نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
بين ضعف الإمكانيات وتزايد الاحتياجات، يقف الواقع الصحي في العالم النامي على حافة الانهيار، حيث تؤكد الإحصاءات أن 305 مليون شخص بحاجة إلى دعم إنساني صحي عاجل، منهم 300 مليون في مناطق الدول النامية أو المتأثرة بالأزمات البيئية والحروب، حيث تُشكل الدول العشر الأعلى في قائمة الأزمات الإنسانية مثل السودان وفلسطين وسوريا واليمن نحو 82 % من احتياجات الدعم الطبي العالمي رغم أنها تمثل فقط 11% من سكان العالم! كما أكدت الإحصاءات أن حوالي 2.3 مليار شخص دون خدمات صحية أساسية كالصرف الصحي أو غسل اليدين، مما تسبب في مليون وفاة سنوية و65% من هذه الوفيات بسبب الأمراض المعدية فقط في صحراء أفريقيا، في حين أن جنوب آسيا بها 47 مليون طفل يحتاجون مساعدات إنسانية بسبب الجفاف، والكوارث المناخية، والأزمات الصحية، والاقتصادية. دعم مستدام للأنظمة الصحية في الدول المحتاجة لايف للإغاثة والتنمية Life For Relief and Development تأسست عام 1994، وعملت في مجالات إغاثية وتنموية عديدة على رأسها دعم القطاع الطبي في الدول المحتاجة. فيكي رووب مدير البرامج الوطنية والدولية بالمؤسسة تؤكد أن قيمة المشاريع الطبية التي نفذتها لايف منذ انطلاقها تُقدّر بنحو 231 مليون دولار في عدة دول على رأسها فلسطين (غزة والضفة الغربية)، السودان، سوريا، و26 دولة أخرى. حيث تُنفّذ مشاريع بناء وتأثيث وتجهيز وتشغيل المستشفيات والمراكز الطبية، وتوفير الأدوية والاحتياجات الطبية ومستلزمات العمليات الجراحية، وتوفير الكراسي المتحركة والأجهزة الحيوية لذوي الإعاقة وكبار السن، توزيع مستلزمات الصحة والأسنان على أطفال المدارس، وتدريب الأطباء والممرضين وغيرهم من العاملين في مجال الرعاية الصحية بالمناطق النائية، وتسيير طواقم أخصائي السمع وطب العيون الذين يقومون بتشخيص وتجهيز وتوزيع المساعدات السمعية على الأطفال الصم وضعاف السمع. 26 مليون دولار للإغاثة الطبية العاجلة خلال عام واحد! ويضيف عمر ممدوح مدير قسم المشروعات أن الأعوام الأخيرة كانت هي الأشد مأساة في العالم العربي والنامي خاصة في دول كغزة والسودان وسوريا وميانمار وأفغانستان ولبنان، ففي العام 2024 فقط قامت المؤسسة بتوفير إمدادات طبية بقيمة 26 مليون دولار للإغاثة الصحية العاجلة. ففي غزة وبالتعاون مع بعض المؤسسات الإنسانية المحلية عملت لايف على توفير الأدوية والمستلزمات الطبية واحتياجات المستشفيات من الأسِرة والكراسي المتحركة والعكاكيز ومستلزمات العمليات الجراحية، من خلال إدخال 15 قافلة لتغطي احتياج 3 مستشفيات رئيسية في القطاع خلال العام، وتوفير منتجات النظافة والتعقيم والعناية الشخصية لـ 61 ألف أسرة، ولوازم النساء والحوامل لـ 47 ألف. وفي سوريا قدّم مشروع إدلب وسرمدا ودانا عمليات جراحية أساسية ورعاية طبية لمرضى السرطان هناك، وفي السودان تقديم العلاج الطبي لـ 3598 شخصًا، مع فيتامينات ما قبل الولادة للحوامل، وفي بنغلاديش تم إنشاء مركز لايف في مخيم كوتوبالونغ للروهينجا، الذي يساعد 30 ألف