انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
وقع صندوق قطر للتنمية 7 اتفاقيات لدعم قطاع التعليم في عدد من الدول الأقل نموا في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، وذلك في سبيل توفير فرص التعليم الجيد للأطفال خارج المدارس وإلحاقهم بصفوف المدارس النظامية عبر برنامج علم طفلا التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع. وقع الصندوق على الاتفاقيات مع وزارات التعليم في كل من جمهورية أوغندا وجمهورية الصومال الفدرالية وجمهورية سيراليون وجمهورية تنزانيا الاتحادية وجمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية جنوب السودان وجمهورية هايتي، وذلك على هامش منتدى الدوحة الذي اختتمت أعماله أمس. وتستهدف الاتفاقيات أكثر من 1.6 مليون طفل خارج المدارس، وتعمل على تطوير المناهج التعليمية وتطوير التقنيات والأساليب التعليمية والعمل على تطوير البنية التحتية للمدارس والصفوف الدراسية وتطوير أنظمة تسجيل الطلاب وحل مشكلة اكتظاظ الصفوف والمساهمة في تحسين سبل وصول الطلاب لمدارسهم وتوفير متطلبات المعيشة من ماء وطعام جيد للطلاب والمعلمين والطاقم التدريسي وضمان نظافة المدارس. كما تهدف الاتفاقيات إلى تنظيم حملات توعية لأولياء الأمور حول أهمية التعليم ومحاربة مشكلة عمل الأطفال وتسرب الفتيات من المدارس، وذلك بالتعاون مع قادة المجتمعات المحلية في الدول المستفيدة والشخصيات المؤثرة فيما تعمل اتفاقية جنوب السودان على تمكين الشباب والفاعلين المحليين لاكتساب الخبرات والمهارات اللازمة للدفاع عن حقوق الإنسان والتركيز على الحق في التعليم وتحقيق السلام والتنمية المستدامة. وأكد سعادة السيد خليفة الكواري مدير عام صندوق قطر للتنمية حرص دولة قطر على دعم التعليم لتأمين الحياة الكريمة وتحقيق السلام والعدل من خلال الاتفاقيات الاستراتيجية بين الصندوق وشريكه الاستراتيجي التعليم فوق الجميع ما يدعم عملية التنمية البشرية المستدامة التي تحقق الأهداف التنموية المنشودة للأمم المتحدة. من جهته قال السيد فهد السليطي الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع إن المؤسسة تعتزم توفير فرص تعليم جيد لملايين الأطفال الأكثر حرمانا حول العالم بإمكانية الحصول على تعليم جيد والتزامها بضمان ذهاب جميع الأطفال إلى المدرسة بعد أن تجاوزت هدفها المتمثل في إعادة تسجيل 10 ملايين طفل في التعليم الابتدائي في جميع أنحاء العالم.
1327
| 28 مارس 2022
63 مليون طفل محروم من الحق في التعليم الابتدائي حول العالم أعلنت مدرسة شيربورن قطر عن عزمها بالتعاون مع منظمة المدارس العالمية المتحدة وهي إحدى الشركاء التنفيذيين لبرنامج علم طفلاً التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع، وذلك عن طريق دعم مدرسة سوم راونج الموجودة في شمال كمبوديا، حيث إنه يتم تنفيذ مشروع تطوير المدارس للأطفال المحرومين من التعليم في جنوب شرق آسيا. يهدف هذا المشروع إلى زيادة إلحاق عدد الأطفال المحرومين من التعليم بالتعليم الابتدائي في المناطق النائية والتي لا يوجد فيها مدارس إلا على بعد مسافة مسير على الأقدام قد تصل إلى أكثر من ساعتين ونصف الساعة. ويقوم برنامج علم طفلاً بالشراكة مع منظمات أممية، عالمية، دولية، ومحلية بتوفير فرص التعليم والتعليم الجيد للأطفال المحرومين من التعليم الابتدائي للفئات الضعيفة والمهمشة، خاصة في مناطق الفقر والنزاع والكوارث الطبيعية، حيث أثبتت الدراسات الصادرة من اليونسكو بأنه يوجد ما يقارب 63 مليون طفل محروم من الحق في التعليم الابتدائي حول العالم.
1666
| 06 مايو 2018
مريم النصر لـالشرق: برنامج علم طفلاً يغطي 50 دولة أكد السيد خليفة بن جاسم الكواري مدير عام صندوق قطر للتنمية تضافر الجهود في دولة قطر ضمن إستراتيجية واضحة لدعم أهداف التنمية المستدامة وخاصة التعليم. وبيّن أن حضور صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة التعليم فوق الجميع، في منظمة اليونسكو بباريس يؤكد الأهمية التي توليها سموها للتعليم. وقال الكواري لـالشرق إننا ندعم التعاون المثمر بين التعليم فوق الجميع ومنظمة اليونسكو في موضوع ربط أهداف التنمية المستدامة وخاصة فيما يساهم في تحقيق أهداف التعليم، ونتفق مع الكثير من الفاعلين في مجال التعليم بأن ذلك أكثر تأثيراً من ناحية الوصول للأهداف، كما ندعم هدف تعليم 10 ملايين طفل الذي تم الإعلان عنه في اليونسكو. وأضاف: إن النتائج الفعالة التي تم الوصول لها من قبل مؤسسة التعليم فوق الجميع يجعلنا والمانحين الدوليين الآخرين نستمر في هذه الشراكة وندعمها. * مشاركة مهمة بدورها أشارت الأستاذة مريم النصر رئيسة الفعاليات بمؤسسة التعليم فوق الجميع في تصريح لـالشرق إلى أهمية مشاركة صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة التعليم فوق الجميع، في الجلسة رفيعة المستوى التي نظمتها المؤسسة بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو تحت عنوان دور التعليم في ربط أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، الأربعاء الماضي في مقر اليونسكو. وقالت: لقد أعلنت صاحبة السمو أنها ستعلم 10 ملايين طفل حول العالم وهذا الموقف لاقى ترحيباً دولياً كبيراً ويدخل ذلك في إطار أهداف منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة التي هي اليونسكو؛ ونحن اليوم في مؤسسة التعليم فوق الجميع وبالتحديد في برنامج علم طفلاً نعمل في أكثر من 50 دولة حول العالم ونملك في ذلك 45 مشروعاً ولدينا 99 شريكاً أغلبهم من المنظمات الأممية منها اليونسكو واليونيسيف ولدينا شراكات مع جهات فرنسية مع الوكالة الفرنسية للتنمية ولدينا مشاريع مشتركة مع دول منها هايتي. * توسيع الأنشطة وأشارت إلى إعلان مؤسسة التعليم فوق الجميع توسيع أنشطتها لتدرج مؤسسة أيادي الخير نحو آسيا روتا ضمن برامجها الأساسية، بهدف استكمال رسالة المؤسسة المتمثلة في ضمان حصول المهمشين والمعرضين للخطر في البلدان النامية على تعليم عالي الجودة دون تمييز، إيمانًا بأهمية التعليم ودوره الرئيسي في بناء الإنسان. وتتولى مؤسسة التعليم فوق الجميع مهمة الدفاع عن الحق الأساسي المشروع في تلقي التعليم حول العالم. ويُعد مشروع روتا من المشاريع العالمية التي استطاعت بناء روابط وثيقة مع مختلف المجتمعات القطرية، وهو ما يُمكنه من تعزيز قدرة مؤسسة التعليم فوق الجميع على بناء الشراكات المحلية والإقليمية وتوسيع نطاقها. وسينضم المشروع الجديد إلى برنامج علم طفلاً، والفاخورة، وحماية الحق في التعليم في ظروف النزاعات المسلحة وانعدام الأمن، بهدف الدفاع عن مفهوم أحقية الجميع في تلقي التعليم، وإضافة المزيد من النجاحات إلى رصيد مؤسسة التعليم فوق الجميع. وقالت السيدة مريم النصر إننا أتينا إلى اليونسكو في مقرها بباريس لنذكر العالم بالهدف السامي والمهم أننا يجب أن نعلم 10 ملايين طفل وقريباً نعلن عن وصولنا لهذا الهدف.
