حقق قطاع البنوك في قطر، ثالث أعلى صافي الأرباح خلال عام 2023 قيمتها 7.98 مليار دولار وبحصة 15 % من الاجمالي لقطاع البنوك الخليجية وبنسبة نمو 9% عن عام 2022. جاء هذا في دراسة تحليلية للنتائج المالية للبنوك الخليجية للربع الرابع من العام الماضي. تبين الدراسة أن معظم البنوك حققت نتائج جيدة وشهدت نموا في صافي أرباحها لعام 2023، حيث حققت البنوك الخليجية صافي أرباح قياسية خلال 2023 بلغت 53.66 مليار دولار، وبنسبة نمو بلغت 24%.

قال التقرير الاسبوعي الصادر عن مؤسسة العطية للطاقة: تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة، وذلك بسبب المخاوف المتعلقة بقطاع البنوك، مما تسبب في انخفاض حاد في الأسعار وتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي لكلا المؤشرين القياسيين منذ عدة أشهر. وكانت أسعار العقود الآجلة لخام برنت قد تراجعت بمقدار 1.73 دولار، لتصل إلى 72.97 دولار للبرميل، فيما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 1.61 دولار، ليصل إلى 66.74 دولار للبرميل. وعلى المستوى الأسبوعي، تراجع خام برنت بنسبة 12 بالمائة تقريباً، وهو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ ديسمبر الماضي، فيما تراجع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 13 بالمائة، وهو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ أبريل الماضي. وشهدت أسعار النفط انخفاضًا بشكل متلاحق بسبب الأزمة في قطاع البنوك، والمخاوف من وحدوث ركود اقتصادي عالمي. وكانت الأسهم المالية هي الأكثر تضرراً بين القطاعات الرئيسية على مؤشر S&P 500 بعد انهيار بنك سيليكون فالي وبنك سيغنتشر، بالإضافة إلى مشاكل بنك كريديت سويس وبنك فيرست ريببلك. ورغم تعافي الأسعار إلى حدٍ ما بعد الإجراءات الداعمة من البنك المركزي الأوروبي والمقرضين الأمريكيين، إلا أنها انخفضت مرة أخرى بعدما أعلنت مجموعة سيليكون فالي المالية عن تقديم طلب إعادة هيكلة. ولا يزال المحللون يتوقعون أن يدعم شح الإمدادات العالمية أسعار النفط في المستقبل المنظور. وفي هذه الاثناء قالت الدول الأعضاء في أوبك أن ضعف أسعار النفط هذا الأسبوع يعود إلى أسباب مالية، ونفت وجود أي خلل في ميزان العرض والطلب. الغاز الطبيعي لم تشهد أسعار الغاز الطبيعي المسال في آسيا أي تغيير الأسبوع الماضي، بعد أن سجلت تراجعا بشكل مستمر منذ منتصف ديسمبر، حيث ساعدت عمليات الشراء في استقرار الأسعار. وبلغ متوسط سعر الغاز الطبيعي المسال 13.50 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وهو نفس المستوى الذي كانت عليه الأسبوع السابق. وتجدر الإشارة الى أن الأسعار قد انخفضت بنسبة 81 بالمائة مقارنة بأعلى مستوياتها المسجلة في أغسطس 2022، وبنسبة 50 بالمائة منذ مطلع العام الحالي، مما حفز الطلب من قبل الصين والأسواق التي تتسم بالحساسية تجاه الأسعار مثل بنغلاديش والهند. بينما لا يزال حجم الطلب في آسيا غير كافٍ لدفع الأسعار للصعود، يقول المحللون إن الأسعار قد بلغت الآن أدنى مستوياتها المتوقعة حتى الربع الثالث من العام الجاري. وفي أوروبا، انخفضت أسعار الغاز يوم الجمعة جراء وفرة الإمدادات وتراجع الطلب في ظل الإضرابات الشعبية التي تشهدها فرنسا منذ أسبوعين ضد خطط الحكومة الساعية لتغيير نظام التقاعد. من المتوقع أن تبقى محطات الغاز الطبيعي المسال الثلاثة التي تديرها شركةElengy، مغلقة حتى 21 مارس، بينما غيرت سبع سفن للغاز الطبيعي المسال مسارها منذ بدء الإضراب، بعد أن كانت متجهة نحو فرنسا. ومع انخفاض أسعار الغاز على مؤشر TTF الأوروبي، يتزايد استهلاك الغاز لتوليد الكهرباء مقارنة بالفحم.

قالت شركة كين ريسيرش الرائدة في قطاع الأبحاث الاقتصادية وتقديم الاستشارات إن سوق السيارات في قطر من بين القطاعات الجاذبة للاستثمار خلال الفترة المقبلة، وقدرت حجم السوق بـ 18.9 مليار بحلول 2026. ويغطي التقرير الذي أعدته الشركة صناعة السيارات في قطر، وعلاقته بقطاع البنوك والتمويل والقروض والاستثمار في السيارات بأنواعها المختلفة الشخصية منها والتجارية. وقال التقرير إن استضافة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 زادت من تدفق السياح مما أفاد بشكل مباشر قطاع الأعمال المحلي والسيارات في البلاد. وتناول التقرير السيارات الكهربائية الصديقة للبيئة والتي تنظر إليها دولة قطر كمساعد في التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة الخضراء. وللحفاظ على البيئة، قدمت البنوك عروضا جذابة تصل إلى 100٪ من القروض لتشجيع المواطنين على شراء السيارات الكهربائية. وهي مبادرة ستحفز الناس على اختيار السيارة الكهربائية، كما يقول التقرير. الحلول الرقمية ويقول التقرير إن مركز قطر للمال يوفر فرصة للشركات المحلية والدولية لإنشاء مجموعة واسعة من الأعمال المصرفية وإدارة الأصول والتأمين في ظل نظام قانوني وتنظيمي قائم على أفضل الممارسات العالمية. ويشير التقرير إلى أن شركات تمويل السيارات تتجه بشكل متزايد نحو التقدم التكنولوجي العالي لتحسين الأرباح التشغيلية، بالإضافة إلى تجربة العملاء. وأصبح مشترو السيارات أكثر استعدادًا لشراء سيارتهم التالية عبر الإنترنت ولتقييم حلول المتجر الشامل التي تقدم للعملاء استشارات التوجيه والإرشاد حسب المواصفات المطلوبة. السياسات الحكومية ويقول التقرير إنه تم إطلاق رؤية قطر الوطنية 2030 من قبل حكومة قطر التي لديها خطط ضخمة للاقتصاد تهدف إلى تحسين أرقام التوظيف التي قد تكون مثمرة لسوق تمويل السيارات أيضًا. وفي هذا الصدد تم إنشاء فريق العمل الوطني للتكنولوجيا المالية في قطر في عام 2017 لإنشاء نظام بيئي قوي ومستدام للتكنولوجيا المالية. وكجزء من استراتيجية FinTech، أطلق مصرف قطر المركزي تقنية sandbox. وكجزء من تدابير جائحة كوفيد - 19، قام مصرف قطر المركزي أيضًا بضخ رأس المال في المشروعات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة في قطاعات مهمة على مستوى النظام لتحييد تأثير الجائحة. ولاحظ المحللون في مؤسسة كين ريسيرش في أحدث منشوراتهم تصاعد توقعات نمو سوق تمويل السيارات في قطر حتى عام 2026 - مدفوعا بزيادة أسعار السيارات وانخفاض معدل الفائدة في الدولة. ولاحظت المؤسسة أن سوق تمويل السيارات في قطر قد شهد انخفاضًا في معدل النمو في السابق. وأدى النقص في رقائق أشباه الموصلات، وانخفاض عدد السكان الوافدين وتأثير جائحة كوفيد - 19 إلى انخفاض الطلب على قروض السيارات في البلاد. ومع ذلك، من المتوقع أن يساهم الوعي المتزايد بتمويل السيارات بين السكان، جنبًا إلى جنب مع زيادة تسهيلات القروض، وذوق العملاء وتفضيلهم، وتنفيذ القواعد واللوائح الحكومية المواتية في نمو السوق خلال الفترة المتوقعة. ومن المتوقع أن ينمو سوق تمويل السيارات في قطر بنسبة 2.8٪ كمعدل نمو سنوي مركب خلال الفترة المتوقعة 2021-2026. نمو مستمر ويشهد قطاع سوق السيارات في قطر نموا مستمرا وتطورا تقنيا لافتا يشير إلى ديناميات ناشئة ومستقبل جيد لسيارات الركاب والمركبات التجارية لعام 2023. وتقدم الدراسات الاقتصادية لمؤشرات تطور سوق السيارات في قطر توقعات إيجابية لسيارات الركاب والمركبات التجارية الخفيفة والمركبات التجارية الثقيلة، ودلت الدراسة على نمو ملحوظ لهذه الصناعة وفي كافة القطاعات المرتبطة بها، مدعومة بقوة شرائية مستدامة وتفضيلات العملاء واستراتيجيات الأعمال من قادة الصناعة. وتشير الدراسات الاقتصادية للسوق إلى تنامي ملحوظ في قطاعات أخرى مثل أجهزة الكمبيوتر، والشاحنات الثقيلة والحافلات والشاحنات الصغيرة والدورات النارية.

