وافق مجلس إدارة شركتي مسيعيد للبتروكيماويات القابضة وصناعات قطر على توقيع اتفاقية مبادئ؛ للتوقيع على اتفاقية مشروع مشترك جديدة لشركة قطر للفينيل عقب انتهاء الاتفاقية الحالية، وفق بيان امس. يذكر أن شركة قطر للفينيل هي مشروع مشترك تمتلك فيه حالياً شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة حصة تبلغ 55.2 %، وتمتلك شركة قطر للبتروكيماويات 31.9 %، فيما تمتلك شركة قطر للطاقة حصة تبلغ 12.9%، علماً أن اتفاقية المشروع المشترك تنتهي في 1 مايو 2026. في تاريخ انتهاء الاتفاقية، ستنقل مباشرة كل من شركة قطر للبتروكيماويات وشركة قطر للطاقة حصتيهما بالكامل في شركة قطر للفينيل إلى شركة صناعات قطر لتصبح ملكيتها مباشرة بحصة أكبر، وستحتفظ مسيعيد بنفس حصتها في ملكية شركة قطر للفينيل دون أي تغيير. ويتضمن الشركاء في المشروع المشترك الجديد كُلّا من شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة وشركة صناعات قطر، وستكون حصتاهما في شركة قطر للفينيل 55.2 % و44.8 % على التوالي. وستستمر شركة قطر للبتروكيماويات في إدارة عمليات شركة قطر للفينيل، بما في ذلك مصنع البولي فينيل كلوريد الجديد، بموجب اتفاقية إدارة المصنع وخدماته. خلال شهر أبريل الماضي، تم إرساء عقد أعمال الهندسة والتوريد والإنشاء لإقامة مصنع البولي فينيل كلوريد الجديد الذي يُتوقع الانتهاء من إنشائه بحلول منتصف عام 2025. ووفقاً لاتفاقية المبادئ، يُقسم إجمالي الإنفاق الرأسمالي لإنشاء المصنع الجديد بين شركة صناعات قطر وشركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة بنسبة تبلغ 44.8% و55.2% على التوالي، وهو ما يعادل حصتيهما في شركة قطر للفينيل بموجب اتفاقية المشروع المشترك الجديدة. وتعتزم صناعات قطر تمويل حصتها في المشروع من مصادرها الحالية للنقد الحر، بما يضمن توظيف السيولة على نحو يتسم بالكفاءة والفاعلية. وعقب انتهاء اتفاقية المشروع المشترك الحالية في 1 مايو 2026، ستصبح ملكية صناعات قطر في شركة قطر للفينيل ملكية مباشرة وأكبر في نسبتها. وستستمر شركة قطر للبتروكيماويات في إدارة عمليات شركة قطر للفينيل، بما في ذلك مصنع البولي فينيل كلوريد الجديد، بموجب اتفاقية إدارة المصنع وخدماته. وتمتلك حالياً صناعات قطر حصة غير مباشرة في شركة قطر للفينيل تبلغ نسبتها 25.52% من خلال شركة قطر للبتروكيماويات. وبموجب اتفاقية المبادئ، ستنقل كل من شركة قطر للبتروكيماويات وقطر للطاقة حصتيهما بالكامل في شركة قطر للفينيل إلى صناعات قطر بدون مقابل، وذلك عند انتهاء اتفاقية المشروع المشترك الحالية لشركة قطر للفينيل.

أعلنت اليوم شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة وهي واحدة من أولى شركات البتروكيماويات ذات المنتجات المتنوعة في المنطقة، أعلنت عن تحقيق صافي أرباح بواقع 330 مليون ريال قطري لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020، وقد استمرت الظروف المناوئة على مستوى الاقتصاد الكلي في التأثير على أداء أعمال المجموعة خلال العام في ظل تباطؤ إجمالي الناتج المحلي العالمي وتراجع أسعار النفط الخام ووجود نزاعات تجارية. كما تفاقمت هذه الظروف المناوئة بتفشي جائحة فيروس كورونا التي أثرت تأثيراً سلبياً كبيراً على الطلب الاستهلاكي والصناعي مع فرض إجراءات الإغلاق في كل الأسواق الرئيسية. وقد فرضت هذه الأوضاع مزيداً من الضغوط على أسعار منتجات المجموعة، وأثرت سلباً على أدائها منذ بدية العام وحتى تاريخه، وتصدت المجموعة لهذه الأوضاع، وذلك بالاستفادة من نقاط قوتها التي تتضمن ميزاتها التنافسية المتمثلة في حصولها المستمر طويل الأجل على القيم بأسعار تنافسية وهيكل التكاليف التشغيلية المنخفض لديها وقوة مركزها المالي وشراكتها التسويقية مع شركة رائدة في مجال تسويق وتوزيع المنتجات الكيماوية أسهمت في دخول المجموعة إلى أسواق عالمية. وقد تأثر أيضاً الأداء التشغيلي لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020 بعمليات تطفئة كان مخطط لها لإجراء الصيانة الشاملة والوقائية في بعض المرافق الإنتاجية التابعة للمشاريع المشتركة للمجموعة، وهو ما أسفر عن تراجع أحجام الإنتاج بنسبة 12% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي لتصل إلى 729 ألف طن متري. وتجدر الإشارة إلى أن برامج الصيانة الوقائية لها أهمية قصوى في ضمان معايير الصحة والسلامة والبيئة، والعمر التشغيلي للمصانع، وضمان الجودة والموثوقية، وتسهم كذلك في تحقيق أهداف الكفاءة التشغيلية على المدى الطويل وصولاً إلى أفضل مستويات الأداء للمصانع. ولم تتوقف المصانع عن العمل لأسباب تتعلق بالطلب، ولم تحدث أية تغييرات في الجداول الزمنية لأعمال الصيانة المخطط لها في ظل انتشار فيروس كورونا، بل إن جميع المرافق الإنتاجية قد أنجزت بنجاح عمليات الصيانة الشاملة المخطط لها وفق الجدول الزمني وبتكاليف رأسمالية وتشغيلية أقل مما هو محدد في الموازنة التقديرية، وفي تعليق له على الأداء المالي والتشغيلي لفترة التسعة أشهر من عام 2020، أشار السيد أحمد سيف السليطي، رئيس مجلس إدارة الشركة، قائلاً: برغم الظروف الصعبة التي تشهدها الأسواق، إلا أن المجموعة قد حافظت على قوتها وواصلت تنفيذ استراتيجية أعمالها لاحتواء التكاليف، واتخذت بشكل خاص تدابير لترشيد الإنفاق التشغيلي والرأسمالي لمواجهة التحديات الناشئة عن الجائحة وتردي الظروف الاقتصادية. وقد أجرينا خلال هذا العام بنجاح عمليات تطفئة كان مخطط لها لتنفيذ الصيانة الشاملة ضمن الجدول الزمني المحدد ووفقاً للموازنة التقديرية. وفي إطار الجهود المبذولة لاحتواء الوضع الناجم عن الجائحة، فقد واصلنا العمل على ضمان سلامة الموظفين واستمرارية الأعمال. كما أن وكيلنا التسويقي ظل يرصد الوضع عن كثب في ظل تطور الجائحة، وعمل بحكمة على الحد من العراقيل أمام سلسلة الإمداد، وقد أصبحنا في وضع جيد نستطيع من خلاله تعزيز مركزنا بالسوق والتركيز على تحقيق المزيد من العوائد لمساهمينا، مستفيدين في ذلك من الميزات التنافسية التي تتمتع بها المجموعة ومرونتنا على مستوى العمليات وتنوع مجموعة منتجاتنا وانخفاض هيكل التكاليف. هذا وتستضيف شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة مؤتمراً هاتفياً يدعى إليه المستثمرين لمناقشة نتائج الشركة لفترة التسعة أشهر من عام 2020 والآفاق المستقبلية على مستوى أنشطة الأعمال ومسائل أخرى، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 3 نوفمبر المقبل في تمام الساعة 01:30 ظهراً بتوقيت الدوحة.