رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
مؤتمر التنمية المستدامة بجامعة قطر أكتوبر المقبل

ينظم مركز التنمية المستدامة بجامعة قطر مؤتمر التنمية المستدامة الرابع أواخر أكتوبر 2023..وسيجمع المؤتمر الدولي الرابع للاستدامة (ISC2023) الباحثين والأكاديميين وصناع القرار وخبراء الأعمال لمناقشة أحدث الأبحاث والتقنيات لمواجهة التحديات العالمية المتعلقة بالتنمية المستدامة. وبحسب موقع جامعة قطر على الأنترنت خلال المؤتمر سيتم تغطية التطورات العلمية في مجال التنمية المستدامة من خلال 4 جلسات أساسية تتمحور حول: تغير المناخ والاستدامة، الأمن الغذائي والمائي، الطاقة الحيوية والطاقة المتجددة وإدارة النفايات والاقتصاد الدائري. ستركز كل جلسة على الأساليب المستدامة المبتكرة للتغلب على استنفاد الموارد وفقدان التنوع البيولوجي وتقليل النفايات وإعادة الاستخدام وإعادة التدوير. يهدف المؤتمر إلى توسيع نطاق تبادل الخبرات والتعرف على الحلول المبتكرة لتحقيق إدارة متكاملة للموارد المتاحة في سبيل تحقيق مفهوم التنمية المستدامة. وستناقش الجلسة الخاصة بتغير المناخ والاستدامة سبل رصد وتخفيف تأثير الأنشطة البشرية على الصحة البرية والبحرية والتنوع البيولوجي. كما سيتم التأكيد خلال المؤتمر على استراتيجيات الاستعادة نحو الاستدامة. وستسلط الجلسة الخاصة بالأمن الغذائي والمائي الضوء على أهمية ضمان الوصول إلى موارد الغذاء والماء مع تعزيز الممارسات المستدامة من أجل التوافر على المدى الطويل. وتستهدف مناهج معالجة المياه العادمة وإعادة استخدامها استعادة المغذيات والطاقة وحلول التصميم الفعالة من حيث التكلفة لتقليل اللدائن الدقيقة والملوثات الدقيقة. بينما ستركز جلسة الطاقة الحيوية والطاقة المتجددة على أحدث التطورات التكنولوجية في مجال الطاقة النظيفة وقدرتها على الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، إلى جانب اقتراح ممارسات فعالة ومستدامة لاستخدام الطاقة. أخيرًا، ستتناول الجلسة الخاصة بإدارة النفايات التحديات المرتبطة بتوليد النفايات وإدارتها، واستكشاف الحلول المبتكرة لتقليل النفايات وتعزيز الممارسات المستدامة. ويهدف المؤتمر من خلال هذه الجلسات إلى خلق بيئة للتعلم التعاوني وتبادل المعرفة لتحقيق التنمية المستدامة والتصدي للتحديات العالمية.

