أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أفادت دراسة حديثة لباحثين من جامعة سري البريطانية ، بالتعاون مع كلية الطب جامعة هارفارد ، ومركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان في الولايات المتحدة الأمريكية ، بأن تناول الكاكاو الذي يحتوي على مركبات طبيعية نشطة بيولوجيًا، يمكن أن يحافظ على صحة القلب ويحد من ضغط الدم وتصلب الشرايين والكولسترول. ونشرت نتائج الدراسة في العدد الأخير من دورية (American Journal of Clinical Nutrition) العلمية ، حيث أوضح الباحثون أن الكاكاو يحتوي على اثنين من المركبات الطبيعية النشطة بيولوجيًا هما الفلافانول والبروسيانين. ولاكتشاف فاعلية الكاكاو على صحة القلب ، أجرى الفريق دراستين، الأولى على 45 من الذكور الأصحاء البالغين، وقسموهم إلى 3 مجموعات تناولوا كميات مختلفة من الفلافانول والبروسيانين لتحديد تأثير كل منها على صحة القلب والأوعية الدموية.. وتناولت المجموعة الأولى مستخلص الكاكاو الذي يحتوي على 130 مليجراما من الفلافانول، وكذلك 560 مليجراما من البروسيانين يوميا، وتناولت الثانية مستخلص الكاكاو الذي يحتوي على 20 مليجراما فقط من الفلافانول، و540 مليجراما من البروسيانين يوميا، أما المجموعة الثالثة فقد تناولت كبسولات وهمية لا تحتوي على مركبات الكاكاو. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين تناولوا مستخلص الكاكاو يوميا بتركيزاته المختلفة، تحسنت لديهم وظيفة الأوعية الدموية ومستويات ضغط الدم وتصلب الشرايين والكولسترول في الدم بعد شهر واحد من الاستهلاك اليومي للكاكاو، مقارنة بالمجموعة التي تناولت دواء وهميا. وقال الدكتور كريستيان هايس قائد فريق البحث مع جامعة سري البريطانية مع تقدمنا في العمر يزداد ضغط الدم والكولسترول وتصلب الشرايين، ما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة، لكن الدراسة كشفت أن تناول الأغذية الغنية بـ الفلافانول والبروسيانين يمكن أن تساعد في الحفاظ على صحة القلب. وكانت دراسة سابقة كشفت أن الكاكاو يعد وسيلة آمنة للوقاية من مرض الزهايمر، لأنه يمنع تراكم البروتينات الضارة التي تسبب تلف الدماغ،لاحتوائه على مركب البوليفينول المضاد للأكسدة.
823
| 28 أكتوبر 2018
أكد علماء نفس أمريكيون إن عدم نضج المخ بالكامل خلال فترة المراهقة يفسر عدم استجابة المراهقين لكسب حوافز مثل المكافآت المالية أو فقدانها ، في حين يستطيع البالغون بذل أقصى جهود عقلية ممكنة مع الأشياء التي تهمهم أكثر. وقام العلماء في جامعة هارفارد الأمريكية بأجراء مسحا لمخ مراهقين، تتراوح أعمارهم من 13 إلى 20 عاما، أثناء ممارستهم ألعاب الكمبيوتر باستخدام تصوير الرنين المغناطيسي الذي يقيس نشاط المخ من خلال رصد أي تغيرات ذات صلة بتدفق الدم ، حيث لعب المراهقون بهدف الحصول على مكافآت كبيرة، مثل الحصول على دولار واحد في حالة تسجيل إجابة صحيحة أو خسران 50 سنتا في حالة الإجابة غير الصحيحة، كما لعبوا بهدف الحصول على مكافآت زهيدة، مثل الحصول على 20 سنتا أو خسران 10 سنتات. واستنتج الباحثون أن قدرة دوائر الاتصال في المخ تظل غير كاملة النمو في سن المراهقة، مما يجعل من الصعب عليهم التخطيط لتحقيق أهدافهم وأدائهم مع زيادة المكافآت، بالإضافة إلى أن درجة نجاح المساعي الرامية إلى تحفيز الطالب وتحسين أدائه بالمال تتفاوت بينهم. وقالت كاتي إنسيل أحد الباحثين في الدراسة: إن المراهقين الأكبر سنا كانت لديهم القدرة على تحسين الأداء من أجل الحصول على مكافآت عالية ، بينما كان أداء المراهقين الأقل سنا متشابه في الحالتين، مضيفة أن هذه النتائج تؤكد أن اتصال المخ يواصل نموه خلال سن المراهقة ، وذلك يعني أنه مع استمرار نمو المراهق تتحسن قدرة اتصال المخ فيما يتعلق بالدوافع التي بدورها تسمح لهم بتحسين الأداء لتحقيق هدف أكبر قيمة. وكانت دراسات سابقة قد أظهرت أن القدرة على الاتصال بين الأجزاء المختلفة في المخ يستمر سنوات حتى ينمو ، وتعتبر آخر مرحلة في نمو المخ بالكامل هي القشرة الجبهية المسؤولة عن أشياء مثل التخطيط والتحكم في المشاعر والعاطفة.
