رام الله في 14 أبريل /قنا/ أصيب ثلاثة فلسطينيين، بينهم طفل، بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، كما أصيب العشرات بالاختناق، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة /كفر قدوم/ الأسبوعية شرقي /قلقيلية/ بالضفة الغربية. وذكت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/، أن قوات الاحتلال قمعت المشاركين في المسيرة الأسبوعية المنددة بالاستيطان والمطالبة بفتح شارع القرية الرئيسي المغلق منذ 20 عاما، كما أطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والغاز السام صوبهم، ما أدى لإصابة ثلاثة بينهم طفل بالرصاص المعدني، والعشرات بالاختناق. وكانت قوات الاحتلال اعتقلت، الليلة الماضية وفجر اليوم، ثلاثة فلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة، عندما اقتحمت منطقة /بلاطة/ البلد ومحيط مخيم /بلاطة/ شرق نابلس، وداهمت منزلا وقامت بتفتيشه واعتقلت فلسطينيا، كما اعتقلت شقيقين من بلدة /يعبد/ جنوب غربي جنين.

أصيب 4 مواطنين فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، خلال قمع جيش الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة كفر قدوم الأسبوعية المناهضة للاستيطان. وأفاد السيد مراد شتيوي الناطق الإعلامي في إقليم قلقيلية بأن قوات الاحتلال اعتدت على المشاركين في المسيرة وأطلقت صوبهم الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع ما أدى لإصابة 4 مواطنين بالرصاص والعشرات بالاختناق عولجوا جميعهم ميدانيا. وأوضح شتيوي أن المسيرة انطلقت بعد صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان بمشاركة المئات من أبناء البلدة، الذين رددوا الشعارات الوطنية الداعية لإنهاء الاحتلال، وتصعيد المقاومة الشعبية ردا على اعتداءات المستوطنين في مختلف محافظات الوطن. وفي قرية بيت دجن شرق نابلس، أصيب عدد من المواطنين اليوم أيضا خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأفاد السيد أحمد جبريل مدير الاسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر الفلسطيني في نابلس أن 11 مواطنًا أصيبوا بالاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال مواجهات بيت دجن، وآخر بالحروق، واثنين نتيجة السقوط، كما أصيب شاب بقنبلة غاز مباشرة في الظهر. وكانت قوات الاحتلال قد أطلقت الرصاص، وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع بكثافة تجاه المشاركين في المسيرة الأسبوعية التي يشارك فيها أهالي بيت دجن، احتجاجًا على إقامة بؤرة استيطانية في أراضي القرية.

أصيب أربعة مواطنين فلسطينيين بالرصاص والعشرات بالاختناق، اليوم الجمعة، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة كفر قدوم السلمية الأسبوعية المناهضة للاستيطان شرق قلقيلية. وأفادت مصادر فلسطينية محلية أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع تجاه المشاركين في المسيرة، ما أدى إلى إصابة 4 مواطنين بالرصاص المعدني والعشرات بالاختناق، جرى علاجهم ميدانيا.

أصيب ثلاثة شبان فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق، اليوم، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة /كفر قدوم/ الأسبوعية المناهضة للاستيطان بالضفة الغربية المحتلة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن العشرات من جنود الاحتلال هاجموا المسيرة وأطلقوا صوبها الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع والصوت، ما أدى لإصابة ثلاثة شبان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط والعشرات بالاختناق، جرى علاجهم ميدانيا. وأشارت إلى أن جنود الاحتلال اقتحموا عددا من منازل المواطنين وحطموا نوافذها واعتلوا أسطحها واستخدموها ثكنات عسكرية لقناصتهم. وفي نابلس، أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق نتيجة استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، أطلقه جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال قمع مسيرة بالأراضي المهددة بالاستيلاء، في قرية /بيت دجن/ شرقي /نابلس/. وأفاد شهود عيان بأن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع بكثافة صوب المشاركين في المسيرة، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بالاختناق.

