نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قالت رويترز إن مصادر مطلعة أكدت أن مسؤولين أمريكيين ومسؤولين من حركة طالبان تبادلوا المقترحات للإفراج عن احتياطيات للبنك المركزي الأفغاني بمليارات الدولارات محتجزة في الخارج بضخها في صندوق استئماني، في إشارة إلى إحراز تقدم في الجهود المبذولة لتخفيف الأزمة الاقتصادية بأفغانستان. وحسب المصادر المطلعة على المحادثات لا تزال هناك خلافات كبيرة بين الجانبين، بما في ذلك رفض طالبان تغيير أشخاص معينين في أعلى المناصب السياسية بالبنك، ويخضع أحدهم لعقوبات أمريكية مثله مثل العديد من قادة الحركة. وقال مصدر في حكومة طالبان، إنه بينما لا ترفض طالبان فكرة الصندوق الاستئماني، فإنها تعارض اقتراحا أمريكيا بسيطرة طرف ثالث على الصندوق بحيث يتولى أمر حفظ الاحتياطيات المعادة وصرفها، فيما قال مصدر أمريكي إن الولايات المتحدة أجرت محادثات مع سويسرا وأطراف أخرى حول إنشاء آلية تشمل الصندوق الاستئماني، على أن يتم تحديد المدفوعات من خلاله بمساعدة مجلس دولي. وأضاف المصدر الأمريكي أن أحد النماذج المحتملة يمكن أن يكون صندوقا مثل الصندوق الاستئماني لإعادة إعمار أفغانستان، وهو صندوق يديره البنك الدولي لتلقي تبرعات مساعدات التنمية الأجنبية لكابول. وقال شاه محرابي، أستاذ الاقتصاد الأفغاني الذي يحمل الجنسية الأمريكية وهو عضو في المجلس الأعلى للبنك المركزي الأفغاني لم يتم التوصل لاتفاق بعد. وقال محرابي إن الحركة قدمت خلال محادثات في الدوحة الشهر الماضي ردها إلى المسؤولين الأمريكيين على اقتراح الولايات المتحدة الخاص بآلية لتحرير الأصول الأفغانية. وحذر الخبراء من أن الإفراج عن الأموال لن يؤدي إلا إلى إغاثة مؤقتة وأن هناك حاجة إلى تدفقات جديدة للإيرادات لتحل محل المساعدات الخارجية المباشرة التي مولت 70 في المائة من الميزانية الحكومية قبل أن يتم إيقافها بعد استيلاء الإمارة الإسلامية على السلطة. لكن البعض اعتبر تبادل الاقتراحات بصيص أمل في إمكانية إنشاء نظام يسمح بالإفراج عن أموال البنك المركزي الأفغاني مع ضمان عدم وصول الإمارة الإسلامية إليها. وقال مسؤول طالبان إن الجماعة منفتحة على السماح للمتعاقد المعين من وزارة الخارجية بمراقبة امتثال البنك المركزي الأفغاني لمعايير مكافحة غسل الأموال، وإن خبراء المراقبة سيكونون قادرين على الذهاب إلى أفغانستان، لكن المسؤول أضاف إن الإمارة الإسلامية كانت قلقة من أن فكرة الولايات المتحدة قد تنشئ هيكلًا مصرفيًا مركزيًا موازًيا، ولم تكن مستعدة لإقالة كبار المعينين السياسيين بمن فيهم نائب المحافظ نور أحمد آغا، الذي يخضع لعقوبات الإرهاب الأمريكية. ونفى المصدر الأمريكي أن يكون الصندوق الاستئماني المقترح بمثابة بنك مركزي مواز. وركزت المفاوضات على الإفراج الأولي عن 3.5 مليار دولار الذي أمر الرئيس الأمريكي جو بايدن بتجنيبه لصالح الشعب الأفغاني من 7 مليارات دولار من الاحتياطيات الأفغانية التي يحتفظ بها بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك. أما المبلغ الآخر البالغ 3.5 مليار دولار، فيتم الطعن فيه في دعاوى قضائية ضد الإمارة الإسلامية ناجمة عن هجمات 11 سبتمبر 2001 على المنطقة. دعم أفغانستان وفي ختام مؤتمر أفغانستان الأمن والتنمية الاقتصادية الذي عقد في طشقند أعلنت عدة دول استعدادها دعم أفغانستان بشرط مكافحة الإرهاب واحترام الحقوق. وقال وزير الخارجية بالوكالة أمير خان متقي إن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على أفغانستان أعاقت نشاط الحكومة الأفغانية الحالية. وفي حديثه في مؤتمر طشقند حول الوضع الأفغاني، وصف متقي الحرب المستمرة منذ عقود والعقوبات الأمريكية بأنها الأسباب الرئيسية للفقر في أفغانستان. وقال:لقد أثرت الحرب التي استمرت 20 عامًا على بلدنا، ونظامنا الاقتصادي يخضع لعقوبات اقتصادية أمريكية. الفقر هو إحدى المشاكل الرئيسية في بلدنا. لم يمنع هذا الإجراء التعاملات المالية فحسب، بل أدى أيضًا إلى تقليص أنشطة حكومتنا التي تفيد الشعب فقط. وأضاف: إن الإمارة الإسلامية مستعدة للتعامل مع العالم على أساس الاحترام المتبادل. وبين متقي أن عدم الاستقرار في أفغانستان يضر بالجميع.
