يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد عدد من نجوم الكرة العربية سابقا صعوبة المواجهة التي سيلتقي فيها المنتخب السعودي اليوم بنظيره المكسيكي لحساب الجولة الثالثة من المجموعة السادسة، والتي سيكون فيها الأخضر مطالباً بتحقيق العلامة الكاملة أمام الألوان الثلاثة من أجل العبور بشكل مباشر دون انتظار نتيجة اللقاء الثاني الذي ستلتقي فيه الأرجنتين بنظيرتها بولندا في نفس التوقيت على عشب استاد 974، مبينين امتلاك الصقور الخضراء لجميع مقومات النجاح في هذه المهمة، على المستويين الفني والبدني، داعين زملاء سالم الدوسري إلى استمرار اللعب بذات الأسلوب الذي قدموه في أول مباراتين، وبالأخص المواجهة الأولى التي تجاوزوا من خلالها راقصي التانغو في حضور نجمهم الأول ليونيل ميسي. وأضافوا أن الانتصار على المكسيك والعبور إلى المرحلة القادمة يتطلب من لاعبي الأخضر نسيان السقوط الأخير أمام بولندا في الجولة الثانية، والتركيز على استدراك الأخطاء التي كلفتهم الخروج برصيد خال من النقاط في تلك المقابلة، وأولها استرجاع الصلابة الدفاعية من أجل ضمان نظافة شباك محمد العويس، ومن ثم استغلال الفرص الهجومية التي ستتاح، من أجل إحراز الأهداف وأخذ الفارق في النتيجة منذ البداية، مؤكدين على عدم تأثير التفوق التاريخي للمنتخب المكسيكي على معنويات اللاعبين في لقاء اليوم، منتظرين تقديم المدرب الفرنسي لمباراة تاريخية يمرون من خلالها إلى الدور الثاني من فعاليات كأس العالم لكرة القدم لثاني مرة في مشوارهم بعد التأهل في مونديال الولايات المتحدة الأمريكية عام 1994. مواجهة صعبة وفي حديثه لـ الشرق قال شاكر محمود نجم المنتخب العراقي سابقا والمشارك رفقة أسود الرافدين في مونديال المكسيك 1986، إن مباراة الجولة الثالثة عن المجموعة الثانية التي سيلتقي فيها المنتخب السعودي بنظيره المكسيكي ليست بالسهولة التي قد ينتظرها البعض، خاصة وأن منتخب الألوان الثلاثة لم يخرج رسميا من المنافسة، ويملك هو الآخر حظوظا في التأهل في حال فوزه على الأخضر وانتصار الأرجنتين على بولندا في المباراة الثانية لذات المجموعة، لذا يجب على لاعبي المنتخب السعودي دخول هذه المواجهة بحيطة وحذر من أجل تحقيق المبتغى المتمثل في العبور إلى الدور الثاني من كأس العالم قطر 2022، المقامة لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط . وأكد محمود أن المنتخب السعودي يملك كل الإمكانيات اللازمة لتجاوز المنتخب المكسيكي في هذه المقابلة، والعبور للدور الثاني من المونديال لثاني مرة في تاريخه بعد كأس العالم للولايات المتحدة الأمريكية سنة 1994، على المستويين الفني من خلاله امتلاكه مدربا مميزا اسمه هيرفي رونار الذي نجح في رسم خطط مميزة للصقور الخضراء في لقاء الأرجنتين الافتتاحي، أو حتى في المواجهة الثانية أمام بولندا، أو حتى من ناحية التعداد البشري بتوفره على مجموعة من الأسماء المميزة، والقادرة على صنع الفارق لمصلحة المنتخب السعودي في أي لحظة طيلة التسعين دقيقة. نفس الروح من جانبه صرح نجم المنتخب المغربي سابقا محمد التيمومي أن مسألة التأهل إلى الدور الثاني من كأس العالم قطر 2022، ما زالت بين أقدام لاعبي الأخضر السعودي الذين يتوجب عليهم الفوز على المكسيك من أجل العبور بشكل مباشر إلى المرحلة القادمة، دون انتظار نتيجة اللقاء الثاني الذي سيلتقي فيه المنتخب الأرجنتيني بنظيره البولندي، مشيرا إلى أن أهم ما يمكن أن يشكل عمودا أساسيا في خطة انتصار الأخضر السعودي على منتخب الألوان الثلاثة، هو اللعب بنفس الروح التي خاض بها زملاء صالح الشهري لقاءهم أمام الأرجنتين في الجولة الأولى، وبولندا في المرحلة الثانية بالرغم من خسارتها بنتيجة هدفين دون رد. وأضاف التيمومي إن مثل هذه المباريات وبقدر ما تعتمد فيه على التحضير البدني والتكتيكي للاعبين، فإنها ترتكز بشكل كبير على