رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
قصف عنيف من قوات "الأسد" لمناطق الاشتباكات بالقلمون

قصف نظام بشار الأسد، بعنف مناطق الاشتباكات في القلمون، بالتزامن مع المعارك بين قوات المعارضة السورية من طرف، وبين حزب الله اللبناني مدعما بمليشيات الدفاع الوطني السوري من طرف آخر. وأشارت وسائل إعلام لبنانية محسوبة على حزب الله إلى تقدم الحزب في اليومين الماضيين في معركة القلمون، مشيرة إلى أن الحزب لم يستخدم القوة التي أعدها للمعركة بعد. وبعد مقتل عدد كبير من عناصر الحزب وخمسة من قياديه في القلمون في الأيام الماضية، فإنه يبدو أن الحزب دفع بعدد كبير من عناصره من الأراضي اللبنانية إلى الداخل السوري، بهدف تعديل كفة المعارك التي رجحت لصالح المعارضة السورية. وتقدم الحزب في جرود بلدة عسال الورد السورية، الأمر الذي أكدته حسابات مقربة من جبهة النصرة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إلا أنها قالت إن المعارضة أوقعت عشرات القتلى في صفوف الحزب. وقالت الحسابات المقربة من جبهة النصرة، إن المقاتلين انسحبوا تكتيكيا من جرود عسال الورد، بعد أن قامت مليشيات تابعة لحزب الله بالتسلل من الأراضي اللبنانية إلى الداخل السوري، بعد ما أوقعوا عشرات القتلى في صفوفهم.

246

| 09 مايو 2015

عربي ودولي alsharq
88 قتيلا حصيلة المعارك بسوريا منذ يوم الخميس

أدت المعارك العنيفة منذ أول أمس الخميس، بين القوات السورية ومقاتلي المعارضة حول تل إستراتيجي في ريف درعا، جنوب، إلى مقتل 88 عنصرا من الطرفين، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم. وسيطر مقاتلوا المعارضة على تل الجابية أول أمس، ويحاولون السيطرة على تل قريب منه لربط المناطق التي يسيطرون عليها بين محافظتي القنيطرة ودرعا الحدوديتين في جنوب البلاد. في المقابل، تشن القوات النظامية هجوما معاكسا لاستعادة السيطرة على تل الجابية. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن "أدت المعارك المتواصلة منذ فجر الخميس حول تل الجابية الإستراتيجي في ريف مدينة نوى بمحافظة درعا، إلى استشهاد 45 مقاتلا من مقاتلي جبهة النصرة وحركة أحرار الشام ومقاتلي الكتائب المقاتلة". وأدت المعارك كذلك إلى مقتل 43 عنصرا من القوات النظامية.

163

| 26 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
نشطاء: قوات الأسد تكثف هجومها على مدينة قرب حدود لبنان

قال نشطاء إن قوات الرئيس السوري بشار الأسد ومقاتلي حزب الله اللبناني كثفوا الهجمات على مدينة يبرود السورية الحدودية الاستراتيجية، اليوم الأربعاء، استعدادا على ما يبدو لهجوم جديد لطرد قوات المعارضة. والهجوم أحدث خطوة في حملة الأسد وحزب الله لتأمين المنطقة الحدودية بين لبنان وسوريا وتحصين سيطرة الأسد على وسط سوريا من العاصمة دمشق إلى معقله على الساحل. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن أكثر من عشر ضربات جوية شنت على هذه المدينة الحدودية الجبلية اليوم بعد ليلة من الاشتباكات العنيفة بين قوات الأسد وقوات المعارضة. وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد إن الهجمات زادت بشدة، لكنه قال إنه من غير الواضح ما إذا كان الهجوم على يبرود قد بدأ أم أن هذا لتمهيد الطريق لهجوم رئيسي. ووصفت قناة "الميادين" التلفزيونية الهجمات بأنها بداية هجوم أكبر. وقالت جماعات مختلفة لنشطاء إن حزب الله يشارك في القتال.

309

| 12 فبراير 2014