أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
 
              أعلنت مؤسسة الدوحة للإفلام، عن إقامة ملتقى قمرة السينمائي 2026، خلال الفترة من 27 مارس، وحتى الأول من أبريل المقبلين، حيث يعد منصة للأصوات الجديدة في عالم السينما. ويضم الملتقى سلسلة من الندوات السينمائية الملهمة والمحفزة للفكر والتي يشارك فيها كبار صناع الأفلام الذين حصدوا إشادة دولية، بالإضافة إلى عروض سينمائية لأفلام طويلة من داخل وخارج المنطقة العربية. وعادة ما تشمل عروض أفلام قمرة أفلاماً متنوعة من داخل وخارج المنطقة العربية، وحصلت جميعها على دعم مؤسسة الدوحة للأفلام، وتقام جلسات نقاشية بعد كل عرض من هذه العروض. وفي هذا السياق، نجحت مئات المشاريع التي احتضنها «قمرة» في ترك بصمة مؤثرة في المشهد السينمائي العالمي، حيث حصد العديد منها جوائز مرموقة ونال إشادة واسعة في أبرز المهرجانات السينمائية. وتعكس هذه النجاحات قوة المجتمع الإبداعي الذي أسّسته مؤسسة الدوحة للأفلام، وهو مجتمع مبني على الثقة والدعم، وإيمان عميق بقوة السرد القصصي على إحداث تأثير حقيقي وإلهام التغيير. ويمنح ملتقى «قمرة» فرصاً للمشاركين، تأتي في مقدمتها قيّمة التعلّم المباشر من مجموعة من أبرز الشخصيات الإبداعية الدولية واستكشاف قصص أصلية لصنّاع أفلام واعدين يشكّلون ملامح المستقبل السينمائي. ويوصف ملتقى «قمرة» بأنه مبادرة فريدة من نوعها، تسعى إلى تقديم التوجيه والإرشاد ودعم المواهب وتقديم فرص التطوير الفعلية لصنّاع الأفلام في قطر والمنطقة والعالم. ويقام الملتقى سنوياً في الدوحة، ويعمل على تمكين الأصوات الصادقة في عالم السينما من خلال برنامج مُكوّن من ورش التطوير والندوات السينمائية وجلسات الصناعة.
134
| 30 يوليو 2025
 
              أكدت إدارة مؤسسة الدوحة للأفلام على أهمية دور المؤسسة في تمكين المواهب السينمائية وتوفير منصة لهم على مدار 15 عاماً «للتحلّي بالشجاعة لمتابعة مسيرة مهنية محترفة في مجال السينما». جاء هذا التصريح في الإيجاز الصحفي الذي عقدته إدارة المؤسسة ضمن فعاليات النسخة الحادية عشرة من ملتقى قمرة السينمائي 2025، الحاضنة السنوية للمواهب السينمائية العربية والعالمية وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة: «نجحنا خلال هذه المسيرة في تحقيق إنجازات كبيرة ومهمة، وهو ما يبدو جلياً من خلال ظهور مشاريع جديدة ومميزة بشكل منتظم. فصناعة الأفلام ليست مهنة سهلة، لكننا موجودون لنثبت أنها عمل يروي شغف الشباب وللمجتمع. إنّ التفاعل بين المشاركين والمرشدين في قمرة ملهم حقًا، ونحن سعداء برؤية المزيد من الإنتاجات، سواء كانت أفلامًا طويلة أو وثائقية أو مسلسلات». وأشارت الرميحي إلى إرث المؤسسة الغني في دعمها القوي لصناع الأفلام، موضحةً: «نحن لا نحدد نسبا معينة لمن يجب أن يشارك معنا. ورغم أن الإحصائيات تشير إلى وجود عدد أكبر من صناع الأفلام النساء الراغبات في دخول هذا المجال. نركز دائمًا على جودة القصص وتفاني صانعي الأفلام، ونفخر بجميع أولئك الذين يُقدمون أعمالًا رائعة». ولفتت الرميحي إلى وضع خطط مستقبلية شاملة ومهمة، مضيفة: «صناعة السينما هنا ما زالت تعتبر ناشئة، ونسعى للتقدم بأسرع ما يمكن. نريد لصانعي الأفلام اكتساب المزيد من الخبرة وبناء مسيرة مهنية في هذا المجال الحيوي، وهو ما بدأ يحدث بالفعل. منذ اليوم الأول، كان هدفنا دعم صناعة السينما العربية، وحان الوقت لنروي قصصنا بأنفسنا». وتابعت: «لا نضع معايير غير معقولة للأفلام، فلا يوجد حدود لسرد القصص. نحن لا نملك هذه الأفلام ولا نتدخل في محتواها، دورنا هو الدعم دون قيد أو شرط». وقالت: «صمّمنا قمرة للتركيز على العمل الفني بدلاً من الانشغال بالأضواء المعتادة في مهرجانات الأفلام. قمرة له خصوصية كونه حاضنة للأفلام وصنّاعها، إذ يساهم في ربطهم بخبراء الصناعة، ونواصل الحفاظ على الصلة الوثيقة بين صناع الأفلام والخبراء والمحترفين في هذا القطاع». بدوره قال إيليا سليمان، المستشار الفني لمؤسسة الدوحة للأفلام، إنّ ملتقى قمرة السينمائي يُظهر أنّ صناعة السينما في المنطقة قد انتقلت من مجرد أملٍ بالمستقبل إلى تلقّي تضامنٍ قوي من صنّاع الأفلام العالميين. وأضاف أنه يستمع إلى خبراء قمرة الذين يمتلكون ثروةً معرفيةً واسعةً ليشاركوها مع صناع الأفلام الناشئين. من جانبها لفتت هناء عيسى، مديرة الإستراتيجية والتطوير في مؤسسة الدوحة للأفلام ونائب مدير قمرة، أنّ نجاح قمرة يكمن في «خصوصية الحدث، إذ لا ينشغل فيه صانعو الأفلام بأمور أخرى. على مدار الأيام الماضية، نُظّم أكثر من 700 لقاء مع خبراء الصناعة لمشاريع قمرة الـ49 من جميع أنحاء العالم». - تطور أساليب صناعة الأفلام شدد خبير قمرة جوني تو، أحد أبرز صُنّاع السينما وأكثرهم تأثيرًا في هونغ كونغ، على أهمية التطور المستمر والتعاون العابر للحدود في صناعة الأفلام. وخلال تقديمه للندوة السينمائية الأخيرة ضمن فعاليات ملتقى قمرة السينمائي، أعرب جوني تو الذي يقدّم الإرشاد للمواهب المشاركة في قمرة، عن إعجابه بأحد مشاريع الأفلام القطرية، وقال: «هذا مثال على كيفية تطور أساليب صناعة الأفلام. وكيف يمكن لأي صانع أفلام، في أي مكان في العالم، أن يتطور ليصبح مخرجًا عالميًا». وأضاف: «على صنّاع الأفلام ألا يقلقوا من الذكاء الاصطناعي. يجب على المخرجين الشباب أن يوسّعوا آفاقهم، أن ينظروا إلى العالم بأسره حيث تُنجز أعمال استثنائية». ووصف جونِّي تو نفسه بأنه مخرج «يعمل بالبديهة والحدس»، موضحًا أنه لا يعتمد على سيناريو مكتمل مسبقًا، بل يكتب السيناريو بالتوازي مع عملية التصوير. قدّمت الندوة لصانع الأفلام جوني تو لمحة عميقة عن أسلوبه في تنفيذ مشاهد الحركة المعقدة، حيث شرح كيفية تصوير مشهد متواصل يمتد لسبع دقائق دون أي قطع. وأضاف: «كنا نتدرّب مع الممثلين باستخدام عصيّ طويلة نُحاكي بها الكاميرات. الكاميرا الحقيقية لا تدخل إلا في اليوم الثالث، ويبدأ التصوير الفعلي في اليوم الرابع. يجب أن تكون كل حركة دقيقة، ولا مجال لوقوع خطأ ولو من ممثل واحد».
330
| 10 أبريل 2025
 
