رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
توقيع مذكرة تفاهم بين قطر وتركيا على هامش اجتماع المنظمة العالمية للبحث والانقاذ

شهد اليوم الخامس من الاجتماع الثالث والثلاثين للمنظمة العالمية للبحث والانقاذ، توقيع مذكرة تفاهم بين مركز الدوحة المشترك لتنسيق الانقاذ ومركز البحث والانقاذ في الجمهورية التركية الشقيقة بحضور سعادة السيد فكرت أوزر سفير الجمهورية التركية لدى الدولة. وبهذه المناسبة أكد العميد الركن محمد حمد الشهواني قائد مركز الدوحة المشترك لتنسيق الانقاذ، في تصريح له عقب التوقيع، أن توقيع مذكرة التفاهم جاء تطبيقا للقرار الأميري رقم 147 لسنة 2013 بإنشاء المركز في المادة الثالثة منه التي تنص على القيام بجميع الإجراءات الضرورية والاتصالات والمشاركات الإقليمية والدولية اللازمة لتفعيل وإدامة استفادة الدولة من نظام الاتصال عبر الأقمار الصناعية فيما يتعلق بخدمات البحث والإنقاذ، وإيجاد أفضل السبل لتعزيز ودعم وتطوير وتنسيق الاتصالات المحلية والإقليمية والدولية المتعلقة بالبحث والإنقاذ. وتابع العميد الشهواني،بالإضافة إلى ذلك فإن هذه المذكرة تهدف أيضاً إلى تبادل الخبرات والتدريب والإجراءات المتبعة في مراكز البحث والانقاذ بين الجانبين القطري والتركي ومواكبة التطورات في هذا المجال فيما يتعلق بالاقمار الصناعية. كما شهد الاجتماع أيضا توقيع عقد صيانة مع شركة ماك موردو الأمريكية لمدة ثلاث سنوات. ويأتي هذا التوقيع تجديداً للعقد السابق مع الشركة والذي استمر لمدة ست سنوات وينتهي في العام المقبل، وقد قامت خلاله الشركة بتجهيز مركز الدوحة المشترك لتنسيق الانقاذ. وينص العقد مع الشركة على قيامها بتطوير وصيانة الاجهزة التي تخص الاقمار الصناعية بشكل مستمر.

1240

| 15 يونيو 2019

عربي ودولي alsharq
السفير التركي: علاقاتنا مع قطر استراتيجية وفريدة من نوعها

وصف سعادة السيد فكرت أوزر سفير الجمهورية التركية لدى الدولة العلاقات بين بلاده ودولة قطر بالفريدة من نوعها، مؤكداً أن لدولة قطر مكانة أبعد من أن تكون دولة شقيقة لتركيا حيث تربطهما علاقات وطيدة، وشراكة استراتيجية وتعاون هام في المنابر الإقليمية والدولية. ونوّه سعادة السفير التركي في كلمه له بمناسبة اليوم الوطني لبلاده الذي يصادف ذكرى إعلان الجمهورية في 29 أكتوبر 1923، أن الاجتماع الرابع للجنة الاستراتيجية العليا بين قطر وتركيا والتي أسسها البلدان عام 2015، سينعقد هذا العام في تركيا، موضحا أنه قد تم حتى اليوم إبرام 40 اتفاقية خلال اجتماعات هذه اللجنة، وتوقع أن يصل عددها إلى 50 اتفاقية في الاجتماع القادم. وقال إن الجانبين يعملان سويا حتى لا تبقى هذه الاتفاقات على الورق، بل لتفتح الباب لمشاريع تعاون جديدة وتطوير العلاقات الثنائية بينهما . وأشار إلى أن حجم التجارة بين الدوحة وأنقرة ارتفع عام 2017 بنسبة 56 بالمائة مقارنة بالعام السابق له ليصل إلى 1.3مليار دولار، فيما وصل حجمها خلال الثمانية أشهر الأولى من عام 2018 إلى 1.5 مليار دولار، وتوقع أن تصل إلى ملياري دولار بنهاية العام الجاري. وأشاد السفير التركي في كلمته كذلك بالعلاقات الشعبية بين مواطني البلدين وبالروابط المشتركة بينهما، وقال في هذا الصدد الروابط بين شعبينا ليست أقل من علاقاتنا السياسية والاقتصادية، وقد أتيحت لي الفرصة على مدار فترة مهامي التي بلغت سنة ونصف السنة، أن أشاهد عن قرب، توجه وحب الشعب القطري لتركيا وشعبها والاهتمام الشديد بدراسة دورات في اللغة التركية والأنشطة الثقافية ورؤية المزيد من أشقائنا القطريين يزورن بلادنا كل عام. وأشاد سعادته في الذكرى 95 لتأسيس الجمهورية التركية بالتضحيات الكبيرة للشعب التركي من أجل تأسيس الجمهورية والدفاع عنها، والتي نجحت منذ أن تأسست في التغلب على العديد من الصعوبات في فترة تقارب القرن.