أصيب 15 شاباً فلسطينياً بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي في قرية /كفر قدوم/ شرق محافظة /قلقيلية/ بالضفة الغربية المحتلة. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن السيد مراد شتيوي، منسق المقاومة الشعبية في كفر قدوم، بأن مواجهات عنيفة اندلعت في القرية عقب انطلاق المسيرة الاسبوعية السلمية، أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص المعدني وقنابل الصوت والغاز، ما أدى لإصابة 15 شابا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، نقل 4 منهم إلى مستشفى درويش نزال الحكومي في قلقيلية، إضافة لعشرات حالات الاختناق بالغاز. وأشار إلى أن المسيرة انطلقت احياء للذكرى العشرين لانتفاضة الأقصى ورفضا للتطبيع، وتأكيدا على استمرار المقاومة الشعبية في ظل تزايد الانتهاكات الممارسة بحق أبناء القرية، من قمع وتنكيل. كما اندلعت مواجهات بين المواطنين الفلسطينيين وقوات الاحتلال، في منطقة باب الزاوية، وسط مدينة الخليل. وتمركزت قوات الاحتلال على مدخل شارع الشهداء وسط المدينة، وأطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع صوب المواطنين ما أدى لاندلاع مواجهات، فضلا عن نصب حاجز عسكري على مدخل مخيم الفوار جنوبا. وفي مدينة طولكرم، أدى عشرات الفلسطينيين صلاة الجمعة، في الأراضي المهددة بالاستيلاء من قبل الاحتلال الإسرائيلي في عزبة شوفة جنوب شرق المدينة. ودعت مديرية الأوقاف والشؤون الدينية، وفصائل العمل الوطني، وهيئة مقاومة الجدار والفعاليات الشعبية في طولكرم، الأهالي إلى الصلاة في أراضي منطقة /بريه/ بعزبة شوفة، للتصدي لاعتداءات الاحتلال عليها، لصالح إقامة منطقة صناعية استيطانية، ورفضا لقانون الاستيلاء على الأراضي في مناطق شوفة و/جبارة/ و/الراس/، وتأكيدا على التشبث بالأرض. واعتبر ناشطون فلسطينيون، أن إقامة الصلاة في هذه المناطق، هي رسالة إلى العالم أجمع بأنهم متمسكون بأرضهم ومتواجدون عليها، ولن يسمحوا لهم بتنفيذ مخططاتهم الاستيطانية، لأنهم أصحاب الحق والقرار على أرضهم.

أصيب أربعة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، مساء أمس، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة في قرية كفر قدوم بالضفة الغربية المحتلة. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن السيد مراد شتيوي، منسق المقاومة الشعبية في القرية أن عشرات جنود الاحتلال هاجموا الشبان الفلسطينيين بعد انطلاق المسيرة بإطلاق كثيف للرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز والصوت ما أسفر عن إصابة الشبان الأربعة بالرصاص، والعشرات بالاختناق. من جهة أخرى، أخطرت قوات الاحتلال، أمس، بالاستيلاء على 803 أمتار مربعة من أرضي قرية /دوما/ جنوب نابلس بالضفة بحجة بناء منشأة تنقيب عن المياه. وكان ثلاثة فلسطينيين أصيبوا الجمعة الماضية بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط والعشرات بالاختناق، خلال قمع إسرائيلي لمسيرة بـالقرية نفسها تطالب بفتح شارع مغلق منذ 17 عاما.

أصيب ثلاثة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط والعشرات بالاختناق، اليوم، خلال قمع جيش الاحتلال الإسرائيلي مسيرة كفر قدوم الأسبوعية السلمية المناهضة للاستيطان، والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ 17 عاما. وأفاد مراد شتيوي منسق المقاومة الشعبية في /كفر قدوم/ بأن جنود الاحتلال اعتدوا على المشاركين في المسيرة وأطلقوا صوبهم الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى لإصابة ثلاثة بالرصاص المطاطي، والعشرات بحالات اختناق جرى علاجهم ميدانيا. وانطلقت المسيرة بمشاركة المئات من أبناء القرية، الذين رددوا الشعارات الوطنية المناهضة للاحتلال، وطالبوا بتوسيع رقعة المقاومة الشعبية في جميع أنحاء الضفة الغربية. في سياق متصل، سلمت سلطات الاحتلال، مواطنين اثنين قرارين بالإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك لمدة 6 أشهر بحجة التجمع غير المشروع. وقالت مصادر محلية إن سلطات الاحتلال سلمت كلا من نجيب القرارين و رأفت عميرة قرارين بالإبعاد عن المسجد الأقصى واشترطت عليهما العودة للتحقيق /الخميس/ المقبل.. حيث كانت شرطة الاحتلال قد احتجزتهما، اليوم، عند /باب الأسباط/، أحد أبواب الأقصى بحجة التجمع غير المشروع.

أصيب أربعة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بحالات الاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال قمع جيش الاحتلال الإسرائيلي مسيرة /كفر قدوم/ الأسبوعية السلمية والتي خرجت رفضا لمحاولات ضم أجزاء من الضفة الغربية. وأفاد مراد شتيوي منسق المقاومة الشعبية في كفر قدوم، بأن جنود الاحتلال هاجموا المواطنين المشاركين في المسيرة بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز والصوت، ما أدى لإصابة أربعة بالرصاص المعدني، والعشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، عولجوا جميعا ميدانيا. وفي قرية /المدية/، غرب مدينة رام الله، أصيب شاب فلسطيني برصاص جيش الاحتلال قبل اعتقاله، اليوم، والعشرات بالاختناق نتيجة استنشاقهم الغاز المسيل للدموع. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين، ما أدى لإصابة شاب بالرصاص الحي في القدم، قبل اعتقاله، إضافة لإصابة العشرات بحالات اختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع. وذكرت أن قنابل الغاز المسيل للدموع أدت الى اندلاع حريق بالمحاصيل الزراعية في القرية، مشيرة إلى أن طاقم الدفاع المدني والمواطنين تمكنوا من إخماد الحريق.

