انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
طالب عدد من المواطنين بضرورة تنظيم نشاط غسل السيارات بالمواقف العامة أو الخاصة، مشيرين إلى تزايد أعداد العمال الذين يقومون بغسل السيارات فى مختلف المواقف بالشوارع وامام المجمعات التجارية دون معرفة إن كان عملهم قانونياً او غير ذلك، فبعضهم ينتمى لشركات نظافة خاصة والبعض الآخر من فئة العمالة السائبة، ومع ذلك لا يستطيع المواطن او المقيم أن يجزم إن كان هذا العمل قانونيا ام مخالفا للانظمة، خصوصاً ان المغاسل المعتمدة اصبحت قليلة وتعانى من زحام دائم. وأشار مواطنون لـ الشرق الى ان البعض من عمال غسل السيارات يقومون باصدار فاتورة للعميل ويستخدمون كميات قليلة من المياه ومواد تلميع معينة، في حين لا يقدم عمال آخرون أي فاتورة أو ايصال ويستخدمون كميات كبيرة من المياه ومواد تلميع قد تضر بطلاء السيارات، مما يتطلب ضرورة قيام الجهات المعنية بتنظيم عملية غسل السيارات بالمواقف وتحديد شركات معتمدة للقيام بهذا النشاط.
1103
| 06 أبريل 2017
زحام وحركة محمومة وتسابق كبير من أجل إكمال تجهيزات العيد السعيد، هذا هو العنوان العريض لشوارع الدوحة مساء أمس حيث قام المواطنون والمقيمون بوضع اللمسات الأخيرة لاستقبال عيد الفطر المبارك بعد أن قضوا شهر رمضان المبارك في صوم وعبادة والذي مضت أيامه سريعة، وقد استغل معظم المتسوقين صرف رواتبهم الشهرية باكرا في هذا الشهر لتمكينهم من إنجاز كافة المتطلبات الأسرية من أجل اكتمال فرحة العيد السعيد. حالة طوارئ الذي تقوده قدماه إلى أحد المجمعات الاستهلاكية فسيرى الزحام الشديد والجموع الكبيرة التي يبدو أنها تناولت طعام إفطارها داخل هذه المجمعات من أجل الانتهاء مبكرا من تجهيزاتهم التي يطلبونها لهذه المناسبة الكبيرة والمنتظرة بشغف كبير. وكان واضحا تماما أن الزحام على الحلويات والعصائر وأماكن بيع الملابس والاكسسوارات الرجالية والنسائية وأن كانت الغلبة للنساء فهن القوة الاقتصادية الجبارة داخل الأسرة والذين يعلمون تماما احتياجات أي فرد داخل المنزل وكذلك احتياجات المنزل نفسها التي تنقصه والتي يكون العيد دوما هو الوقت المناسب لشرائها وتوفيرها. الكلمة للأطفال معظم الأسر التي تواجدت في الأسواق كان المحرك الأساسي لها وأصحاب الكلمة الأولى فيها هم الأطفال وهو ما جعل محلات الأطفال تشهد زحاما كبيرا وكل الأقسام داخل المجمعات التجارية الخاصة بالأطفال كان الزحام فيها لا ينتهي فالجميع في حالة تسابق واضح من أجل توفير كل مستلزمات الأطفال من أجل مقابلة العيد ومنحهم الفرحة التي يريدونها ويستحقونها بكل تأكيد فهذه الأيام تكون الأسرة في حالة سلام داخلي ونفسي كبير فرب الأسرة يكون همه الأول والأخير هو توفير كل مستلزمات أسرته ورسم الابتسامة على شفاههم ومنحهم الفرحة التي يتوقعونها. إذا كان اهتمام النساء منصبا حول تنظيم المنازل ونظافتها وتهيئتها لاستقبال أيام العيد السعيد