1290

| 28 مايو 2023

محليات alsharq
اكتشافات جديدة لمعالجة المياه في قطر

طوَّر فريق من الباحثين من معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة وكلية العلوم والهندسة بجامعة حمد بن خليفة مادة جديدة لتطبيقات معالجة المياه، ويتمتع الكربون المشتق من الكربيد بقدرة فريدة على إزالة الفوسفات بكفاءة واسترداده من المياه المعالجة، مع إزالة الملوثات الدقيقة مثل الأدوية والمركبات التي تعطل عمل الغدد الصماء. ووفقا لرؤية قطر الوطنية 2030 والاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة، هناك اهتمام بزيادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة، ولهذا السبب، ثمة حاجة لضمان وفاء مياه الصرف الصحي بمتطلبات الجودة اللازمة، ويُمثل انتشار الأدوية في البيئة مشكلة تتعلق بالبيئة وصحة الإنسان، وهو ما يؤدي إلى حدوث مشكلات في النظام البيئي وإمكانية انتشار مقاومة مضادات الميكروبات. ويمكن أن يتسبب الفوسفات الموجود في مياه الصرف الصحي المعالجة في حدوث العديد من المشكلات مثل تكاثر الطحالب وتراكم المواد العضوية؛ وهو ما قد يتسبب أيضًا في تكاثر الأغشية الحيوية في الأنابيب بأنظمة تبريد المناطق التي تستخدم مياه الصرف الصحي المعالجة. ومع ذلك، يعد الفوسفات من العناصر الغذائية المهمة للزراعة، ونظرًا لكونه موردًا محدودًا، هناك حاجة ملحة لاسترداده، وضمان عدم فقدانه خلال عملية المعالجة. قدرة على الامتصاص وتتمتع المادة الجديدة، وهي الكربون المشتق من الكربيد، بقدرة على الامتصاص أعلى بكثير من المواد الأخرى المشابهة لها، وهو ما يسمح لها ليس فقط باستيعاب كمية أكبر من الفوسفات أو الملوثات الأخرى، ولكن أيضًا باسترداده بكفاءة. وتظهر الدراسات أن هذه المادة يمكن أن تمتص الفوسفات بمقدار يصل إلى 1.5 ضعف كمية الفوسفات التي يمكن أن تمتصها المواد التجارية الحالية. ومن المزايا الرئيسية الأخرى لمادة الكربون المشتق من الكربيد أنه يمكن استخدامها لمعالجة مياه الصرف الصحي ليس فقط من النفايات المنزلية، ولكن أيضًا من مصانع الأدوية والمستشفيات للتخفيف من المخاطر البيئية والصحية. وهذا الاكتشاف هو نتيجة للعمل الذي قاده إسماعيل المناصرة، الطالب بكلية العلوم والهندسة، الذي يدرس في برنامج الدكتوراه تحت إشراف مشترك من الدكتور فيكتور كوتشكودان، عالم رئيسي بمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة؛ والدكتور طارق الأنصاري، الأستاذ المساعد في كلية العلوم والهندسة. ويضم الفريق أيضًا الدكتور يحيى المناوي، العالم بمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة؛ والدكتور جوردون مكاي، الأستاذ بكلية العلوم والهندسة؛ وأعضاء آخرين من مركز المياه التابع لمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة. دعم كبير وتحدث المناصرة عن هذا الاكتشاف فقال: إنه لشرف حقيقي أن أحظى بدعمٍ من هذا الفريق الرائع من العلماء في معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة وكلية العلوم والهندسة، وأن أعمل معهم في هذه المرافق العالمية. وإنه لمن دواعي سروري أن أتعلم منهم وأن أقوم بدوري في المساهمة في تطوير مواد جديدة يمكن أن تؤدي إلى تحسين عملية معالجة المياه، وسيكون لها بالتالي تأثير إيجابي على بيئتنا. ويجري مركز المياه، التابع لمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، أبحاثًا حول موارد المياه، وتحلية المياه، ومعالجة مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامها. وأضافت الدكتورة جيني لولر، مدير أول بمركز أبحاث بمركز أبحاث المياه في معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة: يهدف عملنا باستمرار إلى تجاوز الحدود وتطوير حلول أفضل لمعالجة المياه وإعادة استخدامها، ليس فقط في قطر، ولكن على نطاقٍ عالمي. ونحن واثقون تمامًا في الفريق والإمكانات التي يظهرها بحثنا عن الكربون المشتق من الكربيد. ونتطلع الآن إلى تعزيز عملية تطوير هذه المادة بهدف تسويقها في نهاية المطاف من أجل تحقيق الفائدة للمجتمع بأكمله. براءة اختراع وقد تقدم الفريق بطلب للحصول على براءة اختراع أمريكية مؤقتة للمادة الجديدة، وتم نشر البحث في مجلة دورية علوم وهندسة الصحة البيئية، ودورية هندسة معالجة المياه. وتقدَّم الدكتور مارك فيرميرش، المدير التنفيذي لمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، بالتهنئة للفريق فقال: يبشر الابتكار الأخير الذي توصل إليه مركز المياه بكل الخير. وتماشيًا مع رؤية قطر الوطنية 2030، يلتزم معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة بالتصدي للتحديات الكبرى المتعلقة بالطاقة والمياه والبيئة في قطر والمنطقة والعالم بفاعلية. وبالتالي، يمثل توفير حلول تقنية متخصصة لبعض هذه المشكلات أولوية قصوى، وسوف نستمر في تعزيز علاقات التعاون مع شركائنا في جامعة حمد بن خليفة وجميع أنحاء قطر للعمل معًا من أجل تحقيق مصلحة دولة قطر. وقدَّم الدكتور منير حمدي، عميد كلية العلوم والهندسة، تعليقًا مشابهًا فقال: نحن فخورون للغاية بهذا الإنجاز الذي حققه أحد طلابنا الموهوبين جدًا تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس بالكلية وباحثي معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة. وتُعد هذه النتيجة شهادةً على القيمة الكبيرة لمبادرات التعاون بين التخصصات المتعددة وكيف تؤدي إلى حلول جديدة ذات قيمة عملية كبيرة لدولة قطر والعالم.

