في قصة أقرب إلى الخيال، تمكن شاب أردني من العثور على والدته المصرية بفضل مواقع التواصل الاجتماعي بعد 43 عاما من الفراق. وظل كلّ من الشاب ووالدته يعتقد أن الآخر توفي منذ زمن طويل، إلى أن ساعدت صفحة مختصة في البحث عن مفقودين باسم أطفال مفقودون على العثور على والدة وسام. ونشرت الصفحة على فيسبوك صورة الأم في شبابها، وكتبت عليها ابنك عايش وبيدوّر عليكي، ليتم تداول المنشور بشكل واسع عبر صفحات التواصل الاجتماعي. وبعد ساعات من تداول المنشور حدّثت الصفحة تفاصيله معلنة عن الجمع بين الأم وابنها. فيديو | في قصة أقرب إلى الخيال، تمكن شاب أردني من العثور على والدته المصرية بفضل مواقع التواصل الاجتماعي بعد 43 عاما من الفراق. pic.twitter.com/bykcM3MgzV — الشرق لايت (@AlsharqLight) December 13, 2022 وكانت المرأة المصرية رضا محمود قد تزوجت رجلا أردنيا وانتقلت معه إلى بلاده في السبعينيات، وبعدما أنجبت له طفلا في عمان عام 1979، وقعت خلافات بينهما، بحسب الجزيرة مباشر. وقد أخبر الرجل زوجته بعد الخلافات بأن ابنها توفي، خوفًا من أن تأخذه معها إلى مصر، ثم طلقها لتعود وحيدة وهي تعتقد أن طفلها توفي في المستشفى. عرف الابن الحقيقة بعد 23 عاما، وقرر البحث عن والدته في مصر مستخدما اسمها الثلاثي وصور زفافها، وقد وصل إليها بعد ذلك بـ20 عاما. وفي مشهد أشبه بقصص الخيال والدراما، وثق مقطع فيديو لحظة اللقاء بين الأم وابنها في مطار القاهرة. وسأل الابن أمه كنت فاكرة إني ميت، لتجيب باكية هما اللي قالوا لي، وقالت إن فرحتها بلقائه غامرة. وأضافت بحسب موقع اليوم السابع: أنا اتكتب ليا عمر تاني من يوم ما شوفتك يا حبيبي يابني.. يا حبيب قلبي.. أنا كنت بعيط على طول.. فرحة الدنيا مش سيعاني والمطار صورني، ومشوفتش غير عينية وهو صغير.. وأنا بعيط على طول عليه. وقال الابن: زرت مصر عدة مرات ومعرفتش أوصل لأمي.. وآخر حاجة عن طريق عمتى وصلت لها من المنشور، وعندها صور قديمة، وسبحان الله ربنا سهل الحال وأشكر كل واحد خدمنا فى الوصول لأمى.

حاولت مقيمة مصرية الانتحار، عندما أقدمت بطعن نفسها بسكين في ممشى الكوت، في الكويت، ونقلت إلى مستشفى محلي في حالة سيئة . وفي التفاصيل، ذكرت صحيفة الراي الكويتية أن عمليات وزارة الداخلية قد تلقت بلاغاً من قِبل عدد من الأشخاص طلبوا النجدة لإنقاذ فتاة حاولت الانتحار في ممشى الكوت، وعلى الفور تحرك رجال الأمن وفنيو الطوارئ الطبية إلى مكان البلاغ. ونقلت الراي عن مصدر أمني: تبين أن الفتاة مصرية أقدمت على الانتحار بطعن نفسها بسكين في بطنها وأدخلت بحالة حرجة إلى المستشفى، وبعد إجراء الإسعافات اللازمة وتقديم الرعاية الطبية لها، تم تسجيل قضية محاولة انتحار، تمهيداً للتحقيق في ملابساتها، ومعرفة الدوافع لاتخاذ الإجراءات القانونية.

هي حلال كده؟ .. سؤال تلقائي من سيدة مصرية بسيطة حول مبلغ من المال فازت به مع أحد مشاهير اليوتيوب أثار موجات من التعاطف مع السيدة التي رغم ما بدا عليها من رقة حال أصرت على تحري الحلال في رزق جاءها بغير ميعاد. حسب موقع الجزيرة نت، فالسيدة البسيطة ظهرت في إحدى الحلقات التي يقدمها اليوتيوبر أحمد رأفت في حلقاته مذيع الشارع، ويقدم فيها مساعدات للبسطاء بشكل غير مباشر كجائزة على إجابة أسئلة سهلة، وبعد أن أجابت السيدة عن السؤال بدا عليها التردد الشديد في قبول المال المقدم كجائزة. هذا التردد دفع المذيع لسؤالها: لماذا تخشين أخذ المبلغ؟ فردت السيدة بالتساؤل عما إذا كان هذا حلالا؟ وعندما استفسر منها المذيع عن سبب التساؤل، قالت عشان مشقيتش بيها، أي أنها لم تبذل جهدا كبيرا في تحصيلها، على عكس ما تفعل ربما في كسب رزقها. وانتشر فيديو السيدة على مواقع التواصل الاجتماعي عربياً وحظيت بآلاف المشاهدات والتعليقات التي أبدت التعاطف مع حالها ومع ذلك تتحرى الحلال في الرزق . الفلوس دي حلال كده !! عشان أنا مشقيتش بيها! سيده مصرية تعطي درساً عن التقوى والتعفف وتحري الحلال، رسالة لعبيد الدينار وأكلة المال الحرام والمرتشين والفاسدين وما أكثرهم في زماننا هذا!pic.twitter.com/ms2ZCGekag — الاكثر تاثيرا (@ArabicBest) April 23, 2021