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة وهي واحدة من أولى شركات البتروكيماويات ذات المنتجات المتنوعة في المنطقة، أعلنت عن تحقيق صافي أرباح بواقع 135 مليون ريال قطري لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2020، وظل أداء أعمال الشركة خلال النصف الأول من عام 2020 متأثراً بتراجع أسعار البيع نتيجة الظروف الصعبة على مستوى الاقتصاد الكلي والتي أثرت على أداء الشركة منذ عام 2019. وحققت الشركة صافي أرباح بواقع 135 مليون ريال قطري لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2020، بانخفاض تبلغ نسبته 56% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، فيما بلغ إجمالي الإيرادات 975 مليون ريال قطري، بانخفاض قدره 37% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وبلغ العائد على السهم 0.011 ريال قطري لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2020، مقارنة بعائد بلغ 0.024 ريال قطري لنفس الفترة من العام الماضي، وقد تأثر الأداء المالي بحالة عدم اليقين على مستوى الاقتصاد الكلي في مختلف أنحاء العالم وتباطؤ معدل نمو إجمالي الناتج المحلي العالمي والنزاعات التجارية وفيروس كورونا وتقلبات أسعار النفط التي ما زالت تؤثر على الطلب على منتجات الشركة، الأمر الذي أسفر عن انخفاض أسعار البيع بنسبة 24٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وتراجعت أحجام مبيعات المجموعة بنسبة 17% مقارنة بالنصف الأول من عام 2019، وهو ما يُعزى إلى عدة عوامل، منها فرض إجراءات الإغلاق في أسواق رئيسية وتراجع الطلب وانخفاض مستويات الإنتاج بسبب إجراء عمليات تطفئة دورية كان مخطط لها لتنفيذ الصيانة، وأسهم تراجع أسعار البيع وأحجام المبيعات في انخفاض صافي أرباح المجموعة بواقع 574 مليون ريال قطري لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2020 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وفي تعليق له على الأداء المالي والتشغيلي للنصف الأول من عام 2020، أشار السيد أحمد سيف السليطي، رئيس مجلس إدارة الشركة، قائلاً: برغم الظروف الصعبة التي تشهدها الأسواق، إلا أن المجموعة قد حافظت على قوتها واستمرت في تنفيذ استراتيجية أعمالها لدعم مركزها بالسوق، وعملت أيضاً على تعزيز برامج ترشيد التكاليف والمحافظة على القيمة المضافة للمساهمين. وخلال النصف الأول من عام 2020 وبحسب الخطة، فقد أجرينا بنجاح عمليات تطفئة كان مخطط لها لتنفيذ الصيانة الوقائية ضمن الجدول الزمني المحدد ووفقاً للموازنة التقديرية، وفي خطوة من جانبنا للحد من انتشار فيروس كورونا، فقد واصلت لجان إدارة الأزمة جهودها لضمان سلامة الموظفين واستمرارية الأعمال. كما أن وكيلنا التسويقي قد رصد الوضع عن كثب في ظل تطور أوضاع الجائحة، وعمل بحكمة على الحد من العراقيل أمام سلسلة الإمداد. واتخذت المجموعة أيضاً تدابير محددة بشأن ترشيد الإنفاق الرأسمالي والتشغيلي لمواجهة الآثار السلبية للجائحة وتردي الظروف الاقتصادية. وستظل هذه التدابير قائمة إلى أن يتعافى الاقتصاد العالمي ويتم التغلب بالكامل على الآثار الناجمة عن الجائحة، وبما نضمن معه أن تحافظ أنشطة أعمالنا على استقرارها وقدرتها التنافسية.

إجمالي أصول الشركة بلغ 14.8 مليار ريال أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة، اليوم، وهي واحدة من أولى شركات البتروكيماويات ذات المنتجات المتنوعة في المنطقة، عن تحقيق صافي أرباح بواقع 57 مليون ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2020، ظل أداء أعمال الشركة خلال الربع الأول من عام 2020 متأثراً بتراجع أسعار البيع على خلفية التحديات التي فرضتها ديناميكيات الاقتصاد الكلي والتي أثرت على أداء الشركة منذ عام 2019. وقد تفاقمت هذه الظروف الاقتصادية الكلية السلبية خلال هذه الفترة نتيجة التراجع غير المسبوق في أسعار النفط الخام مع الحركة السلبية لأسعار السلع الأساسية في ظل انتشار جائحة كوفيد-19 التي أثرت على مستوى الطلب العالمي. وقد تصدت المجموعة لهذه الأوضاع مستفيدة في ذلك من مواطن قوتها التي تتضمن ميزاتها التنافسية المتمثلة في حصولها المستمر طويل الأجل على اللقيم بأسعار تنافسية وشراكتها التسويقية مع شركة رائدة في مجال تسويق وتوزيع المنتجات الكيماوية ودخولها إلى أسواق عالمية على نحو أوسع. إضافة إلى ذلك، فقد أطلقت المجموعة سلسلة من مبادرات رئيسية جديدة لترشيد التكاليف في قطاعي أعمالها لتحقيق مكاسب على مستوى الكفاءة والمحافظة على سجلها النموذجي فيما يتعلق بالصحة والسلامة والبيئة، وفي خضم الوضع الحالي العصيب، فإن فريق المبيعات والتسويق يوفر ضماناً للمجموعة من خلال إدارة العقود بفاعلية وكفاءة، إضافة إلى أنه قد أثبت جدواه من الناحية اللوجستية، حيث يعمل بنجاح على المحافظة على أحجام المبيعات، وبرغم ذلك، فقد تأثر أيضاً الأداء لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2020 بعمليات تطفئة مخطط لها لإجراء الصيانة الشاملة والوقائية في بعض مرافق المشاريع المشتركة للمجموعة، الأمر الذي أسفر عن انخفاض أحجام الإنتاج بنسبة 37٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي لتصل إلى 190 ألف طن متري. وتجدر الإشارة إلى أن برامج الصيانة الوقائية لها أهمية قصوى في ضمان معايير الصحة والسلامة والبيئة، والعمر التشغيلي للمصانع، وضمان الجودة والموثوقية، وتسهم كذلك في تحقيق أهداف الكفاءة التشغيلية على المدى الطويل وصولاً إلى أفضل مستويات الأداء للمصانع. ولم تتوقف المصانع عن العمل لأسباب تتعلق بالطلب، ولم تحدث أية تغييرات في الجداول الزمنية للصيانة المخطط لها في ظل انتشار كوفيد-19، بل إن جميع المرافق الإنتاجية قد أنجزت بنجاح عمليات الصيانة الشاملة المخطط لها وفق الجدول الزمني المحدد في الموازنة التقديرية. وفي تعليق له على الأداء المالي والتشغيلي للربع الأول من عام 2020، أشار السيد أحمد سيف السليطي، رئيس مجلس إدارة الشركة، قائلاً: برغم الظروف الصعبة في الأسواق والتي تأثرت أيضاً بأوضاع مناوئة غير مسبوقة فرضتها جائحة كوفيد-19 وتقلبات أسعار النفط، إلا أن المجموعة قد حافظت على قوتها وواصلت تنفيذ استراتيجية