789
| 27 يوليو 2022
اجتمع سعادة الدكتور علي بن فطيس المري النائب العام، الذي يزور واشنطن حاليا، مع سعادة السيد وليام بار النائب العام في الولايات المتحدة الأمريكية. وتم خلال الاجتماع مناقشة ملفات التعاون القضائي الثنائي بين البلدين الصديقين. وهنأ سعادة الدكتور المري نظيره على توليه منصب النائب العام الأمريكي مؤخرا، متمنيا له التوفيق، كما تمنى مزيدا من التعاون البناء بين المؤسستين القانونيتين في قطر والولايات المتحدة الأمريكية. كما اجتمع سعادة الدكتور علي بن فطيس المري مع سعادة السفير نايثن سيلز منسق شؤون الاٍرهاب بوزارة الخارجية الأمريكية، حيث تمت مناقشة عدد من القضايا المشتركة بين البلدين. واجتمع سعادته أيضا مع السيد جيمز ماك كامنت مساعد وزير الأمن القومي الأمريكي وعدد من مساعديه، حيث تم استعراض عدد من المواضيع ومتابعة بعض الملفات ذات الاهتمام المشترك. كما اجتمع سعادة النائب العام مع السيد جو فرانغسكون مدير إدارة مكافحة الاٍرهاب في مجلس الأمن القومي الأمريكي. وتبادل الجانبان وجهات النظر بشأن عدد من المواضيع والقضايا، حيث ثمن السيد فرانغسكون جهود دولة قطر في مجال محاربة الإرهاب . حضر الاجتماعات سعادة الشيخ مشعل بن حمد آل ثاني سفير دولة قطر لدى الولايات المتحدة الأمريكية.
1343
| 22 يونيو 2019
مساحة إعلانية
نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
18338
| 25 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة إغلاقاً إدارياً لمدة شهر، لمخالفتها أحكام المادة (7) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن حماية...
8674
| 24 ديسمبر 2025
أكدت وزارة البيئة والتغير المناخي أن دهس الروض يُعد مخالفة قانونية في دولة قطر، ويترتب عليه اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وذلك استنادًا إلى...
3622
| 24 ديسمبر 2025
تبدأ وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في إعلان نتائج الفصل الدراسي الأول للشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025-2026 غداً، السبت، بعد الساعة الثانية...
3306
| 26 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تفاصيل جديدة عن أنماط حياة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وكبار مسؤوليه في روسيا وبعض الذين بقوا في...
2646
| 24 ديسمبر 2025
أعلنت وسائل إعلام مصرية، اليوم، عن انفصال الإعلامي المصري عمرو أديب عن الإعلامية لميس الحديدي، بعد زواج استمر لأكثر من 25 عامًا، في...
2304
| 25 ديسمبر 2025
أنقذ رجل أمن سعودي زائراً للمسجد الحرام حاول إلقاء نفسه من أحد الأدوار العلوية للمسجد، فيما تصدر منصة التواصل الاجتماعي بالمملكة على مدار...
2204
| 26 ديسمبر 2025