1397
| 03 مارس 2018
تشارك مؤسسة "التعليم فوق الجميع" في اجتماعات اللجنة التوجيهية المعنية بالتعليم حتى 2030 التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونيسكو" وذلك تكريما لجهودها في توفير فرص التعليم لـ 7.1 مليون طفل حول العالم حيث ستقدم اللجنة توصياتها لتوفير تعليم نوعي للجميع. وتضم اللجنة إلى جانب مؤسسة "التعليم فوق الجميع" ممثلين عن الدول الأعضاء ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات المعنية بما في ذلك منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وصندوق الأمم المتحدة للسكان وغيرها من المؤسسات وسوف تستمر الاجتماعات حتى يوم الجمعة المقبل. وعبرت الدكتورة ماري جوي بيغوزي المديرة التنفيذية لبرنامج "علم طفلا" أحد برامج مؤسسة "التعليم فوق الجميع" عن سعادتها بالمشاركة في محادثات الجمعية العامة رفيعة المستوى وبانضمام المؤسسة للجنة التوجيهية المعنية بالتعليم حتى 2030 والتي تشرف على تحقيق هدف التنمية المستدامة الخاص بالتعليم كممثلة للجهود الخيرية في العالم. وقالت الدكتورة بيغوزي في تصريح لها إنه "في الوقت الذي تخضع فيه الجهود التنموية وآثارها لمتابعة دقيقة وضغوط متزايدة أثبت نموذج عمل "التعليم فوق الجميع" المبني على تنفيذ البرامج بالتعاون مع شركاء محليين ودوليين والمنبثق عن رؤية عالمية فعاليته ونجاحه حيث توفر فرصا للتعليم من خلال إلحاق 7.1 مليون طفل من الأكثر تهميشا والمحرومين من التعليم حول العالم بالمدارس وتضمن حصولهم على تعليم نوعي.. معربة عن تطلعها للمشاركة الفعالة في هذه الاجتماعات والتأكيد على أن التعليم هو أساس التنمية البشرية. وحثت قادة العالم على تأكيد التزامهم بتمكين كل الأطفال من الحصول على تعليم نوعي خاصة أن التعليم هو الأساس لتحقيق أهداف التنمية المستدامة الأخرى.. مشيرة إلى إمكانية تحقيق هذه الأهداف من خلال التعاون وتوفير التمويل اللازم وحماية التعليم باعتباره أحد حقوق الإنسان. كما تشارك مؤسسة "التعليم فوق الجميع" في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة رفيع المستوى الخاص بالتعليم الذي ينطلق اليوم لتمثيل الجهود العالمية التي تبذلها المنظمات الخيرية في مجال التعليم وتحقيق أهداف التنمية المستدامة الخاصة بالتعليم حول العالم. وقد صدرت الدعوة لمؤسسة "التعليم فوق الجميع" للمشاركة في الاجتماع رفيع المستوى الخاص بالتعليم عن السيد بيتر تومسون رئيس الدورة الحادية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة وذلك في ضوء تزكية لجنة الأمم المتحدة المعنية بالمنظمات غير الحكومية مؤسسة التعليم فوق الجميع للحصول على الصفة الاستشارية الخاصة في المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة والتي تُمنح لهذه المنظمات تقديرا لدورها المتفرد والبارز في مجال التعليم. وحتى اليوم وفرت مؤسسة التعليم فوق الجميع فرص التعليم لـ 7.1 مليون طفل من الأطفال الأكثر تهميشا والمحرومين من التعليم ومكنتهم من الحصول على تعليم نوعي. وتعتبر المؤسسة الوحيدة عالميا في تركيزها على تقديم الدعم للأطفال المحرومين من التعليم حيث تهدف للوصول إلى 10 ملايين طفل. وتعمل المؤسسة على تأسيس شراكات مع المنظمات المحلية والعالمية للقضاء على العوائق التي تحول دون حصول الأطفال على تعليم نوعي مثل الفقر والنزاعات والصراعات والتمييز الجنسي. وتعقد اللجنة التوجيهية المعنية بالتعليم حتى 2030 التي أسستها اليونيسكو لقاء سنويا للدول الأعضاء والوكالات المعنية بهدف ضمان تنسيق الدعم ما بين الدول الأعضاء والشركاء لتحقيق رابع أهداف التنمية المستدامة وكافة الأهداف المتعلقة بالتعليم من جدول أعمال 2030 وتتكون اللجنة من 38 عضوا بما في ذلك الدول الأعضاء ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات المعنية.
460
| 28 يونيو 2017
يسرّ الخطوط الجوية القطرية الإعلان عن تجديد شراكتها مع مبادرة "علّم طفلًا" التابعة لمؤسسة التعليم فوق الجميع للعام الثالث على التوالي. وعملت الخطوط الجوية القطرية جنبًا إلى جنب مع مبادرة علّم طفلًا منذ عام 2014 وساعدت في جمع ما يزيد على 9.6 مليون ريال قطري من تبرعات للمبادرة... وتدعم الخطوط الجوية القطرية البرنامج منذ عام 2014 حيث أعلنت عن تدشين هذا الدعم بتوقيع اتفاقية شراكة في نيويورك. وتخصص الناقلة القطرية فيديو خاص حول المبادرة "علم طفلا" على النظام الترفيهي على متن الطائرة بهدف جمع المزيد من التبرعات، بالإضافة إلى الاستفادة من منصات الاتصال مثل مجلة (المها) وقنوات التواصل الاجتماعي لزيادة الوعي حول البرنامج...وقال سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: "بصفتنا الناقلة الوطنية لدولة قطر، نفخر باستمرار الشراكة مع برنامج علّم طفلًا واستمرار الدعم لمؤسسة التعليم فوق الجميع. منذ عام 2014 لقد جمعنا بصحبة مسافرينا أكثر من 9.6 مليون ريال قطري وسنستمر بجمع المزيد من التبرعات لهذه المبادرة النبيلة".وأضاف سعادة السيد الباكر: "هنالك حوالي 61 مليون طفل في العالم لم تتح لهم الفرصة لتلقي التعليم في المدارس الأساسية، وهنا تقع على عاتقنا مسؤولية في تقديم المزيد من العطاء إلى المجتمع العالمي وبذل المزيد من الجهود لمساعدة الأطفال وإعادتهم إلى المدارس". وبإمكان المسافرين التبرع عبر الإنترنت عند حجز رحلاتهم من خلال الموقع الإلكتروني للخطوط الجوية القطرية أو التبرع عن طريق مغلفات خاصة يتم تسليمها لطاقم الضيافة أثناء الرحلة. وتستغل الخطوط القطرية وسائل التواصل المختلفة مثل النظام الترفيهي على متن الطائرة ومجلة (المها) وقنوات التواصل الاجتماعي للوصول إلى أكثر من 38 مليون راكب بهدف الترويج لهذه المبادرة.. وعند الحجز عبر الموقع الإلكتروني، ستظهر نافذة خيارات التبرع لبرنامج "علّم طفلًا" والتي تتفاوت قيمتها ما بين دولار أمريكي واحد كحد أدنى و50 دولارًا كحد أقصى. على متن الطائرة، سيقوم طاقم الطائرة بدعوة المسافرين للتبرع بأي مبلغ من المال بأي عملة ووضع هذا المبلغ في مغلفات خاصة. و"علّم طفلا" هو برنامج أطلقته صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر في العام 2012 كبرنامج عالمي تابع لمؤسسة "التعليم فوق الجميع" ويهدف إلى خفض أعداد الأطفال المحرومين من التعليم الأساسي بشكل كبير في أنحاء العالم. وتستخدم الأموال التي يتم جمعها من خلال هذه الشراكة لدعم مشاريع برنامج "علم طفلا" في الدول التي تعاني من الفقر المدقع والنزاعات والتمييز بين الجنسين. وقد التحق ما يقارب 10 ملايين طفل حتى الآن ببرامج تعليمية بفضل مشاريع شارك برنامج "علم طفلا" في تمويلها. وتحتفل الخطوط الجوية القطرية، بعشرين عامًا على انطلاقتها وتقديم أفضل تجربة سفر عبر شبكة وجهاتها العالمية التي تضم أكثر من 150 وجهة رئيسية من وجهات السياحة والأعمال تحت شعار "معًا إلى كل مكان". في العامين الحالي والقادم، ستضيف الخطوط الجوية القطرية، وهي واحدة من أسرع شركات الطيران نموًا في العالم، عددًا من الوجهات المميزة الجديدة إلى شبكتها المتنامية من ضمنها دبلن، نيس، سكوبيه، سراييفو وغيرها من الوجهات وذلك على متن أسطولها الحديث الذي يضم 200 طائرة...وفازت الخطوط الجوية القطرية بلقب "أفضل درجة رجال أعمال في العالم" وكذلك جائزة "أفضل صالة رجال أعمال في العالم" بالإضافة إلى جائزة "أفضل خدمة موظفين في خطوط الطيران في الشرق الأوسط" خلال حفل توزيع جوائز سكاي تراكس العالمية 2016. والخطوط الجوية القطرية هي عضو في تحالف ون ورلد العالمي الحائز على جوائز عديدة منها جائزة "أفضل تحالف طيران في العالم" من سكاي تراكس لعام2015 للعام الثالث على التوالي. وكانت الخطوط الجوية القطرية أول شركة طيران خليجية تنضم إلى هذا التحالف، ما يتيح للمسافرين على متن رحلاتها فرصة الاستفادة من خدمات نحو 1000 مطار في أكثر من 150 بلدًا بالإضافة إلى 14.250 رحلة يوميًا. ويوفر نظام الترفيه المطوّر الجديد "أوريكس ون" على متن طائرات الخطوط الجوية القطرية أكثر من 3.000 خيار ترفيه يضم باقة من أضخم الأفلام العالمية والبرامج التلفزيونية والموسيقى والألعاب وغيرها. كما يمكن لمسافري الخطوط الجوية القطرية على متن طائرات بوينج 787 وإيرباص A350 وA380 وA319 وبعض طائرات الإيرباص A320 وA330 البقاء على اتصال مع عائلاتهم وأصدقائهم حول العالم باستخدام خدمة الإنترنت اللاسلكي "واي فاي" وشبكة الهاتف الجوال.