أعمالها الخمسية لتدعيم مركزها بالسوق وتعزيز برامج ترشيد التكاليف بما يعظم القيمة المضافة للمساهمين، وفي هذا الإطار، فقد نفذنا بنجاح خلال هذا الربع عمليات تطفئة مخططا لها لإجراء الصيانة الوقائية وفقاً لما هو محدد في الموازنة التقديرية بما نضمن معه المحافظة على تميزنا التشغيلي. وفي خطوة من جانبنا للحد من انتشار جائحة كوفيد-19، فقد قمنا بإنشاء لجان لإدارة الأزمة لدى كل كيان تشغيلي لضمان سلامة الموظفين واستمرارية الأعمال. كما أن وكيلنا التسويقي يرصد الوضع عن كثب في ظل تطور أوضاع الجائحة، ويعمل بحذر على الحد من العراقيل أمام سلسلة الإمداد. واستشرافاً للمستقبل، فنحن بصدد تنفيذ تدابير جديدة لترشيد التكاليف بصورة أكبر فيما يخص الإنفاق التشغيلي والرأسمالي في كافة المشاريع المشتركة، بما نضمن معه المحافظة على قوتنا وقدرتنا على التكيف مع الأسواق التي تشهد تطورات مستمرة. الأداء المالي والتشغيلي حققت الشركة صافي أرباح بواقع 57 مليون ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2020، بانخفاض تبلغ نسبته 83٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، فيما بلغ إجمالي الإيرادات 516 مليون ريال قطري (بافتراض التوحيد التناسبي)، بانخفاض قدره 36٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وقد بلغ العائد على السهم 0.005 ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2020، مقارنة بعائد بلغ 0.026 ريال قطري لنفس الفترة من العام الماضي، وقد تأثر الأداء المالي بتدهور الأوضاع الاقتصادية الكلية في مختلف أنحاء العالم، وحالة عدم اليقين الاقتصادي، وتباطؤ معدل نمو إجمالي الناتج المحلي العالمي والنزاعات التجارية، وكوفيد-19 وتقلبات أسعار النفط التي ما زالت تؤثر على الطلب على منتجات الشركة، الأمر الذي أسفر عن انخفاض أسعار البيع وتراجعها بنسبة 18٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وخلال هذه الفترة، فقد أثر انخفاض أحجام الإنتاج، في ظل إجراء عمليات تطفئة مخطط لها لتنفيذ الصيانة، تأثيراً سلبياً على أحجام المبيعات التي انخفضت بنسبة 22٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي لتصل إلى 227 ألف طن متر، وأسهم تراجع أسعار البيع وأحجام المبيعات معاً في انخفاض صافي أرباح المجموعة بواقع 286 مليون ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2020 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وواصلت المجموعة الاستفادة من الأسعار التنافسية للقيم الإيثان وغاز الوقود بموجب اتفاقيات توريد طويلة الأجل. ولا شك أن هذا الترتيب التعاقدي يعتبر أحد العوامل الهامة التي تدعم المجموعة في تحقيق أرباح وسط أجواء تشهد خلالها الأسواق منافسة قوية. وقد أسهم تراجع تكاليف اللقيم بسبب انخفاض أحجامه نتيجة إجراء عمليات تطفئة مخطط لها وانخفاض أسعار الوحدات إسهاماً إيجابياً بمبلغ 87 مليون ريال قطري في صافي الأرباح لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2020 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. ومقارنة بالربع الرابع من عام 2019، فقد تراجعت إيرادات الشركة بنسبة 24٪ وصافي الأرباح بنسبة 88٪. وانخفضت أسعار البيع انخفاضاً طفيفاً بنسبة 1٪، إذ إنها لم تتأثر بكوفيد-19 والأزمة الحالية في أسعار النفط إلا جزئياً فقط. وانخفضت أحجام المبيعات بنسبة 21٪، وهو ما يُعزى بصورة أساسية إلى انخفاض أحجام الإنتاج التي تراجعت بنسبة 40٪ نتيجة إجراء عمليات تطفئة مخطط لها لتنفيذ الصيانة. وبشكل عام، فإن التأثيرات الكاملة لانتشار كوفيد-19 لم يتم إدراكها بالكامل حتى 31 مارس 2020، حيث إنها لم تبدأ في التحقق بأسواق السلع إلا مع بدء انتشار الجائحة في فبراير 2020. بالإضافة إلى ذلك، فإن أسعار المنتجات لم تتأثر تأثراً كاملاً بتراجع أسعار النفط السائدة حتى 31 مارس 2020، وقد حافظت المجموعة على قوة السيولة لديها بأرصدة نقدية وشبه نقدية ختامية تقدر بنحو 1.2 مليار ريال قطري كما في 31 مارس 2020. وبلغ إجمالي الأصول كما في 31 مارس 2020 ما يعادل 14.8 مليار ريال قطري، بعدما كان يبلغ 15.5 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر 2019. مبادرات الترشيد الجديدة في ظل الركود الذي تشهده الأسواق حالياً والتوقعات بشأن الاقتصاد الكلي، فقد شرعت المجموعة في اتخاذ عدة مبادرات لترشيد نفقات التشغيل في جميع قطاعاتها، وذلك لتحديد نفقات التشغيل غير الضرورية في الظروف الحالية بهدف تحقيق المزيد من ترشيد التكاليف. وتراجع المجموعة أيضاً برامج الإنفاق الرأسمالي لتقييم ما إذا كان من الممكن تجنب هذه النفقات أو تأجيلها، دون أن يؤثر ذلك على الجوانب المتعلقة بالجودة والسلامة والبيئة وموثوقية العمليات، الأمر الذي سيتيح لها إمكانيات أوسع لتحقيق تدفقات نقدية حرة يمكن استثمارها على نحو أفضل واستخدامها في التصدي لأية ظروف مناوئة. أبرز الملامح التشغيلية حسب القطاع البتروكيماويات: حقق قطاع البتروكيماويات إيرادات بواقع 367 مليون ريال قطري لهذه الفترة، بانخفاض تبلغ نسبته 38% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وبلغ صافي الأرباح 27 مليون ريال قطري، بانخفاض تبلغ نسبته 89% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. أثر انخفاض أسعار النفط الخام والظروف الاقتصادية الكلية الصعبة بشكل عام تأثيراً سلبياً على أسعار البيع التي انخفضت بنسبة 20٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وانخفضت أحجام المبيعات بنسبة 23٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، الأمر الذي يُعزى بصورة أساسية إلى إجراء عملية صيانة شاملة دورية كان مخططا لها في مرافق كيوكيم 2 خلال هذا الربع. وانخفض الإنتاج بنسبة 35٪ بسبب إجراء عملية الصيانة الشاملة الدورية التي كان مخطط لها، غير أنها عملية لها أهميتها في المحافظة على العمر التشغيلي للمصنع وضمان معايير الصحة والسلامة. مؤتمر هاتفي تستضيف شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة مؤتمراً هاتفياً يدعى إليه المستثمرون لمناقشة أرباح الشركة ونتائجها للربع الأول من عام 2020 والآفاق المستقبلية على مستوى أنشطة الأعمال ومسائل أخرى، وذلك يوم الإثنين الموافق 4 مايو 2020 في تمام الساعة 01:30 ظهراً بتوقيت الدوحة. وسوف يتم نشر العرض التقديمي الخاص بعلاقات المستثمرين، الذي سيصاحب المؤتمر، على صفحة المطبوعات ضمن الموقع الإلكتروني للشركة.