رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
"إس أند بي جلوبال بلاتز": توسعة قطر لأسطول نقل الغاز سيعيد تشكيل السوق

إضافة 60 ناقلة تخدم طموحات قطر تناولت وكالة إس أند بي جلوبال بلاتز البريطانية للتصنيفات الائتمانية ودراسات الطاقة في تقرير مفصل لها الخطوة القطرية بتوسيع أسطول النقل البحري القطري من الناقلات العملاقة للغاز الطبيعي وتاثيره على مجريات السوق قائلة إنه سيعيد تشكيل سوق الغاز في العالم على مدار العقد القادم ، كما سيرسم خريطة التدففات التجارية للخام بجانب أنه سيمثل رافعة تجارية مهمة للدوحة وأشار تقرير الوكالة إلى أن مضاعفة قطر لاسطولها الناقل للغاز الطبيعي بمعدل ستين ناقلة يعد واحدا من أكبر التوسعات التي تشهدها صناعة الغاز العالمية حتى الآن ، كما أنه سيمثل عاملا حاسما في مدى تطور التدفقات التجارية من الغاز الطبيعي المسال وتحديد ديناميكية السوق على مدى العقد القادم. ولفت ذات المصدر عن رالف ليزنسكي رئيس وحدة البحوث والاستشارات في مؤسسة بانشيرو كوستا العاملة في مجال النقل البحري قوله إن هذه الطلبية من الناقلات ربما تكون الأكبر من نوعها في العالم حتى الآن وهي ستزيد من معدلات النقل البحري للغاز عبر الاسطول الدولي العامل بنسبة 10% . ويضيف ليزنسكي إن آخر مرة توسعت فيها قطر في أسطولها للنقل البحري للغاز كان قبل مايقرب من عشر سنوات عندما اشترت 45 ناقلة عبر فترة تراوحت بين ثلاث وأربع سنوات، وكانت موزعة على الشركات الكورية العملاقة دايو لبناء السفن والهندسة البحرية،وسامسونج للصاعات الثقيلة، وهيونداي أيضا للصناعات الثقيلة ويضيف ليزنسكي إن تلك الطلبية تم إنجازها في وقت قياسي وصل إلى 34 شهرا بحلول أغسطس من العام 2010 في دليل بارز على الفعالية التي يتمتع بها قطاع بناء السفن في كوريا الجنوبية وهو ما أهل سيول إلى مواصلة بناء معظم ناقلات الأسطول القطري ويعتبر تقرير بي جي جلوبال بلاتز إن الاسطول الحديث من الناقلات القطرية من طرازي (كيو فليكس) و(كيو ماكس) ساعد في توسعة البنية التحتية لصناعة وتصدير الغاز المسال في قطر ،وأنه خلق أسواقا ووجهات جديدة وينقل عن خبراء في المجال قولهم إن هناك دورا مهما لتلك الناقلات العملاقة في وقت يتنامى فيه الطلب على الغاز الطبيعي المسال في العالم ، وحيث تتطلب الناقلات العملاقة تكلفة أقل في التشغيل في كل الحالات ويقول التقرير إن معظم إمدادات الغاز القطري للعملاء تتم عبر التعاقدات طويلة الأجل على أساس وجهة السفينة السابقة ، وحيث يتولى البائع الترتيب للشحن ورغم أن هذا النموذج من العمل يواجه تحديا بفعل تنامي السوق الفوري للخام ، فإنه من غير المرجح أن تغير قطر كثيرا من طريقة الإمدادات المعمول بها حاليا في الشحنات المتعاقد عليها وهو ما تم التأكيد عليه ضمن عملية التوسعة المقترحة لأسطول ناقلات الغاز القطرية. ويؤكد التقرير على تلك الحقيقة بما تقوله المجموعة الدولية لمستوردي الغاز الطبيعي من أنه وعندما وقعت راس غاز وهي ثاني أكبر منتج للغاز في قطر عقدها لإمداد محطة أدرياتيك الإيطالية بالغاز عام 2001 ، فإن الأسلوب الذي اتبعته في ذلك الوقت كان بمثابة تغيير كبير في آليات العمل بالسوق فقد كانت تلك هي المرة الأولى التي تتولى فيها قطر السيطرة على عمليات الشحن وفق مايعرف بعقود وجهة السفينة السابقة وقد أدى ذلك وفقا للمجموعة إلى تأسيس الدوحة لشركة ناقلات.

