قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أصدرت إدارة الإصدارات والترجمة في وزارة الثقافة رواية /قاربي سيعود/، للكاتب والشاعر القطري محمد إبراهيم السادة. وتتناول الرواية في 161 صفحة حقبة لم تكون فيها هواتف ولا أجهزة إرسال واستقبال، وليست هناك وسيلة للتواصل والسؤال عن الأخبار في لحظة التذكر وامتلاء الخواطر بأطياف النائين، حيث كان الاتصال والتواصل بين الناس عن طريق الناس أنفسهم، وكانت الرسالة مكتوبة أو شفهية قد تصل بعد أيام أو شهور، وقد لا تصل أبدا. وينقلنا المؤلف في هذه الرواية بأسلوبه السردي إلى عالم الثلاثينيات من القرن الماضي، تلك الحياة في البيئة القطرية بتفاصيلها الدقيقة التي تدل على إلمام الكاتب بتلك الحياة وتفاصيلها. وقال الكاتب محمد إبراهيم السادة في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/: إن روايتي /قاربي سيعود/ هي عملي الروائي الأول، وتتحدث عن شخصية لقريب لي عاصر أحداث بدايات القرن الماضي، ومنها الغوص، وسنة الطبعة، والحرب العالمية الثانية، وذكرت في الرواية أساليب المعيشة في ذلك الوقت من حياة اجتماعية وعلاقات إنسانية.. كما لم أهمل حركة التجارة والصناعة، خاصةً صناعة السفن الخشبية، وتجارة السلع والمواد التموينية، وأشرت إلى الوجود الأجنبي في الخليج كالحاميات العثمانية والإنجليزية، وطرق التواصل بينهم وبين أبناء الخليج العاديين. وأضاف: أما شخصيات الرواية فقد مزجت فيها بين الشخصيات الحقيقية والشخصيات الوهمية، التي تتحرك بما يمليه عليها زمن الرواية من عادات وتقاليد ومعتقدات، ولغة الرواية العربية الفصيحة المشكولة التي تصف أي كلمة دارجة ترد في السياق، ووضعت توضيحها في سياق السرد لأبتعد عن التذييل بالهوامش، أما الأسلوب فقد راعيت فيه البساطة وصولا إلى إفهام الجيل الجديد وإطلاعه على سبل العيش في ذلك الوقت. جدير بالذكر أن الكاتب محمد إبراهيم السادة شاعر صدرت له العديد من الدواوين الشعرية بالفصحى، بالإضافة إلى بحث أدبي في السردية الشفهية، وأناشيد للأطفال.
1243
| 02 فبراير 2023
أصدرت وزارة الثقافة ممثلة في إدارة الإصدارات والترجمة، الطبعة الأولى من رواية «قاربي سيعود»، للكاتب والشاعر محمد إبراهيم السادة، وذلك في أول تجاربه الروائية. وحول فكرة هذا العمل، قال الكاتب محمد إبراهيم السادة في تصريحات خاصة لـ الشرق: إن الفكرة بدأت قبل خمس سنوات تقريباً بعد أن رأيت وأحسست بما تفعله الحضارة بالإنسان من فرض هيمنتها المادية المتسارعة مكتسحة الجانب الروحي والأخلاقي فيه، والمد الجارف الذي يهدد الأجيال القادمة من اللهاث خلف الماديات وإهمال الترابط والعلاقات الإنسانية والتضحية بالثوابت والأخلاق والموروثات، وقفت وقفة المتأمل لمصير الآتين الجدد إلى الحياة بعقول فارغة ليملؤوها بالأنانية والتنافر والصراع من أجل مظاهر خادعة سرعان ما تتلاشى، ثم التفت الى الخلف لأرى الأجيال الراحلة وهي تستغيث وتندب جهدها الذي بذلت فيه العمل والكد والعرق في سبيل رفاهية من بعدهم ليجدوهم يهدمون تلك الجهود وكل ذلك الإرث ويهيمون على وجوههم راكضين خلف آمال واهية وأمنيات كاذبة. وأضاف: تأملت في كل ذلك فوجدتني