رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
قبل اللقاء الهام مع العنابي.. انتبهوا للصين مع المدرب الحائز على كأس العالم!

يمكنكم تسميته بمارشيلو تسي دونج! فمارشيلو ليبي مثل ماو تسي دونج الزعيم الصيني الملقب بالمعلم الكبير، القائد الكبير، الزعيم الكبير والمخلص الكبير أيضا. ولأن الصين ترغب في أن تصبح قوة كروية كبرى، كما هي دولة كبرى، قررت التعاقد مع المدرب الفائز بكأس العالم ليبي، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه خلال التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2018، والتجهيز للمستقبل أيضا، فالحكومة الصينية تتطلع بكل قوة لاستضافة مونديال 2030. تعاقد مفاجئ بطلب الرئيس! كان تعاقد مارشيلو ليبي لتدريب المنتخب الصيني مفاجأة كبيرة، فبعد الإعلان الرسمي عن تعاقد إدارة فريق جوانجزو بداية من نوفمبر الحالي مع المدرب الإيطالي، وبعد توقيع العقد والاتفاق على كل بنوده بالفعل.. توقف كل شيء فجأة، وتحولت دفة المخلص ليبي لقيادة سفينة المنتخب الصيني وفقا لأوامر عليا. وتعود قصة الحب بين مارشيلو ليبي والصين إلى عام 2012، عندما تعاقد مع فريق ايفرجراند جوانجزو لتدريبه، ونجح المدرب القدير في تحقيق إنجازات هائلة: 3 ألقاب لبطولة الدوري المحلي، لقب دوري أبطال آسيا. إضافة لذلك، وضع ليبي بصمة أوروبية احترافية على الصعيد الإداري للفريق، ما جعله في مصاف الأندية الأوروبية، ويأتي بعده بمسافة كبيرة باقي الأندية الأخرى. وفي نهاية 2014، تحول ليبي ليصبح مديرا للإدارة الفنية للفريق، تاركا مسؤولية قيادة الفريق فنيا إلى إيطالي آخر هو كانافارو. وفي فبراير 2015، قرر ليبي العودة إلى إيطاليا بعد أن توهم خلال الصيف الماضي أن يتولى الإدارة الفنية للاتحاد الإيطالي لكرة القدم، الأمر الذي لم يتم لصراعات خفية داخلية. عقب ذلك، تلقي ليبي عرضا هائلا من فريقه السابق، وهو عرض يفوق العرض الأول خلال 2012 - 2014. وقام بالتوقيع على الفور، سعيدا بالعودة لمكانه المفضل، وهو البساط الأخضر. لكن الأمور تغيرت سريعا خلال الأيام القليلة الماضية، والسبب تراجع نتائج المنتخب الصيني، وتعرضه لمخاطر الإقصاء وعدم الترشح لمونديال روسيا 2018. فالمنتخب الصيني في وضعية صعبة، بتوقف رصيده عند نقطة واحدة من 4 مباريات خاضها في مجموعته، التي تضم أيضا منتخبات أوزبكستان، كوريا الجنوبية، سوريا وقطر. ووفقا لنظام التصفيات كما تعلم، يتأهل المنتخبان الأول والثاني من المجموعة مباشرة، بينما يخوض المنتخب صاحب المركز الثالث ملحق التصفيات مع ثالث المجموعة الآسيوية الثانية، والفائز يواجه ملحقا آخر مع أحد منتخبات أمريكا الشمالية. تدخل الرئيس الصيني قام الرئيس الصيني جين بينج بصفته الشخصية بمخاطبة إدارة فريق جوانجزو ورئيسه جياين، واتفقوا على تقديم عرض للمدرب الإيطالي ليبي، للجمع بين قيادة الفريق والمنتخب معا، لكن الجميع في الصين يعلمون أن ليبي لن يوافق، فقد سبق وأن رفض مرتين من قبل، خلال تجربته الأولى، وتم حسم الأمر بتوليه إدارة المنتخب الصيني، بعد ضغوطات كبيرة من قبل الرئاسة الصينية على إدارة فريق جوانجزو ومالكه، الذي يعد واحدا من أكثر رجال الأعمال قربا للحكومة. لقاء حلاوة الروح مع قطر وسيخوض مارشيلو ليبي بجهازه الفني الإيطالي مائة في المائة أول الاختبارات في 15 نوفمبر، بمدينة كونمينج أمام منتخب قطر، وهو آخر اللقاءات المبرمجة خلال هذا العام، ويعتبر لقاء حلاوة الروح بالنسبة للفريق الصيني!. وكان المنتخب الصيني دون مدير فني في الوقت الحالي، بعد استقالة المدرب جاوهونجبو، ويتعين على ليبي البدء فورا، فلقاء قطر لا يقبل القسمة على اثنين لإبقاء الصين على حلم التأهل!. ووفقا لوكالة أنباء شينخوا الرسمية، يعتقد الكثيرون في الصين أن ليبي هو المدرب الوحيد، القادر على إنقاذ المنتخب من خيبة الأمل، في فترة قصيرة. خصوصا أنه يعرف من قبل لاعبي المنتخب الصيني، نظرا لأن نصفهم كانوا تحت إمرته، أثناء قيادته لفريق جوانجزو ايفرجراند بين عامي 2012 - 2014. بينما يرى البعض من خبراء الكرة أنه من غير الواقعي انتظار تحسن فوري في أداء المنتخب الصيني، حتى لو قاده بطل كأس عالم مثل ليبي! وقبل مغادرته روما إلى بكين قال لنا في تصريحات صحفية استمعت إليها مع زملاء إيطاليين: المهمة المستحيلة تبدأ مع قطر.. لكن كرة القدم لا تعرف المستحيل!وبدوري أقول: انتبهوا لمنتخب الصين مع المدرب الحائز على كأس العالم!.

