أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد فخامة الرئيس جون دراماني ماهاما رئيس جمهورية غانا، أن إفريقيا تضم مساحات زراعية كبيرة غير مستغلة، إلى جانب الاستغلال التقليدي للمساحات المزروعة، موضحا أن ذلك يحتاج إلى تدخل حكومي لتطوير القطاع الزراعي في إفريقيا. جاء ذلك خلال جلسة بعنوان /التمكين الاقتصاد في إفريقيا: مسارات نحو الرخاء الشامل/ ضمن فعاليات /منتدى الدوحة 2025/، إذ قال: اعتمدت إفريقيا لسنوات عدة على الزراعات الصغيرة، بدل الزراعات المتوسطة والكبرى، إذ يحصد المزارعون ما يكفي لقوت عائلاتهم لمدة عام، وما يزيد عن حاجتهم يبيعونه في السوق لشراء احتياجاتهم الأخرى، ولكن الوقت حان لتحويل الزراعة إلى نشاط تجاري. وأضاف: للأسف هناك مساحات واسعة من الأراضي غير المستغلة في إفريقيا. لكن هذا الأمر يحتاج إلى استثمارات، وأغلب المزارعين لا يمتلكون القدرة المالية اللازمة لتطوير الأراضي الزراعية وتوسيعها. ولذلك وجب أن تتدخل الحكومات، إذ أطلقت الحكومة الغانية برنامجا طموحا لتطوير الأراضي الزراعية وتزويدها بأنظمة الري المناسبة وفي متناول القدرة المالية للمزارعين. وأوضح أن دعم المزارعين لا يقتصر فقط على توفير أنظمة الري والبذور الجيدة وتقديم الاستشارات، بل يجب توفير سوق تستوعب إنتاجهم، وتضمن استقرار الأسعار في حال وفرة الإنتاج. وفي مجال التعليم، أوضح أن إصلاح قطاع التعليم في الدول الإفريقية وخاصة بلاده يجب أن يأخذ بعين الاعتبار احتياجات سوق العمل لديها من الكفاءات والتخصصات. من جانبه، قال سعادة السيد فهد بن حمد السليطي المدير العام لصندوق قطر للتنمية: يتمثل التحدي الرئيسي في بحث الحلول المناسبة لإنشاء فرص عمل جديدة، إن عملية تمكين الاقتصادات الإفريقية تحتاج إلى مقاربة جديدة، هناك فرص كبيرة يمكن خلقها في إفريقيا وهناك العديد من الحلول لتحقيق ذلك. وشدد على أهمية دور القطاع الخاص في خلق فرص العمل، وهو ما أدى إلى اهتمام الصندوق بالاستثمار في رؤوس الأموال. وقال: ما نسعى إليه في صندوق قطر للتنمية اليوم هو الابتعاد عن الطرق التقليدية لتمويل المساعدات والتوجه إلى القطاع الخاص وهذا يخفف العبء على الحكومات. وأشار إلى أن صندوق قطر للتنمية مهتم أكثر بدعم رؤوس الأموال بدل تقديم المنح المالية، وقال: نهدف إلى تعزيز قاعدة رأس المال للمشاريع، وتقديم الضمانات لحصول رواد الأعمال على تمويلات لمشاريعهم، والأهم من ذلك هو التنسيق مع الخطط الحكومية الوطنية للدول المستفيدة حتى نتمكن من تحديد القطاعات ذات الأولوية وكيف يمكن دعمها. بدوره، أكد سعادة السيد ألكسندر دي كرو، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي على أهمية دعم القطاع الزراعي في إفريقيا الذي يعاني من ضعف الإنتاجية من خلال توفير المعدات والسماد عبر تشجيع الاستثمار، وتقليص المخاطر الاستثمارية من خلال ضمان وصول تلك الاستثمارات إلى صناديق التمويل الصغيرة، بالإضافة إلى المشاركة في الاستثمار مع المجتمعات المحلية. وأشار إلى أن التكنولوجيا المستخدمة في الدول المتقدمة يجب أن تتوفر في الدول الإفريقية كذلك، وأوضح أن إفريقيا تزخر برواد الأعمال الموهوبين، ومشددا على أهمية تشجيع الشركات الناشئة في هذا المجال. ورحب بالاستثمارات المخصصة لتطوير قطاع التعليم في إفريقيا.. لافتا إلى أن التعليم يمثل أساس التكنولوجيا، وقال: توفر التكنولوجيا عنصر تمكين مهما، وذلك بوجود كفاءات عالية لاستخدامها وتطويرها. إلى ذلك، أشار سعادة الدكتور جاكايا مريشو كيكويتي، رئيس مجلس إدارة /الشراكة العالمية للتعليم/ إلى أن سوق العمل الإفريقية ستخلق عشرات الملايين من فرص العمل بحلول 2030، لذلك وجب تزويد الشباب الإفريقي بالمهارات اللازمة لتلبية احتياجات السوق. وأوضح أن مؤسسته تسعى لمساعدة الدول ذات الدخل المتدني والمتوسط على تطوير أنظمة التعليم لديها، وضمان حصول كل طفل على تعليمٍ أفضل. وقال: تمكنا من مساعدة 370 مليون طفل للالتحاق بالمدارس، وتم تدريب 4.7 مليون مدرس، وتوزيع أكثر من 200 مليون كتاب. ونخطط لمساعدة 750 مليون طفل للحصول على تعليم أفضل، وتدريب 6 ملايين مدرس، وتوزيع أكثر من 350 مليون كتاب.
