أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
دشن سعادة السيد محمد إبراهيم السادة سفير دولة قطر بالسودان، في مدينة بورتسودان قافلة مساعدات غذائية للأسر المتضررة من السيول في منطقة العالياب، وتعد القافلة المقدمة من قطر الخيرية هي أول تدخل إغاثي من نوعه للمتضررين من السيول والفيضانات بولاية نهر النيل في خريف هذا العام. وأشاد سفير دولة قطر بسرعة استجابة قطر الخيرية في تقديم المساعدات الغذائية العاجلة للمتضررين من السيول بولاية نهر النيل، وأكد استمرار دعم دولة قطر للأشقاء في السودان، وأثنى على تنفيذ قطر الخيرية للعديد من المشاريع الغذائية والصحية المهمة خلال الأشهر الماضية لمساعدة النازحين والعالقين والمتأثرين بالحرب بعدد من الولايات. ونوّه إلى أن قطر الخيرية استجابت ضمن جهودها الإنسانية وبدعم كريم من أهل الخير في قطر بتنفيذ أول تدخل اغاثي بعد الحرب لدعم المستشفيات المتأثرة بالخرطوم، كما بادرت كذلك بتوفير أول شحنات من أدوية السرطان منذ بدء الحرب عبر جسر جوي خاص شمل (62) طناً من الأدوية والمستلزمات الطبية لمرضى السرطان والفشل الكلوي، ويتواصل دعمها في تنفيذ مشاريع المياه والإصحاح والسلال الغذائية للمتأثرين. 2400 مستفيد واحتوت القافلة العاجلة التي سيرتها قطر الخيرية لاغاثة الأسر المتضررة بمنطقة العالياب بولاية نهر النيل إثر تعرضها لسيول مدمرة على (13) طناً من المساعدات الغذائية الضرورية لـ (2400) من المتضررين بالمنطقة. تفقد مركز الكلى وبجانب تدشينه لقافلة قطر الخيرية للأسر المتضررة بمنطقة العالياب، وقف سعادة سفير دولة قطر رفقة مسؤولين رفيعين في وزارة الصحة على تسليم أدوية ومستهلكات غسيل الكلى لمركز غسيل الكلى في مدينة بورتسودان الذي ظل يشهد تردداً عالياً من المرضى منذ اندلاع الحرب ونزوح كثير من المرضى للمدينة الواقعة شرقي السودان لضمان تلقي العلاج، وجاء تدخل قطر الخيرية بتوفير أدوية ومستهلكات غسيل الكلى لضمان استمرارية الخدمة المقدمة للمرضى خاصة بعد النقص الحاد في الأدوية والمستهلكات بسبب تأثيرات الحرب. دعم بلا حدود ورافق سعادة سفير دولة قطر في جولته للوقوف على الدعم القطري المقدم لمتضرري السيول ومرضى غسيل الكلى، كل من وزير الصحة بولاية البحر الأحمر د. ابراهيم ملك الناصر ومدير المحاجر القومية د. الفاتح الربيع ممثلا لوزير الصحة الاتحادي ومسؤولون من قطر الخيرية. وقد أشاد المسؤولان السودانيان بدعم قطر الخيرية المستمر للفئات الأكثر هشاشة واحتياجاً والمتأثرة بالحرب، وأعربا عن بالغ تقديرهما لقطر أميراً وحكومة وشعباً على دعمهم اللا محدود لأشقائهم في السودان في كلّ الأزمات.
428
| 21 سبتمبر 2023
أعلنت قطر الخيرية عن تقديم حزمة جديدة من المساعدات الغذائية للمتأثرين من الصراع في الخرطوم الذين نزحوا إلى ولاية نهر النيل. وشرعت الفِرق الميدانية لقطر الخيرية في تقديم (1200) سلة غذائية لنحو (6000) من الوافدين والأسر المستضيفة ومراكز الإيواء بمحلية الدامر. وشهد مركز مدينة الشيخة عائشة بنت حمد العطية (رفقاء) التي أنشأتها قطر الخيرية للأيتام وأسرهم بولاية نهر النيل توزيع المساعدات الغذائية، وذلك بحضور وزيرة التنمية الاجتماعية بالولاية تهاني ميرغني والمدير التنفيذي لمحلية الدامر عثمان محمد عثمان. وقالت وزيرة التنمية الاجتماعية إنهم بدأوا بتقديم الحصص الغذائية لنحو (450) أسرة بقرية رفقاء التي أنشأتها قطر الخيرية، وأشارت إلى تواصل جهود قطر الخيرية لدعم مراكز الإيواء، فضلاً عن الأحياء المستضيفة لعدد من الأسر بمحلية الدامر. وأعربت عن شكرها لدعم دولة وقطر الخيرية المستمر للمشروعات التنموية والإنسانية بالولاية فيما عبّر المدير التنفيذي لمحلية الدامر عثمان محمد عثمان عن تقديره لهذه المساعدات الغذائية، وأشار إلى أن الاحتياج ما زال كبيراً في مجالات الأغذية والأدوية في ظل تزايد أعداد الوافدين من الخرطوم بصورة يومية منتظمة. ويأتي تدخل قطر الخيرية الأخير بتقديم السلال والمساعدات الغذائية الضرورية للأسر المستضيفة والوافدين ومراكز الإيواء بولاية نهر النيل استكمالاً لسلسلة من التدخلات التي بدأتها منذ الأيام الأولى لاندلاع الحرب في الخرطوم، حيث سيرّت جسراً جوياً لتقديم المساعدات الغذائية والطبية العاجلة وتم تنفيذ عدد من المشاريع الضرورية للمتأثرين بالقتال في الخرطوم والجزيرة وعالقين بمراكز الإيواء بولايتي البحر الأحمر والشمالية. وتعمل الفرق الميدانية لقطر الخيرية على مواصلة الجهود الإغاثية لدعم المتأثرين الذين نزحوا لولايات البلاد المختلفة، حيث تعتزم تنفيذ العديد من مشاريع المياه والإصحاح والعيادات المتنقلة والمطابخ المركزية للنازحين والمتأثرين بالحرب في غضون الفترة القليلة القادمة.
1122
| 18 يوليو 2023
انتهت بعثة الهلال الأحمر القطري التمثيلية في العراق من تنفيذ تدخل إنساني لدعم الفئات الضعيفة التي تأثرت ظروف معيشتها جراء انتشار وباء كورونا (كوفيد-19) على مستوى العالم، وذلك من خلال توزيع مساعدات غذائية بميزانية إجمالية تقارب مليون ريال قطري. وقال الهلال الأحمر القطري إن الهدف من هذا التدخل الإنساني هو التخفيف من معاناة النازحين العراقيين واللاجئين السوريين، بتغطية احتياجاتهم الأساسية من المواد الغذائية التي تكفل لهم الحد الأدنى من مقومات الحياة الكريمة، مع التركيز على الحرفيين والعاملين باليومية وذوي الدخل المحدود ممن توقفوا عن العمل بسبب الحظر القائم للحد من انتشار فيروس كورونا. وأوضح أن فرقه الميدانية وكوادر الهلال الأحمر العراقي وبالتنسيق مع مسؤولي المناطق المستهدفة، شاركوا في توزيع 2,000 سلة غذائية في مدينة الموصل بمحافظة نينوى، بالإضافة إلى 2,800 سلة أخرى في مدينة أربيل وضواحيها بإقليم كردستان العراق، يقدر عدد المستفيدين منها بحوالي 26,400 شخص من الرجال والنساء والأطفال. ونوه الهلال الأحمر القطري في الوقت ذاته، إلى أن فريق العمل التابع له بالعراق حرص على اتخاذ كافة إجراءات السلامة والوقاية للعاملين والمستفيدين على السواء، من خلال ارتداء ملابس الحماية الشخصية أثناء العمل.
1726
| 25 أبريل 2020
قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سوريا إن قافلة مساعدات تضم 25 شاحنة دخلت الغوطة الشرقية أمس الخميس. وقال الهلال الأحمر العربي السوري إن قافلة تحمل حوالي 340 طنا من المساعدات الغذائية دخلت الغوطة الشرقية بالتعاون مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر والأمم المتحدة. وقال المسؤول الإعلامي في اللجنة بافل كشيشيك دخلت القافلة الغوطة. وكانت يولاندا جاكميه المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر ذكرت أن القافلة تنقل مواد غذائية تكفي نحو 26 ألف شخص لمدة شهر إضافة إلى إمدادات أخرى. وستتجه القافلة إلى مدينة دوما في القسم الشمالي الذي يسيطر عليه فصيل جيش الإسلام. ودعا كل من برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية، الأطراف المتحاربة في سوريا إلى السماح بإدخال المساعدات الإنسانية لتقديم العون والمساعدة إلى الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة لمساعدات تنقذ حياتهم. وقال يعقوب كيرن ممثل برنامج الأغذية العالمي ومديره القُطري في سوريا، في بيان صحفي نقله /مركز أنباء الأمم المتحدة/ إن كل يوم يمضي بدون إيجاد حل للأزمة السورية هو يوم آخر فشلنا فيه في تحسين حياة الشعب السوري. وأضاف كيرن يجب أن تكون الأولوية القصوى والوحيدة لنا هي إنهاء هذا الصراع فالتاريخ سيحاسبنا ويوجد حاليا قرابة 6.5 مليون شخص في سوريا يعانون من انعدام الأمن الغذائي، فيما يحدق الخطر ذاته بنحو أربعة ملايين آخرين.
