أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تسعى قطر إلى توسيع مبيعاتها من الغاز الطبيعي المسال وطاقتها الإنتاجية من خلال توقيع اتفاقيات وبعد الشراكة مع العديد من الدول والكيانات هذا العام. ووفقا لتقرير صادر عن شركة فيتش سوليوشنز، فإن الدول الآسيوية بما في ذلك الصين والهند تخلق فرصا كبيرة للبلاد لتوسيع مبيعاتها وقدرتها الإنتاجية. إن بيع أسهم شركة قطر للطاقة إلى سينوبك وبتروتشاينا في مشروعي NFE و NFS يشير إلى استراتيجيتها طويلة المدى لاختراق الصناعة المزدهرة في الصين. وقعت الشركات التي يقع مقرها في الصين عقودًا لاستيراد ما يقرب من 8 ملايين طن سنويًا من مشاريع NFE وNFS. ومع ذلك، تسلط هذه العقود الضوء على مرونة صادرات قطر من الغاز الطبيعي المسال إلى الصين، والتي من المتوقع أن ترتفع بمقدار 25 مليون طن سنويًا خلال العامين المقبلين. ويمثل هذا ما يقرب من 32% من الطاقة الإنتاجية الحالية للغاز الطبيعي المسال في البلاد. وأشار التقرير إلى أنه إلى جانب الكميات المتعاقد عليها، يمكن لشركة سينوبك وبتروتشاينا زيادة 0.8 مليون طن سنويًا إضافية من أحجام الأسهم، إما للصادرات إلى الصين أو للتداول في الأسواق الدولية. وعلى المدى الطويل، ستظل الصين جزءًا لا يتجزأ من استراتيجية قطر لتطوير الغاز الطبيعي المسال، حيث تظل أساسيات جانب الطلب في سوق الغاز الطبيعي في منطقة آسيا قوية، مدعومة بسياسات التحول من الفحم إلى الغاز وتوسيع شبكات الغاز في المدن. ومن ناحية أخرى، توفر الهند سوقًا رئيسيًا آخر لقطر، حيث تشير التقارير إلى أن شهيتها للغاز الطبيعي المسال تتوسع بسرعة. تتمتع علاقات الطاقة بين قطر والهند بقوة، حيث وقعتا اتفاقية البيع والشراء مع شركة بترونت للغاز الطبيعي المسال في عام 1999. ومع ذلك، بالمقارنة مع السوق الصينية، فإن تجارة الغاز الطبيعي المسال بين قطر والهند متخلفة كثيرا. وفي هذا العام، جددت قطر اتفاقية بيع وشراء مع شركة بترونت للغاز الطبيعي المسال الهندية لتزويد حوالي 7.5 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال ابتداءً من هذا الشهر. ومع ذلك، تظل الصين أكبر دافع في أعمال الغاز الطبيعي المسال في قطر.
588
| 07 مايو 2024
قالت شركة فيتش سوليوشنز، المتخصصة في حلول واستشارات الطاقة، إن التوقعات بنمو أقوى للطلب العالمي على الغاز الطبيعي المسال تدفع توسعات الطاقة الإنتاجية للغاز الطبيعي المسال في قطر. وأشارت الشركة في تقرير خاص بالتوسعات القطرية في مجال الغاز، أن شركة قطر للطاقة أعلنت مؤخرًا عن إضافة مشروع الغاز الطبيعي المسال في حقل الشمال الغربي (NFW)، والذي تقدر طاقته الإنتاجية بـ 16 مليون طن سنويًا من الغاز الطبيعي المسال، والذي يأتي كإضافة إلى حقل الشمال الشرقي (NFE) وحقل الشمال الجنوبي (NFS)، وهي المشاريع الجاري تنفيذها حاليا لرفع الطاقة الإنتاجية للدولة من الغاز المسال وفقا لخطط مدروسة تناسب الطلب العالمي على الإمدادات. ووفقا للتقرير، من المتوقع أن تؤدي المشاريع الجديدة الثلاثة، التي تتمتع بقدرة إنتاجية مشتركة للغاز الطبيعي المسال، إلى زيادة الطاقة الإنتاجية للغاز الطبيعي المسال في قطر بنسبة 85 بالمائة من 77 مليون طن سنويًا إلى 142 مليون طن سنويًا بحلول عام 2030. وقال التقرير إن إعلان قطر عن مشروع حقل الشمال الغربي NFW جاء بعد قرار إدارة بايدن بإيقاف الموافقات مؤقتًا على الطلبات المعلقة والمستقبلية لتصدير الغاز الطبيعي المسال من مشاريع جديدة في الولايات المتحدة، فضلاً عن معارضة الولايات المتحدة لبدء المرحلة الثانية من الغاز الطبيعي المسال في القطب الشمالي الروسي. كما أشارت إلى أنه «بغض النظر عن السياسات الأمريكية للحد من صادرات الغاز الطبيعي المسال، فإن التوقعات الوردية لنمو الطلب العالمي على الغاز الطبيعي المسال هي المحرك الرئيسي وراء توسعات الطاقة الإنتاجية للغاز الطبيعي المسال في قطر وطموحها لتوسيع بصمتها في سوق الغاز الطبيعي المسال العالمية». ومن ناحية أخرى، أشار المحللون أيضًا، وفقا للتقرير، إلى أن نضال أوروبا لتقليل الاعتماد على الغاز الروسي يوفر فرصًا حيوية لقطر لتوسيع قدراتها الإنتاجية للغاز الطبيعي المسال. وتبرز أوروبا كسوق جديدة في صناعة الغاز الطبيعي المسال، حيث يهدف عدد متزايد من الدول إلى استخدام الغاز الطبيعي المسال كبديل للغاز الروسي. ويجري التخطيط لبناء العديد من محطات استيراد الغاز الطبيعي المسال الجديدة لاستيعاب النمو في الطلب على الغاز الطبيعي المسال. ويضيف التقرير أن قطر تسعى إلى توسيع تواجدها في سوق الغاز الطبيعي المسال في أوروبا، على الرغم من أن القارة تهيمن عليها الولايات المتحدة حاليًا. وفي الوقت نفسه، تعتمد الدول الأوروبية على إمدادات مستقرة من الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة. ومع ذلك، أشارت البيانات إلى أن السياسة الأمريكية بإيقاف صادرات الغاز الطبيعي المسال قد توفر فرصة لقطر لتوسيع حصتها السوقية في سوق الغاز الطبيعي المسال الأوروبي. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة تقود صادرات الغاز الطبيعي المسال إلى أوروبا، فقد أبرمت قطر عددًا من اتفاقيات التوريد طويلة الأجل مع العملاء الأوروبيين في السنوات الأخيرة.