              أكدت ندوة احتضنها ملتقى قمرة السينمائي 2025 على الدور الحيوي للسينما كأداة للحفاظ على الهوية ومواجهة النسيان، وذلك من خلال استعراض تجربة المخرج البرازيلي الشهير والتر ساليس. وشدد المخرج البرازيلي والتر ساليس خبير قمرة ، في الندوة الأولى للنسخة الحادية عشرة من ملتقى قمرة السينمائي 2025، الحاضنة السنوية للمواهب التي تنظمها مؤسسة الدوحة للأفلام، على أن السينما هي أداة للحفاظ على الهوية ووسيلة مهمة لمواجهة النسيان. وتضمنت ندوة قمرة السينمائية مع والتر ساليس مقاطع من أعماله الفنية، بما في ذلك / أرض أجنبية، المحطة المركزية، يوميات دراجة نارية، مازلت هنا/، وقدمت الندوة نظرة شاملة على تطور مسيرته كصانع أفلام والتزامه بالروح الإنسانية التي تتميز بها كل أعماله. وفي كلمته أمام حضور غفير شارك ساليس أفكاره الشخصية حول رحلته في السينما بدءا من شغفه بالأفلام الوثائقية وصولا إلى أفلامه الحائزة على جوائز مثل فيلم /ما زلت هنا/ الذي فاز بجائزة أفضل فيلم دولي في حفل توزيع جوائز الأوسكار 2025 ، وفيلمه الروائي الأول /أرض أجنبية/(1995) الذي قدم دراسة بارعة للتقلبات السياسية في البلاد وتجربة الاغتراب والضياع التي عاشها أبناء جيله ، ونجاح فيلمه /المحطة المركزية/ الذي فاز بجائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين السينمائي عام 1998. أما عن عمله في فيلم /يوميات دراجة نارية/ أشار ساليس إلى أنه عمل مع ممثلين غير محترفين، وقيامه بالرحلة الفعلية ساعده على فهم ارتباطه بالهوية الثقافية الأوسع لأمريكا الجنوبية. كما سلط ساليس ، الضوء على أهمية المؤسسات الثقافية مثل مؤسسة الدوحة للأفلام في رعاية الأصوات الناشئة، قائلا : إن ما تفعله مؤسسة الدوحة للأفلام مهم للغاية، فهي تتيح لصانعي الأفلام الناشئين بالتحدث عن الموضوعات المطروحة وإعطاء اسم لما لم يتم تسميته بعد. وترك المخرج البرازيلي والتر ساليس للجمهور رسالة قوية حول مسؤولية السينما، خاصة اليوم وسط الظلم ومحاولات محو الذاكرة الجماعية، قائلا: السينما هي وسيلة لبناء الذاكرة بدلا من محوها ، وتراكم الذاكرة هو الهوية المتحركة، سواء قمت بتصويرها باستخدام هاتفك الجوال أو صنعت فيلما روائيا، واصفا هذه العملية والفن بأداة مقاومة استثنائية.
362
| 05 أبريل 2025
 
              تنطلق غداً فعاليات النسخة الحادية عشرة، من ملتقى قمرة السينمائي 2025، والذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، ويوصف بأنه مبادرة فريدة من نوعها، تسعى إلى تقديم التوجيه والإرشاد والدعم للمواهب السينمائية الواعدة وتعزيز آفاق تطوير المشاريع التي يعمل عليها صناع الأفلام من قطر والمنطقة العربية والعالم. وسوف تتواصل النسخة المرتقبة حضورياً حتى 9 أبريل الجاري، فيما ستقام عبر الإنترنت، خلال الفترة من 12 إلى 14 من ذات الشهر، متضمنة برنامجا يتاح للجمهور، ويشمل ندوات سينمائية حصرية مع باقة من أبرز صنّاع الأفلام الدوليين، وعروض أفلام متميزة حصلت على دعم مؤسسة الدوحة للأفلام. وأصدرت مؤسسة الدوحة للأفلام دليل الأفلام 2025، لملتقى قمرة السينمائي، تصدر بكلمة لسعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الأمناء لمؤسسة الدوحة للأفلام، أكدت خلالها أن قطر تدرك الدور الحيوى للتجارب الثقافية المشتركة في بناء جسور التواصل وتعزيز الحوار البناء بين الأمم، «ومن خلال مؤسسة الدوحة للأفلام، التزمنا بدعم الفنانين من مختلف أنحاء العالم، وتوفير الموارد والفرص التي تمكنهم من سرد قصص أصيلة تتجاوز الصور النمطية، وتفتح آفاقاً لحوارات هادفة، وتسهم في تشكيل رؤية عالمية أكثر تعاطفاً وعمقاً». وقالت سعادتها: إن السينما تتمتع بقدرة فريدة على تجاوز الحدود، إذ تتيح لنا استكشاف عالمنا المشترك برؤى متنوعة، وتحدى التصورات المسبقة، وتعميق فهمنا المتبادل، وبينما نحتفل بخمسة عشر عاماً من الإنجازات في مؤسسة الدوحة للأفلام، نسترجع مسيرة حافلة بالطموح والتحدي والرؤية المشتركة لبناء صناعة سينمائية مستدامة. وأضافت سعادة الشيخة المياسة أن «قُمْرة» يواصل - في نسخته الحادية عشرة- تمكين صناع الأفلام من مختلف أنحاء العالم، ودعم رحلتهم من الفكرة إلى الشاشة، وتزويدهم بالأدوات والموارد اللازمة لمواكبة صناعة السينما المتطورة باستمرار، مما يساهم في تعزيز استدامة هذا القطاع وإثراء المشهد السينمائي العالمي. وأكدت سعادتها أن مئات المشاريع التي احتضنها «قمرة» نجحت في ترك بصمة مؤثرة في المشهد السينمائي العالمي، حيث حصد العديد منها جوائز مرموقة ونال إشادة واسعة في أبرز المهرجانات السينمائية، وأن «هذه النجاحات تعكس قوة المجتمع الإبداعي الذي أسسناه، وهو مجتمع مبني على الثقة والدعم، وإيمان عميق بقوة السرد القصصي على إحداث تأثير حقيقى وإلهام التغيير». خبراء قمرة وسبق أن أعلنت المؤسسة عن خبراء قمرة 2025، وهم خمسة من الأسماء البارزة في عالم السينما الذين سيشكلون إضافة للملتقى، وهم: لاف دياز، وداريوس خنجي، والتر سالس، وآنا تيرازاس، وجوني تو، وذلك بما يعزز من نجاح المخرجين في تجاربهم الأولى والثانية من المنطقة وخارجها، ويربط المواهب الناشئة بخبراء سينمائيين بارزين، ويوفر فرصًا للتواصل والتعاون مع العاملين في هذه الصناعة. كما أعلنت المؤسسة عن اختيار 18 مشروعاً استثنائياً لصناع أفلام قطريين ومقيمين للمشاركة في النسخة المرتقبة، في دلالة على النمو المتواصل لصناعة السينما المحلية، وتتضمن المشاريع المختارة أعمالاً مبتكرة في مجالات الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة، خلال مراحل مختلفة من التطوير والإنتاج. تجارب سينمائية ويشارك في النسخة المرتقبة نخبة من أبرز صناع الأفلام والرواد المبدعين على المستوى الدولي، حيث يشاركون رؤاهم وخبراتهم عبر ندوات سينمائية مصممة خصيصاً لتقديم الإرشاد والإلهام لصناع الأفلام وخبراء الصناعة والمهتمين بالسينما. وفي هذا السياق، تعكس الأفلام الطويلة من داخل وخارج العالم العربي، والتي حصلت على دعم مؤسسة الدوحة للأفلام، التزام المؤسسة بدعم الأصوات المتنوعة وتعزيز الحوار الثقافي، لينطلق معها الجمهور في رحلة سينمائية، تضم قصصاً مميزة وملهمة وذات تأثير. وتتيح بطاقة قمرة (بشكل شخصي)، حضور جميع الندوات السينمائية والعروض في قمرة، فيما تتيح بطاقة قمرة (عبر الإنترنت)، حضور الندوات السينمائية فقط، بما يمكن الجمهور من الاستفادة من رؤى وخبرات صناع الأفلام البارزين وقادة الفكر من مختلف أنحاء العالم. دعم الإبداع أكدت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، أن «الملتقى أصبح واحداً من أهم المنصات لدعم الإبداع السينمائي الأصيل في منطقتنا وخارجها، وأن نسخة هذا العام تحمل أهمية خاصة، إذ تنزامن مع الاحتفال بمرور 15 عاما على انطلاقة مؤسسة الدوحة للأفلام، لتشكل محطة فارقة وبداية فصل جديد ومُلهم في مسيرتنا المستمرة لدعم الأصوات المستقلة وتعزيز حضور السّرد السينمائي المؤثر». وأكدت في كلمتها بدليل ملتقى قمرة، التزام المؤسسة بدعم صناع الأفلام المستقلين، وأنه بات اليوم أقوى من أي وقت مضى، «وأننا فخورون بالوقوف إلى جانب من يملكون الشجاعة للتحدي، وطرح التساؤلات، وإعادة رسم صورة العالم من خلال فنهم، وأنه على مرّ السنوات، شهد قمرة تطورا عضويا في مجتمعنا، معزّزا التزامه بدعم صناع الأفلام في جميع مراحل رحلتهم الإبداعية». تطوير المواهب يقدم ملتقى قمرة دعماً إبداعياً ومهنياً للمخرجين والمنتجين القائمين على الأفلام الطويلة والمسلسلات والأفلام القصيرة في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج، ويشمل ذلك الأعمال الوثائقية والروائية. ويهدف الملتقى - الذي يحشد مبدعي صناعة السينما - إلى تقديم الدعم الإبداعي والمهني للمخرجين والمنتجين، وذلك سعياً إلى الإسهام في تطوير المواهب الواعدة في عالم السينما، والتركيز على صناع الأفلام الذين يعملون على مشاريعهم السينمائية الأولى والثانية.
394
| 03 أبريل 2025
 
              أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام، عن قائمة الشركاء من المؤسسات الثقافية والإعلامية والشركات للنسخة الحادية عشرة من ملتقى قمرة السينمائي، التي ستقام حضورياً في الدوحة من 4 إلى 9 أبريل وعبر الإنترنت من 12 إلى 14 أبريل المقبل. وستقدّم هذه النسخة الإرشاد والدعم لـ49 مشروعاً سينمائياً لصنّاع أفلام من 23 بلداً حول العالم، كما ستقدم العديد من الفعاليات. ويؤكد دعم الشركاء من الهيئات والمؤسسات السينمائية والثقافية والإعلامية أهمية قمرة كمنصة رائدة لتمكين وتطوير المواهب السينمائية الناشئة، مع عودة العديد من هؤلاء الشركاء في هذا العام استمراراً لالتزامهم المتواصل بدعم الملتقى. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: قمرة منصة رئيسية لمساعدة صنّاع الأفلام الواعدين على صقل مهاراتهم وتطوير مشاريعهم تحت إشراف نخبة من صناع الأفلام المرموقين وخبراء الصناعة. فهذه الأصوات الجريئة تحمل إلى العالم قصصاً ملهمة تسهم في تعزيز الفهم الأعمق للإنسانية وقيمنا المشتركة. موجهة الشكر للشركاء على التزامهم بدعم المواهب الواعدة والمساهمة في تطوير منظومة الإبداع في الدوحة.
312
| 29 مارس 2025
 
              أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن اختيار 18 مشروعاً استثنائياً لصنّاع أفلام قطريين ومقيمين في قطر للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى قمرة السينمائي 2025، في دلالة على النمو المتواصل لصناعة السينما المحلية. وتتضمن المشاريع المختارة أعمالاً مبتكرة في مجالات الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة، خلال مراحل مختلفة من التطوير والإنتاج. وسيقام قمرة 2025، الحاضنة السنوية السينمائية لتطوير المواهب العربية والدولية، حضورياً في الدوحة من 4 إلى 9 أبريل، وعبر الإنترنت من 12 إلى 14 أبريل. وتشكل المشاريع القطرية جزءاً من 49 مشروعاً متميزاً لصنّاع أفلام واعدين من 23 بلداً حول العالم. ويوفر قمرة فرصاً للإرشاد والتدريب وتطوير المهارات وبناء العلاقات المهنية للمشاريع المختارة التي ينفذها صنّاع الأفلام الذين يخوضون تجاربهم الأولى أو الثانية. ومن بين المشاريع المشاركة من قطر في هذا العام، تسعة مشاريع تعود لمواطنين قطريين يتناولون من خلالها موضوعات ملهمة تندرج ضمن أنماط أفلام متنوعة. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: يمثل الحضور القوي للمشاريع المحلية في قمرة 2025 دليلاً واضحاً على الشغف والمرونة والقوة الإبداعية التي يتمتع بها صُنّاع الأفلام في قطر. ويشير هذا الأمر إلى نمو صناعة سينمائية حيوية، تتسم بالجرأة والأصالة، وقادرة على ترك بصمتها على الساحة العالمية. نفتخر في مؤسسة الدوحة للأفلام بأننا جزء من هذه الحركة الإبداعية، من خلال دعمنا المستمر لصُنّاع الأفلام وتمكينهم من إيصال أصواتهم الفريدة إلى الجمهور العالمي. ويمكن للجمهور الاستمتاع بتجربة قمرة الكاملة من خلال حضور ندوات قمرة الرئيسية وعروض قمرة السينمائية عبر «بطاقة قمرة». كما يمكن لعشاق السينما مشاهدة مجموعة مختارة من الأفلام الروائية الطويلة التي حصلت على دعم من مؤسسة الدوحة للأفلام من المنطقة والعالم، من خلال شراء تذاكر فردية لكل عرض.
334
| 24 مارس 2025
 
              أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن 49 مشروعًا من أكثر من 20 بلداً تشارك في النسخة الحادية عشرة لملتقى قمرة السينمائي 2025. ويضم البرنامج 16 مشروعًا لصناع أفلام قطريين ومقيمين في قطر، مما يعكس القوة المتنامية للصناعة الإبداعية المحلية. وسينخرط المشاركون في الملتقى، الذي يقام خلال الفترة من 4 إلى 9 أبريل، تليها جلسات عبر الإنترنت من 12 إلى 14 أبريل المقبل. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: «على مدار أكثر من عقد، شكّل قمرة وجهة تحولية في مسيرة صناع الأفلام الواعدين، حيث مكّنهم من صقل مهاراتهم وتطوير مشاريعهم تحت إشراف صناع أفلام بارزين وخبراء في هذه الصناعة. وباعتباره حاضنة مواهب فريدة من نوعها، نواصل بناء إرثنا في دعم العديد من السينمائيين المميزين في العالم خلال رحلتهم السينمائية. وفي وقت يحتاج فيه صناع الأفلام إلى الدعم أكثر من أي وقت مضى، ليس فقط على المستوى المالي، بل أيضًا على المستويات الإبداعية والتقنية، يجسّد قمرة الدور الذي يمكننا أن نلعبه جماعيًا في تشكيل الجيل القادم من المبدعين. وأضافت الرميحي: يعكس تنوع الموضوعات والأساليب السينمائية التي يتناولها صناع الأفلام الشباب في هذا العام القوة المتزايدة للسينما المستقلة. فهذه الأصوات الجديدة والجريئة تقدّم للعالم قصصًا مهمة تعزز فهمًا أعمق للإنسانية ولقيمنا المشتركة. كما نفتخر بدعم العديد من المشاريع من قطر التي تعكس مدى التزامنا بتشكيل صناعة سينمائية محلية ومزدهرة.
460
| 06 مارس 2025
 