365
| 15 مارس 2018
يبدأ غدا وفد تطوعي من قطر الخيرية، ضمن مبادرة "عطاء الخير من دوحة الخير" بتقديم سلل غذائية ومساعدات طبية لآلاف المتضررين الروهينغا الذين اضطرتهم الظروف للفرار إلى منطقة الحدود الواقعة بين بنغلاديش وميانمار، بالإضافة إلى تقديم مواد غير غذائية كالملابس وغيرها. ويعد هذا الوفد التطوعي هو الرابع من نوعه الذي ترسله قطر الخيرية لتنفيذ مشاريع إغاثة عاجلة للاجئين الروهينغين . زيارات متلاحقة وقال السيد فيصل بن راشد الفهيدة مدير الإدارة التنفيذية للعمليات بقطر الخيرية: لقد شرعت قطر الخيرية منذ تجدد أزمة ميانمار بزيارات ميدانية متلاحقة إلى اللاجئين الروهينغا على الحدود الواقعة بين بنغلاديش لمتابعة تقييم أوضاعهم وعمل الدراسات اللازمة للوصول لأفضل طرق للاستجابة لاحتياجاتهم الآنية والمستقبلية. عطاء الخير وأضاف بأن "مبادرة عطاء الخير من دوحة الخير" تأتي استمراراً لحملة قطر الخيرية التي أطلقتها بعنوان "بورما تستغيث" ومن ثم حملة "بلا إنسانية" بهدف تنفيذ مشاريع إغاثية وتوزيع مساعدات عاجلة لنازحي أقلية الروهينغا المانيمارية. ومن جانبه أوضح السيد/ حمد بن محمد الشهواني رئيس مبادرة "عطاء الخير من دوحة الخير" أن هذه الحملة تأتي في إطار قيام المبادرة بواجبها الانساني لآلاف المتضررين الروهينغا الذين يعيشون في بورما أوضاعاً مأساويّة، حيث اضطرت عائلات بأكملها على الهرب من بطش القتل والتنكيل إلى الحدود مع بنغلاديش. وقال إن الأرقام التي تبثها المؤسسات الأممية في هذا المجال تبين حجم الآلام التي يتعرض لها اخواننا في بورما تستوجب علينا أن نمد يد العون لهم وبما تجود به أنفسنا. وأوضح الشهواني أن الحملة تشتمل على توفير عدد من الاحتياجات الهامة لأهل أراكان في مخيماتهم، ومنها: الطرود الغذائية والتي تكفي الأسرة الواحدة قرابة شهر، حيث تستهدف المبادرة تقديم " 10000" سلة غذائية، بالإضافة إلى تقديم المساعدات الطبية من خلال القوافل الطبية للمرضى في هذه المخيمات، وكذلك بعض الأغراض المعيشية الأخرى لمساعدة هذه الأسر المشردة لتحمل وطأة هذا الألم وهذه المعاناة. وقال: لذا تدعوا مبادرة "عطاء الخير من دوحة الخير" الجميع للمشاركة بهذه الحملة لإغاثة أهل ميانمار والتخفيف من معاناتهم، والمساهمة في دعمهم، والوقوف بجانبهم، والتبرّع لهم وإغاثتهم وتقديم العون بما نستطيع، مشيرا إلى أن السلة الواحدة تكلف "200" ريال فقط. جهود متواصلة ومنذ بداية الأزمة الأخيرة للروهينغا كانت قطر الخيرية بدعم من أهل الخير في قطر قد قام وفد منها بتوزيع 1500 خيمة وسلال غذائية استفاد منها آلاف المتضررين الروهينغا الذين اضطرتهم الظروف للفرار إلى منطقة الحدود الواقعة بين بنغلاديش وميانمار وتجهيز مركز صحي ومطعم ميداني. كما قام وفد طبي آخر بتقديم مساعدات علاجية ووزع سلال غذائية لـ 2000 أسرة من اللاجئين الروهينغا على الحدود الواقعة بين بنغلاديش، بالإضافة إلى نصب خيم للإيواء وتقديم الملابس لكافة الأعمار من الجنسين، بالإضافة إلى قيام وفد ثالث الأسبوع المنصرم بتوزيع مواد غذائية وغير غذائية بقيمة تفوق مليون ريال قطري. شراكات أممية وتبلغ المساعدات الإنسانية التي خصصتها قطر الخيرية لنازحي الروهينغا منذ عام 2012 وحتى العام الحالي 2017 حوالي 20 مليون ريال، في مجالات الرعاية الصحية وتوفير الغذاء والإيواء والمياه والاصحاح واستفاد منها حوالي 370.000 نازح.
696
| 11 نوفمبر 2017
جمعت 3 ملايين ريال عبر إذاعة القرآن الكريم البدء بتركيب 1500 خيمة للاجئين وإقامة مركز صحي لعلاج 500 لاجئ يوميا قام وفد من قطر الخيرية بزيارة بنغلاديش وتوزيع 1500 خيمة ، وتجهيز مركز صحي ومطعم ميداني ، كما قام بتوزيع السلال الغذائية التي استفاد منها آلاف المتضررين الروهينغا الذين اضطرتهم الظروف للفرار إلى منطقة الحدود الواقعة بين بنغلاديش وميانمار. وتأتي هذه الزيارة في إطار تواصل حملة قطر الخيرية " بلا_إنسانية" لتسهم في الكشف عن حجم الظروف اللانسانية التي يواجهها النازحون واللاجئون الروهينغا ميدانيا، حيث يعيشون بلا غذاء أو ماء صالح للشرب وبلا مأوى، وفى الوقت نفسه الوقوف على حجم الاحتياجات التي هم بأمس الحاجة لها، للتخفيف من معاناتهم المتواصلة. وقد جاء ذلك بالتوازي مع إقامة حلقة إذاعية خاصة نظمتها قطر الخيرية بالتعاون مع إذاعة القرآن الكريم مساء الخميس الماضي على الهواء مباشرة لصالح متضرري الروهينغا حيث حظيت بتفاعل كبير من قبل أهل قطر، وبلغ حجم التعهدات لها في أقل من ساعة 3 ملايين ريال. ترأس وفد قطر الخيرية السيد علي عتيق العبد الله المدير التنفيذي للتنمية المحلية بقطر الخيرية وضم في عضويته كلا من: الشيخ حمد بن فهد آل ثاني، والسيد جاسم عبد الله الجاسم، والفاضلة أسماء جابر الحمادي، والفاضلة جواهر المري، والسيد عبد الله العنزي، والسيد سعد المسيفري، والسيد ياسين حسين، والكابتن عادل لامي، والسيد منصور الدفع، والسيد محسن فهد الهاجري، والسيد نديم الملاح، والفاضلة سامية حلمي، والسيد محمد سليمان، ومن التغطية الإعلامية محمد ايناس، السيد حسام روحي. احتياج كبير وقال السيد علي عتيق العبد الله رئيس الوفد الذي قام بتوزيع مساعدات أهل قطر بعد الانتهاء من الزيارة التي استغرقت أربعة أيام : إن معاينة الواقع الميداني عن قرب تكشف صعوبة الأوضاع الإنسانية التي يعاني منها متضررو الروهينغا الذين يفتقدون لأبسط الاحتياجات ، خصوصا بعد أن تدفقوا بمئات الآلاف على الحدود مع بنغلاديش في الآونة الأخيرة، وأوضح أن مساعدات أهل قطر والمقيمين في مجالات الغذاء والرعاية الصحية والخيام جاءت في وقتها ، وأسهمت في التخفيف من معاناة هؤلاء المتضررين، وشكر أهل الخير على أياديهم البيضاء وتجاوبهم مع حملة قطر الخيرية، مؤكدا أن حجم الاحتياج على الأرض كبير، ويتطلب من الجميع بذل المزيد لصالح إخوانهم لتنفيذ مشاريع إغاثية عاجلة أخرى. وأعرب السيد علي عتيق العبد الله عن شكره العميق لسعادة السيد أحمد بن محمد بن ناصر الدهيمي، سفير قطر لدى بنجلاديش لاستقباله وفد قطر الخيرية التطوعي فور وصوله لبنجلادش وتقديم التسهيلات اللازمة له ، كما شكر كل أعضاء الفريق الذين ساهموا بتقديم المساعدات والتعريف بحجم الكارثة الانسانية عبر شبكات التواصل الاجتماعي وأجهزة الإعلام. وبدوره أثنى سعادة السيد أحمد بن محمد بن ناصر الدهيمي، سفير