1863
| 30 نوفمبر 2017
د. عبدالله آل ثاني: المنتسبون شاركوا في حوارات أكاديمية غنية زار منتسبو برنامج القيادات التنفيذية في مركز قطر للقيادات كلية هارفارد للأعمال ومعهد بيكر التابع لجامعة رايس الأسبوع الماضي، حيث شاركوا في وحدة تدريبية تفاعلية حول إدارة الابتكار والتغيير في جامعة هارفارد. وواصل المنتسبون رحلتهم إلى جامعة رايس في هيوستن بولاية تكساس من أجل تنمية معارفهم حول السياسات العالمية المتعلقة بالطاقة والصحة. وفي تعليقه على هذه الرحلة التعليمية، قال سعادة الشيخ الدكتور عبدالله بن علي آل ثاني، عضو مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمركز قطر للقيادات: "يجب علينا ألا ننسى تحفيز فضولنا الفكري باستمرار، لكي نتمكن من تحقيق الاستفادة القصوى من إمكاناتنا. ولقد حظي منتسبو مركز قطر للقيادات بفرصة قيّمة خلال زيارتهم لجامعة هارفارد ومعهد بيكر التابع لجامعة رايس، إذ تعلموا كيف يصبحون أكثر مرونة، واستكشفوا العديد من المفاهيم القيادية وشاركوا في حوارات أكاديمية غنية". وقد شملت الدورة التدريبية " الابتكار والتغيير " التي عقدت في جامعة هارفارد العديد من الجلسات التي شجعت منتسبي برنامج القيادات التنفيذية على التفكير الإبداعي والتعاون من أجل حل المشكلات، وقد استفاد المشاركون من دراسة حالات من واقع الحياة. كما شاركوا في محاضرات تفاعلية وتمارين عملية تم تصميمها لتعزيز قدراتهم الإدارية. وبعد ذلك، زار منتسبو برنامج القيادات التنفيذية معهد بيكر التابع لجامعة رايس، وهو من المعاهد البحثية المرموقة في مجال السياسة العامة، ومقره في هيوستن بولاية تكساس. وهناك جمع منتسبو المركز بين الدراسة النظرية مع أساتذة جامعة رايس، والزيارات الميدانية. وشاركت مراكز رائدة للمعرفة مثل وكالة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا)، ومركز جونسون آند جونسون لابتكار الأجهزة التابع لمركز تكساس الطبي، وشركة إكسون موبيل للنفط والغاز، في تقديم آراء محفزة للفكر من واقع عمل مؤسساتها. التقديم لبرامج القيادات الوطنية يذكر انه يمكن للمواطنين القطريين المؤهلين للانتساب لبرامج مركز قطر للقيادات تقديم طلباتهم للمشاركة في دفعة عام 2018 -2019 عبر الإنترنت على الرابط: www.qlc.org.qa، ويجري تقييم كافة المتقدمين لبرامج مركز قطر للقيادات على أساس الجدارة والتنافسية، مع مراعاة عناصر المؤهلات التعليمية، والخبرات المهنية، والكفاءات القيادية من بين عناصر أخرى. ويتوجب تقديم الطلبات قبل 21 أكتوبر الجاري.
620
| 02 أكتوبر 2017
أعلن العلماء في جامعة "هارفارد" الأمريكية أن متوسط درجات حرارة الغلاف الجوي لكوكب الأرض لا يزال يرتفع بسرعة هائلة، وأنه لا يمكن إيقاف تلك العملية الخطيرة إلا عن طريق تخفيض الانبعاثات الناتجة عن الاحتباس الحراري. واقترح العلماء استخدام هباء الكبريتات العاكسة لضوء الشمس، ويجري العلماء حاليا تجارب مختبرية للتأكد من أمان وفاعلية استخدام هباء الكلسيت. وتوصلوا إلى استنتاج مفاده أن هباء الكبريتات الأمثل يمكن أن تشكله جسيمات تتضمن الكلسيت الذي بوسعه تحييد الحموض المعلقة في الجو والتي تسبب ظهور ثقوب في طبقة الأوزون. هذا فيما أشار العلماء إلى أن استخدام الهباء لا يعد حلا نهائيا لمشكلة تغير المناخ حتى ولو ساعد في تباطؤ وتأثر ارتفاع درجة الحرارة مؤقتا. ويمكن العثور على مادة الكلسيت في القشرة الأرضية وفي الحجر الجيري "الكلسي".
