قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تنظم إدارة طب الشيخوخة والرعاية المطولة والمركز المتعاون مع منظمة الصحة العالمية في مجال الشيخوخة الصحية ورعاية مرض الخرف بمؤسسة حمد الطبية، مؤتمر قطر الدولي الثالث لأمراض الشيخوخة والخرف خلال الفترة من 26- 28 أكتوبر الجاري في فندق شيراتون الدوحة تحت شعار «تحقيق التميز العالمي في رعاية الشيخوخة والخرف» للتركيز على جهود دولة قطر في مجال رعاية البالغين من كبار السن والأشخاص الذين يعانون من الخرف، ومشاركة إنجازاتها مع شركائها الدوليين. وقالت الدكتورة هنادي الحمد، مدير المركز المتعاون مع منظمة الصحة العالمية للشيخوخة الصحية والخرف ورئيس المؤتمر: المؤتمر يركز على تحقيق التميز العالمي في رعاية الشيخوخة والخرف من خلال الابتكار والتمكين والمرونة وتبادل الخبرات والتواصل.وأضافت قائلة: «يشرفنا حضور الخبراء المتميزين من الجمعية الأوروبية لأمراض الشيخوخة ومنظمة الصحة العالمية والمتحدثين المعروفين من المملكة المتحدة والولايات المتحدة والخبراء المحليين ومن المنطقة لمشاركة خبراتهم في أمراض الشيخوخة والخرف والمجالات المرتبطة بها. كما يسعدنا أن يكون معنا الدكتور ويسلي إيلي كمتحدث رئيسي وهو البروفيسور في الأمراض الباطنية والمدير المشارك لمركز الأمراض الحرجة وضعف الدماغ، والبقاء على قيد الحياة في المركز الطبي بجامعة فاندربيلت، حيث يلقي محاضرة حول الهذيان في وحدة العناية المركزة».ومن جانبها، أوضحت الدكتورة سامية أحمد العبدالله، استشاري أول طب الأسرة والمدير التنفيذي للعمليات في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية السبب وراء تقديم الرعاية البلاتينية للمؤتمر قائلة: «تدعم مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بكل إخلاص مساعي دولة قطر الإستراتيجية لتعزيز فهم أوسع لاحتياجات وتحديات الأفراد مع تقدمهم في العمر. وتضمن مشاركتنا في هذا المؤتمر إيجاد فهم أفضل لدى جميع موظفي الرعاية الصحية الأولية والمتخصصة لاحتياج الأشخاص إلى رعاية متكاملة ومناسبة للعمر، والمعرفة اللازمة لتقديم مثل هذه الرعاية».
456
| 17 أكتوبر 2023
كشفت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عن إطلاق برنامج تدريب يستهدف أطباء الأسرة يختص بمرض الخرف واكتشافه المبكر وذلك بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية. ويهدف التدريب إلى تعزيز معرفة الطبيب ومهاراته في إدارة الخرف والاكتئاب والهذيان لدى كبار السن مع التركيز على تحسين الكشف المبكر عنها وتحسين إدارة المرضى. ويشار إلى أن الخرف يصيب غالبا كبار السن وتزيد مخاطره مع زيادة التقدم في السن حيث يعاني حوالي 50 مليون شخص من الخرف في جميع أنحاء العالم و يتوقع أن يرتفع هذا العدد إلى 82 مليونا بحلول عام 2030، بينما تشير التقديرات في دولة قطر إلى أن 4440 شخصا يعانون من الخرف وفقا لمنظمة الصحة العالمية. وتعد خدمات الرعاية الصحية الأولية عالية الجودة أساسية للأشخاص الذين يعانون من الخرف وأسرهم لتجنب الإدخال غير المناسب إلى المستشفى والذي يصاحبه تدني جودة حياة كل من المصاب بالخرف وأسرته إلى جانب