268
| 21 يونيو 2017
أعلنت الخطوط الجوية القطرية أنها جددت شراكتها مع مبادرة “علم طفلا” التابعة لمؤسسة التعليم فوق الجميع للعام الثالث على التوالي. وكانت الخطوط الجوية القطرية عملت مع مبادرة “علم طفلا” منذ عام 2014 وساعدت في جمع ما يزيد عن 9.6 مليون ريال من تبرعات المسافرين لهذه المبادرة التعليمية. ويعد “علم طفلا” مبادرة عالمية تابعة لمؤسسة "التعليم فوق الجميع" أطلقتها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر في العام 2012 وتهدف إلى خفض أعداد الأطفال المحرومين من التعليم الأساسي في أنحاء العالم. وتستخدم الأموال التي يتم جمعها من خلال هذه الشراكة لدعم مشاريع مبادرة “علم طفلا” في الدول التي تعاني من الفقر المدقع والنزاعات والتمييز بين الجنسين حيث التحق نحو 10 ملايين طفل حتى الآن ببرامج تعليمية بفضل مشاريع شاركت المبادرة في تمويلها.
534
| 21 يونيو 2017
أعلنت مؤسسة التعليم فوق الجميع عن توسيع أنشطتها لتدرج مؤسسة أيادي الخير نحو آسيا (روتا) ضمن برامجها الأساسية، بهدف استكمال رسالة المؤسسة المتمثلة في ضمان حصول المهمشين والمعرضين للخطر في البلدان النامية على تعليم عالي الجودة دون تمييز، إيمانًا بأهمية التعليم ودوره الرئيسي في بناء الإنسان. وتتولى مؤسسة التعليم فوق الجميع مهمة الدفاع عن الحق الأساسي المشروع في تلقي التعليم حول العالم عبر أكثر من 50 برنامجًا في 43 دولة. السليطي: الدمج فرصة مشتركة لدعم المجتمعات الفقيرة والمهمشةويُعَّد مشروع "روتا" من المشاريع العالمية التي استطاعت بناء روابط وثيقة مع مختلف المجتمعات القطرية، وهو ما يُمَّكِنه من تعزيز قدرة مؤسسة التعليم فوق الجميع على بناء الشراكات المحلية والإقليمية وتوسيع نطاقها. وسينضم المشروع الجديد إلى برنامج "علّم طفلًا"، و"الفاخورة"، و"حماية الحق في التعليم في ظروف النزاعات المسلحة وانعدام الأمن"، بهدف الدفاع عن مفهوم أحقية الجميع في تلقي التعليم، وإضافة المزيد من النجاحات إلى رصيد مؤسسة "التعليم فوق الجميع". قاعدة شعبية ومن المنتظر أن تؤدي الشراكة إلى توسيع نطاق عمل المؤسسة، مدفوعة بالتزام مؤسسة "روتا" بالقاعدة الشعبية وقربها من الناس، وبالمقابل ستجد "روتا" عونًا قويًا لها في الانتشار العالمي الذي تتميز به مؤسسة التعليم فوق الجميع، بهدف تعزيز مشاريعها الدولية. وعن هذه الشراكة، قال السيد فهد السليطي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة "التعليم فوق الجميع": "إن انضواء مؤسسة "روتا" تحت لواء مؤسسة التعليم فوق الجميع يقوي أواصر الارتباط بين رسالتي المؤسستين، ويعزز من قدرتهما على إيصال التعليم عالي الجودة إلى المزيد من الأطفال حول العالم، ويتيح لنا فرصة البناء على الطموح المشترك لدعم المجتمعات الفقيرة والمهمشة، ومنحها فرصة لإطلاق إمكانياتها من خلال التعليم، حيث نؤمن في كل البرامج التي نجريها أن التعليم هو المحرك الرئيسي للتنمية البشرية". تمكين الشباب من جهته قالت السيدة مشاعل النعيمي، رئيس تنمية المجتمع بمؤسسة قطر: إن مؤسسة قطر فخورة للغاية بالإنجازات التي حققتها "روتا"، ومساهمتها على مرّ السنين في تمكين الشباب، وتزويدهم بالفرص التعليمية والتدريبية التي يحتاجون إليها من أجل بلوغ أقصى إمكانياتهم، والمشاركة في دفع مسيرة التنمية والتقدم في مجتمعاتهم. وأضافت: توفر مؤسسة قطر دعمًا خاصًا لجميع مشاريعها، التي تبدأ في شق طريقها بنفسها عند بلوغها مرحلة النضج. وبصفتها جزءاً من إرث مؤسسة قطر، ستظل "روتا" دائمًا تُشَكِل مكونًا رئيسًيا من قصة نجاح مؤسستنا".
1261
| 28 فبراير 2017
اختتم سباق الألوان الذي استضافته حملة "صحتك أولاً" اليوم فعاليات نسخته الثالثة في محيط مركز قطر الوطني للمؤتمرات (QNCC)، حيث أنهى أكثر من 7,200 متسابقاً "أسعد 5 كيلومترات على الكوكب" تحت سحب الألوان الاستوائية عند اجتيازهم لكل كيلومتر واحد من مسار السباق وصولاً إلى خط النهاية. وقد حصدت نسخة هذا العام من السباق أكبر عدد مشاركة مقارنة بالسنوات الماضية. ويُعتبر سباق الألوان برعاية صحتك اولا أحد أضخم الفعاليات التي يتم تنظيمها في الدوحة، لأنه يتيح الفرصة أمام المشاركين من كافة الأعمار ومستويات اللياقة البدنية للاشتراك مع أفراد العائلة والأصدقاء في سباق فريد يمكنهم من خلاله المشي أو الهرولة أو الركض. وقد ركّز موضوع السباق هذا العام على طبيعة الجزر الاستوائية في محطّات مختلفة على طول المسار، ومن بينها منطقة "تروبيكولور" الزاخرة بالألوان الاستوائية وأشجار النخيل حيث أضفت أنغام موسيقى الجزر نكهة خاصة على السباق. وبعد المحطات الخمس على طول المسار، أنهى الآلاف من المشاركين السباق بمهرجان الموسيقى والفعاليات المسلية التي كانت بانتظارهم في منطقة أشبه بشاطئ استوائي تغمره الألوان، حيث شكّل منصة فريدة وجذابة لالتقاط الصور التذكارية. وقد تميّز السباق ليس فقط بسحب الألوان ولكن أيضاً بالقمصان القطنية الملونة الموحدة التي حصل عليها المشاركون بالإضافة إلى عصبة رأس مزخرفة وعقد الزهور الاستوائية وغيرها من الأغراض التي أضافت ألواناً على السباق المرح. وقالت السيدة نسرين الرفاعي، الرئيس التنفيذي للاتصال في وايل كورنيل للطب – قطر التي أطلقت حملة "صحتك أولاً": " لقد سررنا بمشاركة هذا العدد الهائل في سباق الألوان والذي تستضيفه حملة "صحتك أولا" للمرة الثالثة على التوالي. وهذا خير دليل على نجاح هذه الحملة وعلى إصرار أفراد المجتمع القطري على انتهاج أسلوب الحياة الصحية. لقد شهد سباق الألوان برعاية صحتك اولا اليوم أجواء مرحة غير مسبوقة فيما اجتمع المشاركون حول هدف واحد ألا وهو كيفية الحفاظ على الصحة وممارسة الرياضة في أجواء من الإلفة والمرح". وعلّقت أمينة المامي، إحدى المشاركات في السباق قائلة: " لم يسبق لي أن شاركت بفعالية مثل هذه الفعالية الرائعة في الدوحة. لقد سررت برؤية المتسابقين يتبعون نمطاً خاصاً بهم في المسار سواء كان عن طريق الركض أو الهرولة أو المشي. كما شاهدت مشاركين من كافة الأعمار، ومن بينهم الأطفال مع ذويهم والمراهقين وكذلك كبار السن. وفي نهاية السباق كان بانتظارنا مهرجان الختام الذي امتلئ بأعداد هائلة من الألوان الرائعة التي غمرت المكان على وقع الأنغام الموسيقة، وإنني أترقّب بفارغ الصبر هذا السباق في العام المقبل للاستمتاع بجمالية هذا المشهد مرة أخرى". ومع مشاركة أكثر من 7,200 فرداً في سباق الألوان الذي استضافته "صحتك أولاً"، أثبتت دولة قطر مجدداً رؤيتها الاستشرافية لتشجيع أفراد المجتمع على انتهاج أنماط الحياة الصحية. وتنظيم فعاليات كسباق الألوان، يشجع أفراد المجتمع من كافة الأعمار على انتهاج أنماط الحياة الصحية وممارسة الرياضة والاهتمام بلياقتهم البدنية. وقال السيد جريج سبرول، المدير الإداري لـ IMG الشرق الأوسط، الشركة المنظّمة لسباق الألوان: "سجّل سباق الألوان الذي تستضيفه حملة "صحتك أولاً" للمرة الثالثة في قطر إقبال الآلاف من أفراد المجتمع الذين شاركوا فيه واحتفلوا بيوم حافل بالفعاليات التي طغت عليها الألوان الاستوائية والأجواء المرحة والموسيقى خصوصاً وأن موضوع هذا العام تمحور حول تجسيد طبيعة الجزر الاستوائية. وقد خاض المشاركون في السباق تجربة فريدة بدءاً من منطقة الإحماء مروراً بمسار السباق ووصولاً إلى منطقة الاحتفالات والمهرجان الاختامي". وأضاف سبرول قائلاً: "نتوجّه بالشكر إلى كافة المشاركين معنا اليوم الذين أظهروا حماساً كبيراً خلال السباق والتزاماً قوياً بالمحافظة على نمط حياة صحي ونشيط. كما نودّ أن نشكر وايل كورنيل للطب – قطر وحملة "صحتك أولاً" على استضافة النسخة الثالثة من سباق الألوان برعاية صحتك اولا في قطر وعلى دعمهم المستمر لنا وعلى التزامهم بدعم رؤية قطر من خلال تعزيز الوعي لدى أفراد المجتمع حول أهمية انتهاج أنماط الحياة الصحية". وقد تمّ التبرع بدولار واحد عن كل مشارك في سباق الألوان لصالح مبادرة "علّم طفلاً".
