رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
يوسف بن علوي يلتقي وزير الشؤون الخارجية الجزائري

التقى يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية في سلطنة عمان، اليوم، عبدالقادر مساهل وزير الشؤون الخارجية الجزائري، الذي يقوم بزيارة رسمية للسلطنة. وذكرت وكالة الأنباء العمانية، أنه جرى خلال اللقاء استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل تعزيزها في كافة المجالات، كما تم تبادل وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية والأمور ذات الاهتمام المشترك.

1256

| 03 أغسطس 2017

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية الجزائري يبحث مع نظيره الفرنسي القضايا الإقليمية

أجرى وزير الشؤون الخارجية الجزائري، عبدالقادر مساهل اليوم، اتصالاً هاتفياً مع وزير الخارجية الفرنسي، جون إيف لودريان. وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أنه تم خلال الاتصال بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

185

| 21 يوليو 2017

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية يجتمع مع وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الإفريقي الجزائري

اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية اليوم (الخميس)، مع سعادة السيد عبد القادر مساهل وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الافريقي وجامعة الدول العربية بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة. جرى خلال الاجتماع بحث آخر مستجدات الوضع السياسي بالشرق الأوسط لاسيما في ليبيا وسوريا. وأكد الطرفان أهمية تسوية النزاعات في سوريا وليبيا بشكل يخدم مصالح شعبي البلدين. واستعرض الاجتماع العلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون بين البلدين بالإضافة إلى عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك. وأكد سعادة وزير الخارجية دعم دولة قطر لجمهورية الجزائر الشقيقة في مختلف المجالات.

223

| 02 فبراير 2017

عربي ودولي alsharq
قطر تدين الهجمات على عناصر الجيش والشرطة بالجزائر

أعربت دولة قطر عن إدانتها الشديدة للهجمات المسلحة التي وقعت في منطقة عين الدفلي، غربي الجزائر، ما أسفر عن مقتل تسعة من أفراد الجيش الجزائري وثلاثة من عناصر الشرطة وجرح اثنين آخرين. وأكدت وزارة الخارجية في بيان لها أمس، الإثنين، تضامن دولة قطر مع الجمهورية الجزائرية الشقيقة في تصديها لأعمال العنف التي تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار وترويع الآمنين، وعبّرت عن خالص التعازي والمواساة للحكومة الجزائرية وشعبها ولأسر الضحايا الذين سقطوا جراء هذه الجريمة الآثمة. كما جدد البيان موقف دولة قطر الثابت من نبذ العنف ورفض الإرهاب بكافة صوره وأشكاله ومهما كانت دوافعه ومبرراته. في غضون ذلك تستضيف الجزائر غداً، الأربعاء، مؤتمراً دولياً حول محاربة الإرهاب. وقال وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية في الحكومة الجزائرية عبد القادر مساهل، خلال مؤتمر صحفي اليوم "إن مكافحة الإرهاب ليست مسألة سهلة". وأوضح "مساهل" أن المؤتمر الذي تستضيفه بلاده بدعم من منظمة الأمم المتحدة، يهدف إلى إبراز كل ما قامت به الجزائر في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف، مُشيراً إلى وجود "فرق كبير بين ما تعيشه الجزائر اليوم وقبل 15 سنة"، أي منذ تولي الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الحكم في الجزائر، وانتهاجه سياسة المصالحة الوطنية للقضاء على الإرهاب. وأكد أن مكافحة الإرهاب والتطرف لا ينبغي أن تكون بطرق عسكرية أو أمنية فقط، بل بتبني سياسات وبرامج تنموية والارتقاء بدور المسجد، موضحاً أن هذا المسعى يدخل ضمن "فلسفة شاملة" لمكافحة التطرف والإرهاب، مُضيفاً أن "الديمقراطية والحكم الراشد هي كذلك طرف فاعل في مكافحة الإرهاب والتطرف". من ناحية أخرى قررت الجزائر منع أفراد الجيش والشرطة من السفر إلى تونس لقضاء العطلة الصيفية، خوفاً من استهدافهم من قبل الجماعات الإرهابية. وذكرت صحيفة "الخبر" الجزائرية اليوم أن وزارة الدفاع والمديرية العامة للأمن الوطني (مديرية الشرطة) ألغتا مؤقتا التعليمة الخاصة بالسماح لأفراد الجيش والدرك والأمن بالسفر إلى تونس لقضاء العطلة الصيفية، كما هو معهود منذ سنوات، على خلفية العمليات الإرهابية التي استهدفتها أفرادها مؤخرا، خاصة بعد الهجوم الإرهابي الذي استهدف فندقا بمدينة سوسة التونسية الشهر الماضي. ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها إن التعليمة جاءت لأسباب أمنية بحتة متمثلة في خشية وقوع أفراد الجيش والدرك والأمن ضحايا لعمليات إرهابية بتونس.