              أعلن ملتقى قمرة السينمائي الحادي عشر، الحاضنة السينمائية السنوية للمواهب العربية والدولية التي تنظمها مؤسسة الدوحة للأفلام، اليوم، عن توفير دعم وإرشاد قيم لـ 49 مشروعا استثنائيا لصناع أفلام واعدين من أكثر من 20 بلدا. ويضم البرنامج في هذا العام 16 مشروعا لصناع أفلام قطريين ومقيمين في قطر، مما يعكس القوة المتنامية للصناعة الإبداعية المحلية. وسينخرط المشاركون في الملتقى في أنشطة معمقة مع خبراء قمرة وأبرز المختصين في قطاع السينما، وذلك في جلسات حضورية في الدوحة من 4 إلى 9 أبريل المقبل، تليها جلسات عبر الإنترنت من 12 إلى 14 من الشهر نفسه. وفي هذا السياق، قالت السيدة فاطمة بنت حسن الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: على مدار أكثر من عقد، شكل قمرة وجهة تحولية في مسيرة صناع الأفلام الواعدين، حيث مكنهم من صقل مهاراتهم وتطوير مشاريعهم تحت إشراف صناع أفلام بارزين وخبراء في هذه الصناعة. وباعتباره حاضنة مواهب فريدة من نوعها، نواصل بناء إرثنا في دعم العديد من السينمائيين المميزين في العالم خلال رحلتهم السينمائية. وفي وقت يحتاج فيه صناع الأفلام إلى الدعم أكثر من أي وقت مضى، ليس فقط على المستوى المالي، بل أيضا على المستويات الإبداعية والتقنية، يجسد قمرة الدور الذي يمكننا أن نلعبه جماعيا في تشكيل الجيل القادم من المبدعين. وأضافت الرميحي: يعكس تنوع الموضوعات والأساليب السينمائية التي يتناولها صناع الأفلام الشباب في هذا العام القوة المتزايدة للسينما المستقلة. فهذه الأصوات الجديدة والجريئة تقدم للعالم قصصا مهمة تعزز فهما أعمق للإنسانية ولقيمنا المشتركة. كما نفتخر بدعم العديد من المشاريع من قطر التي تعكس مدى التزامنا بتشكيل صناعة سينمائية محلية ومزدهرة. وتتضمن قائمة الأفلام المشاركة في ملتقى قمرة السينمائي 2025 ضمن (مرحلة التطوير الأفلام الروائية الطويلة): /ملاك/ (فلسطين، المملكة المتحدة، قطر) للمخرجة رزان مدهون، و/الزاهية 1926/ (الجزائر، فرنسا، قطر) للمخرجين داميان أونوري وعديلة بن دميراد، و/اللؤلؤة (عنوان مؤقت)/ (قطر) للمخرجة نور النصر، و/ربع الخميس/ (الجزائر، فرنسا، قطر) للمخرجة صوفيا جما. وفي مرحلة التطوير الأفلام الوثائقية أو المقالية الطويلة: /باسم صفية/ (الجزائر، بلجيكا، فرنسا، قطر) للمخرجة صفية كيساس، /كأنه حلم/ (لبنان، قطر) للمخرجة كورين شاوي، /القصة السادسة/، (العراق، المملكة المتحدة، قطر) للمخرج أحمد عبد، /تكلمي صورة، تكلمي/، (فلسطين، ألمانيا، قطر) للمخرجة باري القلقيلي. وقائمة الأفلام الروائية الطويلة (مرحلة الإنتاج) هي: /في ذكرى ما سيأتي/ (فلسطين، الدنمارك، مالطا، المملكة المتحدة، بلجيكا، قطر) للمخرجة لاريسا صنصور، /لاف فورتي فايف/ (سوريا، فرنسا، سويسرا، قطر) للمخرج أنس خلف، /ساري وأميرة/ (قطر) للمخرجة الجوهرة آل ثاني، /صوت الصمت/ (لبنان، فرنسا، اليونان، المملكة المتحدة، قطر) للمخرجة جويس نشواتي. أما مرحلة الإنتاج الأفلام الوثائقية أو المقالية الطويلة فهي: /تسلق الجبال/ (الجزائر، فرنسا، قطر) للمخرجة صابرين تشبي، /زهرة الرمال/، (المغرب، قطر) للمخرج جواد بابيلي. وتضم مرحلة ما بعد الإنتاج الأفلام الروائية الطويلة النسخة النهائية، قائمة من الأفلام وهي: /ملكة القطن/ (السودان، ألمانيا، فرنسا، فلسطين، مصر، قطر) للمخرجة سوزانا ميرغني، /الزعنفة/ (كوريا الجنوبية، ألمانيا، قطر) للمخرجة سي يونغ بارك، /ماري وجولي/ (تونس، فرنسا، قطر) للمخرجة أريج سهيري، /مملكة القصب/ (العراق، قطر) للمخرج حسن هادي، /المحمية/ (المكسيك، قطر) للمخرج بابلو بيريز لومبارديني، /رقية/ (الجزائر، فرنسا، قطر، السعودية) للمخرج ينيس كوسيم، /المدينة التي لا تنام/ (إسبانيا، فرنسا، قطر) للمخرج غييرمو غارسيا لوبيز. وتضم مرحلة ما بعد الإنتاج الأفلام الوثائقية أو المقالية الطويلة النسخة النهائية، أفلام: /فاطنة، امرأة اسمها رشيد/ (فرنسا، المغرب، بلجيكا، قطر) للمخرجة هيلين هاردر، /أم السكته/ (العراق، فرنسا، قطر) للمخرجة زهراء غندور، /كان يا ما كان في شيراز/ (إيران، فرنسا، النرويج، كوريا الجنوبية، قطر) للمخرج حامد ذو الفقاري، /ثريا حبّي/ (لبنان، قطر) للمخرج نقولا خوري. وفي مرحلة ما بعد الإنتاج الأفلام الوثائقية أو المقالية الطويلة قيد التنفيذ هي: /يوم الغضب: حكايات من طرابلس/ (لبنان، السعودية، قطر) للمخرجة رانيا رفيع، /جداري مينو/ (قطر) للمخرج د. جمال راشد الخنجي. وفي مرحلة التطوير المسلسلات التلفزيونية أو مسلسلات الويب، أفلام: /الميشلان/ (الأردن، الولايات المتحدة الأمريكية، الإمارات العربية المتحدة) لعبد الرحمن صقر، /(غير) مغلق/ (فلسطين) للمخرجة عايدة قعدان، /كان غير شكل الرّمان/ (لبنان) لجورج هزيم ومايا داغر، /الكلمات الأخيرة/ (لبنان، قطر) لأنطوان واكد، /المدينة المفقودة/ (جنوب إفريقيا) لشانتيل كلارك، /نادين/ (مصر، فرنسا، قطر) لأمينة عبد الوهاب وكلير سان بيير، /تدمر/ (لبنان، فرنسا، قطر) لكارول مزهر وغابرييلا فلوريس، /أم للإيجار/ (لبنان، كندا، قطر) لدانية بدير، /فرقة المهام: نهاية العالم!/ (فلسطين، قطر) لدانا أطرش وآن سوبيل. وتضم مرحلة ما بعد الإنتاج المسلسلات التلفزيونية أو الإلكترونية العرض، مسلسلا واحدا هو: /السّردين/ (الجزائر، فرنسا، السعودية، قطر) لزليخة طاهر. وضمن مرحلة التطوير الأفلام الروائية القصيرة: /غفلة/ (لبنان، قطر) لطوني الغزال، /غربلة/ (اليمن، قطر) لأفنان تاج، /داخل اللوحة البيضاء/ (قطر) لآمنة البنعلي، /سالفه/ (قطر) لمحمد فخرو، /الفتى الحزين: الفيلم/ (قطر) لـ N&L. وفي مرحلة التطوير الأفلام الوثائقية أو المقالية القصيرة، /أنا أنت/ (لبنان، قطر) لميريام سلّوم. وفي مرحلة ما بعد الإنتاج ـ قيد الإنجاز ـ الأفلام الروائية القصيرة، /أبو فانوس/ (قطر، المغرب) من إخراج أميرة أبو جبارة وحوري الحداد، /كالشهاب/ (قطر) للمخرجة نادية الخاطر، /قضاء وقدر/ (قطر) للمخرجة مريم المحمد. وفي مرحلة ما بعد الإنتاج قيد الإنجاز الأفلام الوثائقية أو المقالية القصيرة، /بالفلسطيني/ (الأردن، قطر) للمخرج عبادة جرابي، /أصوات الصمت/ (كولومبيا، الولايات المتحدة الأمريكية، قطر) للمخرج سباستيان ديلاسياس. في حين أن مرحلة ما بعد الإنتاج النسخة النهائية الأفلام الوثائقية أو المقالية القصيرة تضم فيلم /فيلا 187/ (السودان، قطر) للمخرجة إيمان ميرغني. ومن بين 49 مشروعا مختارا في قمرة هذا العام، يستفيد 37 مشروعا من برنامج المنح في مؤسسة الدوحة للأفلام، ومن بين المشاركين في هذه النسخة، 21 مشروعا لخريجي البرامج التدريبية التي تنظمها المؤسسة على مدار العام، بما في ذلك ورشة سيناريو الأفلام الطويلة، وورشة صناعة الأفلام مع ريثي بان، وورشة المسلسلات، مما يعكس النهج الشامل الذي تتبعه المؤسسة في دعم تطور صناع الأفلام وتنمية المواهب الإبداعية. ودعت مؤسسة الدوحة للأفلام الجمهور لخوض تجربة قمرة من خلال ندوات قمرة التي يمكن حضورها من خلال بطاقة قمرة، إلى جانب حضور عروض قمرة السينمائية، التي تقدم مجموعة متميزة من الأفلام الطويلة من المنطقة والعالم، والتي حصلت على دعم من قبل المؤسسة. وتساهم هذه البرامج التفاعلية في تعزيز التزام المؤسسة بدعم الأصوات المتنوعة وتعزيز الحوار الثقافي الهادف.
556
| 05 مارس 2025
 
              أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن خبراء النسخة الحادية عشرة لملتقى قمرة السينمائي، والذي تنظمه خلال الفترة من الرابع إلى التاسع من أبريل المقبل. ويحمل خبراء قمرة مفاهيم ورؤى متنوعة في مجتمع السينما العالمي، وسيقدمون للمشاركين إرشادات فردية خاصة، وتزويدهم بالأدوات الأساسية لصقل مهاراتهم وتطوير مشاريعهم، بما يساعدهم على تحقيق رؤاهم الفنية. ويضم الخبراء خمسة من الأسماء البارزة في عالم السينما الذين سيشكلون إضافة للملتقى، الذي يعد حاضنة إبداعية للمواهب في العالم العربي، مستهدفا تمكين وتعزيز نجاح المخرجين في تجاربهم الأولى والثانية من المنطقة وخارجها، ويربط المواهب الناشئة بخبراء سينمائيين بارزين، ويوفر فرصا للتواصل والتعاون مع العاملين في هذه الصناعة. وفي هذا السياق، أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام ترحيبها بخبراء قمرة الخمسة، وهم: لاف دياز، وداريوس خنجي، والتر سالس، وآنا تيرازاس، وجوني تو، وأنهم سيشاركون الحضور رؤاهم التي اكتسبوها خلال مسيرتهم، لإلهام الجيل القادم من صناع الأفلام الذين يشكلون مستقبل السينما. وقالت السيدة فاطمة حسن الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: إن خبراء قمرة، سينضمون إلى الإرث الذي تركه كبار صناع السينما في دعم رسالتنا لتمكين الأصوات السينمائية المهمة، فإبداعاتهم والتزامهم برواية القصص ترك بصمة مستدامة على السينما العالمية. وتابعت: إنه من خلال مشاركة خبراء قمرة، فإنهم سيلهمون جيلا جديدا، ويساهمون في صقل مهاراتهم وسرد قصصهم الجريئة والمستدامة التي ستعيد رسم مستقبل السينما. ومن جانبه، أكد إيليا سليمان المستشار الفني لمؤسسة الدوحة للأفلام: إن السينما ليست فقط في القصص التي نرويها، بل في الصمت الذي يكتنفها، وفي المساحات التي تتجلى فيها المعاني، وأنه في قمرة، يتردد صدى هذا الصمت بقوة، فتبرز الأصوات الناشئة تحت إشراف خبراء السينما، ما يجعلها مكانا للارتقاء، حيث مستقبل السينما لا يملى، بل يكتشف. وقد رسخ قمرة، على مدار العقد الماضي، مكانته كركيزة رئيسية في صناعة السينما العالمية، بدعم الأصوات المستقلة، وقدم فرصا رائدة للمشاركين للارتقاء بمسيرتهم المهنية والإبداعية. وستوفر النسخة الحادية عشرة من ملتقى قمرة السينمائي، ندوات سينمائية لصناع الأفلام الناشئين والصاعدين من المنطقة والعالم، ما يجعلها فرصة للتطوير الإبداعي والإرشاد، كما سيحظى المشاركون بإرشادات ونصائح من خبراء صناعة السينما العالمية، وعقد اجتماعات عمل مع نخبة من المختصين في المجال. ورسخ قمرة مكانته كقوة مؤثرة في صناعة السينما، ضمن مهمته المستمرة لدعم الأصوات المستقلة من جميع أنحاء العالم والارتقاء بفن السرد القصصي عبر الإرشاد، والجلسات، والعروض السينمائية، وغيرها. وستكون أبواب قمرة مفتوحة للجمهور في هذا العام لحضور الندوات السينمائية التي تقدم رؤى ملهمة من خبراء الصناعة، بالإضافة إلى عروض قمرة، التي تقدم مجموعة مختارة من الأفلام الإقليمية والدولية المدعومة من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام، عبر برامج التدريب ومبادرات التمويل.
384
| 26 فبراير 2025
 