لاجئ سنويًا، إلى جانب مركز الرؤية لرعاية العيون ، وفي سيراليون تلقى المستشفى العسكري رقم 34 إمدادات طبية حيوية. كما تم إرسال القوافل الطبية إلى جميع أنحاء العالم لتقديم مساعدات طبية أساسية، بما في ذلك 15 قافلة إلى سوريا، و10 قوافل إلى المغرب، و7 قافلات إلى مالي، و3 قافلات إلى سيراليون، وقافلتان لكل من غانا، وساحل العاج، وباكستان، وموريتانيا، وأوكرانيا، وقافلة إلى السنغال ولبنان. الأدوية واللقاحات للأطفال والحوامل وكبار السن وتستكمل فيكي روب حديثها قائلة: تُقدّم لايف المساعدات الطبية لأكثر من15 ألف شخص في أفريقيا سنويا، من خلال توفير الأدوية واللقاحات الأساسية، مع التركيز على الأطفال دون سن الخامسة، والنساء الحوامل، والسكان في المناطق النائية. وفي هذا العام قامت لايف بتقديم خدمات الرعاية البصرية وطب العيون لأربعة آلاف شخص من لاجئ الروهينجا، كما قدمت الأدوية والمستلزمات الصحية لـ 16 ألف مريض في مالي في 14 مركزًا طبياً. وفي لبنان قامت لايف بدعم 6 مستشفيات رئيسية من خلال توفير الإمدادات والمعدات الطبية اللازمة لهم في ظل تعرض البنية التحتية للرعاية الصحية للانهيار عقب الحرب الأخيرة، حيث وفرت المستلزمات الطبية لجمعية L'Ecoute NGO في الضاحية الجنوبية، والتي تعتني بذوي الاحتياجات الخاصة؛ ولجمعية Arcenciel في بيروت، والتي تدعم أكثر المجتمعات حرمانًا وتهميشًا في لبنان، إلى جانب توفير المعدات الطبية لمختبرات ومركز Asile Maronite des Vieillards في جبل لبنان. وفي الصومال قدمت لايف الإمدادات الطبية لثلاثة مستشفيات رئيسية هي مستشفى وردي المجتمعي، ومستشفى تمام، ومستشفى هيغان التخصصي، بالإضافة إلى تقديم الإمدادات الطبية إلى سبعة مستشفيات في صومالي لاند هي: المستشفى الوطني، ومستشفى جيبيلاي، والمستشفى الصحي المركزي، ومستشفى شيفو ، ومستشفى بوراما العام، ومركز هادي الصحي، ومركز قولقول الصحي. السعادة ... بحقهم في البقاء أحياء! تواصلنا مع بعض المستفيدين الذين تأثرت حياتهم للأفضل عقب هذه المساعدات فمن غزة يقول أحد الكوادر الطبية في مستشفى شهداء الأقصى: نحن المستشفى الوحيد الذي يقوم على اسعاف المصابين واجراء العمليات الجراحية العاجلة في المنطقة الوسطى بعد خروج مستشفى الشفاء عن الخدمة، لذلك نأمل باستمرارية تزويدنا بالمستلزمات لكبر حجم المتطلبات. ومن مالي تضيف بيسل: قبل استلامي الأدوية كان وضع ابني الصحي صعب للغاية وكنت أعاني للسفر لمسافات بعيدة وهو بحرارته العالية للبحث عمن يداويه. وتتفق معها من السودان آمنة والتي كانت في حملها الأول وتعاني من الأنيميا الحادة: نزحت بسبب الحرب وتعرضنا خلالها للنهب والسرقة، ومكثنا ليالي عديدة في الشوارع بلا طعام ولا صرف صحي، الرعاية الطبية التي تلقيتها حسنت وضعي الصحي، وحصلت على الفيتامينات التي عوضت جنيني. أما سيمون بهار من بنغلاديش البالغة من العمر 77 عاماً والتي أجرت لها لايف جراحة إعتام عدسة العين، تعبر عن امتنانها قائلة: أصبحت الآن أرى جمال الدنيا، وأصبحت اعتمد على نفسي دون الاحتياج لمساعدة الجيران. ولذلك يضيف عمر ممدوح: لا تقتصر هذه المساعدات على توفير الدواء فحسب، بل تشمل أيضًا الكرامة، والوصول إلى الخدمات، والحق في البقاء على قيد الحياة، فنحن ملتزمون بالحد من وفيات الأطفال والأمهات، ويبدأ ذلك بتوفير الإمدادات الأساسية لمن هم في أمسّ الحاجة إليها ولمن لهم الأولوية. لمزيد من التفاصيل: https://linktr.ee/LIFEUSA.ar www.lifeusa.org