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة (شركة مساهمة مدرجة في بورصة قطر) اليوم، نتائجها المالية عن التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر الماضي، حيث حققت صافي أرباح بواقع 493 مليون ريال خلال تلك الفترة، بانخفاض بلغ نسبته 52% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. وأرجعت الشركة الانخفاض إلى تراجع أسعار البيع وتقلبات أسعار النفط الخام والبتروكيماويات وانخفاض أحجام المبيعات، معتبرة أن الأداء يعكس التحديات التي تواجهها المنطقة والأسواق الدولية، موضحة أن الشركة استفادت من الميزة التنافسية المتمثلة في حصولها المنتظم على اللقيم بأسعار تنافسية، وذلك بموجب اتفاقيات توريد طويلة الأجل، هذا فضلاً عن شراكتها مع منتجات، الشركة الرائدة عالمياً في مجال تسويق وتوزيع الكيماويات، والتي تسهم بدور فاعل في الوصول إلى الأسواق العالمية بما يخفف جزئياً من التحديات الكبيرة. وفي تعليق له على النتائج المالية، أشار السيد أحمد سيف السليطي، رئيس مجلس إدارة الشركة، إلى أن مسيعيد للبتروكيماويات القابضة واصلت التركيز منذ بداية هذا العام على العوامل الاستراتيجية للموثوقية التشغيلية في وقت تواجه فيه تحديات كبيرة على مستوى الاقتصاد الكلي في المنطقة والأسواق العالمية، ورغم ذلك، فلم تنقطع يوماً عن تركيزها على تنفيذ خطة أعمالها للأعوام الخمسة المقبلة والتي تهدف إلى خفض النفقات وإجراء استثمارات استراتيجية لتحقيق المزيد من النمو. وأضاف أنه استشرافاً للمستقبل، فقد أصبحت الشركة في وضع جيد يمكنها من تعزيز مركزها بالأسواق وزيادة القيمة لمساهميها. وسجلت الشركة أرباحاً تقدر بنحو 189 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الحالي قبل تأثير الاسترداد الضريبي، بانخفاض عن الربع الثاني من العام، في حين حافظت الميزانية العمومية للشركة على قوتها في ظل متانة مركزها من السيولة خلال العام، فقد سجلت أرصدة نقدية بنهاية الربع الثالث من العام بلغت نحو 1.6 مليار ريال، وبلغ إجمالي الأصول 14.8 مليار ريال، بعدما كان يبلغ 15.3 مليار ريال في نفس الفترة من العام الماضي، وذلك بعد توزيعات الأرباح عن السنة المالية 2018. وأفادت الشركة أن قطاع البتروكيماويات بها حقق إيرادات بواقع 1.8 مليار ريال لفترة التسعة أشهر الأولى من عام 2019، بانخفاض تبلغ نسبته 15% مقارنة بنفس الفترة من عام 2018، وحقق صافي أرباح بلغ 540 مليون ريال مقارنة بصافي أرباح بلغ 799 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي، الأمر الذي يعود بصورة أساسية إلى انخفاض أسعار البيع. وقد انخفض الإنتاج خلال فترة التسعة أشهر الأولى من عام 2019 بنسبة 4% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، فيما حافظت أحجام المبيعات على مستوياتها دون تغير يذكر. وأضافت أن قطاع الكلور القلوي سجل إيرادات بواقع 504 ملايين ريال لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2019، بانخفاض قدره 24% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وحقق صافي أرباح بلغ 91 مليون ريال مقارنة بصافي أرباح بلغ 109 ملايين ريال لنفس الفترة من العام الماضي، مرجعة ذلك إلى تراجع أحجام المبيعات بنسبة تبلغ 14% وأسعار البيع بنسبة 12%.

قطاع البتروكيماويات حقق إيرادات بـ 1.2 مليار ريال أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة نتائجها المالية لفترة النصف الأول من العام الجاري 2019، والمنتهية في 30 شهر يونيو الماضي، حيث حققت صافي ربح بلغ 305 ملايين ريال، مقابل 666.46 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي. وبلغ العائد على السهم للنصف الأول من العام الجاري 0.024 ريالا، مقابل 0.053 ريالا للسهم لنفس الفترة من عام 2018 متأثرا بتراجع أسعار البيع، وسجل صافي الربح في النصف الأول من 2019 انخفاضا بمقدار 361 مليون ريال أو ما نسبته 54 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، الأمر الذي يعزى إلى انخفاض أسعار البيع في أعقاب التراجع الذي شهدته أسعار النفط الخام نهاية العام الماضي 2018. وواصلت المجموعة الاستفادة من الأسعار التنافسية للقيم الإيثان وغاز الوقود بموجب اتفاقيات توريد طويلة الأجل، ولا شك أن هذا الترتيب التعاقدي يعتبر أحد العوامل المهمة التي تدعم المجموعة في تحقيق أرباح وسط أجواء تشهد خلالها الأسواق منافسة قوية. وحقق قطاع البتروكيماويات إيرادات تبلغ 1.2 مليار ريال لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو عام 2019، بانخفاض قدره 13 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وسجل أرباحا تصل إلى 379 مليون ريال مقارنة بأرباح بلغت 524 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي، إذ تأثرت الإيرادات بانخفاض أسعار البيع مقارنة بالعام الماضي، وتأثرت الأرباح بارتفاع تكاليف التشغيل، وانخفض الإنتاج بنسبة 3 بالمئة عن نفس الفترة من العام الماضي. وارتفعت أحجام المبيعات ارتفاعا طفيفا بنسبة 1 بالمئة عن العام الماضي، وسجل قطاع الكلور القلوي إيرادات تبلغ 353 مليون ريال لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2019، بانخفاض قدره 14 بالمئة عن نفس الفترة من العام الماضي، وحقق أرباحا تقدر بنحو 73 مليون ريال مقارنة بأرباح بلغت 65 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي، حيث تأثرت إيرادات المبيعات بانخفاض أحجام المبيعات بنسبة 2 بالمئة وانخفاض أسعار البيع بنسبة 12 بالمئة. وانخفض الإنتاج بنسبة 5 بالمئة عن نفس الفترة من العام الماضي، وارتفعت الأرباح مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وهو ما يعود بصورة أساسية إلى انخفاض تكاليف التشغيل، وسجلت الشركة مركزا نقديا قويا برصيد يبلغ 1.4 مليار ريال كما في 30 يونيو 2019 بعد أول ستة أشهر من العمليات التشغيلية خلال هذا العام، وبلغ إجمالي الأصول كما في 30 يونيو 2019 ما يعادل 14.6 مليار ريال، بعدما كان يبلغ 15.3 مليار ريال في 31 ديسمبر 2018. وشركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة، هي واحدة من أولى شركات البتروكيماويات ذات المنتجات المتنوعة في المنطقة، حيث تنتج الأولفينات والبولي أولفينات وأولفينات ألفا ومنتجات الكلور القلوي.

