رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
2105 حالات تستقبلها الطوارئ ثالث أيام العيد

شدد أطباء ومختصون في مؤسسة حمد الطبية على أهمية مراقبة الأطفال عند تواجدهم على الشواطئ العامة من قبل أولياء الأمور، إلى جانب ضرورة تحييد الأطفال المصابين بنزلات برد أو سعال عن أقرانهم تجنبا لنقل العدوى الفيروسية للأصحاء منهم. وقد كشفت الأرقام الصادرة عن مؤسسة حمد الطبية أنَّ أقسام طوارئ الأطفال والبالغين قد استقبلت في اليوم الثالث من أيام العيد من السادسة صباحا وحتى السادسة مساء 2105 حالة، موزعة على 1814 حالة استقبلتها أقسام طوارئ الأطفال، و291 حالة استقبلتها طوارئ البالغين منها 13 حالة نتيجة لحوادث، فيما تلقت خدمة الإسعاف 290 بلاغا، من بينها 11 حادث سيارات، ومن بين الـ11 حادثا بلاغان استدعي لهما الإسعاف الطائر بسبب حوادث سيارات في سيلين. طوارئ الأطفال كشف الدكتور محمد العامري- رئيس قسم الأطفال بمؤسسة حمد الطبية ومدير طوارئ الأطفال بمؤسسة حمد الطبية، أن أقسام طوارئ الأطفال استقبلت ليوم أمس ثالث أيام العيد 1814 حالة، موزعة على 1005 حالات استقبلها مركز السد لطوارئ الأطفال، من بينها 50 حالة تم إدخالها لقسم الملاحظة، فيما تم إدخال 11 حالة على قسم الأطفال، وتحويل حالتين على طوارئ مركز سدرة للطب والبحوث، وحالتين تم إدخالهما لوحدة العناية المركزة، الأولى لنزلة معوية والتهاب شديد، والثانية لطفل يعاني من تشنجات. وأشار الدكتور محمد العامري إلى أنه فيما يتعلق بالمراكز الخارجية، فقد استقبل مركز الريان لطوارئ الأطفال 476 حالة، من بينها 7 حالات أدخلت على الملاحظة، وحالة تم تحويلها لقسم الأطفال، كما استقبل مركز المطار 196 حالة، من بينها 8 حالات أُدخلت للملاحظة، واستقبل مركز الظعاين 137 حالة من بينها 5 حالات أدخلت للملاحظة، وحالة واحدة أدخلت على قسم الأطفال بمستشفى الخور. ولفت الدكتور العامري إلى أن الزيادة في عدد المراجعين في ثالث أيام عيد الفطر كانت بسيطة وفي إطار المتوقع، موضحاً أن نزول أعداد الحالات متوقع وكذلك الزيادة متوقعة، وأن هذا الأمر ينسحب أيضاً على اليومين المقبلين أيضاً. وقال الدكتور العامري «إنَّ أغلب الحالات التي راجعت طوارئ الأطفال هي لالتهابات الجهاز التنفسي والإسهال، وليس من بينها أي حالات حرجة، إذ إنَّ الالتهابات التنفسية تنتشر بين الأطفال في التجمعات، سواء بأماكن الألعاب المغلقة أو البيوت، لأن الطفل ليس لديه القدرة على استيعاب التعامل مع مثل هذه الأمور، كالحرص على غسيل اليدين عند ملامسة الأسطح، أو غسيل اليدين أيضاً عند مصافحة أي شخص يعاني من الزكام أو غيره من المشكلات، فالتلامس ينقل العدوى التنفسية أكثر من الرذاذ إن كان الرذاذ من مسافة بعيدة». ونصح الدكتور العامري أولياء الأمور بتجنب اختلاط الطفل المريض المصاب بنزلة برد أو سعال مع أقرانه تفاديا لمنع نقل العدوى لهم. 11 حادث سيارات من جانبه قال السيد علي درويش – مساعد المدير التنفيذي لخدمة الإسعاف التابع لمؤسسة حمد الطبية، «إنَّ خدمات الإسعاف استقبلت 290 بلاغا، من بينها 11 لحوادث سيارات، ومن بينها أيضاً بلاغان للإسعاف الطائر بحوادث سيارات بمنطقة سيلين». وأضاف درويش قائلا «إنَّ كافة البلاغات لإصابات بسيطة ومتوسطة بما في ذلك البلاغات المرتبطة بحوادث السيارات، ومن المهم مراقبة الأطفال في الشواطئ العامة، والأخذ بالاحتياطات والإرشادات المرورية في الأمن والسلامة، وتوخي الحذر أثناء موسم التخييم، وإفساح الطريق لسيارات الإسعاف». وأشار درويش إلى أن تغطية خدمات الإسعاف تشمل النقاط الأساسية، من بينها مطار حمد الدولي ومنفذ أبو سمرة لاستقبال زوار قطر أثناء عيد الفطر، إضافة إلى سوق واقف ومؤسسة الحي الثقافي كتارا وغيرها من أماكن الاحتفالات، التي تشهد تجمعاً للسكان، كما تمت تغطية جميع الاحتفالات بخدمات الإسعاف، سواء المنظمة من مؤسسات الدولة أو المؤسسات الخاصة، سواء من خلال مركبات الإسعاف التي تم توفيرها بالقرب من هذه الفعاليات، أو من خلال المركبات المتوفرة مسبقاً بالتوزيع على مناطق الدولة، إذ تم تغيير أوقات العمل المعمول بها في شهر رمضان إلى الأيام العادية، وتغيير مواعيد العمل بما يتناسب مع أوقات الذروة المختلفة في أيام العيد. 13 حالة حوادث أعلنت الدكتورة عائشة السادة- طبيب مقيم قسم الحوادث والطوارئ بمستشفى حمد العام التابع لمؤسسة حمد الطبية، استقبال 291 حالة في قسم الحوادث والطوارئ بمستشفى حمد العام ليوم أمس من السادسة صباحاً وحتى السادسة مساءً، من بينها 13 حالة نتيجة لحوادث، وأن أغلب الحالات تعاني من مشكلات الجهاز الهضمي، موضحة إمكانية حدوث زيادة في عدد الحالات التي تزور قسم الطوارئ فترة عيد الفطر بسبب عوامل عدة، بما في ذلك المشاكل الهضمية، الالتهابات التنفسية، الحوادث بمختلف الدرجات، والمضاعفات القلبية. ومن المهم اتخاذ الإجراءات الوقائية لتجنب هذه العوامل وتعزيز الصحة والسلامة خلال فترة العيد. وأشارت الدكتورة السادة إلى أنَّ مشكلات الجهاز الهضمي، والتي تشكل النسبة الأكبر من مراجعي قسم الطوارئ في مستشفى حمد العام، ناتجة عن نوعية الأكل الذي يتناوله الشخص، ونصحت بضرورة اختيار الطعام الصحي من أجل صحة وسلامة كل أفراد الأسرة. وأكدت الدكتورة السادة أن قسم الطوارئ بمستشفى حمد العام يعمل على مدار الساعة بكل الأقسام التي تندرج ضمنه، لاستقبال كافة الحالات، حرصاً من المؤسسة على توفير أفضل الخدمات على مدار الساعة لكل من هم بحاجة للخدمات الصحية الطارئة.

