أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
عبدالله السليطي: تعزيز التعاون للارتقاء بالمهنة وخدمة الصحفيين عبدالله عمر: الكتابة المتخصصة من أبرز التحديات أمام الكُتّاب المتدربون: نطالب بالمزيد من الدورات المتخصصة في الكتابة اختتم المركز القطري للصحافة دورة التأهيل الكتابي للإعلاميين، والتي نظمها بالتعاون مع إدارة التطوير الإعلامي بالمؤسسة القطرية للإعلام ، خلال الفترة من 10-14 أغسطس الجاري، بقاعة الدكتور ربيعة بن صباح الكواري ، لعشرين كاتباً وكاتبة رُشحوا من قبل مؤسساتهم الإعلامية. وقام الأستاذ عبدالله بن حجي السليطي، نائب رئيس مجلس إدارة المركز القطري للصحافة،بتسليم الشهادات للمشاركين بالدورة، وتقديم شهادة شكر للمدرب الأستاذ عبدالله عمر آدم. وثمن المتدربون جهود المركز القطري للصحافة والمؤسسة القطرية للإعلام، في تنظيم دورات تسهم في تمكين الكُتّاب القطريين وصقل مهاراتهم في الكتابة، بما يتيح لهم توظيفها في مختلف مجالات العمل الإعلامي. ودعا المشاركون لتنظيم تلك الدورات بشكل دوري، والتركيز على مهارات الكتابة، خاصة للكتّاب الذين يكتبون في تخصصات دقيقة، وقد يواجهون صعوبة في تبسيط معارفهم ونقلها إلى الجمهور؛لعدم إلمامهم بأساليب الكتابة الصحفية. وفي كلمته، ثمن الأستاذ عبدالله بن حيي السليطي، التعاون المشترك بين المركز القطري للصحافة والمؤسسة القطرية للإعلام، لإثراء مهارات وخبرات الصحفيين والإعلاميين،، والعمل على مواكبتهم كل جديد في مجالات الصحافة والإعلام. وأوضح أن المركز يواصل جهوده لتعزيز التعاون مع المؤسسات الصحفية والإعلامية؛ للارتقاء بالمهنة وخدمة الصحفيين والإعلاميين، وصقل مهاراتهم، وتأهيلهم في كافة الفنون الصحفية،مشيراً إلى أن المركز يطلق العديد من المبادرات والبرامج التدريبية والمتخصصة لمواكبة المستجدات التقنية، وتلبية احتياجات الصحفيين في مختلف التخصصات. المهارات الإعلامية بدوره، أعرب الأستاذ عبدالله عمر آدم، مدرب الكتابة، عن امتنانه للمؤسسة القطرية للإعلام، والمركز القطري للصحافة؛ لمنحه فرصة المشاركة في هذه الدورة التدريبية. وأشار إلى أن غالبية العاملين في الصحف لا ينتمون إلى خلفيات أكاديمية إعلامية، بل يأتون من تخصصات متنوعة، ويكتسبون المهارات الإعلامية من خلال التدريب والممارسة، إلى جانب امتلاكهم حساً إعلامياً فطرياً. ونوه بأن الدورة شهدت تنوعاً لافتاً في خلفيات المشاركين، وضمت منتسبين من مؤسسات إعلامية، إلى جانب قانونيين ومهندسين وإداريين، جمعهم شغف الكتابة، مما شكّل تحدياً له في التعامل مع هذا التنوع. الكتابة المتخصصة وأكد آدم أن الكتابة المتخصصة الموجهة لغير المتخصصين من أبرز الإشكاليات التي تواجه الكُتّاب، حيث تنشأ فجوة معرفية بين الكاتب والقارئ؛ نتيجة غياب اللغة المشتركة، لافتاً إلىمسؤولية الكاتب في بناء جسور التواصل عبر ربط المعلومات الجديدة بما هو مألوف لدى القارئ، دون الإخلال بدقة المحتوى. تنوع الخبرات وأشار آدم إلى أن الفروقات بين المشاركين كانت واضحة، نتيجة لتنوع الخبرات والمعارف والمهارات، فضلاً عن تفاوت الأعمار والتخصصات، لافتاً إلى أن كل مشترك يواجه تحديات سيتعامل معها وفق ما اكتسبه خلال أيام الدورة. وقال: الدورة ليست سوى بداية، وأن الاستمرار في التعلم والمثابرة على الكتابة، هو الطريق الحقيقي للتطور. مهارة مركّبة وفي سياق الحديث عن الدورات المكثفة، أبدى آدماستعداده لتقديم المزيد منها، موضحاً أن مهارة الكتابة تُعد