في لقطات صادمة من جزيرة فانكوفر بكندا، نشر موقع "ميرور" البريطاني، مشهداً لذئب يسحب كلبا من منزله ليتناوله على الغذاء. الذئب يظهر في مقطع الفيديو وهو يضع فكيه حول رقبة الكلب ويسحبه بقوة من بين زملائه الثلاثة ليختفي في داخل غابة، حيث حاولت الكلاب النباح لتخويف الذئب إلا أنه استمر في سحب الكلب من رقبته. تمكنت سيدة من تسجيل الفيديو، وعلقت أنها شاهدت الحادث في الساعة 7 صباحا، وحاولت إبعاد الذئب بمسدسها لكن لم تستطع إنقاذه، وأضافت أن الفترة الأخيرة لاحظ سكان المدينة اختفاء كلابهم، وبعد أن نشرت اللقطات وعرف السبب قرر الأهالي إبقاء أطفالهم وحيواناتهم الأليفة داخل المنزل لحين الوصول إلى حل.

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو نشر على موقع تحميل الفيديوهات العالمي "يوتيوب" أظهر ردة فعل كلب غاضب على طفلة أيقظته من قيلولته بعد أن ركلته على بطنه عدة مرات. بدأت الطفلة بركل الكلب بقدمها عدة مرات وهي تتلوى على الرمال، وبعد عدة لحظات قرر الكلب بأن يرد للطفلة الصاع صاعين حيث انتصب واقفاً على قدميه واستدار إلى الخلف وبدأ بالحفر في الرمال وقذف الرمال على الطفلة المستلقية خلفه. وسرعان ما ابتعدت الطفلة عن مرمى نيران الكلب بعد أن أغرقها بالرمال وتدحرجت بعيداً عنه، واستمر الكلب بالحفر في الرمال حتى أصبحت الحفرة كبيرة، ومن ثم نزل إلى الحفرة واستلقى فيها ليكمل قيلولته.

في مشهد يدل على الذكاء والإحترام، أنتظر كلب إشارات المرور لكي يقوم بعبور الشارع، مقطع الفيديو الذي نشره موقع "خبر365" التركي، أثار إعجاب العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وخلال المقطع تمكن الكلب من تمييز إشارات المرور، وترقب الإشارة المناسبة قبل عبور الشارع، حيث ظهر الكلب في الفيديو وهو ينتظر مرور السيارات، حتى ظهرت الإشارة الخضراء بالشارع المقابل لتتوقف حركة السيارات في الاتجاه الذي يعبره، فيسرع في العبور قبل أن تتغير الإشارة، وهو ما لم يفعله بنو البشر، حيث كان ثمة فتاتان تقفان أمامه، بادروا بالمرور في غير الإشارة التي تسمح بالمرور، أما الكلب فكان أكثر احترامًا لإشارات المرور، وأكثر ذكاءًا في التعامل معها.

عض دب امرأة في رأسها من ولاية مونتانا الأمريكية، قرب متنزه يلوستون القومي، في حادث مشهور وذلك بعد أن قام الكلب الذي تملكه بمطاردة الدب وإبعاده قبل أن يعود مرة أخرى ليعضها. وقالت المتحدثة باسم إدارة الأسماك والحياة البرية والمتنزهات، إندريا جونز، إن المرأة التي لم يرد اسمها كانت تسير وبجوارها كلبها عصر أول أمس الإثنين، على ضفاف نهر يلوستون، ثم طارد كلبها الدب الذي عاود الهجوم وعض المرأة. واستنجدت المرأة بالإسعاف ونقلت إلى مستشفى ليفنجستون بمونتانا وعولجت من عضة في رأسها قبل خروجها من المستشفى. وقال أصحاب أراض لحراس منطقة الصيد والغابات في مونتانا، إن دبا أشهب كان يحوم بمحاذاة النهر خلال الأيام القليلة الماضية، ما دفع رجال إدارة الأسماك والحياة البرية والمتنزهات إلى إغلاق مناطق صيد الأسماك بالمنطقة بصفة مؤقتة. وقالت المرأة لحراس الغابات، إن الكلب شم رائحة الدب قبل اقترابه وتسلله خفية من وراء الأشجار وقيامه بالهجوم. وقالت جونز إن الكلب طارد الدب في بادئ الأمر قبل أن يعاود هجومه.