385
| 15 ديسمبر 2016
اكتشف باحثون أميركيون من جامعتي "هارفارد وفيرمونت"، طريقة تمكن من تحديد الأشخاص المصابين بالاكتئاب عن طريق دراسة الصور التي ينشرها هؤلاء على موقع إنستغرام. فقد درس هؤلاء العلماء نحو 44 ألف صورة، التقطها 144 مستخدما بينهم 71 شخصا يعانون من الاكتئاب بينما يتصف 95 شخصا آخر بسلامة النفس. وبهذه الطريقة حصل المختصون على كل المعلومات المطلوبة، لبحث درجة النشاط لدى كل من المستخدمين (عدد الصور المنشورة) وأصداء الوسط المعلوماتي (الايكات وتعليقات) ومواصفات الصور (مدى فتاحة أو نضرة الألوان ودرجة سطوعها وتشبعها) ووجود صور وجوه للأشخاص بين الصور الفوتوغرافية المنشورة. ووضح الباحثين أن وجود ظلال درجات مختلفة من اللون الأزرق, ودرجة منخفضة من السطوع , ونسبة قليلة من تشبع الألوان , يعطي دلائل أساسية على معاناة مستخدم شبكة التواصل الاجتماعي من الاكتئاب. هذا ويشير العلماء إلى أن الأشخاص المصابين بالاكتئاب يفضلون الصور بالأسود والأبيض على الصور الملونة , بينما يستخدم المستخدمون السليمون نفسيا مرشِّحا ضوئيا سمي بـ Valencia يجعل ألوان الصور أفتح. و يضيف الباحثون إن نتائج بحثهم تدل على أن عناصر مرئية موجودة في شبكات التواصل الاجتماعي , قد تصبح أداة لا بديل لها في تشخيص الاكتئاب باكراً.
645
| 23 أغسطس 2016
يعمل باحثون من جامعة هارفارد، على تطوير جيل جديد من النوافذ باستخدام تكنولوجيا الجزيئات المتناهية الصغر "النانو" حتى تشرق وتعتم بضغطة زر. وتوجد حاليا نوافذ تغير درجة العتمة أو اللون لكنها تعتمد على تفاعلات الكيمياء الكهربائية المكلفة خاصة على النطاق التجاري. وتمكن ديفيد كلارك وسام شيان، والاثنان أستاذان في هارفارد، من تطوير نوافذ تشرق وتعتم بضغطة زر فعالة وفي نفس الوقت ممكنة تجاريا، وينثر الفريق أسلاكا متناهية الصغر على طبقة مطاطية تلصق بسطحي الزجاج. وبدوره، قال ديفيد كلارك: "كلها فعالة جدا وإن كنت أعتقد أن ابتكارنا أكثر فاعلية لكن المشكلة الكبرى هي المساحات الكبيرة والتكلفة". وأضاف: "حين توصل تيارا بهذه الأسلاك بالتناسب مع الخلفية تتكون قوة جذب بين الأسلاك المتناهية الصغر والمادة التي تغير شكل الطبقة المطاطية التي هي في الأصل ملساء جدا وتصبح خشنة وهذه الخشونة هي التي توزع الضوء". وقال شيان، إن تطبيق هذه التكنولوجيا ممكن على المستوى التجاري لأن التفاعل مادي لا كيميائي. ومع تطوير المنتج إلى فاعليته الكاملة يمكن أن تصبح النوافذ الرخيصة التي تعتم في ثانية واقعا وتصبح الستائر ضربا من الماضي.
