في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث، أن إسهام محطة الخرسعة للطاقة الشمسية، التي افتتحت الشهر الماضي، في الحد من انبعاثات الكربون، سيعوّض ما يعادل نصف الانبعاثات الناتجة عن استضافة كأس العالم FIFA قطر 2022™، وذلك ضمن إطار الجهود الرامية لتنظيم أول نسخة محايدة الكربون من كأس العالم في قطر. وتمتد محطة الخرسعة، بطاقة 800 ميجاواط، على مساحة 10 كلم، أي ما يعادل مساحة 1400 ملعب لكرة القدم، ومن المتوقع أن توفر حوالي 1,8 مليون طن من الكربون لتعويض انبعاثات البطولة، مما سيساعد على تقليل البصمة الكربونية لاستضافة الحدث، ومن المتوقع أن تولد المحطة نحو 2 مليون ميجاواط من الطاقة في الساعة خلال السنة الأولى، وهو ما يعادل استهلاك 55 ألف منزل في قطر، وفقا للموقع الإلكتروني للمشاريع والإرث. وقال المهندس ياسر عبد الله الجمال، المدير العام للجنة العليا للمشاريع والإرث: تطلّب تنظيم بطولة محايدة الكربون جهداً كبيراً على مستوى الدولة، ونحن فخورون بالعدد الهائل من المشاريع التي جرى تنفيذها للمساعدة على تحقيق هذا الهدف، بداية من توظيف ممارسات البناء المستدامة على نطاق واسع، مثل تشييد استاد 974، أول استاد قابل للتفكيك بالكامل في تاريخ كأس العالم، إلى مشاريع إعادة التدوير وتحويل المخلفات إلى أسمدة عضوية واستخدام المركبات الصديقة البيئة. وأضاف: يؤكد الإعلان عن أن كمية الكربون التي سيوفرها تشغيل محطة الخرسعة للطاقة الشمسية سيساعد في تعويض انبعاثات الكربون الناتجة عن استضافة النسخة الأولى من المونديال في العالم العربي، على التزام قطر بالاستدامة البيئية، فضلاً عن وضع معايير جديدة لاستضافة الأحداث الكبرى في المستقبل. من جانبها قالت المهندسة بدور المير، المدير التنفيذي لإدارة الاستدامة في اللجنة العليا: حرصنا على أن تغطي استراتيجيتنا للحد من الانبعاثات الكربونية كافة الجوانب المرتبطة بالاستعداد لاستضافة البطولة. ولا شك أن تنظيم أول مونديال محايد الكربون في تاريخ كأس العالم سيمثل إنجازاً كبيراً من شأنه المساعدة على تحقيق أهداف المحافظة على البيئة في قطر والمنطقة والعالم. ونتوجه بالشكر لجميع شركائنا على دعمهم المتواصل والتزامهم بتحقيق هذا الهدف. وأشار تقرير صدر العام الماضي إلى أن كمية الانبعاثات الكربونية التي ستنتج عن استضافة مونديال قطر 2022 تقدر بحوالي 3,6 مليون طن، ومن المقرر جمع البيانات خلال البطولة لتحديث التقرير الخاص بمخزون الكربون، وتعديل استراتيجية التعويض وفقًا لذلك، بينما سيجري تعويض حوالي 50 ٪ من الانبعاثات من خلال دور محطة الطاقة الشمسية في الحد من الكربون، وستعوّض اللجنة العليا 1.5 مليون طن إضافي من خلال مشاريع الحد من الكربون التي وافق عليها المجلس العالمي للبصمة الكربونية. وشهدت السنوات الاثني عشر الماضية تعاوناً وثيقاً بين اللجنة العليا والفيفا وكأس العالم FIFA قطر 2022™، لمنح الأولوية للحد من التغير المناخي، وفق ما ورد في استراتيجية الاستدامة لمونديال قطر 2022. وقد واصل منظمو البطولة التزامهم بتنظيم مونديال محايد الكربون، من خلال مجموعة واسعة من المبادرات، منها توفير المواصلات العامة بالمجان للجماهير والمسؤولين، وعدم الحاجة لرحلات طيران داخلي، وتوظيف ممارسات البناء المستدامة، وإعادة التدوير، واستخدام المخلفات لتصنيع الأسمدة العضوية، والاعتماد على المركبات الكهربائية.