494

| 01 نوفمبر 2016

رياضة alsharq
الإيطالي ليبي مدربا لمنتخب الصين

قال الاتحاد الصيني لكرة القدم عبر موقعه الرسمي على الانترنت اليوم السبت، إنه عين الايطالي مارشيلو ليبي الفائز بكأس العالم مدربا جديدا لمنتخب الصين للعبة الشعبية. وكان ليبي فاز بكأس العالم في 2006 مع منتخب ايطاليا كما أمضى ثلاثة أعوام ناجحة على رأس الجهاز الفني لنادي جوانجزو ايفرجراند الصيني فاز معه خلالها بلقب الدوري الصيني ثلاث مرات وبدوري أبطال آسيا في 2013. ويتولى ليبي تدريب منتخب الصين خلفا لسلفه جاو هونجبو الذي استقال في وقت سابق من الشهر الجاري بعد هزيمة فريقه 2-صفر أمام أوزبكستان والتي شكلت ضربة جديدة لأمال الدولة العملاقة للتأهل لنهائيات كأس العالم 2018 التي ستقام في روسيا.

415

| 22 أكتوبر 2016

رياضة alsharq
إيطاليا تمنح مارشيلو ليبي منصبا شرفيا

ذكر تقرير إخباري اليوم الإثنين، أن مارشيلو ليبي الذي قاد المنتخب الإيطالي كمدرب للفوز بلقب كأس العالم 2006 لكرة القدم بألمانيا ، بصدد العودة إلى المنتخب من جديد بتولي منصب المدير الرياضي وذلك بعد أن تولى تدريب الفريق لفترتين. وقاد ليبي "68 عاما" المنتخب الإيطالي للتتويج بلقبه الرابع في كأس العالم في نسخة 2006 بألمانيا ، بينما انتهت فترته الثانية في تدريب المنتخب ، التي استمرت عامين ، مع خروج إيطاليا من دور المجموعات في كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا. وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) أنه من المتوقع أن يجتمع ليبي غدا الثلاثاء مع كارلو تافيكيو رئيس الاتحاد الإيطالي وكذلك جيامبييرو فينتورا ، المدرب المخضرم البالغ من العمر 68 والذي يتولى تدريب المنتخب عقب كأس الأمم الأوروبية (يورو 2016). وكان أنطونيو كونتي المدير الفني الحالي للمنتخب الإيطالي أعلن بالفعل رحيله عن الفريق بنهاية مشواره في يورو 2016 حيث يتولى تدريب تشيلسي الإنجليزي اعتبارا من يوليو.

