدأ من تقاطع الصناعية الشرقي وتمتد حتى تقاطع وقود، و2 كم عبارة عن طريق ثنائي للسيارات على الطريق الدائري السادس، من محطة وقود وحتى تقاطع الجزيرة، إضافة إلى 8 مسارات وطريق خدمات ومسارات مساعدة، أما الدائري السادس فيتكون من 6 مسارات مبنية على جسر مسبق الصنع بطول 1.8 كم أعلى طرق خدمية محلية. ومن المقرر أن يربط المشروع المنطقة الصناعية بالمدينة ويربط الطريق السادس بطريق السوق المركزي وشارع مسيمير، كما سيوفر وصول المركبات إلى مدينة بروة والقطاع التجاري.
723
| 02 نوفمبر 2015
مساحة إعلانية
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
15864
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
9900
| 13 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
9838
| 12 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
8976
| 14 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5974
| 12 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المالية، اليوم الخميس، أنالموازنة العامة للدولة سجّلت عجزاً قدره 1.4 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2025، وتم تغطيته من...
5608
| 13 نوفمبر 2025
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
5496
| 14 نوفمبر 2025