افتتحت هيئة الأشغال العامة أشغالأول نفق بتقاطع مسيمير قبل موعده بستة أشهر، وبطول 220 مترا ليوفر مخرجاً حراً أمام القادمين من الطريق الدائري الخامس والمتجهين إلى شارع روضة الخيل. ويعتبر النفق الجديد أول نفق يتم افتتاحه من بين الأنفاق التسعة التي يتألف منها التقاطع الحيوي، والذي يستوعب نحو 1500 مركبة في الساعة. وبهذه المناسبة، أكد حسن الغانم المهندس بالمشروع، أنه تم إنجاز نحو 65 بالمائة من أعمال تقاطع مسيمير، موضحا أن النفق الجديد هو أول إنجاز في التقاطع حيث تم افتتاحه قبل موعده بنحو ستة أشهر، كما يربط الحركة المرورية القادمة من الطريق الدائري الخامس في اتجاه شارع روضة الخيل وسيتيح لرواد الطريق القادمين من الثمامة والمطار القديم الوصول مباشرة إلى شارع روضة الخيل دون الحاجة لاستخدام التحويلة القديمة. وأضاف أن التقاطع الجديد الذي يتألف من ثلاثة مستويات هو الأول من نوعه في قطر نظرا لاحتوائه على تسعة أنفاق وجسرين رئيسيين يصلان بين شارع روضة الخيل وطريق المنطقة الصناعية في كلا الاتجاهين والطريق الدائري الخامس بالجزء الجنوبي من طريق الدوحة السريع في اتجاه واحد، وهو ما سيحقق انسيابية كبيرة في حركة المرور في كافة الجهات. وتبلغ أطوال أعمال التقاطع 6.1 كيلومتر، مكونة من ثلاثة إلى أربعة مسارات في كل اتجاه ليستوعب نحو 20 ألف مركبة في الساعة. وسيعمل التقاطع الجديد عند اكتماله في الربع الثاني من 2020 على تحسين الحركة المرورية بشكل كبير، وليختصر زمن الرحلة بنحو أكثر من 60 بالمائة من مدتها. وقد تم تصميم التقاطع على شكل خماسي مميز، حيث سيربط بين خمسة طرق رئيسية هي الطريق الدائري الخامس وطريق الدوحة السريع ومحور صباح الأحمد وطريق المنطقة الصناعية وشارع روضة الخيل، كما سيتضمن نظام نقل ذكي متطور عبر تركيب كاميرات مراقبة وجهاز رصد أرقام السيارات، بالإضافة الى نظام طوارئ للمرور ليوفر تسهيلات وتحكمات مهمة للحركة المرورية في قطر.

