رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة وفنون alsharq
الجسرة يحتفي بالسيرة الذاتية لعبدالعزيز ناصر

خلال عدد المجلة الجديد أصدر نادي الجسرة الثقافي العدد رقم 48 من مجلة الجسرة، الذي حفل بالعديد من القضايا الثقافية العربية والعالمية. واستهل السيد إبراهيم الجيدة، رئيس مجلس الإدارة، العدد بافتتاحية عنونها سفرة تاريخية وثقافية إلى تونس على جناح الجسرة، أكد خلالها أن المجلة تسعى إلى أن تكون جسراً متيناً بين مشارق العالم العربي ومغاربه، مما يجعل العدد الجديد من المجلة لبنة جديدة في هذا البناء ، وخطوة مهمة في هذا المسار، فقد ضم بين دفتيه ملفاً تذكارياً خصصته إدارة تحرير المجلة للتعريف بتونس، وجعلته بمثابة سفرة تاريخية وثقافية وسياحية، ما ألذها سفرة ، يتحول أثناءها القراء في معالم تونس. واحتفى العدد بالراحل الكبير الموسيقار عبدالعزيز ناصر، من خلال استعراض كتابه الذي تم تدشينه أخيراً بمسرح عبدالعزيز ناصر ، وحمل سيرته الذاتية، كتبها الراحل الكبير قبيل رحيله، وألقت المجلة الضوء على العديد من الجوانب الشخصية في حياة الموسيقار الراحل، راصدة رحلته التعليمية. وأفرد العدد استطلاعا عن تونس بعنوان فسيفساء المدن والثقافات، معرجاً على عناوين أخرى منها التعدي على الخصوصية. خطايا جوجل..وجرائم المؤسسة العملاقة، وعجائب وأسرار السينما العربية في رمضان ، والمناظرة التاريخية التي شهدها نادي الجسرة قبل 30 عاماً بين كل من الراحلين عبدالقادر القطر وليس عوض.والتي أدارها الراحل الروائي الراحل الطيب صالح، بالإضافة إلى سلسلة أخرى من المقالات لعدد من الكتاب والمبدعين العرب.

874

| 30 مايو 2018

ثقافة وفنون alsharq
عدد جديد من مجلة الجسرة الثقافية

صدر العدد الجديد من مجلة "الجسرة الثقافية" عن نادي الجسرة الثقافي الاجتماعي التابع لوزارة الثقافة والرياضة ، ويحمل العدد الجديد الرقم 42 وهو أوّل عدد يصدر في العام 2017. وقد استقطبت "الجسرة" كتّابًا مهمين لهم حضورهم في الساحة الثقافية العربية، وفي المهاجر أيضًا، ضمن تبويب اعتمده كادر التحرير لفتح نوافذ مشرعة للحوار، ومحاولة لفهم الآخر ضمن الاختلاف الثقافي، وتحليل الظواهر الثقافية الجدلية، وغيرها من القضايا الفكرية والإبداعية، بالإضافة إلى أبواب نوافذ ثقافية ومعارض الكتاب والملتقيات الثقافية وآدبيات العلوم والترفيه المعرفي. وفي هذا المجال وضمن باب "نحن والآخر" يخص الروائي التونسي المقيم في باريس أبو بكر العيادي قراء "الجسرة" بمقال عن صورة العرب في فرنسا ماضيًا وحاضرًا وكيف تأثر وضع المهاجرين العرب إلى أوروبا بعد أحداث "شارل إبدو" وتفجيرات باريس، وأحداث العنف والإرهاب المتجددة في غيرها من العواصم الغربية. وكي تكتمل الصورة تكتب الدكتورة غرّاء مهنا من باريس أيضًا عن الأدب المغاربي المكتوب بالفرنسية بين ازدواجية الثقافة وأزمة الهوية. وفي باب "نصوص وأمكنة" كتب عبد السلام باشا من إسبانيا عن العائلة المقدّسة في برشلونة.. معبد لم يكتمل منذ 135 عامًا، وقدم الروائي والأكاديمي التونسي الدكتور محمد آيت ميهوب استطلاعًا بديعًا عن مدينته "بنزرت.. وحلم البحر بأن يصبح مدينة"، بينما كتب الفنان العراقي المقيم في هولندا محمد حيّاوي عن ماكوندو أكسبريس.. الكاتب والفقراء والفراشات الصفر. وباب "شخصية العدد" استضاف الناقد الدكتور حسين حمودة الأستاذ بجامعة القاهرة ليفتح صندوق ذكرياته ويحدثنا عن نجيب محفوظ.. شخصيته المرحة وحكمته الطاغية، بينما يلقي الكاتب الصحفي مصطفى عبد الله الضوء على ما دار في احتفالية منح جائزة وميدالية نجيب محفوظ في الجامعة الأمريكية بالقاهرة في دورتها الإخيرة للروائي عادل عصمت. وقي السياق ذاته كتبت الناقدة الدكتورة زهور كرام من المغرب عن الجوائز الأدبية العربية والفعل الثقافي ضمن زاوية "موضوع للمناقشة"، في حين كتب الروائي إبراهيم عبد المجيد ذكريات قاهرية عن ميدان عبده باشا، ويكتب الروائي ناصر عراق من دبي عن صورة الصحفي في السينما المصرية.. شريف ومناضل وانتهازي، وفي باب "نغم" يحاول المطرب والملحن الدكتور أحمد إبراهيم أن ينصف فنانًا ظلمته الأيام تحت عنوان "الفنان محمد فوزي ..كنوزه الفنية وأسطورته الخالدة"، بينما يكتب مصطفى عبد الله من الجزائر في باب "مهرجانات ثقافية ومعارض كتاب" عن مهرجان "ورقلة" الثقافي .. وتجليات الصحراء في الأدب وحضورها في الاستشراق، في هذه الواحة الجزائرية التي تبعد 900 كيلو مترًا عن العاصمة الجزائر في الجنوب الشرقي على الحدود مع كل من ليبيا، وتونس. وضمن الباب نفسه كتب مصطفى إبراهيم عن معرض الدوحة الدولي للكتاب.. وفي باب "ظواهر ثقافية" كتب الروائي السوري نبيل سليمان عن تراجيديا التهجير السورية في السرد والشعر، وينقلنا منذرالحر إلى شارع المتنبي في بغداد.. حيث الهروب من جحيم التفجيرات إلى جنّة المعرفة، ، أما باب "آدبيات العلوم" فتكتب من خلاله منّة الله سامي عن لويس باستير.. وكيف جعل من الكيمياء شغف ومن الإخلاص مهنة، وتكتب سمر بطي من لاهاي عن المبدع والطاقة.. العوامل المثالية للكتابة، وضمن باب "تجارب" كتب مدير التحرير الدكتور حسن رشيد عن رحلته مع الميكروفون ورحلته مع الحياة. جدير بالذكر أن نادي الجسرة الثقافي الاجتماعي من أعرق الأندية الأدبية في الوطن العربي واستضاف منذ إنشائه في مطلع الستينيات من القرن الماضي العديد من الكتاب والمثقفين من كافة أرجاء الوطن العربي ويمتاز بنشر المؤلفات الأدبية والنتاج الفكري لأولئك المثقفين من خلال مجلة الجسرة الثقافية ومن خلال موقعه الالكتروني، ويقيم العديد من الدورات التدريبية المجانية على مدار العام للشباب في مختلف مجالات الإبداع من كتابة، ومسرح، وموسيقى.