أثبت رجلاً أمريكياً أن علاقته مع كلبه وصلت إلى مرحلة متطورة من التعاون، من خلال الخدمات المميزة التي يقدمها له هذا الكلب الوفي، حيث يظهر الفيديو الكلب وهو يقدم المساعدة لصاحبه في العديد من المهام والأعمال المنزلية. ويظهر الكلب في الفيديو الذي نشره جريج باسكويل من ولاية نورث كارولاينا ،على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو يقدم المساعدة لصاحبه في العديد من المهام والأعمال المنزلية، بما في ذلك حمل المناشف ومجفف الشعر وكتاب الطبخ أثناء إعداد الطعام وغيرها من المهام المنزلة الأخرى. وحاول جريج من خلال الفيديو إظهار مدى التعاون الذي يبديه كلبه المخلص، وذلك منذ استيقاظه عند الساعة 6.15 صباحاً في الوقت الذي يحمل الكلب فيه المنبه على رأسه، ثم ينتظره حاملاً المناشف أمام الحمّام، قبل أن يتولى حمل مجفف الشعر، ومن ثم مساعدته في إعداد وجبة الطعام الصباحية، وفي وقت لاحق يجلس جريج على أريكته ليتحول الكلب إلى طاولة يحمل كوب العصير على رأسه.

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لكلب يعتذر لصاحبه، ويظهر صاحب الكلب في الفيديو وهو يوضح لكلبه خطأه، فيبدأ الكلب في الاعتذار عما شعر أنه بدر منه. ويرفض صاحب الكلب الاعتذار، لكن في مشهد مؤثر يحاول الكلب احتضان صاحبه والتمسك به وتقبيله كي يسامحه، فيصر الرجل على الرفض، بينما لا ييأس الكلب من محاولات الصلح. وبعد محاولات كثيرة تأثر بها صاحب الكلب انتهى الأمر بأنه سامحه على فعلته واحتضنه في مشهد مؤثر يدل على تعلق الكلب بصاحبه والعكس.

أخذ كلب صغير أبيض اللون من فصيلة "شيواوا" يطلق عليه اسم "تاكو" ينبح حتى بث الذعر في قلب لص اقتحم منزلا ليلا في ملبورن، حسبما ذكرت الشرطة الأسترالية، اليوم الإثنين. واقتحم رجل مجهول يرتدي قناعا أسود اللون المنزل عبر باب خلفي بينما كان الزوجان وأطفالهما الثلاثة نائمين في الساعات الأولى من صباح اليوم الإثنين. وتمكن اللص من سرقة جهاز "أيباد" من على طاولة الطعام قبل أن يبدأ الكلب الأليف في النباح محذرا ملاك المنزل. وأيقظت دونا هيلز "31عاما" شريكها جيف كلارك "43 عاما" الذي طارد اللص خارج المنزل. وقالت الشرطة إن اللص قفز من فوق الجدار الخلفي للمنزل وهرب.

تم إنقاذ طائر بطريق كان يتجول في شوارع بلدة بشمال بيرو بعدما هاجمه كلب وكاد أن يموت تحت إطارات السيارات. وينتمي طائر البطريق إلى فصيلة هامبولت المنتشرة على سواحل البيرو وقد وقع على الأرجح من سيارة في بلدة بيللو سور في إقليم نويفو تشيمبوتي، حسبما أفاد سكان في المنطقة في شريط فيديو بثه التلفزيون البيروفي. وقالت امرأة من سكان البلدة، "راح سائقو السيارات يستخدمون أبواقهم وتبين لنا أن الأمر يتعلق ببطريق وقد عضه كلب، وكان لا بد من نقله". وتمكن موظفون في البلدية في السيطرة على الطائر رغم أنه نقرهم مرات عدة ونقلوه إلى مكان آمن، حيث قدموا له السمك، ونقل بعد ذلك إلى مركز خاص.