الرغبة في اللعب والروح القتالية التي تصنع الفارق في مثل هذه المباريات، للمنتخبات الأكثر استعدادا من هذا الجانب، داعيا لاعبي المنتخب السعودي إلى الالتزام بهذه الخاصية التي تميزوا بها منذ انطلاق المونديال، معتبرا إياها المفتاح الأول لإنهاء لقاء المكسيك لمصلحتهم وتخطي عقبة المكسيك التي كثيرا ما شكلت الصعاب للمنتخب السعودي على المستويين الودي والرسمي. الإيمان بالحظوظ وأكد لاعب المنتخب العراقي سابقا رحيم حميد والمشارك رفقة أسود الرافدين في كأس العالم بالمكسيك 1986 أن أبرز ما سيصنع الفارق لمصلحة المنتخب السعودي في هذه المقابلة هو الإيمان بحظوظه في العبور إلى الدور الثاني من المونديال وتخطي المنتخب المكسيكي لبلوغ ذلك، لاسيما أن الفوز عليه سيضمن لهم ذلك دون انتظار نتيجة المواجهة الأخرى التي سيلاعب فيها المنتخب الأرجنتيني نظيره البولندي، مشيرا إلى توفر المنتخب السعودي على جميع المفاتيح اللازمة من أجل اقتناص العلامة الكاملة من هذه المباراة، وتخطي عقبة المكسيك، بالذات في حال التعامل بطريقة إيجابية مع نتيجة المباراة الأخيرة والتي سقطوا فيها أمام نظرائهم البولنديين، وعدم التأثر بذلك التعثر الذي كسر ديناميكية المنتخب السعودي بعد أدائه المبهر في الجولة الأولى أمام المنتخب الأرجنتيني، والتي أنهاها لمصلحته بنتيجة هدفين لهدف. الصلابة الدفاعية بدوره رأى مدافع المنتخب الجزائري سابقا والمشارك في مونديال البرازيل رفقة محاربي الصحراء في مونديال البرازيل 2014، والذي خرج من الدور الثاني بالخسارة على يد ألمانيا بنتيجة هدفين لهدف سعيد بلكالام، أن أول ما يجب على المنتخب السعودي الالتزام به في لقاء المكسيك هو الوقوف الجيد في خط الدفاع، والتركيز العالي من أجل التعامل مع مهاجمي المنتخب المكسيكي بالشكل المطلوب سواء كان ذلك بالكرة أو من غيرها، والعمل على تفادي الأخطاء بالصورة التي كان عليها الوضع في لقاء بولندا الأخير عبر عبد الإله المالكي. وبين بلكالام أن الخروج من هذه المواجهة بشباك خالية سيشكل الحلقة الأهم في تأهل الأخضر السعودي إلى الدور الثاني من المونديال، داعيا زملاء التمبكتي إلى الصبر في الذود عن مرمى محمد العويس، وعدم التهور بالسير إلى الأمام وترك مساحات فارغة أمام مهاجمي المنتخب المكسيكي الذين يملكون القدرة على الاستفادة منها، وتحويلها إلى نقطة قوة في بناء الهجمات الخطيرة لمنتخب الألوان الثلاثة، مشددا على قدرة الدفاع السعودي على الصمود في وجه مهاجمي ممثلي قارة أمريكا الشمالية، بالذات في حال الظهور بنفس المستوى الذي قدموه في مباراتهم الافتتاحية والتي تمكنوا بواسطتها من إحكام السيطرة على زملاء ليونيل ميسي. النجاعة الهجومية من ناحيته شدد مهاجم المنتخب المغربي سابقا والمشارك مع أسود الأطلس في الدور الثاني من كأس العالم بالمكسيك 1986 عبد الكريم ميري أن أحد أهم الأسلحة التي يجب أن تعتمد عليها السعودية في مهمة تجاوزها للمنتخب المكسيكي في لقاء الجولة الثالثة عن المجموعة الثالثة لكأس العالم قطر 2022، استرجاع النجاعة الهجومية التي اتسم بها هذا المنتخب في لقائه الأول أمام المنتخب الأرجنتيني، والذي تمكن خلاله من استغلال ما أتيح له من الفرص لتسجيل هدفين حسم بهما هذه القمة لمصلحته حتى في ظل تواجد أسطورة الكرة الأرجنتينية ليونيل ميسي وغيره من نجوم راقصي التانغو. وأشار ميري إلى أن هذه الخاصية غابت عن المنتخب السعودي في لقائه أمام نظيره البولندي، والتي ضيع خلالها العديد من الأهداف، بالإضافة إلى ضربة جزاء كان بإمكانها قلب أطوار المواجهة كاملة لمصلحة الصقور الخضراء، داعيا مهاجمي المنتخب السعودي إلى التركيز في الكرات التي تصلهم في منطقة الخطر والتعامل معها بالهدوء اللازم، لا بالتسرع الذي قد يجعلها خارج الشباك مثلما حدث في اللقاء الأخير، مطالبا إياهم باستغلال كل الفرص التي قد تتاح وعلى قلتها لأن