379
| 28 يناير 2017
تستقبل أمريكا اللاتينية للمرة الأولى معرض صور "التحديات والواقع" الذي يُقام في جناح مؤسسة التعليم فوق الجميع في بيت قطر ، وهو بيت الضيافة الأولمبي الخاص لدولة قطر في البرازيل، وذلك في الفترة من 3 إلى 21 من أغسطس 2016. وتعد ريو دي جانيرو رابع وجهة لمعرض الصور الفوتوغرافية منذ تدشينه في مقر الأمم المتحدة في نيويورك و مقر اليونيسكو في باريس، تبعه إقامته في الحي الثقافي كتارا في قطر. ويستعرض المعرض صوراً وقصصاً لطلاب من عشر دول ، ملتحقين ببرامج للتعليم الابتدائي في مختلف أنحاء العالم، حيث تم تسجيلهم في البرنامج التعليمي من خلال مبادرة "علم طفلاً" التي تديرها مؤسسة "التعليم فوق الجميع" والتي تهدف للوصول لعشره مليون طفل حول العالم بحلول نهايه العام الحالي . انطلقت مؤسسة "التعليم فوق الجميع" بهدف الحد، على نحو ملحوظ، من عدد الأطفال الذين حرموا من التعليم في المرحله الابتدائيه. ومنذ أبريل 2013، قامت مؤسسة التعليم فوق الجميع، من خلال مبادرة "علم طفلاً"، بإعادة ما يقارب 11 ألف طفل إلى التعليم في البرازيل لوحدها. وسوف يعرض المعرض الفوتوغرافي عشرين صورة من مشروعات تعليمية في بنغلادش، وكمبوديا، وهاييتي، والهند، وساحل العاج، وكينيا، ولبنان، وباكستان، والسودان، وتركيا. كما سيلقي المعرض الضوء على حجم الحواجز والعوائق التي يواجهها حالياً الأطفال ممن يريدون العودة إلى التعليم. ويعدّ معرض الصور الفوتوغرافي جزءاً من مشاركة مؤسسة التعليم فوق الجميع في دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو (ريو 2016). في هذا الجانب، قال السيد فهد السليطي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة "التعليم فوق الجميع": "يسعدنا أن نشارك في هذا الحدث المهم من خلال شراكتنا مع اللجنة الأولمبية القطرية في بيت قطر خلال دورة ألعاب ريو دي جانيرو الأولمبية حيث يتيح ذلك لنا تسليط الضوء على العوائق التي يواجهها الأطفال المحرومين من التعليم في مختلف أنحاء العالم، وعلى وجه الخصوص عوائق الفقر و الحروب و النزاعات. وندعوكم للمشاركة بأنشطتنا العديدة التي تقام في جناح مؤسسة التعليم فوق الجميع طوال فترة الأولمبياد."
431
| 11 أغسطس 2016
الدوحة قنا تنظم كلية المجتمع في قطر للعام الثاني على التوالي ماراثون الأسكواش الخيري "العب وتبرع" بالتعاون مع مجمع خليفة الدولي للتنس والأسكواش ومبادرة "علّم طفلاً" يوم السبت المقبل بمقر الاتحاد القطري للاسكواش بمنطقة الدفنة. ودعت كلية المجتمع، جميع الأسر والأفراد والأطفال إلى المشاركة في هذا الماراثون، حيث سيكون ريع هذه الفعالية موجها لدعم مبادرة "علم طفلا" التي أطلقتها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر لتوفير تعليمٍ عالي الجودة للأطفال المتضررين من النزاعات والكوارث الطبيعية والتمييز وغيرها من العوامل التي تؤدي إلى صعوبة الوصول إليهم بالوسائل التقليدية. وتأتي هذه الفعالية، التي تبدأ في الثامنة صباحا وتستمر لمدة 12 ساعة، انطلاقاً من رسالة الكلية في دعم التعليم وإيماناً منها بأهمية المشاركة المجتمعية الفعالة.
299
| 27 أبريل 2016
تماشياً مع المبادرة العالمية "علم طفلاً" التي أطلقتها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر؛ لتقديم فرص التعليم لـ 61 مليون طفل محرومين من حقهم في التعليم الأساسي بسبب الفقر والنزاعات والكوارث الطبيعية والتمييز، أو غيرها من العوامل التي تؤدي إلى صعوبة الوصول إليهم بالوسائل التقليدية،عملت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية على المساهمة في إنقاذ الطفولة السورية من خلال تنفيذها برنامج "ديمة" لتعليم أبنائنا اللاجئين السوريين في دول الجوار في تركيا ولبنان والأردن والعراق، والنازحين في الداخل السوري في عدد من المناطق والمحافظات الآمنة لحل مشكلة تسرب الأطفال من التعليم، واستكمالا لمشاريع المؤسسة وجهودها الإغاثية للشعب السوري. وصرح علي بن عبدالله السويدي، مدير عام عيد الخيرية بأن برنامج ديمة يقدم منظومة تعليم متطورة للأطفال الذين يعيشون في الخيام وفي حياة بدائية، ويتيح وصولا كاملا إلى جميع المناهج التعليمية وعملية دراسية متجانسة وممتعة بين الطلاب والمدرسين من خلال التفاعل عبر أجهزة الكمبيوتر اللوحية. أول نظام تعليم رقمي وقال السويدي، إن البرنامج يتم تنفيذه عبر تطبيق متميز يعد أول نظام تعليم رقمي تمت هندسته خصيصا لتعليم الأطفال اللاجئين؛ ليتيح لهم التعلم من خلال المرح والمتعة عن طريق تدريس المنهج الرسمي المعتمد من وزارة التربية والتعليم السورية "علم" بشكل تفاعلي مع ضمان تحقيق أفضل المعايير العالمية في التعليم. مميزات التطبيق وأضاف أن التطبيق الجديد يوفر محتوى تفاعليا يراعي خصوصية الأطفال وظروفهم النفسية المعقدة ويتيح للمدرسين التعامل مع جوانب القوة والضعف في طريقة استذكارهم وتفاعلهم مع الواجبات الدراسية، كما يتيح التطبيق تحديد مستوى ذكي لمستوى الطلاب بدقة ويتطور مع تطور الطلاب والمدرسين، وتحويل كافة المناهج التعليمية إلى مصادر رقمية بالكامل بدلا من المصادر الورقية، ويراعي الفروق الفردية بين الطلاب ويسمح بعلاج المشاكل ويقدم الحلول. فكرة مبتكرة وأوضح مدير عام عيد الخيرية أن التطبيق المبتكر يتم تنفيذه عبر شركاء المؤسسة المحليين في دول الجوار وبالداخل السوري بالتعاون مع مجموعة إشراق التعليمية صاحبة الفكرة المبتكرة في التعليم الإلكتروني لأبناء سوريا. 4 ملايين طفل بحاجة إلى ديمة وأشار السويدي إلى أن عدد الأطفال السوريين المحتاجين لهذا المشروع التعليمي قرابة أربعة ملايين طفل، مؤكدا أن برنامج "ديمة" يعد بادرة خير في طريق التقدم وبناء الإنسان وتأهيل الطلاب على كافة مستوياتهم ومراحلهم الدراسية ليكونوا قادة الغد وسواعد البناء لما دمرته آلة الحرب. جهاز لوحي لكل طالب من جهته أوضح السيد راشد الهاجري مدير إدارة الدعوة والتعليم بعيد الخيرية أن مبادرة ديمة تدعم عملية التعليم داخل الفصول الواقعية ومن خلال فصول افتراضية، من خلال توفير جهاز لوحي لكل طالب يحتوي على جميع مصادر التعلم، ويتلقى الطلاب الحصص التعليمية بأسلوب غير تقليدي يمنحهم القدرة على فهم واستيعاب الدروس وسط بيئة منفتحة تفاعلية، تسمح لهم بالإبداع والتفوق الدراسي، وترسم لهم طريقا مشرقا لمستقبل أفضل مع التعليم وتنمية القدرات وصقل المواهب واستخراج الطاقات الكامنة، ومن ثم إنقاذ جيل تحوطه المخاطر إلى آفاق يعلوها الأمل وأجيال تتبناها أياد بيضاء لتصل بها إلى العلم والمعرفة ومن ثم المشاركة في التقدم والتنمية لبلدانهم بعد انتهاء الأزمة. 1000 ريال تصنع الفارق وقال الهاجري إن دعم محسني قطر لبرنامج "ديمة" يساهم في استمراره ووصوله لأكبر عدد من أطفال سوريا، وأن 1000 ريال تصنع فارقا كبيرا، فبها تدرب 4 مدرسين تدريبا مكثفا يستطيعون من خلاله استخراج أفضل ما في المنصة التعليمية من إمكانات تفيد الطلاب. وبألف ريال تنشئ كتابا إلكترونيا وتحول المناهج التعليمية المعتمدة إلى محتوى إلكتروني تفاعلي مدعم بالصوت والصورة والحركة لضمان وصول المعلومة بأسهل طريقة وأكثرها تشويقا. وبها تشتري جهاز كمبيوتر لوحي لمشروع ديمة ذا مواصفات خاصة يستطيع معالجة الصوت والصورة ويتميز بسرعة التفاعل مع الطلبة، بالإضافة إلى اتصاله الدائم بالإنترنت. وبألف ريال توصل التعليم إلى 6 طلاب في فصل دراسي كامل بعد تأهيلهم ببعض المعارف والمهارات، فبمجرد دفع مبلغ الكفالة التعليمية يتم إلحاق الطلبة بفصولهم التعليمية التابعة لمشروع (ديمة). وأهاب راشد الهاجري بأهل الخير من شعب قطر أفرادا ومؤسسات دعم مبادرة ديمة للتعليم الإلكتروني لأربعة ملايين من أبناء سوريا والمساهمة في إنقاذ جيل من الضياع والتشريد لنصنع يدا بيد جيلا متعلما مثقفا يبني وطنه ويخدم أمته.