2584

| 08 فبراير 2021

اقتصاد alsharq
جامعة قطر وكهرماء تتعاونان في مجال معالجة المياه

وقعت جامعة قطر وشركة الكهرباء والماء القطرية اليوم، مذكرة تفاهم للتعاون بين الجانبين في البحث العلمي وبناء القدرات في مجال معالجة المياه. حضر حفل التوقيع الذي أقيم بجامعة قطر سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، والدكتور حسن بن راشد الدرهم رئيس الجامعة وعدد من المسؤولين من الجانبين. وتهدف مذكرة التفاهم التي وقعتها الدكتورة مريم المعاضيد، نائبة رئيس جامعة قطر للبحث والدراسات العليا، والسيد فهد حمد المهندي، المدير العام والعضو المنتدب بشركة الكهرباء والماء القطرية، إلى تعزيز فرص التعاون بين الجامعة والشركة في مجال تحلية المياه والتقنيات ذات الصلة. وفي كلمته بالمناسبة، قال سعادة السيد محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة :"إن هذه المذكرة لها أهمية خاصة لأنها تعزز التعاون بين مؤسستين وطنيتين تكمل كل منهما الأخرى بما يسهم في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 ، وتحقيق النمو والتطور الاقتصادي لدولة قطر". وشدد سعادته على أهمية التعاون المشترك بين الجامعة والشركة لتطوير برامج تدريب وبناء القدرات الوطنية في مجال معالجة المياه وتعزيز قدرات البحث والابتكار في هذا القطاع الحيوي .. معبرا عن تفاؤله بما سيسفر عنه هذا التعاون المشترك. وقال "إن الكهرباء والماء هما عصب الحياة، وأساس للتنمية الشاملة، وهذا التعاون العلمي والعملي يعزز هذا القطاع".. منوها بدور جامعة قطر في مجال التعليم والبحث العلمي. وأوضح سعادته " أن جامعة قطر ليست فقط الرافد الأساسي في المجال الأكاديمي بل هي الرافد الأهم في المجال البحثي" .. مضيفا " تتوافق هذه المذكرة مع استراتيجية الجامعة، وتؤسس لتعاون بناء في مجالات بحثية عدة". من جانبه، أكد الدكتور حسن بن راشد الدرهم رئيس جامعة قطر أهمية مذكرة التفاهم لتعزيز التنمية المستدامة وبناء القدرات المحلية في مجال البحث العلمي وتعزيز الأمن المائي وأمن الطاقة. وأشار إلى أن الجامعة عززت شراكتها خلال الفترة الماضية مع القطاع الصناعي وبنت قدرات متميزة في المجالات الصناعية المختلفة من ضمنها تقنية التناضح العكسي التي تعتمد عليها تحلية المياه "وهي موضوع مذكرة التفاهم اليوم". وبموجب بنود مذكرة التفاهم ستتعاون جامعة قطر وشركة الكهرباء والماء القطرية لبناء قاعدة معرفية من أجل تحلية مياه البحر، ولتطوير قاعدة لشبكة تقنية المياه مثل "التناضح العكسي". كما ستتعاون المؤسستان لبناء وتطوير القدرات المحلية والقوى العاملة القطرية في مجال معالجة المياه وتنفيذ تقنية تصفيته، بالإضافة إلى تعزيز مجال البحوث والابتكار في قطاع المياه والأنشطة ذات العلاقة. وأكد السيد فهد حمد المهندي، المدير العام والعضو المنتدب بشركة الكهرباء والماء القطرية أن هذه الاتفاقية تسهم في تعزيز بحوث تقنية التناضح العكسي لتحلية المياه، من خلال استخدام تقنية الأغشية التي تعد تكنولوجيا جديدة في قطر. وقال إن هذه التقنية الجديدة تتطلب إجراء بحوث علمية عليها وهي البحوث التي ستقوم بها جامعة قطر ممثلة في مركز المواد المتقدمة، مما يمثل تتويجاً للتعاون المشترك بين الجانبين. بدوره ، أشار الدكتور ناصر النعيمي مدير مركز المواد المتقدمة بجامعة قطر إلى أن " شركة الكهرباء والماء القطرية تبني محطة في /أم الحول/ تعتمد على التكنولوجيا المعروفة بالتناضح العكسي وهي تكنولوجيا تعتمد على ما يعرف بالأغشية التي تتضمن مسامات متناهية الصغر تسمح بنفاذ الماء فقط ومنع أي شوائب أخرى". وأضاف " باشرت الشركة في بناء المحطة، وتمتلك مصنعا نموذجيا للتجربة ومتابعة حالات الماء ودراستها من قبل باحثين من جامعة قطر".