1358

| 24 أبريل 2023

محليات alsharq
الداخلية توصي بمراقبة الأطفال في أماكن الألعاب

دعت وزارة الداخلية الأسر والعائلات إلى حماية الأطفال ومراعاتهم ومراقبتهم خلال لعبهم وفرحتهم بالاحتفال بمناسبة عيد الفطر المبارك، وقالت الوزارة عبر حسابها الرسمي في تويتر إن سلامة الاطفال في أماكن الألعاب والترفيه، مراقبتهم والحرص على حمايتهم، وحثت الوزارة على مراقبة الأطفال أثناء تواجدهم في أماكن الألعاب ضمانا لسلامتهم ومنعا لابتعادهم عن موقع تواجد العائلة. وكانت الوزارة وعبر رسالة توعية إلكترونية أخرى، قد دعت الأسر إلى تنبيه أطفالها بعدم اللهو في مواقف السيارات خلال صلاة العيد وعند انتهاء الصلاة ومغادرة المصلين للحفاظ على حياتهم.

1046

| 23 أبريل 2023

محليات alsharq
أطباء ومختصون لـ الشرق: حماية الأطفال من الحوادث في العيد مسؤولية الوالدين

حذر مختصون من حالات غرق الأطفال التي تعد سببا رئيسيا لحوداث الوفيات بين الأطفال في عمر السنة وحتى الأربع سنوات، إذ يمكن للأطفال الغرق في مستوى مياه يتراوح بين الإنش والإنشين ويحدث ذلك بسرعة وبصمت، محملين الأهالي مسؤولية الإصابات والحوادث التي تقع لأطفالهم. ودعا أطباء في تصريحات لـ»الشرق» أولياء الأمور ضرورة أخذ الحيطة والحذر عند التواجد على الشواطئ والمنازل، لاسيما خلال فترة الأعياد وبدء موسم الصيف، مشيرين إلى أن مراقبة الأطفال ليست مسؤولية مربيات المنازل بل هي مسؤولية أولياء الأمور في المقام الأول، إذ من المهم توفير بيئة آمنة للأطفال خلال اللعب سواء داخل المنزل أو خارجه، وحتى تمضي عطلة العيد دون منغصات. وفي هذا السياق كشف مركز حمد للإصابات التابع لمؤسسة حمد الطبية، النقاب عن أن الأطفال الصغار ما دون الخامسة من العمر، يتعرضون بشكل أساسي، إلى الإصابات في المنازل وتشمل هذه الإصابات حوادث السقوط، والحروق والغرق، وقد دعا الآباء والأسر والقائمين على رعاية الأطفال إلى ضرورة مراقبة الأطفال ومعرفة كيفية حمايتهم وتجنب المخاطر والاستجابة للحالات الطارئة داخل المنزل وخارجه. حالات الحروق والغرق بدورها شددت الدكتورة عائشة عبيد - مدير مساعد برنامج حمد للوقاية من الإصابات بمركز حمد للإصابات التابع لمؤسسة حمد الطبية-، على العائلات خاصة من لديها أطفال بتوخي الحذر أثناء تواجدهم بالمنزل وخلق بيئة أكثر أماناً لهؤلاء الأطفال لتجنب إصابات الرأس والجروح والحروق والسقوط والغرق والتي تعد أكثر الحوادث المنزلية شيوعاً، لتجنب حوادث الغرق يجب توفير الإشراف المستمر للأطفال الصغار، وخاصة أولئك الذين تقل أعمارهم عن سنة واحدة، أثناء الاستحمام ؛ حيث يحدث الغرق غالبًا في صمت ويمكن أن يمر دون أن يلاحظه أحد، إذ لا يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ ليغرق طفل صغير أو رضيع ويمكن أن يغرق في أقل من 3-4 بوصات من الماء، لذا يجب تغطية جميع الحاويات المليئة بالماء، وعدم ترك الأطفال دون رقابة في حمامات السباحة أو حولها، لتجنب مخاطر الاختناق. ودعت د. عائشة عبيد في تصريحات لـ»» أولياء الأمور لمتابعة الأطفال الصغار ومراقبتهم بشكل مستمر، والتأكد من سلامتهم لمنع الإصابات غير الضرورية التي قد تنشأ بسبب الانشغال عنهم في المنزل، مشيرة إلى ضرورة القيام بعدد من الإجراءات للحد من