1050
| 20 أبريل 2016
قدمت Ooredoo تبرعاً لدعم برنامج "علم طفلاً" وهو أحد برامج مؤسسة التعليم فوق الجميع، حيث قدمت الشركة شيكاً بمبلغ 200,000 ريال قطري في حفل خاص أقيم في الدوحة هذا الأسبوع. وستستخدم قيمة التبرع لدعم مشاريع "علم طفلاً" لدعم الأطفال حول العالم الذين لا تتاح لهم الفرصة للاستفادة من التعليم الأساسي نتيجة للفقر أو النزاعات، أو الكوارث الطبيعية. وكانت Ooredoo قد جمعت المبلغ الذي تبرعت به من رسوم المشاركة في ماراثون Ooredoo 2016، الذي تم تنظيمه في يناير الماضي، وكمساهمة من صندوق Ooredoo المركزي للأعمال الخيرية. وتعتبر مؤسسة التعليم فوق الجميع مبادرة عالمية أسستها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر في 2012 لبناء حركة عالمية تسهم في جهود التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية من خلال توفير فرص التعليم النوعي. ولتحقيق هذا الغرض، يهدف برنامج "علم طفلاً" إلى إتاحة الفرصة للاستفادة من فرص التعليم الأساسي للأطفال خارج المدارس والذين يعيشون في مناطق تعاني من الفقر أو النزاعات أو الكوارث الطبيعية. ومن خلال شراكتها لدى برنامج "علم طفلاً" التزامات لتوفير هذه الفرص التعليمية إلى ستة ملايين طفل. وقالت السيدة فاطمة سلطان الكواري، مديرة العلاقات العامة والخدمة المجتمعية في Ooredoo قطر: "نحن فخورون ومسرورون بالتبرع بهذا المبلغ لدعم مبادرة "علم طفلاً"، مدركين تماماً ما يقوم به المسؤولون عن هذه المبادرة في مناطق مختلفة من العالم. ونحن في Ooredoo نؤمن بقوة التعليم في تغيير حياة أفراد المجتمعات، ونعمل بكل طاقتنا في عدد من البرامج التي تستخدم تقنيات الجوال المبتكرة لتوفير موارد التعليم للمجتمعات النائية وتلك التي لا تتوفر لها جميع الخدمات. كما أننا نشكر جميع الذين شاركوا في ماراثون Ooredoo 2016 على مساهماتهم." ومن جانبها قالت لينا الدرهم، أخصائية تعليم أولى في برنامج" علم طفلاً": "تعتبر Ooredoo شريكاً مهماً وبالنيابة عن برنامج "علم طفلاً" ومؤسسة "التعليم فوق الجميع" نتقدم بالشكر للشكرة على دعمها وعلى اعتبار هذا الدعم بداية لتعاون طويل الأمد معها لتوفير الدعم فيما يتعلق بمشكلة الأطفال خارج المدارس."
362
| 06 مارس 2016
وقّع برنامج "علّم طفلاً" التابع لمؤسسة "التعليم فوق الجميع" اتفاقية شراكة مدتها خمس سنوات مع وزارة التنمية الدولية البريطانية لإتاحة الفرصة لنحو مليوني طفل يعيشون في مجتمعات معرضة للخطر لتلقي التعليم الأساسي. وأوضحت المؤسسة في بيان أنه سيستفيد من هذه الاتفاقية التي تم التوقيع عليها في العاصمة البريطانية لندن/ أطفال لاجئون ومهجرون في سوريا وأفغانستان والباكستان وجنوب السودان وكينيا ونيجيريا وغانا، وهي دول يعيش فيها 30 بالمائة تقريباً من الـ 59 مليون طفل غير الملتحقين بالمدارس حول العالم. شهدت توقيع الاتفاقية كل من صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، وسعادة السيدة جستين غرينينغ وزيرة الدولة البريطانية للتنمية الدولية. وتم التوقيع على الاتفاقية عقب اجتماع ناقشت خلاله صاحبة السمو الشيخة موزا وسعادة الوزيرة البريطانية أهمية تسريع الجهود لانضمام الطلاب غير الملتحقين بالمدارس ببرامج التعليم الجيد خاصة الأطفال الذين يعيشون في المناطق المتأثرة بالنزاعات المسلحة. وشددت سموها على أهمية تخصيص الموارد اللازمة لدعم الأطفال المتأثرين بالأزمة السورية، ودعت لدعم الأساليب والطرق التعليمية البديلة لنظام التعليم التقليدي من أجل تقليل العوائق أمام الحصول على التعليم. وتعليقاً على هذه الشراكة قال السيد فهد السليطي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة "التعليم فوق الجميع": "مع أن التعليم الابتدائي هو حق أساسي من حقوق الإنسان، لايزال هناك ملايين الأطفال حول العالم غير قادرين على الحصول على التعليم الجيد. وأضاف: نحن سعداء بهذه الشراكة مع الحكومة البريطانية، التي تلعب دوراً مهماً في إحداث التغيير في الدول النامية، ونأمل أن تلهم هذه الشراكة بين برنامج علّم طفلاً ووزارة التنمية الدولية البريطانية الآخرين ليحذوا حذوها ويستثمروا في مستقبل أطفال العالم". وأوضح أن هذه الشراكة وسيلة مبتكرة لمعالجة مسألة تمويل التعليم، حيث سيعمل كل جانب وفقاً لإمكانياته وقدراته، فمن جهتها ستركز وزارة التنمية الدولية البريطانية على تمويل الأنظمة الحكومية بينما سيركز برنامج علّم طفلاً على تمويل مشاريع تنفذها المنظمات غير الحكومية ووكالات الأمم المتحدة بهدف إحداث أكبر أثر لفائدة الأطفال الأكثر ضعفاً حول العالم. وأشار السليطي إلى أن مؤسسة التعليم فوق الجميع تستثمر حوالي 100 دولار أمريكي لكل طفل حتى تستطيع توفير تعليم أساسي جيد للأطفال الذين يصعب الوصول إليهم حول العالم، بالتعاون مع شركاء البرنامج. من جانبه قال سعادة السيد ديزموند سواين وزير الدولة البريطاني لإدارة التنمية الدولية : "إن الاستثمار في التعليم هو أمر جوهري وأساسي لمواجهة الفقر الشديد وبناء مجتمعات آمنة ومستدامة، فيمثل التعليم الخطوة الأولى التي تمكن الأطفال من التحكم بحياتهم وبناء المستقبل الذي يريدونه، ويجب ألا يحرم أي طفل من هذه الفرصة لمجرد أنه ولد في أماكن وظروف معينة ، وسيضمن تعاوننا مع مؤسسة التعليم فوق الجميع ألا يفقد الأطفال المعرضون للخطر في الدول النامية ذات الدخل المحدود والمتأثرون بظروف النزاعات المسلحة وانعدام الأمن، فرصة الذهاب إلى المدارس والحلم بمستقبل أفضل". وأوضح أنه بالإضافة إلى دعم التعليم في الدول المستهدفة، سيتعاون برنامج علّم طفلاً ووزارة التنمية الدولية البريطانية في مجال المناصرة على المستوى العالمي، وكذلك تمويل وتنفيذ البرامج التعليمية، وإجراء الأبحاث وتنسيق برامج تعزيز قدرات المنظمات والتطوير المهني.