1037

| 03 فبراير 2019

اقتصاد alsharq
قطر تخطط لشراء 40 ناقلة لتصدير الغاز المسال

كشف موقع themedi telegraph الإيطالي عن نية قطر رفع إنتاجها السنوي من الغاز المسال إلى 23 مليون طن سنويا بداية من سنة 2023، وهو ما يتوجب استخدام العديد من الناقلات الضخمة لنقل هذه الكميات، وجاء في الخبر أيضا أن قطر ستحتاج إلى 40 ناقلة جديدة للنجاح في عملية تسويق هذا الحجم الكبير من الغاز، وهو ما بدأت بالتخطيط له، حيث من المنتظر أن توفر قطر كل الناقلات المطلوبة خلال السنتين المقبلتين، كاشفا بأن قطر قامت بالبحث في جميع شركات بناء السفن الكبرى في كوريا والصين واليابان، من أجل تطبيق إستراتيجيتها المستقبلية من خلال بناء أسطول جديد من السفن قادر على دعم تصدير الغاز المسال في المرحلة القادمة. وأعلنت قطر للبترول العام الماضي أنها قررت زيادة القدرة الإنتاجية لمشروع زيادة إنتاج الغاز الطبيعي المسال لدولة قطر عبر إضافة خط رابع جديد، لتصل الطاقة الإنتاجية للدولة إلى 110 ملايين طن سنويا بزيادة تقدر بحوالي 43 بالمائة عن الطاقة الإنتاجية الحالية، وتعكف الشركة منذ فترة على مشروع جديد لتطوير الغاز من حقل الشمال وبناء ثلاثة خطوط إنتاج عملاقة جديدة للغاز الطبيعي المسال بهدف زيادة الطاقة الإنتاجية.

1910

| 28 يناير 2019

اقتصاد alsharq
"ناقلات" تستضيف اجتماعات مشغلي ناقلات الغاز

استضافت قطر مؤخراً اجتماعات مجلس الإدارة والجمعية العمومية لـ مشغلي ناقلات الغاز والمحطات العالمية (SIGTTO)، تحت رعاية شركة قطر لنقل الغاز المحدودة ناقلات. وانعقدت هذه الإجتماعات لأعضاء الجمعية في دولة قطر، التي تُعدّ أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال والمركز الرئيسي لعمليات نقل وتصدير الغاز الطبيعي المسال في العالم، بحضور 79 عضواً من أعضاء الجمعية الذين يُمثّلون شركات وهيئات من مختلف أنحاء العالم . وشارك المهندس عبدالله بن فضاله السليطي، الرئيس التنفيذي لشركة ناقلات في الإجتماعات والنقاشات، بصفته أحد الأعضاء الفاعلين في جمعية مشغلي ناقلات ومحطات الغاز العالمية. يشار إلى أن دولة قطر قد أحدثت طفرات نوعية في قدرات سفن الغاز الطبيعي المسال، إلى جانب تطوير مجموعة برامج وميزات إبداعية مبتكرة، والتي ساهمت من خلالها ناقلات في تحسين وزيادة عمليات نقل شحنات الغازالطبيعي المسال، وضمنت في الوقت ذاته الإلتزام بأعلى مستويات السلامة والكفاءة وفق المعايير الدولية. وتسعى شركة ناقلات إلى الترويج لإختيار دولة قطر لإستضافة مثل هذه المؤتمرات والإجتماعات الهامة، والتي تعزز المكانة التي أصبحت تتمتع بها الدولة كمركز محوري رائد في قطاع الصناعات البحرية والخدمات المرتبطة بها وإستقطاب المشاريع الدولية في مختلف المجالات، ليس على المستوى الإقليمي فحسب، ولكن على المستوى العالمي. وتُعد هذه الجمعية منظمة غير ربحية تمّ تأسيسها بهدف وضع المعايير الدولية وتحديد أفضل الممارسات التقنية بين الأعضاء، مع التركيز أيضًا على تحسين مستويات السلامة والقدرة التشغيلية .