970
| 19 نوفمبر 2022
أكد سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة أن محطة الخرسعة تعتبر واحدة من مبادرات دولة قطر الإستراتيجية لبناء مشاريع تهدف إلى خفض الانبعاثات الغازية والحرارية. وأوضح سعادته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم بمناسبة تدشين محطة الخرسعة لإنتاج الطاقة الشمسية أن المحطة ستساهم في تحقيق خفض في انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون يقدر بنحو مليون طن سنويا. واستعرض سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة الجهود البيئية ومتطلبات الاستدامة التي تمت مراعاتها في إنشاء المحطة، مبينا أن اختيار موقع محطة الخرسعة جرى بعد دراسات علمية مستفيضة لتحديد أفضل المواقع التي تتمتع بتحقيق أعلى كفاءة تشغيلية ممكنة وتعظيم القيمة الاقتصادية للمشروع، مع مراعاة الآثار الجيولوجية والبيئية والمجتمعية لإنشاء هذه المحطة. وردا على سؤال وكالة الأنباء القطرية /قنا/ حول قرار دول تحالف /أوبك+/ المتعلق بخفض حجم إنتاج النفط بنحو مليوني برميل يوميا، اعتبر سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة أن القرار مبني على أسس تجارية وتقنية. وقال سعادته في هذا السياق بالنسبة لنا لسنا أعضاء في منظمة /أوبك/ ولكن بوصف خبرتنا كعضو سابق فإن القرارات داخل المنظمة تبنى على أسس تقنية وتجارية ومعطيات تدرس لتحقيق التوازن بين العرض والطلب. وعبّر سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة عن رفضه تسييس التعامل مع مثل هذه القرارات، خاصة وأنها تتخذ توافقياً ولتحقيق المصلحة العامة للأعضاء، مضيفاً بعد اطلاعي على البيانات الصادرة من وزراء الدول الأعضاء أعتقد أن القرار تقني اتخذ خدمة لمصلحة أعضاء المنظمة. من جهة أخرى، أكد سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة في معرض رده على أسئلة الصحفيين، أن قطر لن تحول شحنات الغاز المتعاقد عليها بالفعل مع مشترين آسيويين إلى أوروبا هذا الشتاء، مشددا على التزام الدولة بعقودها مع أي مشتر سواء كان في أوروبا أو آسيا أو غيرها. وأوضح أن قطر للطاقة تهدف إلى أن تصبح أكبر متعامل في مجال الغاز الطبيعي المسال على مستوى العالم من خلال النمو العضوي وأنها تعمل بالفعل على تكوين فرق تجارية، مؤكدا عدم وجود خطط للاستحواذ على شركة تجارية أخرى لتنمية أعمالها في مجال الغاز الطبيعي المسال. ولفت سعادته في سياق متصل إلى أن قطر وشركة توتال إنرجيز الفرنسية ستدخلان في شراكات مستقبلية معا. يذكر أن محطة الخرسعة للطاقة الشمسية مملوكة لمشروع مشترك بين شركات تابعة لشركة قطر للطاقة للحلول المتجددة (60%) وماروتيني (20,4%) وتوتال إنرجيز (19,6%). وتبلغ سعة محطة الخرسعة للطاقة الشمسية 800 ميغاواط، وهي الأولى في دولة قطر وواحدة من أكبر المحطات من نوعها في المنطقة من حيث الحجم والسعة. وتبلغ مساحة المحطة أكثر من 10 كيلومترات مربعة، وتتضمن ما يزيد على 1.8 مليون لوحة شمسية مثبتة على قواعد معدنية تعتمد تقنية متابعة حركة الشمس من الشرق إلى الغرب لتعزيز الاستفادة القصوى من مساحة الأرض وتعظيم الإنتاج اليومي من المحطة. كما تستثمر المحطة في عمليات التشغيل والصيانة التي تشمل توظيف آلات الروبوت في تنظيف الألواح الشمسية ليلاً باستخدام المياه المعالجة وذلك بهدف تعزيز كفاءة المحطة. وكانت محطة الخرسعة للطاقة الشمسية قد بدأت خلال شهر يونيو الماضي بتزويد شبكة قطر الوطنية بالطاقة الكهربائية، وذلك في بداية إنتاج المرحلة الأولى التي بلغت 400 ميغاواط. ومع إتمام المرحلة الثانية من المشروع، تم رفع السعة إلى كامل الطاقة الإنتاجية البالغة 800 ميغاواط، حيث ستغطي المحطة حوالي 10 بالمئة من الطلب على الكهرباء عبر الشبكة الوطنية خلال أحمال الذروة. ويأتي بناء هذه المحطة تنفيذا لأهداف استراتيجية قطر للطاقة للاستدامة التي تعيد التأكيد على التزامها، كمنتج رئيسي للطاقة، بالإنتاج المسؤول للطاقة النظيفة وبأسعار معقولة لتسهيل الانتقال إلى طاقة منخفضة الكربون. وتحدد الاستراتيجية عددا من الأهداف الأخرى علاوة على توليد أكثر من 5 غيغاواط من الطاقة الشمسية، بما في ذلك خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري واستخدام تقنيات التقاط الكربون واحتجازه لعزل أكثر من 11 مليون طن سنوياً من ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2035، وكذلك خفض المزيد من كميات الكربون في منشآت الغاز الطبيعي المسال وهو ما يعزز التزام قطر بتزويد الأسواق العالمية بغاز طبيعي أنظف وعلى نطاق واسع لتسهيل الانتقال إلى طاقة منخفضة الكربون.
