دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
شهدت الجلسة الختامية لمؤتمر الألكسو الرابع عشر لوزراء التربية والتعليم العرب، الإعلان عن اختيار دولة ليبيا لاستضافة المؤتمر الرابع عشر في عام 2026، كما تم تكريم أصحاب المعالي والسعادة المشاركين في أعمال مؤتمر «الألكسو». وفي السياق ذاته، أعلن الحاضرون عن التوصيات الختامية للمؤتمر، للتأكيد على الالتزام بالمبادئ والموجّهات العملية والضرورية لتطوير التعليم في وطننا العربي، وهي: تطوير سياسات وطنية تعزز التعليم الشامل وتضمن إدماج جميع الفئات. وتكامل الجهود الوطنية والعربية والإقليمية لضمان استمرارية التعليم في حالات الطوارئ والأزمات، ووضع خطط وطنية وإقليمية لتدريب المعلمين وتطوير مهاراتهم بشكل مستمر، والتأكيد على تحسين أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية. كما تم التوصية بالاستثمار في البنية التحتية التكنولوجية اللازمة للتعليم الرقمي، وضمان وصول التكنولوجيا إلى جميع المناطق، بما يقلل من الفجوة الرقمية. وإنشاء برامج خاصة لدعم التعليم في حالات الطوارئ، وتوفير حلول مبتكرة ضمانا لاستمرار التعليم. وتفعيل التعاون بين الدول العربية، وبناء شراكات مع المؤسسات الإقليمية والدولية للاستفادة من الخبرات والتجارب الناجحة. وزيادة المخصصات المالية لقطاع التعليم، وضمان استدامة المشروعات التعليمية تحقيقا للتعليم الشامل. كما أوصى المشاركون بدعم البحث العلمي في مجالات التربية والتعليم، وتطوير نظم تقييم شاملة تسهم في تحسين جودة التعليم ومخرجاته. وتطوير المناهج بما يستجيب لمتطلبات العصر وسوق العمل، ويعزز من القدرة على الإبداع والابتكار، وتحديث البرامج الصفّية واللاّصفية لتعزيز قيم المواطنة والتسامح وروح الانتماء إلى الوطن والهوية العربية، بالإضافة إلى تعزيز تعليم المواد الفنية بالتعليم العام، تنمية لشخصية الطالب، وصقل مواهبه، ودعم قدرته على الإبداع والابتكار.
404
| 08 يناير 2025
ترأست دولة قطر الدورة الرابعة عشرة من مؤتمر «الألكسو» لوزراء التربية والتعليم العرب، تحت عنوان «التعليم الشامل وتمكين المعلمين: رؤية استراتيجية للتربية في الوطن العربي»، وذلك بتنظيم من قبل المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو» بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم. وبهذه المناسبة، أعربت سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر، وزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي ورئيس اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، في كلمتها الافتتاحية للمؤتمر، عن تقديرها للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) على دورها الريادي في توحيد الجهود وتطوير رؤى مشتركة لمستقبل التعليم في المنطقة العربية، مؤكدةً أن هذه الجهود تسهم في تحقيق التنمية المستدامة والرفاه لشعوب المنطقة. كما وجهت الشكر إلى المملكة المغربية على جهودها خلال ترؤسها الدورة السابقة للمؤتمر. وأضافت سعادتها: «لا يخفى على أحد أن القطاع التعليمي يواجه تحديات كبيرة، خصوصًا في مجالات مواكبة التكنولوجيا الرقمية المتسارعة، وتعقيد