727

| 28 نوفمبر 2018

اقتصاد alsharq
409 ملايين ريال صافي أرباح ناقلات في النصف الأول من العام

السليطي: ناقلات حريصة على تقييم مخاطر الاستثماراتأعلنت شركة ناقلات عن نتائجها المالية للنصف الأول المنتهي في 30 يونيو 2017 بصافي ربح 409 ملايين ريال قطري مقارنة بصافي ربح 501 مليون ريال قطري عن نفس الفترة من العام الماضي 2016. وأوضحت الشركة أن انخفاض الأرباح يرجع بصورة أساسية إلى انخفاض إيرادات السفن المؤجرة نظرًا لاختلاف عدد الأيام بين الفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من العام المنصرم، بالإضافة إلى تأثير إعادة التقييم الدورية للقيمة المقدرة في نهاية العمر الافتراضي للسفن وفقًا للمعايير الدولية للمحاسبة، وانخفاض أعمال التشغيل لبعض شركات المشاريع المشتركة. ومن ناحية أخرى، فإن التزام الشركة بسداد الأقساط المستحقة من القروض بصورة دورية قد انعكس على توفير مصاريف التمويل خلال الفترة الحالية. م. عبد الله فضالة السليطي - مدير عام "ناقلات" وقد صرح المهندس عبد الله بن فضالة السليطي، المدير العام لشركة ناقلات، قائلًا:"رغم الصعوبات الاقتصادية وظروف السوق المتقلبة، واصلت شركة ناقلات التطور المستمر في مختلف عملياتها حيث أتمت في النصف الأول من عام 2017 استلام الإدارة التقنية لأربع سفن إضافية وبذلك يصل إجمالي عدد السفن التي تدار عن طريق شركة ناقلات إلى 16 سفينة. ومن الجدير بالذكر أن الشركة قد وقعت مؤخرًا مذكرة تفاهم مع شركة "هوغ للغاز" النرويجية للتعاون المشترك ودراسة الفرص التجارية لمشاريع الوحدات العائمة لتخزين الغاز الطبيعي المسال وإعادة تحويله إلى الحالة الغازية. كما تمهد هذه الاتفاقية الطريق لموردي الغاز الطبيعي المسال للاستفادة من هذه التقنية التي ستساهم في زيادة مصادر توفير الطاقة النظيفة عالميًا وتعزز من مكانة دولة قطر كمركز متميز للصناعة البحرية في المنطقة.وأضاف السليطي قائلًا:"كما نؤكد حرص الشركة على تقييم المخاطر المتعلقة بالاستثمارات والتحديات الجديدة بصورة دورية من أجل ضمان استقرار العوائد ورفع مستوى الأداء في عمليات الشركة المختلفة والتي من شأنها تدعيم مسيرة ناقلات للاحتفاظ بمركز الريادة في مجال نقل الغاز الطبيعي المسال عالميًا وتحقيق رؤيتها بأن تكون شركة عالمية رائدة ومتميزة في مجال نقل الطاقة وتوفير الخدمات البحرية المختلفة".