النفق بطول 1.5 كلم وبعمق 25 متراً تحت سطح الأرض يتألف من 4 مسارات تستوعب 8000 مركبة في الساعة في كل اتجاه م. جمعة البدر: تدفق مروري حر بين شارعي بوعرين ولبديع وتقليص زمن الرحلة بين اللقطة والوعب افتتحت هيئة الأشغال العامة أشغال أطول وأعمق نفق ثنائي الاتجاه في البلاد والمعروف باسم نفق تقاطع المكافحة، وذلك بشكل جزئي أمام حركة المرور أمس. ويأتي النفق الجديد ضمن أعمال مشروع تطوير طريق الريان – المرحلة الثانية، ويصل طوله الإجمالي إلى 1.5 كيلومتر وبعمق 25 مترا تحت سطح الأرض، ويربط بين شارع بوعرين وشارع لبديع، مروراً أسفل التقاطع المعروف بتقاطع المكافحة وتقاطع لبديع. ويتألف من 4 مسارات تستوعب 8000 مركبة في الساعة في كل اتجاه، وقد تم فتح مسارين فقط أمام الحركة المرورية. وذلك بحضور المهندس يوسف العمادي، مدير إدارة مشروعات الطرق السريعة، والعميد محمد معرفية، مدير إدارة الهندسة والسلامة المرورية في الإدارة العامة للمرور، وعدد من مسؤولي الهيئة ومهندسي المشروع. ليصبح التقاطع المعروف بـ تقاطع المكافحة والذي يقع بشارع الريان الجديد مؤلفاً من 3 مستويات ليتضمن تقاطعاً بإشارة ضوئية تحته ممر سفلي وتحته نفق، بدلاً من الدوار السابق ليمر أسفل تقاطع لبديع والمزمع افتتاحه قريبا. وفي هذا السياق، أكد مهندس المشروع جمعة البدر أن النفق الجديد سيوفر تدفقا مروريا حرا بين شارع بوعرين وشارع لبديع، وهو ما سيقلص زمن الرحلة أمام الحركة المرورية بين منطقتي اللقطة والوعب بنحو أكثر من 65% وذلك عقب إلغاء التحويلات القائمة وسيساهم بتقليل الازدحام المروري على شارع 22 فبراير. ونبه إلى أن فريق المشروع واجه العديد من التحديات خلال تنفيذ المشروع، ومنها إقامة تحويلات مرورية متعددة وإقامة تقاطعين مؤقتين بإشارات ضوئية، مشيرا الى أن أبرز التحديات تتمثل في الكميات الهائلة من المياه الجوفية التي ظهرت خصوصاً على عمق 25 مترا تحت سطح الأرض. وأكد البدر وضع خطة للأمن والسلامة للنفق تضمن عدم تجمع مياه الأمطار، مشيرا إلى تركيب 8 مضخات من شأنها سحب تجمعات المياه وتحويلها إلى 4 خزانات يمكنها استيعاب أكبر كمية من مياه الأمطار. وذكر المهندس البدر أن تلك الخزانات تم تصميمها وفق أعلى نسبة أمطار هطلت على دولة قطر خلال آخر 50 عاما كاملة، موضحا أن النفق يشتمل على كافة إجراءات السلامة والأمان حيث يحتوي على مبنى مخصص لخدمة هذا النفق والذي سيكون بمثابة غرفة التحكم المركزية لإدارة ومراقبة النظام التشغيلي، وان هذا النظام المدمج سيسمح بالتشغيل الآمن للنفق. يأتي افتتاح النفق الجديد عقب سلسلة أخرى من الافتتاحات التي أنجزتها أشغال نهاية 2018 لتشمل افتتاحا جزئيا لجسر جديد بتقاطع خالد بن عبدالله العطية ونفقا جديدا بتقاطع الشيخ خالد بن حمد آل ثاني بالإضافة إلى افتتاح جزئي لنفقين جديدين عند التقاطع المعروف بتقاطع المكافحة وتقاطع خالد بن عبدالله العطية. أوضح اكتمال المصب البحري قبل 2022.. م. يوسف العمادي: تصميم الأنفاق الجديدة وفق أكبر كمية أمطار خلال 100 عام اكتمال تطوير طريق الريان – المرحلة الثانية العام الجاري أوضح المهندس يوسف العمادي، مدير إدارة مشاريع الطرق السريعة بهيئة الأشغال العامة أشغال أن الافتتاح هو مقدمة لإعلان عن افتتاح عدة مشاريع جديدة ضمن شبكة الطرق السريعة التي تنفذها حاليا أشغال. وأكد المهندس العمادي أن جميع الأنفاق الجديدة - التي يتم تنفيذها مؤخرا- وضعت تصميماتها وفق أكبر كمية أمطار هطلت على البلاد خلال 50 عاما، مشيرا الى أن ما حدث خلال موجة الأمطار التي شهدتها البلاد مؤخرا كانت أكبر من معدل ما شهدته البلاد خلال 100 عام. ولفت المهندس العمادي إلى أن الأنفاق الجديدة تملك خزانات لتجميع مياه الأمطار على أن يتم ضخها في الشبكة الرئيسية ومنها إلى المحطات، مبينا وجود عدد من الأنفاق لا تملك هذه الخزانات. وكشف عن وضع خطة لزيادة الطاقة الاستيعابية لخزانات الأنفاق لتصل إلى أكبر كمية أمطار خلال 100 عام، مؤكدا أن ذلك سيمثل حلا لجميع المشاكل التي واجهت الشبكة خلال الموجة الماضية. وأشار المهندس العمادي إلى أن أشغال تعمل جاهدة لانجاز المصب البحري قبل عام 2022، مؤكدا أن هذا المصب من شأنه تخفيف الضغط عن شبكة تصريف مياه الأمطار بشكل واضح وكذلك عن كافة المحطات الحالية. وبين اكتمال العمل في مشروع تطوير طريق الريان – المرحلة الثانية خلال العام الجاري 2019، مشيرا إلى العمل على انجاز 3 تقاطعات جديدة ضمن المشروع إضافة إلى ممرات المشاة والدراجات الهوائية. ونوه بأن النفق الجديد يأتي ضمن مشروع محور البستان ويربط بين شارعي اللقطة والوعب، مشيرا إلى أن العمل يجري حاليا لإنجاز تقاطع اللاندمارك والبستان الجنوبي ومشروع مسيمير والدائري الخامس الذي يربط بين البستان والثمامة، مضيفا وسيتم انجازها على مراحل حتى 2021.