في مشهد يجسد المعنى الحقيقي لسوء الحظ وقلة الحيلة، علق كلب بأشجار أحد أسوار المنازل لمدة تفوق الـ8 ساعات المتواصلة، حتى أفاق أهل المنزل وخلصوه من أزمته. فوفقًا لما ورد بموقع "بورد باندا" علق أحد الكلاب بسور منزل ببريطانيا وسط الأشجار التي جعلته مقيدًا لأكثر من 8 ساعات متواصلة لم يستطع الكلب من خلالها أن يتخلص من قيده خاصة، بعد أن سئم النباح دون جدوى. فمن سوء حظ الكلب أنه قرر أن ينبح على أحد المارة أمام المنزل ليخيفه كعادة كلاب الحراسة، لكنه اندفع في ردود أفعاله واخترق الشجر الذي لم يسمح لنصفه السفلى أن يمر من خلاله فظل من ساعات متأخرة بالليل حتى النهار عالقًا حتى استفاق أهل المنزل وأنقذوه.

نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، مقطعا مصورا لكلب يحاول تعليم طفل الزحف على الأرض. وأظهر الفيديو حسبما نشرت الصحيفة، اليوم الخميس، مثابرة الكلب في نقل خبرته في الزحف للطفل الرضيع بشكل طريف.

انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لعلاقة صداقة حميمة ونادرة بين كلب وكنغر، وفق ما ذكر موقع "ديلي دوت" الإلكتروني. وأظهر فيديو عبر يوتيوب الكنغر أثناء قيامه بمداعبة الكلب وهو من نوع "روت وايلر"، قبل أن يعمد إلى ضمّه وتقبيله، واللافت أن الكلب كان متجاوباً بشكل تام مع الكنغر، قبل أن يبدآ باللعب معاً بعد أن تمدد الكلب على الأرض. تجدر الإشارة إلى أن تاريخ سلالة "روت وايلر" يعود إلى الإمبراطورية الرومانية القديمة، حيث كانت الكلاب ترافق الجيش الروماني في جبال الألب لرعي الماشية وحراسة المخيمات. وتتميز هذه الكلاب بامتلاكها الكثير من القوة والشراسة والقدرة على التحمّل، كما تتسم بالوفاء والذكاء الحادّ.

ولدت الكلبة لويزا بدون ساقين أماميتين وعندما تتحرك تبدو مثل فقمة على البر أو كنجارو صغير. وعندما كانت الكلاب تلعب من حولها، كانت لويزا ترفع نصفها العلوي فوق الأرض، أو تقف على ساقيها الخلفيتين وتقفز. وتوصلت عائلة لويزا التي تعيش في منطقة ريدهاوزن قرب بلدة رافنسبورج بأقصى جنوب ألمانيا إلى وسيلة لمساعدتها، وهي عبارة عن نوع من الكراسي المتحركة تم تصنيعه عن طريق تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد. وقال مانويل توشه الذي تبنى الكلبة بعد العثور عليها في شوارع إيطاليا مع شريكة حياته بيترا راب، "بالتحديد تم إنتاج دعامة الصدر فقط عن طريق الطباعة المجسمة". وصمم نجل بيترا العربة أو الكرسي المتحرك الخاص بلويزا، ويتكون من عجلتين أماميتين على كل جانب وعجلة داعمة في المنتصف تحت دعامة الصدر المغطاة بوسادة بيضاء. وتم وضع الإرشادات لصناعة العربة على الإنترنت على أمل أنها ربما تساعد حيوانات أخرى. جدير بالذكر أن لويزا ليست أول حيوان يستفيد من تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد. ففي الولايات المتحدة خضع طائر من فصيلة الطوقان لجراحة ترقيعية في منقاره وحصلت سلحفاة على صدفة جديدة.