تصدر قطاع البنوك والخدمات المالية ترتيب القطاعات المتداولة بالبورصة، من حيث قيمة الأرباح في النصف الأول من 2022، بعدما سجل أرباحاً بقيمة 12.92 مليار ريال، مقارنة بـ 12.36 مليار ريال في النصف المقارن من 2021 وبنمو 4.54%. وجاء قطاع الصناعة ثانى القطاعات التى شهدت ارتفاعاً في أرباحها، بإجمالي أرباح بلغ 8.6 مليار ريال في ستة الأشهر الأولي من العام الجاري، مقارنة بأرباح 5.98 مليار ريال خلال الفترة المماثلة وبنسبة نمو 43.97%. بينما احتل قطاع الاتصالات، الترتيب الثالث في النصف الأول من العام الجاري حيث تحول للربحية مسجلاً 1.69 مليار ريال أرباحاً، مقارنة بـ 822.11 مليون ريال خسائر الفترة المماثلة، يليه قطاع النقل والذي حقق أرباحا بقيمة 1.49 مليار ريال مقارنة بـ 1.18 مليار ريال وبنسبة نمو 25.74%. وفي المركز الخامس من حيث قيمة الأرباح جاء قطاع العقارات بأرباح بلغت 987.31 مليون ريال خلال النصف الأول من 2022، مقارنة بأرباح الفترة المماثلة البالغة 845.62 مليون ريال، ثم قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية والذي تراجعت أرباحه في النصف الأول من 2022 لتسجل 882.73 مليون ريال مقابل 920.37 مليون ريال. وأخيراً سجل قطاع التأمين نمواً بـ 7.48% خلال ستة الأشهر المنتهية 30 يونيو 2022 مسجلاً أرباحاً بقيمة 624.99 مليون ريال مقارنة بأرباح 581.52 مليون ريال خلال الفترة المماثلة. يُشار إلى أن صافي أرباح الشركات المدرجة ببورصة قطر في النصف الأول من العام الجاري ارتفعت بنسبة 29.23% لتبلغ نحو 27.19 مليار ريال، مقابل 21.04 مليار ريال لذات الفترة من العام الماضي 2021. الأداء اليومي هذا واختتمت البورصة تعاملات امس باللون الأخضر؛ بدعم ارتفاع 6 قطاعات وعلى رأسها العقارات. وارتفع المؤشر العام بنسبة 0.21 % ليصل إلى النقطة 14018.43، رابحاً 28.94 نقطة عن مستوى إغلاق الأربعاء. ودعم أداء الجلسة ارتفاع 6 قطاعات يتقدمها العقارات بـ 2.81%، بينما انخفض وحيداً قطاع البنوك والخدمات المالية بـ 0.49%. وتقدم سهم مجمع المناعي الارتفاعات بـ 9.93%، بينما جاء كيو إل إم على رأس التراجعات بـ 3.36% وبشأن التداولات فقد ارتفعت السيولة إلى 1.35 مليار ريال، مقابل 942.69 مليون ريال الأربعاء، كما ارتفعت أحجام التداول عند 381.22 مليون سهم، مقارنة بـ 357.09مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 22.7 ألف صفقة.

كشف تقرير مالي صادر عن مؤسسة كامكو إنفست الاستثمارية الكويتية عن أن قطاع البنوك في دول مجلس التعاون الخليجي في الربع الأول من العام الجاري 2022 سجل نموا مثاليا مدفوعا بالأداء القوي في قطر والسعودية، وذكر التقرير أن قطاع البنوك في بورصات دول مجلس التعاون الخليجي واصل تسجيل تحسن في نتائجه المالية خلال الربع الأول بدعم من الانتعاش الاقتصادي القوي وتزايد الطلب بعد الجائحة، كما ساهمت زيادة أسعار النفط منذ بداية العام في تعزيز معدلات النمو وثقة الأعمال، وعززت الحكومات في كافة أنحاء المنطقة خطط الاستثمار الاقتصادي بدعم من تزايد العائدات النفطية. كما ساهم في تيسير السياسات النقدية في المنطقة والعالم أجمع، والتي تم تنفيذها العام الماضي بهدف تعزيز الاستثمارات، في دعم الاستثمار في أنشطة الأعمال. ووفقا للتقرير فقد ارتفع صافي ربح قطاع البنوك الخليجية إلى 10.9 مليار دولار في الربع الأول من 2022، فيما يعد أحد أعلى المستويات ربع السنوية المسجلة على الإطلاق، وذلك على خلفية نمو أرباح البنوك المدرجة في كل البورصات الخليجية بصفة عامة. وسجلت أرباح البنوك في خمس من أصل ست دول خليجية نموا ثنائي الرقم، بينما سجلت الكويت معدل نمو أقل قليلا عند نسبة 9.0%. وأظهر الأداء السنوي أيضا نموا جيدا في الأرباح عبر كل الأسواق. وكان صافي الربح مدعوما بالنمو الهامشي الذي شهده صافي إيرادات الفوائد واستقرار مستويات إيرادات غير الفوائد التي لم تشهد تغير يذكر. كما ساهم أيضا في تعزيز الربح انخفاض نسبة التكاليف إلى الدخل على أساس ربع سنوي، والتي وصلت إلى 39.6 % نتيجة للانخفاض الحاد في النفقات التشغيلية. وحسب التقرير فقد ارتفعت حقوق المساهمين بنسبة أقل عند 0.4 % على أساس ربع سنوي في الربع الأول من عام 2022 لتصل إلى 355.2 مليار دولار. وقد أدى ذلك إلى وصول العائد على حقوق المساهمين إلى نسبة 10.8 % في الربع الأول من عام 2022، فيما يعد من أعلى المعدلات المسجلة لقطاع البنوك الخليجية. كما ساهم أيضا الانخفاض الحاد في مخصصات خسائر القروض التي احتجزتها البنوك الخليجية على أساس ربع سنوي في تعزيز الأرباح. وانخفض إجمالي المخصصات بمقدار الربع ليصل إلى 2.9 مليار دولار في الربع الأول من عام 2022 مقابل 3.8 مليار دولار في الربع الرابع من عام 2021، في حين انخفضت المخصصات على أساس سنوي بنسبة 21.4%. وسجلت كل البنوك الخليجية انخفاضا ثنائي الرقم على أساس ربع سنوي في المخصصات خلال الربع الأول من عام 2022 باستثناء البنوك الكويتية التي أعلنت عن استقطاعها لمخصصات بقيمة 0.3 مليار دولار، دون تغيير. وظل نشاط الإقراض قويا خلال الربع الأول من عام 2022 ما أدى إلى وصوله الى مستويات قياسية بفضل النمو المرتفع الذي شهدته القروض في الربع الأول من عام 2022 والذي يعد الأعلى في ثلاث فترات ربع سنوية. وبلغ إجمالي القروض بنهاية الربع الأول من العام 1.8 تريليون دولار أمريكي، بنمو بلغت نسبته 2.1% على أساس ربع سنوي وبنسبة 10.1 % على أساس سنوي، فيما يعزى بصفة رئيسية للنمو القوي الذي سجلته كل من السعودية والإمارات وهو الأمر الذي قابله جزئيا تراجع معدلات الإقراض بصفة رئيسية في عمان والبحرين. وارتفع صافي القروض هامشيا بنسبة 2.5 % على أساس ربع سنوي ليصل إلى 1.68 تريليون دولار أمريكي بفضل النمو الذي شهدته كل الأسواق، باستثناء البنوك البحرينية. وارتفعت ودائع العملاء، وإن كان بمعدل أقل قليلا بلغ 1.7% على أساس ربع سنوي وبنسبة 9.9% على أساس سنوي في الربع الأول من عام 2022 لتصل إلى 2.1 تريليون دولار.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، ارتفاعا بقيمة /310.89/ نقطة، أي ما نسبته /3.79/ بالمائة، ليصل إلى/8/ آلاف و/522.83/ نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول /20/ مليونا و/9/ آلاف و/741/ سهما بقيمة /390/ مليونا و/183/ ألفا و/104.21/ ريال نتيجة تنفيذ /6743/ صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول /4/ ملايين و/553/ ألفا و/300/ سهم بقيمة /156/ مليونا و/23/ ألفا و/998.07/ ريال نتيجة تنفيذ /2111/صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار /91.13/ نقطة، أي ما نسبته /3.51/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/689.01/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول مليون و/96/ ألفا و/172/ سهما بقيمة /20/ مليونا و/199/ ألفا و/859.77/ ريال نتيجة تنفيذ /487/ صفقة، ارتفاعا بمقدار /177.67/ نقطة، أي ما نسبته/3.84/ بالمائة ليصل إلى /4/ آلاف و/805.82/ نقطة. كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول /4/ ملايين و/489/ ألفا و/486/ سهما بقيمة /74/ مليونا و/757/ ألفا و/215.30/ ريال نتيجة تنفيذ /1857/ صفقة، ارتفاعا بمقدار /81.55/ نقطة، أي ما نسبته /3.23/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/609.41/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول /258/ ألفا و/921/ سهما بقيمة /9/ ملايين و/723/ ألفا و/382.97/ ريال نتيجة تنفيذ /166/ صفقة، ارتفاعا بمقدار/282.03/ نقطة، أي ما نسبته /8.27/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و/693.53/ نقطة. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول /3/ ملايين و/686/ ألفا و/914/ سهما بقيمة /50/ مليونا و/11/ ألفا و/186.70/ ريال نتيجة تنفيذ /1130/ صفقة، ارتفاعا بمقدار /128.23/ نقطة، أي ما نسبته /7.10/ بالمائة ليصل إلى ألف و/935.41/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول /4/ ملايين و/364/ ألفا و/915/ سهما بقيمة /41/ مليونا و/762/ ألفا و/575.88/ ريال نتيجة تنفيذ /432/ صفقة، ارتفاعا بمقدار /62.30/ نقطة، أي ما نسبته /6.06/ بالمائة ليصل إلى ألف و/091.17/ نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول مليون و/560/ألفا و/33/ سهما بقيمة /37/ مليونا و/704/ آلاف و/885.52/ ريال نتيجة تنفيذ /560/ صفقة، ارتفاعا بمقدار/81.58/ نقطة، أي ما نسبته /4.86/ بالمائة ليصل إلى ألف و/759.38/ نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار /521.36/ نقطة، أي ما نسبته /3.79/ بالمائة ليصل إلى /14/ ألفا و/292.29/ نقطة. بينما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة /115.21/ نقطة، أي ما نسبته /3.56/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و/347.80/ نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار /106.70/ نقطة، أي ما نسبته /4.53/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/460.89/ نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 43 شركة . وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم /472/ مليارا و/838/ مليونا و/755/ ألفا و/297.51/ ريال.

سجل قطاع البنوك مكاسب خلال شهر سبتمبر بلغت قيمتها 1.7 مليار ريال مقابل 59.6 مليون سهم وتنفيذ 16.3 الف صفقة، مقارنة بـ 1.3 مليار ريال مقابل 31.1 مليون سهم و14.7 الف صفقة. وقد احتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال شهر سبتمبر المرتبة الاولى من حيث قيمة الاسهم بحصة بلغت نسبتها 43.4% من القيمة الاجمالية للاسهم، ومن حيث عدد الاسهم المتداولة ايضا بحصة بلغت نسبتها 30.97%. وبلغت قيمة الاسهم لـ QNB خلال شهر سبتمبر المنصرم 745.3 مليون ريال لعدد 5.98 مليون سهم وتنفيذ 3.6 الف صفقة، يليه بنك الريان بـ 250.3 مليون ريال، مقابل 6.7 مليون سهم و3.2 الف صفقة، ثم بنك الدوحة الذي حقق 204.996 مليون ريال و6.9 مليون سهم و1.6 الف صفقة، بينما حقق الاول QFC 194.9 مليون ريال، مقابل29.02 مليون سهم وتنفيذ2.6 الف صفقة. اما المصرف فقد حقق 84.5 مليون ريال خلال شهر سبتمبر، مقابل928.5 الف سهم و1.3 الف صفقة، يليه التجاري بـ 81.02 مليون ريال، مقابل 2.7 مليون سهم و1.4 الف صفقة. اما دلالة فقد حققت 75.4 مليون ريال بواقع 4.3 مليون سهم و456 عدد الصفقات المنفذة، يليها الدولي حيث بلغت قيمة الاسهم 71.6 مليون ريال بواقع 1.4 مليون سهم و 1.2 الف عدد الصفقات المنفذة، بينما بلغت قيمة اسهم الاجارة 14.1 مليون ريال مقابل 1.1 مليون سهم و525 عدد الصفقات المنفذة. اما المجموعة الاسلامية القابضة فقد حققت 8.5 مليون ريال مقابل 188.1 الف سهم وتنفيذ 278 صفقة، وجاء الخليجي بـ 2.2 مليون ريال قيمة الاسهم و و183.8 الف سهم وعدد 125 صفقة، اما قطر وعمان فقد حققت 1.9 مليون ريال مقابل 232.4 الف سهم و127 عدد الصفقات المنفذة. وجاء الاهلي بـ 123.004 الف ريال مقابل 4.3 الف سهم وتنفيذ 3 صفقات.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، انخفاضا بقيمة /20.33/ نقطة، أي ما نسبته /0.24/ بالمائة، ليصل إلى /8/ آلاف و/292.10/ نقطة. وتم خلال جلسة اليوم، في جميع القطاعات تداول /8/ ملايين و/448/ ألفا و/450/ سهما بقيمة /177/ مليونا و/62/ ألفا و/769.38/ ريال نتيجة تنفيذ /1961/ صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليون و/971/ ألفا و/823/ سهما بقيمة /76/ مليونا و/586/ ألفا و/865.29/ ريال نتيجة تنفيذ /617/ صفقة، سجل انخفاضا بمقدار /8.48/ نقطة، أي ما نسبته /0.33/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/594.37/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول /85/ ألفا و/829/ سهما بقيمة /4/ ملايين و/546/ ألفا و/386.00/ ريالا نتيجة تنفيذ /111/ صفقة، انخفاضا بمقدار /92.97/ نقطة، أي ما نسبته /1.82/ بالمائة ليصل إلى /5/ آلاف و/004.14/ نقطة. وسجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليونين و/40/ ألفا و/523/ سهما بقيمة /32/ مليونا و/713/ ألفا و/342.96/ ريال نتيجة تنفيذ /554/ صفقة، ارتفاعا بمقدار/9.83/ نقطة، أي ما نسبته /0.38/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/571.15/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول /129/ ألفا و/91/ سهما بقيمة /5/ ملايين و/894/ ألفا و/565.36/ ريال نتيجة تنفيذ /61/ صفقة، انخفاضا بمقدار /63.87/ نقطة، أي ما نسبته /1.90/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و/291.98/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و/321/ ألفا و/334/ سهما بقيمة /17/ مليونا و/885/ ألفا و/4.85/ ريال نتيجة تنفيذ /214/ صفقة، انخفاضا بمقدار/2.98/ نقطة، أي ما نسبته /0.17/ بالمائة ليصل إلى ألف و/765.49/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول مليونين و/660/ ألفا و/381/ سهما بقيمة /34/ مليونا و/184/ ألفا و/722.78/ ريال نتيجة تنفيذ /272/ صفقة، انخفاضا بمقدار /3.58/ نقطة، أي ما نسبته /0.35/ بالمائة ليصل إلى ألف و/025.09/ نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول /239/ ألفا و/469/ سهما بقيمة /5/ ملايين و/251/ ألفا و/882.14/ ريال نتيجة تنفيذ /132/ صفقة، انخفاضا بمقدار /22.87/ نقطة، أي ما نسبته /1.32/ بالمائة ليصل إلى ألف و/714.25/ نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار /34.08/ نقطة، أي ما نسبته /0.24/ بالمائة ليصل إلى /13/ ألفا و/905.37/ نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة /16.72/ نقطة، أي ما نسبته /0.49/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و/366.84/ نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار /9.59/ نقطة، أي ما نسبته /0.40/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/359.63/ نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 11 شركة وانخفضت أسعار 28 شركة وحافظت شركتان على سعر أغلاقهما السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم /453/ مليارا و/641/ مليونا و/131/ ألفا و/584.71/ ريال.