122
| 08 ديسمبر 2025
أكدت سعادة السيدة هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، أن الاستخدام المفرط للقوة خلال الأزمات الأخيرة التي شهدها العالم من حروب في غزة وروسيا وأوكرانيا، والسودان وشرق الكونغو، ترك كما هائلا من المآسي والنزاعات التي ولدت قدرا هائلا من الأزمات والخسائر. قالت سعادتها، خلال جلسة حوارية أجرتها في اليوم الثاني من أعمال منتدى الدوحة 2025: إن الولايات المتحدة الأمريكية لديها دور في تخفيف حدة الصراعات، وحل النزاعات، وإعطاء الناس فرصة لحياة ديدنها السلام والازدهار، لطالما المعاناة تبقى قائمة مهما كان حجمها ومكانها، معتبرة أن حرب غزة الأخيرة كانت مؤلمة للغاية. وتحدثت عن استراتيجية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرة إلى أنها استراتيجية تطرح أسئلة كثيرة، من أجل تطبيق بنودها على أرض الواقع، والإجابة عن كل استفساراتها، الأمر الذي يتطلب الكثير من الجهود، مشددة على ضرورة إعادة النظر ببعض البنود، تجنبا لحدوث بعض العواقب على المدى البعيد، كما بينت أن الاستراتيجية التي قدمها ترامب، تضم نقاطا مهمة جدا حول مسألة التنافس الاقتصادي مع الصين. وتحدثت سعادتها خلال اللقاء عن الأزمة الروسية الأوكرانية، وأهمية الضغط للوصول إلى صفقة السلام ووقف إطلاق النار عبر التفاوض، من أجل إحداث تغيير جذري. ومن جانب آخر، أكدت سعادتها دعمها لاتفاقية ترامب بشأن وقف إطلاق النار في غزة، والتي تتطلب جهدا دبلوماسيا كبيرا لتنفيذ بنود الخطة العشرين على أرض الواقع، مشيرة إلى أن الدبلوماسية أيا كان نوعها، تقوم على محاولة تفادي الحروب، أو إنهاء الحرب، أو ردع الخصوم، والمحافظة على العمل الذي ينجزه الدبلوماسيون والعاملون لتحقيق الأهداف بشكل مؤسسي ومنهجي. وتطرقت خلال الجلسة إلى العديد من اتفاقيات السلام التي تركت الأثر الكبير على أرض الواقع، من بينها: الجمعة العظيمة مع إيرلندا واتفاقيات مع دول البلقان في التسعينيات، والتي استغرقت الكثير من الجهود لوقف إراقة الدماء ونزع الأسلحة. واستعرضت الدبلوماسية السياسية التي عاصرتها في ثمانينيات القرن الماضي في خضم عملها بمجلس الشيوخ، وعندما كانت جزءا من إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، معتبرة أن هناك الكثير من الأدوات في عالم الدبلوماسية الأمريكية من بينها القوى الناعمة. وأشارت إلى أن طبيعة عمل الرئيس الأمريكي الذي يتسلم الإدارة، تتطلب أن يكون لديه أفكار مختلفة، وأن يتعلم من الأخطاء السابقة، للعبور إلى مرحلة جديدة. وفي سياق آخر، اعتبرت أن غالبية الشباب الأمريكيين يحصلون على الأخبار من وسائل التواصل الاجتماعي، إلا أن الواقع يتطلب أن يكون الشخص متواجدا في موقع الحدث، بدلا من استقصاء المعلومات من مصادر لا نستطيع القول بأنها غير دقيقة ولكنها تتطلب التحري والدقة. وقالت سعادة السيدة هيلاري كلنتون وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة: إن التركيز لفض نزاع واحد في العالم، أمر غير كاف وليس عادلا ولا يمنح التحديات التي نواجهها حقها، مشددة على ضرورة التعامل مع جميع الأزمات التي يشهدها العالم على مسافة واحدة.