أعلنت شركة صناعات قطر عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 2019/6/30 , وذلك يوم الخميس الموافق 1 أغسطس 2019، وأعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 2019/6/30 , وذلك يوم الأحد الموافق 4 أغسطس 2019. كما أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 2019/6/30 , وذلك يوم الأثنين الموافق 5 أغسطس 2019، وأعلنت شركة قطر لصناعة الألمنيوم قامكو عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 2019/6/30 , وذلك يوم الخميس الموافق 25 يوليو 2019 .

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن عزمها الإفصاح عن بياناتها المالية للربع الأول من سنة 2019، وذلك يوم الخميس الموافق 2019/4/25.

العمومية تقر توزيعات نقدية بمبلغ 1.0 مليار ريال ما يعادل 0.8 ريال للسهم 10 % ارتفاع أﺳﻌﺎر ﻣﻧﺗﺟﺎت شركات المجموعة بالمقارنة مع 2017 السليطي لـ الشرق: خطتنا تهدف لخفض التكاليف 10 % وتنفيذ توسعات مدروسة إتمام توزيع الدفعة الأولى من الأسهم التشجيعية المجانية على المساهمين أقر مجلس إدارة شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة توزيعات سنوية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2018 بمبلغ قدره 1.0 مليار ريال قطري، وهو ما يعادل 0.8 ريال قطري للسهم، ما يمثل 72% من نصيب السهم من الأرباح. وسجلت المجموعة صافي أرباح بلغ 1.4 مليار ريال قطري للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2018، بعائد على السهم يبلغ 1.11 ريال قطري للسهم، بزيادة قدرها 306 ملايين ريال قطري، أو ما نسبته 28% مقارنة بصافي أرباح بواقع 1.1 مليار ريال قطري وعائد 0.87 ريال قطري على السهم للعام الماضي، ووفقا لتقرير مجلس الإدارة الذي عرضه السيد أحمد سيف السليطي رئيس مجلس الإدارة على الجمعية العمومية، فإن هذه الزيادة تعود إلى ارتفاع أحجام مبيعات المجموعة وأسعار البيع. وقد دعم أرباح هذا العام أيضاً تسجيل استرداد ضريبي بحوالي 169 مليون ريال قطري. الإستراتيجية والخطط المستقبلية ووفقا لرئيس مجلس الإدارة، فإن إستراتيجية الشركة للأعوام الخمسة المقبلة تهدف إلى تحسين الكفاءة من خلال البرامج المستمرة لترشيد التكاليف والاستثمار بشكل انتقائي في مشاريع رأسمالية وفقاً لسياسة الاستثمار المعتمدة وبما يرفع العائد لمساهمينا الكرام. إضافة إلى ذلك، فإن المجموعة ستواصل التركيز على زيادة أسواقها لاكتساب المزيد من العملاء. وحول أبرز ملامح الأداء التشغيلي والمالي للشركة لعام 2018 قال السليطي إن أﺳﻌﺎر ﻣﻧﺗﺟﺎت شركات المجموعة حافظت على قوتها وارتفعت بصفة عامة عن العام الماضي ﺑﻧﺳﺑﺔ تبلغ 10٪، كما ارﺗﻔﻌت أﺣﺟﺎم ﻣﺑﯾﻌﺎت منتجات شركات المجموعة ﺑﻧﺳﺑﺔ تصل إلى 4٪، لاسيما أن مرافق الإنتاج في شركة قطر للكيماويات المحدودة قد خضعت لعمليات صيانة مخطط لها خلال العام الفائت، وحققت الشركة تآزراً في العمليات والخدمات الداعمة بعد دمج أنشطة شركة قطر للڤينيل في شركة قطر للبتروكيماويات المحدودة دون أية معوقات، الأمر الذي أثمر عن تراجع التكاليف الثابتة خلال عام 2018 حوالي 5% مقارنة بالعام الماضي. الأسهم التشجيعية وأعلن السليطي أن قطر للبترول قد أتمت توزيع الدفعة الأولى من الأسهم التشجيعية المجانية على مساهمي الشركة المؤهلين ممن استوفوا شروط الاستحقاق كما في إغلاق يوم الاثنين الموافق 31 ديسمبر 2018 في بورصة قطر، وذلك بواقع 50% من الأسهم المخصصة لهم عند الاكتتاب ووفقاً للآليات المنصوص عليها في نشرة الطرح العام للشركة، وتنفيذاً لما أعلنت عنه قطر للبترول عند طرح أسهم شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة للاكتتاب في ديسمبر 2013. وسيتم توزيع أرباح الأسهم المجانية المُعلن عنها لعام 2018 على المساهمين المسجلين بعد موافقة الجمعية العامة العادية على توزيع الأرباح. وسيحصل جميع المساهمين المؤهلين على الأرباح السنوية عن عام 2018 بشرط أن يكونوا قد احتفظوا بالأسهم حتى يوم انعقاد الجمعية العامة السنوية. وسيتم توزيع الدفعة الثانية من الأسهم التشجيعية المجانية في 31 ديسمبر 2023 على المساهمين المؤهلين الذين استوفوا شرط الاحتفاظ بنسبة 50% من الأسهم التي خصصت لهم عند الاكتتاب ووفقاً للآليات المنصوص عليها في نشرة الطرح العام للشركة. خفض التكاليف وفي تصريح لـ الشرق على هامش انعقاد الجمعية العمومية أكد السيد محمد جابر أحمد السليطي، مدير إدارة شؤون الشركات المخصخصة بقطر للبترول، أهمية الأرباح والتوزيعات النقدية لهذا العام والتي تؤكد متانة الوضع المالي للشركة والآفاق الواعدة لاستثماراتها وتوسعاتها، مضيفا أن إنتاج شركتي كيوكيم 1 وكيوكيم 2 زاد مقارنة بالسنة الماضية بنسبة 8 % نظرا لعقد توريد اللقيم الذي تم توقيعه مع قطر للبترول لتوريد نسبة إضافية. ونوه السيد السليطي إلى أن تركيز شركة مسيعيد اليوم يستند إلى ركيزتين أساسيتين، الأولى تتعلق بترشيد التكاليف على مستوى المجموعة وهذا المشروع نطبقه الآن في جميع الشركات التابعة لقطر للبترول ولدينا خطة خمسية تركز على تخفيض التكاليف بنسبة تصل إلى 10 % من التكاليف الثابتة، طبعا هناك تكاليف أخرى مرتبطة بتوريدات الغاز أو الكهرباء ولكن هذه تتعلق بالعلاقة مع جهات أخرى، أما الركيزة الثانية فتتعلق بآلية التوسعات في المصانع القائمة بحيث نستغل هذه المشاريع لزيادة إنتاجها بطريقة مدروسة، وهناك دراسات مختلفة في مراحل مختلفة تدرس لهذه الغرض، وهناك عاملين أساسيين يتعلقان بالغاز أو اللقيم لزيادة الإنتاج، وكلما توفرت هذه المواد وكان مردود المصنع مفيدا للشركة والمساهمين سيتم إقراره والإعلان عنه.