356
| 01 مارس 2016
عقد برنامج "علم طفلاً" التابع لمؤسسة "التعليم فوق الجميع" مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين شراكة جديدة لمدة ثلاث سنوات لتوفير التعليم لنحو 710,000 طفل من الأطفال المتأثرين بالنزاع والتهجير القسري في إفريقيا وآسيا والشرق الأوسط. وبموجب هذه الشراكة، وفق بيان صادر عن مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، تقدم المؤسسة تبرعا بقيمة 57.9 مليون دولار أمريكي يتم استغلاله بشكل رئيسي في تحسين جودة التعليم والتعلم، وضمان توفير بيئة تعليم آمنة للأطفال، ونشر الوعي والدفاع عن قضية التعليم للأطفال اللاجئين، وتعزيز القدرات والشراكات مع وزارات التعليم والجهات المعنية الأخرى لتمكين المزيد من الأطفال اللاجئين من الحصول على فرص التعليم. ويعتبر هذا المشروع الجديد الذي يموله برنامج "علّم طفلا" استمراراً لشراكة مثمرة بين الجانبين أدت منذ عام 2012 إلى توفير التعليم الابتدائي لنحو 260,000 طفل من الفئات الضعيفة والمهمشة. وسيواصل المشروع الجديد دعم تعليم هؤلاء الأطفال والمساهمة في تسجيل 450,000 طفل جديد في المدارس خلال الأعوام الثلاثة القادمة. ومن المتوقع أن يشكل الأطفال المهجرون جراء النزاع في سوريا نصف العدد الكلي للمستفيدين، بينما سيكون المستفيدون الآخرون من دول تشمل تشاد وإثيوبيا وإيران وكينيا وماليزيا وباكستان ورواندا والسودان وجنوب السودان وأوغندا واليمن. وستشتمل المشارع التعليمية على أنشطة مبتكرة مصممة للتغلب على العقبات التي تمنع الأطفال غير الملتحقين بالمدارس من الحصول على التعليم. ومن الأمثلة على هذه النشاطات الدعم الخاص بالفتيات من خلال مجموعات دعم الأقران والنوادي المدرسية في أوغندا وبرامج التوفير والقروض لروابط الآباء والمعلمين في السودان ومخيم صيفي بنشاطات تعليمية للأطفال النازحين قسراً في سوريا، وتوسيع مواد القراءة في السودان ورواندا وأثيوبيا من خلال توفير أجهزة لوحية. من جانبه رحب السيد مارسيو باربوسا، الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع بهذه الشراكة . وقال "بالرغم من التقدم الذي حققناه فإن عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس يزداد. وتعتبر النزاعات المسلحة وانعدام الأمن أحد أسباب ذلك. وعليه، فإنه من الضروري التحرك الآن من خلال المبادرات، مثل شراكتنا هذه مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، لاتخاذ الإجراءات التي تمكّن آلاف الأطفال النازحين من إكمال تعليمهم أينما كانوا." وأضاف باربوسا: "بعد اكتمال مشروعنا السابق مع المفوضية بنجاح، والذي ساهم في مساعدة أكثر من 260 ألف طفل من الأطفال غير الملتحقين بالمدارس للحصول على التعليم، فإننا على ثقة الآن بأن هذا المشروع سيحدث فارقاً إيجابياً ومؤثراً في حياة الأطفال والعائلات الأكثر حاجة لمساعداتنا." ومن جهته قال السيد أنطونيو غوتيريس، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين: "يساعد التعليم في حماية الأطفال اللاجئين، ويعتبر الاستثمار في تعليم الأطفال استثماراً في مستقبلهم ومستقبل الأجيال القادمة. وسوف تساعدنا هذه الشراكة الهامة مع برنامج علم طفلاً على التغلب على بعض العوائق الملحة التي تحول دون تعليم مئات الآلاف من الأطفال اللاجئين وبالتالي توفير طفولة آمنة ومستقبل أفضل لهؤلاء الأطفال". وأضاف: أجبرت الحروب والنزاعات والاضطهاد الملايين على الفرار من منازلهم واللجوء إلى أماكن أخرى سعياً للأمان. وبلغ عدد من أجبروا على النزوح نحو 60 مليون شخص بنهاية 2014. ويشكل الأطفال نصف عدد اللاجئين في العالم ويواجهون أكبر المخاطر من النزاعات والنزوح. وشدد على ان توفير التعليم للأطفال في مناطق النزاع اصبح أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى.. مشيرا الى ان الأطفال اللاجئين غالبا ما يكونون هم الأكثر تهميشاً وضعفاً والأصعب من حيث الوصول إليهم ومساعدتهم.
384
| 14 ديسمبر 2015
وزير الثقافة: الشيخة موزا جعلتنا نرفع رؤوسنا عالياً أمام العالم في اليونسكوفعالية (علم طفلا) في اليونسكو محل فخر لقطر ونموذج لما تقوم به الدولة من مشاريع في العالم الكواري: الترشح الرسمي لرئاسة اليونسكو نوفمبر المقبل مارسيو باربوسا: مبادرة علم طفلا حققت المساواة في التعليم لأكثر من ستة ملايين طفلمندوب قطر الدائم: مبادرة الشيخة موزا رسمت على أوجه الأطفال السعادة بأعظم جوائز الدنياماهر العطار: النجوم هم أطفال العالم وشرف لي حمل إحدى رايات الشيخة موزارعت مندوبية قطر في اليونسكو فعالية مؤسسة التعليم فوق الجميع وبرنامج علم طفلاً تخللها معرض يضم مجموعة من الصور التي التقطها المصور والفنان العالمي ماهر عطار في إطار مشروع أطلقه تحت رعاية برنامج التعليم العالمي، لتسليط الضوء على قضية الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في أنحاء العالم. وألقى الدكتور علي زينل مندوب قطر الدائم باليونسكو كلمة أمام حضور كثيف في القاعة الكبرى لمبنى اليونسكو بباريس؛ شرح فيها إنجازات الشيخة موزا بنت ناصر على مستوى العالم ورعايتها لتعليم نحو 10 ملايين طفل في 38 دولة .وقال مارسيو باربوسا الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع: «نحن فخورون جدا بهذا العمل الجديد المهم الذي يسلط الضوء على الظروف التي يسعى فيها الأطفال الذين يعانون من أوضاع صعبة للغاية للحصول على حقهم في التعليم الأساسي»، مؤكداً أن «مؤسسة التعليم فوق الجميع ملتزمة بشكل كبير بقضايا التعليم الأساسي. وخلال ثلاث سنوات من إطلاق صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر لبرنامج علّم طفلاً، تمكنت مؤسسة التعليم فوق الجميع من تنفيذ التزاماتها التي حققت المساواة في التعليم لأكثر من ستة ملايين طفل غير ملتحقين بالمدارس ومن بينهم مليون طفل لاجئ."بينما ألقى سعادة الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث كلمة أعرب فيها عن فخر بلاده وشعبه بمبادرات الشيخة موزا العالمية لإسعاد أطفال العالم بالتعليم الذي يوفر لهم مستقبلا مشرقا، وأكد سعادة وزير الثقافة والفنون والتراث على اهتمام دولة قطر بتوفير تعليم نوعي لأبنائها من خلال مؤسسة قطر. وقال: إنه لمن دواعي فخري واعتزازي أن أشير هنا إلى أن بلدي قطر لم يبخل على أبنائه بالعلم والتربية ليكونوا في مستوى العصر ومعارفه المتنامية بشكل مؤهل وفي اتصال وثيق بقاعدة التقنية التكنولوجية التي ما انفكت تتسع وفي علاقة بمفاهيمه الفكرية والاجتماعية والإنسانية التي تمثل التوجيهات الكونية الكبرى، وأشاد بصورة خاصة بجهود مؤسسة قطر وبرنامجها التعليمي الذي انعكس على البشرية ككل في برنامج «التعليم فوق الجميع.. علم طفلاً» والذي يتيح فرصة التعليم لحوالي عشرة ملايين طفل في العالم، ويسرنا أن تكون اليونسكو مستفيدة من هذا البرنامج. وأضاف قائلا: لقد أصبحت الحاجة ماسة إلى إعادة الاعتبار إلى المنظمات التي يشكل العامل الإنساني المحدد الأساسي لأهدافها ونشاطاتها وبالذات منظمة اليونسكو التي تهتم بالثقافة والتعليم والعلوم والجوانب الأخرى المتصلة بها والتي انشغلت عنها البشرية ولم تعطها الاهتمام الذي يمكن أن يكون منطلقاً لعالم مستقر وآمن.