قطر لدى بنجلاديش على الجهود الاغاثية التي تقدمها دولة قطر لجميع المحتاجين والمنكوبين حول العالم تحت دعم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وبتكاتف جهود المؤسسات الخيرية والشعب القطري المعطاء الذي لا يدخر وسعا في تقديم يد العون للمحتاجين في كل مكان. السلال الغذائية تنوعت المعونات الإغاثية التي قام الوفد بتوزيعها والمشاركة في تدشينها ، ففي مجال الغذاء قدم أعضاء وفد قطر الخيرية 1000 سلة غذائية لـ 1000 أسرة متضررة ( بواقع 5000 شخص) في مخيم فالوك، تغطي كل منها حاجة الأسرة مدة شهر كامل، ، وتحتوي على المواد التموينية الأساسية من السكر والارز والطحين والزيت. كما تم تجهيز مطبخ ميداني خاص للاجئين يتم من خلاله توزيع الوجبات الساخنة على مدار اليوم حيث يستفيد منه وبشكل يومي 5000 شخص من أهالي المخيم ويساهم في التخفيف من معاناتهم اليومية للحصول على الغذاء اللازم لهم ولأفراد أسرهم، خصوصا مع عدم توافر المعدات اللازمة للطبخ . وعلى نحو متصل، قام الوفد بتركيب 1500 خيمة صالحة للاستخدام في ظل الاجواء المتقلبة في المنطقة التي يعيش فيها اللاجئون حيث يستفيد منها حوالي 7500 شخص ، ممن لم يتمكنوا من الحصول على مأوى لهم داخل المخيم المكتظ باللاجئين. المركز الصحي كما قام وفد قطر الخيرية التطوعي بإنشاء مركز صحي بمحاذاة مخيم فالوك الذي يقدم الخدمات الصحية المتكاملة لما يقرب من 500 شخص بشكل يومي حيث ان اغلب الحالات المرضية تصيب الاطفال وكبار السن ، بسبب سوء التغذية والمياه غير الصالحة للشرب التي يتم استخدامها من نهر ملوث مجاور للمخيم. وعبر المستفيدون عن سعادتهم بهذه المساعدات، وقد ظهر ذلك من خلال الابتسامة التي ارتسمت على وجه الطفلة نور بغام بعد أن استلمت وجبات الطعام لها ولأسرتها التي تبلغ 6 أشخاص و5 أطفال. ولم يكن شعور الحاجة لولوروا مختلفا ، فقد كانت سعيدة بالسلة الغذائية التي استلمتها من فريق قطر الخيرية، حيث كان بانتظارها أسرة مكونة من 12 فردا ، ليس لديهم أية مواد تموينية يسدون بها رمقهم . بدوره عبّر الحاج حمزة علي والذي قدم من ميانمار بصحبة 18 فردا من أفراد أسرته عن سروره في ظل وجود خدمات رعاية صحية وفّرتها قطر الخيرية للاجئي المخيم وأهالي المنطقة، خصوصا أنه كان يشتكي من آلام في معدته.
1133
| 25 سبتمبر 2017
مواصلة لجهودها في اليمن، تنفذ مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" حاليا مشروعين إغاثيين بمحافظتي تهامة وصنعاء باليمن، تقوم خلالهما بتوزيع 1500 سلة تموينية متكاملة تكفي السلة الواحدة أسرة متوسطة العدد لمدة ثلاثة أشهر. وقد حرصت مؤسسة "راف" على أن تتضمن السلال التموينية الموزعة على الأسر المستفيدة المواد الغذائية الضرورية مثل: الطحين، والزيت، والبر، والأرز، والحليب، والصلصة، والسكر. وتأتي هذه المساعدات التي سيستفيد منها أكثر من 7000 نازح في وقت تتصاعد فيه معاناة المتضررين من الأحداث الجارية بسبب النزوح والتهجير المستمرين في الإقليم، مما جعل حاجتهم ملحة لمثل هذه المساعدات التي توفر لهم أبسط مقومات الحياة الضرورية وهو الغذاء. وتقوم مؤسستا المحسنين الخيرية بصنعاء وإعمار المساجد الخيرية بتهامة شريكتا "راف" في اليمن بتنفيذ المشروعين، طبقا لآلية تحدد أشد الفئات احتياجا، خاصة الأرامل والأيتام وكبار السن وذوي الإعاقة ومعدومي الدخل، بهدف التخفيف من الواقع الأليم الذي يعيشه أهل هذه المناطق. 127 مليون ريال وكانت مؤسسة "راف" قد نفذت خلال السنوات الست الماضية 651 مشروعا إغاثيا وتنمويا في اليمن، وبتكلفة تزيد على 127 مليون ريال، تبرع بها محسنون ومحسنات من قطر لأشقائهم في اليمن. واستفاد مئات الآلاف من الفقراء والمحتاجين في اليمن من مشاريع "راف" التي تنوعت ما بين مشاريع إغاثة وإيواء ورعاية اجتماعية وصحية ومشاريع لتوفير المياه النقية ومشاريع تنموية وتعليمية، ساهمت جميعها في دعم الحالة الإنسانية لأشقائنا في اليمن. وقد حازت مشاريع الإغاثة في اليمن النصيب الأكبر، حيث بلغت 66 مشروعا بتكلفة حوالي 33 مليون ريال، تليها المشاريع التعليمية التي بلغت 179 مشروعا بتكلفة قدرها حوالي 27 مليون ريال، لدعم التعليم ومنها مبادرة راف العالمية "الغذاء والنور". وعنيت "راف" بصفة خاصة بمشاريع الرعاية الاجتماعية التي بلغ عددها 238 مشروعا بتكلفة حوالي 23 مليون ريال، سعت راف من خلالها لرعاية الأيتام والأرامل وأصحاب الاحتياجات الخاصة وكل ما من شأنه دعم المجتمع اليمني وتماسكه. وأولت "راف" مشاريع إيواء النازحين والمهجرين من بيوتهم عناية خاصة، فنفذت 14 مشروعا للإيواء وبتكلفة إجمالية تزيد على 21 مليون ريال. أما المشاريع الصحية فقد نفذت راف 32 مشروعا بتكلفة 16 مليون ريال تقريبا، تضمنت عددا من مشاريع مبادرة راف العالمية "أنقذ حياة — سالي" لدعم وتدريب الكوادر الطبية وتزويد المشافي بالأدوية ودعم العمليات الجراحية، كما اهتمت مؤسسة "راف" بتوفير مياه الشرب النقية فنفذت 50 مشروعا متنوعا للمياه بتكلفة حوالي 5 ملايين ريال. وضمن استراتيجيات راف لدعم المشاريع التنموية نفذت 68 مشروعا مدرا للدخل بتكلفة تزيد على 3 ملايين ريال، وذلك ضمن خططها التي أعدتها لتحقيق الكفاية للأسر المحتاجة. وما تزال جهود راف مستمرة في دعم أشقائنا في اليمن، ومساعدتهم في تحقيق حالة إنسانية أفضل في ظل معاناتهم بسبب الأحداث الجارية في بلادهم. نداءات أممية وقد شهدت الأيام الأخيرة صدور عدة نداءات أممية بخصوص الوضع في اليمن، منها التحذير الذي أطلقه منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن جيمي مكغولدريك، الذي جاء فيه أن سبعة ملايين يمني أصبحوا أقرب إلى المجاعة من أي وقت مضى، وأنهم لا يعلمون من أين ستأتي وجبتهم التالية. كما أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف أن ما يناهز 462 ألف طفل يمني يعانون من أعلى مراحل سوء تغذية، وفي العاشر من فبراير الجاري، حذرت دراسة أجرتها منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة فاو وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة اليونيسيف من أن 17.1 مليون يمني من أصل 27.4 مليونا يجدون صعوبة في تأمين الغذاء ومن أصل هذا العدد يحتاج 7.3 مليون من المواطنين اليمنيين في مختلف المحافظات إلى مساعدات غذائية عاجلة بزيادة ثلاثة ملايين عن تقديرات صيف 2016.