284
| 10 أغسطس 2025
تستعد مؤسسة لايف للإغاثة والتنمية Life For Relief and Development من خلال فرقها التنفيذية في جميع أنحاء العالم لتنفيذ مشروعات عيد الأضحى المبارك، وذلك في ظل ظروف عالمية مأساوية، حيث تشير إحصاءات برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى وجود أكثر من 2.8 مليار شخص يعيشون في ظل الفقر، مليار منهم تحت خط الفقر المدقع، نصفهم من الأطفال. وقال عمر الريدي مدير قسم المشروعات إن المؤسسة تعمل منذ أكثر من 32 عاماً على إطلاق مشروع الأضاحي لتيسير المهمة على المسلمين الذين يرغبون في إيصال لحوم الأضاحي لآلاف العائلات المتعففة حول العالم، خاصة مع الاستغاثة من المجاعة في غزة والسودان ودول أخرى لعيدين أو أكثر على التوالي، وما يعانيه العالم بشكل عام من التضخم وارتفاع في أسعار اللحوم والسلع الغذائية. وأضاف: نحن الآن في 2025 ولا يزال هناك من يتمنون أن يتذوقوا طعم اللحم، وينتظرون أصحاب الخير من العيد للعيد لأجل ذلك، بل هناك أطفال يشمون رائحة الشواء خلال العام، ويطالبهم أهاليهم بانتظارنا في عيد الأضحى، وعندما نتحدث عن مشروع الأضاحي سنجد أن له كينونة خاصة، فهو من رحمات الله عز وجل على الأسر المتعففة، فإذا تحدثنا عن مشروعات أخرى مثل كفالة الأيتام أو الإغاثات الطارئة فسنجد أننا نقدم للأسر المتعففة ما تراه المؤسسة ضرورياً، لكن في بعض الأوقات هناك فارقاً بين ما يحتاجه الفرد وما يتمناه. لحوم الأضاحي للمتعففين.. بنفس الجودة التي يتناولها أبناؤنا وعن آليات إعداد وتوزيع لحوم الأضاحي يضيف قائلاً: تبقى نوعية الدعم الذي نقدمه خلال عيد الأضحى مختلفة، فإنها منحة من الله عز لهؤلاء المتعففين، فإذا تخيّلت أرمله تقطن مخيم للنازحين، فبشكل طبيعي إذا وصلتها 10 دولارات، فستعطي الأولوية لشراء المواد الأساسية، ولن تتطرق إلى بند اللحوم أبداً، ولكن عندما تصلها المساعدة في صورة لحوم فإن هذا شيءٌ سيتناوله أفراد الأسرة الآن، لأنه أتاهم بالفعل في هذه الصورة، وهذا من روائع مشروع الأضاحي. وأكد عمر الريدي حرص لايف على العمل بجودة عالية في هذا المشروع، من خلال التأكد من أن جميع الأضاحي تتبع المواصفات الشرعية، ونتأكد أن اللحوم التي تصل للمحتاجين وللأسر المتعففة هي لحوم طازجة، لأن بعض المؤسسات تقدم لحوم مجمدة، وهذا ليس من مبادئنا أبداً، فما سيأكله المتعفف يكون بنفس جودة ما يأكله أهل بيوتنا. بين المتبرع والمتعفف ... شبكة وصل الثقة وعن معايير العمل خلال هذه الأيام العشر وما بعدها، قال: بشكل عام نضع نصب أعيننا كيف نُسعِد المتبرع ونرضيه، ونكون مؤتمنين على أمواله، وأن نتعامل على أن هذه الأموال هي أموالنا الخاصة، لذا يجب