608
| 13 أبريل 2016
يحلّ المفكر الإقتصادي المعروف البروفيسور جيمس روبنسون الأستاذ السابق بجامعة هارفارد والذى يعمل حاليا أستاذا للسياسة العامة في كلية هاريس في جامعة شيكاغو، ضيفًا على المؤتمر الدولي الخامس عشر لمنظمة إقتصاديي الشرق الأوسط الذي يستضيفه معهد الدوحة للدراسات العليا في الفترة من 23-25 مارس 2016، وسيكون المؤتمر بعنوان " تأثير أسعار النفط على النمو الإقتصادي والتنمية في دول منظقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا". وسيقدم البروفيسور روبنسون محاضرة حول موضوع أسباب فشل ونجاح السياسات الاقتصادية والاجتماعية بين البلدان المختلفة والمشتق من كتابه الشهير "لماذا تفشل الأمم" الذي حظي باهتمام عالمي كبير. وقد قدم البروفيسور روبنسون محاضرات عديدة عن كتابه وهو خلاصة 15 سنة من العمل البحثي في أسباب نجاح وفشل الدول في تنمية شعوبها. يستحضر روبنسون خلال محاضراته أمثلة يقارن من خلالها أداء الدول ودورها في نهضة مواطنيها أو تخلفهم عن بقية الأمم. ويعتقد البروفيسور روبنسون أنه ينبغي على الدول بناء حكومات قوية وتوفير حوافز حقيقية للاستثمار وتعزيز دور المؤسسات وتأسيس بنية تحتية سليمة حتى تتمكن من تحقيق الرخاء الاقتصادي لشعوبها. تجدر الإشارة إلى أن هذا المؤتمر سيعقد وللمرة الأولى في دولة قطر وسيكون تحت رعاية معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني . ويتوقع حضور المؤتمر قرابة 200 شخصية اقتصادية مهتمة باقتصادات الشرق الأوسط من بينهم بعض أبرز خبراء الاقتصاد على المستوى العالمي مثل البروفيسور شانتايانان ديفريجان الاقتصادي الرئيسي بالبنك الدولي والمسؤول عن قسم الشرق الأوسط وشمال افريقيا، بالإضافة لاقتصاديين من المنطقة وأكاديميين وباحثين وطلاب دكتوراة. وقد قبلت اللجنة العلمية للمؤتمر مشاركة 112 ورقة علميّة من عدة دول حول العالم.
587
| 03 مارس 2016
أكد باحثون أمريكيون أن هناك 10 ضغوط شائعة بأماكن العمل بما في ذلك ساعات العمل الطويلة، وغياب فرص الحصول على التأمين الصحي الذي يوفره صاحب العمل، والصراع بين العائلة والعمل، وانعدام الأمن الاقتصادي بسبب تسريح العمال وغياب الرقابة الوظيفية، قد تؤدي إلى الموت البطيء. وأظهرت دراسة حديثة أُجرِيَت في جامعة هارفارد وستانفورد، ونقلتها الكاتبة "Lisa Evans" أن تلك الضغوط تعد ضغوط بيئية، وهي نتيجة قرارات ربما اتخذها صاحب العمل، حيث يقول جيفري فيفر، مُنَظِّر للأعمال التجارية وأستاذ السلوك التنظيمي في كلية إدارة الأعمال بجامعة ستانفورد، أن تلك الضغوط خطر على صحتنا وحياتنا بنفس درجة خطر التدخين السلبي. ويؤكد أنه يجب على أصحاب العمل أن يولوا المزيد من الاهتمام للطريق التي ربما تولد المزيد من التوتر في بيئة العمل، وأن يسعوا إلى إيجاد طرق للحد من تلك الضغوطات من أجل تحسين صحة الموظفين، ويبدو أن البطالة الناتجة عن تسريح العمال لها أكبر الأثر على تقصير متوسط العمر المتوقع. وأضاف فيفر: "تظهر بعض الأبحاث أنك حتى إذا وجدت وظيفة أخرى، ستجد أن هناك بعض الآثار المستمرة لانعدام الأمان الاقتصادي على الصحة"، كما صنفت الدراسة ساعات العمل الطويلة كأحد العوامل الأساسية التي تساهم في التسبب في ضغط العمل.
311
| 04 ديسمبر 2015
أعلنت جامعة هارفارد على موقعها الإلكتروني، اليوم الإثنين، إنها تلقت تهديدا "غير مؤكد" بوجود قنبلة وإنها تقوم بإخلاء أربعة مبان في حرمها الواقع خارج بوسطن.