أصيب عشرات الشبان الفلسطينيين بالاختناق، اليوم، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة /كفر قدوم/ الأسبوعية المناهضة للاستيطان، والتي خرجت رفضا لمخطط الضم الإسرائيلي. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/ أن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع، والأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط صوب المشاركين في المسيرة، ما أدى لإصابة العشرات بالاختناق، وتم علاجهم ميدانيا.. مشيرة إلى أن المشاركين رددوا الشعارات الوطنية الفلسطينية الرافضة لمخطط الضم، والداعية إلى تصعيد المقاومة الشعبية. من جهة أخرى، أصيب شاب بعيار معدني مغلف بالمطاط في صدره، اليوم، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدخل بلدة /كفل حارس/، شمال /سلفيت/، عقب تشييع جثمان الشهيد إبراهيم أبو يعقوب الذي استشهد مساء أمس / الخميس/ بعد ان أطلقت قوات الاحتلال النار عليه أثناء تجوله وصديقه داخل البلدة وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بأن الشاب الذي يبلغ من العمر 24 عاما أصيب بعيار مطاطي اخترق صدره، وقد نقل إلى المستشفى لتلقي العلاج، ووضعه مستقر.

أصيب فلسطينيان اثنان، اليوم، بالرصاص الحي، كما أصيب 8 آخرون بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وأصيب العشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة كفر قدوم الأسبوعية المناهضة للاستيطان، والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ أكثر من 17 عاما. وأفاد السيد مراد شتيوي منسق المقاومة الشعبية في قرية كفر قدوم، بأن قوات الاحتلال قمعت المسيرة الأسبوعية، وأطلقت الرصاص الحي والمعدني وقنابل الصوت، ما أدى لإصابة مواطنين اثنين بالرصاص الحي تم نقلهما إلى مستشفى درويش نزال الحكومي بقلقيلية، و8 بالرصاص المعدني المغلف بالمطاطـ، إضافة لإصابة العشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع. وردد المشاركون الشعارات المنددة بالاحتلال وسياساته العنصرية، والتي كان آخرها قرار الاستيلاء على 160 دونما من أراضي محافظة قلقيلية.

أصيب خمسة فلسطينيين ، بينهم ثلاثة صحفيين، بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، كما أصيب عشرات آخرون بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة كفر قدوم السلمية الأسبوعية المناهضة للاستيطان والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ أكثر من 17 عاما. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطيينية وفا عن السيد مراد شتيوي منسق المقاومة الشعبية في كفر قدوم القول إن العشرات من جنود الاحتلال اقتحموا القرية، عقب انطلاق المسيرة السلمية، وأطلقوا وابلا من الأعيرة المطاطية والأسفنجية وقنابل الغاز والصوت، ما أدى الى إصابة خمسة فلسطينيين، بينهم ثلاثة صحفيين، إضافة لإصابة العشرات بالاختناق. من جهة أخرى، هاجم مستوطنون، اليوم، عددا من منازل المواطنين الفلسطينيين في قرية سوسيا شرق يطا جنوب الخليل بالضفة الغربية المحتلة. وأفاد السيد راتب الجبور منسق اللجان الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان شرق يطا وجنوب الخليل بأن المستوطنين اقتحموا القرية، وتجولوا فيها، تحت حماية من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وهاجموا عددا من منازل المواطنين، حيث تصدى لهم الأهالي. وفي سياق ذي صلة اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، شابا فلسطينيا من قرية عزبة شوفة جنوب شرق طولكرم بالضفة الغربية المحتلة. وذكرت وفا، أن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب أحمد زهير سفاريني (33 عاما)، بعد مداهمة منزله في القرية. وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد اعتقلت، في وقت سابق اليوم، أسيرين محررين من قرية برقة، شمال نابلس بالضفة الغربية المحتلة، بعد اقتحامها.

أصيب خمسة فلسطينيين، اليوم، بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط والعشرات بالاختناق، إثر قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة /كفر قدوم/، الأسبوعية السلمية المناهضة للاستيطان، والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ 17 عاماً. وأفاد مراد شتيوي منسق المقاومة الشعبية في /كفر قدوم/ بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية بالتزامن مع توجه المصلين للمسجد لأداء صلاة الجمعة، وسط إطلاق كثيف للرصاص الحي والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عشرات المصلين بالاختناق. وأضاف أن مواجهات اندلعت عقب ذلك بين الشبان وجنود الاحتلال الذين أطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، ما أدى إلى إصابة خمسة مواطنين بجروح متفاوتة عولجوا ميدانيا. وعبر المشاركون في المسيرة عن رفضهم لمساعي الاحتلال سرقة المزيد من الأرض، داعين الفلسطينيين إلى التصدي لهذه المؤامرة الخطيرة.