أن نحسن توظيفها في الخير بأفضل شكل ممكن. وأضاف: خلال تنفيذ المشاريع المختلفة التي تحتوي على أغذية، نضع في الاعتبار كيف يستفيد هؤلاء المحتاجين من اللحوم وكيف يحفظونها حتى تتواجد معهم لأطول فترة ممكنة، وهذا يعطينا الفرصة لأن نتوسع عامٌ بعد عام لزيادة عدد الدول التي نعمل فيها خلال موسم الأضحى والتي وصلت لـ 39 دولة حول العالم، ونعمل هذا العام في: غزة، أفغانستان، بنغلاديش، البوسنة، جيبوتي، مصر، أثيوبيا، جامبيا، غانا، هاييتي، الهند، إندونيسيا، العراق، ساحل العالج، الأردن، كينيا، لبنان، مالي، موريتانيا، ميانمار، نيجيريا، باكستان، السنغال، سيراليون، الصومال، صومالي لاند، سيريلانكا، السودان، سوريا، تنزانيا، توجو، تركيا، أوغندا، الضفة الغربية، اليمن والولايات المتحدة الأميركية. أضاحي غزة أطعمت 100 ألف نازح في 2024 عملت لايف في غزة خلال موسم عيد الأضحى في العام الماضي رغم الظروف الصعبة التي واجهها رجال الإغاثة، وهنا يوضح الدكتور عبد الوهاب علاونة مدير المكتب الإقليمي لفلسطين والأردن قائلاً: برغم الأوضاع بذل فريق لايف في قلب غزة جهداً حثيثاً ليطعم بلحوم الأضاحي 100 ألف نازح! وأضاف: بعد دفع سهم الأضحية يتم شراء الأضحية وذبحها في أيام عيد الأضحى المبارك – لتوفر 14 كيلو من اللحم - ثم يتم تعبئتها معلبة وتشحن إلى الأردن ليستلمها فريقنا هناك، وتدخل إلى قطاع غزة. وتتميز بأنها سريعة التحضير وتتكيف مع ظروف النزوح المتكرر، ومطابقة لشروط الأضحية، لا تحتاج إلى تبريد، ويستلمها النازحون معلبة أو مطهية في وجبات ساخنة. حفلات الأيتام ... مزيداً من فرحة العيد من الجدير بالذكر أن فرق لايف التنفيذية تظل في أرض الميدان حتى صباح اليوم الرابع من العيد، وهو نهاية الوقت المحدد لتنفيذ الأضاحي، ويستمر التواصل بين فريق قبول التبرعات وفريق التنفيذ حتى ذلك الموعد، فيما يستمر نشر الصور تباعًا على الموقع ووسائل التواصل الاجتماعي. وتعطي لايف الأولوية للوصول للمتعففين الأكثر استحقاقاً كمخيمات النازحين واللاجئين، وضحايا الكوارث الطبيعية والحروب، وملاجئ الأيتام والأرامل وكبار السن، وغيرهم من الفقراء كما كانت الجهود لتوزيع لحوم الأضاحي في السودان خلال عامين رغم ضراوة الحرب! حفلات العيد العائلية.. بسمة من عمق الألم كما تعمل لايف على إقامة حفلات الأيتام العائلية خلال أيام العيد، وذلك من خلال برامج ترفيهية وأنشطة الدعم النفسي للأطفال وأسرهم، والذي يكون سبباً في صناعة بعضاً من السعادة لتخفف بعضاً من الأجواء النفسية العصيبة التي يمرون بها طوال العام، خاصة من يقطنون مخيمات الإيواء في مناطق الحروب والكوارث، حيث تتكفل لايف إلى يومنا هذا بـ 13,100 يتيم حول العالم. للمزيد:donation.lifeusa.org/udhiyah linktr.ee/LIFEUSA.ar
538
| 01 يونيو 2025