1029
| 18 أكتوبر 2022
استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، السيد باتريك بويانيه رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة توتال الفرنسية والوفد المرافق، وذلك على هامش حفل افتتاح محطة الخرسعة للطاقة الشمسية في منطقة الخرسعة صباح اليوم. جرى خلال المقابلة استعراض علاقات التعاون القائمة بين دولة قطر وشركة توتال وسبل تطويرها، بحسب الموقع الإلكتروني للديوان الأميري.
1283
| 18 أكتوبر 2022
تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل افتتاح محطة الخرسعة للطاقة الشمسية، في منطقة الخرسعة صباح اليوم. إليك أبرز 5 معلومات عن محطة الخرسعة للطاقة الشمسية: 1- تبلغ سعة محطة الخرسعة للطاقة الشمسية 800 ميغاواط، وهي الأولى في دولة قطر وواحدة من أكبر المحطات من نوعها في المنطقة من حيث الحجم والسعة. وتبلغ تكلفتها نحو 1.7 مليار ريال. 2- تبلغ مساحتها أكثر من 10 كيلومترات مربعة، وتتضمن ما يزيد على 1,800,000 لوحة شمسية. وتوفر ما يعادل 10% من الطاقة الكهربائية للدولة وقت الذروة. 3- الألواح الشمسية مثبتة على قواعد معدنية تعتمد تقنية متابعة حركة الشمس من الشرق إلى الغرب لتعزيز الاستفادة القصوى من مساحة الأرض وتعظيم الإنتاج اليومي من المحطة. كما تستثمر المحطة في عمليات التشغيل والصيائة التي تشمل توظيف آلات الروبوت في تنظيف الألواح الشمسية ليلاً باستخدام المياه المعالجة وذلك بهدف تعزيز كفاءة المحطة. 4- محطة الخرسعة للطاقة الشمسية مملوكة لمشروع مشترك بين شركات تابعة لشركة قطر للطاقة للحلول المتجددة (60%) وماروبيني اليابانية (20.4%) وتوتال إنرجيز الفرنسية (19.6%). 5- تم اختيار موقع محطة الخرسعة بعد دراسات علمية مستفيضة لتحديد أفضل المواقع التي تتمتع بتحقيق أعلى كفاءة تشغيلية ممكنة وتعظيم القيمة الاقتصادية للمشروع، مع مراعاة الآثار الجيولوجية والبيئية والمجتمعية لإنشاء هذه المحطة، بحسب تصريحات سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة.