من المهارات المركبة، التي لا يمكن اختزالها في ساعات أو أيام قليلة، فهناك من يتعامل معها بواقعية، ويمنحها الوقت والجهد اللازمين، وهناك من يظن أنه نال غنيمتها في وقت وجيز، وهو تصوّر بعيد عن الحقيقة. ماراثون طويل وأكد آدم أن الكتابة ليست سباقاً قصيراً، بل ماراثوناً طويلاً، يتطلب من الكاتب أن يضعها ضمن أولوياته، ويمنحها ما تستحق من التزام، وقراءة، وتفكير، حتى يحقق نتائج ملموسة. فهي مهارة لا تُمنح بسهولة، بل تُكتسب بالصبر والمثابرة. الذكاء الاصطناعي وفي ختام حديثه، تطرق الأستاذ عبدالله آدم إلى الذكاء الاصطناعي، معتبراً أن التحدي معه لا يزال في بدايته، وأنه من الصعب تصور مدى تأثيره المستقبلي. واعتبر أن المتعمق في تخصصه يستطيع الاستفادة من هذه التقنية وتطويعها لخدمة أهدافه. وأكد أن ازدياد وتيرة إنتاج المحتوى يرفع من أهمية الأصالة، التي تنبع من التجربة الشخصية للكاتب، داعياً إلى الكتابة الذاتية التي تعين الإنسان على ترتيب أهدافه، ومعالجة مشكلاته، وخدمة ذاته قبل الآخرين. هموم الكتابة أكد المهندس إبراهيم السادة -كاتب مقال في جريدة الشرق- أن الدورة أسهمت في تعزيز الثقة بالنفس، مشيراً إلى أنه حصل على الكثير من المعلومات التي تساعده في صقل مهارة الكتابة. وقال: الدورة فتحت أمامه آفاقاً للتواصل مع المشاركين وتبادل الخبرات، ومناقشة هموم الكتابة، خاصة فيما يتعلق باختيار الموضوع. وأضاف: المدرب كان متفانياً في إيصال المعلومة، وفي نقل خبراته في هذا المجال، الأمر الذي أتاح له ولزملائه مناقشة الصعوبات التي تواجههم، وسبل التخلص من المشتتات أثناء الكتابة، والتركيز على الفكرة دون الانحراف عنها. وأثنى على المؤسسة القطرية للإعلام، والمركز القطري للصحافة؛ لتوفيرهما هذه الفرصة للكتّاب، وتمكينهم من تطوير مهاراتهم. دورة مكثفة من جانبها، ثمنت الكاتبة منى الجهني الجهود المبذولة من قبل المعنيين لتطوير مهارات الكُتّاب القطريين وتمكينهم، وتسليحهم بالمعرفة، مؤكدة أن أسلوب الكتابة يتغير تبعاً لموضوع النص والفئة المستهدفة، ما يستلزم مواصلة التعلم والنهل من المعرفة؛ لصقل المهارات وتعزيز القرب من المجتمع والجمهور المستهدف. واقترحت تنظيم دورة مكثفة في هذا المجال، لافتة إلى أن ساعتين يومياً على مدار أربعة أيام لا تكفي، معربة عن تطلعها إلى طرح دورة أخرى أكثر عمقاً لتمكين المشاركين من أساليب الكتابة بشكل أكبر، مثمنة جهود المؤسسة القطرية للإعلام،والمركز القطري للصحافة؛ لتلمسهما احتياجات الكتّاب والراغبين في العمل بمجالات الصحافة والإعلام. الكاتب والقارئ وقال الدكتور مبخوت المري- قانوني وكاتب مقالات في صحيفة الراية-: الدورة أسهمت في تدريبي على سبل سد الفجوة بين الكتابة المتخصصة التي أمارسها كرجل قانون، وبين القراء، إذ كان هذا الأمر من أكبر التحديات التي أواجهها. لكن من خلال التدريب ومناقشات المدرب، تعلمت كيف أطرح المقال بأسلوب السهل الممتنع، وأجد لغة مشتركة بيني وبين القراء. مفاتيح الكتابة أوضح عبدالرحمن المنصوري -فني صوت في إذاعة قطر وكاتب مسرحي- أن الدورة أسهمت في اكتسابه مهارة ترتيب الأفكار، وتجاوز المشتتات أثناء الكتابة. وتابع المنصوري أن الدورة منحته معرفة بمفاتيح الكتابة وكيفية تجاوز ما يُعرف بـحبسة الكاتب، وهي الحالة التي كثيراً ما تقف حائلاً بين الكاتب وما يريد التعبير عنه، مضيفاً أن المدرب نجح في تدريبهم على الاستمرار في الكتابة حتى يعتاد العقل على الممارسة، ويتجاوز المعوقات.