أقدمت معلمة مصرية على خطف مديرها، وتعدت عليه بالضرب، بسبب خلافات على مواعيد الحضور والانصراف. وحسب وسائل إعلام محلية، فقد قررت محكمة مصرية، في محافظة سوهاج، بصعيد مصر، تجديد حبس وكيلة مدرسة ابتدائية لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامها وآخرين باختطاف مدير المدرسة التي تعمل فيها، وتقييده بالحبال والتعدي عليه بالضرب. وكشفت التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة أنه اشترك مع المعلمة، في ارتكاب واقعة خطف مدير المدرسة، كل من زوجها وابنها وأحد أقاربها، الذين لاذوا بالفرار عقب ارتكاب الواقعة. وأصدرت النيابة العامة بحق المتهمين الهاربين، أمر ضبط وإحضار، وقررت النيابة حبس المتهمة لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، وتم عرضها على قاضي المعارضات، أمس الأربعاء، فأصدر قراراه المتقدم بتجديد حبسها لمدة 15 يوما أخرى. وكانت الشرطة قد تلقت بلاغا بخطف مدير مدرسة، علي يد المعلمة، وتم نقل مدير المدرسة إلى المستشفى بينما ألقت الشرطة القبض على المتهمة. وأصيب المجني عليه باشتباه ارتجاج في المخ، وجروح متفرقة بالجسد، وكدمات.

أنقذت العناية الإلهية مواطنة مصرية، مريضة بالسرطان من الموت داخل أحد المقابر، بعد استخراج أهلها تصريحًا بالدفن بعد إصابتها بغيبوبة، صباح اليوم الأحد. وفوجئ أهالي حي غرب البلد بمدينة أسيوط، أثناء نقلهم لجثمان سيدة، بأنها تتحرك ولم تمت رغم قيامهم باستخراج تصريح دفن من الطبيب المتابع بمعهد جنوب مصر للأورام، التابع لجامعة أسيوط. وكانت المدعوة "س. ق"، (36 عاما) ربة منزل تعاني من سرطان في المخ منذ فترة وتتلقى العلاج في معهد أورام أسيوط ودخلت في غيبوبة أفقدتها الوعي، وتم الكشف عليها بمعرفة الطبيب المتابع للحالة الذي أكد أنها توفيت، وصرح بدفنها، حسب ما جاء في موقع "التحرير" المصري. وعلى الفور عاد الأهالي بالجثمان وتم نقلها للعناية المركزة بالمستشفى الجامعي وتم تحرير محضر بالواقعة واستدعاء الطبيب المتابع الذي وقع على تصريح الدفن، وتتولى النيابة العامة التحقيق.