444 مستوطناً اقتحموا الأقصى خلال أسبوع أصيب تسعة عشر فلسطينياً، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة قرية كفر قدوم بالضفة الغربية المحتلة. وأفاد مراد شتيوي منسق المقاومة الشعبية في كفر قدوم، في تصريح له، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي قمعت بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط والغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت، مسيرة القرية السلمية الأسبوعية المناهضة للاستيطان. وأشار إلى إصابة مواطنين اثنين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، و17 آخرين بالغاز المسيل للدموع، جرى علاجهم ميدانيا. وانطلقت المسيرة بمشاركة المئات من أبناء البلدة نصرة لأهالي بلدة بيتا جنوب نابلس، الذين يتصدون لمشروع استعماري يستهدف جبل العرمة. من جهة أخرى، ذكرت وسائل إعلام عبرية أن 444 مستوطنا اقتحموا باحات المسجد الأقصى المبارك خلال الأسبوع الماضي. وأوضحت أن اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى تم بحراسة أمنية مشددة من قبل قوات الاحتلال التي سمحت لهم برفع يافطات وصور للهيكل المزعوم. ويتعرض المسجد الأقصى بشكل يومي (عدا الجمعة والسبت) لانتهاكات إسرائيلية واقتحامات من قبل المستوطنين في محاولة لبسط السيطرة الإسرائيلية المطلقة عليه، وفرض مخطط تقسيمه زمانيا ومكانيا. وتترافق عملية اقتحام المستوطنين للأقصى مع منع المصلين الفلسطينيين من الصلاة فيه وإبعاد أعداد كبيرة منهم عنه لعدة أشهر، وخاصة المرابطين في المسجد.

أصيب ستة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال قمع قوات الاحتلال، اليوم، لمسيرة أهالي قرية /كفر قدوم/ الأسبوعية، المناهضة للاستيطان والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ أكثر من 16 عاما. وأفاد السيد مراد شتيوي منسق المقاومة الشعبية في /كفر قدوم/، في تصريحات له ، بأن مواجهات اندلعت عقب انطلاق المسيرة، أطلق خلال جنود الاحتلال الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز والصوت، ما أدى إلى إصابة 6 شبان بالرصاص المطاطي، أحدهم أصيب بالرأس ونقل إلى مستشفى رفيديا بـ /نابلس/ لتلقي العلاج، إضافة إلى إصابة العشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع. وانطلقت المسيرة هذا الأسبوع، بمشاركة أبناء القرية، وعدد من المتضامنين الأجانب، حيث ردد المشاركون خلالها شعارات منددة بتواصل جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، وبـ صفقة القرن الأمريكية.

أصيب عشرات المواطنين الفلسطينيين والمتضامنين الأجانب، بحالات اختناق، اليوم ، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة قرية كفر قدوم شرقي قلقيلية المناهضة للاستيطان. وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال أطلقوا الذخيرة الحية وقنابل الغاز المسيل للدموع، وقنابل الصوت، صوب المشاركين في المسيرة السلمية الاسبوعية، مما أدى لإصابة العشرات بحالات اختناق. وأكد السيد مراد شتيوي منسق المقاومة الشعبية في كفر قدوم، أن الشعب الفلسطيني لن يفرط بذرة تراب من أرض فلسطين، رغم محاولات الإدارة الأمريكية إتاحة المجال لدولة الاحتلال للتوسع الاستيطاني. وشارك في المسيرة التي جاءت هذا الأسبوع، بمناسبة يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني المئات من أبناء القرية وعدد من المتضامنين الأجانب.

أصيب عدد من الشبان الفلسطينيين بالاختناق، اليوم، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مسيرة قرية كفر قدوم السلمية الأسبوعية، شرقي قلقيلية بالضفة الغربية ، المناهضة للاستيطان، والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ أكثر من 15 عاما. وأفادت مصادر فلسطينية، بأن قوات الاحتلال هاجمت المشاركين في المسيرة السلمية بعد اطلاقها الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والصوت، مما أدى لإصابة عدد من الشبان بحالات اختناق، جرى علاجهم ميدانيا. يذكر أن شابا فلسطينيا أصيب في وقت سابق اليوم، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بالقرب من حاجز برطعة العسكري المقام على أراضي المواطنين جنوب غرب جنين في الضفة الغربية.