973

| 23 مايو 2016

رياضة alsharq
ليبي يترك جوانزو وكانافارو يتولى المهمة

أعلن المدرب الإيطالي مارشيلو ليبي في تصريح نقلته الصحف الايطالية اليوم الخميس، أنه تخلى عن منصبه كمدرب لفريق جوانزو الصيني الذي تسلم مهامه فيه قبل 3 أعوام. وقد ترك ليبي مهمة الإشراف الفني على الفريق إلى مواطنه فابيو كانافارو الفائز مع منتخب بلاده بكأس العالم عام 2006 بإشراف ليبي بالذات. وأحرز ليبي مع جوانزو بطولة الدوري الصيني 3 مرات وبطولة دوري أبطال آسيا عام 2013 والتي شارك على إثرها في بطولة العالم للأندية بالمغرب. وجاء في تغريدة للنادي الصيني على شبكة تويتر: "إنه من الصعب القول وداعا، شكرا لك ليبي على ما قدمته لجوانزو". أما ليبي فقال "لن أدرب في الصين بعد الآن، سأعود إلى أيطاليا، فأنا متعب قليلا"، مضيفا "لن أدرب أيضا في الأندية"، مؤكدا في الوقت ذاته "استعداد لتدريب أحد المنتخبات في حال طلب منه ذلك".

422

| 26 فبراير 2015

رياضة alsharq
ليبي: مهمة الجزائر صعبة وأرشح البرازيل للفوز باللقب

وصف المدرب مارشيلو ليبي الذي توج بطلا لكأس العالم لكرة القدم مع منتخب إيطاليا في 2006 المجموعة التي وقع فيها منتخب الجزائر في النهائيات الحالية في البرازيل بأنها صعبة. وفي تصريحات صحفية رفض المدرب الإيطالي الذي يتولى حاليا تدريب فريق جوانجتشو إيفرجراند الصيني أن يتكهن بتأهل الجزائر إلى الدور الثاني.ونقلت صحيفة الهداف الجزائرية عن ليبي قوله "مجموعة صعبة جدا على الجزائر". وقال ليبي عن منافسي المنتخب الجزائري "بلجيكا منتخب تطور كثيرا في السنوات الأخيرة وتمكن من ضم أحسن اللاعبين المحترفين في الفرق الأوروبية الكبيرة". وأوضح أن "روسيا تملك منتخبا قويا ومتكاملا بقيادة فابيو كابيلو الغني عن كل تعريف". وتابع المدرب الإيطالي قائلا "كوريا الجنوبية هي منافس غير قوي على الورق لكن حقيقة الميدان مغايرة تماما، فهم قادرون على تقديم مباريات كبيرة حتى مع الكبار وهم خطيرون". ورشح ليبي الذي قاد إيطاليا للتتويج بلقب كأس العالم في ألمانيا في 2006 المنتخب البرازيلي المضيف للتتويج بلقب المونديال الحالي. وتابع موضحا "البرازيل هي المرشحة رقم واحد للفوز باللقب لأن لها منتخب قوي وتملك لاعبين مميزين". كما يرى ليبي بأن منتخب ألمانيا يأتي في المركز الثاني متقدما على منتخبي إسبانيا والأرجنتين. وأكد المدرب الإيطالي أن فوز إيطاليا على إنجلترا أمس لا يعد معيارا حقيقيا لقوة منتخب بلاده. وتابع موضحا "هناك منتخبات أكثر قوة من إيطاليا، لكن لدينا طريقة لعبنا وتقاليدنا التي دائما ما تجعلنا منافسا عنيدا". وستنطلق منافسات المجموعة الثامنة في النهائيات العالمية في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء وستلتقي الجزائر مع بلجيكا في بيلو هوريزونتي وروسيا مع كوريا الجنوبية في كويابا.