شعر كلب بالتوعك الشديد، أخذه صاحبه ديفيد لارسن إلى مركز العلاج البيطري في مدينة نيوكاسل البريطانية، وسرعان ما نقل الكلب الذي يبلغ من العمر 7 سنوات إلى غرفة العمليات لإجراء عملية عاجلة له، بعد أن أظهرت الصور الشعاعية 6 أجسام كروية في معدته. وأجرى العملية فريق من الأطباء البيطريين وقاموا بإخراج تلك الأجسام من معدة مورفي حيث اكتشفوا بأن هذه الأجسام ليست إلا كرات جولف. ويعتقد السيد لارسن الذي أخذ الكلب من مركز رعاية منذ أكثر من عام، بأن الكرات موجودة في معدة الكلب قبل أن يتكفل برعايته لأنه لم يصطحب الكلب إلى أي مكان تتواجد في كرات الجولف على الإطلاق خلال فترة تربيته له. وأضاف لارسون بأن الكلب "مورفي" شعر بالتوعك بعد أن ابتلع عظمة تسببت في إصابته بالإسهال وآلام شديدة، وأن تأثير كرات الجولف عليه كان كبيراً قبل العملية إذ أنه كان خمولاً وقليل الحركة، ولكنه استعاد نشاطه وحيويته وشهيته بعد استخراج الكرات من معدته.

سمحت جامعة اسكتلندية لكلب بالمشاركة في حفل تخريج أحد الطلاب اليوم الثلاثاء، بعد أن قال أنه مدين للكلب بمساعدته على استكمال دراسته والحصول على شهادة في التصميم والفنون الرقمية. وارتدى كل من الكلب فادج الذي يبلغ من العمر 6 أعوام وينتمي لفصيلة كوكر سبانيل، وهي نوع من كلاب الصيد، وصاحبه جاك بروكتور "34 عاما" اثنين من الأرواب الجامعية المتماثلة والتي يتم ارتداؤها عادة في احتفالات التخرج بجامعة إدنبره نابير. ونقلت صحيفة "سكوتسمان" عن بروكتور قوله عن مشاركة كلبه في العملية الدراسية "إنه لأمر رائع ويعني الكثير". وأضاف " إنه كان أفضل صديق لي منذ 6 سنوات، وبذل كثيرا من الجهد يضارع ما قمت به، وبالتالي فمن المناسب تماما أن يحضر الاحتفال". وقال بركتور "إنني كنت أشعر بقليل من التوتر، بينما كان هو ثابت الأعصاب، وكان موهوبا بالفطرة بينما كنت أنا المساعد له". وظهر الكلب فادج في الفيديو الذي قدم فيه بروكتور الشرح الأولي لبحثه، والأطروحة وأعمال الدراسة الأخرى.

قضى صيني عامين كاملين في تربية كلبين أسودين والتعلق بهما، ليفيق على صدمة كبيرة بعد كل هذه الشهور باكتشافه أنهما دبان وليسا كلبين، كما كان يعتقد. وقال وانج كايو، إنه اشترى "الدبين" على أنهما "كلبان" من صاحبهما أثناء سفره إلى فيتنام، وجلب الحيوانين ذات الفراء الأسود الذي يغطي جسدهما إلى منزله في الصين، واعتنى بهما ولاحظ أنهما كلما كبرا ازدادت شهيتهما بشكل غير معقول، حتى أنهما أحياناً ينقضان على حيوانات مزرعة الصيني ويأكلانها. واكتشف الرجل حقيقة الحيوانات التي ظل يربيها لمدة عامين كاملين بعدما قرر إرسالهما إلى الهيئة المعنية بالحياة البرية لمعرفة سبب وحشيتهما، ففوجئ بإخباره بأنهما ليسا من فصيلة الدببة فقط، بل إنهما من الحيوانات المهددة بالانقراض والتي تنبغي حمايتها، فقرر تسليمهما إلى السلطات. وأصدرت السلطات إعفاء رسمياً عن كايو نظراً لأمانته وصدقه، وتسلمت السلطات الدب والدبة اللذين بالكشف عنهما تبين أنهما يتمتعان بصحة جيدة وأرسلا إلى مركز مراقبة الحيوانات وتربيتها في الصين.