514
| 16 أغسطس 2025
قال عدد من أولياء الأمور أن اختبارات قبول الطلاب في المدارس الأجنبية والخاصة تعتبر ابرز العراقيل التي تواجه أبناءهم نظرا لصعوبتها حيث لا يتم مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة وتكون تلك الاختبارات موجهة للطلاب المتفوقين وأصحاب القدرات العالية وأكدوا لــ «الشرق» أن عملية انتقال الطالب لمدرسة أخرى أصبح أمرا في غاية الصعوبة بسبب اختبار القبول. لافتين إلى أن هذه المدارس أصبحت مخصصة لأصحاب الكفاءات والقدرات العالية وليست للطلبة العاديين وخاصة إذا كان الطالب منتقلا من مدرسة ذات منهج عربي وهناك تكون اللغة الانجليزية تحديا اخر يعترض طريقه. مطالبين بعدم التشدد في قبول الطلاب في المدارس الأجنبية وعدم إخضاعهم لاختبارات تعجيزية ربما تحرمهم من فرصة تعليمية رائدة تفتح أمامهم آفاقا كبيرة. عائشة الجابر: تسهيل إجراءات القبول.. ضرورة ترى السيدة عائشة الجابر خبيرة تربوية ومتخصصة في الشؤون التعليمية أن المدارس العالمية والدولية في الدوحة لها معايير معينة في اختيار الطالب وعندما يلتحق التلميذ في المدرسة منذ المراحل الدراسية المبكرة ربما يساير هذه المتطلبات ولكن عندما يأتي طالب جديد من مدرسة أخرى فانه يخضع لامتحان قبول عالي المستوى حتى يتم التأكد من مستواه وانه يستطيع أن يساير هذه المعايير التي وضعتها المدرسة ولكن في مرحلة رياض الأطفال ربما يكون الاختبار في اللغة الانجليزية ويتم اختباره في بعض الكلمات.. واضافت: بات من الضروري تسهيل إجراءات قبول الطلبة ومراعاة الفروق الفردية بين الطلبة ويجب أن يكون الاختبار موجها للطفل العادي وليس لأصحاب القدرات العالية.. وتابعت السيدة الجابر ان هناك مدارس تعتمد منهجا بريطانيا وكنديا وأمريكيا ومناهج أخرى وقد وضعت معايير عالية جدا لا يستطيع الطالب العادي أن يسايرها إطلاقا وبالتالي يحرم من فرصة الدراسة في تلك المدارس نظرا لصعوبة امتحان القبول. واشارت الى أن معيار اللغة الانجليزية هو المعيار الأول في اختيار الطلبة حيث يجب أن يتقن الطالب اللغة الانجليزية تحدثا وكتابة حتى يتم قبوله في المدرسة الدولية. وأضافت: توجد هناك بعض المدارس المتشددة في قبول الطلبة في المراحل الدراسية المختلفة وهناك طلبة ربما يفشلون في المدارس الحكومية ويريدون الالتحاق بالمدارس الدولية ويجدون أن هناك عقبات تقف أمامهم فيلجأون لمدارس اقل ربما في معايير القبول ويحرمون من فرصة الالتحاق بالمدرسة التي يرغبون بها. وقالت السيدة الجابر ان طالب المرحلة الإعدادية أو الثانوية يخضع لاختبارات تجريبية لتحديد مستواه الأكاديمي ولمعرفة ما إذا كان يستطيع أن يساير المناهج أو لا يستطيع. وأضافت: إذا كان الطالب يتقن اللغة الانجليزية تحدثا وكتابة يتم قبوله دون عراقيل، ولفتت إلى أن بعض المدارس يقومون بأداء اختبارات تعجيزية للطلبة الذين يرغبون في الالتحاق، وبالتالي لا يستطيع الطالب العادي تجاوز الاختبار