من جانبه، أعرب الفنان ماهر عطار، الذي رافق صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر في العديد من رحلاتها الخارجية لزيارة الأطفال والمعلمين، في كلمة عن أمله في أن يساعد بكاميراته كشاهد خلف الكاميرا في توضيح معاناة الأطفال غير الملتحقين بالمدارس. مبادرات قطر التعليمية وفي تصريح للشرق قال الوزير الكواري: هذه الزيارة التي أقوم بها إلى اليونسكو مهمة جدا؛ لأنها تُعنى بأهم المشاريع في العالم؛ وهذا المشروع يعنى بأهم الموضوعات التي يحتاجها العالم وهو التعليم؛ وهو ليس مجرد الحديث عن المشروع؛ وإنما يقول للعالم إننا فكرنا في هذا المشروع ونفذناه أيضا ورأينا ثماره في مختلف أنحاء العالم؛ فالتعليم هو البداية الحقيقية لتطوير الإنسان وهو التحدي الحقيقي لمواجهة مشاكل التنمية والقضاء على الفقر والفساد والمشاكل والتحديات الكبرى التي تواجه العالم ؛ لذلك فإن هذا الموضوع الذي يشاهده العالم في اليونسكو محل فخر لقطر ونموذج لما تقوم به الدولة من مشاريع في العالم؛ قطر تقول إن المشروع يتحقق علميا وعمليا وليس نظريا فقط؛ أعتقد أن من المهم أن نعلم طفلاً وحينما يصل هذا البرنامج إلى أن يصل في نهاية عام 2015 إلى نحو 6 ملايين طفل وفي نهاية عام 2016 سيصل إلى 10 ملايين طفل؛ فهو إنجاز غير مسبوق ومن حق قطر والقطريين أن يفخروا به؛ وفي خضم هذا النجاح الباهر لا بد أن نوجه تحية خاصة لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر؛ فلولا وضوح رؤيتها ولولا إدراكها لأهمية التعليم؛ ولولا متابعتها الشخصية لما تحقق هذا الإنجاز العظيم الذي يتحدث عن نفسه الآن؛ وجعلنا نرفع الرؤوس في هذه المنظمة العالمية المهمة والتي تعتبر التعليم أحد أبرز المجالات التي ترعاها على مستوى العالم. وزير الثقافة يتحدث للشرقوحول معرض الصور المصاحب للفعالية قال الوزير الكواري: الصورة بالفعل تعبر أحيانا عن أي كلام؛ ومعرض الصور اليوم يعبر عما قام به المشروع القطري من دور عالمي مميز لا سيما في أكثر الدول احتياجا للتعليم؛ وفي 38 دولة في العالم؛ لذلك أعتقد أن فكرة إيجاد معرض يجسد مثل هذا الإنجاز فكرة عظيمة؛ لأنه رغم عظمة الهدف والمسعى وقوة المشروع ونجاحه إلا أن القليل في العالم الذين يسمعون عنه ولهذا فمن الأهمية بمكان أن يتم التعريف به في مثل هذا المعرض وأقدم عبركم تحية للفنان العظيم ماهر العطار الذي قام بهذا التصوير الرائع ولم تكن رحلته هينة ولا عمله؛ فقد صعد إلى الجبال ونزل إلى الأودية والأنهار ليصور لنا هذه المشاهد المعبرة.الترشح لليونسكو وحول الترشح لرئاسة اليونسكو قال الوزير الكواري: قطر كانت أولى الدول التي رشحت لكن الترشيح الرسمي سيكون في شهر نوفمبر بعد انتخابات المجلس التنفيذي لليونسكو؛ وحينها سأرشح نفسي رسمياً ولا يمكن أن يسعى شخص إلى هذه المسؤولية الجليلة على مستوى العالم وهذه المهمة الكبيرة والثقيلة من دون أن تكون لديه رؤية واضحة وخطة عمل جادة وأستطيع أن أقول لك إن هذه الرؤية متوافرة والخطة واضحة والبرنامج متكامل وسوف تسمع عنه قريبا إن شاء الله في الوقت المناسب لكونه يغطي كل الجوانب.مبادرة الشيخة موزا من جهته قال الدكتور علي زينل مندوب قطر الدائم باليونسكو للشرق: نحن سعداء للغاية ونشكر سمو الشيخة موزا بنت ناصر على جهودها الكريمة في مختلف أرجاء الأرض ورعايتها أطفال العالم المعذبين والمحرومين من التعليم بسبب الظروف الصعبة كالحروب والفقر وكذلك لقهر الظروف الطبيعية؛ وقد رأينا اليوم في اليونسكو الحضور الكريم ويشكل من جهة أخرى أغلب الدول في اليونسكو وأعطوا انطباعا إيجابيا وجميلا جدا عن هذه الأنشطة التي تقوم بها مؤسسة التعليم فوق الجميع ومؤسسة علم طفلا وكلها مبادرات من صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر يحفظها الله؛ وكقطري أشعر بفخر وسعادة لا يوصفان بهذا الإنجاز العالمي؛ فالمسعى يفوق الوصف في أن تعلم نحو 10 ملايين تلميذ في الدول التي تحتاج إلى مساعدة في المناطق الصعبة التي لا تتوافر فيها وسائل التعليم المتطورة؛ وأجمل ما يثلج صدرنا بهذا الإنجاز القطري هي الفرحة التي رسمتها صاحبة السمو الشيخة موزا على عيون الأطفال الصغار فعندما ترى البريق في أعينهم بعد انتشالهم من رحم الظروف الصعبة وأحضان الفقر والبؤس والمرض فهنا تشعر بالفخر وبالاعتزاز وبالسعادة التي لا تضاهيها سعادة؛ حيث إننا ننشئ جيلا متعلماً قادرا على النهوض بأهله وببلده؛ وهذا المشروع مستنبط من ديننا الحنيف ومن قرآننا الذي كانت أولى آياته على نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام{ اقرأ } وهنا تكمن الجائزة الحقيقية.وحول الشراكة التي بنتها قطر مع اليونسكو عبر برنامج علم طفلا يقول مندوب قطر الدائم باليونسكو: قامت اليونسكو بتوقيع اتفاقية مع برنامج "علّم طفلا" الذي أُطلِق في نوفمبر 2012 بحضور كريم لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر لدعم توفير جودة التعليم الابتدائي لملايين الأطفال خارج المدرسة. وهذه الشراكة، التي بنتها المنظمتان، إنّما تركّز على دعم أمانة المبادرة العالمية بشأن "التعليم أولا" التي أطلقها الأمين العام للأمم المتحدة خلال شهر سبتمبر الفائت. وستوفر هذا الشراكة الدعم بطرق متعددة للمبادرة العالمية بشأن "التعليم أولا" لتسهيل التنسيق والعمل المتناغم بين الشركاء فيها. وقد وُقّعت الاتفاقية خلال اجتماع إستراتيجي رفيع المستوى عُقِد في الدوحة وركّز على تسريع التقدّم باتجاه تحقيق الهدف الثاني من الأهداف الإنمائية للألفية المتعلق بتحقيق تعميم التعليم الابتدائي بحلول عام 2015.وأعلن برنامج "علّم طفلا" عن عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات التي ستُبرم مع سلسلة من المنظمات، بما في ذلك القطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية. والعمل مع سلسلة متنوّعة من الشركاء يتيح لبرنامج "علّم طفلا" تحفيز التحرك نحو إيجاد حلول تعليمية ابتكارية لأطفال العالم الذين يصعب الوصول إليهم والذين يعانون من الفقر المدقع والنزاعات والكوارث الطبيعية والإجحاف.النجوم هم أطفال العالم من جهته قال المصور والفنان ماهر العطار: كلي فخر لكوني رفعت إحدى رايات سمو الشيخة موزا في التعليم لأعرفه إلى العالم بحكم قربي منها كمصور أنا لست نجما ولكني شاهد خلف الكاميرا أنقل الحقائق والواقع، والأطفال هم النجوم؛ ولا أعتبر عذابي ومعاناتي شيئا يذكر مقارنة بعذاب ومعاناة الأطفال في مختلف أنحاء العالم الذين يعانون من قسوة الظروف المعيشية والطبيعية؛ فقد رأيت الشقاء الذي يعانيه الأطفال وعاصرته ولكن ما أثر في هي السعادة بالقليل الذي يملكونه رغم الحروب والفقر والبؤس الشديد؛ وأعطيكم مثالا؛ يسير الأطفال في كينيا إلى المدرسة نحو 30 كيلومترا في اليوم ذهابا وعودة ويحملون "جنكلا" فارغا وحقائبهم المدرسية وبعد أن يتلقوا التعليم يعودون ليملأوا من الآبار المياه لعائلتهم؛ وهناك أطفال في دول غير حضارية تستخدم وسائل جد بدائية؛ الصورة أصبح لها أهمية وتغني عن آلاف الكلمات ودعم مؤسسة التعليم فوق الجميع ووجود سمو الشيخة على رأسها شيء عظيم وأعتبر نفسي مدللا حيث كانت تحت تصرفي إمكانيات هائلة.لقد تمكنت من خلال عملي مع برنامج «علّم طفلاً» من زيارة العديد من المدارس في جميع أنحاء العالم، وفي كل مكان ذهبت إليه أذهلتني قدرة وصلابة هؤلاء الأطفال والمعلمين على مواصلة التعليم حتى في أصعب الظروف، وإذا تمكنوا من تحقيق كل هذا رغم المعاناة الشديدة، فلنتخيل ما يمكن أن يحققه هؤلاء الأطفال لو أتيحت لهم الموارد الصحيحة، وآمل أن تفتح صوري عيون العالم على احتياجات هؤلاء الأطفال ويدفعهم إلى العمل الحقيقي لمعالجة مسألة توفير التعليم الأساسي لجميع الأطفال؛ فمن غير المقبول أن يكون في العالم ملايين الأطفال يعجزون عن الالتحاق بالمدرسة، بفعل الظروف الصحيّة، أو الانقطاع المُزمن في الكهرباء أو عدم توافر الموارد الأساسيّة. ثمة مناطق لا تعرف الكهرباء، ولا تملك المياه. ويعيش السكّان تحدّيات تتعدّد أسبابها وظروفها.كل صورة حكاية وقال عبد الرحمن السيد؛ أخصائي العلاقات العامة والتواصل في مؤسسة التعليم فوق الجميع: تحكي كل صورة بالمعرض المقام باليونسكو حاليا؛ قصة معينة من المعاناة المختلفة في كل دولة ومنطقة؛ فعلى سبيل المثال لا الحصر في بنجلادش؛ وجدنا المنطقة التي فيها تحتاج إلى مشاريع بها مياه كثيرة خلال نصف السنة الدراسية بسبب غزارة الأمطار وارتفاع منسوب المياه؛ حتى أصبحت مناطق عائمة تعيق الأطفال عن التوجه نحو المدارس في مناطق معينة؛ فوجدنا أن نقترح فكرة مدرسة عائمة عبارة عن قوارب تتنقل بين البيوت ويتلقى فيها التلاميذ الدروس تماما مثل الباص المدرسي وتقوم في نهاية الحصص بتوصيل التلاميذ إلى بيوتهم.ولاقت فكرة المركب المدرسي نجاحا وقبلوا حيث ينقل الأطفال والتلاميذ من القرى المجاورة ويتم تجميعهم بمكان ويعطونهم فيه الدروس ومن ثم يرجعونهم نظرا لصعوبة التنقل .فكرة القارب المدرسي كانت موجودة لكن سمو الشيخة موزا دعمت المشروع بقوة ببرنامج علم طفلا ما أدى إلى زيادة عدد القوارب المدرسية.