أحمل رسالة من الماضين إلى الآتين يفرضها علي مكاني بينهم، تناولت كيف كان الأولون يعيشون، كيف هي منازلهم ووسائل مواصلاتهم وطرق حصولهم على أرزاقهم، تناولت أخلاقهم وصدقهم ووفاءهم، وتناولت ترابطهم وأشواقهم لبعضهم في ليال شاحبة خالية من أي وسيلة اتصال، فأطاعني قلمي في رسم تلك الصور لأناس رحلوا كانوا قريبين مني لتكون الصورة أوضح على الرغم من ضبابيتها أحياناً لذلك قمت بملء تلك الفراغات بخيالات قريبة من واقعهم وجسدتها لتكتمل الصورة. وحول ما إذا كان خوضه لتجربة الكتابة الروائية يعد انتقالاً إليها من الشعر. أكد السادة أنه لا يعتبر كتابته للرواية انتقالًا أو عزوفًا عن الشعر. وقال: أنا أؤمن أن الشعر أكثر قدرة على التعبير من الرواية فالشعر يحلق بالشاعر في آفاق المعاني ويختزل الصورة في بيت أو بيتين في حين أن الرواية تحتاج إلى صفحات لرسم نفس الصورة، وذلك ليس استهانة بالرواية ولكن الشعر مناسبة وشعور يحتم على الشاعر أن يصوره في حينه فيركز المعاني ويحشدها أما الرواية فنفسها أطول ودعني أقول إنني أعتبر الرواية عشرات من القصائد تتطلب وقتاً أطول من القارئ. وأنا دخلت ساحة الرواية لكنني لم أتخل عن برج الشعر. وفيما إذا كانت ستكون له تجارب روائية أخرى. توقع الشاعر والروائي محمد إبراهيم السادة ذلك. مؤكداً أن روايته الجديدة «قاربي سيعود» استغرقت خمس سنوات لترى النور، وأنه لن يستعجل في كتابة الرواية القادمة ولكن الفكرة مطروحة والموضوعات عديدة. وفي تقدمة الرواية، أكدت وزارة الثقافة حرصها على نشر الأعمال الأدبية المتميزة للكتاب القطريين والعرب، وأن للأعمال السردية نصيبا وافرا من هذا النشر، حيث يعد العمل السردي إنتاجاً فكرياً متميزاً.لافتة إلى أن الكتاب القطريين فرضوا أنفسهم في الساحة الأدبية المحلية والخليجية والعربية، لما تحمله أعمالهم من إبداعات متميزة، وأفكار نيرة، نال بها جوائز في مناسبات عديدة، كما تمت ترجمة العديد من الأعمال القصصية والروائية القطرية إلى لغات أجنبية عديدة نالت استحسان القارئ غير العربي. تفاصيل حياتية عرجت وزارة الثقافة - خلال تقدمة العمل- على الرواية الجديدة للكاتب محمد إبراهيم السادة. مؤكدة أنه ينقل القارئ إلى عالم الثلاثينيات من القرن الماضي مما يجعلنا نتعرف على تلك الحياة في البيئة القطرية بتفاصيلها الدقيقة التي تدل على إلمام الكاتب بتلك الحياة التي لاشك في أنها قد وصلته عبر تناقل الأجيال لها من الآباء والأجداد، حيث ينقل المؤلف فيها القارئ إلى ذلك العالم كأنه يعيش فيه، فيصف بأسلوب سردي وبلغة شاعرية وعاطفة جياشة معاناة الحياة اليومية والتفاصيل الدقيقة لذلك الزمن كمهنة الغوص، وتجارة اللؤلؤ، والمفردات المستخدمة آنذاك، وكذلك الحياة الاجتماعية والعادات والتقاليد كعادات الزواج وإكرام الضيف، وغيرها. كما أكدت الوزارة أن الكاتب محمد إبراهيم السادة شاعر صدرت له العديد من الدواوين الشعرية باللغة العربية الفصحى، بالإضافة إلى بحث أدبي في السردية الشفهية، وكذلك أناشيد للأطفال، ويعد هذا العمل الأول له في الكتابة الروائية. وأعربت عن الأمل في أن يشكل هذا العمل السردي إضافة جديدة للمكتبة القطرية والعربية.