678

| 22 فبراير 2017

محليات alsharq
"الجسرة" ترفد المشهد الإبداعي بقضايا ثقافية وفنية

حفل العدد الجديد من مجلة الجسرة، التي يصدرها نادي الجسرة الثقافي الاجتماعي بالعديد من الموضوعات الثقافية والفنية، بما يثري مشهد المجلات الثقافية في العالم العربي، ما ينعكس بدوره على الحياة الثقافية العامة.وأصدر النادي العدد الـ37 من مجلته المعنونة "الجسرة الثقافية". ويقع العدد الجديد في 145 صفحة شاملاً المحاور الثابتة في المجلة وهي الدراسات، المساحة الحرة، الإبداعات الشعرية والقصصية، إضافة إلى قضية العدد وحوار المجلة الرئيسي ومحور الرحيل وكذلك المحاور الفنية والمتابعات الثقافية. وورد في مقدمة المجلة التي كتبها د. مراد مبروك، مشرف عام التحرير، أن "هذا العدد يصدر في ظل مجموعة من الأحداث والمتغيرات التي تتوالى على المنطقة العربية وجاء العدد ليعبر عن تلك المتغيرات وهذه الأحداث من المنظور الثقافي العربي على المستوى الإبداعي والنقدي والفكري". وتضمن محور الدراسات ثلاث دراسات لكل من د. حاتم الفطناسي، وجيهة عبد الرحمن، ود. عبد البديع عبد الله. أما المساحة الحرة فقد كتبها كامل نصيرات وشارك مجموعة من الشعراء والكتاب من مختلف بلدان الوطن العربي في محوري الإبداع الشعري والقصصي. أما قضية العدد فدارت حول اللغة والهوية، فيما جاء حوار العدد مع الممثل العالمي "فيجو مورتنسن" وأعده وترجمه مدني قصري. وتناول محور الرحيل مسيرة الفنانين محمد وفيق وعمر حجو وكويرات، بينما دار محور "البورتريه" عن الشاعر اليمني عبد الله البردوني. وشملت موضوعات محور الفنون فيلم الفيل الأزرق، والشخصية العربية في المفهوم الغربي الدرامي والغناء في قاموس الشعوب. وضم محور المتابعات الثقافية متابعة عن النص الأسطورة وأسطورة النص وأخرى عن المسرح العربي وتوظيف التراث.

337

| 14 سبتمبر 2015