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، ارتفاعا بقيمة /12.72/ نقطة، أي ما نسبته /0.15/ بالمائة، ليصل إلى /8/ آلاف و/360.77/ نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول /12/ مليونا و/406/ آلاف و/609/ أسهم بقيمة /167/ مليونا و/773/ ألفا و/319.61/ ريال نتيجة تنفيذ /2344/ صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و/390/ ألفا و/929/ سهما بقيمة /46/ مليونا و/828/ ألفا و/582.30/ ريال نتيجة تنفيذ /595/ صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار /1.33/ نقطة، أي ما نسبته /0.05/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/618.88/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول /259/ ألفا و/866/ سهما بقيمة /7/ ملايين و/265/ ألفا و/073.94/ ريال نتيجة تنفيذ /177/ صفقة، انخفاضا بمقدار /2.68/ نقطة، أي ما نسبته /0.05/ بالمائة ليصل إلى /5/ آلاف و/020.94/ نقطة. وسجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول /4/ ملايين و/968/ ألفا و/570/ سهما بقيمة /49/ مليونا و/593/ ألفا و/313.50/ ريال نتيجة تنفيذ /614/ صفقة، ارتفاعا بمقدار/25.95/ نقطة، أي ما نسبته /1.03/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/543.21/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول /32/ ألفا و/171/ سهما بقيمة مليون و/784/ ألفا و/588.03/ ريال نتيجة تنفيذ /53/ صفقة، انخفاضا بمقدار /55.03/ نقطة، أي ما نسبته /1.52/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و/568.89/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليونين و/521/ ألفا و/202/ سهم بقيمة /29/ مليونا و/325/ ألفا و/811.27/ ريال نتيجة تنفيذ /282/ صفقة، انخفاضا بمقدار/2.57/ نقطة، أي ما نسبته /0.14/ بالمائة ليصل إلى ألف و/783.61/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول مليون و/707/ آلاف و/427/ سهما بقيمة /19/ مليون و/342/ ألفا و/005.10/ ريال نتيجة تنفيذ /261/ صفقة، ارتفاعا بمقدار /2.12/ نقطة، أي ما نسبته /0.21/ بالمائة ليصل إلى ألف و/012.67/ نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول /526/ ألفا و/444/ سهما بقيمة /13/ مليونا و/633/ ألفا و/945.47/ ريال نتيجة تنفيذ /362/ صفقة، ارتفاعا بمقدار/3.60/ نقطة، أي ما نسبته /0.21/ بالمائة ليصل إلى ألف و/746.92/ نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار /21.32/ نقطة، أي ما نسبته /0.15/ بالمائة ليصل إلى /14/ ألفا و/020.51/ نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة /12.96/ نقطة، أي ما نسبته /0.39/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و/369.56/ نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار /2.71/ نقطة، أي ما نسبته /0.11/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/381.41/ نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 26 شركة وانخفضت أسعار 13 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم /456/ مليارا و/424/ مليونا و/427/ ألفا و/894.82/ ريال.

بلغت أرباح قطاع البنوك والخدمات المالية للنصف الأول من العام الجاري 10.8 مليار ريال مقابل 10.7 مليار ريال في النصف الاول من العام المضي. واحتل QNB المرتبة الاولى، حيث بلغت أرباحه 6.7 مليون ريال مقارنة بـ 6.3 مليون ريال في النصف الاول من العام الماضي . وجاء المصرف الاسلامي في المرتبة الثانية محققا 1.2 مليار ريال مقارنة بـ1.1 مليار ريال من عام 2016، يليه بنك الريان الذي حقق ارباحا بلغت 1.02 مليار ريال و1.1 مليار ريال في النصف الاول من العام الماضي. وبلغت ارباح بنك الدوحة 715.5 مليون ريال، بينما بلغت ارباحه 708.4 مليون ريال في النصف الاول من العام السابق، وحقق الدولي الاسلامي ارباحا بلغت 465.3 مليون ريال، مقارنة بـ 443.1 مليون ريال بزيادة بلغت نسبتها 5.00% . واحتل البنك الاهلي المرتبة التالية لبنك الدوحة بأرباح وصلت الى 342.2 مقابل 332.7 مليون ريال بزيادة بلغت نسبتها 2.85%. وحقق الخليجي 319.8 مليون ريال في النصف الاول من العام الجاري، بينما بلغت ارباحه في العام المنصرم 320.3 وكانت نسبة التراجع 0.15% . وجاء البنك التجاري بأرباح بلغت 179.6 مليون ريال مقابل 500.4 مليون ريال في النصف الاول من عام 2016 بنسبة تراجع 64.11%. وبلغت أرباح دلالة للنصف الاول من العام الجاري 13.96 مليون ريال مقابل 1.3 مليون ريال.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، ارتفاعا بقيمة /39.92/ نقطة، أي ما نسبته /0.42/ بالمائة، ليصل إلى/9/ آلاف و/542.28/ نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول/11/ مليونا و/458/ ألفا و/240/ سهما بقيمة/283/ مليونا و/103/ آلاف و/834.67/ ريال نتيجة تنفيذ /4162/ صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و/403/ آلاف و/855/سهما بقيمة/72/ مليونا و/926/ألفا و/754.79/ريال نتيجة تنفيذ/1227/صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار/2.52/ نقطة،أي ما نسبته /0.09/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/931.79/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول /364/ ألفا و/951/ سهما بقيمة /23/ مليونا و/269/ ألفا و/206.22/ ريال نتيجة تنفيذ/334/ صفقة، ارتفاعا بمقدار/47.84/ نقطة، أي ما نسبته/0.87/ بالمائة ليصل إلى/5/ آلاف و/578.25/ نقطة. وسجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون و/633/ألفا و/361/سهما بقيمة/54/مليونا و/853/ألفا و/080.59/ ريال نتيجة تنفيذ/764/صفقة، ارتفاعا بمقدار/25.58/نقطة، أي ما نسبته /0.88/بالمائة ليصل إلى ألفين و/925.57/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول /18/ ألفا و/646/سهما بقيمة /864/ ألفا و/597.12/ريال نتيجة تنفيذ/40/صفقة،انخفاضا بمقدار/15.29/ نقطة، أي ما نسبته/0.36/ بالمائة ليصل إلى /4/ آلاف و/200.61/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليونين و/502/ألف و/993/ سهما بقيمة/33/ مليونا و/040/ ألفا و/011.31/ريال نتيجة تنفيذ/477/صفقة،انخفاضا بمقدار/1.62/نقطة، أي ما نسبته/0.08/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/078.57/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول مليون و/662/ ألفا و/270/ سهما بقيمة/29/ مليونا و/916/ ألفا و/252.46/ريال نتيجة تنفيذ/361/صفقة، ارتفاعا بمقدار/23.52/ نقطة، أي ما نسبته/2.05/ بالمائة ليصل إلى ألف و/169.31/ نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول مليونين و/872/ ألفا و/164/سهما بقيمة /68/ مليونا و/233/ ألفا و/932.18/ ريال نتيجة تنفيذ/959/صفقة، انخفاضا بمقدار/36.79/ نقطة، أي ما نسبته /1.75/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/067.84/ نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار /66.94/ نقطة، أي ما نسبته /0.42/ بالمائة ليصل إلى /16/ ألفا و/001.83/ نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة /23.93/ نقطة، أي ما نسبته /0.63/ بالمائة ليصل إلى /3/آلاف و/792.61/ نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار /5.93/ نقطة، أي ما نسبته /0.22/ بالمائة ليصل إلى الفين و/716.48/ نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 28 شركة وانخفضت أسعار 13 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم /516/ مليارا و/996/ مليونا و/339/ ألفا و/176.95/ ريال.