315

| 25 يوليو 2017

اقتصاد alsharq
قطر تضخ 1.5 مليون متر مكعب من الغاز لبريطانيا الشهر الماضي

سجل شهر مارس الماضي وصول 7 من أضخم الناقلات القطرية المحملة بالغاز الطبيعي، إلى المملكة المتحدة، ومن بين الناقلات العملاقة التي وصلت، الناقلة القطرية "الهملة" التي تعد الناقلة رقم 500، منذ بدء استقبال الناقلات القطرية في محطة "ساوث هوك" بجنوب غرب بريطانيا. وكانت الناقلات القطرية محملة بما يقرب من مليون و577 ألف متر مربع من الغاز الطبيعي المسال، ويعد وصول الناقلة "الهملة" رقم 500 إلى محطة "ساوث هوك للغاز" خطوة تضاف إلى رصيد قوة العلاقات الإستراتيجية بين قطر والمملكة المتحدة في مجال الغاز الطبيعي، عبر أهم مشروعاتها وهما شركة "ساوث هوك للغاز" ومحطة "ساوث هوك".ووفق بيانات وصول الناقلات القطرية المحملة بالغاز الطبيعي إلى محطة "ساوث هوك" بميناء "ميلفورد هيفين" البريطاني، وصلت الناقلة "الرويس" القطرية في أول مارس إلى رصيف محطة "ساوث هوك" وهي من طراز " كيوفلكس"، وعلى متنها ما يقرب من 210 آلاف متر مكعب من الغاز المسال، وقامت إدارة المحطة بتفريغ الشحنة من الغاز المسال وتحويلها إلى صورتها الغازية وإعادة ضخها مرة ثانية في الشبكة البريطانية للغاز، كي تصل إلى منازل آلاف البريطانيين في جميع أنحاء المملكة المتحدة. الغاز تم توصيله إلى بريطانيا عبر إستخدام 7 ناقلات قطرية عملاقة إلى محطة "ساوث هوك" وبعد مرور 5 أيام أي في 6 مارس الماضي، من استقبال الناقلة "الرويس" وصلت الناقلة القطرية "الحويلة" وهي من طراز "كيوفلكس" وكان على متنها ما يقرب من 211 ألف متر مكعب من الغاز، واستقبلتها محطة "ساوث هوك" وقامت بتفريغ شحنتها وإعادة تخزينها في أحد الخزانات المرفقة بالمحطة لحين إعادة تسويقها وفق الاحتياج بالسوق البريطاني. وفي يوم 9 من مارس الماضي استقبلت محطة "ساوث هوك" الناقلة القطرية العملاقة "السمرية"، وتعود إلى طراز "كيومكس"، وكان على متنها ما يقرب من 260 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وقامت إدارة المحطة بتفريغ الشحنة وإعادتها إلى صورتها الغازية مرة أخرى وإعادة ضخها مرة أخرى في الشبكة البريطاني للغاز، كي تصل إلى منازل البريطانيين.ومع مرور 10 أيام من وصول الناقلة "السمرية" أي في 19 من مارس الماضي وصلت الناقلة القطرية العملاقة "الغاشمية" وهي من طراز "كيوفلكس" وعلي متنها ما يقرب من 210 آلاف متر مكعب من الغاز الطبيعي، وتم تفريغ شحنتها وإعادتها إلى صورتها الغازية وضخها مرة أخرى في الشبكة البريطانية للغاز.وفي 24 من مارس الماضي استقبلت محطة "ساوث هوك" الناقلة "الهملة" التي تعد الناقلة رقم 500 منذ بدء استقبال الناقلات القطرية العملاقة في محطة "ساوث هوك" في عام 2009.ومع الساعات الأولى من صباح الخميس الموافق 24 من مارس الماضي قامت إدارة المحطة الواقعة في مقاطعة "ويلز" في جنوب غرب بريطانيا، بإدخال الناقلة القطرية العملاقة "الهملة" والتي تحمل الشحنة رقم 500 إلى الرصيف رقم واحد في المحطة، كما قام مهندسو المحطة بإنزال الشحنة التي قدرت قيمتها بــ 216 ألف قدم مكعب من الغاز الطبيعي المسال. واستغرقت عملية تفريغ الشحنة ساعات قليلة حتى تم تحويل الشحنة من الغاز الطبيعي المسال إلى صورته الغازية مرة أخرى، كي يتم استقبالها وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، والتي ستصل إلى آلاف المنازل الواقعة في أنحاء المملكة المتحدة. كما استقبلت محطة "ساوث هوك" في يوم 28 من مارس الماضي، الناقلة القطرية العملاقة "المفير" وهي من طراز "كيومكس"، وكان على متنها ما يقرب من 260 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وقامت إدارة المحطة بتفريغ الشحنة وإعادة تخزينها في أحد الخزانات المرفقة بالمحطة لإعادة تسويقها وفق احتياجات السوق البريطاني من الغاز الطبيعي.وفي آخر يوم من شهر مارس أي في 31 مارس الماضي وصلت الناقلة القطرية العملاقة "الخريطيات"، وهي من طراز "كيوفلكس" وكانت تحمل ما يقرب من 210 آلاف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وقامت إدارة المحطة بتفريغ الشحنة وتحويلها إلى صورتها الغازية وإعادة ضخها مرة أخرى في الشبكة البريطانية للغاز كي تصل إلى آلاف المنازل البريطانية في جميع أنحاء المملكة المتحدة.تجدر الإشارة إلى أن العلاقات الإستراتيجية القطرية البريطانية في مجال الغاز الطبيعي المسال قد تبلورت فعليا في عام 2009 عندما انشأت أول مشروعات الغاز الطبيعي بين البلدين وهو مشروع شركة "ساوث هوك للغاز"، حيث تعود ملكية 70% منها إلى شركة "قطر للبترول الدولية و30% لشركة "أكسون موبيل" العالمية، كما تم إنشاء محطة "ساوث هوك" في مقاطعة "ويلز" بجنوب غرب بريطانيا وتتبع ميناء "ميلفورد هيفين" البريطاني. وكانت أولى الناقلات القطرية التي وصلت إلى محطة "ساوث هوك" هي الناقلة "تمبك" في سبتمبر من عام 2009، وتعتبر قطر من أوائل الدول التي تقوم بتأمين ما قدره 20% من احتياجات المملكة المتحدة من الغاز سنويا.