رحلة من الإسكندرية إلى القدس، قطعتها دينا المصري ليصل بها المطاف إلى أن تكون أول مجندة مصرية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما جعل مجلس الوزراء المصري يسقط عنها الجنسية المصرية، في أول قرار له لعام 2016. ترحيب بالغ وحفلة تكريم على شرفها أقامها أفخاي أدرعي، المتحدث الرسمي باسم جيش الاحتلال، تقديرًا لجهود دينا عوفاديا "اليومية من أجل الجيش الإسرائيلي ودولة إسرائيل"، ونشر أدرعي قصتها الكاملة تزامنًا مع عيد الفصح التي خرج فيه اليهود من مصر. ووافق مجلس الوزراء المصري على إسقاط الجنسية المصرية عن دينا محمد عـلي المصري (دينا عوفاديا)، لالتحاقها بالخدمة العسكرية بدولة أجنبية دون ترخيص سابق من وزير الدفاع والإنتاج الحربي، بحسب الجريدة الرسمية للدولة، فمن هي دينا التي غيرت أسمها واحتفل بها جيش الاحتلال؟. بحسب الموقع الرسمي لجيش الاحتلال، فإن عوفاديا هاجرت مع أسرتها من الإسكندرية، خلال عامها الـ 15، بعد أعوامًا ظلت تبحث فيهم عن هوية لها وكيان تنتمي إليه ولكنها لم تجد هذا في مصر. وقال الموقع :"الهوية الدينية المشوهة لدينا انعكست على ارتباطها بالخدمة في جيش الدفاع، حيث كانت تريد الانتماء إلى شيء ما"، وأشارت عوفايدا إلى أنه "لم يكن عندي خلفية دينية سواء مسيحية أو إسلامية، لم أعلم أبدًا ماذا أكون، والداي لم يحافظا على العادات اليهودية، وكنت دائمًا أعتقد أننا مسيحيون علمانيون". حاولت دينا خلال فترة تواجدها بمصر أن تنتمي لشيء ما، قائلة "كان لدينا مسجد بجوار المدرسة، كان البنات يذهبن للصلاة، قلت هذا لأمي، كانت غاضبة جدًا، منعوني من القيام بذلك مرة أخرى، وفي شهر رمضان، كنت أود الهرب إلى منازل أصدقائي، حتى إنني صمت في أحد الأيام، لأنني كنت أريد أن أتبع شيئا ما ولكن لم يكن لدي إجابة واضحة عن ماذا أكون". تساؤل دينا المجندة في الجيش الإسرائيلي، عن ماذا تكون، ظل يطاردها، حيث تشير بحسب موقع جيش الاحتلال إلى نقطة التحول في حياتها، "كنت اذاكر لامتحان التاريخ، وكان أخي وابن عمي يلعبان على الكمبيوتر في الطابق العلوي، وأمي وعمتي وأختي في منزلهن بالإسكندرية، فجأة سُمعت أصوات صراخ وتحطيم زجاج". تقول دينا "كنت مذعورة حقًا، وعلى الفور فكرت أنه لأننا مختلفون هم جاؤوا إلى منزلنا، ذهبت إلى الخارج ورأيت 5 ملثمين، كانوا سلفيين، 5 رجال ملتحين بجلباب، يمسكون هراوات في أيديهم وعلى أكتافهم بنادق، اقتحموا البوابة الحديدية وطلبوا معرفة أين يتواجد رجال البيت، كان تفسيرهم بسيطا وغير مفهوم: عائلة اليهود" . الهجوم على عائلتها شكَّل نقطة تحول في حياتها، حيث أمهلهم المهاجمون أيام لمغادرة البلاد، تقول عوفاديا "السلفيين نزلوا إلى الطابق الأرضي، وأخبروا عائلة عبد الله بأنهم أمامهم أيام لمغادرة البلد، وفي نفس الوقت ممنوع عليهم مغادرة المنزل، وهددوا بخطف الأطفال إذا ذهبوا إلى المدرسة، لحسن الحظ، نجت الأسرة كلها، هم أطلقوا الرصاص للتخويف، كانوا يطلقون النار في الهواء كنت أنام إلى جانب أمي وأنا خائفة، والدي قال لي إنهم مجرد لصوص، رغم أن الحقيقة أنهم لم يأخذوا أي شي". بدأت الرحلة من الإسكندرية إلى إسطنبول ومنها إلى تل أبيب، تقول دينا "كنت خائفة، من سيرحب بنا؟ وماذا لو لم يحبونا؟ عندما نزلت من الطائرة رأيت الناس يبتسمون لنا، وهذا جعلني سعيدة، عمي وعائلته والحاخام كانوا ينتظروننا ويبتسمون، لم أكن أفهم اللغة، لكنني شعرت بسلام". استقرت عائلة عوفاديا في القدس، والتحقت هي وأقاربها بمدرسة دينية، ولم تخل حياتها الجديدة من المصاعب، كما يقول موقع الجيش الإسرائيلي. بعد إنهاء المرحلة الثانوية، بدأت دينا خدمتها العسكرية كمساعدة في إعداد التقارير العربية في إذاعة الجيش، ثم انتقلت إلى الشرطة العسكرية لفترة قصيرة، وفي النهاية التحقت بوحدة الناطق باسم الجيش، حيث تساعد في تشغيل وسائل الإعلام الجديدة باللغة العربية من على منصات مختلفة، بما فيها يوتيوب وفيس بوك وتويتر، والتحقت بها بعد ذلك شقيقتها سيما في وحدة الناطق باسم الجيش، بينما يقوم شقيقها بتدريبات بسلاح الجو. تتمنى عوفاديا بحسب تصريحاتها، "العودة إلى مصر مرة أخرى، معتبرة أن "جيش الاحتلال ليسوا قتله"، على الرغم من العمليات التي يقوم بها جيش الاحتلال تجاه المواطنين الفلسطينيين.