538
| 08 ديسمبر 2025
ألقت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر ومؤسسة التعليم فوق الجميع، اليوم، الكلمة الختامية لأعمال النسخة الثالثة والعشرين لمنتدى الدوحة 2025، المنعقد تحت عنوان: ترسيخ العدالة: من الوعود إلى الواقع الملموسفي فندق شيراتون الدوحة. شددت صاحبة السمو خلال كلمتها، على أن العدالة قيمة تمارس لا شعار يرفع، قائلة: فالعدالة في أصلها إيمان وثقافة وممارسة تتأصل في الواقع، والعدالة تحس وترى، ولن يكون الانخراط اللغوي الشعاراتي في محرابها بديلا عنها بأي حال. تلك وعود غير مؤتمنة وتعهدات تصاغ لكي لا تنفذ. وأضافت: يؤخذ على النظام العالمي غياب معايير العدالة بينما تنتشر في الكرة الأرضية مشاهد ظلم لا يخفى بل هو ظلم مسكوت عنه وبتعبير أدق ظلم يتم تجاهله عن قصد. كما تناولت صاحبة السمو البعد الإنساني والدولي لمعنى العدالة، مؤكدة أنها ليست مطلبا نظريا بل حاجة إنسانية شاملة، حيث قالت : إن الحاجة للعدالة هي حاجة إنسانية شاملة. إنها الشرط اللازم لشعور الإنسان الضعيف بالحماية في وجه القوي، وهي بالقدر نفسه الشرط اللازم لصحة العلاقات الدولية فلا تجور دولة بقوتها على أخرى. وأكدت على أن البشرية اليوم بحاجة إلى إيلاء العدالة والعدل ما يستحقان من الصون والالتزام الصارم. وهي حاجة باتت ضرورية بسبب ما توافر للإنسان من أدوات القتل والإفناء الجماعي على نحو لم تعرفه البشرية من قبل، إذ لا شيء يلجم سكرة القوة كما تفعل العدالة ويفعل القانون. وفي حديثها عن ارتباط العدالة بالتعليم، أكدت صاحبة السمو أن الأمن التعليمي هو حجر الأساس لحماية الهوية والثقافة وضمان العدالة الاجتماعية، محذرة من أن إهماله يقود إلى التبعية وتآكل مقومات التقدم، قائلة : لأن التقدم كامن في التعليم فمن العدالة تحقيق الأمن التعليمي لضمان صون اللغة والتقاليد والهوية الثقافية باعتبارها، معا، مواريث وجدانية مبجلة وضامنة لسلامة المجتمعات وأمنها القومي.كذلك يصبح الأمن التعليمي شرطا لتحقيق العدالة الاجتماعية، وسيكون إهماله انغماسا في الجهل والتخلف المفضيين إلى التبعية. وأشارت صاحبة السمو إلى أن تجليات مفهوم العدالة في حقيقة أمره لا يتخلف عن أي ضرب من ضروب الفعل الإنساني في هذه الحياة، مشيرة إلى أن تعزيز التماسك الأسري والاجتماعي: عدالة، والرعاية الصحية وسلامة الطفل: عدالة، وحماية التعليم وتحقيق أمنه: عدالة، وتوفير فرص العمل الكريمة: عدالة،وحق الإنسان في التعبير: عدالة.وهذه ركائز مترابطة تتكامل لتشكل أساسا لعالم أكثر عدلا. ونوهت إلى أن تحديات عالم اليوم تفرض علينا مقاربة جسورة تستعدل ميزان العدالة المائل، مؤكدة أن العدالة بحضورها القوي تعيد للإنسان ثقته بنفسه، وللمهمشين وللذين يعيشون في ظروف صراع أو طوارئ إنسانية تعيد لهم إيمانهم بحقهم في الحياة وأنهم ليسوا عبئا على العالم. واختتمت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر ومؤسسة التعليم فوق الجميع، كلمتها بالتأكيد على الدور المحوري الذي يضطلع به منتدى الدوحة كمنصة عالمية للحوار وصنع