أكدت تقارير الأمم المتحدة الصادرة الشهر الماضي أنه ما يزيد عن 120,000 شخص ما زالوا يعيشون في المناطق التي صدرت بها أوامر إخلاء مؤخراً في غزة، إلى جانب 27,000 شخص يتكدسون في نحو أربعين موقعاً للنزوح! وقد كثف فريق لايف للإغاثة والتنمية Life For Relief And Development في غزة جهوده وإمكانياته خلال 17 شهراً من الأزمة الأخيرة لدعم النازحين وذلك رغم المعوقات والمخاطر الأمنية التي كانت تواجههم، ولهذا وخلال مؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير، مُنِحَت جائزة دبي الإنسانية لمؤسسة لايف للشراكة الأكثر تأثيراً لإنجازاتها الملموسة على الأرض في قلب غزة لإيواء النازحين. تعبئة السلال الغذائية المتواصلة في غزة العمل الإغاثي المتواصل.. رغم المخاطر والتحديات وصرح مدير مكتب لايف لفلسطين والأردن د.عبد الوهاب علاونة أنهم يعملون بشكل وثيق مع الشركاء المحليين حيث ينسقون جهودهم مع مجموعات الطوارئ والمتطوعين الذين وفروا الوصول إلى المناطق النائية. وخلال عام ونصف من الحرب عمل فريق لايف في قلب غزة على: - توفير الطحين لـ 359,000 مستفيد - توفير السلال الغذائية متكاملة العناصر لـ 278,365 من النازحين الأكثر استحقاقا ومعاناةً. - توفير 12,325,000 لتر من مياه الشرب للنازحين. - إعادة تشغيل آبار المياه تخدم 200,000 - مستلزمات العناية الشخصية ومواد النظافة والتعقيم لـ 60,410 - توفير الوجبات الساخنة لـ 42,933 - توفير الخضراوات الطازجة لـ 38,500 - توفير الخيام ومنها العازلة للماء والرطوبة والمضادة للاحتراق PVC لـ 29,000 - لحوم عيد الأضحى لـ 50,000 - توفير طعام الأطفال المدعم بالفيتامينات لـ 8,820 - زجاجات المياه لـ 7,200 - توفير مولد الطاقة لآبار المياه لـ 6,000 - سلال الطعام الجاهز للأكل والمعلبات لـ 4,774 - ألواح الطاقة الشمسية لـ 4,774 - مستلزمات الشتاء والملابس لـ 4,025 - توفير عازل للماء لخيام النازحين القماشية لـ 3,000 - طرود الكرامة ومستلزمات النساء لـ 3,000 - أفران الطين لـ 3,500 - توفير الخبز الطازج لـ 3,000 - خيام لايف التعليمية لـ 2,633 - مستلزمات العناية بالرضع وحديثي الولادة لـ 2,000 - البطانيات الشتوية لـ 2,600 - إرسال 15 شاحنات طبية - ألعاب الدعم النفسي للأطفال لـ 400 - حفلات الأيتام لـ 1,200 حفلات الأيتام العائلية...رفاهية مستحقة! وفي شهر رمضان المبارك عمل فريق لايف على سد احتياجات ما يقارب 14,500 نازح - 60% منهم من الأطفال والأيتام – خاصة في شمال القطاع والذي يعاني من أخطار المجاعة، حيث وفرت السلال الغذائية المتكاملة لـ 2,883 عائلة تكفيهم لعدة شهور، كما وزعت الوجبات الساخنة لـ 2,090 عائلة في المخيمات ومراكز الإيواء التي يعاني ذويها صعوبة الحصول على الطعام بسبب التحديات الاقتصادية واللوجستية. وفي مدينة غزة ودعماً للترابط والتضامن الاجتماعي وبث روح الأمل قام فريق لايف ومن فوق الأنقاض بعمل صرح مزين لحفلات الإفطار الجماعي الذي تم بـ 3,125 وجبة إفطار متكاملة العناصر الغذائية، وقد كانت الأولوية للنساء والارامل والأطفال والأيتام وكبار السن الذين غالباً ما يواجهون الجوع والعزلة الاجتماعية. وتعمل لايف على إقامة حفلات الدعم النفسي للأيتام حول العالم، وكان لأطفال غزة خصوصية أكبر لإعطاء شعور بالانتماء والأمل والسعادة للأطفال الذين تأثروا بالنزوح والفقد، وبعضاً من