أجبر رجال الأمن في مطار جازان بالمملكة العربية السعودية راكبة مصرية على النزول من مقصورة الطائرة، بعد أن تلقت بلاغاً من الملاحين بأن الراكبة هددت بتفجير الطائرة بعد محاولة إنزال شنطتها الضخمة، التي لا يمكن السماح لها باصطحابها إلى داخل الطائرة، لكنها رفضت، وأحدثت فوضى داخل المقصورة. وبيّنت مصادر وفقا لموقع صحيفة "سبق" السعودية أن الراكبة المصرية كانت تحمل حقيبة، وعندما طلب منها الملاحون إنزالها لمخازن الطائرة رفضت، وعند إصرار الملاح قالت: "إذا أنزلتوها راح أفجّر الطائرة". وعند إبلاغ الكابتن طلب استدعاء الأمن، وبالفعل نقلت الطائرة لموقف العزل بمطار جازان، وتم تفتيش الطائرة والأمتعة، وتبين أن النتيجة سلبية؛ فتم إنزال الراكبة، وأقلعت الطائرة من دونها بعد تأمينها.

أقدمت سيدة مصرية، اليوم الإثنين، على حرق شهادة ميلادها ومؤهلها الجامعي، احتجاجا على عدم تعيينها في مسابقة المعلمين التربويين التي نظمتها وزارة التربية والتعليم المصرية. وقامت السيدة، وهي في العقد الـ30 من عمرها، بحرق شهادة ميلادها ومؤهلها أمام مقر وزارة التربية والتعليم المصرية، عقب تنظيم ائتلاف قدامى الخريجين التربويين وقفه احتجاجية أمام الوزارة لفضح تجاوزات نتيجة مسابقة 30 ألف معلم.

توفيت الحاجة ونيسة، أكبر معمرة في صحراء مصر الغربية، اليوم الأربعاء، عن عمر ناهز 130 عامًا، والمقيمة بمدينة الضبعة بمطروح. وتنتمي الحاجة ونيسة، إلى قبيلة "الحبون"، إحدى قبائل أولاد علي بمحافظة مطروح، وهي من مواليد 1885 وزوجها الراحل الحاج باتل أبوسبيحة الشتوري، الذي توفي 1980. وكانت المعمرة، تقيم بمدينة الضبعة، وهو ما أكده حفيدها الشيخ عبد العظيم مهدي هارون، ولديها من الأبناء 5 منهم 3 من الرجال و2 من السيدات وأكبر أبنائها الحاج إمبيوه، والذي يبلغ من العمر 100 عامًا، وأصغرهم الحاج مرزوق البالغ من العمر 70 عامًا.

حكمت محكمة مصرية، اليوم الأربعاء على 18 متهماً، وذلك على خلفية أحداث شغب حدائق المعادى، بالحبس ثلاث سنوات وغرامة 50 آلف جنيه لكل منهم. كان قرار محكمة جنح المعادي المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، على خلفية أحداث شغب حدائق المعادى التي وقعت في فبراير الماضي، وراح ضحيتها 3 من الأهالي في اشتباكات أنصار الرئيس السابق محمد مرسي ، مع قوات الأمن والأهالي. كانت نيابة حوادث جنوب القاهرة برئاسة المستشار شريف معتز رئيس النيابة، قد أحالت 18 من متهم من الإخوان إلى محكمة الجنح، على خلفية أحداث شغب حدائق المعادى، التي وقعت في فبراير الماضي، وراح ضحيتها 3 من الأهالي في اشتباكات أنصار الرئيس السابق محمد مرسي ، مع قوات الأمن والأهالي.

قررت محكمة مصرية، اليوم الأربعاء، تأجيل محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي، و14 آخرين إلى 22 يونيو الجاري، في قضية اتهامه بالتحريض على قتل المتظاهرين المعروفة إعلاميا بـ"أحداث الاتحادية". وقالت المصادر القضائية، إن محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمقر أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس قررت اليوم في جلستها السرية الرابعة عشرة، تأجيل نظر القضية لاستكمال سماع شهود الإثبات مع استمرار حظر النشر. وجلسة اليوم هي الثالثة والعشرون منذ بدء المحاكمة في 4 نوفمبر الماضي، وهي الرابعة عشرة التي تعقد بشكل سري دون حضور وسائل الإعلام. وقررت المحكمة، في وقت سابق، منع الصحفيين والإعلاميين من حضور الجلسات وجعل تفاصيلها سرية، "حفاظا على الأمن القومي للبلاد"، بحسب قرار المحكمة. ويحاكم الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي و14 آخرون (بينهم 7 هاربين)، بتهم التحريض على قتل 3 محتجين معارضين لمرسي وإصابة آخرين أمام قصر الاتحادية الرئاسي يوم 5 ديسمبر 2012، في أحداث سقط فيها أيضا قتلى وجرحى من أنصار مرسي.