327

| 17 يونيو 2014

رياضة alsharq
ليبي: المباريات الودية لا تهم

يعتقد مدرب منتخب ايطاليا السابق مارشيلو ليبي أنه لا يجب الاهتمام كثيرا بتعادل فريق بلاده المخجل 1-1 مع لوكسمبورج أمس الأربعاء، في إطار الاستعداد لنهائيات كأس العالم 2014 لكرة القدم وقال إن المباريات الودية "لا تهم".وأحرز مدافع لوكسمبورج ماكسيم شانو هدف التعادل لبلاده قبل خمس دقائق من نهاية المباراة الودية التي أقيمت في بيروجيا الايطالية بعد تقدم ايطاليا بهدف حمل توقيع كلاوديو ماركيسيو في الدقيقة التاسعة.وبهذا فان ايطاليا فشلت في تحقيق الفوز في سبع مباريات.ونقلت وكالة الأنباء الايطالية "انسا" عن ليبي الفائز بكأس العالم 2006 قوله "أنصت إلي. هذه المباريات الودية لا تهم..لا تهتموا كثيرا بالمباريات الودية التي تقام قبل البطولات الكبرى".ومن جهته قال مدرب ايطاليا الحالي شيزاري برانديلي انه لا يوجد ما يدعو للقلق بسبب المباراة. لكن هناك قلق حول مستوى الفريق قبل أسبوع من انطلاق النهائيات بينما تساءلت صحيفة كورييري ديلا سبورت "متى ستفوزون".وفشل فريق المدرب برانديلي في تحقيق أي فوز منذ تأهله للنهائيات العالمية قبل جولتين من نهاية التصفيات في سبتمبر أيلول الماضي وتعادل ست مرات خسر مرة واحدة وكانت أمام اسبانيا.ويختلف التعادل أمام ألمانيا ونيجيريا بالطبع عنه أمام لوكسمبورج التي تحتل المركز 112 في تصفيات الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" بينما تترد تساؤلات حول التشكيلية الرئيسية لايطاليا في النهائيات.وسيكون بوسع المدرب برانديلي الاعتماد على جهود حارس المرمى جيانلويجي بوفون وخط الوسط الذي يضم عددا من أفضل اللاعبين مثل اندريا بيرلو وماركو فيراتي إلا أن خط الدفاع يبقى مهتزا إلى جانب عدم اخراج ماريو بالوتيلي أفضل ما في جعبته.وقدم بالوتيلي مهاجم ميلانو أداء جيدا في مواجهة لوكسمبورج كما اظهر ان بوسعه تشكيل شراكة ناجحة مع انطونيو كاسانو الذي نزل بدلا في الشوط الثاني.وهناك مخاطر من إشراك كاسانو وبالوتيلي سويا في الهجوم خشية تسببها في بعض المشكلات استنادا لما سبباه من متاعب في السابق.إلا أن كاسانو أظهر بعض جوانب النضج خلال الموسم الحالي وقدم أداء جيدا كان الأفضل له في سنوات وساعد ناديه بارما في الحصول على المركز السادس بين فرق البطولة المحلية.إلا إنه رغم ذلك دخل في جدال مع الحكم دامير سكومينا خلال مباراة لوكسمبورج بسبب احد القرارات.لكن ايطاليا معروفة بقدرتها على الصمود والاستبسال في الوقت المناسب وهذا هو سبب عدم شعور الجماهير بالغضب.كما أن منتخبي ايطاليا الفائزين باللقب العالمي في 1982 و2006 لم يكونا مرشحين للتتويج قبل انطلاق النهائيات.وقال المدافع انياتسيو ابياني "سنكون على أهبة الاستعداد.. لم نظهر بكامل قوتنا بعد لكننا بكل تأكيد سنكون في حال أفضل كثيرا في البرازيل".وستلعب ايطاليا في النهائيات العالمية التي تنطلق في 12 من الشهر الجاري ضمن المجموعة الرابعة إلى جانب منتخبات انجلترا وأوروجواي وكوستاريكا.

287

| 05 يونيو 2014