العلوم، وإعداد معلمين متمرسين قادرين على نقل علوم العصر إلى الأجيال القادمة. ولذا فإن هذا المؤتمر يمثل فرصة مهمة لتبادل الخبرات وبناء الشراكات، إضافةً إلى إيجاد حلول مبتكرة تضمن النهوض بالمنظومة التعليمية، بما يضمن مستقبلًا أكثر إشراقًا لأبنائنا». وتطرقت سعادتها إلى التحديات التي تواجه التعليم في المنطقة العربية، مشيرةً إلى أن «الأزمات التي مرت بها منطقتنا، سواء جائحة كوفيد-19 أو النزاعات، أثرت بشكل كبير على العملية التعليمية، حيث تشير تقديرات البنك الدولي إلى أن المدارس في المنطقة أُغلقت لفترة تعادل نصف عام دراسي. كما أن هناك 15 مليون طفل حُرموا من التعليم بسبب النزاعات، مع توقعات بزيادة هذا الرقم إلى 20 مليون طفل خلال السنوات الخمس القادمة». ورغم هذه التحديات، أكدت سعادتها أن الأمل يبقى قائماً بعودة هؤلاء الأطفال إلى مقاعد الدراسة لتحقيق طموحاتهم والإسهام في تنمية مجتمعاتهم. وأشادت بالجهود التي تبذلها دولة قطر من خلال صندوق قطر للتنمية، الذي قدم أكثر من مليار دولار لدعم التعليم في أكثر من 60 دولة، بالإضافة إلى مبادرات مؤسسة التعليم فوق الجميع، التي أسهمت في تعليم أكثر من 15 مليون طفل محروم في 57 دولة. وأعربت عن أملها بأن يتم تسوية تلك النزاعات، ومن بينها جرائم الإبادة الجماعية التي تمارس ضد الشعب الفلسطيني، وأن يعود الطلبة إلى مدارسهم حتى يُساهموا في تحقيق طموحاتهم وتنمية مجتمعاتهم. وأشارت إلى أن «موضوع المؤتمر لهذا العام يعكس رؤية طموحة لتحقيق التعليم الشامل كحق أساسي لكل فرد، مع تمكين المعلمين ليكونوا قادة فاعلين في مجال التعليم. فالتعليم يعد محورًا رئيسيًا لتحقيق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية، بما يعزز من تنمية القدرات الفردية وبناء مستقبل مزدهر ومستدام، من خلال تزويد المتعلمين بالمهارات والمعارف والقيم، ليصبحوا قادرين على إحداث التغييرات المنشودة نحو مستقبل أكثر استدامة وازدهارًا». وفي حديثها عن دور المعلم، أكدت سعادتها أن «المعلم هو ركيزة العملية التعليمية، ولذلك يجب توفير التأهيل والتدريب المستمر والدعم المهني الذي يعزز قدراته ويسهم في تحسين مستوى الطلاب وتحقيق نتائج تعليمية إيجابية. ومن هذا المنطلق، أطلقت دولة قطر برامج ومبادرات تدريبية عديدة، مثل برامج (تمهين)، و(تمكين)، و(مسار القادة)، وبرنامج (بداية موفقة)، الذي يخصص عامًا كاملًا لدعم المعلمين الجدد، بالإضافة إلى برنامج (خبرات)، الذي يتيح فرصا تدريبية عالمية للمعلمين للارتقاء بمهنة التدريس، من خلال ابتعاثهم للتدريب في دول تمتاز بأنظمة تعليمية وتدريبية متقدمة. وتابعت: «كما وفرت قطر الرخص المهنية للمعلمين والقادة، ووضعت سياسات لجذب الكفاءات الوطنية المتميزة والحفاظ عليها.» وأضافت سعادتها: «في عصر الابتكار والذكاء الاصطناعي، من الضروري وضع سياسات وأطر واضحة لتوظيف التكنولوجيا الحديثة في دعم العملية التعليمية، مع تعزيز المهارات الرقمية للمعلمين والطلبة. وفي هذا الإطار، أطلقت قطر استراتيجية التعليم الإلكتروني عام 2022، إلى جانب إدراج مناهج الأمن السيبراني التي تعزز الوعي بالمواطنة الرقمية وأمن البيانات».