مثل هذه المباريات تلعب على تفاصيل صغيرة، والفوز فيها دائما ما يكون لمصلحة المنتخبات التي تجيد عملية الاستفادة منها. كسر العقدة وعن إمكانية تأثر لاعبي المنتخب السعودي بالتفوق التاريخي للمنتخب المكسيكي على الصقور الخضراء التي خسرت أربع مواجهات من أصل خمس قابلت فيها منتخب الألوان الثلاثة، بالإضافة إلى تعادل وحيد، أكد علي الكعبي نجم المنتخب التونسي سابقا والمشارك رفقة نسور قرطاج في مونديال الأرجنتين عام 1978 على ضرورة عدم التركيز على هذا الجانب بالذات، وعدم الاهتمام بالأرقام الماضية لأنها ستتلاشى بمجرد دخولهم أرضية الملعب اليوم، وإعطاء الحكم لضربة البداية في تسعين دقيقة سيكون فيها كل شيء ممكنا بالنسبة لأبناء المدرب هيرفي رونار في ثالث مبارياتهم بالمونديال. ودعا الكعبي لاعبي المنتخب السعودي إلى وضع الثقة في أنفسهم من أجل كسر هذه العقدة، وتجاوز المكسيك لأول مرة في تاريخهم في هذا اللقاء المصيري، خاصة وأنهم يملكون جميع الإمكانيات اللازمة من أجل تسجيل الانتصار، واقتطاع تأشيرة الدور الثاني بشكل رسمي، معتبرا هذه المسألة بالذات أهم أعمدة مفاجأة المكسيك اليوم، خاصة وأن هذا العامل كان وراء فوز نسور قرطاج على المكسيك قبل 44 عاما في كأس العالم الأرجنتين، والتي نجح خلالها من تسجيل أول أهداف تونس في المونديال بعد الانتصار على المكسيك بثلاثة أهداف لهدف.
629
| 30 نوفمبر 2022
أكد عدد من نجوم المنتخبات العربية سابقاً صعوبة المهمة بالنسبة للمنتخب القطري لكرة القدم، الذي سيدشن أولى مشاركاته المونديالية غدا على أرضية ملعب البيت أمام المنتخب الإكوادوري صاحب الباع الطويل في هذه المنافسة، مبينين قوة المنافسين الذين سيصطدم بهم العنابي في النسخة الثانية والعشرين، وبالأخص المنتخب الهولندي العائد بقوة تحت قيادة المدرب لويس فان خال الذي نجح في إعادة الهيبة إلى الطواحين في الفترة الماضية، بالإضافة إلى السنغال بطل أفريقيا الذي سيفتقد خدمات نجمه الأول ساديو ماني، إلا أنه يبقى واحداً من المنتخبات المرشحة للعبور إلى الدور الثاني بالنظر إلى امتلاكه العديد من الأسماء البارزة في مختلف الأندية الأوروبية الكبرى. وبالرغم من هذه المعطيات أبدى المتحدثون تفاؤلهم التام بقدرة أبطال آسيا على اقتطاع تأشيرة الدور الثاني المونديال الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، واصفين ذلك بالحلم المشروع، بالنظر إلى العديد من الأسباب أولها الأرض والجمهور، بالإضافة فترة الاستعداد الطويلة التي خاضها زملاء القائد حسن الهيدوس، وكذا امتلاك المدرب فيليكس سانشيز جميع المفاتيح الرئيسية لتجاوز أي منافس بغض النظر عن حجمه أو تاريخيه، مشددين على الأهمية الكبيرة التي ستحظى بها المواجهة الافتتاحية أمام الإكوادور، والتي ستشكل بوابة دخول لاعبينا في أجواء العرس العالمي، وأولى الخطوات في طريق المرور إلى المرحلة القادمة، في حال الخروج منها بالعلامة الكاملة، والانتصار على هذا المنتخب الذي سبق للعنابي تجاوزه سابقا في مناسبتين. مجموعة قوية وفي حديثه لـ الشرق أكد نجم المنتخب الجزائري سابقا محمد قاسي سعيد، الذي شارك رفقة محاربي الصحراء في مونديالي إسبانيا 1982 والمكسيك 1986، على قوة مجموعة المنتخب القطري في كأس العالم 2022، والتي سيفتتحها العنابي غدا من بوابة لقاء الإكوادور على ملعب البيت، مشيرا إلى صعوبة القرعة التي أوقعت أبطال آسيا في مجموعة تضم أيضا منتخب هولندا العريق والبطل غير المتوج كما يطلق عليه، بالإضافة إلى السنغال حاملة اللقب الأخير من منافسات كأس أفريقيا. وقال قاسي سعيد إن للمشاركة في المونديال قواعدها، وأولاها العمل للوقوف الند بالند أمام المنتخبات المتواجدة معك في المجموعة، وهو ما يعيه لاعبو المنتخب القطري جيدا، الذين سيدخلون هذه البطولة دون أي مركب نقص، وهم الذين أثبتوا قدرتهم على مجابهة الكبار في اللقاءات التي