حطم كلب من مدينة توستي بكاليفورنيا يلقب "كونجو" الرقم القياسي في العدو السريع على الساقين الأماميتين. وقام الكلب - وهو هجين ما بين لترير والسبنيلي وتشيهواهوا – بقطع مسافة 5 أمتار خلال 2.39 ثانية. أما الرقم القياسي السابق فيعود إلى كلب من فصيلة الأسبتز (صغير وطويل الشعر) من إقليم بوميرانيا الألماني، الذي قطع المسافة نفسها خلال 7.76 ثوان.

يتمتع البعض منا بحظ كبير عندما تُكتب له ثروة كبيرة، ولكن الأغرب هو أن تجد من بين المحظوظين القلائل حيوانات أليفة. فقد نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية قائمة بأغنى الحيوانات الأليفة في العالم التي سوف ترغب بأن تكون صديقها بعد قراءة هذا الموضوع. وفيما يلي قائمة الديلي ميل لـ أكثر 9 حيوانات ثراء في العالم: الكلب جانثر الرابع يتصدر الكلب "جانثر الرابع" قائمة أغنى الحيوانات في العالم بعد أن قدرت ثروته الشخصية بـ 227 مليون جنيه إسترليني. ورث عن الكونتيسة النمساوية كارلوتا لبينستين بعد وفاتها في العام 1992 ومن بين ممتلكات هذا الكلب القصر الذيسكنته مادونا في ميامي وفيلا في جزر جزر البهاما بالإضافة إلى العديد من المنتجعات. القطة جرامبي تحتل القطة " جرامبي" المليونيرة العصامية المركز الثاني في قائمة أغنى الحيوانات في العالم، بإجمالي ثروة شخصية بلغت 66 مليون جنيه إسترليني. وتعد" جرامبي" واحدة من أكثر الحيوانات الأليفة ظهورا في السينما الأمريكية، حيث حجزت لها مكانا في المسلسل التلفيزيوني " سيسيم ستريت"، كما قامت بدور البطولة في فيلم " جرامبي كاتس ورست كريسماس إيفر". وتمتلك " جرامبي" جمهورا يُقدر بـ280.000 على صفحتها الخاصة على موقع التدوينات المصغر "تويتر" و 662.000 على موقع الصور الشهير " إنستجرام" و 7.5 مليون على "فيسبوك". القطة أوليفيا بينسين تحل القطة أوليفيا بينسين المركز الثالث في قائمة أغنى الحيوانات في العالم بثروة شخصية قدرها 66 مليون جنيه إسترليني. القطة توماسو تمتلك القطة توماسو ثروة شخصية يبلغ قيمتها 8.5 مليون جنيه إسترليني، محتلة بها المركز الرابع بين أكثر الحيوانات ثراء في العالم. ورثت توماسو ثروتها عن صاحبها قطب العقارات الإيطالي، والتي كانت في شكل حافظة عقارات اشتملت على شقق في مدينتي روما وميلان وفيلا في مقاطعة أولجاتا فضلا عن أراضي في مدينة كالابريا بالإضافة إلى العديد من الحسابات المصرفية الأخرى. الكلب كونشيتا يمتلك الكلب كونشيتا ثروة شخصية تصل قيمتها إلى 6.8 مليون جنيه إسترليني تضعه في المركز الخامس في قائمة أكثر الحيوانات ثراء في العالم، ويُطلق على كونشيتا " الكلب الأكثر تدليلا في العالم." وقد ورث كونشيتا ثروثته عن الأمريكية جيل بوسنر بعد وفاتها في العام 2010، وتضمنت التركة صندوق استثمار بقيمة 1.8 مليون إسترليني و قطعة أرض قيمتها 5 ملايين إسترليني. كلب أوبرا وينفري يحتل