6704
| 18 أكتوبر 2022
تتجه دولة قطر إلى تعزيز استثماراتها في مجال إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، مع مضاعفة قيمة إجمالي مشاريعها في هذا القطاع من 1.7 مليار ريال إلى نحو 4 مليارات ريال، وذلك بعد الإعلان عن ضخ استثمارات بقيمة 2.3 مليار ريال في محطتي /مسيعيد/ و/رأس لفان/ خلال العام الحالي. ويعكس هذا التوجه السياسات والخطط الحكومية لتنويع مصادر الطاقة، من خلال التشجيع على الاستثمار في الطاقة المتجددة، بالنظر إلى المعطيات المناخية والإمكانات المادية والتقنية المتاحة في قطر. وقد أكد سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة، في تصريح له، أن محطتي /مسيعيد/ و/رأس لفان/ تعدان خطوة رئيسية على طريق الاعتماد المتزايد على الطاقة المتجددة عالية الكفاءة. من جانبه، رأى الدكتور سيف علي الحجري، المختص في مجال البيئة، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، أن قرار قطر التوسع في إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية أتى في الوقت المناسب بالتوازي مع ذروة تزايد الطلب على الطاقة من مختلف المصادر. ولفت الدكتور الحجري إلى أن الحاجة الماسة للطاقة جعلت قطر تلعب أدوارا إقليمية ودولية لحل مسألة الطلب العالمي، وهو ما حدا بها إلى التوجه لتنويع مصادرها ورفع قدراتها الإنتاجية من الطاقة البديلة، من خلال الإعلان عن إنشاء محطة ضخمة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية في /الخرسعة/ بقدرة 800 ميغاوات سنويا، والتي ستثمل نحو 10 في المئة من القدرات الإنتاجية للدولة. وسيغطي مشروع محطة الخرسعةالكبرى للطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء بتقنية الخلايا الكهروضوئية التي تم تدشينها اليوم، تقريبا نحو 10 بالمئة من احتياجات دولة قطر من الكهرباء، فيما تبلغ تكلفة المحطة التي تمتد على مساحة 10 كيلومترات مربعة نحو 1.7 مليار ريال. ويأتي هذا المشروع ضمن جهود الدولة للحفاظ على الطاقة والبيئة، بما يضمن الموازنة بين منفعة الجيل الحالي ومنفعة الأجيال المقبلة، تماشيا مع رؤية قطر الوطنية 2030، كما أنه يعكس سياسات دولة قطر في تنويع مصادر إنتاج الطاقة، وزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة، والتزاماتها في ملف بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022. يذكر أن هذا المشروع كان مطروحا بطريقة تنافسية على شركات عالمية لتقديم أفضل تقنية لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، وتعتبر الأسعار التي حصلت عليها الدولة لتوليد الكهرباء تنافسية والأفضل على مستوى العالم، بالإضافة إلى أن تكلفة إنتاج الكهرباء من هذه المحطة منافسة جدا، مقارنة بتوليد الكهرباء من الوقود التقليدي. وأكد الدكتور الحجري أن قطر ماضية في رفع قدراتها من الطاقة البديلة عبر الإعلان عن مشروعين ضخمين في هذا المجال بـ /مسيعيد/ و/رأس لفان/، موضحا أن هذا التوجه يصب في خانة التزامات قطر بخصوص البصمة الكربونية والوصول بها إلى صفر في أفق العام 2050. وشدد في هذا السياق إلى ضرورة الأخذ بعين الاعتبار التحديات التي تواجهها هذه الصناعة في قطر، خاصة في ظل الارتفاع الشديد لدرجات الحرارة، بالإضافة إلى مستويات الرطوبة والغبار التي تؤثر على الكميات المنتجة. وأشار الدكتور الحجري إلى أن هناك وعيا في قطر بضرورة التوجه نحو استخدام الطاقة البديلة في عدد من المشاريع على غرار مشروعي /لوسيل/ و/مشيرب/، بالإضافة إلى توجه الأفراد في قطر إلى إنجاز محطات فردية لإنتاج الطاقة الشمسية في قطاعي الزراعة والصناعة والمنازل. ومن المنتظر أن تدخل محطتا الطاقة الشمسية في مسيعيد ورأس لفان الصناعيتين طور الإنتاج نهاية 2024، ومن المتوقع أن تسهما في زيادة قدرة توليد الطاقة المتجددة في البلاد إلى 1.67 غيغاواط بنهاية 2024. وستقوم شركة سامسونغ سي أند تي الكورية بتنفيذ هذا المشروع باستثمار بلغ 2.3 مليار ريال قطري أي (600 مليون دولار).
2629
| 18 أكتوبر 2022
تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل افتتاح محطة الخرسعة للطاقة الشمسية في منطقة الخرسعة صباح اليوم. وخلال الحفل تم عرض فيلم وثائقي حول المحطة التي تبلغ مساحتها أكثر من 10 كيلومترات مربعة، وتتضمن ما يزيد على 1,800,000 لوحة شمسية، كما تضمن الفيلم مراحل إنجاز المحطة ودورها في توفير ما يعادل 10% من الطاقة الكهربائية للدولة وقت الذروة، وعمليات التشغيل وتوظيف آلات الروبوت لتعزيز كفاءة المحطة، بحسب الديوان الأميري. وعقب الافتتاح قام سمو الأمير المفدى بجولة اطلع خلالها على غرفة التحكم الرئيسية للمحطة، كما استمع إلى شرح حول دورها في تلبية الاحتياجات المحلية من إمدادات الطاقة والأهداف الاستراتيجية لقطر للطاقة للاستدامة والتي تتضمن إنتاج طاقة نظيفة نحو انتقال مسؤول إلى طاقة منخفضة الكربون. حضر الحفل معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، كما حضره عدد من أصحاب السعادة الشيوخ والوزراء وكبار مسؤولي الشركات المحلية والعالمية.