868
| 09 أكتوبر 2015
تسلم "علّم طفلاً"، البرنامج التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع، تبرعاً مالياً اليوم من فندق K108 الدوحة. ونيابة عن سعادة السيد يوسف كمال قام ممثلون من فندق K108 وعدد من أعضاء المجلس الإستشاري في الفندق بتسليم شيك بمبلغ التبرع إلى السيد علي السبيعي ممثل عن مؤسسة التعليم فوق الجميع. ويهدف برنامج "علّم طفلاً" الذي أطلقته صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، إلى توفير التعليم الأساسي العالي الجودة إلى 58 مليون طفل غير ملتحقين بالمدارس حالياً. وسيخصص التبرع الذي قدمه فندق K108 لدعم برامج "علّم طفلاً" الهادفة إلى توفير التعليم الأساسي للأطفال غير الملتحقين بالمدارس في مختلف أنحاء العالم. ولدى تسلمه الشيك بالمبلغ قال السيد السبيعي: "نشكر فندق K108 على عمله الفريد الذي يستحق الإشادة حيث أنه يهب جميع ارباحه إلى الأعمال الخيرية. ونحن جميعنا ممتنون للفندق على مساهمته بهذا التبرع إلى برنامج علّم طفلاً ويسرنا أن ينضم الفندق إلى العدد المتزايد من المؤسسات في قطر التي تشترك وتدعم عمل مؤسسة التعليم فوق الجميع والبرامج التابعة لها. ويهدف برنامج "علّم طفلاً" إلى توفير التعليم الابتدائي إلى 10 ملايين طفل غير ملتحقين بالمدارس بحلول العام 2016، ولذلك فإن المساهمات المالية مهمة وضرورية في جهودنا لتحقيق هدفنا". تجدر الإشارة إلى أن فندق K108، أحد أرقى فنادق البوتيك في الدوحة الذي افتتح في مارس 2012، يمنح كامل أرباحه إلى الأعمال والمنظمات الخيرية. والفندق هو وقف للسيد حسين كمال، والد سعادة السيد يوسف كمال، الذي عمل دائما على مساعدة المحتاجين بوازع من رؤيته الإنسانية والأخلاقية للحياة. وبهذه المناسبة قال السيد كريستوف فرانزن،عضو المجلس الاستشاري لفندق K108: "يحرص سعادة السيد يوسف كمال على السير على خطى والده بمساندة المجتمع بأفضل الطرق. ودائماً ما يقال أن العطاء هو ما يبعث البهجة في النفس، وهذا هو المبدأ الذي يتبعه فندق K108".
925
| 03 مايو 2015
قدمت اللجنة المنظمة لبطولة العالم لكرة اليد "قطر 2015" اليوم شيكا بمبلغ 9 ملايين ريال قطري إلى مؤسسة التعليم فوق الجميع، وذلك قيمة ريع مباريات البطولة التي استضافتها الدوحة خلال الفترة من 15 يناير الماضي وحتى الأول من شهر فبراير الحالي. وتمت هذه المبادرة في إطار الاتفاقية التي أبرمت بين الطرفين لدعم البرنامج الإنساني والاجتماعي "علم طفلا". وجاءت مراسم تسليم الشيك في مؤتمر صحفي عقد اليوم بالدوحة بحضور الدكتور ثاني الكواري المدير التنفيذي للجنة العليا المنظمة لمونديال اليد ومارسيو باربوسا الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع وفهد السليطي مساعد المدير التنفيذي للمؤسسة. وأوضح الدكتور الكواري أن اللجنة المنظمة للمونديال برئاسة سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني حرصت على تنظيم بطولة مميزة تؤكد استحقاق دولة قطر بتنظيم أهم الأحداث الرياضية العالمية، وانطلاقا من هذا الحرص لم تقتصر اهتمامات اللجنة المنظمة علي تنظيم البطولة بل تجاوزتها إلي المساهمة في دعم وتنمية جوانب عديدة رياضية وغير رياضية. وقال إن التعليم كان ضمن أولويات اللجنة المنظمة لاسيما أن الرياضة والتعليم مكملان لبعضهما، لذا سعت اللجنة لدعم مؤسسة التعليم فوق الجميع وتحديدا برنامج "علم طفلا" نظرا لان له أهدافا نبيلة ورسالة سامية تتمثل في إقامة مشاريع تعليمية في الدول التي يحرم أطفالها من حقهم في التعليم. وأشار المدير التنفيذي للجنة العليا المنظمة للمونديال إلى أنه منذ إعلان اللجنة عن دعم برنامج "علم طفلا"، تعهدت بمنح هذا البرنامج ريع مبيعات تذاكر البطولة، معتبرا أن من الأمور التي تميزت بها بطولة العالم لكرة اليد الحضور الجماهيري المتميز من مشجعين كانوا من مختلف الثقافات والشعوب والدول حضروا جميعا ليشهدوا هذا الحدث وليشجعوا الفرق المختلفة ويلتقوا بلاعبيهم المفضلين في صالات حديثة تتمتع بمرافق وخدمات علي مستوي عال. وأكد الكواري أن المبلغ الإجمالي لبيع تذاكر البطولة التي امتدت 18 يوما أقيمت خلالها 80 مباراة بين 24 فريقا، هو 9 ملايين ريال قطري ستمنحها اللجنة لبرنامج "علم طفلا"، معربا عن ثقته في أن المبلغ سيسهم في تعليم مزيد من الأطفال ممن فقدوا حقهم في التعليم. وتقدم بشكر خاص لسمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع صاحبة المبادرة بإنشاء مؤسسة "التعليم فوق الجميع "، كما توجه بالشكر للسيد مارسو باربوسا الرئيس التنفيذي للمؤسسة علي الاهتمام بالمجتمعات التي تعاني من أزمات ومجهودات إيجاد فرص حياة جديدة من خلال التعليم.
351
| 25 فبراير 2015
مساحة إعلانية
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
17964
| 26 أكتوبر 2025
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
16560
| 26 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
14476
| 25 أكتوبر 2025
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
10510
| 27 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت شركة ودام الغذائية ودام (شركة مساهمة عامة قطرية)، عن تكبد صافي خسارة بلغت 117.2 مليون ريال لفترة الأشهر التسعة الأولى من العام...
4982
| 26 أكتوبر 2025
أعلن تطبيق شقردي المتخصص في توصيل طلبات الطعام داخل المملكة العربية السعودية، عن توقف نشاطه بشكلٍ رسمي بعد 6 سنوات من العمل. وأفاد...
4346
| 25 أكتوبر 2025
نعى سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية،نجل ونجلةسفير دولة قطر لدى أثيوبيا بعد أن وافتهما المنية إثرحادث...
3290
| 27 أكتوبر 2025