رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحة وأسرة alsharq
أطعمة هندية مثالية لخسارة الوزن دون مجهود.. تعرف عليها

يسعي كثير من الأشخاص إلى التخلص من مشاكل الوزن الزائد، وغالباً ما يتم التوقف عن الطعام لخسارة الوزن، إلا أن ذلك من الأخطاء الشائعة، فالديت الناجح يجب أن يكون متوازناً في السعرات الحرارية. إليكم بعض المكونات التي يجب إضافتها إلى الطعام وتستخدم في المطعم الهندي وتساعد على إنقاص الوزن. كركم (العقدة الصفراء): يتمتع الكرك بخصائص مفيدة للصحة ويساعد في تقوية عملية الأيض وحرق الدهون ومن ثم فقدان الوزن، إذا تم إضافته إلى الطعام أو شربه مع الحامض قبل الطعام. الثوم: يدخل الثوم في كل المطاعم العالمية لأهمية الصحية في تقوية المناعة، إلا أن المطعم الهندي يركز على الثوم في كافة الوصفات لقدرته الهائلة في حرق الدهون في الجسم. الهيل: هو من التوابل التي يمكن إضافتها على الشاي أو الطعام، فهو يعزز نشاط الجهاز الهضمي ويساعد في تعزيز النشاط الأيضي، كما انه يعمل على زيادة عملية التمثيل الغذائي وبالتالي يساعد على إنقاص وزنه. زيت الخردل: يحتوي زيت الخردل على العديد من الفيتامينات والأحماض المفيدة للجسم، وهو جيد للحفاظ على الوزن وخفض الكولسترول. أوراق الكاري: من المعروف أن الطعام الهندي غني بالتوابل لاسيما الكاري، التي تساعد في إزالة السموم من الجسم، مما يساعد في حرق الدهون وخفض الوزن. براعم الفاصوليا: يمكن تناول براعم الفاصوليا مسلوقة، وهي كفيلة في تأمين الشبع، لاسيما لدة أولئك الذين يشعرون دائماً بالجوع، فهي مليئة بالفيتامينات الأساسية والألياف لمساعدة الجسم على التخلص من السموم وخسارة الوزن.

1434

| 15 أغسطس 2016

صحة وأسرة alsharq
الكركم والزنجبيل لعلاج التهاب الرباط الأخمصي بالقدم

يعتبر التهاب الرباط الأخمصي في القدم، اضطراباً شائعاً يتسبب بآلام شديدة، وهو كناية عن التهاب يصيب النسيج الليفي الممتد من السطح السفلي للقدم من الكعب ويصل حتى أصابع القدم، وهو يقوم بوظيفة حساسة هي توزيع الوزن على القدم أثناء المشي. وأفاد موقع "توب 10 ريميديز"، أن التهاب الرباط الأخمصي يصيب الرجال والنساء على حدّ سواء، وهو شائع بين العدائين، وثمة أسباباً عديدة له ويعتبر علاجه أمراً مهماً تفادياً لتطور المشكلة وتسببه بظهور نتوءات عظمية في الكعب. وذكر أن هذه الحالة تترك تأثيراً كبيراً على النشاطات اليومية، ويمكن تخفيف عوارضه وإزعاجه باللجوء إلى بعض العلاجات المنزلية البسيطة مثل تدليك القدمين، ووضع كمادات باردة، بالإضافة إلى استخدام كل من الكركم والزنجبيل. وأوضح أن الكركم يحارب الآلام والالتهابات الخفيفة والمزمنة، لذا لا بد من إضافة ملعقة منه إلى كوب من الحليب، وتسخينه على نار خفيفة ثم إضافة ملعقة عسل وشربه يومياً قبل الخلود إلى النوم. أما الزنجبيل المعروف بمحاربته للالتهابات، فيمكن إضافة ملعقة من برشه إلى كوب ماء وغليه طوال عدة دقائق، ثم تركه ليتخمر طوال 10 دقائق وبعدها تصفية السائل وشربه ساخناً مرتين إلى 3 مرات يومياً.

8826

| 30 يناير 2015

صحة وأسرة alsharq
طرق طبيعية تحمي وتعالج الكبد

يلعب الكبد دوراً في كل العمليات الكيميائية الحيوية داخل الجسم، وينتج الصفراء التي تعتبر ضرورية للهضم، ويخزّن الحديد، وينظّم تخثر الدم، ويجمع الكوليسترول، ويخزّن الجلوكوز، وينظم مستويات الأحماض الأمينية، ويزيل السموم من الجسم، وينتج أجساماً مناعية تساعد على منع الالتهابات. ومن أكثر العوامل التي تؤثر على الكبد التدخين، والإجهاد، والأكلات السريعة. وتضع هذه العوامل ضغطاً زائداً على الكبد، ويترتب على ذلك مشاكل صحية متعددة، أكثرها شيوعاً السمنة والصداع النصفي والحساسية. ونذكر بعض العلاجات العشبية التي تساعد الكبد على البقاء في حالة صحية جيدة، وأهم هذه العلاجات العرقسوس، ويشتهر العرقسوس بأنه مضاد للقرحة، لكن يمكن استخدامه أيضاً في علاج الكبد، وتعزيز وظائفه. ويعتبر الكركم من أكثر التوابل احتواء على مضادات الأكسدة، وله دور كبير في تحسين صحة الكبد، وقد وجدت بعض الدراسات أن للكركم دورا في منع تكاثر فيروسات الكبد "سي" و"بي". وقد وجدت دراسات أن بذور الكتان تساعد الكبد على تحسين أدائه بتصفية الهرمونات الزائدة. وتحتوي بعض الخضراوات على مكونات تساعد الكبد على إفراز الإنزيمات الهامة، والتي تحمي من مرض السرطان، من هذه الخضراوات الشمندر "البنجر"، والملفوف، والجزر، والقرنبيط، والبصل، والثوم، والبروكلي.

550

| 28 نوفمبر 2014