لعبوها في المرحلة الماضية، وتمكنوا خلالها من إحراج العديد من المنتخبات العالمية، في صورة ما حدث في كوبا أمريكا، ومن بعدها الكأس الذهبية التي سقط فيها العنابي بصعوبة أمام الولايات المتحدة الأمريكية، واصفا هذه النتائج بالإيجابية والمحفزة للاعبين قبل ظهورهم في منافسات كأس العالم لكرة القدم لأول مرة في تاريخ المنتخب القطري. النضج الكروي وهو ما سار عليه نجم الكرة العراقية جمال علي الذي سبقت له المشاركة صحبة أسود الرافدين في مونديال المكسيك عام 1986، حيث قال إن المنتخب القطري سيلعب في مجموعة صعبة خلال فعاليات النسخة الثانية والعشرين من كأس العالم، والذي يتواجد فيها رفقة منتخب الإكوادور الذي سبق له المشاركة في العديد من النسخ المونديالية، بالإضافة إلى هولندا المتألقة تحت قيادة المدرب لويس فان خال، والسنغال حاملة اللقب الأفريقي الأخير، وهي المنتخبات الثلاثة التي من شأنها جميعا المنافسة على بطاقة العبور إلى الدور الثاني رفقة العنابي، بالنظر إلى ما تملكه من إمكانيات فردية وجماعية. وبين أن مشاركة قطر في هذه المجموعة لا تقلص حظوظ الأدعم في اقتطاع تأشيرة الدور المقبل من المنافسة الأغلى، لاسيما وأن أبطال آسيا يملكون المفاتيح اللازمة لمفاجأة هذه المنتخبات والخروج أمامها بنتائج إيجابية، مثلما فعلوه في الرهانات التي خاضوها في المرحلة الماضية، وفي مقدمتها تصفيات أوروبا لكأس العالم قطر 2022، وكوبا أمريكا والكأس الذهبية، مستبعدا أن تشكل مسألة المشاركة لأول مرة في المونديال حملا سلبيا على لاعبينا، الذين باتوا يملكون من النضج الكروي والخبرة ما يكفيهم للبروز والتألق في أي بطولة كانت قارية أو عالمية. منتخب متطور من جانبه صرح اللاعب السابق للمنتخب التونسي علي الكعبي، صاحب أول أهداف نسور قرطاج في كأس العالم بالأرجنتين 1978، أنه لا يمكن لأي أحد كان إنكار قوة المجموعة التي سيلعب فيها المنتخب القطري في فعاليات النسخة الثانية والعشرين من المونديال، وهي التي ضمت معهم مدارس مختلفة كالإكوادور ممثلة أمريكا الجنوبية، بالإضافة إلى السنغال المتربعة على العرش الأفريقي حاليا، وهولندا العائدة بقوة إلى الأجواء في الفترة الأخيرة، بعد تمكنها من تحقيق سلسلة من النتائج الإيجابية تحت قيادة المدرب الخبير لويس فان جال، مؤكدا أن كل هذه المعطيات لن تقلص لا من حظوظ ولا قدرة العنابي في الوصول إلى الدور المقبل من المنافسة العالمية، بالنظر إلى التطور الكبير الذي شهده المنتخب في الفترة الأخيرة. وفسر الكعبي كلامه بالقول بأن العمل الجبار الذي قام بها المنتخب القطري في الفترة الأخيرة أزال الفوارق بينه وبين باقي المنتخبات، وجعله كغيره من المنتخبات المشاركة في المونديال المرشحة على الأقل لتجاوز المرحلة الأولى، متوقعا تقديم العنابي مستوى مميزا في هذه البطولة والمنافسة على العبور إلى المرحلة الثانية إلى آخر جولة، بالذات في حال ما أظهر الوجه المعهود الذي تمكن بفضله من حصد لقب كأس آسيا في نسختها الأخيرة، وأحرج منتخبات عريقة كالأرجنتين والولايات المتحدة الأمريكية في كوبا أمريكا والكأس الذهبية. تحضير جيد بدوره قال نجم المنتخب الجزائري سابقا جمال مناد، والمشارك في مونديال المكسيك 1986 وبطل كأس أفريقيا 1990 رفقة محاربي الصحراء إن أكثر ما يبعث التفاؤل في قدرة المنتخب القطري على العبور إلى الدور الثاني من كأس العالم لكرة القدم التحضيرات الجيدة التي قام بها في الفترة الأخيرة تحت قيادة المدرب فيليكس سانشيز الذي استغل الأشهر الماضية في معسكر طويل الغرض منه تجهيز لاعبيه على مختلف النواحي، ووضع النقاط على الأحرف من أجل تمكين هذا الجيل من تقديم مستوى مميز في أول مشاركة عالمية بالنسبة لقطر. وبين مناد أهمية اللقاءات الودية الكثيرة التي لعبها المنتخب القطري في المرحلة الماضية، بغض النظر عن نتائجها كانت سلبية أو إيجابية، فمهمة مثل