رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
بلجيكا: سجن أعضاء خلية تابعة لـ"داعش" لفترات تصل إلى 16 عاما

حكم قاض بلجيكي اليوم الثلاثاء، بالسجن لفترات تصل إلى 16 عاما على أعضاء خلية تتبع تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، جرى تفكيكها في مداهمة دموية ببلدة فيرفيرس العام الماضي. وقال الإدعاء، إن الرجال الماثلين للمحاكمة كانوا على تواصل دائم مع الدولة الإسلامية في سوريا عن طريق عبد الحميد أباعود المتشدد الذي شارك في هجمات باريس وكانوا يخططون لهجوم في بلجيكا. وقال القاضي بيير هندريكس "بالنسبة لأباعود وخلية فيرفيرس كان المطار في زافينتم (ببروكسل) يشكل هدفا". وقتل أباعود بالرصاص في معركة بالأسلحة مع الشرطة الفرنسية بعد 5 أيام من هجمات باريس.

254

| 05 يوليو 2016

صحافة عالمية alsharq
"دايلي ميل": أباعود خطط لهجمات ببريطانيا مشابهة لاعتداءات باريس

وجدت على هاتف منسق هجمات باريس الأخيرة التي أودت بحياة نحو 130 شخصاً، عبد الحميد أباعود، صور لمواقع ربما كان يخطط لاستهدافها في بريطانيا. وأشار المحققون، إلى أن الصور التي كانت مخزنة على هاتف العقل المدبر لهجمات باريس، الإرهابي عبد الحميد أباعود، تقع في مدينة برمنجهام، مما يزيد من احتمال أنه كان يخطط لاستهدافها، حسبما ذكرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية. وقال أحد المحققين، إن الصور التي وجدت على هاتفه التقطها عبد الحميد بنفسه، مما يؤكد على أنه كان قادراً على دخول المملكة واختراق حدودها، على الرغم من أنه كان مطارداً من قبل القوات الأمنية، حتى قبل وقوع هجمات باريس. وتأتي هذه الأنباء مع تكثيف وجود قوات الأمن في ثاني أكبر المدن البريطانية، حيث يعيش نحو مليون شخص، الإجراءات الأمنية. وقال مصدر آخر، إن الصور التي وجدت على هاتف أباعود والاتصالات المنتظمة التي أجراها بأحد الأشخاص في بريطانيا دفعت الشرطة البريطانية للاعتقاد بأنه يخطط لمذبحة مشابهة لما حدث في باريس. يذكر أنه تمت تصفية أباعود خلال مداهمة لقوات الأمن الفرنسية في أحد أحياء باريس بعد أيام من المجزرة.

289

| 14 ديسمبر 2015

صحافة عالمية alsharq
شقيق "أباعود" يتوعد فرنسا بانتقام دموي

وجه يونس أباعود، 15 عامًا، الشقيق الأصغر لعبد الحميد أباعود العقل المدبر لتفجيرات باريس الأخيرة، والمنتمي لتنظيم داعش، تهديدًا للحكومة الفرنسية من خلال صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، يتوعد فيها بالقتل وإجراء عملية جديدة على الأراضي الفرنسية. وكتب يونس أباعود: "لقد تمكنتوا من قتل أخي أبو عمر السوسى "اسم عبد الحميد أباعود في سوريا"، الذي وقع شهيدًا في سان دنيس، ولكن أخوه ما زال على قيد الحياة، ونحن قادمون عليكم الآن يا عبيد الصليب"، وكان منشوره مرفق بصورته وهو يحمل سلاح كلاشنكوف. جدير بالذكر أن يونس أباعود يبلغ من العمر 15 عامًا ترك الدراسة منذ عام ونصف، ليلتحق بأخيه في مناطق القتال بسوريا، في وقت سابق من 2014، ويشار إلى أن "يونس وأخاه هما أبناء رجل يدعى "عمر"، وهو صاحب متجر انتقل للعيش في بلجيكا منذ ما يقرب من 40 عامًا.

829

| 03 ديسمبر 2015

تقارير وحوارات alsharq
رعب عبد الحميد أباعود مستمر في باريس رغم مقتله!