والولائم التي ستقام فيها والدعوات التي ستوجه لأفراد الأسرة وللأصدقاء والجيران فإن الرجال يولون اهتماما كبيرا بسياراتهم حيث يقومون بغسيلها بشكل إضافي من الداخل والخارج وتلميعها بل وبعضهم يقوم بتزيينها من أجل استقبال هذه المناسبة ويكون هذا الوقت هو الوقت الملائم من أجل تركيب الاكسسوارات الإضافية التي تضيف رونقا وجمالا للسيارة وهذا الأمر جعل محطات الوقود بالأمس ممتلئة حتى ساعات الصباح الأولى من أجل الإيفاء بمطلوبات الزبائن الذين توافدوا بقوة من أجل الانتهاء من تجهيز السيارات وجعلها تبدو بصورة مميزة من أجل استقبال العيد السعيد. الأسر تتحرك بكاملها معظم المتواجدين في الأسواق مساء أمس كانوا أسرا بكامل الأفراد فتجد الأب إلى جواره الأم ومعهم الأطفال فهذا يريد أن يشتري وهذا يريد أن يختار القياس المناسب وهذا يريد أن يرجع ما اشتراه بالأمس لتغيير اللون أو الحجم، وهذا الأمر لا يكون بهذه السلاسة التي يكتب بها بل تكون هناك دمعات وصرخات ومطالبات محمومة بترك كل هذه الأشياء والالتفات إلى الدمى أو الشخصيات الكرتونية التي يظل الأطفال يشاهدونها في التلفاز لفترات طويلة في اليوم وتكون بالنسبة لهم كالحلم والذي يريدون تحقيقه، وهنا تبدأ نوبات البكاء المحموم والتي تتطلب مهارات خارقة من الأبوين من أجل كبح جماحها وعودة الأمور إلى الهدوء المطلوب والسير في المسار المرسوم لهذه العملية التسوقية المعقدة. هجوم على محلات الخياطة وهذا الأمر ينطبق على محلات النساء والرجال فكل محلات الخياطة عاشت بالأمس واحدا من أطول أيامها وليلة لن تعود قريبا بأي حال من الأحوال فالجميع كان يريد أن يستلم ثوبه ليقوم بإكمال تجهيزه وتحضيره لكي يحضر به صلاة العيد وهذا الأمر بالنسبة للرجال بكل تأكيد، فالمواطن والمقيم يشترك في هذه النقطة تحديدا فمعظم الرجال يرتدون الأثواب في العيد ويتباهون بها وهو ما جعل هذه الأيام بمثابة الموسم عند محلات الخياطة التي تجند أكبر عدد من الخياطين لمقابلة الاحتياج الكبير والذي يعتبر رمضان هو موسمه الأساسي في كل عام. النور: أصعب أيام السنة أكد البرير النور -مقيم مستقر في الدوحة مع أسرته- أن يوم وقفة عيد الفطر يعتبر من أصعب الأيام التي يقوم فيها بالتسوق، ففيه يكون السباق محتدما للدخول للأسواق والانتهاء من كل احتياجات المنزل، حيث يعد عيد الفطر مناسبة مهمة بالنسبة لنا نستقبل فيها الأهل والأصدقاء ونقضي فيه أياما جميلة ونرتاح في العطلة قليلا من العمل المتواصل وهي فرصة طيبة لنا لإعادة الكثير من العلاقات الإنسانية التي ضاعت في زحام الحياة ولهذا فإننا نعمل بجهد متصل من أجل توفير كل احتياجات العيد. وواصل عباس حديثه قائلا: رغم أن التجهيز لعيد الفطر يبدأ من وقت مبكر إلا إننا دوما نتعرض لهذا الأمر حيث لا بد أن نخرج من منازلنا يوم الوقفة في هذا الزحام المتواصل وحتى إن أكملنا كل مشتريات المنزل فلا بد أن نجد شيئا منسيا يجعلنا نستعين بالله ونخوض مع