افتتحت هيئة الأشغال العامة أشغال أطول وأعمق نفق ثنائي الاتجاه في الدولة بشكل جزئي أمام الحركة المرورية، وذلك ضمن أعمال مشروع تطوير طريق الريان المرحلة الثانية. ويربط النفق الجديد بين شارع بوعرين وشارع لبديع، ويمر أسفل التقاطع المعروف بتقاطع /المكافحة/ وتقاطع /لبديع/ ويبلغ طوله 1.5 كيلومتر، ويتألف من أربعة مسارات تستوعب 8000 مركبة في الساعة في كل اتجاه. ويبلغ عمق النفق الجديد نحو 25 مترا تحت سطح الأرض، وبذلك يصبح التقاطع المعروف بتقاطع المكافحة والذي يقع بشارع الريان الجديد مؤلفاً من ثلاثة مستويات : تقاطع بإشارة ضوئية تحته ممر سفلي وتحته نفق.. ويمر النفق الجديد أسفل تقاطع /لبديع/ (تقاطع على سطح الأرض بإشارات ضوئية ومن المزمع افتتاحه قريبا). وبهذه المناسبة أكد المهندس جمعة البدر مهندس المشروع أن أشغال افتتحت جزئيا النفق الجديد، وهو أطول وأعمق نفق تم تنفيذه في قطر والذي سيعمل على توفير تدفق مروري حر بين شارع /بوعرين/ وشارع /لبديع/، وهو ما سيقلص زمن الرحلة أمام الحركة المرورية بين منطقتي /اللقطة/ و/الوعب/ بنحو أكثر من 65 بالمائة خصوصاً عقب إلغاء التحويلات القائمة وسيساهم في تقليل الازدحام المروري على شارع 22 فبراير. وأضاف أن النفق الجديد واجه العديد من التحديات والصعاب حيث كان من الضروري إقامة تحويلات مرورية متعددة وإقامة تقاطعين مؤقتين بإشارات ضوئية، إلى جانب كميات هائلة المياه الجوفية خصوصاً وأن الحفر كان على عمق 25 متراً تحت سطح الأرض. وأوضح أن النفق يشتمل على جميع إجراءات السلامة والأمان حيث يحتوي على مبنى مخصص لخدمة النفق والذي سيكون بمثابة غرفة التحكم المركزية لإدارة ومراقبة النظام التشغيلي وهذا النظام المدمج سيسمح بالتشغيل الآمن للنفق. وجاء افتتاح النفق عقب سلسلة أخرى من الافتتاحات التي أنجزتها أشغال في نهاية 2018 وشملت افتتاحا جزئيا لجسر جديد بتقاطع خالد بن عبدالله العطية ونفقا جديدا بتقاطع الشيخ خالد بن حمد آل ثاني بالاضافة الى افتتاح جزئي لنفقين جديدين عند التقاطع المعروف بتقاطع المكافحة وتقاطع خالد بن عبدالله العطية. وأنجزت أشغال أكثر من 88 بالمائة من مشروع تطوير طريق الريان ، ومن المقرر الانتهاء من أعمال المشروع نهاية الربع الأول 2019.