382
| 25 فبراير 2017
الكواري: الحملة تعبير عن القيم الإنسانية وواجب الأخوة تجاة الشعب السوري القحطاني: قطر ستبقى ملتزمة بتعهداتها بالوقوف بجانب المظلوم السويدى: أغذية وملابس من "عيد الخيرية" إبراهيم علي : بدء توزيع المساعدات التي تبرع بها أهل قطر دخلت حملة "حلب لبيه" يومها الثاني لتقديم المساعدات الغذائية والأدوية للاجئين السوريين، وذلك ضمن المرحلة الأولى للحملة، والتي انطلقت صباح أمس من منطقة غازي عنتاب التركية. وكانت هيئة الأعمال تنظيم الأعمال الخيرية نظمت أمس الأول حفلا حضره السيد خالد عبد الواحد الحمادي مدير عام هيئة تنظيم الأعمال الخيرية ومسؤول المؤسسات الخيرية المشاركة في الحملة وهي مؤسسة الشيخ ثاني للخدمات الإنسانية وقطر الخيرية وعيد الخيرية والهلال الأحمر القطري ومؤسسة عفيف. وبدأت المؤسسات الخيرية بإرسال أكثر من 27 شاحنة محملة بالمواد الغذائي والطبية. تتضمنت أربعة أنواع هي مساعدات غذائية، وصحية ممثلة بسلال تحتوي على أصناف من الطعام والأدوية، ومساعدات تضم الملابس والأغطية الشتوية، بالإضافة إلى تأمين البيوت الآمنة والدافئة والمجهزة بالأثاث ومتطلبات العائلة اليومية. 25 مليون ريال هذا وقد خصصت هيئة الأعمال الخيرية مبلغ 25 مليون ريال للمرحلة الأولى من الحملة لشراء المواد الغذائية والمواد الطبية العاجلة، حيث تم تخصيص 5 ملايين ريال لكل مؤسسة خيرية من المؤسسات الخمس، حيث بدأت هذه المؤسسات في تنفيذ الإغاثات فورا بنفسها. وكان السيد محمد علي الغامدي عضو لجنة حملة "حلب لبيه" قال "للشرق" إن المؤسسات الخيرية القطرية ستقوم بنفسها بتنفيذ الإغاثات دون أي شراكات من أية جهة خارجية. وتابعت "الشرق" حفل تدشين الحملة في غازي عنتاب التركية، كما تابعت فعالية الحملة في يومها الثاني. وفي حفل الافتتاح ألقى السيد عبدالواحد الحمادي المدير العام لهيئة تنظيم كلمة ذكر خلالها الاستعدادات القطرية لتنفيذ الحملة، مشيدا بالجهود التي بذلتها وتبذلها المؤسسات الخيرية. شاحنات لنقل المساعدات نداء الإنسانية من ناحيته قال السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية إن قطر أميرا وحكومة وشعبا، دأبت على تلبية "نداء الإنسانية وتبرهن على طيب معدنها وأصالة أهلها". وأضاف: نشاهد في هذه الحملة العطاء المبهر والتضامن الإنساني الرائع من جميع شرائح المجتمع القطري ليصل إجمالي حصيلة التبرعات للحملة 310 ملايين ريال قطري، أي ما يعادل 85 مليون دولار أمريكي لتكون هذه الهبة تعبيراً عن القيم الإنسانية النبيلة وواجب الأخوة تجاه الشعب السوري في ظل هذه الظروف الإنسانية الصعبة. وأضاف الكواري: نحن هنا اليوم جميعاً لنطلق الاستجابة العاجلة لمتضرري الأحداث في حلب وباقي الشعب السوري الشقيق في المناطق الأخرى بالتشارك مع المنظمات الإنسانية القطرية وتحت شعار واحد "حلب لبيه" وبقيمة إجمالية تبلغ 25 مليون ريال قطري. وأكد الكواري أن الأزمة الإنسانية في سوريا تعتبر من أكبر الأزمات الإنسانية التي يمر بها العالم اليوم بعد الحرب العالمية الثانية، فهي فعلا مأساة العصر، فهناك أكثر من 8 ملايين نازح داخل سوريا وأكثر من 5 ملايين لاجئ سوري بدول الجوار. العمل الإنساني وقال إن قطر الخيرية تؤكد على دورها في العمل الإنساني وخاصة تجاه الأزمة الإنسانية السورية، فمنذ بداية الأزمة سخرت كل ما لديها من إمكانات وعلاقات دولية وإقليمية من أجل إغاثة الشعب السوري الشقيق. وأضاف أن قطر الخيرية هي المنظمة الإنسانية الأولى عالميا في تقديم المساعدات الإنسانية في الأزمة السورية حسب تصنيف نظام التتبع المالي للأمم من خلال نظام الأمم المتحدة. 1000 خيمة مجهزة قال الدكتور عايض بن دبسان القحطاني المدير العام لـ "راف" رئيس مجلس الأمناء في كلمته أمام حفل التدشين إن توجيه سمو الأمير بتخصيص "اليوم الوطني" لدعم الشعب السوري مصدر اعتزاز وفخر لنا كشعب ومؤسسات خيرية. وأكد أن قطر ستبقى وفية لمبادئها ملتزمة بتعهداتها بالوقوف بجانب المظلوم ونجدة المنكوب، فذلك هو منهجها الإنساني الضارب في جذور التاريخ. ومن ناحية جهود ودور "راف" قال د. القحطاني إن "راف" ستنشئ مخيما عاجلا من 1000 خيمة مجهزة بكافة احتياجات اللاجئين. قال السيد علي بن عبد الله السويدي الرئيس التنفيذي لمؤسسة عيد الخيرية إن "عيد الخيرية" تسلمت الدفعة الأولى من التبرعات على شكل مساعدات عاجلة للأهالي في مخيمات اللاجئين، من دواء وخيام وأغطية شتوية بالإضافة إلى الأغذية والملابس. عفيف الخيرية قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة "عفيف" الخيرية، إبراهيم علي عبد الله، إن حجم المشاركة في حملة "حلب لبيه" كان كبيراً جداً وفاق التوقعات. وأضاف أن موظفي "عفيف" الخيرية والجمعيات الأخرى المشاركة في الحملة، موجودون الآن على الحدود التركية السورية وفي قلب مخيمات اللاجئين، وبدؤا بالفعل في عملية توزيع المساعدات التي تبرع بها أهالي قطر. وأشار إلى أن عملية الدخول إلى مدينة حلب الآن "أشبه بالمستحيلة"، موضحاً أن "هناك مجموعة كبيرة من اللاجئين السوريين من مدينة حلب، وصلوا إلى الحدود التركية وهم بحاجة ماسة للدعم الإنساني".
849
| 06 يناير 2017
من المنتظر أن تُدخِل قطر الخيرية عبر الحدود التركية السورية غدا 12 شاحنة من المواد الغذائية وأغذية الأطفال ومواد التدفئة مخصصة لمدينة حلب المنكوبة تكفي لـ 20.000 شخص كمرحلة أولى، وذلك ضمن مشروع إغاثة نازحي حلب، وفي إطار تدشين حملتها " سوريا برد وجوع" للنازحين في الداخل السوري واللاجئين في تركيا . أعضاء الفريق التطوعي وسيقوم وفد من المتطوعين القطريين بالإشراف على عملية تدشين إدخال الشاحنات ، كما سيقوم بتوزيع سلال غذائية على مئات من أسر الأرامل السوريات على الحدود السورية التركية ، فيما قام الوفد اليوم بزيارة تفقدية لعدد من المشاريع التي تشغلها قطر الخيرية منها مطعم ومخبر كليس ومستشفى الأمل بالريحانية . ويتكون فريق المتطوعين من كل من : السيد جاسم السليطي، والدكتور عايش القحطاني ، والكابتن عادل لامي ، والسيد جفال راشد مبارك الكواري، والسيد سعيد محمد عبد الله المري، والسيد سيف علي سيف العذبة ، والسيد علي عبد الله النعيمي، والسيد أحمد خليل ابراهيم الخالدي ، والسيد عادل خميس جمعة مبارك ، والسيد عبد الله ومحمد سالم مبارك، و السيد مبارك مصطفى نور الله فضلي. وقال السيد فيصل الفهيدة المدير التنفيذي لإدارة العمليات والمشرف على تدشين الحملة إنه نظرا لما تشهده حلب خلال هذه الأيام من كارثة إنسانية تعتصر لها الافئدة واضطرار الكثير من الأسر للنزوح عنها مؤخرا فقد تقرر أن تكون أول دفعة من هذه المساعدات والبالغ قيمتها 350 ألف دولار موجهة إلى أهلنا من سكان مدينة حلب بالتعاون مع هيئة الإغاثة الإنسانية IHH ، ليعلم أهل حلب أن لهم أخوة لا يدخرون جهدا في دعمهم بكل ما يحتاجون إليه ولن يخذلوهم بإذن الله أبدا، منوها بأنه وبالتزامن مع إطلاق هذه الحملة هنا في تركيا بدأ بالفعل تنفيذ المرحلة الأولى منها في كل من العراق ولبنان والأردن بتكلفة مبدئية بلغت نصف مليون دولار. افتتاح مكتب فرعي وأضاف : إن عددا من المتطوعين القطريين يشاركون عبر قطر الخيرية في تقديم هذه المعونات العاجلة للتأكيد على اهتمام أهل قطر بإغاثة إخوانهم، والوقوف معهم في أوقات الشدة والضيق، شاكرا لهم هذه اللفتة الكريمة . كما يشتمل برنامج المتطوعين القطريين على المشاركة في افتتاح مكتب فرعي في مدينة غازي عنتاب تابع للمكتب الإقليمي لقطر الخيرية ومقره أنقرة ، حيث ينتظر أن يسهم المكتب في تقديم افضل الخدمات وأسرع استجابة عند حدوث الكوارث العاجلة، ولمتابعة تنفيذ مشاريعنا عن قرب وتسهيل وصول خدماتنا بأفضل جودة ممكنة، نظرا لقرب المكتب من الحدود السورية التركية، ووجوده في منطقة تمتاز بكثافة عالية باللاجئين السوريين، ولوجود مكتب هيئة تنسيق الاعمال الانسانية (أوتشا) التابع للأمم المتحدة في هذه المدينة، والذي يعد من أكبر مكاتبها الذي يعنى بمعالجة الجانب الانساني للازمة السورية من الطرف التركي. باقات إغاثية وعلى نحو متصل أطلقت قطر الخيرية اليوم عبر مواقع التواصل الاجتماعي حملة خاصة باسم " أغيثوا نازحي حلب" في إطار حملتها "سوريا برد وجوع " بالنظر للأوضاع الإنسانية الصعبة التي تشهدها مدينة حلب واضطرار الكثير من الأسر للنزوح عنها في الايام الأخيرة ، وتشتمل الحملة على ثلاث باقات إغاثية ‘ الأولى: "باقة نازح" وتوفر المواد الغذائية ومواد النظافة ووسائل التدفئة بقيمة 500 ريال ، والباقة الثانية :" باقة أسرة نازحة" توفر المواد الغذائية ومواد النظافة ووسائل التدفئة لأسرة مكونة من 5 أشخاص، بقيمة 2000 ريال ، والباقة الثالثة: " باقة مأوى" وهي توفر المواد الغذائية ومواد النظافة ووسائل التدفئة لمدة شهر ، بالإضافة إلى خيمة مجهزة ، بقيمة 4000 ريال . وحثّ المدير التنفيذي لإدارة العمليات بقطر الخيرية فيصل الفهيدة : أهل قطر على الوقوف إلى جانب إخوانهم في حلب وتقديم كل العون والمساعدة لمن اضطرتهم الظروف الأخيرة للتشرد بعيدا عن ديارهم ..تاركين خلفهم كل ما يملكون ، وقد باتوا بلا مأوى يقيهم قسوة البرد ..وبدون طعام يسد رمق أطفالهم، في ظل شتاء قارس ، داعيا الله أن يخلف على الباذلين ويحفظهم ويحفظ قطر وأهلها من كل سوء.