1533

| 30 أكتوبر 2018

تقارير وحوارات alsharq
السفير التركي في الدوحة لـ"الشرق": فوز أردوغان يعزز العلاقات بين قطر وتركيا

الدوحة وأنقرة قادرتان على مواجهة التحديات والمخاطر المستقبلية نتائج الانتخابات فنّدت تشكيك الغرب في شعبية الرئيس القدس خط أحمر.. وتركيا ستقف ضد محاولات تصفية القضية الفلسطينية الأتراك أكّدوا دعمهم لقيادتهم في مواصلة مسيرة التنمية والاستقرار أنقرة لن تقف مكتوفة اليدين تجاه التحديات التي تهدد أمنها واستقرارها صلاحيات رئيس الوزراء ستنتقل للرئيس والحكومة القادمة من 16 وزيراً فقط زيادة الاستثمارات ودعم الاستقرار ومحاربة الإرهاب أهم أولويات الرئيس المشاريع الاقتصادية المقبلة ستسهم في وضع تركيا في مصاف الدول المتقدمة الدولة تخطط لرفع مستوى دخل المواطن التركي لـ25 ألف دولار خيارات أنقرة في التحالفات متعددة وواشنطن مطالبة بتقديم مصالحها مع تركيا غصن الزيتون أوقفت مخططات الإرهابيين ومكّنت الأكراد من العودة لديارهم التدخل التركي في عفرين منع إقامة معسكر جبل قنديل آخر في سوريا قال سعادة السفير فكرت أوزر، سفير تركيا في قطر، إن الشعبين القطري والتركي تقاسما الفرحة بفوز الرئيس أردوغان، موكدًا أن فوز أردوغان يعزز العلاقات الإستراتيجية بين قطر وتركيا. وأوضح في حواره مع الشرق أن نتائج الانتخابات فندت ادعاءات الغرب حول شعبية الرئيس، مشيراً إلى أن الأتراك أكدوا دعمهم لقيادتهم في مواصلة مسيرة التنمية والاستقرار. وشدد على أن أنقرة لن تقف مكتوفة اليدين تجاه التحديات التي تهدد أمنها واستقرارها، موضحًا أن زيادة الاستثمارات ودعم الاستقرار ومحاربة الإرهاب أهم أولويات الرئيس، وأن المشاريع الاقتصادية القادمة ستسهم في وضع تركيا في مصاف الدولة المتقدمة. وإلى نص الحوار.. * سعادة السفير، كيف رأيت حالة الفرح والابتهاج التي عمّت الشارع القطري عقب الإعلان عن فوز الرئيس أردوغان؟ * في الحقيقة، عندما نتحدث عن القطريين والأتراك، فإننا نتحدث عن شعب واحد، والعلاقات القطرية التركية أصبحت نموذجًا ينظر إليه بإعجاب، ليس على المستوى العربي والإسلامي فقط، وإنما على المستوى العالمي، فقد أثبتت العلاقات بين البلدين أنها استراتيجية، وقادرة على مواجهة التحديات والمخاطر المتشابهة بينهما، وبالتالي لا غرابة في تقاسم الشعبين الفرحة بفوز الرئيس أردوغان، لأنهما كما قلت، شعب واحد. وبهذه المناسبة، نتمنى في الأيام القادمة زيادة الاستثمارات القطرية في تركيا، وأن يكون هناك تعاون شامل على كافة الأصعدة بين الدولتين الشقيقتين، وكما تعلمون الطير لا يطير بجناح واحد. فوز الرئيس: * بعد فوز الرئيس أردوغان.. كيف ستكون تركيا في المرحلة القادمة؟ * لا شك أن الانتخابات التي جرت في 24 يونيو الماضي، والتي شملت انتخابات رئاسية وبرلمانية، تطبيقًا للتعديل الدستوري الذي جرى في أبريل الماضي، والذي كان بداية حقيقية للمرحلة الجديدة، ومثّل نقطة التحول من النظام البرلماني إلى الرئاسي. وكان من المفترض أن تجري الانتخابات الرئاسية في عام 2019، كما نص على ذلك التعديل الدستوري، الذي أكد على أن التحول من النظام البرلماني إلى الرئاسي يتم في أول انتخابات تجري، إلا أن الأجواء المحيطة بتركيا، وتشكيك الغرب في شعبية الرئيس، وكذلك دعوات المعارضة، جعلت الرئيس يدعو إلى هذه الانتخابات المبكرة، والتي فاز فيها من المرحلة الأولى بنسبة 53%، وحصل حزب العدالة والتنمية على 295 مقعدًا، إضافة إلى 54 أحرزها حزب الحركة القومية المتحالف معه، لتصل نسبة التحالف الحكومي في البرلمان إلى 60%. وقد أكد الأتراك في هذه الانتخابات أنهم يقفون خلف قيادتهم، ويؤيدونها لمواصلة مسيرة التنمية والاستقرار، ولمواجهة التهديدات الخارجية، علمًا أن تركيا لن تقف بعد الآن مكتوفة اليدين تجاه التحديات الخارجية التي تهدد أمن واستقرار البلاد. * إذاً ستنتقل تركيا من النظام البرلماني إلى النظام الرئاسي، ما معالم هذا النظام؟ * صحيح، فبعد أن يؤدي الرئيس القسم أمام البرلمان، ستنتقل صلاحيات رئيس الوزراء إلى رئيس الدولة بموجب القانون، والتعديل الدستوري، وستتحول المؤسسات التابعة لرئيس الوزراء إلى رئاسة الجمهورية، وسيتم تشكيل الحكومة الجديدة برئاسة رئيس الجمهورية، وسيكون مجموع الوزراء 16 وزيراً بدلاً من 24، علمًا أن التنسيق بين الوزارات في المرحلة الماضية لم يكن بالكفاءة المطلوبة، وهو ما ستتفاداه الحكومة الجديدة، كما أن جميع قرارات الرئيس ستعرض على البرلمان للتصديق عليها. أولويات الرئيس: * ما هي أولويات الرئيس في المرحلة القادمة؟ * في الحقيقة، إن تعداد الشعب التركي وصل إلى 82 مليون نسمة، وهو ما يقتضي على الرئيس المزيد من الاهتمام بالشأن الداخلي، من حيث التعليم وزيادة الاستثمارات وتوفير الوظائف، ودعم الاستقرار الداخلي، خاصة أن التقدم الاقتصادي يرتبط بالاستقرار السياسي. كذلك من أولوياته الرئيسية محاربة الإرهاب خارجيًا، ومواجهة الإرهابيين في عقر دارهم، وأعني بذلك معسكرات جبل قنديل، وكذلك الحدود السورية، التي لولا التدخل التركي السريع في عفرين لباتت جبل قنديل آخر. أما على الصعيد الاقتصادي، فمن المعروف أن حجم تصدير المعدات العسكرية ارتفع من 20% إلى 65%، وقريباً سيرتفع أكثر، وهناك شراكات اقتصادية وعسكرية وسياسية مع دول كثيرة تهدف إلى مزيد من تقدم الدولة، ورفع مستوى النمو. كما أن المطار الذي سيفتتح قريباً سيوفر 100 ألف وظيفة، ويحقق ما يقارب الـ70 مليار دولار سنوياً، كذلك هناك مشاريع عملاقة أخرى مثل القطار السريع والطرق والأنفاق، وقناة اسطنبول، وغيرها من المشاريع الأخرى، التي ستسهم في جعل تركيا في مصاف الدول المتقدمة. * وهل سيكون دخل المواطن التركي بنفس مقدار دخل مواطني الدول المتقدمة؟ * بخصوص رفع دخل المواطن، فقد ارتفع في السنوات الماضية من أقل 2900 دولار إلى 11 ألف دولار، إلا أن هناك مخططات لرفعه ليصل إلى 25 ألف دولار. * هل بالفعل تركيا قادرة على تقديم قروض بدون فوائد للدول الإسلامية بدلاً من اقتراضها من صندوق النقد الدولي، كما أعلن الرئيس أردوغان؟ * لقد سددت تركيا في عام 2013 جميع مديوناتها إلى البنك الدولي، وتحررت بذلك من القيود التي فرضت عليها، وفوّتت على الغرب أهم آلية للضغط عليها، وبكل تأكيد فإن تركيا كونها ترتبط بعلاقات تاريخية وإنسانية مع أشقائها العرب والمسلمين، فسوف تسعى لدعمهم ومساعدتهم للتحرر من قيود المؤسسات المالية الدولية، التي تفرض عليهم شروطًا لا تصب في مصلحة مواطنيهم. * تحدث وزير الخارجية التركي قبل الانتخابات عن دولتين مسلمتين تستهدفان تركيا.. من هما؟ * بكل تأكيد، هو يقصد الإمارات، ودولة أخرى، والإمارات تقوم بهذا الأمر بذريعة دعم تركيا لجماعة الإخوان المسلمين، التي تعتبرها الإمارات عدوها الأول، رغم أنه ثبت للجميع أن الجماعة ليست إرهابية، والدليل أن الولايات المتحدة رفضت تصنيفها كإرهابية وكذلك الدول الأوروبية. * على ذكر الولايات المتحدة.. هل تحسنت علاقة تركيا معها بعد صفقة طائرات F35؟ *من المؤكد، أن العلاقات التركية- الأمريكية توترت بشكل ملحوظ في المرحلة الماضية، نظرًا لدعم واشنطن للجماعات الكردية الإرهابية في سوريا، التي لا تختلف أبدًا عن تنظيمي داعش والقاعدة، لكن نأمل أن تعود العلاقات إلى سابق عهدها، وأن تقدم واشنطن مصالحها الإستراتيجية المستمرة مع تركيا على علاقتها الآنية مع المنظمات الكردية، وأن تنظر لتركيا باعتبارها حليفاً قوياً، وشريكاً لها في محاربة الإرهاب، وحل القضايا الإستراتيجية. وفي الحقيقة، لقد كان اللقاء الأخير الذي جمع وزير الخارجية التركي، ونظيره الأمريكي إيجابياً جدًا، ونتمنى أن يكون التنسيق في المناطق المعنية أعلى مما كان عليه في السابق، مع الوضع في الاعتبار أن خيارات تركيا في التحالفات أصبحت متعددة. * على ذكر الجماعات الكردية.. هل عاد الاستقرار للمنطقة بعد القضاء عليهم؟ * بفضل الله، لقد تم القضاء على التنظيمات الإرهابية التي كانت تستهدف المدنيين الأكراد وتستهدف تركيا في وقت واحد، كما كانت تخطط لتحويل الحدود التركية- السورية لشريط كردي، يصل إلى حدود البحر المتوسط، لكن عملية غصن الزيتون ودرع الفرات سابقاً، أوقفت مشروعهم، ومكنت المهجّرين من العودة لديارهم مرة ثانية، بعد أن استقرت المنطقة وعاد الأمن إليها، وتمت إزالة الألغام. إقامة مناطق آمنة: * تحدث الرئيس في أحد خطاباته أنه سيعيد السوريين اللاجئين إلى ديارهم.. هل ستكون العودة عبر المناطق الآمنة؟ * لقد اقترحت تركيا من قبل على المجتمع الدولي إقامة مناطق آمنة، وقدمنا لهم نموذجاً حياً في جرابلس والباب، بعد طرد داعش منهما، وطرده أيضاً من عين العرب كوباني، وبالتالي من الممكن فرض المناطق الآمنة، بالتعاون مع المجتمع الدولي، لكن هذا يستوجب التنسيق مع المجتمع الدولي؛ لأن أنقرة لا تستطيع بمفردها فرض مناطق آمنة على مساحات شاسعة دون التنسيق معه، ومع الأطراف ذات الصلة بالملف السوري. القضية الفلسطينية: * ما موقف تركيا من القضية الفلسطينية؟ * على صعيد القضية الفلسطينية، فإن تركيا كونها ترأس منظمة التعاون الإسلامي، ستسعى بكل جهدها لدعم حل الدولتين، ومنع التفريط في القدس، خاصة أن الشعب التركي يعتبر فلسطين والقدس خطًا أحمر، والرئيس أردوغان أعلن ذلك في خطاباته في كل مناسبة، وبالتالي فإن تركيا ستقف ضد أية محاولة لتصفية القضية الفلسطينية.