افتتحت هيئة الأشغال العامة أشغال نفقا جديدا بتقاطع غرافة الريان ضمن أعمال مشروع خليفة أفنيو، بما يوفر حركة مرورية حرة من غرافة الريان إلى الدوحة حيث يتكون النفق من مسار واحد يربط بين شارع غرافة الريان وشارع اللقطة. وفي هذا السياق أكد عبدالله قاسم مهندس المشروع أن النفق الجديد يعمل على تخفيف الازدحام المروري أمام القادمين من غرافة الريان في اتجاه الدوحة حيث تصل القدرة الاستيعابية للنفق الجديد لنحو 2000 مركبة في الساعة ليقلل زمن التنقل بنحو 30 بالمائة ويوفر تدفقا مروريا حرا. كما انتهت هيئة الأشغال العامة من الأعمال النهائية للأسفلت بطول 3 كيلومترات من الطريق الرئيسي لشارع اللقطة المكون من أربعة مسارات في كل اتجاه من غرب تقاطع المائل إلى غرب تقاطع غرافة الريان. ويأتي هذا الافتتاح أيضا مع افتتاح طرق الخدمات الموازية والتي تتألف من مسارين في كل اتجاه وتربط بعض المرافق الهامة، مثل مؤسسة قطر ومركز سدرة للطب والبحوث ومركز قطر الوطني للمؤتمرات. يذكر أن أشغال أنجزت نحو 75 بالمائة من أعمال مشروع خليفة أفنيو الذي من المقرر الانتهاء منه بحلول الربع الثالث من عام 2020 حيث سيوفر المشروع عند اكتماله ما يقارب 11.6 كم / أربعة مسارات في كل اتجاه/، إلى جانب سبعة تقاطعات متعددة المستويات بتدفق حر وطرق خدمية على طول أجزاء الطريق، بالإضافة إلى ممرات للمشاة وراكبي الدراجات الهوائية وممر للجمال في الجزء الجنوبي من شارع اللقطة.

افتتحت أشغال صباح اليوم نفقاً جديداً بتقاطع القصار بطريق لوسيل السريع بحضور كل من مديرإدارة الطرق السريعة ومدير إدارة الهندسة والسلامة المرورية ومدير عام المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) وعضو المجلس البلدي المركزي عن الدائرة 1 وعدد من مسؤولي الهيئة ومهندسي المشروع . ويوفر النفق حركة مرورية حرة أمام القادمين من مدينة لوسيل واللؤلؤة في اتجاه المؤسّسة العامة للحي الثقافي كتارا والفنادق والمرافق المحيطة، حيث يتصل النفق الجديد مباشرةً بين طريق لوسيل السريع وامتداد شارع الخفجي. ويأتي الافتتاح ضمن سلسة من الإنجازات بطريق لوسيل والذي تم فتحه أمام الحركة المرورية في ديسمبر 2017 ليحقق انسيابية مرورية كبيرة .

أعلنت هيئة الأشغال العامة "أشغال" أنه سيتم افتتاح نفق جديد على شارع الصناعية الشرقي الخميس، وذلك كجزء من تقاطع شارع 33 الشرقي، ضمن مشروع امتداد روضة الخيل، بالإضافة إلى الجسر الذي تم افتتاحه مؤخراً على طريق المنطقة الصناعية. وسيعمل النفق الجديد وطوله كيلومتر مع الجسر الذي افتتح مؤخراً، على توفير تدفق مروري حر من المنطقة الصناعية للدوحة والعكس، يقع النفق عند تقاطع شارع الصناعية الشرقي مع طريق المنطقة الصناعية وسيوفر ثلاثة مسارات في كل اتجاه ويسهل الوصول المباشر بين طريق سلوى والمناطق الشمالية إلى المنطقة الصناعية. ويجري العمل حالياً على استكمال أعمال تقاطع الإشارات الضوئية على المستوى السطحي أعلى النفق للسماح بالانعطاف يساراً أو للتحرك في الاتجاهات المختلفة للتقاطع، حيث من المقرر أن يكتمل التقاطع والإشارات الضوئية في يوليو القادم. ويمكن لمستخدمي الطريق ريثما يتم الانتهاء من أعمال التقاطع اتباع اللوحات الإرشادية واستخدام الطرق البديلة للانعطاف يساراً من طريق الصناعية إلى طريق الصناعية الشرقي. وسيعمل تقاطع شارع 33 الشرقي والذي يضم جسر الصناعية والنفق الذي سيتم افتتاحه في 1 يونيو 2017، على تعزيز الانسيابية المرورية بشكل جيد خصوصاً أن منطقة التقاطع تجذب أحجاما مرورية كبيرة تقصد المنشآت التجارية هناك، إلا أن الانتهاء الكلي من مشروع امتداد روضة الخيل بتقاطعاته الستة التي يضمها سيحقق نقلة نوعية في الحركة المروية ويعزز السلامة المرورية بشكل كبير.