العبء المالي. وقالت الدكتورة سامية العبدالله المدير التنفيذي للتشغيل بمؤسسة الرعاية الأولية إن التشخيص في الوقت المناسب مهم للأشخاص الذين يعانون من الخرف لتمكينهم من اتخاذ قراراتهم الخاصة والتخطيط لأفضل رعاية ممكنة وتحسين الإدارة الإكلينيكية. وأشارت إلى أن التعرف المبكر على الإصابة بالخرف من خلال اكتشاف الحالات في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في بيئة صديقة للخرف وخالية من الوصمة الاجتماعية وقريبة من منازل المرضى يعد أولوية رئيسية لإحراز التقدم المنشود. ويلعب أطباء الأسرة في الرعاية الأولية دورا مهما في الكشف المبكر عن الخرف وإدارته باعتبارهم نقطة الاتصال الأولى للمرضى في النظام الصحي حيث إنهم مؤهلون لتقديم الرعاية للأفراد الذين يعانون من الخرف بدءا من مراحله المبكرة إلى مراحله النهائية كما أنهم يتمتعون بفهم كامل وطويل الأجل للحالات الطبية والاجتماعية والنفسية لهؤلاء المرضى وأسرهم. وأنشأت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عيادات الذاكرة التي تدمج بين الرعاية الثانوية والأخصائيين في المراكز المتخصصة الإقليمية المختارة بمؤسسة الرعاية الأولية وهو ما يضمن سهولة الوصول حيث يتم بعد ذلك تحويل المرضى الذين يعانون من حالات الخرف الشديد ذات الاحتياجات المعقدة إلى الرعاية الثانوية. ويضمن وجود نموذج رعاية تعاوني بين قطاعات الرعاية الأولية والثانوية والاجتماعية أفضل النتائج للمرضى وأسرهم ومقدمي الرعاية من خلال توفير الرعاية المستمرة والمنسقة. وأوضحت مؤسسة الرعاية الأولية أن الشراكة مع مؤسسة حمد الطبية ستجعل الرعاية أقرب إلى المجتمع وستساهم مع المرضى والقائمين على رعايتهم في تقييم وتشخيص ورعاية المرضى الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف إلى معتدل مع إحالة الحالات الشديدة إلى مؤسسة حمد. وتدير مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عيادتين للتقييم المعرفي في مركز روضة الخيل ومركز لعبيب مع وجود خطط لافتتاح عيادة جديدة في مركز الوجبة بنهاية هذا العام حيث يتم تشغيل العيادتين بشكل مشترك مع أخصائيي الشيخوخة وأطباء نفسيين وأخصائيي العلاج المهني من مؤسسة حمد الطبية والأطباء والممرضين الرئيسيين من مؤسسة الرعاية الصحية الأولية. وقالت الدكتورة هنادي خميس الحمد رئيس قسم إدارة الشيخوخة والرعاية طويلة الأجل في مؤسسة حمد الطبية وقائد وطني لأولوية الشيخوخة الصحية ضمن الاستراتيجية الوطنية للصحة 2018-2022، إن الأنظمة المتكاملة الفعالة تعمل على استدامة وتحسين التشخيص لتمكين تقديم الدعم الشامل لما بعد التشخيص في مجتمع صديق لمرضى الخرف. وأشارت إلى أن العمل المشترك سيدعم الأشخاص المصابين بالخرف للبقاء في منازلهم وتجنب الادخال غير الضروري للمستشفى مما يقلل أيضا من طول مدة الإقامة والنتائج السلبية الناجمة عن التأخر في تقديم الرعاية التي قد يواجهها مرضى الخرف. يشار إلى أنه تم في العام الماضي إطلاق الخطة الوطنية للخرف وأصبح التوجه نحو توفير خدمات شاملة ومتكاملة وقائمة على الأدلة لمرضى الخرف ومقدمي الرعاية إحدى أولويات مقدمي الرعاية الصحية في قطر.