4005
| 18 أكتوبر 2022
اهتمام عالمي بتوقيع اتفاقيات محطة الخرسعة للطاقة الشمسية تقارير دولية: تفتح آفاقاً جديدة في قطر والمنطقة للطاقة المتجددة والنظيفة ** بلومبيرغ: قطر تتجه إلى الطاقة المتجددة لتلبية احتياجاتها المحلية قوبل توقيع اتفاقيات مشروع محطة الخرسعة الكبرى للطاقة الشمسية، باهتمام دولي واسع، كما قوبل بحضور بارز في نشرات وتقارير الصحافة الاقتصادية المتخصصة والعالمية. ونوهت وسائل الإعلام إلى الشراكة العالمية التي ستساهم في تنفيذ هذا المشروع الكبير، حيث إنه بموجب هذه الاتفاقية ستقوم المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء، وهي الجهة المالكة والمشغلة لمنظومة شبكات نقل وتوزيع الكهرباء والمياه في دولة قطر، بشراء الطاقة الكهربائية التي سيتم إنتاجها من المشروع في حين تتحمل مسؤولية تشييد وتشغيل المشروع شركة سراج1، وهي شركة مملوكة لكل من شركة سراج للطاقة، بنسبة 60 بالمائة، وتحالف شركة ماروبيني اليابانية وشركة توتال الفرنسية، بنسبة 40 بالمائة. الاحتياجات المحلية وفي معرض تعليقها على الاتفاقية، قالت وكالة بلومبيرغ الاقتصادية المتخصصة، إن قطر مثل العديد من الدول المجاورة الغنية بالنفط،، وهي أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم، تتجه إلى الطاقة الشمسية وغيرها من أشكال الطاقة المتجددة لتلبية احتياجاتها المحلية من الطاقة. وأضافت بلومبيرغ أن قطر للبترول، تخطط لبناء أربعة مصانع جديدة لتسييل الغاز، وتتفاوض على شراكة محتملة مع شركات الطاقة الكبرى. وستقرر هذا العام ما إذا كانت تريد من شركاء دوليين الشراكة في توسيع حقل الشمال الذي يحتضن أكبر احتياطي للغاز في العالم. وأشارت بلومبيرغ إلى أن الاتفاق مع ماروبيني وتوتال لا علاقة له بتوسعة حقل الشمال. وسيلة جيدة وفي تقرير لها حول الاتفاقية، قال موقع شبكة CNN بالعربي إن المحطة تعد من بين أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، وتعد المحطة الأولى من نوعها في قطر بطاقة تبلغ حوالي 800 ميغاواط، مشيرة إلى أنه بموجب الاتفاقيات الموقعة سيتم تنفيذ المشروع في منطقة الخرسعة، غرب العاصمة الدوحة على مساحة عشرة كيلومترات مربعة، وبتكلفة إجمالية تقدر بحوالي 1.7 مليار ريال، نحو467 مليون دولار أمريكي تقريبا، ونوه التقرير إلى أن الدول المتقدمة تعتمد على الخلايا الكهروضوئية التي تُعد وسيلة جيدة لتوليد الطاقة الكهربائية. وقالت وكالة الأنباء الألمانية د ب أ في تقرير لها حول المشروع إن نجاح هذا المشروع يسهم في نهضة دولة قطر وتحقيق رؤيتها الوطنية، مشيرة إلى أن المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء)، وهي الجهة المالكة والمشغلة لمنظومة شبكات نقل وتوزيع الكهرباء والمياه في قطر، ستقوم بشراء الطاقة الكهربائية التي ستنتج من المشروع. ونقل التقرير تصريحات سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول، أن المشروع يأتي ضمن مساهمة قطاع الطاقة في الوفاء بالتزامات البلاد في ملف كأس العالم 2022، حيث سيولد حوالي ثمانية أضعاف الطاقة الشمسية التي التزمت قطر ببنائها في هذا الملف، كما يساعد المشروع على ضمان حيادية الكربون. أكبر محطات الطاقة وأجمعت التقارير الدولية التي تابعت الموضوع أن إطلاق هذا المشروع يفتح آفاقا جديدة في قطر والمنطقة للطاقة المتجددة والنظيفة، وتحدثت عن نمو سوق الطاقة المتجددة في قطر خلال الفترة المقبلة، مبينة أن قطر وفي طريق بلوغ رؤيتها المستقبلية الخاصة بعام 