رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
دراسة تحذر من احتواء طلاء الأظافر على سموم تؤدي لمضاعفات صحية

حذرت دراسة جديدة من خطر احتواء طلاء الأظافر على بعض المكونات السامة الأمر الذي يترتب عليه مضاعفات صحية. وأشار فريق الباحثين من كلية تي.إتش تشان للصحة العامة في بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية في دراستهم التي نشرت في دورية العلوم البيئية والتكنولوجيا إلى أن الاتحاد الأوروبي حظر استخدام مادة ثلاثي فينيل الفوسفات التي يحتمل أن تكون سامة في مستحضرات التجميل عام 2004. وقال الفريق إن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تلزم الشركات بكتابة المكونات على طلاء الأظافر لكنها لا تطلب إخضاع المنتج لاختبارات للتحقق من أنه آمن للاستخدام قبل طرحه في الأسواق. وأضاف الباحثون أن مواد كيماوية معينة يمكن إدراجها على أنها عطر لأسباب تتعلق بأسرار الصناعة. وكانت مصانع طلاء الأظافر قد بدأت مع بداية القرن الحالي استبعادا تدريجيا لثلاث مواد كيماوية سامة من طلاء الأظافر هي الفورمالدهيد والتولوين وفثالات ثنائي البوتيل، لكن جرى استبدال هذه المواد الكيماوية في الكثير من المنتجات بمادة أخرى هي ثلاثي فينيل الفوسفات والتي أجريت عليها الدراسة الحديثة، وليتم التحذير من استخدامها .