الخائضين في زحام لا ينتهي وبحر متلاطم من البشر الذين يسعون بدورهم لإكمال تجهيزاتهم ولا أخفي سرا إن قلت إننا عزمنا في كثير من الأعوام على البقاء في منزلي يوم الوقفة إلا إنني لم أستطع تنفيذ هذا الأمر. التزين والحلاقة أولوية من الأماكن التي يصعب الدخول إليها أو الاقتراب منها هي صالونات الحلاقة الخاصة بالرجال حيث تكتظ منذ أن تفتح أبوابها ويستمر الزحام حتى آخر اليوم فالجميع يريد أن يتزين لاستقبال العيد السعيد وفي شارع المطار التجاري قابلنا علي غوزيل والذي يعمل في صالون أريزونا للحلاقة والذي تحدث عن الزحام الذي يحدث هذه الأيام قائلا: هذه الأيام تعتبر من أكثر الأيام زحاما بالنسبة لنا حيث نعاني كثيرا في ظل الضغط المتواصل على المحل ودوما ما تكون آخر أيام رمضان موسما استثنائيا بالنسبة لنا حيث يصبح العمل متواصلا طيلة ساعات النهار وإلى ساعات الفجر الأولى وهذا لأن الجميع يريد أن يستعد مبكرا للعيد. وواصل غوزيل قائلا: رغم المشقة إلا إننا نعتبر أن هذا الزحام من نفحات رمضان علينا والعمل المتواصل يجعلنا في قمة سعادتنا، ولهذا لا تجدنا نتمسك كثيرا بالأسعار التي نضعها بل يمكن أن نعمل تخفيضات للزبائن المعتمدين بالنسبة إلينا. وختم علي حديثه قائلا: في الأيام العادية لا يكون العمل بهذه الكثافة ورغم أن المحل يعمل جيدا إلا إنه يمكن أن يجلس العامل في المحل لأكثر من 3 ساعات بلا عمل ولكن الآن وفي هذه الأيام تحديدا لا يمكن أن يجلس العامل لأكثر من دقيقة واحدة فقط، فالمقاعد مشغولة ومقاعد الانتظار أيضا مشغولة بالكامل، وهناك من يتصل بك ليقوم بعمل حجز إذا ما كان في مكان بعيد ويريد أن يؤكد حضوره حتى لا يتأخر وهناك من يأتي ومعه أكثر من طفل يريد أن يقوم بقص شعرهم وهذا بالتأكيد يأخذ المزيد من الوقت خصوصا وأن الحلاقة للأطفال تحتاج لمهارة أكبر ولحذر أكثر فالطفل يمكنه التحرك بلا أي مقدمات فيتسبب لنفسه بالأذى، ولكن الحمد لله لم تحدث لنا مثل هذه الحالات، ويوم وقفة العيد يكون هو اليوم الأكبر حيث يبدأ عملنا فيه مبكرا جدا ونقوم بالمواصلة فيه إلى قبل صلاة الفجر بدقائق وكل هذا الوقت نكون في حالة عمل متواصل ومتصل لا يقف أبدا. غسل السيارات لا يكتمل التجهيز والاستعداد لاستقبال العيد إلا بإدخال السيارات إلى المغاسل والقيام بغسيلها وتجهيزها وتنظيفها جيدا وهذا ما جعل المغاسل في كل محطات الوقود في حالة زحام مستمر وهذا الزحام بدأ مبكرا وانتهى مع أذان الفجر وهناك من رجع إلى منزله وعاد بعد أداء صلاة الصبح انتظارا لدوره في المغسلة أو بعد الاتفاق مع العامل. وهذا كله يعود إلى حب الجميع لإكمال الفرحة فكل الأشياء تترابط مع بعضها البعض سواء كانت الملبس أو شراء احتياجات المنزل وحاجات الأطفال وأيضا هناك تجهيز السيارات، ولا يكتفي البعض بغسيل السيارات بل يواصل في سعيه فيقوم بإدخال اكسسوارات إضافية إليها واستغلال فترة رمضان والعيد من أجل إحداث تغيير يلفت الأنظار لسيارته.