664
| 25 سبتمبر 2019
أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن فقدان حاسة الشم قد يكون أحد المؤشرات المبكرة على إصابة كبار السن بمرض الخرف. الدراسة أجراها باحثون بجامعة شيكاغو الأمريكية، ونشروا نتائجها اليوم السبت، في دورية (American Geriatrics Society) العلمية. وللوصول إلي نتائج الدراسة، أجرى الفريق اختبار بسيط لـ 3 آلاف شخص من كبار السن، لرصد مدى قدرتهم على تحديد الروائح. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين لم يتمكنوا من تحديد ما لا يقل عن 4 من أصل 5 روائح في الاختبار كانوا معرضون أكثر من غيرهم بمعدل الضعف لتطور الإصابة بالخرف في غضون 5 سنوات. وخلصت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين لم يستطيعوا التعرف على روائح النعناع والسمك والبرتقال والورود والجلود احتمال إصابتهم بالخرف مضاعفًا. وأظهرت النتائج أيضًا أن 80% من هؤلاء الذين تعرفوا على رائحتين أو أقل من أصل 5 روائح، تم تشخيص إصابتهم بالمرض بالفعل. وقال الباحثون إن "نتائج الدراسة أظهرت أن قوة حاسة الشم ترتبط ارتباطا وثيقا بوظيفة الدماغ والصحة". وأضافوا أن فقدان الإحساس بالرائحة ربما يعد علامة مبكرة على أن الدماغ يفقد قدرته على الإصلاح الذاتي، وغالبا ما يكون مؤشرًا مبكرًا لمرض الزهايمر والخرف. ومرض الخرف، هو حالة شديدة جدًا من تأثر العقل بتقدم العمر، وهو مجموعة من الأمراض التي تسبب ضمورًا في الدماغ، ويعتبر الزهايمر، أحد أشكالها، ويؤدي إلى تدهور متواصل في قدرات التفكير ووظائف الدماغ، وفقدان الذاكرة. ويتطور المرض تدريجياً لفقدان القدرة على القيام بالأعمال اليومية، وعلى التواصل مع المحيط، وقد تتدهور الحالة إلى درجة انعدام الأداء الوظيفي. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن عدد المصابين بالخرف في 2015، بلغ 47.5 مليون، وقد يرتفع بسرعة مع زيادة متوسط العمر وعدد كبار السن.
747
| 30 سبتمبر 2017
أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن الجمع بين دواء شائع لمرض الزهايمر، وبرامج لرعاية المرضى، يضاعف فاعلية الدواء على تحسين قدرة المرضى على أداء مهامهم اليومية بشكل مستقل. الدراسة أجراها باحثون بالمركز الطبي لجامعة نيويورك الأمريكية، وعرضوا نتائجها، اليوم الأحد، أمام المؤتمر الدولي لجمعية الزهايمر، الذي يعقد حاليًا في العاصمة البريطانية لندن. ودرس الباحثون فاعلية برامج رعاية مرضى الزهايمر، إذا تمت بالتوازي مع إعطاء المرضى دواء "ميمانْتين" (Memantine) الذي وافقت عليه هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لعلاج مرض الخرف في 2003. وعقب فترة الدراسة التي استمرت 28 أسبوعًا، قيم الباحثون أداء عدة مجموعات من مرضى الخرف في تنفيذ الأنشطة اليومية بشكل مستقل مثل خلع الملابس والاستحمام. وخضع عدد من المرضى لبرنامج شامل يتضمن "تدريب الذاكرة" على كيفية إنجاز المهارات التي فقدوا القدرة على تنفيذها بسبب المرض، بالإضافة إلى الزيارات المنزلية لتقديم الدعم والمشورة للمرضى. وجد الباحثون أن المرضى الذين خضعوا لهذا البرنامج بالتوازي مع تناول علاج "ميمانْتين" زاد لديهم فاعلية الدواء العلاجية بنحو 7.5 مرات، مقارنة مع المرضى الذين تناولوا الدواء منفردًا. ووجد الباحثون، أن الجمع بين برامج الرعاية لمرضى الزهايمر، والتدخل العلاجي، يوقف بعض الآثار الأكثر ضررًا للمرض ويساعد الأشخاص على أداء أنشطتهم اليومية بشكل أفضل. وقال قائد فريق البحث، باري ريسبرج، أستاذ الطب النفسي: "لقد عرف أطباء الزهايمر والخرف لبعض الوقت أن الدواء وحده لا يكفي لوقف تطور المرض". وأضاف: "تظهر أبحاثنا الجديدة أن برنامج الرعاية الشاملة الذي يركز على المريض يجلب فوائد كبيرة للمرضى من حيث تنفيذ الأنشطة والمهام اليومية بشكل أفضل". ومرض الخرف، هو حالة شديدة جدًا من تأثر العقل بتقدم العمر، وهو مجموعة من الأمراض التي تسبب ضمورًا في الدماغ، ويعتبر الزهايمر، أحد أشكالها، ويؤدي إلى تدهور متواصل في قدرات التفكير ووظائف الدماغ، وفقدان الذاكرة. ويتطور المرض تدريجياً لفقدان القدرة على القيام بالأعمال اليومية، وعلى التواصل مع المحيط، وقد تتدهور الحالة إلى درجة انعدام الأداء الوظيفي. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن عدد المصابين بالخرف في 2015، بلغ 47.5 مليون حول العالم، وقد يرتفع بسرعة مع زيادة متوسط العمر وعدد كبار السن.