740
| 29 أبريل 2024
قال موقع فيتش سوليوشنز، العالمي المتخصص في رصد مخاطر الائتمان وتوفير القرارات الإستراتيجية المستنيرة من خلال بيانات موثوقة وأبحاث وتحليلات عبر الأسواق العالمية وبيئات الاقتصاد الكلي، إن مونديال قطر ستتجاوز تأثيراته حدود دعم قطاع السياحة المحلي ليعزز قطاع السياحة في دول مجلس التعاون الخليجي. وفي ورقة تحليلية بعنوان فيفا قطر 2022 يعزز السياحة في قطر ودول مجلس التعاون الخليجي أشار الموقع إلى أنه مع اقتراب موعد انطلاق بطولة كأس العالم فيفا قطر 2022 بعد أيام فقط، من المتوقع أن يدخل عدد كبير من المشجعين الذين يحملون بطاقات هيا دولة قطر ليشهدوا الحدث الأبرز في العالم. و يقدر أن أكثر من مليون مشجع يمهدون طريقهم إلى المنطقة من خلال استضافة هذه البطولة الرياضية، حيث تهدف قطر إلى تعزيز قطاعات الرياضة والتعليم والتجارة والسياحة والضيافة. ووفقًا للتقرير صادر عن فيتش سوليوشنز، سيتدفق المزيد من السياح على دول مجلس التعاون الخليجي بمرور الوقت مع استضافة قطر لبطولة كأس العالم. ويضيف التقرير أنه لا يمكن إنكار أن الدولة مهيأة للتأثير في المجتمعات بجميع أنحاء العالم. وسيكون للطفرة في صناعة السفر تأثير طويل الأمد، وسينمو اقتصاد الدولة بسرعة مع فوائد طويلة الأجل حيث تستعد البلاد لاستيعاب المشجعين في جميع أنحاء العالم. ويضيف التقرير: نعتقد أن بطولة كأس العالم لكرة القدم فيفا قطر 2022 ستعزز قطاع السياحة في دول مجلس التعاون الخليجي وستوفر رياحًا خلفية للنمو طويل الأجل في هذه الصناعة. ومن المرجح أن تعمل صناعة السياحة على رفع مستوى الاقتصاد القطري، ومن المتوقع كذلك متابعة المزيد من الاستثمارات الأجنبية في السنوات القادمة. وذكر التقرير كذلك أن دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى ستستوعب المشجعين الذين يسعون للسفر إلى قطر لمشاهدة المباريات. ويشير إلى أن شركات الطيران الحكومية وسلطات الطيران من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والكويت وقعت اتفاقيات مع قطر لزيادة عدد الرحلات الجوية خلال البطولة. كما تنشط الدولة العربية في الترويج لرياضاتها وثقافتها في العالم من خلال استضافة الحدث لمدة شهر. وستصبح قطر أول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تستضيف بطولة كأس العالم لكرة القدم، الأمر الذي من المرجح أن يزيد من انكشاف المنطقة على الأحداث الثقافية والرياضية. ويختتم الموقع تقريره بالقول: نعتقد أن كأس العالم الناجح سيعلن عن المنطقة كوجهة محتملة للأحداث الثقافية والرياضية الكبرى ويتيح الفرصة لدول مجلس التعاون الخليجي الأخرى، وخاصة المملكة العربية السعودية، لتحذو حذو قطر.
601
| 12 نوفمبر 2022
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
53274
| 09 ديسمبر 2025
استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
14864
| 10 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
13896
| 09 ديسمبر 2025
بعد ختام منافسات الدور الأول من كأس العرب 2025، تبلورت صورة المنتخبات المتأهلة إلى دور ربع النهائي الذي ينطلق يوم الخميس 11 ديسمبر،...
4998
| 09 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
53274
| 09 ديسمبر 2025
استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
14864
| 10 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
13896
| 09 ديسمبر 2025