232

| 21 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
بدء جولة ثانية من الحوار الليبي بالجزائر

بدأت اليوم الإثنين، أعمال اجتماع يضم القادة والنشطاء السياسيين الليبيين تحت رعاية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا برئاسة عبدالقادر مساهل الوزير الجزائري للشؤون المغاربية والإفريقية وبرناردينو ليون الممثل الخاص للأمم المتحدة في ليبيا. وقال عبدالعزيز بن علي الشريف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الجزائرية "إن الجولة الحالية تكتسي أهمية كبيرة بل هي محطة حاسمة في الحوار الليبي، إذ ينتظر أن تضع اللمسات الأخيرة على مشروع اتفاق نهائي لحل الأزمة في ليبيا". وأضاف الدبلوماسي الجزائري ان تمثيل المشاركين في الحوار أهم من الجولة الأولى التي انعقدت يومي 10 و11 مارس الماضي. معربا عن أمله في أن تتوج هذه الجولة بما يرجوه الشعب الليبي وهو اتفاق وقف أعمال العنف والاقتتال فورا. يشار إلى أن الاجتماعات التي تستمر يومين تجرى في جلسات مغلقة. من جهته، أوضح بيان لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا "أونسميل" أن الحوار السياسي يهدف إلى إيجاد طرق لإنهاء الأزمة السياسية والنزاع العسكري في ليبيا. ويعد الاجتماع متابعة لاجتماع سابق انعقد في العاصمة الجزائرية في 10 و11 مارس الماضي أعرب خلاله المشاركون عن دعمهم القوي للحوار كسبيل لتسوية الأزمة الليبية سلميا. وسوف يقوم الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا باطلاع المشاركين في الاجتماع هذا الأسبوع على التقدم الذي تم إحرازه على صعيد الحوار منذ ذلك الحين. ويعد هذا الاجتماع على قدر كبير من الأهمية، حيث ستتاح الفرصة أمام قيادات الأحزاب السياسية والنشطاء لتحليل وإثراء الوثائق التي تتم مناقشتها. ولدى الأحزاب السياسية والنشطاء السياسيون دور هام يؤدونه من خلال حشد الدعم اللازم على جميع المستويات بغية إنجاح الحوار وإحلال السلام والاستقرار في ليبيا. كما يهدف هذا الاجتماع وغيره من الاجتماعات التي ضمت ممثلين عن البلديات والمجالس المحلية الليبية في جنيف في يناير وفي بروكسل الشهر الماضي، إلى إشراك أطياف واسعة من المجتمع الليبي في العملية. وسينعقد اجتماع يضم زعماء القبائل في تاريخ لاحق في مصر، كما أن البعثة على تواصل مع القيادات العسكرية والأمنية وقادة الجماعات المسلحة. وتعتقد البعثة أن الحوار هو فرصة متاحة أمام الليبيين لوقف إراقة الدماء وإعادة بلادهم إلى طريق الاستقرار والازدهار ويجب عدم تضييعه، وحث البيان الأطراف الليبية المعنية على بذل كل الجهود الممكنة لضمان نجاح العملية.

345

| 13 أبريل 2015