1500
| 08 يناير 2025
استعرض مؤتمر الألكسو الرابع عشر لوزراء التربية والتعليم العرب المنعقد بالدوحة في يومه الثاني عددا من الموضوعات المهمة في مجالات التعليم الشامل. وقدمت الدول المشاركة في الجلسة الافتتاحية أمس، عروضا تقديمية عن تجاربها المختلفة في مجالات التعليم الشامل، وآليات تمكين المعلمين وتطوير مهاراتهم لمواكبة أبرز التطورات الرقمية التي يشهدها العالم. وفي هذا السياق، أكد سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، أن اليوم الثاني من فعاليات المؤتمر الرابع عشر لوزراء التربية والتعليم العرب شهد استعراض تجارب الدول العربية في مجالي التعلم الرقمي وتقديم الخدمات للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. وأشار إلى أن هناك اهتماماً ملحوظاً من الدول العربية بهذه المجالات، ولكن بدرجات متفاوتة في مجال تعليم الطلاب ذوي الإعاقة. - 3 تجارب مميزة وفي تصريحات صحفية أدلى بها سعادته على هامش المؤتمر، أوضح أن دولة قطر قدمت ثلاث تجارب مميزة خلال المؤتمر. التجربة الأولى كانت تجربة مركز «مدى» والخدمات التي يقدمها لمدارس الوزارة، حيث يُعد المركز من المؤسسات الهامة التي توفر خدمات تكنولوجية تعليمية متقدمة للمدارس. أما التجربة الثانية، فقد تمثلت في مناهج الأمن السيبراني، والتي أكد سعادته على أهميتها لجميع الطلاب نظراً لأهمية هذا المجال الحيوي في العصر الرقمي. وأشار إلى أن التجربة الثالثة هي برنامج «فنار»، موضحاً أن البرنامج هو نسخة معرَّبة من برنامج ChatGPT. وأشاد بالتعاون بين وزارة الاتصالات ووزارة التربية والتعليم وجهات أخرى عديدة بالدولة، والذي أثمر عن تعريب البرنامج إلى اللغة العربية. وأوضح أن برنامج «فنار» يضم ثلاثة مليارات مفردة، مما يجعله أداة قيّمة لأي شخص أو طالب يبحث باللغة العربية. ونوّه سعادة الدكتور إبراهيم النعيمي إلى أن معظم برامج الذكاء الاصطناعي الحالية تُقدم باللغة الإنجليزية، مما يجعل وجود أدوات بهذه الجودة وبهذا العمق باللغة العربية نقلة نوعية للغة العربية في المجال التكنولوجي. - تبادل التجارب التعليمية بدوره، قال الدكتور رامي إسكندر، مدير إدارة التربية بمنظمة الالكسو، في تصريح له: «اليوم الثاني من المؤتمر كان مخصصًا لتبادل التجارب بين الدول في مجال التعليم الشامل، حيث استعرضت كل دولة تجربتها وكيفية استخدام التكنولوجيا لحل التحديات التي تواجهها. هذا النوع من التعاون يسمح للدول بالاستفادة من بعضها البعض وتبادل الخبرات والبرامج الناجحة. كما تم تسليط الضوء على أهمية الحفاظ على الموهوبين من الأطفال والشباب، وعرضت بعض المؤسسات مثل مؤسسة ‹موهبة› برامجها في هذا المجال. أشار الدكتور إسكندر أيضًا إلى أهمية التحول الرقمي في تطوير كفاءات المعلمين، بجانب التركيز على الأمن السيبراني. وذكر أن التوصيات التي تم الاتفاق عليها بين الخبراء ستعرض في مؤتمر وزراء التعليم العرب الـ14 في الاجتماع القادم، حيث سيتم مناقشة التوصيات والنتائج الملموسة التي توصلنا إليها. - التعليم الشامل في قطر فيما يخص التجربة القطرية في مجال التعليم الشامل، أكد الدكتور إسكندر أن دولة قطر قد نجحت في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في النظام التعليمي بفضل البرامج والمحتوى والخدمات التي توفرها، وأوضح أنه تم طلب نقل هذه التجربة الناجحة لتكون نموذجًا يحتذى به في باقي الدول العربية. وأضاف أن التعاون بين الدول ضروري لتبادل هذه التجارب وتوفير البرامج التعليمية اللازمة للمؤسسات التي تحتاجها. وفيما يتعلق باستخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية، أكد الدكتور إسكندر على ضرورة توظيفها بشكل يتوافق مع المعايير التربوية العالمية لضمان النجاح والاستفادة الكاملة من هذه التكنولوجيا في تحسينجودةالتعليم. ويعد هذا المؤتمر منصة فريدة تتيح للقيادات التعليمية فرصة لتبادل الخبرات واستعراض التجارب الناجحة والاطلاع على أحدث المستجدات التربوية، كما يوفر فرصة لبناء شراكات فاعلة مع الدول والمنظمات الإقليمية والدولية في مجال التعليم.