هذه اللقاءات الإعدادية هي تجهيز المنتخب في خطوطه الثلاثة، ووضعه في احتكاك مباشر مع مختلف المدارس الكروية، التي قد يعتمد بعضها على المهارة والبعض الآخر على النضج التكتيكي والقوة البدنية، بالإضافة إلى وضع اللاعبين أمام كل السيناريوهات المتوقعة في المباريات الرسمية، وبالأخص تلك التي قد يتأخر فيها ولا يمكنه العودة فيها إلى عدم التوتر والتركيز على تعديل الأوضاع، وهي الوضعيات التي من المفترض أن العنابي وبفضل تجاربه السابقة بات يجيد فن التعامل معها بطريقة سليمة. مباراة الإكوادور من ناحيته بين نجم المنتخب المغربي حسن ناظر والمشارك رفقة أسود الأطلس في مونديال الولايات المتحدة الأمريكية، أهمية لقاء الإكوادور الأول لمنتخبنا الأدعم في كأس العالم قطر 2022، واصفا إياه بفتح طريق العبور إلى الدور الثاني من المنافسة الكروية الأغلى، بالذات في حال تحقيق النقاط الثلاث التي ستضع أولى خطوات العنابي في المرحلة المقبلة، وتعطيهم أسبقية أكبر في العبور في حال التعامل جيدا مع منافسيهم الآخرين منتخبي السنغال وهولندا. وبخصوص غياب ساديو ماني عن منتخب السنغال وعن مباراة قطر والبطولة ككل، قال لاعب ريال مايوركا الإسباني سابقا إن هذا لن يغير من قوة أسود الترانغا، داعيا لاعبينا إلى التركيز أولا على مباراة الإكوادور، ومن ثم العمل على تخطي السنغال في المباراة الثانية من أجل تحقيق الأهم في الجولة الثانية، وتفادي الحسابات أمام المنتخب الهولندي في المرحلة الختامية، مؤكدا توفر المنتخب القطري على جميع الآليات اللازمة من أجل تفجير المفاجأة في هذه البطولة والوصول إلى أبعد نقطة ممكنة. المفاتيح موجودة وأكد لاعب المنتخب المغربي سابقا محمد التيمومي والمشارك رفقة أسود الأطلس في كأس العالم 1986 بالمكسيك على توفر المنتخب القطري على جميع المفاتيح اللازمة لبلوغ الدور الثاني من منافسات كأس العالم قطر 2022، حاله حال منتخب بلده الذي يضم العديد من اللاعب الموهوبين والناشطين في أكبر الأندية الأوربية، قائلا إن المدرب فيليكس سانشيز يملك مجموعة بارزة من الأسماء، ضاربا المثال بأكرم عفيف والمعز علي، اللذين أبانا قدرات كبيرة في الفترة الأخيرة، مكنتهما من تحقيق العديد من النجاحات رفقة زملائهما، بما فيها التتويج بلقب كأس آسيا 2019، والتألق في كوبا أمريكا والكأس الذهبية في الولايات المتحدة الأمريكية، لافتا إلى أهمية مباراة الإكوادور الافتتاحية، التي سيخوضها العنابي غدا في ملعب البيت، مشددا على أن الانتصار أمام ممثلي الكرة الأمريكية الجنوبية سيزيد من حظوظ المنتخب القطري في العبور إلى الدور الثاني من المونديال الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
1415
| 19 نوفمبر 2022
أشاد عدد من نجوم المنتخبات العربية سابقا، والذين شاركوا في نسخ مختلفة من كأس العالم لكرة القدم بالمستوى الرفيع الذي بلغته الدوحة في جميع المجالات بما فيها تلك المرتبطة بالرياضة، في طريق احتضانها للمونديال لأول مرة في تاريخ منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بعد أيام قليلة من الآن، مؤكدين نجاح هذه النسخة وسيرها نحو كتابة التاريخ بفضل ما سخرته الدوحة من إمكانيات ضخمة قادرة على إخراج هذه البطولة بشكل غير مسبوق، سيصعب من مهمة منظمي الطبعات المقبلة من المونديال، والذين سيجتهدون كثيرا من أجل الاقتراب مما ستقدمه الدوحة للعالم بداية من 20 من شهر نوفمبر المقبل وليس تجاوزه، سواء ارتبط ذلك بنوعية الملاعب الخرافية التي تم تشييدها في قطر، أو غيرها من الجوانب المتعلقة بالنقل والاتصالات والضيافة، مبدين فخرهم الكبير بما بلغته عاصمة الرياضة الدولية من تطور وضعها في مصاف كبرى الدول، وهو ما يعكس الوجه الحقيقي لنا كناطقين بلغة الضاد. في حين قال البعض الآخر منهم إن مسألة الجزم بنجاح كأس العالم قطر 2022 لا يرتبط بالمنشآت التي تم إطلاقها وفقط بل