478

| 17 أبريل 2017

تقارير وحوارات alsharq
"أشغال" تطرح مناقصتين لمعالجة المياه السطحية بمقبرة مسيمير

تجاوبا مع ماطرحته "الشرق"، قامت الهيئة العامة للأشغال "أشغال" بطرح مناقصتين للتوصل إلى حلول ناجعة لمشكلة المياه السطحية فى جزء من مقبرة مسيمير، إحداهما مناقصة لإنشاء شبكة تصريف مياه جوفية والأعمال التابعة لها في مقبرة مسيمير، والثانية مناقصة خدمات الإشراف العام لما بعد العقد على الموقع. وقد اشتكى مواطنون من زيادة منسوب المياه السطحية، على فترات متفرقة في أجزاء من المقبرة، الأمر الذي تسبب في نمو كثيف للحشائش المصاحبة لظهور المياه السطحية، وطالبوا الجهات المعنية بإنهاء هذه المشكلة، حفاظًا على حرمة القبور. وقد أثارت "الشرق" قضية ارتفاع منسوب المياه السطحية فى جزء من مقبرة مسيمير، والتي غمرت بعض القبور فعليا، وكان ذلك في شهر يونيو الماضى وتم النشر مرة ثانية في شهر أغسطس من العام الماضي بعد ظهور المشكلة من جديد، حيث لم يجدى نفعا سحب المياه السطحية، التى سرعان ماعادت للظهور من جديد، وبمستويات مختلفة، ولعل استمرار وجود الآليات الخاصة بسحب المياه، ساهم في انخفاض منسوبها، ولكن لاتزال أرضية المقابر مبللة فى هذا الجزء المتأثر بالمياه السطحية.