              أكدت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، أن النظام الإبداعي الذي أنشأته المؤسسة لدعم المواهب من العالم العربي وخارجه مكنهم من التواصل مع جماهير جديدة وساعد على تغيير وجهات النظر والآراء لدى الأفراد والمجتمعات في أنحاء العالم تجاه الشرق الأوسط. وقالت خلال جلسة مع وسائل الإعلام ضمن فعاليات النسخة العاشرة من ملتقى قمرة السينمائي، إن تقديم الدعم لصانعي الأفلام الناشئين أصبح الآن أكثر أهمية، فمهمتنا دعم الأصوات المستقلة والجديدة من جميع أنحاء العالم، لوجود عدد قليل من الأماكن التي توفر لهم الدعم المطلوب. وفي العالم العربي، الذي أسيء تمثيله في العالم ، فإن التمويل وورش العمل ودعم التواصل الذي تقدمه المؤسسة ومن خلال مبادرات مثل قمرة ساعدت على معالجة سوء الفهم عن صورة العالم العربي. ولفتت إلى أن هذه الأفلام تؤكد أن الناس في الشرق الأوسط لديهم نفس الآمال والتطلعات التي لدى آخرين بدول العالم من خلال اكتشاف جماهير جديدة عالمياً، حيث تساعد هذه الأفلام على تغيير المفاهيم السائدة في المنطقة، وسعداء بهذا الاهتمام الذي تحظى به الأفلام، حيث تشجع الناس على مشاهدة المزيد من الأفلام من منطقتنا وتعزيز العلاقات الهادفة التي تساهم في مد جسور التواصل. وقالت إن مؤسسة الدوحة للأفلام تركز على التعرف على قصص وطرق جديدة لسرد القصص، دون فرض أي شروط على صناع الأفلام. وحول تأثير قمرة على المشهد السينمائي المحلي، أوضحت أن الهدف هو أن ينخرط المجتمع الفني القطري في برامج مؤسسة الدوحة، وأن يكون هناك مخرجون ومخرجات ومنتجون ومنتجات لبدء تشكيل هذه الصناعة في قطر.
678
| 05 مارس 2024
 
              أكد صناع الأفلام الذين تشارك مشاريعهم في ملتقى قمرة السينمائي على أهمية دور الملتقى في بناء أصوات سينمائية جديدة، وأشادوا بالدعم الذي يحظى به صناع الأفلام خلال مختلف مراحل عملهم. وتحدثت المخرجة وئام الحداد والمنتجة رندة معروفي عن فيلم «الليل بالكاد» (فرنسا، تونس، قطر) عن مشروعها موضحة أنه أرشيف تخيلي عن الحياة اليومية في مخيم صبرا وشاتيلا ما قبل المجزرة. وأضافت: «علاقتنا مع مؤسسة الدوحة للأفلام لم تكن علاقة حصول على تمويل فقط، بل تلقينا أيضاً تشجيعا ومتابعة في رحلتنا في إنتاج هذا الفيلم. المخرجة ريتا محفوظ والمنتج جوزيف خلوف تحدثا عن مشروع فيلمهما القصير «الأرض تجاوزت ذروتها» (لبنان، قطر)، وهو عبارة عن مقالة تجريبية تستعرض التشرذم وتأثيره على أفق بيروت بعد انفجار مرفأ بيروت عام 2020. وقالت محفوظ إن الدعم الذي تقدمه مؤسسة الدوحة للأفلام لا يقدر بثمن. بدورها أوضحت المنتجة تينا تيشلار عن فيلم «احتفال»( كرواتيا، قطر) للمخرج برونو أنكوفيتش، ان المشروع عبارة عن فيلم خيالي مقتبس عن رواية كرواتية. وأضافت: «لم تقتصر تجربتنا مع مؤسسة الدوحة للأفلام على تلقي التمويل فقط، ولكن التجربة ككل كانت مثيرة ومفيدة. هند بكر مخرجة فيلم «ناس الكباين في ظل القصر الملكي» (مصر، قطر) لفتت إلى أهمية الدعم الذي حصلت عليه من المؤسسة لتنفيذ مشروعها حيث تقوم بتطوير مشروعها في قمرة لمواصلة الإنتاج. وتحدث المخرج الجزائري يانيس كوسيم على هامش ورشة عمل للشباب أصحاب مشاريع الأفلام عن تجربته في ملتقى قمرة، التي وصفها بالفريدة من نوعها، كما تطرق إلى مشروع فيلمه الطويل «رقية» (الجزائر، فرنسا، قطر) وأضاف: «قمرة تجربة مثالية أتاحت لي فرصة العثور على منتج فرنسي لفيلمي القادم». جيم شريدان: الأفلام مرآة الحقيقة قدم خبير قمرة السينمائي جيم شريدان، المؤلف والمخرج والمنتج الإيرلندي الذي رسمت أفلامه بعضًا من أكثر الفترات العصيبة في تاريخ إيرلندا الحديث، رؤيته السينمائية للجمهور، حيث يرى السينما بمثابة انعكاس للحقيقة وتختزن مستوى من «العنفوان الروحي». في ندوة سينمائية في ملتقى قمرة، أضحك شريدان الجمهور بقصصه الذكية، وكثيرًا ما أثنى على ملاحظاته الصادقة حول الحياة والسينما. المخرج المرشح لجائزة أوسكار، أسس مهرجان دبلن للأفلام العربية في عام 2014 بالتعاون مع زهراء مفيد، بهدف تمكين الجمهور الإيرلندي من الاستمتاع بأفضل الأفلام العربية الجديدة والكلاسيكية التي تم إنتاجها على الإطلاق. وأوضح «لا أزال أحاول معرفة كيف أوصل رسالتي إلى الآخرين وتقديم مفاهيم فريدة حول الشعب والثقافة العربية». وأشار إلى أنّ حبه للسينما بدأ في سن مبكرة عندما رأى مشغل فيلم لأول مرة.
548
| 04 مارس 2024
 
              انطلقت يوم الجمعة النسخة العاشرة من ملتقى قمرة السينمائي الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، بمشاركة مختصين سينمائيين وخبراء الصناعة الدوليين، بهدف دعم الأصوات الناشئة في السينما من خلال جلسات توجيه حصرية، وورش عمل معمقة وعروض استثنائية للأفلام. ورحبت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، بأكثر من 200 من خبراء الصناعة والمواهب الذين يعملون على أكثر من 40 مشروعًا في قمرة حيث قالت: «يعد قمرة امتدادًا لالتزام المؤسسة بدعم صانعي الأفلام الواعدين للتغلب على التحديات المختلفة. وبينما نحتفل بالتقدم الذي أحرزناه في دعم أصوات جديدة في السينما، فإننا نواجه أيضًا الإبادة الجماعية في غزة. إن هذه الإبادة تذكير عميق بمسؤوليتنا كمجتمع عالمي لضمان سماع جميع الأصوات». وقال إيليا سليمان، المستشار الفني لمؤسسة الدوحة للأفلام: «يقدم قمرة الفرصة للتساؤل عما يجب فعله لتحمل المسؤولية وأخذ موقف أخلاقي حول ما تسمح الأفلام بمناقشته حول الإبادة الجماعية والمجازر والعنف المروع حول العالم». دعم مؤسسات محلية وعالمية يحظى ملتقى قمرة السينمائي بدعم من مؤسسات ثقافية وإعلامية محلية وعالمية رائدة، والتي تؤكد التزامها بالملتقى ودوره كمنصة مهمة لتطوير وترويج المواهب الواعدة وإشراك الجمهور من خلال عروض الأفلام والندوات. كما انضم شركاء جدد للمشاركة في نسخة هذا العام في الوقت الذي يقوم فيه العديد من الشركاء بإعادة تقديم الدعم من جديد بعد شراكتهم في نسخ عديدة سابقة. في هذا السياق، قالت فاطمة الغانم، رئيسة إدارة التسويق والاتصالات في مؤسسة الدوحة للأفلام: «يرتكز قمرة على تقاليد عريقة وقوية في دعم المواهب الواعدة، خصوصاً من المناطق الأقل تمثيلاً. وقد شهد الملتقى تطوراً ملحوظاً ليصبح واحداً من الفعاليات المرموقة في المجال السينمائي، ونفتخر بوجود مؤسسات وطنية ودولية رائدة تشاركنا مهمتنا ورسالتنا لإيجاد صناعة سينمائية نشطة، والمساهمة في مسيرة نجاحها». وفي يوم الافتتاح، قدمت خبيرة قمرة توني كوليت ندوتها الدراسية. وتشمل مشاريع قمرة 13 فيلماً روائياً طويلاً، و11 فيلماً وثائقياً، و11 فيلماً قصيراً، و7 مسلسلات للتلفزيون والويب في مراحل مختلفة من الإنتاج. وهناك 11 مشروعًا من بين هذه المشاريع لمواهب من قطر، منها سبعة مشاريع لمواطنين قطريين. من بين المشاريع المختارة في قمرة 2024، يشارك 32 مشروعًا حصل على دعم من برنامج المنح، وثلاثة مشاريع مدعومة من خلال صندوق الفيلم القطري.
438
| 03 مارس 2024
 