مخاطر الإصابات المنزلية، كالتجول في المنزل وتفقد عوامل الخطورة والتي تتمثل في أرضية مزدحمة، زلقة، غير مضاءة أو ممر أو منطقة لعب، ضرورة إضافة سجادة سميكة لتوسيد السطح الصلب أو الأرضية في منطقة اللعب، تثبيت الأرفف الطويلة والخزائن والأدراج على الحائط، تكليف شخص بالغ و مسؤول لتوفير الإشراف المستمر والمرئي ؛ حيث إن الأطفال غير الخاضعين للرقابة معرضون بشدة لخطر الإصابات المنزلية التي يمكن الوقاية منها، وخاصة السقوط والتسمم والغرق والاختناق والحروق، يجب عدم ترك الطفل على سرير أو طاولة بدون مرافقة لتجنب السقوط، والحفاظ على السلالم والممرات خالية من الفوضى التي يمكن أن تؤدي إلى سقوط الطفل أو كبار السن، كما يجب التأكد من أن جميع النوافذ مغلقة ولا يستطيع الطفل فتحها، مع تثبيت بوابات أمان لمنع وصول الطفل الصغير إلى درج أو شرفة خارجية، يجب الاحتفاظ بالأدوات المنزلية السامة والمواد الكيماوية، في خزائن مقفلة فوق سطح الأرض ولا يمكن الوصول إليها خاصة من قِبل الأطفال الأقل من 4 سنوات، عدم ترك العملات المعدنية والأزرار والألعاب الصغيرة و مفاتيح السيارات في متناول الأطفال لتجنب وصول الصغار إليها؛ حيث قد يتعرض الطفل للاختناق بالسيارة إذا اختبأ داخلها، ولتجنب حوادث دهس الأطفال يجب التحقق من عدم اختباء أو لعب الأطفال الصغار حول السيارة خاصة قبل الرجوع للخلف، عدم السماح للأطفال الصغار باللعب في الهواء الطلق لأكثر من 30-45 دقيقة أثناء الطقس شديد الحرارة أو خلال منتصف النهار من 10 صباحًا إلى 3 مساءً في فصل الصيف، مع عدم ترك الأطفال بمفردهم داخل السيارات المغلقة خاصةً حلال الطقس الحار لتجنب التعرض لضربات الشمس ومخاطر ارتفاع درجات الحرارة. عدم ترك الأطفال بمفردهم بدوره حذر الدكتور طارق فوده - طبيب طوارئ-، من ترك الأطفال بمفردهم دون رقابة في المسابح المنزلية أو على الشواطئ، إذ عادة ما ترتفع نسب غرق الأطفال في المناسبات والصيف، بسبب غفلة أولياء الأمور عن أطفالهم وانشغالهم عنهم مع أفراد العائلة أو في الأعمال المنزلية، لذا من المهم عدم ترك الأطفال دون رقابة خلال اللعب سواء كان في المنازل أو في الحدائق لتحييدهم عن خطر الإصابات من سقوط أو غرق أو ابتلاع أجسام غريبة قادرة على أن تودي بحياة الطفل خلال ثوان في حال لم يتم اسعافه. انشغال أولياء الأمور أكد المحامي محسن الحداد أن السبب الأول في زيادة إصابات الأطفال بالحوادث المنزلية يعود لانشغال الوالدين عن أبنائهما بالهواتف المحمولة أو تركهم في أيدي مربيات المنازل بدون متابعة دقيقة منهم، وعدم تعليمهم أساليب تفادي مخاطر السقوط من علو أو الغرق أو الإصابات بحوادث خطرة داخل المطبخ أو على الطريق مثلاً. وقال الحداد «إن المتابعة الدقيقة للأطفال في أماكن فعالياتهم وتجمعهم، ومشاركتهم تلك الألعاب بالجلوس معهم والالتقاء بهم يقيهم من التعرض للإيذاء والحوادث الخطرة أنه من الضروري اختيار المكان المناسب لممارسة الأطفال ألعابهم، وأن يتوافر فيه الأمان والإشراف سواء في الحدائق أو المسابح أو المنتزهات من توافر مشرفين ومنقذين، إذ إن متطلبات السلامة المنزلية ضرورية لأنها وقاية وأمان للصغار مثل التهوية الكافية في المنزل، كواشف الدخان، طفايات الحريق وإجراءات السلامة المنزلية».