يتعداها إلى الجانب البشري الذي تتميز فيه قطر بكوادر ذات تجربة كبيرة، تعطيها القدرة على السير بأي منافسة رياضية إلى بر التألق والبروز، مؤكدين على أن اللعب لأول على أرض عربية سيشكل دفعة نوعية لممثلينا المشاركين في هذه البطولة، خاصة وأن التوقعات تشير إلى لعبها لمبارياتها في مرحلة المجموعات أمام أكشاك مغلقة ومدرجات مكتظة عن آخرها، بالنظر إلى الجاليات العربية المجودة وغيرها التي ستتنقل إلى الدوحة قريبا بفضل التسهيلات المقدمة من طرف الجهات القائمة على تنظيم البطولة، وهو ما يعطيها أفضلية الأرض والجماهير بشكل يزيد من حظوظها في العبور إلى المرحلة الثانية من البطولة بالرغم من صعوبة المهمة، مبدين ثقتهم التامة في قدرة الأدعم على دخول التاريخ واقتطاع تأشيرة الدور السادس عشر من المنافسة في أول مشاركته فيها، بالذات في حال النجاح في الخروج بنتيجة إيجابية من لقاء الإكوادور الافتتاحي على ملعب البيت. فخر الأمة وفي حديثه للشرق أشاد صالح عصاد نجم المنتخب الجزائري سابقا، والمشارك في مونديالي إسبانيا 1982 والمكسيك 1986 بالمجهودات الكبيرة التي بذلتها قطر في سبيل تشريف الأمة العربية قاطبة، من خلال احتضان كأس العالم لكرة القدم لأول مرة في تاريخ منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بداية من 20 نوفمبر المقبل، وهو ما يستدعي افتخار جميع الناطقين بلغة الضاد بهذا الانجاز وهم الذين انتظروا هذا الحلم لأكثر من تسعين سنة، توزعت فيها البطولة بين قارة أوربا في الأغلب والأمريكيتين الشمالية والجنوبية، في حين لم تنل آسيا وأفريقيا ذلك سوى في مرة واحدة من بوابة كوريا الجنوبية واليابان، وكذا جنوب أفريقيا. وتابع نجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي سنوات الثمانينيات أن المستوى الذي بلغته قطر اليوم في قطاع الرياضة، والإمكانيات التي سخرتها في سبيل انجاح النسخة الثانية والعشرين من كأس العالم لكرة القدم، سيجعل منها طبعة تاريخية بامتياز على جميع المستويات، سواء تعلق ذلك بالملاعب التي تم بناؤها وفق أحدث التقنيات الرياضية والصديقة للبيئة من خلال التركيز على محور الاستدامة، أو الجوانب الأخرى التي تمس قطاع النقل الذي شهد قفزة نوعية بعد اطلاق مشروع المترو او الاتصالات التي باتت تعد فيها الدوحة واحدة من بين أفضل العواصم في العالم،وهو ما اكتشفه من خلال زياراته المتعددة إلى قطر في الأعوام الأخيرة بسبب ارتباطه مع مجموعة قنوات الكأس. استعدادات غير مسبوقة من جانبه نوه نجم المنتخب المغربي سابقا والمشارك في مونديال المكسيك 1986 الحسن الوداني بالعمل الجبار الذي قامت به الدوحة منذ الإعلان عن منحها شرف احتضان كأس العالم 2022، حيث ركزت جهودها في منذ تلك الفترة على التطور والتنمية في جميع المجالات، عن طريق اطلاق العديد من المشاريع المبهرة والتي ستلعب دورا كبيرا في جعل مونديال الدوحة الأفضل على مر التاريخ، سواء ارتبط ذلك بالملاعب التي تم تشييدها والتي بنيت بشكل يعطيها صفة الاستثناء، ذاكرا منها ملعب 974 الذي سيتم تفكيكه بعد نهاية البطولة، بالإضافة إلى ملعب البيت محتضن حفل الافتتاح والفريد من نوعه، حاله على استاد لوسيل الذي سيستقبل اللقاء النهائي. وشدد الوداني على أن قطر وبفضل كل ما قدمته للعالم طيلة الاثني عشر عاما الماضية رفعت سقف الاستعدادات لاحتضان هذه البطولة، وصعبت المهمة على من سيليها من البلدان المنظمة لكأس العالم، والتي ستتعب كثيرا من أجل الاقتراب قليلا من الشكل الذي سيخرج به مونديال الدوحة الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا تجاوزه، داعيا جميع العرب إلى الوقوف وراء قطر في هذا الرهان ودعمها، خاصة وأن الأمر يتعلق بعكس صورة جميلة وواقعية عنا نحن الناطقين بلغة الضاد، قائلا إن تميز قطر من خلال هذه البطولة يعني نجاحنا جميعا، بالنظر إلى أن كأس العالم قطر هي بطولة