مدرستا العلوم المصرفية وإدارة الأعمال الثانوية المستقلة للبنين والبنات تهدفان إلى تقديم تعليم تخصصي عالي الجودة في مجال الصيرفة وإدارة الأعمال وتأهيل الكوادر البشرية ودمجها في القطاع الاقتصادي ، بما في ذلك بناء جيل من الاقتصاديين القطريين من الجنسين تحقق التنافسية للدولة وتزود قطاع البنوك والشركات بكفاءات قطرية، وتعزز الشراكة بين قطاع التعليم والقطاع المصرفي وصولاً لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 . من خلال توفير مخرجات نوعية في مجال العمل التجاري والمصرفي تلبي متطلبات سوق العمل القطري. ورغم أهمية تخريج كوادر وسيطة في مجال العلوم المصرفية وإدارة الأعمال للمساهمة في توطين الوظائف في القطاعين العام والخاص إلا أن الكثيرمن المواطنين قد لايعرفون الكثير عن مناهج مدرسة العلوم المصرفية وكذلك الطلاب. "الشرق" زارت المدرستين والتقت بإدارتيهما كما ناقشت الطلبة والطالبات في المناهج الدراسية ورؤيتهم للمستقبل. وأقر أحمد يوسف المحمود مدير مدرسة قطر للعلوم المصرفية بوجود نظرة سلبية تراكمية تجاه التعليم التخصصي ليس في قطر فقط بل في العالم العربي بشكل عام وذلك بسبب عدم انتشار الوعي الكامل بالتعليم المصرفي والتجاري ومستقبله بين أفراد المجتمع. ومن جانبها قالت السيدة ظبية الراشد البوعينين مديرة مدرسة قطر للعلوم المصرفية وإدارة الأعمال الثانوية المستقلة للبنات إن أي فكرة جديدة يتم طرحها على المجتمع ،دائما تكون بحاجة لمزيد من الوقت للتعرف على مزاياها وعيوبها ، وهذا ماحدث مع مدرسة قطر للعلوم المصرفية وإدارة الأعمال الثانوية المستقلة للبنات عند افتتاحها في العام 2015. سعود عبد العزيز علي سعودعبد العزيز: طلاب المدرسة يشكلون داعماً رئيسياً للاقتصاد الوطني أوضح الطالب سعود عبد العزيز علي أن المدرسة تهدف في المقام الأول إلى إعداد كوادر قطرية للعمل في المؤسسات المالية المختلفة وذلك بالتعاون والتنسيق مع وزارة التعليم والتعليم العالي ومصرف قطر المركزي وفي ظل الدعم والمساندة المستمرة من كافة الأطراف ذات العلاقة نستطيع القول إننا كطلبة استطعنا تحقيق كل أهدافنا الدراسية من خلال التحاقنا بهذه المدرسة المتميزة وتعاونها المستمر مع المصارف والشركات الخاصة والعامة من أجل تأهيلنا التأهيل المناسب وفق أرقى المعايير العالمية كل في مجال تخصصه. واحمد الله كثيرا أنني من الطلاب المحظوظين الذين استفادوا كثيرا من تجارب وخبرات المعلمين واستطيع القول إن هناك طلابا سوف يتخرجون هذا العام جاهزون للعمل بنسبة 100% سواء في البنوك أو الشركات وسوف يشكلون داعما رئيسيا لمسيرة الاقتصاد القطري. ارحمه البوعينين أرحمه البوعينين: نعتبر أنفسنا طلاباً وموظفين في آن واحد قال الطالب أرحمه البوعينين : اعتبر نفسى من المحظوظين للالتحاق بمدرسة قطر للعلوم المصرفية فهي الوحيدة التي صقلت تجربتي ومهاراتي وجعلتني متفوقا على نفسي لما تمتاز به من مناهج تعليمية لا تتوافر في المدارس الأخرى وجعلتنا نتعايش مع بيئة العمل بصورة أفضل وهذه هي آخر سنة دراسية بالنسبة لي ويكفيني فخرا بأنني تعلمت على يد أساتذة مؤهلين في كافة المجالات من حيث الدراسة والتطبيق العملي ونحن داخل هذه المدرسة نعتبر انفسنا طلابا وموظفين في آن واحد خاصة في ظل الدورات التدريبية المكثفة في البنوك والشركات حيث وقفنا على كثير من التجارب العملية وتعرفنا أكثر على مهارات العمل وكيفية التعامل مع العملاء كما أن هذه التخصصات التي قمنا بدراستها سوف تسهل الطريق كثيرا أمام الطلبة خلال مراحل التحاقهم إما بسوق العمل أو الجامعة. حمد المنصوري حمد المنصوري: أصبحنا مؤهلين ومدربين لدخول سوق العمل أكد الطالب حمد المنصوري أن ميوله منذ تخرجه من الإعدادية كانت تجارية اقتصادية واستطرد قائلا : كنت أفكر كثيرا في دراسة هذا الجانب بالخارج إلا انني عندما عرفت بان هناك مدرسة قطرية متخصصة في مجال العلوم المصرفية تقدمت وتم قبولي نسبة لما أحرزته من نسبة عالية في مادتى الانجليزي والرياضيات واعتبر تواجدي بهذه المدرسة حلما وقد تحقق وهي مدرسة فريدة من نوعها حيث لامست أحلامي وطموحاتي ورغباتي ارض الواقع وبعد تخرجنا العام المقبل سوف نحصل على الشهادة الثانوية التخصصية التي تؤهلنا الى دخول سوق العمل مباشرة لان المدرسة علمتنا وأهلتنا ودربتنا على كل فنون العمل التجاري والتسويقي وأصبحنا جاهزين لتلبية النداء في أي وقت بعد التخرج. سيف بن عامر السوادي سيف السوادي: نشارك في دورات تدريبية خلال الدراسة قال الطالب سيف بن عامر السوادي إن تجربة الالتحاق بمدرسة قطر للعلوم المصرفية شيقة جدا وشكلت بالنسبة له خريطة طريق لحياته المستقبلية لافتا إلى أن جميع المواد التي يدرسها تعتبر مواد جديدة وتشكل استفادة كبيرة بالنسبة لنا عند التحاقنا بجامعة قطر وتساعدنا كثيرا في تحقيق طموحاتنا مستقبلا، معربا عن شكره لكل من نصحه بالالتحاق بهذه المدرسة التي شكلت شخصيته كما أنها لعبت دورا بارزا في تأهيل وتطوير الطلاب حتى إذا تخرجنا من المدرسة دون دخول الجامعة لدينا القدرة الكافية للعمل وبكفاءة عالية لأننا طلاب أصحاب خبرة تراكمية نلناها من خلال دورات تدريبية والتصاقنا بالموظفين ومديري البنوك والشركات