3010

| 11 أكتوبر 2018

تقارير وحوارات alsharq
6 طرق للغش غير تقليدية.. تفسد حاضر الطالب ومستقبله

لم يعد الطلاب يكتفون بالطرق التقليدية في الغش لضمان النجاح، ولم تعد تنحصر الظاهرة وطرقها في فئة بعينها بل أصبح بعضها يروج على الإنترنت، إلا أن العاقبة تكون وخيمة وهي الفشل عاجلا أم آجلا. ومع أن أذهان "الكسالى" تتفتق كل عام عن حيل جديدة إلا أن بعض الوسائل التكنولوجية مثل كاميرات المراقبة وبرامج مطابقة الخطوط والنصوص نجحت في التصدي لها. خلال الأربعينيات من القرن الماضي، لم تزد نسبة الطلاب الذين يقدمون على الغش خلال الامتحانات عن 20% في مختلف دول العالم، وفق إحصاء لمعهد "جوزيفسون للأخلاقيات". لكن اليوم، باتت تلك النسبة مرتفعة كثيرا، دون وجود أي فرق بين الدول المتقدمة أو النامية، والطلاب المنتمين للمدارس الحكومية أو الخاصة التي تكلف العائلات آلاف الدولارات. ووفق استطلاع حديث لمركز "كيسلير" الدولي، أجري على عينة مكونة من 300 طالب ثانوي، اتضح أن 12% فقط من هؤلاء الطلاب لم يقدموا على الغش بأي وسيلة من الوسائل. وفي سياق عرقلة المساعي الأكاديمية الهادفة إلى الحد من ظاهرة الغش، لجأت الكثير من المؤسسات التعليمية إلى منع دخول أي أجهزة "ذكية" كالساعات والهواتف إلى قاعات الامتحانات. إلا أن محاولات الغش ممكنة طالما استمر "الإنترنت متوفرًا في كل مكان"، بحسب دراسة أجراها مركز "بيو" الأمريكي للأبحاث عام 2011. وتزامنًا مع قرب بدء موسم الامتحانات النهائية للمراحل التعليمية المختلفة، تبرز 6 وسائل يعتمد عليها الطلاب في محاولاتهم للغش، والتي تنتهي بهم إلى الرسوب في حال اكتشاف أمرهم وبالمجمل إلى الفشل في الحياة العملية مستقبلا 1- الحبر السري كشف تقرير حديث لمكتب التحكيم المستقل "وياط أن استخدام "الحبر غير المرئي" أو الذي يعرف باسم "الحبر السري" أحدث وسيلة يستخدمها الطلاب للغش في امتحاناتهم. وتعتمد هذه الوسيلة على الاستعانة بأقلام تحتوي على مواد لا تظهر إلا بعد تعريضها للأشعة فوق البنفسجية. ووفق صحيفة "تيلجراف" البريطانية، تم توقيف طالب قانون في جامعة "أومبدسمنان" وبحوزته 24 صفحة تحتوي على معلومات مكتوبة بالحبر غير المرئي، استخدمها للغش. 2- كسر اليد يعد التظاهر بكسر اليد، واحدة من الحيل الأكثر شهرة بين جموع الطلاب خاصًة، وفي كثير من الأحيان لا يتم اكتشافها بسهولة، وفق استطلاعات رأي أكاديمية. ويلجأ الطالب إلى كتابة المعلومات بطريقة متفرقة، ومنفصلة على ضمادة يده وكأنها رسائل تركها له أصدقاؤه لمواساته والدعاء له بالشفاء. وفي تقرير لموقع "بوك ويدجتس" المعني بشؤون الطلاب، يشعر المعتمدون على هذه الطريقة بعدم الراحة في كثير من الأحيان. وأرجع الموقع ذلك إلى الحركة التلقائية واللاإرادية لليد التي يتم التظاهر بكسرها أثناء عملية الكتابة، وهو ما قد يثير انتباه المراقبين. 3- زجاجة المياه وجود زجاجة مياه للشرب على المقعد الخاص بكل طالب أمر مألوف في جميع الدول، لكنها باتت مصدرا للغش، بعد أن اكتشف الطلاب إمكانية إزالة الورقة التعريفية بالزجاجة وإعادة تثبيتها مرة أخرى. وتقوم هذه الحيلة على كتابة المعلومات على الجزء الخلفي غير الملون من ورقة التعريف بالزجاجة، وإعادة لصقها في مكانها الأصلي حتى يمكن رؤية المعلومات من الجهة المقابلة. 4- طلاء الأظافر تنوع أشكال طلاء الأظافر وأنواعها كانت وراء عدم التأكد من كون هذه الوسيلة طريقة للغش أم وسيلة للزينة. وتعتمد هذه الحيلة على كتابة المعلومات بشكل صغير ومنمق على الأظافر، وهو ما اشتهر في الغرب مقارنًة بالدول العربية بسبب تنوع صيحات الموضة. وقد يظن البعض أن هذه الحيلة لا يلجأ إليها إلا الفتيات، لكن بتتبع حالات الغش الطلابي اتضح أن الشباب الغربي يلجأ إليها أيضًا، بحجة أنها صيحة حديثة وتلائم الجنسين. 5- أنابيب الأقلام يعمد الطلاب إلى تفريغ محتويات أنابيب الأقلام وكتابة المعلومات على أوراق صغيرة، ثم لفها حلزونيًا لإعادتها من داخل هذه الأنابيب. وتتميز تلك الحيلة، بحسب مواقع استطلاعات الرأي، بأنها عصية نوعًا ما على الاكتشاف خاصًة إن كان المراقب في قاعة الامتحان لا يدقق النظر إلى كل طالب على حدة. 6- ذاكرة الحاسبة التطور التكنولوجي وابتكار آلات حاسبة قادرة على تخزين المعلومات ومن ثم استرجاعها، أدى إلى الاستعانة بهذه المميزات والخصائص في تسهيل محاولات الغش. ومنذ سنوات يعتمد طلاب العالم العربي والدول الأجنبية على هذه الخصائص التكنولوجية في حفظ المعلومات من أجل الغش. وفي السياق، عرض موقع متجر "أمازون" الإلكتروني، آلة حاسبة اسماها "بالآلة الحاسبة السحرية" المعدة خصيصًا للغش، بسعر 95 دولارا أمريكيا. ووفق الموقع الرسمي لـ"أمازون" تبلغ السعة التخزينية لهذه الآلة 4 جيجابايت، ويمكنها تخزين أصوات وصور ومعلومات مكتوبة، كما أنها تحتوي على خصائص للحذف السريع لهذه المعلومات. لكن بمتابعة حالات الغش الطلابي، يصعب الاعتماد على هذه الحيلة عند تأدية جميع الامتحانات، لأن المراقبين باتوا يمنعون دخول الآلة الحاسبة إلا عند الحاجة، أي أثناء تأدية الامتحانات المرتبطة بالعمليات الحسابية.

13803

| 11 مايو 2017

صحة وأسرة alsharq
تحذير من طلاء الأظافر المحتوي على "فورمالديهايد"

حذرت مجلة "بريجيت" الألمانية من استعمال منتجات طلاء الأظافر المحتوية على مادة "فورمالديهايد"؛ حيث تحوم حولها شبهات في أنها تتسبب في الإصابة بالسرطان، وفقاً لتصنيف وكالة حماية البيئة الأمريكية. وأوضحت المجلة المعنية بشؤون الصحة والجمال، أنه عند استنشاق هذه المادة بشكل مُركز بصفة مستمرة، فإنها قد تتسبب في الإصابة بسرطان في الأنف والحلق، كما يترتب على الحساسية تجاه مادة "فورمالديهايد" الإصابة بتهيج البشرة والمسالك التنفسية والعين. يُشار إلى أن مادة "فورمالديهايد" تدخل في صناعة طلاء الأظافر للحيلولة دون تشقق الطلاء ولزيادة صلابة الأظافر.

478

| 19 أغسطس 2015