453
| 16 نوفمبر 2015
يعتزم معهد قطر لبحوث الطب الحيوي "QBRI"، أحد معاهد البحوث الوطنية الثلاثة المتخصصة التابعة لجامعة حمد بن خليفة تنظيم ورشة عمل في الدوحة بالتعاون مع مكتب التعليم العالمي في كلية الطب في جامعة هارفارد، وذلك إعتبارًا من تاريخ 24 حتى 28 أكتوبر. وتُعدّ ورشة العمل هذه العنصر الأول في ضمن برنامج بيولوجيا السرطان وعلاجاته في كلية الطب بجامعة هارفارد "HMS - CBT"، وهو برنامج تعليميّ مدمج غير سريري مدته 12 شهرًا يُوفّر للمشاركين تدريبًا متقدمًا في الجوانب الرئيسة لأبحاث السرطان وعلاجه. وتضمّ الدفعة الأولى في البرنامج 63 طبيبًا وعالمًا من جميع أنحاء العالم، منهم 10 مواطنين قطريين من أصل 19 مشاركًا يمثلون دولة قطر. وإلى جانب الخبراء من كلية الطب في جامعة هارفارد ومعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، يضمّ أعضاءُ هيئة التدريس المشاركون في ورش العمل خبراءَ من مؤسسة حمد الطبية وكلية طب وايل كورنيل في قطر. وقد أعلن معهد قطر لبحوث الطب الحيوي وكلية الطب في جامعة هارفارد عن توقيعهما اتفاقية لتأسيس البرنامج في يونيو 2015. وخلال العام المقبل سوف يشارك الطلاب في مجموعة واسعة من ورش العمل والمحاضرات والندوات التفاعلية عبر الإنترنت.وورشة العمل المُقامة في الدوحة هي الأولى من أصل ثلاث ورش عمل، وسوف تليها ورش عمل مشابهة في لندن، ثم في كلية الطب بجامعة هارفارد في بوسطن في عام 2016، حيث ستتناول مواضيع البرنامج الرئيسة بشكل موسّع. وفي بداية البرنامج سيتم توزيع المشاركين إلى مجموعات للعمل معًا متجاوزين الحدود الجغرافية. ويحظى الطلاب طيلة مدة البرنامج بالفرصة للتواصل مع كبار أعضاء هيئة التدريس من كلية الطب في جامعة هارفارد، وسيتم تزويدهم بفهم عميق لبيولوجيا السرطان وفحصه وتشخيصه وعلاجاته المخصصة. وتشمل الموضوعات التي تجري مناقشتها وبحثها الأورامَ وأمراضَ السرطان، وسرطانَ الثدي في منطقة الشرق الأوسط، وسرطان عنق الرحم، وسرطان الدم في مرحلة الطفولة، وسرطان الجلد، والعلاج المناعي للسرطان، والمنهجيات المختلفة لدراسة السرطان. وفي بداية اليوم الأول للبرنامج يوم السبت الموافق 24 أكتوبر، رحّب الدكتور هلال الأشول، المدير التنفيذي لمعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، والدكتور أجاي سينغ، العميد المشارك للتعليم العالمي والمستمر في كلية الطب في جامعة هارفارد بالمشاركين. معهد قطر لبحوث الطبّ الحيوي في جامعة حمد بن خليفة وكلية الطب في جامعة هارفارد يرحّبان بالطلاب من جميع أنحاء العالم في برنامج بيولوجيا وعلاجات السرطان وقاما بتقديم مدراء البرنامج وهم: الدكتور بيتر هاولي والدكتور إد هارلو من كلية الطب بجامعة هارفارد، والدكتور جورج ديمتري مدير مركز لودفيغ بجامعة هارفارد، وهؤلاء جميعًا يُعدّون من الشخصيات الرائدة عالميًا في مجال أبحاث السرطان. وأعقب ذلك سلسلة من جلسات النقاش بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب حول موضوع السرطان بعنوان "امبراطور العلل". وقال الدكتور الأشول: "يسرّني أن ألتقي بالدفعة الأولى من الطلاب المتميزين في برنامج بيولوجيا السرطان وعلاجاته من كلية الطب بجامعة هارفارد (HMS-CBT) واستضافتهم في الدوحة. وتُمثل الشراكة بين كلية الطب بجامعة هارفارد ومعهد قطر لبحوث الطب الحيوي التزامًا مشتركًا قويًاً لتوفير التدريب المتخصص في أبحاث السرطان وعلاجاته للقيادات المستقبلية في مجال العلوم