المختلفة حيث تدربنا على كل شيء، وأننا جاهزون للعمل في أي وقت. جاسم ال إسحاق جاسم آل إسحاق: الدراسة التخصصية تصقل المهارات يقول الطالب جاسم آل إسحاق عندما تخرجت من الإعدادية كنت أبحث عن مدرسة أتميز فيها وصراحة كان الاختيار صعبا بين هذه المدرسة والمدرسة الصناعية وقد وجدت تشجيعا كبيرا من أفراد الأسرة وحاليا أشعر بسعادة كبيرة لان المدرسة لها الفضل الكبير في تنمية قدراتي البنكية من خلال التجارب العملية والدورات التدريبية التي التحقت بها، كما أن للمدرسة رؤية وأهدافا تختلف عن بقية المدارس الأخرى بالدولة ونستطيع القول إنها مدرسة تخصصية من خلال التعليم التجاري والأكاديمي المتطور حيث ساهمت من خلال مسيرتها في تزويدنا بالمهارات المختلفة التي تضعنا على أرضية صلبة نستطيع الانطلاق من خلالها إلى آفاق أوسع وأرحب فى سوق العمل. لولوة البورشيد لولوة البورشيد: أنوى مواصلة دراستي الجامعية في نفس التخصص أكدت الطالبة لولوة البورشيد (الصف العاشر)، أن البعد الجغرافي للمدرسة ، لم يشكل عائقا بالنسبة لها ، وانما زادتها إصرارا وعزيمة على مواصلة الدراسة ، خاصة وإنها تشكل مرحلة تأسيسية هامة للدراسة بالجامعة ، وقالت ان بعض الطالبات تخوفن من الدراسة ،لاعتقادهن بان المناهج المتخصصة أكثر صعوبة من المناهج المدرسية ، ولكن الدراسة هنا ممتعة جدا ، ومتنوعة ويوجد الكثير من فرص التدريب من قبل أفراد يعملون بالبنوك ، مشيرة الى انها شاركت فى المرحلة الإعدادية برحلة تعريفية ، الى مدرسة العلوم المصرفية ، مما شجعها على التسجيل والدراسة بها مستقبلا. نزهه المسلماني نزهه المسلماني: شغفي بالرياضيات والمحاسبة قادني للالتحاق بالمدرسة أكدت الطالبة نزهه فهد المسلماني (الصف الحادي عشر تخصص إدارة أعمال )، إنها اختارت الدراسة بمدرسة العلوم المصرفية ،لأنها تتناسب مع ميولها وشغفها بدراسة الرياضيات والمحاسبة، لافتة الى وجود حالة من التخوف في البداية من أولياء الأمور، من عدم تأقلم بناتهن في الدراسة، إلا ان إدارة المدرسة حلت هذه الإشكالية من خلال منح جميع الطالبات الجدد فرصة ، في بداية العام الدراسي ، تستطيع من خلالها الطالبة ، المداومة في المدرسة ، وحضور الصف الدراسي لمدة شهر ، وبعدها تستطيع الطالبة ان تقرر ،إذا كانت تريد الاستمرار أو الرجوع مرة أخرى لمدرستها القديمة ،الأمر الذي ساعد في تشجيع الكثير من الطالبات على خوض التجربة ، وأعداد كثيرة منهن قررت البقاء بالمدرسة. حصة خلف الخلف حصة الخلف: الدراسة بالإنجليزية لم تشكل عائقاً للتفوق قالت الطالبة حصة خلف الخلف (الصف الحادي عشر تخصص إدارة أعمال )، إنها تعرفت على مدرسة قطر للعلوم المصرفية ، من خلال إحدى زيارتها الى مدرستها الإعدادية ، مشيرة إلى انها في البداية كانت متخوفة من دراسة جميع المواد باللغة الإنجليزية ، ولكن مع مرور الوقت تلاشى هذا الخوف ، بل تحسنت اللغة لديها ، خاصة وان الفريق الأسترالي الموجود بالمدرسة متعاون جدا مع الطالبات. وأوضحت ان المدرسة تعد فرصة ، للفتيات اللاتي يرغبن في دراسة مناهج متميزة ، في أجواء مختلفة بعيدا عن الملل والروتين ، خاصة وان المناهج التي تدرس هي مناهج عالمية ، وتتم الاستعانة بغرفة محاكاة ، أشبه ببنك مصغر ، للتدريب العملي ، وتؤهل للعمل بقطاع البنوك. أميرة الكواري: أتمنى افتتاح فروع لمدرسة العلوم المصرفية قالت الطالبة أميرة الكواري ، إنها سمعت عن المدرسة ، وقامت بالبحث عنها وتواصلت مع إدارتها للاستفسار عن طبيعة المناهج ،وكيفية الدراسة ،لافتة الى ان إتاحة تجربة الدراسة لمدة شهر في بداية العام الدراسي ، لمعرفة مدى توافق المناهج مع ميول ورغبات الطالبات ، فكرة جيدة ، لأنها ساعدت الكثيرات على القيام بتلك الخطوة وخوض التجربة ، وبالفعل الكثير من الفتيات سعدن جدا بهذه التجربة ، خاصة وان المناهج متميزة وغير تقليدية ، معربة عن أاملها في فتح فروع أخرى للمدرسة ، لتغطي أكبر قدر من المناطق على مستوى الدولة. سارة الباكر: قطر تحتاج إلى كوادر نسائية في المجال الاقتصادي أكدت الطالبة سارة الباكر (الصف العاشر) ، أن قطر تحتاج إلى كوادر نسائية للعمل فى المجالات الاقتصادية ، خاصة أن الدراسة بمدرسة قطر للعلوم المصرفة ، تعتبر فرصة لمن تريد تحقيق حلمها ، لافتة الى انها من المتميزين علميا بالمدرسة ، وتفضل دراسة كل المواد المتعلقة بالرياضيات ، لذلك فإن اسرتها شجعتها على الانضمام للمدرسة. وقالت انها تعرفت على المدرسة من خلال أحد المعارض المهنية التي كانت مقامة بكتارا ، وأعجبت بفكرتها ، مشيرة إلى ان بعض الفتيات قد لايرغبن بالانضمام للمدرسة ، خوفا من فكرة الانفصال عن اصدقاء الطفولة ، واللاتي قضين معهن سنوات طويلة. ظبية الأحبابي: الدراسة التخصصية تلبي احتياجات سوق العمل قالت الطالبة ظبية الأحبابي (الصف الحادي عشر تخصص مصارف وأموال) ، إن لديها شغفا بالرياضيات والمحاسبة ، كما انها تحلم بأن تكون من رائدات الإعمال ، معربة عن سعادتها للالتحاق بالمدرسة ، لتميز مناهجها واختلافها ، حيث انه يتم تنظيم زيارات بنكية كل شهر، بالإضافة إلى أن بنوكا ترسل أفرادا للتدريب ، ويوجد بانتظارنا فرص توظيف متاحة ، خاصة وان الدراسة التخصصية تلبي احتياجات سوق العمل.