345

| 16 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
"ساوث هوك" البريطانية تستقبل 8 ناقلات غاز قطرية عملاقة الشهر الماضي

استقبلت محطة ساوث هوك للغاز ذات الشراكة الاستراتيجية القطرية البريطانية في مجال الغاز الطبيعي والواقعة في جنوب غرب بريطانيا، 8 من اضخم الناقلات القطرية العملاقة المحملة بالغاز الطبيعي المسال، حيث ضخت الناقلات القطرية ما يقرب من مليون و782 الف مترمكعب من الغاز الطبيعي المسال في الشبكة الوطنية البريطانية للغاز خلال شهر نوفمبر الماضي. ووفق بيانات وصول الناقلات القطرية العملاقة الي محطة ساوث هوك للغاز، كانت قد وصلت الناقلة القطرية "السمريه" وهي من طراز "كيوفلكس" في يوم 2 من نوفمبر الماضي الي الرصيف الاول بمحطة ساوث هوك للغاز، وقامت ادارة المحطة بتفريغ الشحنة الخاصة بالناقلة التي قدرت بـ261 الف مترمكعب، ثم تحويلها الي صورتها الغازية ، واعادة ضخها في الشبكة الوطنية البريطانية للغاز. وفي يوم 6 من نوفمبر الماضي استقبلت محطة ساوث هوك للغاز الناقلة القطرية العملاقة "العامريه" وتعتبر من طراز "كيوفلكس" وكان علي متنها 210 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وتم تفريغ شخنتها واعادة تخزينها في خزانات المحطة لحين طرحها في السوق البريطاني للغاز .بعدة اربعة ايام من وصول الناقلة القطرية "العامرية" اي في 10 من نوفمبر، وصلت الناقلة القطرية العملاقة "ام صلال" التي تنتمي الي طراز "كيومكس" الي محطة ساوث هوك للغاز وكان علي متنها ما يقرب من 261 الف مترا مكعبا من الغاز المسال، حيث تم تفريغ شحنتها وتحويلها الي صورتها الغازية واعادة ضخها في الشبكة الوطنية البريطانية للغاز ، كي تصل الي آلاف المنازل البريطانية في جميع انحاء الممكلة المتحدة .كما رست الناقلة القطرية العملاقة "الكرعانه" علي رصيف المحطة في يوم 13 من نوفمبر الماضي واستقبلتها المحطة بتفريغ شحنتها التي قدرت ب 210 الف مترا مكعبا من الغاز المسال ، حيث تعود هذه الناقلة الي طراز " كيوفلكس" وحولت الشحنة كي تخزن في خزانات المحطة لحين تسويقها وفق بيانات التصدير الخاصة بالمحطة .وتبع وصول "الكرعانه" بيومين وصول الناقلة القطرية العملاقة "الشيحانيه" في يوم 15 نوفمبر الماضي ،الي محطة ساوث هوك للغاز وعلي متنها ما يقرب من 210 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال وتم تفريغ الشحنه وتحويلها الي الصورة الغازية واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز .كما استقبلت المحطة في يوم 21 نوفمبر الماضي الناقلة القطرية العملاقة "القطاره" وهي تعود الي طراز " كيوفلكس" وكان علي متنها ما يقرب من 210 الف مترمكعب من الغاز المسال ، وعقب افراغ الشحنه حولت الي صورتها الغازية مرة اخري واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز .وفي يوم 24 نوفمبر الماضي وصلت الناقلة القطرية العملاقة " الشمال" الي محطة " ساوث هوك للغاز" ، وعلي متنها ما يقرب من 210 الف مترمكعب من الغاز المسال ، وتعاملت المحطة مع الناقلة حيث افرغت شحنتها ثم قامت بتخزينها في احد الخزانات الملحقة بالمحطة لحين تسويقها .ومع اقتراب انتهاء شهر نوفمبر في يوم 27 استقبلت محطة " ساوث هوك للغاز" الناقلة القطرية العملاقة " الخريطيات" التي تنتمي الي طراز " كيوفلكس" وكان علي متنها ما يقرب من 210 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال ، وتعاملت معها ادارة المحطة حيث افرغت شحنتها ثم قامت بتخزينها باحد خزانات المحطة لحين ادراجها وفق جدول تسويق الشحنات الغازية عقب تحويل الشحنة الي صورتها الغازية .وجدير بالذكر ان محطة "ساوث هوك وشركة ساوث هوك للغاز هما من اهم المشروعات الاستراتيجية القطرية البريطانية في مجال الغاز الطبيعي، حيث ان الشركة قد تم انشائها في عام 2009 بشراكة بين شركة قطر للبترول الدولية بنسبة 70% وشركة ايكسون موبيل العالمية بنسبة 30%، وقد استقبلت محطة "ساوث هوك" اول ناقلة غاز قطرية في شهر سبتمبر من عام 2009، وكانت الناقلة القطرية " تمبك" ويذكر ان قطر تقوم بتأمين ما يقرب من 20% من احتياجات بريطانيا من الغاز الطبيعي سنويا .