540

| 21 أبريل 2023

محليات alsharq
"حمد الطبية" تؤكد ضرورة مراقبة الأطفال عند السباحة

أكدت مؤسسة حمد الطبية ضرورة الانتباه لسلامة الأطفال عند ممارستهم السباحة في البحر أو في البرك المخصصة لذلك خاصة مع ارتفاع حالات الوفيات الناتجة عن الغرق بين صغار السن سنويا. ونبه الدكتور خالد عبد النور رئيس حملة "كلنا للصحة والسلامة" ومدير مركز حمد الدولي للتدريب التابع لمؤسسة حمد الطبية، إلى أن الغرق من المسببات الرئيسية للوفاة والإعاقة الشديدة بين الأطفال في قطر. وقال إن نسبة حالات غرق الأطفال دون الـ 10 سنوات تصل إلى 90% من إجمالي حالات الغرق بين الأطفال، بينما تصل النسبة إلى 70% للأطفال دون الـ 4 سنوات. وأوضح أن معظم حوادث الغرق تتم في أحواض السباحة الخاصة المتواجدة في المنازل وأحواض الاستحمام كما أن بعض حوادث الغرق تحدث في البحر . وأفاد الدكتور عبدالنور بأن معظم حوادث الغرق في أحواض السباحة في قطر تحدث عندما يكون الآباء غير متواجدين مع أطفالهم أو عند ترك طفل أو مجموعة أطفال يسبحون بمفردهم، مشددا على ضرورة مراقبة الأطفال بصفة مستمرة أثناء تواجدهم بالقرب من مصادر المياه حتى في حالة إجادتهم للسباحة أو ارتدائهم سترات النجاة حيث يحدث الغرق في صمت وخلال ثوان معدودة. وأضاف انه يجب منع الوصول غير المتعمد إلى مصادر الماء من خلال وضع حاجز سلامة والتأكد من عمل هذا الحاجز بصورة صحيحة حيث ينمو الطفل باستمرار وتزداد مهاراته، كما يجب إغلاق الأبواب المؤدية إلى دورات المياه وأحواض السباحة دائما بعد الانتهاء من استخدامها حيث إن حوالي 70 إلى 80% من حالات الغرق تحدث عندما يذهب الطفل بشكل خفي إلى المياه. وأشار الدكتور خالد عبد النور إلى وجود عدد من المدارس أو الأندية في قطر لتعليم الأطفال السباحة بصحبة آبائهم لمراقبتهم بشكل مباشر مع الحفاظ على ارتداء سترات النجاة أو العوامات. كما أكد أهمية تعلم كيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي (التنفس الاصطناعي) الذي يمكن أن يحقق فائدة كبيرة لأن الدقائق القليلة التي تلي حوادث الغرق تكون في غاية الأهمية مع إبقاء أدوات الإسعاف الأولية ووضعها بالقرب من حمام السباحة. ولفت إلى أن حملة "كلنا للصحة والسلامة" توفر التدريب المجاني على التنفس الاصطناعي حيث يمكن للراغبين في التدريب التسجيل عبر الموقع الالكتروني للحملة.

432

| 08 أغسطس 2016