الكلب الخاص بـ أوبرا وينفري، مقدمة البرامج الحوارية الأمريكية الشهيرة، المركز السادي بين أكثر الحيوانات ثراء في العالم بثروة شخصية قدرها 3.6 مليون دولار، وكانت وينفري قد قدمت كلبها ويُدعى " سادي" إلى جمهورها للمرة الأولى في العام 2009. وكانت وينفري قد قررت توزيع ثروتها التي تُقدر قيمتها بـ 18 مليون إسترليني بين " سادي" وكلابها الأخرى "لوكي" و "ليلى" و "سوني" و "لورين" والتي يعيشون جميعا معها في منزلها المبني على مساحة 42 فدان في مدينة مونتيسيتو بولاية كاليفورنيا الأمريكية. القطة بونتياك تحل القطة بونتياك المملوكة للممثلة الأمريكية "بيتي وايت" التي قامت بأدوار البطولة في مسلسليThe Mary Tyler Moore Show و The Golden Girls، في المركز السابع في قائمة أكثر الحيوانات ثراء في العالم بثروة قيمتها 3.3 مليون إسترليني. القطة " شوبيت" تحل القطة " شوبيت" في المركز الثامن بين أغنى الحيوانات في العالم بإجمالي ثروة شخصية بلغ قدرها 2.18 مليون جنيه إسترليني كانت قد تحصلت عليها في العام الماضي. " شوبيت" البالغة من العمر 3 سنوات القطة البالغة من العمر 3 سنوات تُدعى "شوبيت" وهي مملوكة لمصمم الأزياء الألماني الشهير كارل لاجرفيلد ولديها خادمة تقوم على رعايتها وكذلك طائرة خاصة تستقلها في الرحلات الخارجية. وتعمل القطة السيامي البيضاء في مجال الدعاية والإعلان و قد تحصلت على 2.18 مليون الدولار العام الماضي- بأقل بمعدل 220.000 إسترليني من إجمالي المبلغ الذي حصلت عليه كارا ديلفينجن البريطانية، واحدة من أشهر الموديلز في العالم "2.4 مليون إسترليني" في نفس العام. وقد أنجزت القطة مهتمين وحققت 3 مليون يورو منهما في العام الماضي. المهمة الأولى هي الترويج للسيارات في ألمانيا والثانية كانت لصالح منتجات التجميل في اليابان". وظهرت " شوبيت" التي تمتلك حسابين على موقع التدوينات المصغر " تويتر" وموقع الصور العالمي " إنستجرام"، في إعلان للترويج عن سيارات أوبل، وتحديدا سيارة كورسا الجديدة وكان ذلك في العام 2014. الكلب بيلا ميا يتزيل الكلب بيلا ميا القائمة قائمة أكثر الحيوانات ثراء في العالم، حيث جاء في المركز التاسع بثروة قيمتها مليون جنيه إسترليني والتي ورثها عن صاحبته روز أن بولساني التي كانت تعمل محاسبة في نيويورك بعد وفاتها، حيث تنازلت له عن كامل ثروتها في الوقت الذي حرمت فيه ابنيها منها. وقالت بولساني في تعليقها على ذلك: " أولادي تربوا وأصبحوا ناجحين،" مضيفة " هذا الكلب هبة من الله." خسر القرد " كالو" كامل ثروته التي كانت تُقدر بـ 40 مليون جنيه إسترليني، عندما خسرت مالكته باتريشيا أو نيل ابنة كونتيسة كونمور، ثروتها. وكان " كالو" قد حصل على تلك الثروة من باتريشيا أونيل السباحة الشهيرة بعد أن انفصلت عن زوجها، ويعيش هذا القرد حاليا في إحدى المنتجعات في جمهورية جنوب إفريقيا.