2030، ستتماشى والتغيرات التي سيشهدها هذا القطاع على المستوى الدولي، متوقعا أن يبلغ حجم سوق الطاقة المتجددة في الدوحة ببلوغ سنة 2022 حوالي 20 مليار دولار، وذلك بمعدل نمو سنوي يصل إلى 20% بداية من سنة 2016، التي بدأ فيها القطاع في تحقيق أول قفزاته، مع تركيز الحكومة على الاستثمار في الطاقة الشمسية والعمل على استغلالها في مجموعة من النشاطات داخل البلد. وأشارت التقارير إلى أن الاهتمام الكبير التي توليه قطر لدعم جهود القطاع الخاص، والبحث نحو إشراكه في تعزيز وتقوية الاقتصاد الوطني، سيسهم هو الآخر وبشكل واضح في تنمية سوق الطاقة المتجددة، من خلال تضاعف مشاريع الاستثمارات الصناعية التي تعنى بتوليد الطاقة النظيفة، مشيرا إلى أن أهم مصادر إنتاج الطاقة المتجددة ترتبط بعوامل مناخية، أهمها طاقة الرياح والطاقة الشمسية، مشددا على أن قطر تملك إمكانيات كبيرة على مستوى الطاقة الحرارية نظرا لطبيعتها، التي تجعل من الشمس مزودا رئيسيا بالطاقة إذا ما تم استغلالها بالشكل المطلوب. نموذج عالمي ونوهت بعض هذه التقارير بجهود قطر في مجال استثمارات الطاقة المتجددة، مشيرة إلى استثمارات شركة نبراس شركة نبراس للطاقة باعتبارها نموذجا للرؤية العالمية الطموحة نحو تنويع مصادر الطاقة، وأشارت بعض التقارير إلى ما تم مؤخرا من توقيع شركة نبراس لإدارة الاستثمار بي. في. - وهي شركة هولندية تابعة ومملوكة بالكامل لشركة نبراس للطاقة، اتفاقية ملزمة للاستحواذ على حصة 80 بالمائة في 4 مشاريع قيد التطوير للطاقة الشمسية الكهروضوئية في البرازيل من شركة كانديان سولار، وهي شركة عالمية رائدة في مجال تطوير محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية ومصنع للألواح الشمسية. حيث ستتيح عملية الاستحواذ لشركة نبراس إمكانية الوصول إلى سوق الطاقة المتجددة في البرازيل والذي يتميز بسرعة النمو والتطور، ويتماشى مع أهداف شركة نبراس المعلنة والمتمثلة في ترسيخ مكانتها كمطور دولي رائد في مجال الطاقة. وتعد المحفظة التي تم الاستحواذ على حصة الأغلبية في أسهمها أكبر محفظة للطاقة الشمسية الكهروضوئية ثنائية الوجه جاهزة للتطوير في أمريكا اللاتينية، وبطاقة إنتاجية إجمالية تبلغ 482.6 ميجاواط.
6498
| 21 يناير 2020
مساحة إعلانية
في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
140524
| 22 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
13668
| 22 نوفمبر 2025
تبدأ الليلة أول ليالي نجم الزبانا في قطر وعدد أيامه 13 يوماً ووقت طلوعه24 نوفمبر 2025، وفيه تزداد البرودة ليلاً مع اعتدال الحرارة...
7208
| 23 نوفمبر 2025
تصل منتخبات عمان والسودان والبحرين واليمن ولبنان والصومال إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأحد استعدادا لخوض مبارياتها في الملحق المؤهل لدور المجموعات ببطولة...
5642
| 23 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
مع اقتراب اليوم الوطني لدولة قطر، تحتفل أكاديمية الإجارة لتعليم القيادة بهذه المناسبة الغالية من خلال تقديم عروض وخصومات مميزة تشمل جميع الدورات...
5382
| 23 نوفمبر 2025
في إطار متابعة واحدة من أكبر قضايا تزوير ملفات الجنسية في الكويت، كشفت مصادر صحفية عن اكتشاف 999 شخصًا حصلوا على الجنسية عبر...
2926
| 22 نوفمبر 2025
ردت وزارة الصحة والسكان المصرية عن الأنباء التي تم تداولها حول انتشار فيروسات مجهولة أو سلالات خطيرة في البلاد. وقال الدكتور حسام عبد...
2560
| 22 نوفمبر 2025