الطبية الحيوية". وأضاف الدكتور الأشول: "لقد أثمرت هذه الشراكة عن برنامج يشجع على تبادل الأفكار القيّمة وبناء شبكة عالمية من الخبراء. كما يتيح البرنامج للمشاركين فرصًا فريدة للتفاعل والتعلّم بشكل مباشر من علماء بارزين من كلية الطب بجامعة هارفارد، حيث توصَّلَ كثير منهم إلى اكتشافات أسهمت في تطوير علم بيولوجيا السرطان وعلاجاته على مدى العقود الماضية. ويساعد التعاون في مثل هذا البرنامج معهد قطر لبحوث الطب الحيوي على بناء قدرات قطر في مجال الرعاية الصحية والبحوث، وإبراز دور القيادة القطرية إقليمًا ومكانة الدولة كمركز عالمي ناشئ للابتكار في الرعاية الصحية". وقال الدكتور أجاي سينغ: "قام مدراء برنامج بيولوجيا السرطان وعلاجاته الثلاثة، وهم أعضاء هيئة التدريس في كلية الطب بجامعة هارفارد الدكتور بيتر هاولي، والدكتور إد هارلو، والدكتور جورج ديمتري، بحشد خبرات القادة الآخرين في مجال الأورام لتقديم منهج تعليمي جديد لفهم بيولوجيا السرطان والتحديات والفرص التي تُوفّرها الاستراتيجيات العلاجية". وقال الدكتور بيتر هاولي، أستاذ علم الأحياء الدقيقة وعلم المناعة في كلية الطب بجامعة هارفارد، وأحد مدراء برنامج بيولوجيا السرطان وعلاجاته: "تم تصميم برنامج بيولوجيا السرطان وعلاجاته للطلاب من جميع أنحاء العالم للتعرف على المفاهيم المتطورة في علم بيولوجيا السرطان وعلاجاته. ويشجع البرنامج تبادل الأفكار بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، ونحن متحمسون بأن نحتضن طلابًا من خلفيات متنوعة ممن يرغبون بتطوير معرفتهم في مجال أبحاث السرطان وعلاجه". وفي ختام البرنامج سيتم منح المشاركين شهادات من كلية الطب بجامعة هارفارد، وسيكونون قد استفادوا من فرصة مميزة لفهم الأسس العلمية لبيولوجيا السرطان والصيدلة، وكذلك اكتساب رؤى هامة في مجال تطوير الأدوية لعلاج السرطان. وقالت سارة صالح الخواجا المشاركة في البرنامج والتي تأهلت كطبيبة في قطر من جامعة ويل كورنيل وتدرس الآن الدكتوراه في برنامج العلوم البيولوجية والطبية الحيوية في جامعة حمد بن خليفة: "سوف تُزوّدني تجربة التعلم المدمج في برنامج بيولوجيا السرطان وعلاجاته بمعرفة وفهم عميقين لعلم بيولوجيا السرطان الذي يضع الأسس للطرق الوقائية والعلاجية الحديثة. هذه فرصة فريدة ستتيح لي إقامة علاقات تعاونية مع خبراء آخرين من منطقتنا والعالم. إذ يضم البرنامج مجموعة متنوعة من المشاركين، وأمامنا جميعًا كأطباء وباحثين في مجال السرطان فرصة مميزة للتعاون والعمل معًا وتبادل الأفكار، وبناء شبكة من أجل مكافحة هذا الداء. وأضافت قائلة: " يُعدّ إطلاق هذا البرنامج في قطر خطوة هامة ومؤثرة في مجال تطوير أبحاث السرطان هنا. ويُوفّر لنا هذا التعاون بين كلية الطب بجامعة هارفارد ومعهد قطر لبحوث الطب الحيوي تدريبًا متخصّصًا في مجال أبحاث السرطان وعلاجاته، بما سيرتقي بنا لنصبح قادة ناجحين في مجال البحوث الطبية الحيوية. كما سيدعم هذا البرنامج تطوير أبحاث السرطان في قطر، وتوفير الإمكانات اللازمة لتقديم رعاية عالية الجودة لمرضى السرطان. وباعتباري طالبة دكتوراه تسعى إلى بدء حياة مهنية في مجال أبحاث السرطان ستكون هذه الفرصة المميزة للمشاركة مع خبراء من دولة قطر وكلية الطب بجامعة هارفارد والعالم بالتأكيد خطوة كبيرة في مسيرتي".لمعرفة المزيد عن هذا البرنامج، يرجى زيارة https://hms.harvard.edu/departments/cancer-biology-therapeutics-program.