577
| 14 ديسمبر 2016
- سلة صحية لكل أسرة للوقاية من الأمراض المعدية - حملة قبل أن يدركهم البرد تحاول توفير كرفانات للأسر النازحة - نسعى لتوفير الإيواء لألف أسرة.. وقيمة الكرفان 17 ألف ريال مع وصول أعداد نازحي أهل الموصل بالعراق إلى 70 ألفا تتفاقم المعاناة مع دخول فصل الشتاء حيث تفتقر العائلات لأبسط مقومات الحياة. وفي استجابة سريعة لتوفير متطلبات الحياة الأساسية للنازحين وزعت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية عبر شركائها المحليين1700 سلة صحية لنازحي الموصل في مخيم الخازر الذي يقع جنوب شرق الموصل بالقرب من أربيل لوقايتهم من الأمراض المعدية، ويحوي المخيم أكثر من 5100 أسرة نازحة، تضم آلاف الأسر النازحة من النساء والأطفال وكبار السن في بيئة تفتقر إلى الرعاية الصحية والوقائية خاصة مع الازدحام الشديد وبرد الشتاء. ومع زيادة وتيرة الحرب في الموصل خرج عشرات الآلاف من الأسر والأفراد فرارا من الموت في موجات نزوح جماعية لمناطق ومخيمات أكثر أمنا، لكنهم يواجهون حياة قاسية في ظل انخفاض درجات الحرارة في فصل الشتاء واشتداد البرد القارس وعدم توفر الطعام والشراب ومواد التدفئة فضلا عن مأوى يحميهم من البرد أو ملابس تستر أجسادهم العارية خاصة الأطفال وكبار السن ولا الدواء الذي يداوي مرضاهم ويسكن آلامهم، ما يجعلهم في أمسّ الحاجة إلى المساعدات الإنسانية. وأطلقت عيد الخيرية حملة "قبل أن يدركهم البرد" لتوفير الغذاء والكساء والإيواء ومواد التدفئة لإغاثة النازحين من الموصل والمناطق الأكثر تضررا، في سعي دؤوب منها لتوفير الاحتياجات الأساسية لإنقاذ أهلنا المنكوبين. وتستهدف حملة إغاثة العراق جمع 15 مليون ريال لمساعدة ودعم أهلنا العراقيين النازحين من الموصل والأكثر تضررا في المحافظات والمناطق الأخرى، حيث يواجه بعضهم خطر الموت جوعا وبردا، وأطلق النساء والفتيات والشيوخ وحتى الأطفال صرخة استغاثة لإنقاذهم من الموت. كما تستهدف الحملة في جانب الإيواء توفير 1000 كرفان في المرحلة الأولى لإيواء الأسر الأكثر تضررا وأكبر حجما، حيث تبلغ تكلفة الكرفان 17 ألف ريال بمساحة 21 مترا يأوي العائلات والأطفال والنساء من البرد والعراء ويستر أجسادهم ويحفظ كرامتهم. كما تعمل عيد الخيرية على توفير الغطاء بأربع بطانيات لكل أسرة، وتكفي 500 ريال لتوفير 8 بطاطين تستفيد منها أسرتين في الغطاء والتدفئة وتستر أجسادهم من البرد. وتهدف الحملة كذلك لتوفير الكساء بـ 500 ريال للفرد من خلال الحقيبة الشتوية التي تحوي بنطال ومعطف وطقم صوف وقبعة وجوارب وحذاء وشال.
639
| 23 نوفمبر 2016
الكعبي: بدعم أهل قطر أنجزنا مشاريع تنموية لإخواننا في اليمن كشفت قطر الخيرية عن حجم مشاريعها ومساعداتها للشعب اليمني منذ بدء الأزمة اليمنية حتى الآن، حيث بلغ عدد المستفيدين من هذه المشاريع حوالي 1.5 مليون شخص استفادوا من مساعدات غذائية، ومشاريع صحية، وتعليمية، بالإضافة لبرامج تنموية مختلفة، شملت إعادة تأهيل وترميم المدارس، وآبار المياه، وقدّمت قطر الخيرية مواد غذائية، استفاد منها أكثر من مليون شخص، في حين استفاد أكثر من 168 ألف شخص من مشاريع الإيواء التي بلغت تكلفتها حوالي 4 ملايين ريال، كما قدمت الجمعية مساعدات كبيرة في مجالي الصحة والتعليم، استفاد منها أكثر من 270 ألف شخص، وبتكلفة تجاوزت 4 ملايين ريال. مشاريع صحية وفي هذا الإطار قال مدير إدارة الإغاثة بقطر الخيرية محمد راشد الكعبي، إن قطر الخيرية قدمت للشعب اليمني مساعدات صحية تمثّلت في إعادة تأهيل دار الاستشفاء بعدن التي لعبت دورا كبيرا في معالجة جرحى الأزمة وقامت بتشغيلها لمدة 6 أشهر، كما عملت الجمعية على إنجاز مشروع تركيب الأطراف الاصطناعية للمتضررين من الحرب، بالإضافة إلى إنشاء مخيم طبي، قدم المساعدات لأكثر من 300 شخص في مجال جراحة العظام، وعيادات متنقلة لعلاج الأطفال من سوء التغذية، ناهيك عن المساهمة الفعالة في مكافحة وباء حمى الضنك عن طريق رش المناطق الموبوءة، ونقل أكوام القمامة التي كانت مأوى للبعوض الناقل للفيروس. أما مجال التعليم فقد أوضح الكعبي أن الجمعية عملت على إعادة تأهيل وترميم المدارس المتضررة، ووفرت الكثير من الأدوات المدرسية، إضافة إلى مساعدة الطلاب اللاجئين في جيبوتي ونقلهم من المخيم الذي يقيمون فيه إلى القرى الجيبوتية لاستكمال دراستهم، خصوصا طلاب الثانوية العامة. وأشار إلى أنه ما كان لهذه المعونات والمشاريع أن تنجز لولا فضل الله أولا ودعم أهل قطر ثانيا، وأعرب عن أمله في أن يتواصل بذلهم لصالح إخوانهم المتضررين من أهل اليمن؛ نظرا للاحتياج الكبير وتردي الأوضاع المعيشية بسبب تواصل الأزمة. مياه وإصحاح وفي مجال المياه والإصحاح، قامت قطر الخيرية بإنفاق أكثر من 2 مليون ريال لإعادة تأهيل الآبار وتزويدها بالمضخات، وبناء 600 خزان استفاد منها أكثر من مليون شخص، في كل من محافظة تعز، وعدن، لحج، الضالع، صنعاء. يشار إلى أن قطر الخيرية استكمالا لجهود حملتها الإغاثية العاجلة لمواجهة مجاعة تهامة باليمن التي أطلقتها خلال الشهر المنصرم، فقد وزعت 3000 سلة غذائية تحقيقا للأمن الغذائي للأسر المتضررة بتهامة، وذلك بتكلفة تسعمائة الف ريال قطري (900،000 ريال).