بنجاح. ومن جانب اخر فان المدرسة الدولية أو الخاصة عليها أن تراعي كافة المستويات والقدرات التي يتمتع بها الطلبة. ولفتت إلى انه عند انتقال الطالب من مدرسة عربية إلى مدرسة دولية يجب أن يتم تأهيله جيدا في مهارات اللغة الانجليزية وخاصة أن بعضها تدرس مناهج في غاية الصعوبة يتعذر على الطالب أن يسايرها. وشددت على أهمية عدم إخضاع الطلبة إلى اختبارات تعجيزية وضرورة تسهيل قبولهم لإكمال تعليمهم الأساسي. وفاء الصفار: الانتقال إلى منهج بالانجليزي من التحديات قالت السيدة وفاء الصفار ان قبول الطالب في المدارس الخاصة أو الدولية أو ما تسمى بالمدارس العالمية أصبح أمرا في غاية الصعوبة نظرا لصعوبة اختبار القبول الذي يخضع له الطالب عند الالتحاق واشارت إلى أن هناك أولياء أمور يرغبون في إلحاق أبنائهم في هذه المدارس ذات الجودة العالية ولكن يصطدمون بالواقع وهو أن هذه المدارس أصبحت مخصصة لأصحاب الكفاءات والقدرات العالية وليست للطلبة العاديين وخاصة إذا كان الطالب منتقلا من مدرسة ذات منهج عربي وهناك تكون اللغة الانجليزية تحديا اخر يعترض طريقه. ولفتت الصفار إلى ضرورة عدم التشدد في قبول الطلاب في المدارس الأجنبية وعدم إخضاعهم لاختبارات تعجيزية يعجزون عن حلها وبالتالي ربما يحرمون من فرصة تعليمية رائدة تفتح أمامهم آفاقا كبيرة. وتابعت السيدة الصفار أن بعض رياض الأطفال أيضا يطالبون الطفل الصغير أن يتقن مهارات الكتابة والعد وغيرها من المهارات الاخرى التي من المفترض انه قد يتعلمها في المراحل التأسيسية في المدرسة.. نورية الأنصاري: بعض المدارس تبالغ في مناهجها أكدت السيدة نورية الأنصاري أن اجتياز اختبار القبول في المدارس الدولية والأجنبية أصبح أمرا في غاية الصعوبة وتعتبر ابرز العراقيل لتسجيل الطلبة الذين يرغبون في تلقي هذا النوع من التعليم ولفتت إلى أن هناك بعض المدارس تبالغ بشكل كبير في برامجها ومناهجها وأيضا في اختيار الطلبة الملتحقين بحيث تخضعهم لاختبارات دقيقة يصعب على الطالب العادي أن يجتازها. ولفتت إلى أن الطالب قد يتقدم للقبول في أكثر مدرسة ويدفع رسوما للاختبار وهذه الرسوم غير قابلة للاسترداد وهذا يعتبر أمرا مرهقا بالنسبة لأولياء الأمور. وقالت الأنصاري: يجب أن تكون الاختبارات سهلة ومبسطة وعبارة عن امتحان لتحديد المستوى فقط وبمستوى الطالب العادي والمتفوق ويراعي الفروقات الفردية حيث أن ذلك يساهم في قبول الطلبة وتسهيل دراستهم في هذه المدارس.. واشارت إلى أن بعض المدارس تتبع مناهج عالية جدا وحتى الطالب المتفوق لا يستطيع مسايرتها والمطلوب هو التخفيف على الطالب وعدم إرهاقه وخاصة إذا كان في مراحل عمرية صغيرة. سامي الرياشي: اختبارات تحديد المستوى إرهاق للطالب أكد السيد سامي الرياشي أن عملية تسجيل الأبناء في المدارس الانترنشيونال وتنقلهم بين المدارس الخاصة والدولية أصبح أمرا في غاية الصعوبة نظرا لصعوبة اختبارات القبول حيث يخضع الطالب لاختبارات