426
| 16 يوليو 2015
إنتقد العديد من المواطنين قيام بعض الشركات الخاصة بتنظيف وغسل السيارات بحجز المواقف العامة في الاسواق والمجمعات التجارية، بحجة تقديم خدمة غسل السيارة للجمهور نظير أجر معين. وتساءلوا عن الجهة المسؤولة عن عمل هذه الشركات التي تسببت في زيادة الفوضى والزحام في المولات التجارية، التي تعاني أصلا من ندرة في المواقف المخصصة السيارات، وطالبوا بالتوضيح عن مشروعية ما تقوم به تلك الشركات من حجز للمواقف، وهل تم منح تراخيص لها من قبل ادارة المجمعات التجارية، وهل تم التنسيق وأخذ الموافقة من الجهات الرسمية، أو إنه تصرف منفرد وغير مسؤول. وقد جرت العادة ان تتم عمليه غسل السيارات في موقف السيارة نفسه، ونتيجة لذلك يضطر العديد من المواطنين للرضوخ لاستغلال تلك الشركات بالموافقة على غسل سيارتهم حتى وان كانت نظيفة بهدف الحصول على موقف مناسب، توفيرا للوقت والجهد في البحث عن موقف وسط الزحام والفوضى، ويرى البعض انها سوق سوداء الهدف منها استئجار المواقف تحت غطاء وحجة الغسل من خلال فرض أمر واقع عن طريق وضع سياج ولوحات اعلانية في بعض المواقف المحجوزة، كتب عليها (موقف للغسيل فقط). "الشرق" قامت بجولة في العديد من الاسواق والمجمعات التجارية للوقوف على حقيقة هذه الظاهرة، وقمنا بتصوير بعض المواقف في الاماكن العامة، والتقينا بالعديد من الجمهور مواطنين ومقيمين عبروا عن استيائهم من تنامي هذه الظاهرة التي اصبحت تتسبب في ازعاج السائقين وتعطيل اوقاتهم، اذ عليهم الانتظار طويلا اذا رغبوا في الحصول على موقف للسيارة، او ان يرضخوا لابتزاز تلك الشركات التي تقوم بحجز المواقف لصالحها تجارياً، علماً بأن "الشرق" حاولت الاتصال ببعض الإدارات في العديد من المجمعات التجارية بهدف الاستفسار عن الجهة المخولة بمنح التسهيلات لتلك الشركات التي تقوم بحجز وتخصيص المواقف العامة لحسابها الخاص، ولكننا لم نجد أي تجاوب منهم. بدايه يقول المواطن على جمعه إن ظاهرة حجز المواقف هي ظاهرة جديدة اخذت في الانتشار والتنامي في الفترة الأخيرة، ونتيجة لغياب الجهات الرقابية اصبحت اكثر ظهوراً وبشكل ملحوظ في اماكن مختلفة، وخاصة في الاسواق والمجمعات التجارية، وحتى وقت قريب كانت الظاهرة تقتصر على وجود عمال لشركات الغسل والتنظيف تقوم بغسل السيارة نظير أجر معين وبشكل اختياري دون اية ضغوط، ولكن في الوقت الحالي تطورت هذة الظاهرة واصبحت منظمة، وتجاوزت حدودها، حتى بدأت في حجز المواقف العامة لصالحها بحجة غسيل السيارة. أما خالد الكواري فيتساءل عن مشروعية هذه الإجراءات، وهل الجهات المعنية مثل وزارة البلدية وادارة المرور على علم بهذا التصرف، وهل تمت الموافقة لهذه الشركات بحجز المواقف العامة في الاسواق لغسل السيارات فقط، وهل الأسواق والمجمعات التجارية مكان مناسب لتنظيف وغسل السيارة. من جهته يشير عبدالعزيز الانصاري الى اهمية ان تتحمل الجهات المعنية مسؤوليتها بشأن هذه الظاهرة، وان يتم التوضيح للجمهور عن مشروعية احتجاز المواقف العامة في الاسواق التجارية، وهل تم إصدار تراخيص لهم تسمح لهم حجز المواقف وتخصيصها لهم مقابل أجر معين. كما يخشى ان تكون هذه سوق سوداء القصد منها استئجار المواقف المخصصة للجمهور، تحت غطاء عملية غسل وتنظيف السيارة، وهي تدخل في عملية الخداع والاستغلال بهدف جني الارباح بطرق غير مشروعة وبأساليب ملتوية، وايهام المواطنين انها تقوم بتقديم وتسهيل الخدمات لهم والحقيقة غير ذلك.
4268
| 10 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
21530
| 27 أكتوبر 2025
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
20220
| 26 أكتوبر 2025
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
19126
| 26 أكتوبر 2025
أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
10260
| 28 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
6914
| 29 أكتوبر 2025
نعى سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية،نجل ونجلةسفير دولة قطر لدى أثيوبيا بعد أن وافتهما المنية إثرحادث...
6018
| 27 أكتوبر 2025
أعلنت شركة ودام الغذائية ودام (شركة مساهمة عامة قطرية)، عن تكبد صافي خسارة بلغت 117.2 مليون ريال لفترة الأشهر التسعة الأولى من العام...
5572
| 26 أكتوبر 2025