2063
| 11 يناير 2023
يشارك الشاعر محمد إبراهيم السادة في فعاليات معرض الكتاب العربي الإسباني المقام في مدريد. حيث ألقى عدداً من القصائد التي تنوعت بين المحلي والعربي وذلك خلال الأمسية الشعرية التي اقيمت في المعرض وبحضور عدد من الشعراء العرب خصوصا الذين يعيشون في المهجر وتحدث عن أن مسيرته مع الشعر الفصيح بدأت منذ الصغر، لأن والدي رحمه الله كان يجمعنا أنا وإخوتي وأقربائي ويقيم مسابقات بيننا في المساجلات الشعرية، بحيث يقول كل منا بيت شعر على مسمعه على شرط أن يكون بالفصحى وأن يكون لشعراء كبار، بالإضافة إلى الشعر الجاهلي أيضا، حيث إنه كان يقيم مثل هذه الجلسات والمساجلات باستمرار، وهو ما حببني وجعلني أقرأ الشعر الفصيح وأحفظه تحضيرا للمسابقة التي كان يقيمها والدي. وقد بدأت كتابة الشعر في المرحلة الثانوية إلى أن دخلت الجامعة وبالتحديد قسم اللغة العربية، وتعلمت قواعد العروض وأوزان الشعر ومن هناك كانت بدايتي . وقال أيضاً إن الشعر الفصيح يحظى باهتمام واسع في قطر والخليج خاصة مع وجود جهات مختلفة مثل كتارا تدعم الشعر الفصيح بكل مستوياته، وكذلك تخصيص جائزة كتارا لشاعر الرسول التي كانت تعتمد الشعر الفصيح في مدح رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم. منوها إلى أن الشعر الفصيح في بلادنا وصل لأعلى مستوياته من خلال الشعراء القطريين الذين حققوا قفزة نوعية في تاريخ الساحة الأدبية بشكل عام والشعرية بالأخص. وتشارك في المعرض عدة مكتبات ودور نشر مع مجموعة مختارة من الكتب من جميع الاصناف الادبية. وقدم المعرض كتبا تباع لأول مرة في مدريد في اللغة العربية واللغة الإسبانية، وحضر العديد من المؤلفين والناشرين والموزعين. وكانت هناك أنشطة ثقافية للأطفال في الصباح منها القصص العربية بالإسبانية وساحر والعاب مختلفة. في الفترة المسائية قدمت عروض من الموسيقى العربية والإسبانية مع قراءة الشعر. كما نظمت مائدة مستديرة حول “الأدب” مع الكتاب البارزين العرب. وتعد مشاركة الشاعر محمد السادة هي الأولى له في هذا المعرض وقد حظيت بتصفيق من الحضور خصوصا تلك القصائد التي تناولت الشأن العربي العام والظروف التي تعاني منها الأمة العربية خصوصاً فيما يتعلق بقضية فلسطين.
928
| 29 سبتمبر 2018
في ظل ندرة الإصدارات الموجهة للأطفال، أصدرت إدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والرياضة، كتاب "السردية الشفاهية لقصص الأطفال"، للشاعر محمد إبراهيم السادة، بما يعكس وجود رغبة حقيقية في إثراء المكتبة القطرية بمثل هذه النوعية من الإصدارات الموجهة للأطفال، أو الأخرى المعنية بآدابه. ويأتي إصدار الإدارة لهذا الكتاب في إطار حرصها على الدفع بمجال جديد بالاهتمام، بما ينير درب من دروب المعرفة والثقافة. فيما لم يكتف الباحث وهو يقدم كتبه بالبحث والدراسة، وإنما أورد من تجاربه في هذا المجال. هذه الحالة جعلت الدراسة نظرية وتطبيقية في آن، وبمثابة فتح للطريق أمام الباحثين الآخرين لتقديم دراسات أخرى تغني المكتبة العربية عمومًا، والقطرية خصوصًا في هذا المجال البحثي المهم. وتناول السادة في فصول كتابه مكانة القصة في الأدب الشعبي من خلال حديثه عن أهمية القص بشكل عام، ودرس أيضًا المعايير الواجب توافرها في الراوي الذي يعد نفسه ليحدث الأطفال، ويروي لهم. وعرج السادة على أمثلة وتعليق، كما عنون به الفصل الثالث من كتبه، وهو عبارة عن عرض لبعض النصوص القصصية المتداولة في الأدب العربي والخليجي، وهي القصص التي رأى فيها عبرًا وقيمًا تربوية،محاولًا تطبيق القواعد الواردة في الفصلين الأول والثاني على تلك القصص. وتعرض لدراسات تطبيقية لعدد من النصوص التي تحكى للأطفال وتأثيراتها فيهم، في حين أفرد الفصل الرابع وهو الأخير للحديث عن تجربته الذاتية في هذا المجال كونه أديبا وأبًا أيضًا، فأثرى كتابه إثراء جميلًا.