1070

| 03 ديسمبر 2015

اقتصاد alsharq
ساوث هوك تستقبل 6 ناقلات غاز قطرية الشهر الماضي

إستقبلت المملكة المتحدة 6 من أضخم الناقلات القطرية العملاقة المحملة بالغاز الطبيعي، وذلك خلال شهر يوليو الماضي وحده، حيث ضخت الناقلات الست ما يقرب من مليون و379 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال في الشبكة الوطنية البريطانية للغاز، واشارت احدث البيانات الصادرة حول وصول الناقلات المحملة بالغاز الى محطة "ساوث هوك"، الى وصول اولى هذه الناقلات القطرية العملاقة وهي الناقلة "الكرعانة" في 2 من يوليو الماضي، وعلى متنها ما يقرب من 210 آلاف متر مكعب من الغاز الطبيعي، الى الرصيف الاول من محطة "ساوث هوك" جنوب غرب بريطانيا. وقامت ادارة المحطة بتفريغ شحنة الغاز من الناقلة وإعادتها الى صورتها الغازية واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، وتعود الناقلة القطرية "الكرعانة" إلى طراز كيوفليكس" الذي يعد من الانواع العملاقة التي تحمل ضعف حجم الناقلات العادية من الغاز الطبيعي المسال، إلى جانب انخفاض استهلاكها من الطاقة عن الناقلة العادية بنسبة 40% تقريباً. وفي يوم العاشر من يوليو الماضي استقبلت محطة "ساوث هوك" الناقلة القطرية العملاقة "الشيحانية"، ووفق جدول ضخ الغاز في الشبكة البريطانية قامت ادارة المحطة بتفريغ الشحنة التي على متن الناقلة القطرية وقدرت بـ 216 وإعادة تخزينها في أحد الخزانات الخمسة التي في المحطة، لحين إعادة الشحنة إلى الصورة الغازية مرة اخرى وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز. وأعقب وصول الناقلة القطرية العملاقة "الشيحانية" بـ 4 أيام وصول الناقلة القطرية العملاقة "الغارية" وتعود إلى طراز "كيوفليكس" أيضا، حيث وصلت في 14 من يوليو الماضي لتفرغ شحنتها التي قدرت بـ 210 آلاف متر مكعب من الغاز المسال في محطة "ساوث هوك"، وتبع ذلك تحويل الشحنه إلى صورتها الغازية مرة اخرى وإعادة ضخها مرة اخرى في الشبكة البريطانية للغاز. ومن نفس الطراز "كيوفليكس" وصلت الناقلة القطرية العملاقة الرابعة وهي "السافلية" إلى السواحل البريطانية في يوم 20 من يوليو الماضي، وكان على متنها ما يقرب من 216 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، فتم تفريغ شحنتها في محطة "ساوث هوك" بجنوب غرب بريطانيا، وإعادتها إلى صورتها الغازية مرة اخرى وتم تخزين الشحنة في احد خزانات المحطة الخمسة لحين تسويق الشحنة في السوق البريطاني للغاز، وفق الاتفاقات المبرمة بين الجانبين شركة "قطر للبترول الدولية"، وشركة "ساوث هوك للغاز". وخلال العشرة الأيام الاخيرة في شهر يوليو الماضي وصلت اثنتان من كبريات الناقلات القطرية المحملة بالغاز