رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
بالفيديو.. ثعلب يهاجم رجلاً داخل منزله

هاجَمَ ثعلب رجلاً روسياً داخل منزله؛ محاولاً فتح الباب بأسنانه؛ بينما كان الثعلب في حالة يُرثى لها، وقد تخضب وجهه ببعض الدماء. وحسب صحيفة "الصن" البريطانية، سجّل صاحب المنزل في بلدة أوسينسك الروسية، لقطات للثعلب وهو يحاول أكْل عتبة المنزل، ثم تَوَجّه إلى الباب، وعندما حاول الرجل إغلاقه، استخدم الثعلب أسنانه ومخالبه المخيفة لأكل الباب في محاولة لعضّ الرجل وكأنه زومبي، إلى أن أدرك الثعلب في النهاية أنه لن يستطيع الدخول وابتعد بحثاً عن فريسة أسهل. شارك الرجل الفيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وعلّق أحد المستخدمين أنه يشعر بالأسف على الحيوان؛ حيث يتضح أن شخصاً ما حاول إطلاق النار عليه أو ضربه بأداة ثقيلة، ويعتقد أن الثعلب في حالة صدمة.

2323

| 04 مايو 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
الخفاش ينقض على فريسته في جزء من الثانية

قال علماء من ألمانيا إن الخفافيش ذات رد فعل سريع للغاية على فرائسها وإنها تنقض على هذه الفرائس خلال جزء بسيط من الثانية. وحسب العلماء تحت إشراف لوتس فيجريبه من جامعة ميونيخ في دراستهم التي تنشر في مجلة بروسيدنجز التابعة للأكاديمية الأمريكية للعلوم فإن الخفافيش قادرة على استخدام بيانات صدى الصوت الذي تستخدمه في تحديد مكان الفريسة بسرعة أكبر بكثير من السرعة التي يحرك بها الإنسان حدقة عينه. وكان العلماء يعرفون بالفعل أن الخفافيش مثلها مثل الحيتان ترسل وبسرعة بالغة موجات فوق صوتية في المرحلة الأخيرة من الصيد لتحديد المكان الأخير للفريسة، وكنا نظن أن الخفافيش لا تستطيع تحويل معلوماتها إلى رد فعل سلوكي، غير أننا استطعنا من خلال هذه الدراسة أن نوضح أن هذه هي فعلا الحقيقة وأن الوقت الذي تتصرف فيه الخفافيش بناء على معلوماتها قصير للغاية، حسبما أوضح فيجريبه.

2573

| 17 مارس 2015

منوعات alsharq
"السلمون" وثعبان البحر تتعاون لاصطياد فريستها

وصف العلماء، أمس الإثنين، كيف تجند أسماك سلمون الشعاب المرجانية الرقطاء، ثعابين البحر، لمساعدتها في اصطياد فرائسها، وينتهي الأمر بأن ينال كل منهما وجبته كاملة. وأظهرت تجارب متاحف الأحياء المائية، أن هذه الأسماك زاهية الألوان تجيد اختيار خير العناصر من شركائها، ثعابين البحر، لأداء هذه المهمة. ولاحظ الباحثون أن أسماك سلمون الشعاب المرجانية كانت تحذو حذو الشمبانزي، في دراسة نشرت نتائجها عام 2006، وأوضحت كيف كانت هذه الكائنات قريبة الشبه بالإنسان تساعد بعضها بعضا في مهام جمع الغذاء. وتستعين أسماك السلمون بحركات الجسم، بديلا عن لغة التخاطب، بما في ذلك هز الرأس والوقوف على الرأس، لتكليف ثعابين البحر بالمشاركة في مهام الصيد. ويمثل ذلك فريقا للأحلام تحت الماء، إذ تمتلك أسماك السلمون السرعة اللازمة لمطاردة سمكة ما في مياه البحر المفتوحة، فيما تتسم ثعابين البحر بقدرة الجسم الأفعوانية على التلوي والتي تتيح لها الانقضاض على أي فريسة هاربة تختبئ بين شقوق الشعاب المرجانية.

1629

| 09 سبتمبر 2014