قطاع البنوك والخدمات المالية يقود التعاملات.. سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم، ارتفاعا بمقدار 48.33 نقطة، أو ما نسبته 0.44% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 10.989.76 نقطة. وانخفضت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 15.14% لتصل إلى 1.364.659.231.44 ر.ق، مقابل 1.608.208.203.36 ر.ق، كما انخفض عدد الأسهم المتداولة بنسبة 9.60% ليصل إلى 44.585.405 سهما، مقابل 49.317.570 سهما، وانخفض عدد العقود المنفذة بنسبة 13.95% ليصل إلى 16.826 عقداً مقابل 19.553 عقداً. وارتفعت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 0.43% لتصل إلى 588.411.442.910.01 ر.ق، مقابل 585.896.523.456.44 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 35.31% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع العقارات بنسبة 24.01%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 14.05%، وأخيراً قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 11.20%. واحتل قطاع العقارات خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 36.98% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 24.82%، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 17.48%، وأخيراً قطاع الصناعة بنسبة 10.21%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 37.01% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع العقارات بنسبة 22.69%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 15.40%، وأخيراً قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 10.55%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 26 شركة من الشركات الـ 19المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 22 شركة، فيما حافظت 3 شركة على إغلاقها السابق. وقاد سهم مصرف الريان تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 9.18% من قيمة التداول الإجمالية، ثم بروة العقارية بنسبة 8.42%، وحل ثالثاً سهم نزايا قطر للتطوير بنسبة 8.19%.

مؤشر الأسهم يواصل صعوده وارتفاع السيولة إلى 395.71 مليون الحكيم: السوق يستقطب مزيدا من المستثمرين حسن: المؤشر سيغلق عند مستوى 11 ألف نقطة الأسبوع المقبل حققت بورصة قطر اليوم مكاسب أسبوعية بلغت قيمتها 12.3 مليار ريال، بعد أن ارتفعت رسملة الأسهم من 563.5 مليار ريال عند إغلاق الخميس الماضي إلى 575.8 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم. وأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم مرتفعًا بدعم من صعود 6 قطاعات، أبرزها الصناعة والعقارات، وصعد المؤشر العام 0.27%، ليصل إلى مستوى 10717.34 نقطة، رابحًا نحو 28.6 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأربعاء الماضي. وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن المؤشر العام سيواصل صعوده ليغلق عند مستوى الـ11 ألف نقطة خلال الأسبوع المقبل ويصل إلى مستوى ال11400 نقطة بدعم من محفزات رئيسية بالسوق. وقالوا إن المؤشر العام لبورصة قطر قد أغلق للمرة الثانية على التوالي مرتفعا من بين ثلاث جلسات خلال العام الجديد ليصل إلى مستوى 10717.34 نقطة. وأوضحوا أن ثلاثة محفزات رئيسية داخلية وخارجية تدعم حركة المؤشر نحو الصعود وهي نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح، حيث يتوقع أن تحقق الشركات نتائج إيجابية وتوزيعات ربحية مرضية. محفز قوي وأضافوا أن التحسن المستمر في أسعار النفط،خاصة بعد ورود أنباء إيجابية وارتفاع الأسعار من جديد يمثل محفزا قويا لمواصلة المؤشر لارتفاعاته خلال الفترة المقبلة، فضلا عن ترقب المستثمرين لاستكمال الباقة الثانية من إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة، وقالوا إنها خطوة كبيرة تعزز من ثقة المحافظ والمستثمرين في سوق قطر، وتسهم في دخول سيولة جديدة إلى السوق، حيث يتوقع أن يتم ضخ مايقرب من 2 مليار ريال في البورصة. وأكدوا على أهمية إدراج الشركات العائلية وقال إنها تقوي السوق وتعزز من ثقة المستثمرين، فضلا عن السيولة القوية التي يمكن توفرها بالسوق، مشيرًا للاكتتاب العام الذي يجري حاليا لمجموعة استثمار القابضة كأول شركة عائلية خلال العام الجديد2017. مزيد من المستثمرين وتوقع المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم أن يشهد السوق دخول مزيد من المستثمرين إلى السوق في ظل العوامل الإيجابية الحالية، مشيرًا للحركة النشطة التي شهدتها جلستي التداول السابقتين من جملة ثلاث جلسات في العام الجديد2017. وقال إن هناك عددا من العوامل الداخلية والخارجية التي يمكن أن تقود المؤشر لمواصلة الارتفاع، والتي من بينها نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح، حيث يتوقع أن تحقق الشركات نتائج جيدة وتعطي توزيعات مرضية أن لم تكن أفضل من الأعوام السابقة، وأشار للصعود الذي حققته أسعار النفط، وقال إنها تمثل داعما رئيسيا لحركة المؤشر، مشيرًا للاتفاق التاريخي الذي تم بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها لتثبيت الإنتاج، حيث ينتظر أن يتم في يناير الحالي تطبيق الاتفاق، ليصل سعر برميل النفط فوق مستوى الـ 60 دولارا وفقا لتوقعات الخبراء. وأوضح الحكيم أن تطبيق الباقة الثانية من مؤشر"فوتسي" خلال مارس من العام الجاري سيكون له أثر إيجابي كبير على مقصورة التداولات مما يتوقع معه أن يحقق المؤشر العام مكاسب كبيرة تصل به إلى منطقة 11500 نقطة. إدراجات جديدة وشدد الحكيم على أهمية إدراج الشركات العائلية وقال إنها تقوي السوق وتعزز من ثقة المستثمرين، فضلا عن السيولة القوية التي يمكن توفرها بالسوق، مشيرًا للاكتتاب العام الذي يجري حاليا لمجموعة استثمار القابضة كأول شركة عائلية خلال العام الجديد2017. عوامل محفزة وتوقع المحلل المالي تامر حسن أن يواصل المؤشر العام صعوده ليغلق عند مستوى الـ11 ألف نقطة خلال الأسبوع المقبل ويصل إلى مستوى الـ11400 نقطة بدعم من محفزات رئيسية بالسوق. وقال إن المؤشر العام لبورصة قطر قد أغلق للمرة الثانية على التوالي مرتفعا من بين ثلاث جلسات خلال العام الجديد ليصل إلى مستوى 10717.34 نقطة. وقال إن ثلاث محفزات رئيسية داخلية وخارجية تدعم حركة المؤشر نحو الصعود وهي نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح، حيث يتوقع أن تحقق الشركات نتائج إيجابية وتوزيعات ربحية مرضية. النفط و "فوتسي" وأضاف أن التحسن المستمر في أسعار النفط، خاصة بعد ورود أنباء إيجابية وارتفاع الأسعار من جديد يمثل محفزا قويا لمواصلة المؤشر لارتفاعاته خلال الفترة المقبلة، فضلا عن ترقب المستثمرين لاستكمال الباقة الثانية من إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة، وقال إنها خطوة كبيرة تعزز من ثقة المحافظ والمستثمرين في سوق قطر، وتسهم في دخول سيولة جديدة إلى السوق، حيث يتوقع أن يتم ضخ مايقرب من 2 مليار ريال في البورصة. الشركات العائلية وأكد حسن على أهمية إدراج شركات جديدة في البورصة، خاصة الشركات العائلية. وأوضح أن الإدراجات الجديدة تسهم في تنوع الشركات، وقال إن دخول الشركات العائلية يمثل إضافة ويعطي زخما كبيرا لبورصة قطر. ولفت إلى أن عملية الاكتتاب الذي ستبدأ فيه مجموعة المستثمرين القابضة من يوم الأحد القادم كأول شركة عائلية في العام 2017 خطوة جيدة تمهد الطريق لدخول شركات عائلية أخرى. وقال إن مجرد إضافة شركة جديدة يفتح شهية المستثمرين، خاصة أن سوق قطر سوق واعد وبحاجة إلى إدراجات جديدة. ارتفاع 6 قطاعات ودعم أداء المؤشر صعود 6 قطاعات، تصدرها الصناعة بنحو 0.7%، مدفوعًا بارتفاع 7 أسهم، أبرزها الأسمنت الوطنية المرتفع 1.15%.وسجل العقارات نموًا نسبته 0.64%، مدعومًا بارتفاع 4 أسهم، يتقدمها سهم مزايا قطر بواقع 2.64%، كما صعد سهم إزدان القيادي 0.70%. وفي المقابل تراجع قطاع البنوك وحيدًا بنسبة 0.45%، بضغط انخفاض 7 أسهم، تصدرها سهم الإجارة القابضة بنسبة 2.72%. وارتفعت السيولة اليوم إلى 395.71 مليون ريال مقابل 353.14 مليون ريال بالأربعاء الماضي، كما صعدت الكميات لنحو 14 مليون سهم مقابل 13.1 مليون سهم بجلسة الأربعاء الماضي.وتصدر سهم مزايا قطر نشاط التداول على كل المستويات بحجم بلغ 3.46 مليون سهم، وسيولة قدرها 52.04 مليون ريال. وتصدر ارتفاعات اليوم سهم السلام العالمية بنسبة 2.95%، فيما جاء سهم الإجارة القابضة على رأس التراجعات. وسجل المؤشر العام نموًا نسبته 0.11% في مستهل جلسة اليوم، بصعوده إلى مستوى 10700.08 نقطة، رابحًا نحو 11.3 نقطة.