393
| 22 فبراير 2017
كتاب جديد لمؤلفه محمد إبراهيم السادة في ظل ندرة الإصدارات الموجهة للأطفال، أصدرت إدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والرياضة، كتاب "السردية الشفاهية لقصص الأطفال"، للشاعر محمد إبراهيم السادة، بما يعكس وجود رغبة حقيقية في إثراء المكتبة القطرية بمثل هذه النوعية من الإصدارات الموجهة للأطفال، أو الأخرى المعنية بآدابه.ويأتي إصدار الإدارة لهذا الكتاب في إطار حرصها على الدفع بمجال جديد بالاهتمام، بما ينير درب من دروب المعرفة والثقافة. فيما لم يكتف الباحث وهو يقدم كتبه بالبحث والدراسة، وإنما أورد من تجاربه في هذا المجال. من غلاف الكتاب هذه الحالة جعلت الدراسة نظرية وتطبيقية في آن، وبمثابة فتح للطريق أمام الباحثين الآخرين لتقديم دراسات أخرى تغني المكتبة العربية عمومًا، والقطرية خصوصًا في هذا المجال البحثي المهم.وتناول السادة في فصول كتابه مكانة القصة في الأدب الشعبي من خلال حديثه عن أهمية القص بشكل عام، ودرس أيضًا المعايير الواجب توافرها في الراوي الذي يعد نفسه ليحدث الأطفال، ويروي لهم.وعرج السادة على أمثلة وتعليق، كما عنون به الفصل الثالث من كتبه، وهو عبارة عن عرض لبعض النصوص القصصية المتداولة في الأدب العربي والخليجي، وهي القصص التي رأى فيها عبرًا وقيمًا تربوية،محاولًا تطبيق القواعد الواردة في الفصلين الأول والثاني على تلك القصص.وتعرض لدراسات تطبيقية لعدد من النصوص التي تحكى للأطفال وتأثيراتها فيهم، في حين أفرد الفصل الرابع وهو الأخير للحديث عن تجربته الذاتية في هذا المجال كونه أديبا وأبًا أيضًا، فأثرى كتابه إثراء جميلًا.
864
| 21 فبراير 2017
"جائزة شاعر الرسول" نقلة نوعية على مستوى الوطن العربي مسيرتي في نظم الشعر بدأت منذ الصغر والدي كان يقيم مسابقات تشجيعية لحفظ الشعر أكد الشاعر محمد إبراهيم السادة في حواره "للشرق" أن الشعر الفصيح يحظى باهتمام واسع في قطر والخليج خاصة مع وجود جهات مختلفة مثل كتارا تدعم الشعر الفصيح بكل مستوياته، وكذلك تخصيص جائزة "كتارا لشاعر الرسول" التي كانت تعتمد الشعر الفصيح في مدح رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم. منوها إلى أن الشعر الفصيح في بلادنا وصل لأعلى مستوياته من خلال الشعراء القطريين الذين حققوا قفزة نوعية في تاريخ الساحة الأدبية بشكل عام والشعرية بالأخص. متى بدأت كتابة الشعر الفصيح ؟ إن مسيرتي مع الشعر الفصيح بدأت منذ الصغر، لأن والدي رحمه الله كان يجمعنا أنا وإخوتي وأقربائي ويقيم مسابقات بيننا في المساجلات الشعرية، بحيث يقول كل منا بيت شعر على مسمعه على شرط أن يكون بالفصحى وأن يكون لشعراء كبار، بالإضافة إلى الشعر الجاهلي أيضا، حيث إنه كان يقيم مثل هذه الجلسات والمساجلات باستمرار، وهو ما حببني وجعلني أقرأ الشعر الفصيح وأحفظه تحضيرا للمسابقة التي كان يقيمها والدي. وقد بدأت كتابة الشعر في المرحلة الثانوية إلى أن دخلت الجامعة وبالتحديد قسم اللغة العربية، وتعلمت قواعد العروض وأوزان الشعر ومن هناك كانت بدايتي . هل ترى أن الشعر رسالة تخاطب من خلالها المجتمعات ؟ بالفعل إن الشاعر يجب أن يكون متواجدا ضمن المجتمع وأن يكون هدفه معالجة المشكلات داخل المجتمع، وأن يكون أيضا محتوى ومضمون الشعر الذي يكتبه به رسالة توعوية وصوفية، وذلك لأن الشعر سيبقى خالدا يحمل التراث للجيل الذي عاش فيه الشاعر. ما هي الموضوعات التي تتطرق إليها خلال كتابة الشعر ؟ معظم ما كتبت من أشعار في حب بلادي قطر ووصفها ووصف البيئة القطرية وحياة الآباء والأجداد. وتطرقت أيضا إلى الحياة الماضية التي عاشوها في عناء وشقاء مثل أيام الغوص، واعتمدت في ذلك على الآباء من كبار السن، بالإضافة إلى أنني كتبت في الحالات الإجتماعية وعن المعلم وبعض القصائد الرثائية والوصوفية وتطرقت قليلا إلى المدح . كيف ترى مستوى الشعر الفصيح في قطر ؟إن الشعر الفصيح في بلادنا له رواده ومحبيه، ولدينا في قطر شعراء فصحى لهم باع طويل في الشعر، مثل مبارك بن سيف آل ثاني والدكتور حجر أحمد حجر و الدكتور حسن نعمة والعديد من الأسماء الكثيرة التي وطدت نفسها في الشعر الفصيح. كيف تجد الساحة الشعرية للشعر الفصيح ؟ إن الساحة الشعرية تخفت أحيانا وتنشط أحيانا ، كما أن الشعر يعتبر كغيرة من أمور الحياة ونجده راكدا بعض المرات ويعود لينشط مرة أخرى. وهناك خطوة رائدة جيدة تبناها وزير الثقافة والرياضة وهي إنشاء مركز الشعر بأنواعه، وهو مركز يهتم بالشعر الفصيح والنبطي، وسمي المركز "ديوان العرب"، ونأمل أن يكون له دور فعال في نشر الشعر القطري سواء كان الفصيح أو النبطي . ما رأيك في مسابقة جائزة كتارا لشاعر الرسول ؟ هذه مسابقة تستحق الإشادة، ونشكر كتارا على المبادرة الجميلة التي سعت بها إلى تحقيق نقلة نوعية في الشعر الفصيح على مستوى العالم العربي، وسبق لي أن شاركت في هذه المسابقة وتم اختيار قصيدتي من ضمن ثلاثين قصيدة وطبعت في كتاب، ونتمنى أن تستمر هذه المسابقة .
3164
| 30 ديسمبر 2016
مساحة إعلانية
قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
84624
| 20 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الإخلاءات والمزادات القضائية عن مزادين للسيارات والعقارات يوم الأحد المقبل الموافق 23 نوفمبر الجاري، يشمل قطعة أرض ومصنعاً ومجمعاً سكنياً. وسيكون...
14264
| 20 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
7434
| 22 نوفمبر 2025
اعتمدت وزارة التجارة والصناعة، بالتنسيق مع الهيئة العامة للجمارك، آلية تنفيذية لتطبيق التعميم رقم (3) لسنة 2025 بشأن منع تصدير السيارات الجديدة التي...
5947
| 20 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
84624
| 20 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الإخلاءات والمزادات القضائية عن مزادين للسيارات والعقارات يوم الأحد المقبل الموافق 23 نوفمبر الجاري، يشمل قطعة أرض ومصنعاً ومجمعاً سكنياً. وسيكون...
14264
| 20 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
7434
| 22 نوفمبر 2025