جميع العرب. التفاف العرب بدوره أكد كريم صدام نجم المنتخب العراقي سابقا والمشارك في كأس العالم بالمكسيك عام 1986 بأن مونديال قطر 2022 سيكون تاريخيا في جميع الجوانب، انطلاقا من الرياضية منها والتي تمكنت فيها قطر من صنع الاستثناء عبر تشييد ملاعب مكيفة لاحتضان هذه البطولة لأول مرة مقارنة بنسخها السابقة، ناهيك عن رمزية تصاميمها التي تعكس الثقافة العربية وامتداد جذورها عبر التاريخ، وهو ما يبرز الهوية العربية ويلزم جميع الناطقين بلغة الضاد إلى الالتفاف وراء قطر من أجل انجاح هذه البطولة والمساهمة في تقديم الدوحة لبطولة غير مسبوقة. ودعا صدام كل العرب إلى الوقوف في صف قطر التي كثيرا ما اصطفت معهم في كل المناسبات، معتبرا مونديال الدوحة فاتحة خير على غيرها من العواصم العربية، التي قد تستفيد مستقبلا من الوجه الطيب الذي ستقدمه قطر عن الناطقين بلغة الضاد، وتتمكن مستقبلا من الفوز بشرف تنظيم المونديال للمرة الثانية في تاريخ منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مبديا ثقته التامة في استعداد قطر لمساعدة أي بلد عربي آخر قد ينوي استقبال هذه البطولة مستقبلا، لاسيما وأنها تملك الخبرة اللازمة للتعامل مع مثل هذه الملفات. تراكم الخبرات من ناحيته أبدى نجم المنتخب التونسي سابقا حمدي المرزوقي والمشارك مع نسور قرطاج في كأس العالم 2022 بكوريا الجنوبية واليابان ثقته التامة في نجاح قطر في تقديم بطولة قد تكون الأفضل في التاريخ من بوابة المونديال الذي لم يعد يفصلنا عن انطلاقه سوى أيام قليلة، بالنظر إلى توفرها على جميع الإمكانيات اللازمة لذلك، رافضا ربط جاهزية قطر لاحتضان المونديال بالملاعب والمنشآت المرئية وفقط من بنية لوجيستية وتحتية، مبرزا أهمية الدور البشري في تحقيق الدوحة لهدفها المحدد وإخراج هذه البطولة بصورة غير مسبوقة. وبين لاعب النادي الإفريقي سنوات التسعينيات كلامه بالإشارة، إلى أن التجربة الكبيرة التي باتت تملكها الدولة في تسيير مثل هذه المنافسات من خلال كواردها، التي تمكنت في الفترة الماضية من اكتساب خبرة ضخمة أعطتها القدرة على التأقلم مع مختلف الظروف، ووضع جميع الرهانات الرياضية في سكتها الصحيحة، ضاربا المثال بمجموعة من البطولات التي استقبلتها الدوحة في الفترة الماضية والتي تحدت فيها العديد من الظروف الصعبة، وفي مقدمتها كأس العالم لكرة اليد عام 2015، زد إليها كأس العالم للأندية في عز مرحلة انتشار فيروس كورونا المستجد، وصولا إلى كأس العرب التي شكلت البروفة الأخيرة للدولة قبل المونديال، مشددا على أن كل هذه المعطيات أدت إلى تراكم خبرات لا متناهية لدى القائمين على القطاع الرياضي في الدولة، من شأنها تمكين قطر من تنظيم أي منافسة كبرى. أفضلية الأرض وعن خصوصية المونديال بالنسبة للمنتخبات العربية المشاركة فيه وقدرتها على التألق هنا في الدوحة، قال الحارس السابق للمنتخب الجزائري لوناس قاواوي والمشارك في مونديال 2010 بجنوب أفريقيا رفقة محاربي الصحراء، أن مجرد اللعب على أرض عربية قد يعطي الأفضلية لممثلي لغة الضاد في هذه المنافسة الذين سيشعرون وكأنهم يلعبون في بلدانهم الأصلية بكل التأكيد، بالنظر إلى التواجد الكبير للجاليات العربية في قطر، والتي ستقف وراءهم على اختلاف جنسياتهم من أجل تحقيق نتائج جيدة خلال هذه البطولة. وبين قاواوي أهمية التسهيلات التي قدمتها الجهات المسؤولة على تنظيم البطولة في قطر للجماهير الذين سيكون بإمكان الدخول إلى الدوحة من خلال الاعتماد على بطاقات هيا، ما سيرفع من أعدادهم في هذه البطولة إلى عشرات الآلاف، ما سينعكس إيجابيا على لاعبي المنتخبات الممثلة للناطقين بلغة الضاد، والذين سيخوضون اللقاءات أمام أكشاك مغلقة، ستزيد من دون أي أدنى شك من طموحهم في العبور على الأقل إلى الدور الثاني من المونديال، بغض النظر عن هوية منافسيهم في مرحلة المجموعات، بما فيهم المنتخب