بورصة قطر في أسبوع سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم ارتفاعاً بمقدار 8.85 نقطة، أو ما نسبته 0.08% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 10.436.76 نقطة. وانخفضت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 12.50% لتصل إلى 970.175.961.90 ر.ق، مقابل 1.108.831.218.38 ر.ق، كما ارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 31.07% ليصل إلى 41.012.939 سهما، مقابل 31.291.954 سهما، وانخفض عدد العقود المنفذة بنسبة 11.31% ليصل إلى 13.506 عقود مقابل 15.229 عقداً. وارتفعت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 0.25% لتصل إلى 563.466.058.440.66 ر.ق، مقابل 562.086.757.187.51 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 33.12% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع العقارات بنسبة 27.49%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 12.57%، وأخيراً قطاع الاتصالات بنسبة 9.70%. واحتل قطاع العقارات خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 34.76% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 31.78%، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 18.78%، وأخيراً قطاع الصناعة بنسبة 6.72%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 32.82% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع العقارات بنسبة 20.33%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 17.19%، وأخيراً قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 10.75%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 28 شركة من الشركات الـ 44 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 13 شركة، فيما حافظت 3 شركات على إغلاقها السابق. وقاد سهم مجموعة إزدان القابضة تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 8.58% من قيمة التداول الإجمالية، ثم QFC بنك قطر الأول بنسبة 7.72%، وحل ثالثاً سهم بروة العقارية بنسبة 7.65%.

انخفضت الأسهم الأوروبية في ختام التعاملات اليوم الأربعاء، متأثرة بنزول أسهم البنوك وهبوط سهم مجموعة باير الألمانية للكيماويات بعد طرح سندات عالية التكلفة. وتراجع مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.2%، وخسر المؤشر 7% منذ بداية العام، لكنه حقق مكاسب منذ الفوز المفاجئ للجمهوري دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية الأسبوع الماضي. وبعد أن بلغ مؤشر قطاع البنوك الأوروبي مستوى جديدا هو الأعلى في ثمانية أشهر تحول المؤشر للهبوط مع إقبال المستثمرين على البيع لجني الأرباح، وانخفض المؤشر 1.2% ليصبح أكبر الخاسرين على مستوى القطاعات في أوروبا وقادت الخسائر أسهم بانكا بوبولاري دي ميلانو وغيره من المصارف الإيطالية. وهبط مؤشر قطاع الكيماويات الأوروبي 1.2% متأثرا بنزول سهم باير 4.2%، بعدما طرحت الشركة سندات بقيمة أربعة مليارات يورو للمساهمة في تمويل استحواذها على مونسانتو. وأغلق مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني منخفضا 0.6%، وكاك 40 الفرنسي 0.8%، وداكس الألماني 0.7%.

أنهت الأسهم الأوروبية تعاملاتها، اليوم الإثنين، على استقرار، حيث حققت البنوك مكاسب في مقابل الأداء الضعيف لقطاع الصناعات الدوائية. وأغلق مؤشر "ستوكس 600 الأوروبي" مستقرا عند 344.26 نقطة، رغم انخفاض المؤشر بمقدار 5.9% منذ بداية السنة. فيما ارتفع مؤشر "قطاع البنوك" بمقدار 1.4% مواصلا مكاسبه للجلسة الخامسة على التوالي، كما صعد مؤشر "البورصة" بمقدار 1.3% مسجلاً أعلى مستوياته في 6 أشهر. وتراجع مؤشر "قطاع الرعاية الصحية" الأوروبي بمقدار 0.7%.

هبطت الأسهم الأوروبية، اليوم الإثنين، تحت ضغط تراجع أسهم البنوك الكبيرة مع انخفاض سهم دويتشه بنك لأدنى مستوياته على الإطلاق وسط مخاوف من تأثير غرامة أمريكية ضخمة على ميزانيته. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، تراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.6% مسجلا أدنى مستوياته في أسبوع. والمؤشر منخفض نحو 7% منذ بداية العام. وهبط سهم دويتشه بنك بما يزيد على 7% بعدما قالت مجلة ألمانية إن المستشارة أنجيلا ميركل استبعدت تقديم مساعدة حكومية للبنك ورفضت أي تدخل في دعاوى تطالب وزارة العدل الأمريكية فيها البنك بدفع 14 مليار دولار. وانخفض مؤشر قطاع البنوك الأوروبي 2.3%، وهبط سهم بنك لويدز البريطاني 3.1% بعدما خفض جولدمان ساكس توصيته للسهم إلى "البيع" من "محايد". ومؤشر قطاع البنوك الأوروبي منخفض نحو 20% منذ بداية العام في أسوأ أداء بين القطاعات بفعل القلق من تضرر ربحية البنوك جراء أسعار الفائدة السلبية. وقفز سهم لانكسيس 8.1% بعدما قالت شركة الكيماويات الألمانية إنها ستشتري كيمتورا للكيماويات المتخصصة مقابل نحو 2.4 مليار يورو (2.69 مليار دولار) شاملة الديون.

* ارتفاع أسعار أسهم 11 شركة سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم انخفاضًا بمقدار 302.64 نقطة، أو ما نسبته 2.79% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 10.534.10 نقطة. وانخفضت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 15.05% لتصل إلى 1.447.077.971.97 ر.ق، مقابل 1.703.482.235.92 ر.ق، كما انخفضت عدد الأسهم المتداولة بنسبة 12.33% ليصل إلى 32.207.109 أسهم، مقابل 36.737.252 سهما، وارتفع عدد العقود المنفذة بنسبة 9.70% ليصل إلى 25.450 عقدًا مقابل 23.200 عقد. وانخفضت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 2.68% لتصل إلى 565.186.001.699.30 ر.ق، مقابل 580.732.453.218.64 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 45.97% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 22.83%، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 9.45%، وأخيرًا قطاع العقارات بنسبة 9.19%. كما احتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 37.88% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع العقارات بنسبة 18.68%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 16.20%، وأخيرًا قطاع الاتصالات بنسبة 14.20%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 32.83% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 21.52%، ثم قطاع العقارات بنسبة 17.03%، وأخيرًا قطاع الاتصالات بنسبة 12.93%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 11 شركة من الشركات الـ44 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 32 شركة، فيما حافظت شركة واحدة فقط على إغلاقها السابق. وقاد سهم QNB تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 20.79% من قيمة التداول الإجمالية، ثم صناعات قطر بنسبة 12.19%، وحل ثالثًا مصرف الريان بنسبة 10.84%.