460
| 21 نوفمبر 2016
وزعت مؤسسة جاسم وحمد بن جاسم الخيرية القطرية، (668) سلة غذائية على الأسر الفقيرة والمحتاجة في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن جنوب البلاد، عبر مؤسسة الفردوس الخيرية. وقال مدير مؤسسة الفردوس الخيرية الشيخ ذي يزن الطيري، إن هذه المساعدات الغذائية الإنسانية لشرائح الفقراء تأتي في ظل أزمة طاحنة تشهدها اليمن كما تأتي للتخفيف من معاناة المحتاجين وإغاثتهم قدر المستطاع . وأثنى الطيري على هذه الإغاثة القيمة وايادي قطر البيضاء تجاه اليمنيين والتي تترك باعمالها الطيبة اثرا جميلا في نفوس المستفيدين. وأضاف " نشكر ونثمن عالياً ما تقدمه الأيادي البيضاء القطرية التي تترك بأعمالها الطيبة أثراً جميلاً في نفوس المستفيدين". وفي سياق متصل، قالت لــ "الشرق" مصادر اغاثية في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، انه يجري استكمال عملية توزيع المساعدات الاغاثية القطرية التي وصلت على متن سفينة الامل الاولى القطرية، التي جهزتها مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف"، ضمن المشروع الاغاثي لدولة قطر للشعب اليمني، وتشمل2600 طن من المواد الغذائية والتموينية الضرورية بما يعادل 50 الف سلة غذائية متكاملة، تكفي لاغاثة 250 الف متضرر من الحرب الدائرة في البلاد منذ اكثر من عام ونصف. وتنفذ المؤسسات والجمعيات الخيرية القطرية، جملة من المشاريع الاغاثية في المجالات الغذائية والانسانية والطبية، في مختلف المناطق اليمنية لمساعدة المتضررين من الحرب الدائرة في البلاد منذ مارس 2015م، في اطار الدور القطري الفاعل والمتميز على المستوى الرسمي والشعبي والخيري، في الوقوف مع اشقائهم في اليمن والتخفيف من معاناتهم الشديدة في الظروف الراهنة.
1253
| 05 نوفمبر 2016
وزعت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية (راف)، مساعدات غذائية للأسر الفقيرة والمحتاجة في محافظة لحج جنوب اليمن، في إطار الدور الإغاثي القطري المستمر لدعم الشعب اليمني وتخفيف معاناته جراء الحرب الدائرة في البلاد منذ مارس 2015م، بناء على توجيهات صاحب السموسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. واستهدف الدعم الإغاثي القطري، الذي نفذته مؤسسة الرفقاء للتنمية الإنسانية، توزيع سلات غذائية متكاملة لأكثر من 100 أسرة محتاجة وفقيرة ومتضررة من الصراع في مديرية ردفان محافظة لحج جنوب البلاد. وعبرت عدد من الأسر المستفيدة عن تقديرها العالي للفتة الإنسانية الكريمة المعتادة من الأشقاء القطريين لمساعدة الفقراء والمحتاجين في اليمن وغيرها من الدول، مشيدين بتكثيف الدعم الإغاثي القطري الفاعل منذ اندلاع الحرب في اليمن مطلع العام الماضي، وأهميته في مساعدة كثير من الأسر والفئات الفقيرة والمحتاجة في مختلف مناطق البلاد، خاصة أن الحرب تسببت في توقف الكثير عن أعمالهم وانقطاع مرتباتهم وازدياد حجم معاناتهم. وأوضح مسؤول مؤسسة الرفقاء للتنمية الإنسانية في إقليم عدن الدكتور مراد الداعري، إن المؤسسة تسعى لتقديم مزيد من الدعم للفقراء والمحتاجين وبصورة عاجلة والوصول إلى أكبر نسبة منهم خاصة في المناطق النائية البعيدة التي ترتفع فيها نسبة الفقر بشكل أكبر، منوها بتمويل مؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله للخدمات الإنسانية لهذا العمل الإغاثي وغيره من الأعمال.
314
| 10 أكتوبر 2016
بدعم من محسني دولة قطر تواصل قطر الخيرية تنفيذ مشاريع الإغاثة العاجلة لمدينة حلب في إطار حملتها " أغيثوا حلب"، ومن المشاريع التي قامت بتنفيذها مؤخرا تشغيل مخبر متنقل في جرابلس بريف حلب، حيث يقوم المخبر بإنتاج 20000 رغيف من الخبز وتوفيره لقرابة 2000 أسرة متضررة يوميا. قوت يومي ويعمل المخبز المتنقل الذي تكفلت قطر الخيرية بنفقات تشغيله بالتعاون مع هيئة الإغاثة الإنسانية – IHH، على عربة مقطورة تعمل بمولد كهربائي ، حيث يحتوي على بيت نار وعجّانة كهربائية وأحواض تخمير وخط تبريد للخبز وآخر للعجين، ويقوم بإنتاج 20000 رغيف من الخبز وتوفيره لقرابة 2000 أسرة فقيرة يوميا، مما يساهم في توفير الغذاء الأساسي للشعب السوري وتأمين الغذاء الصحي والنظيف للعوائل النازحة، بالإضافة للوقوف بجانب سكان المنطقة وتأمين مقومات الحياة الأساسية اللازمة لعودة الحياة على المدينة، وذلك بتكلفة إجمالية مقدارها 46.132 دولار . يشار إلى عدد المستفيدين من مشاريع قطر الخيرية الإغاثية قد بلغ خلال الشهور الستة الماضية حوالي مليون شخص في مدينة حلب وريفها، والتي شملت المجالات الصحية والغذائية والمياه والإصحاح بالإضافة إلى الإيواء والمواد الغير غذائية بتكلفة تصل لأكثر من 17 مليون ريال قطري. ظروف صعبة ويأتي تنفيذ قطر الخيرية لهذا المشروع في ظل ما تعيشه سوريا من أزمة إنسانية ترتب على إثرها أن قرابة 13.5 مليون سوري يعانون من انعدام الأمن الغذائي، كما تعد محافظة حلب أكثر المناطق تضررا خاصة في ريفها الشمالي والشرقي؛ الذي أدى الحصار عليه لحرمان سكان ريف حلب من مختلف مقومات الحياة الضرورية، ونظرا لتوقف عمل الأفران في المدينة وعدم توفر الطحين اللازم، وغلاء أسعاره في حال وُجد، ناهيك عن فقر السكان وتعرضهم للنزوح إلى مناظق أكثر أمنا، وخاصة أن الخبز يعد الغذاء الأساسي للشعب السوري وتوفره يعني توفير 50% من الغذاء اليومي للأسرة. وكانت قطر الخيرية قد أطلقت حملة " أغيثوا حلب" كنداء عاجل مطلع مايو الماضي، وخصصت 10 ملايين ريال قطري كدفعة اولى لتلبية الاحتياجات العاجلة لسكان المدينة جراء القصف الواقع عليها منذ ذلك الوقت. طرق التبرع وتشكر قطر الخيرية أهل الخير والمحسنين بدولة قطر على مواصلة دعم حملة "أغيثوا حلب" ، خصوصا في مثل هذه الظروف التي يتوجب فيها إغاثة الملهوفين من أبناء الشعب السوري الذين يواجهون ظروفا إنسانية في غاية التعقيد ، وتحثهم لبذل المزيد على ضوء تزايد القصف وتدمير البنى التحية وزيادة حدة الحصار مؤخرا. وتشير قطر الخيرية أن بالإمكان التبرع للحملة من خلال مصرف الريان حساب رقم: IBAN/QA40MAFR000000000003111111001، أو من خلال موقع الجمعية qcharity.org، أو من خلال مقر الجمعية الرئيس وفروعها داخل الدولة، ومنافذ التحصيل الموجودة في المجمعات التجارية. كما يمكن التبرع لصالح الخدمات الطبية والصحية (علاج جرحى، إسعاف المصابين) من خلال حملة #أغيثوا_حلب عبر رسائل SMS ، بإرسال رمز " MS" ، على الرقم 92632 للتبرع بقيمة 50 ريالا، وعلى الرقم 92642 للتبرع بقيمة 100 ريال، وعلى الرقم 92428 للتبرع بقيمة 500 ريال، وعلى الرقم 92429 للتبرع بقيمة 1000 . كما يمكن التبرع بسلة غذائية بقيمة 150 ريالا عبر رسائل نصية SMS برسال رمز " ES" على الرقم 92652، وخصصت الحملة الرقم الساخن 44667711 للتبرع والرد على أي استفسار يتعلق بها .