القطري الذي يمك كل الإمكانيات اللازمة من أجل بلوغ هذا الهدف ودخول التاريخ في فاتحة مشاركاته المونديالية، مشددا على ثقته التامة في نجاح كأس العالم قطر 2022، والذي ستحتضنه الدوحة لأول مرة في تاريخ منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. توافد جماهيري وبخصوص توقعاته للمشاركة العربية في كأس العالم قطر 2022، صرح صبري جاب الله النجم السابق للمنتخب التونسي والمشارك رفقة نسور قطر في مونديال فرنسا 1998، أن اللعب في قطر لوحده سيشكل حافزا للمنتخبات العربية من أجل البروز في هذه البطولة، خاصة وأنهم سيدخلون هذا الرهان وهم في أوج استعداداتهم البدنية بعد لعبهم لأكثر من 10 جولات في البطولات التي ينشط فيها اللاعبون، مشيرا إلى أن هذا لن يكون السبب الوحيد الذي قد يقف وراء تألق ممثلينا، مضيفا إلى ذلك التوافد الجماهيري العربي على الملاعب المحتضنة للبطولة لتشجيع منتخباتنا. وأكد لاعب النادي الإفريقي سنوات التسعينيات أن المنتخبات العربية ستلعب أمام مدرجات مملوءة عن آخرها، بالنظر إلى العدد الكبير للجاليات العربية في الدوحة، بالإضافة إلى التنقلات المرتقبة من الدول المشاركة في المونديال كالسعودية وتونس بالإضافة إلى المغرب، قائلا ان هذه النقطة بالذات ستلعب دورا كبيرا في شحن اللاعبين ودفعهم نحو تحقيق نتائج إيجابية في النسخة الثانية والعشرين من كاس العالم لكرة القدم، والتي ستحتضنها الدوحة بعد أيام قليلة من الآن لأول مرة في تاريخ دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
621
| 15 نوفمبر 2022
صدحت مدينة قسنطينة، شرق العاصمة الجزائرية، مساء أمس الإثنين، بحناجر مطربين عرب، إحياء للذكرى الـ3 لوفاة الفنانة وردة الجزائرية، وذلك في إطار الاحتفال بالمدينة "عاصمة للثقافة العربية". وحضر الحفل الذي أُقيم في قاعة العروض الكبرى "أحمد باي" بالمدينة، كوكبة من نجوم الغناء العربي والجزائري، جاءوا للمشاركة في تكريم الفنانة الراحلة التي وصفها بعضهم بأنها "تلك التي تحمل الفرح والجمال بصوته للعالم ويزرعه أملاً وحباً وجمالاً في قلوب الآخرين". واعتلى مسرح القاعة، 12 مطرباً، بينهم التونسي صابر الرباعي، والعراقي رضا العبد الله، والأردنية ديانا كرزون، واللبناني وائل جسار، والسورية رويدة عطية، والفلسطيني محمد عساف، والمصرية غادة رجب، والمغربية هدى سعد، إلى جانب الفنانين زكية محمد، وندى الريحان، ويوسفي توفيق من الجزائر، حيث قدموا جميعاً باقة من الأغاني التي أدتها الفنانة الراحلة التي لُقبت بـ"أميرة الطرب العربي"، خلال مسيرتها الفنية. ورافق هؤلاء في ذلك، فرقة موسيقية تتكون من موسيقيين لبنانيين، وجزائريين، وسوريين، وتونسيين بقيادة المايسترو اللبناني بسام بدور. ومن بين الأغاني التي أداها هؤلاء المطربون للفنانة الجزائرية الراحلة "عاشت بلدي الجميلة"، و"حرمت أحبك"، و"أنا مليت من الغربة".
1247
| 09 يونيو 2015
مساحة إعلانية
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
27398
| 18 نوفمبر 2025
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
8276
| 17 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7818
| 17 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعم ومول ومنشأة غذائية لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية...
7546
| 19 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- المحامي عبدالله الهاجري: انعدام قرار فصل المستأنف وإصابته ألزمت محكمة الاستئناف جهة عمل حكومية بدفع 5 ملايين ريال لموظف تعرض لإنهاء خدمته...
7204
| 19 نوفمبر 2025
زارت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم الثلاثاء، واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ....
6224
| 18 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
4902
| 19 نوفمبر 2025