              تستضيف الدورة العاشرة من ملتقى قمرة السينمائي، الحاضنة السينمائية السنوية للمواهب العربية والعالمية من تنظيم مؤسسة الدوحة للأفلام، أكثر من 200 متخصص في صناعة السينما يمثلون مختلف قطاعات صناعة وعرض الأفلام بهدف الإشراف على صناع الأفلام الناشئين، وتقديم إرشادات وتوجيهات لهم للارتقاء بأفلامهم إلى المستوى التالي من النجاح. ويشمل برنامج التوجيه والإشراف على صانعي الأفلام في الملتقى قمرة الاجتماعات الشخصية في الفترة من 1 إلى 6 مارس، وجلسات عبر الإنترنت في الفترة من 9 إلى 11 مارس. ويضم الملتقى متخصصين ورواد في صناعة السينما من 41 بلداً، وهو أكبر عدد للدول المشاركة منذ بداية الملتقى. وسيحضر الملتقى مخرجو الأفلام والمنتجون ومديرو المهرجانات السينمائية والمبرمجون والاستشاريون ومديرو الصناديق ومحترفون المبيعات ورؤساء شركات الاستحواذ وخبراء السيناريو والموزعون ومنصات الفيديو حسب الطلب وشركات البث وغيرهم من قادة الصناعة الذين لعبوا دورًا حاسمًا في إعداد الأجيال الجديدة في صناعة السينما العربية والعالمية. ويشارك في الملتقى متخصصون سينمائيون من دول مختلفة، يلتقون في الدوحة في أكبر فعالية حاضنة للمواهب في المنطقة. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: نشكر السينمائيين والمتخصصين في هذا القطاع من جميع أنحاء العالم على المساهمات القيمة التي سيقدمونها في قمرة 2024 لتشكيل مستقبل نابض بالحياة للسينما العربية والعالمية. كان للتوجيه والإرشاد والدعم الذي قدمه ضيوفنا على مدى السنوات التسع الماضية دور محوري في النجاح العالمي لبعض صانعي الأفلام المؤثرين على مستوى العالم. وباعتباره أهم حاضنة للمواهب الناشئة في المنطقة، يواصل قمرة لعب دور حاسم في تشكيل رؤية العالم للسينما.
390
| 09 فبراير 2024
 
              أكد صناع أفلام في قطر، مواطنون ومقيمون، مشاركون في ملتقى قمرة السينمائي 2023، على أهمية الملتقى في دعم تطور مسيرتهم المهنية، والانطلاق إلى مستويات أعلى في هذا القطاع الحيوي. ويشارك في ملتقى قمرة في هذه النسخة، 13 مشروعا من قطر، تتضمن أفلاما طويلة وقصيرة، من بينها 7 أفلام لمواطنين قطريين، ويعمل أكثر من 200 مختص في السينما، من بينهم خبراء قمرة السينمائيون الخمسة على دعم مسيرة هؤلاء، ابتداء من النص وصولا إلى عرض الأفلام على الشاشة، من خلال اجتماعات وورش عمل وندوات. وفي لقاءات صحفية على هامش مشاركتهم في الملتقى، أكد المخرجون الواعدون على دور قمرة الريادي في توفير الفرص اللازمة للتواصل مع الخبراء والمختصين السينمائيين، وفي توسيع آفاقهم وقدراتهم لتقديم مشاريع استثنائية تشارك وتتألق في المهرجانات والمحافل الدولية، وتؤسس لصناعة سينمائية غنية في قطر. وعن مغزى مسلسلهما الكرتوني /العقيق: الزخم الافتراضي/، وسبب الالتجاء إلى الرسوم المتحركة عوض الشخصيات الواقعية، قال المخرج محمد السويدي وكاتبة السيناريو كمام المعاضيد لوكالة الأنباء القطرية /قنا/: إن المسلسل مميز بفكرته، ويعد مشروعا مختلفا من حيث المضمون إذ حصل الفيلم على دعم من صندوق الفيلم القطري، ويدور حول أبطال خارقين في مدينة منغمسة بوسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا حيث نتابع حكاية (عقيق) حين يتعرض جده لهجوم شرس، ويكتشف الفتى أنه أول المنتمين إلى جيل جديد من الأبطال الخارقين الملقبين بالـ حراس. ونوه السويدي إلى أن أبرز التحديات في الفيلم، هي الشخصيات الخارقة لأنه من الصعب إيجاد هذا النوع في مجتمعنا العربي والخليجي لأنها تختلف عن الشخصيات الخارقة العالمية من حيث الشكل والمظهر واللباس، فضلا عن كيفية إظهار هذه الشخصيات بطابع خليجي، لافتا في الوقت نفسه، إلى أنهم استطاعوا ابتكار هذه الشخصية لترتبط بشخصيات محلية. وبخصوص اقتحامها لعالم الفن السابع، خصوصا أن اهتماماتها وهوايتها في كتابة الروايات، أكدت المعاضيد، أنها أرادت أن تقتحم هذا المجال، خصوصا أننا نعيش في عصر الملتيميديا. بدورها، تحدثت ضحى عبدالستار، مخرجة فيلم /روابط مفقودة/ (قطر)، عن هذا الفيلم، مشيرة إلى أن صنع فيلم ليس بالأمر السهل، عليك أن تضحي بحياتك الشخصية وحياتك الاجتماعية للتركيز على مشروعك. إن التدريب الذي نحصل عليه من مؤسسة الدوحة للأفلام لا يقدر بثمن لأنه يمكننا من المشاركة في مناقشات إبداعية ثرية، وفي المقابل، نعطي طاقتنا وتفانينا والتزامنا بمشاريعنا. أما نادية الخاطر، فأشارت إلى أن فيلمها /استمرارية/ يسرد قصة امرأة شابة تبدأ بمشروع مونتاج جديد، تكتشف بأنها تجري المونتاج لحياتها الخاصة، مشيدة بدور قمرة في توفير الفرصة للتواصل مع المدربين والحصول على آرائهم. وتشارك صانعة الأفلام إيمان ميرغني في ملتقى قمرة للعام الثالث، وتعمل في هذه النسخة على فيلمها /فيلا 187/ بإنتاج مشترك (السودان، قطر)، مشيرة إلى أن الدعم من المؤسسة فتح لها الباب على مختلف جوانب العمل السينمائي، منها المنح والتواصل مع المؤسسات والهيئات التي تساعد على تطوير مسيرتها. وفي حديثه عن فيلمه /بالفلسطيني/ (لبنان ـ قطر) الذي يوجد في مرحلة التطوير ضمن المحور الرئيسي، أوضح المخرج عبادة جربي أن فكرة الفيلم تتركز حول الحنين إلى فلسطين، الأرض التي لم يرها ولا يحمل عنها أي ذكريات كونه يعيش في بلد آخر، لافتا إلى أن فكرة الفيلم توسعت خلال مشاركته في قمرة، حيث اكتشف أفكارا جديدة لتكون معالجته شاملة والبحث في سر هذه الهوية. أما المخرجة ميار حمدان، مخرجة فيلم /أسطورة محمود/ (قطر، فلسطين)، فأشارت إلى أن فيلمها يبحث في معنى الهوية، وأن تكون فلسطينيا خلال تنقلاتك العديدة، بسبب عدم قدرة الفلسطينيين من العودة إلى أرضهم، وقالت: إن الفيلم رسالة عن عدم الاستقرار والتنقل المستمر، مرتكزا على فكرة الفن العبثي في اقتباس لصورة مجازية لأسطورة سيزيف. وركزت على أهمية مؤسسة الدوحة للأفلام في الترويج للأفلام، ونشر قصصهم وقضاياهم، وهو ما قدمت من أجله الدعم والتمويل وكل سبل الدعم الفني واللوجستي للأفلام الفلسطينية. في حين تظهر أليساندرا الشنطي في فيلمها /ذكرى/ (لبنان، قطر) كيف تجمع امرأة شابة شتات ذاكرتها عن بيروت، المدينة التي لم تتمكن يوما من العيش فيها، وتعالج في الفيلم تجربة اللبنانيين في الغربة، والذين لم يعيشوا في لبنان أبدا ويحملون الهوية. بعد أن قدمت أفلاما مشابهة في السنوات الأخيرة، واصلت أليساندرا في هذا الفيلم بحثها في هوية اللبنانيين وتاريخهم وواقعهم، وتواجه في هذا الفيلم نفسها وهي فكرة تتشابه فيها مع العديد من المواطنين اللبنانيين، وتظهر كأنها هوية متخيلة للتعرف على نفسها بشكل أفضل. بينما يدور فيلم /أقدام مقدسة/ (الولايات المتحدة الأمريكية، مصر، قطر) للمخرج كريم عمارة، حول إيمان القاطنة في شمال شرق الولايات المتحدة، وتجبر على اتخاذ قرار صعب لإنقاذ زوجها المريض. وفي تصريحات خاصة لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ عن الدافع الذي جعلهم يشاركون في ملتقى قمرة، هل هو الدعم المادي أو الفني أو المتابعة وتطوير مشاريعهم، أكد المخرجون الشباب أن ملتقى قمرة يتيح لهم اللقاء بخبراء سينمائيين راكموا من التجربة الكثير. وفي هذا السياق، أكد كريم عمارة على أن التعليقات والآراء التي يسمعها في قمرة حول كيفية تطوير فيلمه ونصه ساهمت في تطوير فكرته، وقال: بالإضافة إلى الدعم الفني فإن فرص التمويل ودعم الإنتاج يساعدانا على تعزيز علاقاتنا المهمة في هذا المجال. وعلى الرغم من أني أعيش في الولايات المتحدة، لكن علاقاتي بقمرة وزملائي قوية للغاية. من جهتها، قالت أليساندرا الشنطي: ما تقوم به مؤسسة الدوحة للأفلام وملتقى قمرة السينمائي، ضروري ومهم لصناع الأفلام في كل العالم، وكذلك للمواهب الشابة التي تحظى بالتوجيه اللازم والحصول على تمويل ومساعدة في كامل عملية صناعة الفيلم. وركزت الشنطي على أهمية دعم مؤسسة الدوحة للأفلام وقمرة للمشهد السينمائي في قطر ومختلف المخرجين الواعدين، مشيرة إلى أن هذا الدعم هو ما ساعدها على الانطلاق الفعلي في مسيرتها ومواصلة طريق النمو. كما لفتت نادية الخاطر إلى أن مؤسسة الدوحة للأفلام توفر بيئة سينمائية مناسبة لمساعدة المخرجين على تقديم محتوى أصلي يعكس هوية المنطقة. وقالت عن ذلك: نحن نصنع أفلامنا الخاصة، ومحتوانا الخاص، ونكتب قصصنا الخاصة بنا الآن، مشيرة إلى أن الملتقى يتيح لها إمكانية التعرف إلى آخر التقنيات والمستجدات في عالم صناعة الأفلام.
1092
| 12 مارس 2023
 