أعلنت شركة قطر للإيداع المركزي للأوراق المالية عن إضافة الأسهم التشجيعية المجانية الخاصة بمساهمي شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة - أسهم المنح الأول- إلى المساهمين المستحقين لها وفقاً للآلية المنصوص عليها في نشرة الطرح، والأسهم سوف تكون متاحة للتداول اعتباراً من اليوم الأربعاء. جاء ذلك في أعقاب إعلان قطر للبترول عن إتمام المنح الأول لتوزيع الأسهم التشجيعية المجانية لمساهمي شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة المؤهلين والذين استوفوا شرط الاستحقاق كما في اغلاق تداول يوم الاثنين الماضي في البورصة، وذلك بواقع 50% من الأسهم المخصصة لهم عند الاكتتاب.

قامكو يستحوذ على السيولة بـ 45.02 مليون ريال أكد المؤشر العام قوة وصلابة بورصة قطر وقدرتها على مواصلة الأداء الإيجابي في العام الجديد 2019، حيث ظل أداء السوق مستقرا ومتماسكا طوال جلسات أواخر العام، في وقت يتواصل فيه الأداء المتراجع للعديد من الأسواق العالمية وأسواق المنطقة، بسبب الضغوطات الخارجية مثل التذبذب في أسعار النفط ورفع سعر الفائدة والحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. ويتوقع محللون أن تواصل أغلب أسواق الخليج أداءها المتذبذب مع آخر جلسات العام الجاري»، وسط اتجاه أغلب المحافظ لتحسين الإغلاقات السنوية وزيادة المراكز بالأسهم التشغيلية المميزة بتوزيعات نقدية، في وقت يسود فيه التفاؤل وسط المتداولين في بورصة قطر. وقد انخفضت البورصة هامشياً في ختام تعاملات أمس وسط تراجع لقطاعات الاتصالات، والتأمين، ثم البنوك، والعقارات، والصناعة. وأنهى المؤشر العام التعاملات منخفضاً 0.04% ليصل إلى النقطة 10283.72، فاقداً 3.98 نقطة عن مستويات الخميس الماضي. وتراجعت السيولة إلى 130.54 مليون ريال، مقابل 220.33 مليون ريال يوم الخميس، كما انخفضت أحجام التداول إلى 7.41 مليون سهم، مقابل 11.82 مليون سهم في الجلسة السابقة. وقد أعلنت شركة قطر للبترول الاسبوع الماضي أن الأسهم التشجيعية المجانية المقرر توزيعها لمساهمي شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة، ستكون للمساهمين الذين استوفوا شرط الاستحقاق، وذلك بواقع 50 % من الأسهم المخصصة لهم عند الاكتتاب. ووفقا للآليات المنصوص عليها بنشرة الطرح العام للشركة. وتابعت في بيان، أنه سيتم توزيع الدفعة الثانية في تاريخ المنح الثاني الموافق 31 ديسمبر 2023. ويأتي ذلك تنفيذاً لما أعلنت عنه قطر للبترول عند طرح أسهم شركة مسيعيد للاكتتاب في ديسمبر 2013، من منح دفعتين من الأسهم المجانية للمساهمين المستحقين طبقاً لشروط الطرح. وأشار البيان إلى أن هذه المنح يأتي في إطار حرص قطر للبترول على تدعيم أسس ثقافة الاستثمار، والادخار طويل الأجل، وتعميقها لدى المواطنين القطريين. والتزمت المؤسسة بمنح الحق المشروط لكل مستثمر قطري فرد بالحصول على سهم واحد مجاني مقابل كل سهم تم تخصيصه له، بشرط استمرار احتفاظه بنسبة لا تقل عن 50% من الأسهم المخصصة له في الأساس عند الاكتتاب حتى تواريخ المنح. يشار إلى أن الأسهم التشجيعية هي أسهم عادية ومتساوية في الحقوق مع أسهم رأس المال في كافة النواحي، وسيتم تخصيص الأسهم المجانية من حصة قطر للبترول ولن يترتب عليه أي زيادة أو تغيير في رأس مال الشركة. وأعلنت شركة قطر للبترول الأسبوع الماضي، أن موعد المنح الأول لتوزيع الأسهم التشجيعية المجانية لمساهمي مسيعيد سيكون بعد إغلاق التداول في بورصة قطر اليوم الاثنين الموافق 31 ديسمبر 2018. وبلغ إجمالي الأصول في 30 سبتمبر 2018 ما يعادل 14.9 مليار ريال. وعلى مستوى الأرباح، ارتفعت أرباح مسيعيد خلال الربع الثالث من العام الجاري بنسبة 7.1% لتصل إلى 361.4 مليون ريال، وسجلت مسيعيد أرباحاً في التسعة الأشهر الأولى من 2018 بقيمة 1.03 مليار ريال، بنمو سنوي 27.5%. وتأسست شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عام 2013 لتصبح إحدى الشركات الإقليمية الرائدة في إنتاج البتروكيماويات، من خلال جمع الحصص التي تمتلكها قطر للبترول في شركة قطر للكيماويات المحدودة، وقطر للكيماويات 2 المحدودة، وقطر للفينيل، تحت مظلة مسيعيد للبتروكيماويات، وقد تم إدراج مسيعيد في بورصة قطر بـ26 فبراير من عام 2014. واستمر سهم قامكو في السيطرة على النصيب الأكبر من التداولات، مستحوذاً على سيولة بقيمة 45.02 مليون ريال، وزعت على 3.35 مليون سهم، من خلال 2.79 ألف صفقة. وجاء البنوك كأبرز القطاعات المتراجعة بنسبة 0.27%، متأثراً بهبوط 3 أسهم بينها الوطني بنسبة 0.51%. وانخفض الصناعة 0.10%، بضغط انخفاض 7 أسهم على رأسها قامكو بنسبة 1.17%. وعلى الجانب الآخر، ارتفع قطاعان أولهما البضائع بـ1.25%، مدعوماً بنمو 5 أسهم تقدمها ودام بنسبة 3.43%. وزاد النقل 0.53%، بدفع أساسي لصعود ناقلات وحيداً بـ 1.10%. وتصدر العامة للتأمين القائمة الحمراء بنسبة 3.55% إلى سعر هو الأدنى من نوفمبر 2017 والبالغ 40.80 ريال، بينما تصدر الإسلامية القابضة الارتفاعات بـ 5.10%. قطاع البنوك وتم في جميع القطاعات تداول 7.4 مليون سهم بقيمة 130.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5004 صفقات. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 892.4 ألف سهم بقيمة 22.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 563 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار10.27 نقطة، أي ما نسبته 0.27% ليصل إلى 3.8 ألف نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 341.8 ألف سهم بقيمة 17.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 334 صفقة، ارتفاعا بمقدار 83.62 نقطة، أي ما نسبته 1.25% ليصل إلى 6.8 الف نقطة. وسجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 4.4 مليون سهم بقيمة 62.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3331 صفقة، انخفاضا بمقدار 3.19 نقطة، أي ما نسبته 0.10% ليصل إلى 3.2 ألف نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 68.96 ألف سهم بقيمة 2.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 71 صفقة، انخفاضا بمقدار 15.17 نقطة، أي ما نسبته 0.51% ليصل إلى 2.9 ألف نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 1.4 مليون سهم بقيمة 21.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 473 صفقة، انخفاضا بمقدار 4.20 نقطة، أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى 2.2 ألف نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 136.7 ألف سهم بقيمة 1.96 مليون ريال نتيجة تنفيذ 105 صفقات، انخفاضا بمقدار 5.42 نقطة، أي ما نسبته 0.54% ليصل 994.00 نقطة. و سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 108.5 ألف سهم بقيمة 2.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 127 صفقة، ارتفاعا بمقدار 11.07 نقطة، أي ما نسبته 0.53% ليصل إلى 2.1 ألف نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 7.02 نقطة، أي ما نسبته 0.04% ليصل إلى 18.1 ألف نقطة. بينما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري ارتفاعا بمقدار 1.85 نقطة، أي ما نسبته 0.08% ليصل إلى 2.4 ألف نقطة.. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 2.99 نقطة، أي ما نسبته 0.08% ليصل إلى 3.9 الف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 3.67 نقطة، أي ما نسبته 0.12% ليصل إلى 3.1 الف نقطة. وارتفعت أسهم 22 شركة وانخفضت أسعار 21 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 586.6 مليار ريال.

أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية الربعية للفترة المنتهية في 30/9/2018م، وذلك يوم الأحد الموافق 28 أكتوبر 2018 . وأعلنت صناعات قطر عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية الربعية للفترة المنتهية في 30/9/2018م، وذلك يوم الأربعاء الموافق 24 أكتوبر 2018 . كما أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية الربعية للفترة المنتهية في 30/9/2018م، وذلك يوم الإثنين الموافق 29 أكتوبر 2018 . وأعلنت شركة الملاحة القطرية عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية الربعية للفترة المنتهية في 30/9/2018م، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 30 أكتوبر 2018 . وأعلنت شركة بروة العقارية عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية الربعية للفترة المنتهية في 30/9/2018م ، وذلك يوم الأحد الموافق 28 أكتوبر 2018 . وأعلنت مجمع شركات المناعي عن عزمه الإفصاح عن البيانات المالية الربعية للفترة المنتهية في 30/9/2018م، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 30 أكتوبر 2018 .

بزيادة قدرها 42% خلال النصف الأول تسجيل استرداد ضريبي بواقع 64 مليون ريال أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة يشار إليها بعبارة مسيعيد القابضة أو المجموعة ورمزها في بورصة قطر: MPHC، وهي إحدى الشركات التابعة لقطر للبترول وواحدة من أولى شركات البتروكيماويات ذات المنتجات المتنوعة في المنطقة، حيث تنتج الأولفينات والبولي أولفينات وأولفينات ألفا ومنتجات الكلور القلوي، أعلنت عن نتائجها المالية للنصف الأول من العام المنتهي في 30 يونيو 2018 بتحقيق صافي أرباح بواقع 666 مليون ريال قطري. النتائج المالية حققت المجموعة صافي أرباح بواقع 666 مليون ريال قطري للنصف الأول من العام المنتهي في 30 يونيو 2018، بمعدل عائد 0.53 ريال قطري للسهم، بزيادة قدرها 197 مليون ريال قطري، أو ما نسبته 42% مقارنة بصافي أرباح بواقع 469 مليون ريال قطري وعائد 0.37 ريال قطري للسهم لنفس الفترة من العام الماضي. وتعود هذه الزيادة في الأرباح عن العام الماضي إلى ارتفاع أسعار البيع بواقع 13% وزيادة أحجام المبيعات بنسبة 6%، حيث إن أحد مرافق الإنتاج التابعة للمجموعة قد خضع خلال العام الماضي إلى عملية تطفئة كان مخططا لها لإجراء الصيانة. وتتضمن العوامل الأخرى التي دعمت أرباح المجموعة لهذه الفترة تسجيل استرداد ضريبي بحوالي 64 مليون ريال قطري. كما واصلت المجموعة الاستفادة من الأسعار التنافسية للقيم الإيثان وغاز الوقود بموجب اتفاقيات توريد طويلة الأجل. وتجدر الإشارة إلى أن هذا الترتيب التعاقدي يعتبر أحد العوامل ذات الأهمية الكبيرة في تحقيق أرباح المجموعة وسط أجواء تشهد خلالها الأسواق حالياً العديد من التحديات. وسجلت الشركة مركزاً نقدياً قوياً بعد أول ستة أشهر من التشغيل في هذا العام برصيد يبلغ 1.2 مليار ريال قطري كما في 30 يونيو 2018. وبلغ إجمالي الأصول في 30 يونيو 2018 ما يعادل 14.6 مليار ريال قطري، فيما كانت تبلغ 14.8 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر 2017. ومقارنة بالربع الفائت، فقد انخفض صافي الأرباح بواقع 47 مليون ريال قطري، أو ما نسبته 13% نظراً لإجراء الصيانة السنوية التي كان مخططا لها في أحد المصانع التابعة للمجموعة. هذا وتتمتع شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة بميزات تنافسية كبيرة، منها الحصول على اللقيم بأسعار تنافسية من مصادر موثوقة وموقعها الاستراتيجي المتميز وامتلاكها قاعدة عملاء عالمية متنوعة والتكامل بين عملياتها ذات الكفاءة العالية. إن شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة هي إحدى الشركات الوطنية العملاقة في قطاع من أكثر القطاعات جذباً في العالم، حيث توفر البتروكيمياويات المواد الخام اللازمة لإنتاج عدد كبير من المنتجات الصناعية والمنزلية، فهي تشكل اللبنات الأساسية لبناء اقتصاد حديث ومتطور. ويتيح النمط المتميز للشركة فيما يتعلق بالنمو والأرباح فرصاً كبيرة للتطور والمشاركة في مشاريع تنموية بقطاع البتروكيمياويات في المستقبل.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن تحديد يوم الإثنين الموافق 6/8/2018، موعدا للإفصاح عن بياناتها المالية للفترة المنتهية في 30/6/2018. وأعلنت الخليج الدولية للخدمات عن تحديد يوم الأحد الموافق 5/8/2018، موعدا للإفصاح عن بياناتها المالية للفترة المنتهية في 30/6/2018. كماأعلنت شركة الميرة للمواد الاستهلاكية عن تحديد يوم الثلاثاء الموافق 07/08/2018م ، موعدا للإفصاح عن بياناتها المالية للفترة المنتهية في 30/6/2018. وأعلنت شركة صناعات قطر عن تحديد يوم الأربعاء الموافق 08/08/2018م ، موعدا للإفصاح عن بياناتها المالية للفترة المنتهية في 30/6/2018.