أعلنت السلطات الصينية، اليوم الأربعاء، مصرع 12 شخصا حاصرهم انفجار وقع بنفق للسكك الحديدية تحت الإنشاء في مقاطعة "قويتشو" جنوب غربي البلاد أمس الثلاثاء، وذلك بعد فشل جهود الإنقاذ التي دامت 14 ساعة للعثور عليهم في النفق المملوء بالغاز. وذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" أن أكثر من ألفين من رجال الإنقاذ والعاملين في المجال الطبي قاموا بخفض كثافة أول أكسيد الكربون والغبار للبحث عن العمال المحاصرين بعد وقوع الانفجار في نفق سكك حديدية قيد البناء، ما أسفر عن إصابة 12 شخصا ومحاصرة 12 آخرين. وأشارت إلى أن التحقيقات جارية في الحادث الذي يشتبه في أن سببه كان وقوع انفجار غازي لأن النفق قيد البناء صُمم ليمر بالتماس مع منطقة تحتوي على الفحم.

أعلنت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" فجر اليوم الإثنين، استشهاد أحد عناصرها بانهيار نفق للمقاومة في شرق قطاع غزة. وقالت الكتائب في بيان لها إن المدعو "أنس أبو شاويش" (20 عاما) من حي التفاح شرق مدينة غزة استشهد في انهيار نفق للمقاومة. يشار إلى أن العشرات من الشبان لقوا حتفهم وأصيبوا داخل أنفاق في قطاع غزة، خلال الفترات الماضية. من جهة أخرى اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم 3 مواطنين من طولكرم بينهم أسير محرر. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير المحرر بهاء عماد قعدان من مدينة طولكرم، وربيع أحمد فرخ من قرية فرعون بعد أن داهمت منزليهما، كما اعتقلت الشرطة الإسرائيلية المواطن حاتم محمد غانم من بلدة دير الغصون، أثناء تواجده في أراضي الـ1948.

استشهد قبل ظهر اليوم السبت، مقاوم فلسطيني، جراء انهيار نفق للمقاومة وسط قطاع غزة، حسبما أفاد الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أشرف القدرة. وقال القدرة في تصريح مقتضب له، إن الشاب أنس سلامة أبو لاشين (22 عاما)، استشهد اليوم في "حادث عرضي" شرق مخيم "المغازي" وسط قطاع غزة. من جانبها، نعت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في بيان لها أبو لاشين، مؤكدة إنه استشهد جرّاء انهيار نفق للمقاومة. وأشارت إلى أن أبو لاشين قضى خلال مواصلته للمقاومة وان مقاتليها "لا يعرفون للراحة أو القعود سبيلاً، فصمتهم ما هو إلا جهاد وإعداد لطالما رأى العدو والصديق ثمرته في ساحات النزال"، حسب تعبيرها.

لقي مقاوم فلسطيني مصرعه، ظهر اليوم السبت، خلال عمله في أحد أنفاق المقاومة جنوب قطاع غزة، حسبما قالت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس". ونعت "القسام" في بيان لها اليوم، الشاب محمد خميس شلوف (26 عاما) من مدينة رفح جنوب قطاع غزة، والذي قالت إنه "استشهد اثر صعقة كهربائية إثناء عمله في أحد أنفاق المقاومة". وأوضحت أن مقاوميها يواصلون الإعداد والتدريب وحفر الأنفاق لمواجهة الاحتلال أو صد أي عدوان جديد على قطاع غزة. من جهته، قال الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أشرف القدرة، إن الشاب محمد شلوف قضى إثر حادث عرضي شرق رفح. الجدير بالذكر، أن وزارة الصحة تصنف الحوادث التي يقضي فيها مقاومين كـ "حوادث عرضية"، دون ذكر أي تفاصيل.

أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس ومصادر طبية، مساء اليوم السبت، أن أحد نشطائها توفي اليوم، في حادث انهيار نفق تابع لها في منطقة قرب الحدود مع إسرائيل جنوب مدينة غزة. وقالت القسام في بيان تلقته وكالة فرانس برس، إنها "تزف المجاهد خالد مثقال الهور (23 عاما) من سكان مخيم البريج" للاجئين، و"الذي استشهد إثر انهيار نفق للمقاومة" في منطقة حجر الديك القريبة من الحدود بين إسرائيل وقطاع غزة وسط القطاع، دون مزيد من التفاصيل. وقال مصدر طبي، أن جثة القتيل نقلت إلى مستشفى "شهداء الأقصى" في وسط القطاع.

لقي ناشط في حركة الجهاد الإسلامي مصرعه، ليل الإثنين الثلاثاء، في انهيار نفق في خان يونس في جنوب قطاع غزة، حسبما ذكرت الحركة في بيان. وقالت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، في البيان الذي تلقت وكالة "فرانس برس" نسخة منه، "استشهد المجاهد صالح محمد الأسطل (28عاما) من لواء خان يونس أثناء الإعداد والتجهيز مساء الاثنين" جراء "انهيار في نفق للمقاومة"، من دون مزيد من التفاصيل. وأضاف البيان "نؤكد على المضي قدما في نهج المقاومة حتى تحرير كامل فلسطين". وأكد قيادي في سرايا القدس رفض ذكر اسمه أن "سرايا القدس وقوى المقاومة تواصل الإعداد والتجهيز وامتلاك، ما يمكنها من ايلام العدو"، مبينا أن "شبكة أنفاق المقاومة هي من الأسلحة المهمة التي تملكها المقاومة وستفاجئ العدو". وتتكرر حوادث انهيار أنفاق تابعة خصوصا لحركتي حماس والجهاد، ومنتشرة تحت الأرض في قطاع غزة وقرب الحدود مع إسرائيل.

استشهد صباح اليوم الأحد، مقاوم فلسطيني، وأصيب عدد آخر بجراح جراء انهيار نفق للمقاومة شمال قطاع غزة، حسبما قالت مصادر فلسطينية. وقالت المصادر، إن نفقا للمقاومة انهار صباح اليوم على عدد من المقاومين شمال قطاع غزة حيث استشهد أحدهم وتم انتشال 7 آخرين على قيد الحياة. ونعت "سرايا القدس"، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، في بيان عسكري لها الشاب إبراهيم حسن المصري (28 عامًا)، من بلدة "بيت حانون" شمال قطاع غزة، مؤكدة أنه استشهد صباح اليوم في انهيار نفق للمقاومة شمال قطاع غزة. الجدير بالذكر، أن عدد من المقاومين لقوا مؤخرًا مصرعهم خلال عملهم في الأنفاق، حيث تعتبرهم فصائل المقاومة "شهداء قضوا في مهام جهادية".

تمكنت وزارة الأشغال العامة في هولندا من تحطيم الرقم القياسي لإنشاء نفق تحت الطريق العام حيث تم إنجاز المشروع خلال 48 ساعة فقط. وبدأ فريق العمل بإنجاز النفق البالغ طوله 230 قدماً "أي أكثر من 70 متراً" خلال عطلة نهاية الأسبوع يوم السبت مساءً، وما إن بزغ فجر يوم الإثنين "التوقيت المحلي"، حتى بدأ أصحاب السيارات باستخدام النفق الذي ساهم بشكل كبير في التخفيف من الازدحام على الطريق العام. ولم يتوقف العمال عن العمل نهائياً واستمروا في بناء النفق حتى في ظل تهاطل الأمطار التي لم تمنعهم من القيام بواجبهم وإنهاء العمل المكلفين به ليتمكن مواطنو بلادهم من استخدام الطريق في أسرع وقت ممكن، بحسب صحيفة "القبس" الكويتية الإلكترونية.