روح أجواء العيد، والهروب المؤقت من قسود الأوضاع تحت الحرب من خلال الأنشطة الترفيهية وبرامج للدعم النفسي، إلى جانب تقديم الهدايا والملابس الجديدة والأدوات التعليمية، والمساعدات الغذائية والكفالة النقدية التي تعينهم على مواجهة الحياة كما أكد المتخصصون. لايف غزة تدعم الأكثر احتياجاً في المخيمات النائية رمضان غزة .. روح الأمل من بين ثنايا الخوف والفقد وقد عبّرت مريم – إحدى المستفيدين من خدمات لايف - عن امتنانها العميق للمتضامنين معهم قائلةً: لم أعد مضطرة للقلق بشأن مصدر وجبتنا التالية، وأطفالي أصبحت معنوياتهم مرتفعة لإحساسهم بتوافر الطعام. كما ساعدت محتويات الطرود الغذائية الأيتام وكبار السن على إعداد طعامهم حيث يقول أبو محمد والذي يتخطى الـ 65 عاماً: فقدت أولادي دفعة واحدة، وهذا الدعم جعلني لا أحتاج لأحد لأسابيع كثيرة قادمة لأرعى أحفادي الصغار، فالطعام جاهز للأكل لا يحتاج لإعداد مسبق، وأرز الأطفال مدعم بالفيتامينات، وشعروا بالسعادة مع الخضراوات الطازجة، فهكذا أستطيع الاعتماد على نفسي، مما خفف عني العبء النفسي لشعور أحفادي بأنهم ليسوا منسيين، وحد أيضاً من الضغوط التي تصاحب الخروج للبحث عن طعام في ظل الظروف الأمنية القاسية. لايف عقدان من الزمن في فلسطين ومن الجدير بالذكر أن لايف تعمل في فلسطين منذ 21 عاماً من خلال مكتبها في غزة، والآخر في الضفة الغربية، ووفقاً للتقارير الصادرة للعام 2025 فقد حصدت مؤسسة لايف للإغاثة والتنمية Life For Relief and Development المركز الثالث كأفضل مؤسسة إغاثية عالمية تتميز بسرعة الاستجابة الإنسانية الطارئة، والمركز الخامس لأفضل مؤسسة تعمل في فلسطين، والمركز الخامس لأفضل مؤسسة تعمل على مكافحة الفقر حول العالم. لايف تأسست منذ أكثر من 32 عاماً في الولايات المتحدة الأميركية، وتتمتع بمركز استشاري لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، وقد نالت هذه المراكز لأنها تتميز بالتأهب الدائم لمواجهة الكوارث والطوارئ العالمية، بالإضافة إلى التوسع والانتشار على مدار السنوات السابقة في أكثر من 60 دولة بمشاريع تنفيذية شاملة، من خلال 14 مكتب لها حول العالم، حيث وزعت خلال هذه السنوات أكثر من 624 مليون دولار من المساعدات الإنسانية، مما أهلها أيضاً للحصول على تصنيف 96% من قِبَل هيئة التحكيم Charity Navigator، وأوصت بها USAID الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. لمعرفة المزيد: https://linktr.ee/LIFEUSA
434
| 01 مايو 2025
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
43792
| 19 أكتوبر 2025
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
29648
| 21 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
10562
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
6920
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
6684
| 19 أكتوبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
4686
| 19 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
3262
| 21 أكتوبر 2025