وصل إلى مستوى 8806 نقاط.. قال تقرير صادر عن المجموعة الاقتصادية ان أداء بورصة قطر تأثر في الأسبوع الماضي بقوة بإفصاح 17 شركة عن نتائج أعمالها لفترة الربع الأول من العام 2018، وحفل الكثير منها بمفاجآت قوية بعضها إيجابي والآخر سلبي. وفي الجانب الإيجابي سجلت شركات صناعات، ووقود، ومسيعيد ارتفاعات كبيرة في أرباحها، وسجلت فودافون انعتاقاً من الخسارة وتحقيق أول أرباح فصلية. وكان هنالك في المقابل مفاجآت غير سارة بتعميق خسائر قطر الأول وتحول مزايا إلى الخسارة، مع تراجع أرباح إزدان، وبروة، والخليج الدولية، والمتحدة، والخليج التكافلي، وقطروعمان. وبين هذه وتلك، ومع توزيع أرباح على حملة وحدات المؤشرات، فإن الأسعار قد تراجعت بعد اليوم الأول، وهبط المؤشر العام دون 9000 نقطة وصولاً إلى مستوى 8806 نقاط. وخسرت الرسملة الكلية نحو 17.7 مليار ريال، وتراجع مكرر الربح إلى مستوى 12.58 نقطة، بانتظار تحسن الأداء من جديد في فترة الربع الثاني. وفي تفصيل ما حدث نشير إلى أن المؤشر العام قد انخفض بنحو 282.3 نقطة وبنسبة 3.11% إلى مستوى 8806 نقاط، وانخفض مؤشر الريان الاسلامي بنسبة 3.85%. وقد انخفضت كل المؤشرات القطاعية وخاصة مؤشرات العقارات فالاتصالات ثم التأمين فالنقل. وانخفضت أسعار أسهم 36 شركة فيما ارتفعت أسعار أسهم 6 شركات فقط واستقرت أسعار أسهم 3 شركات. وقد لوحظ أن سعر سهم إزدان كان أكبر المنخفضين بنسبة 17.3%، يليه سعر سهم أوريدو بنسبة 11.9%، ثم سعر سهم الملاحة بنسبة 9.8%، ثم سعر سهم بروة بنسبة 8%، فسعر سهم مزايا بنسبة 7.3%، فسعر سهم قطر للتأمين بنسبة 6.95%. وفي المقابل ارتفع سعر سهم العامة للتأمين بنسبة 3.16%، وسهم الطبية بنسبة 3%، وصناعات بنسبة 2.8%. ومن جهة أخرى، انخفض إجمالي حجم التداول في أسبوع بنسبة 7.4% إلى مستوى 1233 مليون ريال، وانخفض المتوسط اليومي إلى 246.6 مليون ريال. وجاء التداول على سهم مسيعيد في المقدمة بقيمة 239.8 مليون ريال، يليه التداول على سهم وقود بقيمة 126.6 مليون ، فسهم الوطني بقيمة 109.4مليون ريال، ثم سهم صناعات بقيمة 99.3 مليون، فسهم فودافون بقيمة 78.3 مليون، فسهم ناقلات بقيمة 77.4 مليون. وقد لوحظ أن الأفراد القطريين اشتروا صافي بقيمة 27.9 مليون ريال، في حين باعت المحافظ الأجنبية صافي بقيمة 24.3 مليون وباعت المحافظ القطرية صافي بقيمة 4.7 مليون، في حين اشترى الأفراد غير القطريين صافي بقيمة 1.12مليون. وبالنتيجة انخفضت الرسملة الكلية لأسهم البورصة بنحو 17.7 مليار ريال، لتصل إلى مستوى 488.5 مليار ريال، وانخفض مكرر الربح إلى مستوى 12.53 مرة مقارنة بـ 13.03 قبل أسبوع.

بنمو 68 % في الربع الأول من العام أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة، يشار إليها بعبارة مسيعيد القابضة أو المجموعة ورمزها في بورصة قطر: MPHC، وهي إحدى الشركات التابعة لقطر للبترول وواحدة من أولى شركات البتروكيماويات ذات المنتجات المتنوعة في المنطقة، حيث تنتج الأولفينات والبولي أولفينات وأولفينات ألفا ومنتجات الكلور القلوي، أعلنت عن نتائجها المالية للربع الأول المنتهي في 31 مارس 2018 بتحقيق صافي أرباح بواقع 357 مليون ريال قطري. النتائج المالية حققت المجموعة صافي أرباح بواقع 357 مليون ريال قطري للربع الأول المنتهي في 31 مارس 2018، بمعدل عائد 0.28 ريال قطري للسهم، بزيادة قدرها 145 مليون ريال قطري، أو ما نسبته 68% مقارنة بصافي أرباح بواقع 212 مليون ريال قطري ومعدل عائد 0.17 ريال قطري للسهم لنفس الفترة من العام الماضي. وتعود هذه الزيادة في الأرباح عن العام الماضي إلى ارتفاع أحجام المبيعات، حيث إن بعض المصانع التابعة لشركات المجموعة قد خضعت العام الماضي إلى عمليات تطفئة كان مخططا لها لإجراء أعمال الصيانة. كما أن زيادة أسعار المبيعات بحوالي 5% قد أسهمت في ارتفاع الأرباح. ومقارنة بالربع الفائت، فقد ارتفع صافي الأرباح بمقدار 74 مليون ريال قطري أو ما نسبته 21%، وذلك بفضل ارتفاع أحجام المبيعات وأسعار البيع، هذا فضلاً عن انخفاض تكاليف التشغيل. وقد تجاوزت هذه النتائج المالية التوقعات المرصودة في الموازنة التقديرية للمجموعة بما يزيد على 60%. وتتضمن العوامل الأخرى التي دعمت أرباح المجموعة للربع الأول من العام تسجيل استرداد ضريبي تبلغ قيمته حوالي 34 مليون ريال قطري لهذا الربع. كما واصلت المجموعة الاستفادة من الأسعار التنافسية للقيم الإيثان وغاز الوقود بموجب اتفاقيات توريد طويلة الأجل. وتجدر الإشارة إلى أن هذا الترتيب التعاقدي يعتبر أحد العوامل ذات الأهمية الكبيرة في تحقيق أرباح المجموعة وسط أجواء تشهد خلالها الأسواق حالياً العديد من التحديات. وقد سجلت الشركة مركزاً نقدياً قوياً برصيد يبلغ 1 مليار ريال قطري كما في 31 مارس 2018. وبلغ إجمالي الأصول في 31 مارس 2018 ما يعادل 14.3 مليار ريال قطري، فيما كانت تبلغ 14.8 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر 2017.

أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات عن عزمها الإفصاح عن بياناتها المالية للربع الأول من سنة 2018 ، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 24 أبريل 2018. أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن عزمها الإفصاح عن بياناتها المالية للربع الأول من سنة 2018 ، وذلك يوم الاثنين الموافق 30 أبريل 2018. أعلنت صناعات قطر عن عزمها الإفصاح عن بياناتها المالية للربع الأول من سنة 2018 ، وذلك يوم الخميس الموافق 26 أبريل 2018. وأعلنت الشركة القطرية الألمانية للمستلزمات الطبية عن عزمها الإفصاح عن بياناتها المالية للربع الأول من سنة 2018 ، وذلك يوم الأحد الموافق 29 أبريل 2018.

بداية من الأحد أعلنت شركة قطر للإيداع المركزي للأوراق المالية أنها قد قامت بتعديل نسبة الملكية المتاحة للأجانب في أسهم شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة لتصبح 49% من رأسمال الشركة، وذلك اعتبارا من يوم الاحد الموافق 22/04/2018.