افتتحت سويسرا، اليوم الأربعاء، أطول نفق للسكك الحديدية في العالم، أسفل جبال الألب السويسرية، الذي يبلغ طوله 57 كيلومترا. وصمم "نفق قاعدة جوتهارد"، في وسط سويسرا، والذي بلغت تكلفته 12.3 مليار دولار، لدعم نقل صديق للبيئة للبضائع بالسكك الحديدية عبر جبال الألب والاتصال الأفضل بالمراكز الصناعية في أوروبا الشمالية والجنوبية. استغرق تشييد النفق 17 عاما، وانتزع لقب نفق السكك الحديدية الأطول في العالم من نفق سيكان الياباني الذي يبلغ طوله 53.9 كيلومترا ويربط بين جزيرتي هونشو وهوكايدو. وسوف يحمل أول قطاران يعبران النفق الممتد أسفل سلسلة جبال سانت جوتهارد اليوم ألف مواطن عادي، في إيماءة رمزية موجهة لدافعي الضرائب السويسريين الذين تحملوا تكلفة هذا المشروع. وتعتزم هيئة السكك الحديدية السويسرية "إس.بي.بي" فتح النفق أمام حركة مرور القطارات العادية في 11 ديسمبر، وذلك بعد إجراء التجارب الأخيرة للرحلات عبره خلال الشهور المقبلة. ورغم أن سويسرا قد استكملت النفق، إلا أنه لن يتم استغلاله بكامل طاقته لأعوام قادمة، حيث تستكمل إيطاليا وألمانيا مشروعات بنية تحتية لطرق تؤدي إلى سويسرا.

أعلنت "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الثلاثاء، عن مقتل أحد عناصرها، جراء انهيار نفق أرضي في قطاع غزة. وفي بيان عسكري نشر على موقعها الإلكتروني، قالت كتائب عز الدين القسام: إن "القتيل يبلغ 27 عاما، من سكان جنوب قطاع غزة قضى إثر انهيار نفق لـ"المقاومة". الجدير بالذكر، أن القسام أعلنت قبل أقل من أسبوع عن مقتل 7 من عناصرها في انهيار نفق أرضي بغزة، وعدها أعلنت عن مقتل اثنين من عناصرها جراء انهيار أحد أنفاق المقاومة أيضا بغزة.

لقي شاب فلسطيني من قطاع غزة مصرعه، اليوم الاثنين، إثر انهيار نفق، على الحدود مع مصر، حسبما ذكرت وكالة "الأناضول" للأنباء. وقال مصدر طبي، إن الشاب موسى ماضي، "24 عامًا" من سكان مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، توفي، صباح اليوم الإثنين، أثناء عمله في أحد الأنفاق الحدودية المنتشرة على طول الحدود الفلسطينية المصرية، جراء انهيار النفق. وأضاف المصدر إن الشاب وصل إلى المستشفى "جثة هامدة". وتوقف العمل في غالبية الأنفاق المنتشرة على طول الحدود المشتركة بين القطاع ومصر، بعد أن شددت السلطات المصرية من إجراءاتها الأمنية على حدودها مع قطاع غزة.

لقي 7 من عناصر كتائب "القسام" الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" مصرعهم، إثر انهيار نفق للمقاومة الفلسطينية. وقالت كتائب القسام، بحسب موقع "فلسطين أرن لاين"، اليوم الخميس: "تم انتشال عدد من شهداء وحدة الأنفاق التي فقد الاتصال بها مساء الأربعاء 27-1-2016، إثر انهيار أحد أنفاق المقاومة بفعل الأحوال الجوية الأخيرة". وقالت الحركة إن القتلى هم: ثابت الريفي، ورضوان الشوبكي، وعز الدين قاسم، وجعفر حمادة، وياسين حسونة، ونضال عودة، ومحمود بصل.

أعلنت "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم السبت، عن مقتل أحد عناصرها، أثناء عمله في أحد "أنفاق المقاومة" في قطاع غزة. وقالت كتائب القسام، في بيان صحفي، إن "المجاهد القسامي أنور فرج الغلبان - 24 عاما، من سكان مدينة خان يونس، استشهد أثناء عمله في أحد أنفاق المقاومة"، دون أن توضح مزيداً من التفاصيل حول ظروف مقتله. وتتهم إسرائيل كتائب القسام، بحفر الأنفاق في المناطق الحدودية من قطاع غزة، بهدف "تنفيذ عمليات مسلحة ضد الجيش الإٍسرائيلي".