490
| 27 أكتوبر 2015
أكد نائب الرئيس الأمريكي "جو بايدن"، اليوم الثلاثاء، أنه لم يعتذر للرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، بسبب التصريحات التي أدلى بها الشهر الماضي في جامعة هارفاد، عن تقديم تركيا دعما للمتطرفين في سوريا. وقال بايدن في لقاء مع قناة "سي إن إن" التليفزيونية الأمريكية، أمس الاثنين، "أنا لم أعتذر مطلقا لأردوغان، أنا أعرف أردوغان جيدا، وأعمل معه، لقد اتصلت به وقلت له إن الخبر المكتوب بخصوص تصريحاتي غير صحيح، هذا ما قلته". وكان بيان صادر عن البيت الأبيض، في 4 أكتوبر الماضي، في أعقاب مطالبة أردوغان بايدن بالاعتذار في حال صحة إدلائه بتلك التصريحات، قد ذكر أن بادين اتصل هاتفيا بأردوغان و"اعتذر له عن أي تلميح قد يكون صدر منه حول أن تركيا أو أي من الحلفاء والشركاء الآخرين في المنطقة قدموا دعما أو وفروا تسهيلات لتنظيم "داعش"، أو لجماعات متطرفة أخرى في سوريا"، واستخدم البيان كلمة "apology" الإنجليزية التي تعني "اعتذار" لوصف ما قام به بايدن. وقال بادين إن أردوغان، الذي وصفه بالصديق القديم، قال له "لقد كنتم على حق، لقد سمحنا لكثير من الناس بالعبور، ونعمل الآن على إغلاق الحدود".
268
| 04 نوفمبر 2014
أظهرت تجارب أن كتابا فرنسيا يعود إلى القرن التاسع عشر بمكتبة جامعة هارفارد مغلف بجلد بشري، حسبما أكدت المكتبة على مدونتها. وذكرت المكتبة في المدونة أن غلاف نسخة مكتبة هوتون من كتاب "أقدار الروح" للكاتب الفرنسي أرسين هوسيه ، مصنوع من جلد الإنسان. وبدأت الجامعة إجراء اختبارات على غلاف الكتاب بعد العثور على مذكرة بداخل الكتاب، الذي يوصف بأنه نظرة تأملية حول الروح والحياة بعد الموت، ذكر فيها إن الكتاب تم تغليفه باستخدام جلد بشري من الجزء الخلفي من جثة مريضة مصابة بمرض عقلي وتوفيت جراء سكتة دماغية. وأكد بيل لاين المسؤول بمكتبة هارفارد أن الاختبارات المبكرة أظهرت أن المادة المستخدمة في تغليف الكتاب ليست من جلد الماعز أو الأغنام لكنها على الأرجح من جلد بشري أو من جلد يعود لنوع آخر قريب من البشر مثل الأنواع المتطورة من القردة.
412
| 06 يونيو 2014
كشفت نتائج دراسة جديدة، أن أشعة الليزر، التي تستخدم في ترميم الأجزاء التالفة في الأسنان، قد تستخدم في يوم من الأيام لتفادي علاج الجذور. وفي الاختبارات التي أجراها خبراء أمريكيون من جامعة هارفرد في دراستهم على الحيوانات، أطلقت أشعة الليزر سلسلة من التغييرات أدت إلى تكوين طبقة جديدة من العاج، التي تقع تحت طبقة المينا. وأظهرت النتائج التي نشرت في دورية "ساينس ترانزيشنال ميديسين"، نشاطا في الخلايا الجذعية في لب الأسنان. واستخدم فريق البحث أداة حفر لنزع جزء من السن في الفئران وأدت جرعة واحدة من استخدام علاج الليزر على السن التالف إلى إنتاج طبقة جزئية من العاج بعد 12 أسبوعا. ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "البي بي سي" عن الخبراء قولهم اليوم "إن الأمر مثير للاهتمام، ولكن أمامه طريق طويل ليتم استخدامه عمليا ولا تتطابق هذه الطبقة بشكل مثالي مع العاج الطبيعي، لكن الباحثين يقولون إن العلاج بهذه الطريقة سيكون أسهل في الأسنان البشرية، التي ستكون أكبر حجما". ولم يستطع الخبراء إنتاج طبقة جديدة من المينا الصلب الذي يحمي الأسنان من التلف. لكن عضو فريق البحث برافين آراني، قال "إنه قد يكون للبحث دور في تفادي علاج جذور الأسنان – العملية المؤلمة التي يخشاها المرضى، والتي تضمن إزالة عصب السن والأوعية الدموية.. مضيفا أن أشعة الليزر قد تكون خيارا أفضل".