422
| 07 يناير 2025
■ د. رامي إسكندر: قطر تؤمن بأهمية التعليم كأداة للتنمية ■ التعليم الشامل يستدعي الابتكار وتجاوز الدراسة التقليدية انطلقت أمس، أعمال مؤتمر الألكسو الرابع عشر لوزراء التربية والتعليم العرب، تحت عنوان «التعليم الشامل وتمكين المعلمين: رؤية استراتيجية للتربية في الوطن العربي»، الذي تنظمه المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم. وبهذه المناسبة، ألقى سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، كلمة افتتاحية خلال الاجتماع التحضيري للمؤتمر، واستهل كلمته بالترحيب بالحضور في بلدهم الثاني قطر، معربًا عن شكره وتقديره للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) على جهودها الكبيرة في تعزيز التعاون العربي وتطوير العملية التعليمية. كما أثنى على الجهود التي بذلتها المملكة المغربية خلال رئاستها الدورة السابقة من المؤتمر. - التعليم الشامل ضرورة أكد الدكتور النعيمي أن المؤتمر يُعد منصة مهمة لتبادل الخبرات واستعراض التجارب التربوية الناجحة، خاصة في ضوء التحديات التي تواجه بعض الدول العربية بسبب الأزمات والصراعات. وشدد على أهمية العمل المشترك لضمان توفير تعليم شامل وجيد للجميع، مشيرًا إلى أن التعليم يُعد أداة تمكينية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وعلى رأسها الهدف الرابع المتعلق بضمان التعليم الجيد والشامل للجميع. وأشار د.النعيمي إلى أن التعليم الشامل يستدعي تبني استراتيجيات مبتكرة تتجاوز الفصول الدراسية التقليدية، مع التركيز على دعم جميع الطلاب، بمن في ذلك ذوو الاحتياجات الخاصة. كما أكد أن دولة قطر تلتزم بتوفير نظام تعليمي عالمي المستوى، مستشهدًا بالاستراتيجية الوطنية الثالثة (2024-2030) التي تهدف إلى تمكين المتعلمين من بناء مجتمعاتهم والمساهمة في اقتصاد المعرفة. - التكنولوجيا والابتكار في التعليم تطرق الدكتور النعيمي إلى التطورات السريعة في مجالات العلوم والتكنولوجيا، مشددًا على أهمية توفير أنظمة تعليمية مرنة قادرة على مواكبة هذا التقدم مع ضمان الاستخدام الآمن للتكنولوجيا. وأشار إلى أن وزارة التربية والتعليم في قطر أطلقت عام 2022 استراتيجية وطنية للتعليم الإلكتروني، تتضمن مبادرات مثل منصة قطر للتعليم ومناهج الأمن السيبراني لتعزيز التحول الرقمي. - تمكين المعلمين وأكد وكيل وزارة التربية والتعليم أن تطوير التعليم لا يتحقق إلا من خلال تمكين المعلمين، موضحًا أن ذلك يشمل توفير برامج تطوير مهني مستمرة، وإنشاء مجتمعات تعلم مهنية تعزز التعاون بين المعلمين. واستعرض مبادرات وزارة التربية والتعليم في قطر، مثل برامج «خبرات» و»تمهين» و»تمكين»، بالإضافة إلى منح الرخص المهنية للمعلمين وقادة المدارس. - تعزيز التعاون والشراكات كما دعا سعادته إلى تعزيز التعاون العربي المشترك لتحقيق التعليم الشامل، مشيرًا إلى أن هذا الهدف لا يقتصر على الحكومات، بل يتطلب إسهامًا فاعلًا من مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص. وأكد أن العمل الجماعي يمكن أن يُسهم في خلق بيئة تُلهم الأجيال المقبلة. بدوره، قال الدكتور رامي إسكندر، مدير قطاع التربية بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، إن هذه الاستضافة تُبرز التزام قطر الراسخ بأهمية التعليم كأداة لتحقيق التنمية المستدامة، ودورها الرائد في دعم قضايا التعليم على المستويين الوطني والعربي. وشدد د. إسكندر على أن المعلم هو جوهر العملية التعليمية وأحد المداخل الأساسية لتحقيق التحول التعليمي. وأوضح أن تمكين المعلمين يتطلب توفير بيئة عمل ملائمة، وتقديم التدريب المستمر، وضمان تقدير دورهم المجتمعي. وأكد أهمية إشراك المعلمين في صنع القرار التعليمي ليكونوا شركاء حقيقيين في تطوير السياسات التعليمية. - رؤية الألكسو لتطوير التعليم تحدث د. رامي إسكندر عن التزام الألكسو بدعم