تتميز الحيوانات الأليفة بقدرتها العجيبة على استشعار الكثير من الأشياء التي قد لا يشعر بها ‏الإنسان، وهذا ما فعله الكلب العجوز "بوي"، البالغ من العمر 17 عاماً، والذي أدهش الجميع ‏خلال تواجده مع صاحبته في حفل موسيقي، عندما بدأ بالرقص على أنغام الموسيقى. ‏ "جر" كلب أبيض عجوز صاحبته نحو خشبة العرض التي كانت إحدى الفرق تعزف موسيقاها ‏عليها، وبدأ بالرقص على أنغام موسيقى وأغاني الفرقة، وعلى الرغم من كون الكلب أصماً إلا ‏أنه استطاع أن يستشعر الموسيقى ويرقص على أنغامها مبتهجاً. ‏ وقام بتصوير الفيديو أحد المتواجدين في المكان ونشره على موقع يوتيوب، وكتبت صاحبة الكلب ‏التعليق التالي عليه: "كنت أمشي أنا والكلب بوي في وسط المدينة التي كانت تشهد احتفالات بيوم ‏الاستقلال، وكانت إحدى الفرق الموسيقية تعزف بالقرب منا، عندما سحبني كلبي العجوز الذي ‏يبلغ عمره 17 عاماً، نحو الفرقة وأخذ يرقص على أنغامها". وقد نشر هذا الفيديو الذي لم يعرف مكان تصويره، على موقع يوتيوب في الثالث عشر من مايو وحصل على أكثر من 144000 مشاهدة خلال ما يقارب الأسبوع، وظهر فيه الكلب ‏الأبيض العجوز، وهو يرقص على أنغام الموسيقى مستشعراً اهتزازاتها الصوتية عبر مخالبه.

قضت محكمة في لوس أنجلوس أمس الثلاثاء، على رجل ضرب كلبه حتى الموت بالسجن لمدة عام، وأمرته بحضور دروس لتعلم التحكم في الغضب وعدم القسوة على الحيوان. كان جاسون ارنولد فاكا "35 عاماً" قد أقر بالذنب في مارس بارتكاب جناية التعامل بقسوة مع حيوان. وقالت متحدثة باسم مكتب المدعي العام لمقاطعة لوس أنجلوس، إن الشرطة كانت تلقت اتصالاً على هاتف الطوارئ 911 من رجل يصرخ وعند وصولها عثرت على دماء داخل منزل ووجدت كلباً قد فارق الحياة في الفناء الخلفي. واحتجز فاكا بعد التأكد من أنه مالك الكلب. وقال الادعاء إنه نتيجة للإدانة فسيحظر على فاكا امتلاك أو تربية أي حيوان لمدة عشر سنين.

بعد أن اعتاد كلب من نوع "مالينوا" البلجيكي على التهام أشياء مثل أداة التحكم عن بعد في التلفزيون "ريموت كونترول"، وفلتر جزازة عشب، وحمالة صدر، فقد تفوق هذا الكلب "بينو" على نفسه بإقدامه على ابتلاع 20 رصاصة تقريبا. وقال لاري براسفيلد، من "مونتين هوم" بولاية أركنسو الأمريكية، وهو مالك الكلب بينو أمس الجمعة، إن الكلب "كان يتصرف بشكل عادي حتى تقيأ"، مضيفا أنه اكتشف حينئذ رصاصة طولها 3 بوصات تقريبا في البركة. كما لاحظ براسفيد اختفاء عدة طلقات من عيار 308، وحينها أسرع بنقل الكلب بينو إلى طبيب بيطري، حيث كشفت أشعة اكس عن وجود ترسانة صغيرة في معدة الحيوان اثر هذا الحدث الذي وقع أواخر ابريل. وقالت الطبيبة البيطرية الدكتورة سارا شيلتون، التي خشيت حدوث تأثير فتاك بسبب تفاعل الأحماض في معدة بينو مع المعدن "مخاوفي الأولى لم تكن حدوث انفجار، بل تسمم".