              حثّ ديفيد بارفيت، المنتج المسرحي والسينمائي والتلفزيوني الإنجليزي الفائز بجائزة أوسكار، صانعي الأفلام والمنتجين الشباب على إحاطة أنفسهم بأفضل المهنيين والاستثمار في العملية الإبداعية وليس فقط في إدارة الميزانية، وذلك خلال جلسته في ملتقى قمرة السينمائي. ويشارك بارفيت خلال ملتقى قمرة 2023، الحاضنة السنوية من تنظيم مؤسسة الدوحة للأفلام، حكايات واسعة النطاق من حياته المهنية، ورحلته في إنتاج أفلام مشهورة مثل /هنري الخامس/ (1989)، أصدقاء بيتر (1992)، /الكثير من اللغط حول لا شيء/ (1993)، /شكسبير/ (1998) الذي فاز بسبع جوائز أوسكار، و/فنسنت المحبوب/ (2017)، الذي دعمته مؤسسة الدوحة للأفلام، وأفلام أخرى. تميز بارفيت بشغفه الكبير للسينما والمسرح، على الرغم من أنه بدأ حياته المهنية كممثل طفل، إلا أنه يقول إنه بحلول الوقت الذي أصبح فيه بالخامسة عشرة من عمره، لم يكن يريد أن يكون ممثلاً، لكن تجربته التمثيلية أعطته الخلفية لفهم صناعة الأفلام بما يكفي ليكون منتجًا. وقال إن من أكثر فترات العمل شدة في حياته حين كان ينتج فيلم /أصدقاء بيتر/، فقط لدعم توزيع فيلم /هنري الخامس/، وأصيب بخيبة أمل تجارية. ونوه بارفيت بأن هناك ميزة خاصة للعمل مع ممثلين مسرحيين لأنهم يتعلمون نصوصهم بأكملها ولا يحتاجون إلى تكرار اللقطات كثيراً. إذ يعرفون ما يجب عليهم فعله منذ اليوم الأول. ويصف بارفيت ممثلي الشاشة بأنهم سلالة مختلفة، ويلاحظ أنهم يحبون الاكتشاف في اللحظة نفسها يمكن أن تكون النتيجة رائعة للغاية أو محبطة للغاية. وتوجه إلى صانعي الأفلام الشباب قائلا: إنه من المهم أن تكون دبلوماسيًا وهذا جزء من أن تكون منتجًا، لكن ليست هناك حاجة للتوتر. أجد الأمور هادئة للغاية عندما تصل إلى موقع التصوير الأزمات قد تحدث في الفترة التمهيدية. كما نصح المنتجين الطموحين بعدم الخروج مبكرًا جدًا للتمويل، تراجع خطوة إلى الوراء، واستثمر في العملية الإبداعية ولا داعي للذعر. لا تفرض قراراتك على الآخرين أحط نفسك دائمًا بأفضل المهنيين وتكون محمياً. /قنا/
486
| 12 مارس 2023
 
              قدمت لين رامزي، خبيرة ملتقى قمرة السنيمائي، الفائزة بجائزتي مهرجان كان السينمائي وبافتا، لمحات عن العناصر التي تميز أعمالها وتجعلها تترك أثرا كبيرا لدى الأجيال المتعاقبة من الجماهير، وذلك خلال الجلسة التي أدارها ريتشارد بينه، أستاذ الدراسات السينمائية في جامعة كولومبيا، وحضرها مخرجون صاعدون من مختلف أنحاء العالم. وخلال حديثها في الندوة التي قدمتها في ملتقى قمرة السينمائي 2023، الحاضنة السنوية، من تنظيم مؤسسة الدوحة للأفلام، ربطت الأعمال الأدبية بالسينما، وقدمت خلاصة تجاربها للمخرجين الصاعدين متوجهة إليهم قائلة: ابنوا ثقة بين الممثلين وفريق العمل ليدركوا معا رؤية المخرج. لم تعط رامزي نصيحة توجيهية للمشاركين، وبدلا من ذلك، منحتهم القدرة على الولوج إلى طريقة تفكيرها، مما مكنهم من وضع أنفسهم في مكانها كمخرجين لإظهار الأفضل من فريقهم. وقالت: من المهم عدم التهاون عند توجيه الممثلين، والمثابرة للاكتشاف معا، من خلال إشراكهم بالمشروع في أقرب فرصة. والخطوة الثانية هي التوافق على مدى استعدادهم لمواصلة مسيرتهم، وما إذا كانت دوافع الممثلين تتطابق مع رؤيتها الخاصة. ويجب معالجة جميع الخلافات من البداية للمضي قدما في بناء ثقة متبادلة وعلاقة لهذا يجب إحضار حماسك إلى موقع التصوير، وعندما تكون الأجواء ممتعة، تنجح. ولفتت رامزي إلى أن اتجاهها للسينما وفر لها إمكانية لقاء أشخاص من خلفيات مختلفة، بمشاعر مختلفة، وفهم المنشور الذي يبحثون عنه، داعية إلى تحري الصدق والانفتاح لرؤية العالم. وشبهت صناعة الأفلام بـ حياكة الإنسانية، منوهة بأن صناعة الأفلام عمل رائع لما لا نهاية إذ يمكن المخرجين من كشف الشخص واللحظة والوقت. جدير بالذكر، أنه عرض أول فيلم طويل لرامزي بعنوان /صائد الجرذان/ في قسم نظرة ما في مهرجان كان السينمائي 1999، وتميز بأصالة فكرته. وعملت مع ممثلين غير محترفين في هذا الفيلم، ورسالتها لصناع الأفلام الشباب: لا تتعالوا (على الممثلين غير المحترفين) واجعلوا من موقع التصوير تجربة مرحة. وأعربت عن سعادتها بالنظر إلى أعمال لصناع الأفلام الشباب، حيث اعتبرت /قمرة/ منصة مهمة للغاية لدعم صناع الأفلام الشباب بطريقة فريدة ومختلفة. وشكلت الندوة، التي قدمتها رامزي، محطة إلهام لصناع الأفلام لاكتشاف مبدأ الحرية في هذا المجال، ابتداء من وضع الفكرة مرورا بعملية صناعة الفيلم، وصولا إلى عرضه للجمهور مع اعتماد مقاربة جديدة في السرد القصصي.
406
| 11 مارس 2023
 