التعليم العربي من خلال ثلاث ركائز رئيسية: تطوير استراتيجيات تعليمية مستدامة، والتي تتضمن التركيز على التحول الرقمي واستخدام التكنولوجيا لتحسين مخرجات التعليم. وتعزيز التعاون العربي من خلال إنشاء منصات للتواصل وتبادل الخبرات بين صانعي القرار والخبراء التربويين، وتنفيذ مشروعات مشتركة. بالإضافة إلى بناء قدرات الأطر التربوية، عبر برامج تدريبية نوعية تهدف إلى رفع الكفايات وتزويد المعلمين بالمهارات اللازمة. - الوثائق المرجعية للمؤتمر وأشار مدير قطاع التربية بـ(الألكسو) إلى تقديم وثيقة رئيسة بعنوان «التعليم الشامل وتمكين المعلمين: رؤية استراتيجية للتربية في الوطن العربي»، لتكون مرجعًا للدول العربية. كما تضمّن المؤتمر خمس وثائق مرجعية تغطي موضوعات مختلفة مثل دعم القدرات المهنية للتحول الرقمي، وتطوير تعليم الفنون، وتعزيز دور اللغة العربية في الحفاظ على الهوية الثقافية.
740
| 06 يناير 2025
تستضيف مدينة جدة، اجتماع المجلس التنفيذي واجتماع المؤتمر العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم الألكسو، وذلك خلال الفترة 14-17 مايو الجاري بمشاركة 22 دولة عربية، وحضور الوزراء رؤساء اللجان الوطنية للتربية والثقافة والعلوم في جميع الدول العربية، وتأتي هذه الاستضافة في ظل اهتمام المملكة العربية السعودية بقطاعات التربية والثقافة والعلوم، وعمل المنظمات الإقليمية والدولية، وتعزيز العلاقات مع دول العالمين العربي والإسلامي. وتأتي استضافة السعودية لاجتماعي الألكسو، امتداداً لتوجيهات صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، الذي مكن العمل الثقافي والتربوي والعلمي السعودي من الحضور الفاعل على المشهدين العربي والعالمي، وتفعيل دور المملكة بشكل مؤسسي في المنظمات بما فيها منظمة الألكسو. وينتظر أن يشهد اجتماع المجلس التنفيذي الذي يعقد في دورته 121 برئاسة السعودية يومي 14 و15 مايو الجاري، واجتماع المؤتمر العام الذي يعقد في دورته 27 يوم 17 مايو الجاري، حضور حشد عربي رفيع المستوى
360
| 07 مايو 2024
* القرار أخذ في الاعتبار مرشح دولة قطر لمنصب مدير اليونسكو ترأس سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي، وزير التعليم والتعليم العالي، وفد دولة قطر المشارك في أعمال الدورة الثالثة والعشرون للمؤتمر العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم " الألكسو"، والتي بدأت اعمالها اليوم بالجمهورية التونسية. وأقر المؤتمر في هذا الاجتماع دعم المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم لمرشح عربي واحد لمنصب المدير العام لليونسكو مع الأخذ في الاعتبار مرشح دولة قطر سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري لهذا المنصب. كما ناقش المؤتمر عدداً من الموضوعات الهامة أبرزها مشروع الموازنة العامة وبرنامج عمل المنظمة لعامي 2017 – 2018، ومشروع موازنة النفقات الخاصة بمعهد البحوث والدراسات العربية لعامي 2017 – 2018 كما يناقش المؤتمر مجموعة من الأنشطة والبرامج التي سوف تنفذ في الدول الأعضاء خلال عامي 2016 – 2017 . وضم الوفد القطري المرافق لسعادته عدداً من المسؤولين بوزارة التعليم والتعليم العالي وجامعة قطر ووزارة الثقافة واللجنة الوطنية القطرية للتربية
358
| 17 مايو 2016
مساحة إعلانية
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
25068
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
7738
| 09 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
7714
| 07 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
6438
| 09 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
3546
| 08 نوفمبر 2025
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
3348
| 07 نوفمبر 2025
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
2734
| 09 نوفمبر 2025