501
| 09 أكتوبر 2016
وصلت الثلاثاء الماضي المساعدات الإغاثية الغذائية المقدمة من أهل قطر "سفينة الأمل ا" التي أطلقتها مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بالشراكة مع مؤسسة الشيخ عبدالله بن ثاني للخدمات الإنسانية راف، وتحمل السفينة 2500 طنا من المواد الإغاثية الغذائية تضم 50.000 سلة غذائية يستفيد منها نحو 250.000 شخص من أهل اليمن من النازحين والمتضررين بمدينة عدن وعدد من المناطق المتضررة. وصرح علي بن عبدالله السويدي مدير عام عيد الخيرية أن سفينة الأمل الأولى لأهل اليمن بلغت تكلفتها نحو 10 ملايين ريال قطري، وتضم 1000 طن من الأرز البسمتي و 1.257 طنا من دقيق القمح ونحو 50 طنا من حليب البودرة بواقع 3.300 كرتون، و 16.667 كرتونا من الزيت، مشيرا إلى أنه تم التواصل والتنسيق مسبقا مع فريق عيد الإغاثي في اليمن الذي أعد القوائم واستعد لتوصيل المساعدات لأصحابها المستحقين. وأضاف السويدي أن الوقوف بجانب الشعب اليمني بات ضرورة لإعادة الأمل في نفوس أشقائنا في ظل تفاقم الأوضاع التي أضرت بآلاف الأسر وتسببت في تشريد ونزوح مئات الآلاف. جهود متواصلة وأشار السويدي إلى أن عيد الخيرية حرصت منذ نشأتها قبل عشرين عاما وحتى الآن على تقديم الدعم لأهل اليمن من خلال مشاريع إنشائية وتعليمية وتنموية متنوعة، وأن اليمن يعد من أكثر الدول التي تنفذ المؤسسة بها مشاريع خيرية، إلا أن أولويات المؤسسة حاليا ينصب على الجانب الإغاثي في اليمن لدعم المنكوبين من النازحين والمحتاجين. تدشين السفينة وفور وصول السفينة إلى الميناء اليمني دشن وكيل محافظة عدن محمد سعيد المفلحي والمنسق العام للجنة العليا للإغاثة الشيخ جمال بلفقية عملية تفريغ سفينة الأمل القطرية التي تبرع بها أهل قطر للشعب اليمني الشقيق، كما حضر عملية التدشين مدير عام مكتب الشؤون الاجتماعية ايوب ابو بكر والمنسق العام المنسق العام للمنضمات الدولية والمحلية بعدن احمد الوالي وعدد من مسئولي السلطة المحلية بعدن. وخلال عملية التدشين ثمن وكيل محافظة عدن تلك الجهود والمواقف الإنسانية لدولة قطر حكومة وشعبا التي تقف صفا واحدا إلى جانب الشعب اليمني دفاعا عن كرامته وحريته ومد يد العون والدعم المتمثل بالغذاء والدواء وغيرها من المشاريع الإغاثية والإنسانية التي لم تنقطع منذ بدء الأزمة اليمنية. وقال نتقدم بخالص الشكر لدولة قطر الشقيقة قيادة وشعبا، وذلك لما يقدموه من أعمال خيرية وإنسانية، وأن هذه المشاريع الإغاثية والمساعدات تؤكد بأن دولة قطر تمثل الخير والعطاء دائما وهي السباقة إلى مد العون والإحسان لإنقاذ الشعوب العربية التي تتعرض للكوارث الطبيعية والحروب الاهلية وفي مقدمتها اليمن . من جهته أوضح رئيس مؤسسة ثمار النهضة التنموية الدكتور عبدالسلام محمد جبر " أن تدشين " سفينة الامل 1 " المقدمة لأبناء عدن تأتي بدعم كريم من دولة قطر الشقيق عبر مؤسستي عيد الخيرية وراف حيث تحمل السفينة نحو خمسين ألف سلة غذائية مكونة من الدقيق والأرز والحليب المجفف وزيت الطبخ ، وسيتم توزيعها على الأسر المتضررة في مديريات عدن ، منوها بأن تقديم مثل هذا الدعم من أهل قطر يعيد الأمل والبسمة لأهل اليمن الذين عانوا كثيرا من الصعوبات الاقتصادية جراء الحرب التي تتعرض لها المدن اليمنية. . وأضاف أن تسمية السفينة "بسفينة الأمل1" هو تأكيد على وصول سفن إغاثية أخرى بدعم أهل قطر، لمساعدة الشعب اليمني .
387
| 24 أغسطس 2016
في إطار حرص حملتها الرمضانية " عطاؤك حياة" على التركيز على الدول التي يعاني سكانها من ظروف استثنائية كالنازحين واللاجئين في سوريا والعراق شرعت قطر الخيرية بتوزيع سلال غذائية على المتضررين من أحداث الفلوجة والأنبار وينتظر أن يستفيد من المشروع 14.400 نازح ومتضرر. وجبات إفطار وقال السيد محمد راشد الكعبي مدير إدارة الإغاثة بقطر الخيرية إنه نظرا لما يعانيه النازحون واللاجئون من ظروف صعبه ومعاناة كبيرة فقد خصصنا نسبة كبيرة من مشاريع حملتنا الرمضانية في الموسم الحالي لهم، وخصوصا في سوريا والعراق. وأضاف أن الظروف التي يعاني منها سكان الفلوجة والأنبار خصوصا بعد أن اضطروا إلى النزوح عن ديارهم بسبب الأحداث الراهنة، جعلنا نخصص لهم مشروع توزيع سلال غذائية، ووجبات إفطار بمناسبة الشهر الفضيل، بحيث يستفيد منها 2400 أسرة ، بإجمالي 14.400 شخص ، منوها بأنه ينتظر أن يستفيد من السلل الغذائية 1400 أسرة، فيما يستفيد من وجبات إفطار الصائم 1000 أسرة. الفلوجة تحتضر وأوضح أن توزيع السلال الغذائية بدأ قبيل شهر رمضان بأيام، لتغطي النقص في حاجة النازحين من المواد التموينية الأساسية، بالتزامن مع بداية الشهر المبارك. يذكر أن قطر الخيرية سبق أن أطلقت حملة إغاثة لمدينة الفلوجة العراقية" الفلوجة تحتضر" في شهر مايو الماضي، بحيث تستهدف 120 ألف شخص تحتوي على سلال غذائية ومستلزمات صحية لمتضرري المدينة جراء الحصار والنزوح من الفلوجة الكائنة في محافظة الأنبار. وجاءت الحملة بسبب الوضع الإنساني الصعب في الأنبار نتيجة الأحداث الدائرة هناك منذ أمد بعيد، والذي تسببت في نزوح الآلاف عن ديارهم، مع نقص حاد في احتياجاتهم الأساسية من مياه وغذاء ودواء وأغطية، كما تشير تقارير الأمم المتحدة. وقد بلغت التكلفة الاجمالية التقديرية للحملة 3 ملايين ريال قطري، منها 2 مليون قيمة مواد غذائية ومليون قيمة مستلزمات صحية. طرق التبرع وبسبب الأوضاع المتواصلة في الفلوجة تواصل قطر الخيرية نداءها للراغبين والمحسنين للتبرع خصوصا في شهر البر والإحسان شهر رمضان، وذلك عبر ال SMS بإرسال الرمز "FI4" عبر الرقم 92652 للتبرع بسلة غذائية بقيمة 200 ريال ، وللتبرع بحقيبة صحية قيمتها 100 ريال ارسال رسالة ال SMS تحمل رمز "HI4" عبر الرقم 92642. ويمكن التبرع بقيمة غير مشروطة على الرقم 92429 للتبرع بقيمة 1000 ريال، وعلى الرقم 92428 للتبرع بقيمة 500 ريال، وعلى الرقم 92642 للتبرع بقيمة 100 ريال، وعلى الرقم 92632 للتبرع بقيمة 50 ريال. كما يمكن التبرع عبر المصرف حساب رقم : QA81QISB000000000108186660019، أو من موقع الجمعية qcharity.org، أو من خلال مقر الجمعية الرئيس وفروعها داخل الدولة، ومنافذ التحصيل الموجودة في المجمعات التجارية.