الطبيعي، وهما من طراز "كيومكس" إلى المياه الاقليمية البريطانية بجنوب غرب بريطانيا في محطة "ساوث هوك"، ففي الرابع والعشرين من يوليو الماضي، أفرغت شحنة الناقلة القطرية الخامسة وهي "عامرة"، والتي قدرت بـ 266 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وتم تحويلها إلى الصورة الغازية مرة اخرى، واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، اما الناقلة القطرية العملاقة التي تحمل اسم "المفير" فقد وصلت الى محطة "ساوث هوك" في 28 من يوليو الماضي وعلى متنها ما يقرب من 260 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، حيث تمت إعادة الشحنة إلى صورتها الغازية واعادة تخزينها استعداداً لطرحها في السو ق البريطاني للغاز خلال الفترة القادمة.. وتعتبر كل من شركة "ساوث هوك للغاز"، ومحطة "ساوث هوك" من نتاج التعاون الاستراتيجي القطري البريطاني في مجال الغاز الطبيعي المسال، وجدير بالذكر ان شركة "ساوث هوك للغاز تملكها شركة "قطر للبترول الدولية" بنسبة 70% اما الجزء المتبقي فتعود ملكيته الى شركة "اكسون موبيل" حيث تملك 30% من قيمة الشركة، أما المحطة فتملكها كل من شركة "قطر للبترول الدولية" و"إكسون موبيل" و"توتال"، بالنسب التالىة 65% و23% و12%، يذكر ان شركة "ساوث هوك" قد أنشئت في عام 2009، وكانت محطة "ساوث هوك" قد استقبلت اول ناقلة قطرية في سبتمبر من نفس عام 2009، وكانت الناقلة القطرية "تمبك".

563

| 27 أغسطس 2015

اقتصاد alsharq
"ملاحة" تستحوذ على 100% في ناقلتي الغاز الطبيعي المسال

صرحت ملاحة بأن الشركة القطرية للنقل البحري، وهي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة الملاحة "مساهمة قطرية" "ملاحة"، بأنها استحوذت على الحصة المتبقية البالغة 60% في الشركتين اللتين تملكان ناقلتي غاز طبيعي مسال وهما سفينة ملاحة رأس لفان وسفينة ملاحة قطر، من سوسيتيه جنرال، رافعة بذلك حصتها فيهم من 40% إلى 100%.حيث إنه قامت الشركة القطرية للنقل البحري، بتاريخ 1 يوليو 2015بالدخول في اتفاقية بيع وشراء مع كلٍ من شركتي إل إن جي مالطا للاستثمار 1 ليميتد "بائع ملاحة رأس لفان" المالكة لنسبة 60% من حصص شركة ملاحة رأس لفان "Target 1"، وإل إن جي مالطا للاستثمار 2 ليميتد "بائع ملاحة قطر" المالكة لنسبة 60% من حصص شركة ملاحة قطر "Target 2"، لشراء كامل حصصهم، ويشار إلى عمليات الشراء بـ"العملية". ونتيجة للعملية الشركة القطرية للنقل البحري تصبح هي المالك الوحيد لكامل الحصص في كلٍ من شركة ملاحة رأس لفان وشركة ملاحة قطر بنسبة 100%.ومن الجدير بالذكر أنه ليس هناك أي موافقات تنظيمية كانت مطلوبة من أي هيئة في جمهورية ألمانيا بشأن العملية.

365

| 14 يوليو 2015