              انطلقت، اليوم، النسخة التاسعة من ملتقى قمرة السينمائي 2023، الحاضنة السينمائية السنوية، من تنظيم مؤسسة الدوحة للأفلام، بحضور سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني رئيس مجلس الأمناء بمؤسسة الدوحة للأفلام، وبمشاركة أكثر من 200 خبير سينمائي عالمي من 41 دولة سيقومون بتقديم التوجيه والإرشاد لـ 44 مشروعاً، تشمل أفلاماً روائية ووثائقية طويلة، بالإضافة إلى أفلام قصيرة ومسلسلات لمواهب صاعدة. وتؤكد المشاريع المختارة في الملتقى، الذي يستمر حتى الخامس عشر من مارس الجاري، وتنظم فعالياته حضوريا وتقام بعض جلساته عن بعد، من 23 بلدا على رؤية ورسالة الملتقى لتوفير الدعم لصناع الأفلام من المنطقة والعالم في رحلتهم من كتابة النص حتى عرض مشاريعهم على الشاشة. ورحبت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، بالضيوف في الجلسة الافتتاحية التي حضرها كل من لين رامسي وخبير /قمرة السنيمائي/ السابق ريثي بان، متوجهة بالشكر للحضور على دعمهم الثابت في رحلة الاستثمار في عالم أكثر إشراقا للسينما والفنون، ومنوهة بأن ملتقى قمرة السينمائي يشكل حاضنة مهمة وحدثا فريدا من نوعه للتنسيق بين مختلف المجالات المتعلقة بالعمل السينمائي، وهو امتداد لبرامج التمويل والتدريب والتطوير المستمرة من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام حيث يوفر بيئة ملائمة وفرصا مهمة للتعاون والتبادل في مجال الأفلام، لا سيما أن مهمة هذا الحدث هي دعم الأصوات الصاعدة من كافة أنحاء العالم. وشددت الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام على أن ملتقى قمرة السينمائي يعزز علاقات التعاون والشراكات الإبداعية، ويوفر فرصة لبدء صداقات جديدة، قائلة: نحن واثقون بأن الإلهام والطاقة التي سيكتسبها المشاركون سترتقي بعملهم إلى آفاق جديدة. ومن أبرز فعاليات ملتقى قمرة السينمائي 2023 جلسات التوجيه المميزة، من تقديم الروائي وكاتب السيناريو، والمخرج البريطاني السير كريستوفر هامبتون الحائز على عدة جوائز أوسكار وجوائز /بافتا/، وديفيد بارفيت المنتج المسرحي والسينمائي والتلفزيوني الفائز بجائزة الأوسكار، وجاكلين ويست مصممة الأزياء التي ترشحت لأربع جوائز أوسكار، وصانعة الأفلام الإسكتلندية لين رامزي الفائزة بجائزة مهرجان /كان/، وصانع الأفلام البريطاني الشهير مايكل وينتربوتوم الفائز بجائزتي /الدب الذهبي/ و/الدب الفضي/ في مهرجان /برلين/ السينمائي. وتشارك المواهب السينمائية العاملة على مشاريع الأفلام والمسلسلات المختارة في جلسات توجيه فردية وجماعية، وأنشطة واقعية، وجلسات التدريب في استشارات السيناريو والاستشارات القانونية والمبيعات والتسويق والإنتاج المشترك، إلى جانب جلسات التوجيه الفردية للمشاريع في مرحلة النسخة النهائية. وستقدم هذه الأنشطة في سلسلة من العروض لنسخ غير نهائية لمبرمجي مهرجانات رائدين وممثلي الأسواق ووكلاء المبيعات والموزعين. وتأتي مشاريع الأفلام في قمرة السينمائي 2023 من مناطق جغرافية متنوعة، من الجزائر إلى إندونيسيا والمكسيك إلى منغوليا، وتشمل قائمة الضيوف في هذا العام مخرجين سينمائيين مشهورين ومنتجين ومديري مهرجانات سينمائية ومبرمجين واستشاريين ومديري صناديق ومتخصصين في المبيعات وخبراء سيناريو وموزعين ومنصات فيديو عند الطلب، ومذيعين وغيرهم من المتخصصين في الصناعة. ويشمل الشركاء الثقافيين لـ /قمرة 2023/ كلا من متاحف قطر ومتحف الفن الإسلامي وM7، ومركز قطر للابتكار وريادة الأعمال في الموضة والتصميم والتكنولوجيا.
1448
| 10 مارس 2023
 
              تنظم مؤسسة الدوحة للأفلام النسخة التاسعة من ملتقى قمرة السينمائي، في الفترة من 10 إلى 15 مارس الجاري حضورياً ومن 19 إلى 21 مارس عبر الإنترنت، بمشاركة أكثر من 200 خبير سينمائي عربي ودولي من 41 بلداً، إلى جانب مؤسسات وشركات محلية وعالمية بارزة. وتقام فعاليات الملتقى ضمن مسارين: الأول مخصص للتدريب والورش والجلسات الاستشارية والاجتماعات الفردية للمشاريع في مرحلة التطوير، والثاني يتضمن عروض نسخ الأفلام قيد التطوير وحوارات حول المشاريع التي وصلت إلى مرحلة ما بعد الإنتاج. ويدعم الملتقى رحلة صناع الأفلام ابتداءً من كتابة النص وصولاً إلى عرض الفيلم على الشاشة، وكذلك منصات العرض حسب الطلب، والمنصات الرقمية بهدف تمكين صناع الأفلام من توزيع مشاريعهم بصورة غير تقليدية وضمان وصولها إلى أوسع قاعدة جماهيرية ممكنة. وفي هذا السياق، قالت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: نحن فخورون للغاية بدعم مشاريع قمرة 2023 المتميزة، ونقدر الخبراء على التزامهم المستمر بدعم السينمائيين ومشاركتهم رؤيتنا لبناء مجتمع إبداعي عالمي قوي ونابض بالحياة، مشددة على أن ملتقى قمرة، يعزز دعم المؤسسة لصانعي الأفلام من جميع أنحاء العالم، من تطوير المفاهيم إلى المشاريع المكتملة، وتحويل الأفكار الواعدة إلى مشاريع بارزة جاهزة للإطلاق، مؤكدة، أن الإشادة المستمرة بهذا الملتقى هي شهادة على مساهمتنا الجماعية في تحقيق هدفنا المتمثل في إبراز الأصوات غير المسموعة وإظهار وجهات النظر الأصيلة للعالم من المنطقة والعالم الأوسع. الجدير بالذكر أن الملتقى سيشهد مشاركة نخبة من المخرجين والمنتجين السينمائيين والكتاب، ومديري ومبرمجي المهرجانات، والاستشاريين، ومديري صناديق التمويل، ورؤساء المبيعات والمشتريات، وخبراء النصوص، والموزعين، والمنصات الرقمية، والمسؤولين عن جهات البث.
746
| 07 مارس 2023
 
              يحتفل ملتقى قمرة السينمائي، بأصوات سينمائية جديدة من خلال عرض ثمانية أفلام طويلة استثنائية حظيت بدعم من مبادرات المؤسسة. وتقدم هذه العروض من 10 إلى 15 مارس في مسرح متحف الفن الإسلامي. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: يسرّنا عرض هذه الأفلام الرائعة التي تركت أثراً عميقاً على عشاق السينما في مختلف أرجاء العالم. تضم العروض طيفاً واسعاً من الأفلام، ابتداءً من فيلم ميموريا الفائز بجوائز لخبير قمرة السينمائي أبيتشاتبونغ ويراسيثاكول وصولاً إلى أعمالٍ تمثل تاريخ منطقتنا الغني وحاضرنا المعقد، لتوفر بذلك عروض قمرة السينمائية محتوى ثقافياً وفنياً ثرياً سواء للمشاركين أو لجمهور الأفلام المستقلة. تعدّ عروض قمرة جزءاً مهماً ورئيسياً من رسالة الملتقى السنوي لدعم صناع الأفلام الواعدين خلال رحلة إنتاج أفلامهم ابتداءً من كتابة النص لغاية عرض الفيلم على الشاشة. وتشمل الأفلام، السدّ لصانع الأفلام اللبناني علي شرّي، تحت الشجرة إخراج أريج سحيري، وطيس الحرب للمخرج أميل شيفي، بركة العروس للمخرج باسم بريش، فيا ديي إخراج جيسيكا بشير، ميموريا إخراج خبير قمرة السينمائي أبيتشاتبونغ ويراسيثاكول بالشراكة مع ديفيد بودوين، الأخيرة إخراج داميان أونوري وعديلة بن ديمراد.
626
| 23 فبراير 2023
مساحة إعلانية
 
                أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
34932
| 28 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
26358
| 29 أكتوبر 2025
 
                انخفض حجم إنفاق المواطنين القطريين على السياحة في الخارج خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 16.60% سنوياً، مقارنة بالفترة نفسها من العام...
6640
| 28 أكتوبر 2025
 
                أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
5774
| 30 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
3102
| 29 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2274
| 30 أكتوبر 2025
أعلنت مجموعة سويس أوتيل، الأيقونة العالمية للضيافة السويسرية الأصيلة وأسلوب الحياة الراقي، عن افتتاح فندق سويس أوتيل كورنيش بارك تاورز الدوحة وسويس أوتيل...
1968
| 28 أكتوبر 2025