568
| 05 يونيو 2016
بتمويل كريم من احد فاعلي الخير القطريين، وزعت مؤسسة خيرية يمنية، مساعدات غذائية لعدد 300 أسرة نازحة في مدينة إب وسط اليمن، التي تستضيف الآف الاسر النازحة التي فرت من مناطق الصراع الدموي والمستمر في البلاد منذ اكثر من عام. وقالت مؤسسة الامام البيحاني الخيرية،انها نفذت مشروع توزيع 300 حالة عون غذائي على النازحين والمتضررين، في محافظة إب بدعم كريم من فاعل خير من دولة قطر، وذلك ضمن الدور الخيري والشعبي والرسمي القطري الفاعل في اغاثة الشعب اليمني ورفع المعاناة الإنسانية القائمة جراء الحرب المستمرة في اليمن والتي خلفت واحدة من اكبر الازمات الانسانية في العالم. وأثنى المستفيدون من المشروع على أيادي قطر البيضاء أميرا وحكومة وشعبا، في مد يد العون والمساعدة لاخوانهم في اليمن،في هذه المحنة التي يمرون بها بسبب الحرب.. معربين عن تقديرهم وامتنانهم لهذه المساعدات التي تشتد الحاجة اليها مع ظروف نزوحهم من منازلهم ومعاناتهم الشديدة جراء الفقر وعدم القدرة على شراء المواد الغذائية الاساسية. وتسجل تبرعات فاعلي الخير القطريين، حضورا لافتا ومؤثرا في إغاثة ودعم النازحين اليمنيين في محافظة إب،وأبرزها خلال الفترة القليلة الماضية تمويل المتبرع القطري سعادة الشيخ / جاسم آل ثاني، مشروع توزيع 500 حالة عون غذائي للأسر النازحة، وتمويل المتبرعة القطرية، "نورا زيد الدوسري"، تقديم مساعدات غذائية متكاملة لعدد 400 أسرة نازحة.
7001
| 25 مايو 2016
أطلق الهلال الأحمر القطرى تدخلا إنسانيا عاجلا لإغاثة المتضررين العراقيين في محافظة الأنبار، إثر تصاعد الأعمال العسكرية خلال الأيام القليلة الماضية واتساع حركة النزوح من داخل مدينة الفلوجة، مما دفع الهلال الأحمر القطرى إلى تخصيص مساعدات غذائية طارئة بدعم من صندوق قطر للتنمية، ليكون بذلك من أولى المنظمات الإغاثية الدولية استجابة لهذه الأزمة الإنسانية التى تشهدها المدينة والمناطق المحيطة حولها. وفور تفاقم الأوضاع الإنسانية في الأنبار، بادر الهلال الأحمر القطرى إلى تحريك فرقه الإغاثية التى يصل عددها إلى 52 شخصا لتوزيع سلال غذائية على الأسر النازحة، حيث تم بالفعل توزيع 250 سلة غذائية أمس، ومن المستهدف توزيع إجمالى 1،500 سلة غذائية على مدار الأيام القليلة المقبلة، بالإضافة إلى تخصيص 1،500 سلة أخرى كمخزون استراتيجى لتوزيعها في حالة استمرار موجة النزوح الحالية. وبالإضافة إلى ذلك، فقد تم تسيير عيادتين طبيتين متنقلتين لتقديم خدمات الرعاية الصحية العاجلة للنازحين الجدد، وبذلك يصل عدد العيادات المتنقلة التى حركها الهلال الأحمر القطرى حتى الآن إلى 5 عيادات، حيث سبق له تسيير 3 عيادات متنقلة ضمن البرنامج الإغاثى الشامل في قضاء الفلوجة التابع لمحافظة الأنبار بتمويل قدره مليون دولار أمريكى من صندوق قطر للتنمية، بناء على التوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثانى أمير البلاد المفدى. وخلال المرحلة الأولى من البرنامج، قامت كوادر الهلال الأحمر القطرى بتوزيع 6 آلاف سلة غذائية على 36 ألف شخص من النازحين في قضاء الفلوجة، كما تم تشغيل 3 عيادات طبية متنقلة لتقديم خدمات الرعاية الصحية الأولية لفائدة أكثر من 80 ألف نازح في مختلف المناطق المستهدفة، وتسيير صهريجين لنقل مياه الشرب وتوزيعها بشكل يومى على 20 ألف شخص لمدة 6 شهور، وإطلاق حملات توعوية لتعزيز النظافة الشخصية ومنع انتشار الأمراض. وتواصل بعثة الهلال الأحمر القطرى التنسيق مع المنظمات الإنسانية الدولية من خلال تزويدها بالمعلومات عن الوضع الإنسانى على الأرض، حيث إن الهلال الأحمر القطرى يتبع استراتيجية عمل استباقية في مناطق الأزمات تقوم على أخذ كافة الاحتمالات في الاعتبار والاستعداد المسبق لها، فضلا عن خبرته الكبيرة في التقييم الميدانى وجمع المعلومات عن أعداد النازحين وأهم الاحتياجات الطارئة. يذكر أن التصعيد الأخير في الأحداث قد أدى إلى نزوح المزيد من الأسر العراقية من داخل مدينة الفلوجة، حيث يصل عددهم إلى 50،000 أسرة على أقل تقدير، وجميعهم في حاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية، في الوقت الذى يمر فيه العائدون إلى الرمادى بظروف صعبة للغاية في ظل المساعدات الشحيحة التى تصلهم. وأطلق الهلال الأحمر القطرى مطلع أبريل الماضى حملة جمع تبرعات تحت اسم "صرخة الفلوجة" من أجل حشد الدعم من الأفراد والمؤسسات في دولة قطر لصالح الأشقاء العراقيين المتضررين من تأزم الأوضاع في بلادهم، وتم تخصيص وسائل التبرع التالية تيسيرا على السادة المتبرعين: — الاتصال بالخط الساخن: 66644822 أو 66666364 لطلب المساعدة — إرسال رسالة نصية قصيرة (SMS) على الرقم 92966 للتبرع بمبلغ 100 ريال، أو الرقم 92770 للتبرع بمبلغ 500 ريال، أو الرقم 92740 للتبرع بمبلغ 1000 ريال — تسليم التبرعات لدى المقر الرئيسى للهلال الأحمر القطرى أو مندوبى الهلال الأحمر القطرى في المجمعات والمحال التجارية وكافة أفرع جمعية الميرة — التبرع عبر الموقع الإلكتروني: www.qrcs.org.qa — التبرع على الحساب البنكى رقم 100000002005 لدى بنك بروة (رقم الآيبان: QA26BRWA000000000100000002005)
265
| 25 مايو 2016
أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أن أكثر من 1.4 مليون يمني من النازحين والمتضررين في محافظتي إب وتعز استفادوا من المساعدات الغذائية وتوفير المياه التي قدمتها المؤسسة خلال الأسابيع الماضية بدعم من أهل قطر وبتكلفة 600 ألف ريال قطري. وأكد قطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية أن المشروع تم تنفيذه بالتعاون مع شركاء المؤسسة المحليين واشتمل توفير آلاف السلال الغذائية التي تحوي المواد الأساسية للطعام وتوزيعها على الأسر الفقيرة النازحة وتكفيها قرابة شهر، حيث تضم كيس دقيق 25 كيلو جرام، كرتون بقوليات منوعة من الفول والفاصوليا، كيس سكر 9 كيلو، كيس أرز 9 كيلو، جالون زيت 4 لتر، كرتون صلصة طماطم به 25 عبوة، و 2 كيلو من التمر. كما تضمن المشروع توفير عدد 1000 وايت "تنكر" من مياه الشرب النقية لتوزيعها على الأسر الفقيرة والمتضررة في الأحياء الفقيرة والنائية، حيث تقوم تناكر المياه بتوزيع (14 لتر) لكل فرد يوميا في أكثر من 150 موقعا ومنطقة في قرى هاتين المحافظتين يعاني أهلها الجفاف وقلة المياه، حيث تتوفر قوائم بأسماء المستفيدين بالتعاون مع الشركاء المحليين، وتبرز أهمية المشروع كونه يسهم في التخفيف مما تعانيه هذه الأسر من شدة العيش وانعدام الأمن المائي في ظل الحالة الاقتصادية السيئة. مساعدة النازحين وأشار القطاع إلى أهمية المشروع في دعم ومساعدة آلاف الأسر النازحة والمتضررة بعد أن تعرضت بيوتهم للخراب والدمار واضطروا إلى الخروج والنزوح من مدنهم بعيدا في مخيمات الإيواء أو العيش مع بعض الأسر من أقربائهم أو غيرها من الأسر التي تؤوي إخوانها بحثا عن الأمن وحفاظا على الحياة. وأضاف أن المشروع يأتي في ظل ارتفاع أسعار المواد الغذائية بشكل كبير وندرتها مع شدة الفقر والعوز لجميع النازحين، فضلا عن عدم توفر الماء الذي إن وجد فيباع بأسعار مرتفعة لندرته مع قلة الوقود وارتفاع سعره وصعوبة تحرك السيارات والتناكر بأمان بين المدن والقرى. وأشار قطاع المشاريع إلى أن الإغاثات والمساعدات بأنواعها تأتي في إطار أهم أولويات المؤسسة لمساعدة المتضررين وإغاثة النازحين واللاجئين من خلال توزيع السلال الغذائية وإيواء المشردين وإنقاذ حياة الناس من الموت.
239
| 05 أبريل 2016
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
22230
| 06 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
12212
| 05 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
9148
| 05 نوفمبر 2025
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
9028
| 07 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
8464
| 06 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4850
| 05 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
4518
| 07 نوفمبر 2025