على الرغم من أن عبد الحميد أباعود المخطط الرئيسي لهجمات باريس قد قتل، إلا أن معلومات جديدة عن هجمات إضافية مازالت تسبب الرعب في فرنسا، على الرغم من أن الشرطة الفرنسية تعتقد أنها قد تكون أوقفت هجمات أخرى قيد التخطيط. وتقول تقارير أن الجالية اليهودية في باريس كانت من الأهداف المفترضة لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في الفترة المقبلة. كلارا كوركوس، تحزم أمتعتها لترك فرنسا والذهاب إلى إسرائيل، وتقول إن الخوف من الإرهاب ليس السبب الوحيد، ولكنه كان عاملاً بالتأكيد. وتقول "كروكس"، "يمكنك المشي في الشوارع ولكنك قد تُهاجم في أي وقت ممكن، يعتمد ذلك على الحي الذي تمشي به، إذا كنت في نفق المترو فمن الممكن أن تتعرض لمضايقات لمجرد ارتداء الرموز الدينية اليهودية، ليس بالضرورة أن تقتل ولكنك قد تتعرض لهجوم بسهولة". وقالت مصادر مقربة من التحقيق، لشبكة "cnn" الأمريكية، إن المزيد من خطط الهجمات كانت جاهزة للتنفيذ بعد هجمات باريس الأولى، وهذه الخطط تتضمن بنية فرنسا التحتية، والمدارس، والمناطق اليهودية أيضاً. وفي يناير الماضي قتل 5 أشخاص في مطعم يقدم أطعمة الـ"كوشير" المتوافقة مع الديانة اليهودية، قبل أن يقتل من قبل الشرطة. وتشير تقارير، أن هناك مكان آخر على قائمة الأهداف التي كان يخطط لها أباعود وهي المنطقة التجارية الرئيسية في باريس "لا ديفينس"، ويعمل فيها 180 ألف شخص، معظمهم من رجال الأعمال. وقال مصدر مقرب من التحقيق، إن أباعود أراد من قريبه أن يشتري له بزة رسمية بهدف أن يمتزج مع خليط الناس هناك قبل تنفيذ الهجوم.

238

| 02 ديسمبر 2015

عربي ودولي alsharq
كشف تفاصيل جديدة حول مدبر إعتداءات باريس

أعلن مدعي باريس، مساء اليوم الثلاثاء، أن عبد الحميد أباعود الذي يشتبه بأنه مدبر اعتداءات باريس في 13 نوفمبر، كان يعتزم تفجير نفسه في الأسبوع الذي يلي في حي لاديفانس للأعمال، غرب العاصمة الفرنسية. وقتل أباعود البلجيكي المغربي في 18 نوفمبر في هجوم للشرطة على شقة كان يتحصن فيها، في سان دوني بشمال باريس. وأوضح المدعي، أن المحققين توصلوا إلى أن أباعود "عاد إلى مكان الجريمة بعد الاعتداءات" التي خلفت 130 قتيلا و350 جريحا.

202

| 24 نوفمبر 2015

عربي ودولي alsharq
تعرف على المرأة التي عثر على جثتها بمكان عملية شمال باريس

أعلن القضاء الفرنسي التعرف رسميا على حسناء آيت بولحسن الفرنسية المغربية الأصل قريبة عبد الحميد أباعود الذي يشتبه بأنه مدبر اعتداءات باريس بين الأشخاص الثلاثة الذين قتلوا في عملية الشرطة الأربعاء في سان دوني بضاحية شمال باريس. وما زال يتعين التعرف على جثة واحدة بعدما أعلن رسميا الخميس مقتل أباعود في العملية، وكانت حسناء آيت بولحسن، 26 عاما، ابتعدت عن عائلتها بعد اعتناقها الفكر المتطرف.

215

| 20 نوفمبر 2015

عربي ودولي alsharq
مقتل "أباعود" العقل المدبر لهجمات باريس

أكد المدعي العام الفرنسي، فرانسوا مولان، أن عبد الحميد أباعود، العقل المدبر لهجمات باريس الأخيرة، قتل أمس الأربعاء، وذلك خلال حملة مداهمة للمنزل الذي كان يختبأ فيه في ضواحي سان دوني شمال العاصمة الفرنسية باريس. وأكد خبراء الطب الشرعي، خبر الوفاة، اليوم الخميس، بعد فحص آثار انفجار النوافذ والأرضيات بسبب الانفجارات بعد عملية الاقتحام، وبعد تفحص تحاليل DNA، تأكد من أنه الشخص المذكور. واتهم أباعود الذي تفاخر بشن هجمات في أوروبا باسم الدولة الإسلامية "داعش" بتدبير الهجمات المنسقة التي وقعت في باريس يوم الجمعة الماضي وتسببت في مقتل 129 شخصا. والجدير بالذكر أن عبد الحميد أباعود، العقل المدبر لتفجيرات باريس، بلجيكي الجنسية من أصل مغربي.

204

| 19 نوفمبر 2015

عربي ودولي alsharq
مسؤول فرنسي: العقل المدبر لهجمات باريس موجود حاليا في سوريا

أكد مصدر قريب من التحقيق الفرنسي في هجمات باريس، أن أصابع الاتهام تتجه إلى بلجيكي من أصل مغربي موجود حاليا في سوريا. وقال المصدر، يبدو أنه العقل المدبر وراء عدة هجمات مزمعة في أوروبا، مضيفا أن الرجل ويدعى عبد الحميد أباعود هو الشخص الذي توصل المحققون إلى أنه على الأرجح يقف وراء قتل 129 شخصا على الأقل في باريس يوم الجمعة. وذكرت إذاعة "ار.تي.ال" أن أباعود يبلغ من العمر "27 عاما" وهو من ضاحية مولنبيك في بروكسل التي يعيش فيها أعضاء آخرون في الخلية الإسلامية المتشددة التي نفذت الهجمات.

250

| 16 نوفمبر 2015