523
| 29 مايو 2014
أظهر اختبار علمي أن كتابا يرجع إلى القرن السابع عشر تمتلكه مدرسة هارفارد للقانون مجلدا بجلد خراف وليس كما كان يعتقد من قبل بأنه مجلد بجلد إنسان بسبب وجود نقش يشير إلى رجل "سلخ حيا". وقال كارين بيك أمين مكتبة الكتب النادرة في مكتبة مدرسة هارفارد للقانون، أمس الجمعة، إن مادة تجليد كتاب القانون الإسباني تم تحديدها بعد تحليل تسع عينات من الغلافين الأمامي والخلفي والمادة اللاصقة. وكتب بيك في منشور على مدونة مكتب مدرسة هارفارد للقانون إن عالم الحفظ بهارفارد والذي أجرى الاختبار استخدم تقنية للتعرف على البروتين للتفريق بين عينات من مصادر أخرى صنعت منها مخطوطات مثل جلد الماشية وجلد الغزال وجلد الماعز بالإضافة إلى جلد البشر، ووجد أن المادة اللاصقة تحتوي على كولاجين ماشية وخنزير. ودرس أمناء مكتبات وأطباء أمراض جلدية وآخرون الكتاب لسنوات بسبب نقش موح في الصفحة الأخيرة من الكتاب يقول: "غلاف هذا الكتاب هو كل ما تبقى من صديقي العزيز جوناس رايت الذي سلخه حيا وافوما في الرابع من أغسطس عام 1632 وأعطاني الملك مبيسا الكتاب وهو أحد الممتلكات الرئيسية لجوناس الفقير بالإضافة إلى الكثير من جلده لتجليده.. أرقد في سلام".
538
| 05 أبريل 2014
حذر طبيب سعودي، مغردين على موقع تويتر، من الأخذ بوصفات خبير أعشاب، تعتمد على استخدام العسل لعلاج بعض آلام والتهابات العين، من خلال تغريدة كتب فيها: يهمني التحذير من استخدام العسل لعلاج مشاكل العين، لأنه يؤدي إلى إصابتها بحروق وابيضاض القرنية. وكانت تغريدة الطبيب السعودي فيصل الطبيقي، استشاري جراحة العيون وتصحيح الإبصار بالليزر في جامعة جازان، رداً على وصف خبير أعشاب لأحد المرضى بوضع العسل في عينه لعلاجها من أي التهاب، وهو ما دفع خبير الأعشاب رضا العواد إلى كتابة تغريدة منفصلة، بعد ما انهالت عليه الردود حول خطورة وضع العسل في العين لعلاجها، بأنه سيقوم بتصوير مقطع وهو يقوم بالاكتحال بالعسل دون أن يصاب بشيء. وقال الطبيب السعودي، فيصل الطبيقي، الحاصل على الزمالة من جامعة هارفارد "إن العسل مادة حارة، وعندما يتم استخدامه لعلاج مشاكل في العين فإن ذلك سيؤدي إلى إصابتها بالحروق وبمشاكل أخرى تتمثل في ابيضاض القرنية، كما حدث مع إحدى الحالات التي قامت بمراجعتي لأكتشف أن السبب كان خلف استخدام العسل كعلاج لمشاكل في العين ولمدة طويلة". وأضاف، "أنا أحترم الطب البديل، لكن هناك من يسيء استخدامه ويقوم بإعطاء وصفات شعبية دون أن يتأكد من المرض أو يقوم بعمل الفحوصات اللازمة، ولأن أمراض العين تختلف من مرض إلى آخر يجب التأكد من نوع إصابتها وإعطائها العلاج اللازم، بدل تجربة القيام بعلاجها بوصفات بديلة قد تؤدي إلى الإضرار الشديد بالعين".
1025
| 17 فبراير 2014
استعاد القائمون على كلية "آيفي ليج" الأمريكية مبخرة صينية من حجر اليشم ترجع إلى عهد أسرة تشينج، إثر مرور أكثر من ثلاثة عقود على فقدانها. وكانت المبخرة معروضة في متحف فوج في كمبردج بولاية ماساتشوستس، عندما اختفت في 26 نوفمبر 1979. وبعد 30 عاما، ظهرت المبخرة مرة أخرى في هونج كونج عندما سلمها بائع إلى دار مزادات سوثبي لكنه لم يقدم أي وثائق لملكيتها. وعندما بحثت "سوثبي" عن القطعة في قاعدة بيانات القطع الفنية المفقودة، خلصت إلى أن القطعة الخضراء التي يبلغ ارتفاعها 6.5 بوصة كانت فقدت من مجموعة هارفارد. ووافقت وزارة العدل الأمريكية العام الماضي على طلب الجامعة إعادة القطعة، وسلمت، أمس الثلاثاء، إلى المتحف التابع لجامعة هارفارد. لكن الجمهور لن يتمكن قبل مرور أشهر من مشاهدة القطعة الفنية التي تبرع بها إرنست بي دان الذي تخرج من هارفارد في 1892، وذلك بسبب أعمال ترميم المتحف.
514
| 22 يناير 2014
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
22232
| 06 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
12238
| 05 نوفمبر 2025
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
9186
| 07 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
9152
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
8614
| 06 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4856
| 05 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
4542
| 07 نوفمبر 2025