2414

| 01 يوليو 2018

اقتصاد alsharq
السفير التركي: نسعى لزيادة حجم التبادل التجاري مع قطر إلى 2 مليار ريال

قال سعادة السيد فكرت أوزر، سفير الجمهورية التركية لدى الدولة، إن معرض "إكسبو تركيا في قطر" يهدف إلى حث رجال الأعمال والمستثمرين القطرين والأتراك على تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والوصول بها إلى آفاق أرحب، مشيرا إلى أن المعرض يوفر الفرصة للتعرف على إمكانيات الطرفين والاستفادة من التجارب والخبرات المكتسبة لكبريات الشركات العاملة في البلدين الشقيقين. وأضاف سعادته في تصريح لـ "الشرق" أن هذا المعرض سيتيح للشركات التركية إمكانية عرض منتجاتها وخدماتها مباشرة في السوق القطري، والمساهمة في النهضة الاقتصادية والعمرانية التي تشهدها قطر، لافتا إلى أن تركيا تسعى جاهدة للمشاركة في تحقيق وتنفيذ رؤية قطر الوطنية 2030، انطلاقا من متانة العلاقات الرسمية والشعبية بين قطر وتركيا. ولفت سعادته إلى أن شركات المقاولات والبناء التركية تشترك بقوة في مشاريع البنية التحتية والنهضة العمرانية في السوق القطري، وتعمل يدا بيدا في مشاريع الطرق والمواصلات وبناء ملاعب كأس العالم ٢٠٢٢، وخطوط مترو الأنفاق وغيرها من المشاريع العملاقة. معربا عن أمله في أن يتم الاستفادة من هذا التعاون المثمر في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين في القريب العاجل إلى 2 مليار دولار . جدير بالذكر أن معرض "إكسبو تركيا في قطر" افتتح صباح اليوم بمركز قطر الوطني للمؤتمرات، وتستمر أعماله حتى 21 إبريل الجاري، ويشهد مشاركة ما يزيد عن 150 شركة تركية، مع توقعات باستقطاب حوالي 2500 مستمثر ونحو 5 آلاف زائر من المنطقة والعالم.

394

| 19 أبريل 2017