628
| 16 يوليو 2017
توصل باحثون بجامعة أريزونا الأمريكية إلى أن رياضة الجري لها فوائد صحية كثيرة للدماغ، إذ تبين أن الجري في الهواء الطلق يحمي الإنسان من الإصابة بمرض الخرف "الزهايمر" عند التقدم في السن. وجرى تحليل التغيرات الدماغية في الدراسة الجديدة لمشاركين شباب تتراوح أعمارهم بين 18 و 25 سنة، نصفهم يمارس رياضة الجري بانتظام والنصف الآخر لم يمارس هذه الرياضة لمدة عام، وذلك خلافا لدراسات سابقة تم الاعتماد فيها على بيانات مشاركين مسنين. وقال البروفيسور دان لاندرس "لقد وسعنا دراساتنا على مجموعة كبيرة من الأشخاص وأثبتت النتائج أن الدماغ يستفيد بشكل كبير من كل ممارسة رياضية". كما بينت الدراسة أن أجزاء الدماغ لدى العدائين كانت متشابكة مع بعضها بشكل أفضل مقارنة بمن لا يمارسون رياضة الجري. وبالمقابل، أوضحت أن هذه الأجزاء المرتبطة ببعضها، تتغير عند الكبر ، خاصة لدى مرضى الزهايمر، حتى وإن كانت هذه الأجزاء مرتبطة ببعضها بشكل جيد، وبذلك يمكن عبر ممارسة الرياضة في الشباب حماية المخ في الكبر وبالتالي تفادي مرض الخرف.
1824
| 16 يناير 2017
أكد التقرير الدولي للزهايمر 2015 إلى أن من المتوقع أن تشهد أعداد المصابين بمرض الخرف ارتفاعا شديدا خلال العقود، موضحًا أن كل 3.2 ثانية يصاب إنسان بداء الخرف على مستوى العالم. وأضاف التقرير الذي قدمه العلماء، اليوم الثلاثاء، في العاصمة البريطانية لندن أنه في الوقت الراهن يعيش 46.8 مليون شخص مصاب بمرض الخرف على مستوىالعالم، ومن المتوقع أن يصل هذا العدد إلى 74.1 مليون شخص في عام 2030 وإلى 131.5 مليون شخص في عام 2050. وقدر التقرير التكاليف الاجتماعية والاقتصادية لرعاية مرض الخرف بـ818 مليون دولار سنويا (نحو 711 مليون يورو). يشار إلى أن الخرف مصطلح كلي للعديد من الأمراض التي تظهر في العادة فيالسن المتقدمة، وتشترك هذه الأمراض في تواصل تلف الخلايا العصبية فيالدماغ وتراجع القدرات الذهنية والقدرات اللغوية والقدرات الحركية بشكليجعل المصاب عاجزا عن تحمل أعباء الحياة اليومية، ولا تزال أسباب هذهالظواهر غير معروفة على نطاق واسع.
337
| 25 أغسطس 2015
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
43982
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
23346
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
20256
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
12980
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8552
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8438
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن استقبال زوج من الفيلة الآسيوية في دولة قطر، هدية مقدمة من حكومة وشعب جمهورية نيبال الصديقة، وتعد تجسيداً لعمق...
4720
| 20 ديسمبر 2025