992

| 12 فبراير 2017

اقتصاد alsharq
اليابان تمنح السودان 5 ملايين دولار لمعالجة المياه

وقع السفير الياباني لدى السودان هيدكي إيتو، اليوم الثلاثاء، مع وزير الدولة بوزارة المالية والتخطيط الاقتصادي مجدي حسن، اتفاقية منحة من حكومة اليابان للسودان بقيمة 5 ملايين دولار. وخلال تصريحات صحفية عقب التوقيع على الاتفاقية، قال حسن: "إن المنحة ستخصص لتمويل تصميم محطة معالجة المياه بمدينة كوستي بولاية النيل الأبيض والذي من المقرر أن يبدأ خلال العام المقبل". وأكد السفير الياباني أن المشروع سيتم تنفيذه عبر الوكالة اليابانية للتعاون الدولي "جايكا" في الفترة من 2016 إلى 2019، وسيستفيد منه أكثر من 382 ألف شخص، مشيرا إلى أن الحكومة اليابانية تولي أمر دعم التنمية في السودان اهتماما خاصا لتعزيز فرص الاعتماد على الذات وتوسيع مجالات التعاون الثنائي.

406

| 01 ديسمبر 2015

اقتصاد alsharq
قطر كوول تستحوذ على شركتي "كوول تيك" و"إنستلايشن إنتجريتي"

أعلنت شركة قطر لتبريد المناطق، المعروفة أيضاً باسم "قطر كوول" والتي تعتبر إحدى كبرى شركات تبريد المناطق في المنطقة، عن استحواذها بالكامل على أسهم شركتي "كوول تيك" لمعالجة المياه المستخدمة في التبريد والتكييف، وشركة "إنستلايشن إنتجريتي "I2I" 2006" المتخصصة بضبط وموازنة المياه المبردة والتهوية. بهذا الإستحواذ تؤكد قطر كوول ريادتها في مجال خدمة تبريد المناطق والخدمات المكملة لهذه الصناعة.إستحوذت قطر كوول على نسبة تسعة وأربعين في المائة المتبقية من الأسهم التي كانت تمتلكها شركة إماراتية، وأصبحت بذلك كوول تيك قطر وإنستلايشن إنتجريتي 2006 مملوكتين بالكامل لشركة قطر كوول.وتعتبر عملية الإستحواذ على هاتين الشركتين خيرُ دليل على إستمرارية توسع شركة قطر كوول وتطور ممارسات الطاقة المستدامة في دولة قطر. وتمثل الخدمات التي تقدمها كل من كوول تيك قطر وإنستلايشن إنتجريتي "I2I" جزءاً لا يتجزأ من خدمات تبريد المناطق ذات الكفاءة العالية والتي تُظهر مجالاً كبيراً لنمو هذا القطاع.وعلق السيد بدر المير، رئيس مجلس إدارة قطر كوول على الصفقة قائلاً، "يعتبر إمتلاكنا لهذه الشركات الواعدة حدثاً هاماً في مسيرة نمو تطور الشركة وقطاع تبريد المناطق في قطر. ومن خلال هذا الاستحواذ، سوف توفر قطر كوول خدمات عالية الجودة والكفاءة إلى المباني التي تخدمها. ومن الجدير بالذكر أن كوول تيك وإنستلايشن إنتجريتي 2006 تملكان قائمة عملاء متنامية في قطر، ولهذا السبب نظن أن استحواذنا لهذه الشركات سيكون مربحاً لجميع الأطراف".تشكل عملية إستحواذ قطر كوول لكوول تيك قطر وإنستلايشن إنتجريتي 2006 خطوةً هامة تعكس نجاح خطط النمو والتوسع الاستراتيجية للشركة، كما أنها تساهم في تعزيز مكانة قطر كوول كشركة رائدة في تبريد المناطق على المستوى الإقليمي والدولي.

541

| 09 أبريل 2014