تعجيزية تفوق مستواهم الدراسي ومستواهم العقلي وبالتالي فانه يفشل في تلك الاختبارات ويحاول في مدرسة أخرى وفي كل مرة يؤدي الطالب فيها اختبار القبول يدفع رسوما غير قابلة للاسترداد وهذا أمر مرهق جدا بالنسبة لأولياء الأمور. وقال: يجب أن يكون اختبار القبول بمستوى الطالب العادي وتتم مراعاة الفئة العمرية الصغيرة ولا يتم إرهاقهم بمتطلبات تفوق قدراتهم والوضع بعين الاعتبار أنهم في مرحلة التعلم وعليهم اكتساب المزيد من المعارف والخبرات.. وأشار الرياشي إلى أن بعض المدارس متعنتة جدا في قبول الطلبة حيث يتم إخضاع الطالب لاختبار مطول وربما عليه الإجابة على أكثر من 50 سؤالا ليتم قبوله في إحدى المراحل الدراسية وكلما كانت المراحل الدراسية متقدمة زاد اختبار القبول صعوبة.
2784
| 06 يونيو 2023
استضافت مكتبة قطر الوطنية الكاتبة الدكتورة مجد خالد الحاصلة على الدكتوراه في مجال الكتابة الإبداعية حيث ألقت محاضرتها حول كتابها: طريقك للتحكم بعالم من اختراعك - سأجعلك مؤلفـًا سينمائيًا. وخلال المحاضرة، قدمت للمشاركين معلومات وافية عن كيفية ولوج عالم الفن السابع وكتابة سيناريو فيلم سينمائي، وكيفية تعلم مهارات الكتابة للسينما، ومدى اختلافها عن الكتابة الروائية التقليدية، ومهارات الحوار، والنصائح التي ينبغي على كتّاب سيناريوهات الأفلام مراعاتها من أجل كتابة أفلام ناجحة. وقال مصطفى عبد السلام، أحد المشاركين في المحاضرة،: أكتب التقارير والأخبار للقسم الاقتصادي بإحدى الصحف المحلية، وأحضر هذه الورش في المكتبة لمعرفة المزيد عن الأساليب المختلفة للكتابة. ربما من السهل كتابة الأخبار، لكن الإلهام الذي يكمن خلفها هو ما يجعلها مهمة وشيقة للقراء. وحضوري لهذه الورش في المكتبة هو ما يمنحني هذا الإلهام. وعلقت الشاعرة تقى عبدالله، التي كانت ضمن جمهور المحاضرة: تقدم لنا المكتبة الوطنية فرصة رائعة للتعرف على أناس جدد باهتمامات وميول متنوعة وأيضًا لهم رؤى مختلفة. وقد أتاح لي حضور ورشة اليوم مناقشة مشاريعي في الكتابة مع الزملاء من المشاركين الآخرين في المحاضرة والاستماع إلى ملاحظاتهم وتعليقاتهم حول أفكار ومقترحات مشاريعي الفكرية القادمة.
495
| 24 فبراير 2020
مساحة إعلانية
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
8306
| 13 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5874
| 12 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
5250
| 12 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4572
| 12 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
4044
| 11 نوفمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
3896
| 13 نوفمبر 2025
أعلن السيد عمر بن عبدالعزيز النعمة، وكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم الخاص بوزارة التربية والتعليم، أن الوزارة أطلقت، اليوم الأربعاء، مبادرة توفير دار...
3612
| 12 نوفمبر 2025