السياسات، مشيرة إلى أن أهميته تكمن في قدرته على جمع القادة وصناع القرار لمعالجة التحديات التي يواجهها العالم اليوم، قائلة: إن أهمية منتدى الدوحة تكمن في اجتماع القادة وصناع القرار العالميين للنظر مرة تلو أخرى في التحديات الممسكة بخناق العالم وأكثرها من صنع الإنسان. وأضافت لذلك فإن مقاربة الحلول ربما اقتضت شجاعة في طرح الأسئلة لاستعادة السلام في عالم آخذ في التوحش، ولا يكفي طرح الأسئلة لتحقيق الخلاص بل يجب تقديم إجابات لا مراوغة فيها. وهنا ربما علينا أن نعيد طرح السؤال القديم الجديد: هل الحق هو الذي يؤسس القوة: قوة القانون والعدالة؟ أم أن القوة هي التي تؤسس حقها وعدلها بالعدوان والظلم؟ من المؤسف أن نرى اليوم واقعا تحكمه سرديات معبرة عن مفاهيم القوة لشرعنة ما تعتبره حقا وعدالة. ومضت مؤكدة، هذا ما يجعل المعركة اليوم معركة حول استعادة المعنى للمفاهيم التي أفرغت من دلالتها. حتى أصبح السلام لا يعني السلام، والأمن لا يعني الأمن، والعدالة، الضحية الكبرى، لا تعني العدالة. جاءت كلمة صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر ومؤسسة التعليم فوق الجميع، في ختام جلسة نقاشية بـعنوان نحو مستقبل أفضل: إعادة بناء الثقة، وشارك فيها كل من، فخامة الرئيس حسن شيخ محمود، رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، وسعادة الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالجمهورية اليمنية، وسعادة السيدة فرانشيسكا ألبانيز، مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967. وتناولت الجلسة السبل التي يمكن للعالم من خلالها تعزيز الثقة بين الدول والقادة والشعوب، وسط الصراعات وتفاقم مظاهر عدم المساواة وتراجع الثقة بالمؤسسات.
188
| 07 ديسمبر 2025
أكدتصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، أنالعدالة ممارسة وليست شعاراً، وأنّها حاجة إنسانية وشرط لعافية المجتمعات. وقالت عبر منصة إكس، مساء اليوم الأحد: نختتم اليوم أعمال منتدى الدوحة 2025 المنعقد تحت شعار ترسيخ العدالة: من الوعود إلى الواقع الملموس، ففي عالم يضج بالصراعات وتتراجع فيه معايير العدالة، نؤكد أن العدالة ممارسة وليست شعاراً، وأنّها حاجة إنسانية وشرط لعافية المجتمعات.
218
| 07 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
13772
| 07 ديسمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
4016
| 07 ديسمبر 2025
يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
3736
| 07 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
3238
| 09 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز...
3192
| 08 ديسمبر 2025
ذكرت هيئة تنظيم الاتصالات بأنه سيتم إيقاف خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة بحلول 31 ديسمبر 2025 وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية والجهود المستمرة...
2972
| 08 ديسمبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة العليا للمشاريع والإرث،...
2508
| 07 ديسمبر 2025